#مباشر

[@karmanwalaltd8517]

نفع الله به الإسلام والمسلمين

[@abdiazizdahirloxos4553]

حفظكم الله ورعاكم.

[@user-uc2up6uf3gh]

جزاكم الله خيرا على ما تقومون به لنقل دروس الحرمين فنستفيد منها

[@mrashrafesmailhellomyflowe9930]

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
وَلَا تَمْشِيَنَّ فِي مَنْكِبِ الْأَرْضِ فَاخِرًا
فَعَنْ قَلِيلٍ يَحْتَوِيكَ تُرَابُهَا
وَمَنْ يَذُقِ الدُّنْيَا فَإِنِّي طَعِمْتُهَا
وَسِيقَ إِلَيْنَا عَذْبُهَا وَعَذَابُهَا
فَلَمْ أَرَهَا إِلَّا غُرُورًا وَبَاطِلًا
كَمَا لَاحَ فِي ظَهْرِ الْفَلَاةِ سَرَابُهَا
هَذَا تَوْجِيهٌ لِلنَّاسِ أَنْ لَا يَطْمَعُوا فِي الدُّنْيَا وَيَخْلُدُوا إِلَى بَهْرَجِهَا.
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
سَافِرْ تَجِدْ عِوَضًا عَمَّنْ تُفَارِقُهُ
وَانْصَبْ فَإِنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
إِنِّي رَأَيْتُ وُقُوفَ الْمَاءِ يُفْسِدُهُ
إِنْ سَاحَ طَابَ وَإِنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبْ
وَالْأَسَدُ لَوْلَا فِرَاقُ الْغَابِ مَا افْتَرَسَتْ
وَالسَّهْمُ لَوْلَا فِرَاقُ الْقَوْسِ لَمْ يُصِبْ
وَمِنْهُ قَوْلُهُ أَيْضًا:
اصْبِرْ عَلَى مَرِّ الْجَفَا مِنْ مُعَلِّمٍ
فَإِنَّ رُسُوبَ الْعِلْمِ فِي نَفَرَاتِهِ
وَمَنْ لَمْ يَذُقْ مَرَّ التَّعَلُّمِ سَاعَةً
تَجَرَّعَ ذُلَّ الْجَهْلِ طُولَ حَيَاتِهِ
أَيْ: اصْبِرْ عَلَى طَلَبِ الْعِلْمِ، فَإِنَّ بَعْضَ الْمُدَرِّسِينَ قَدْ تَكُونُ فِيهِمْ جَفْوَةٌ أَوْ قَسْوَةٌ، فَمَا كُلُّ أُسْتَاذٍ يَكُونُ لَيِّنًا.
وَقَدْ أَثْنَى عَلَى الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ - رَحِمَهُ اللهُ - عُلَمَاءُ الْأُمَّةِ وَفُضَلَاؤُهَا، وَذَلِكَ بِمَا يَشُقُّ اسْتِيعَابُهُ إِذَا أَرَدْنَا جَمْعَهُ عَلَى وَجْهِ الْحَصْرِ وَالِاسْتِيفَاءِ.
وَإِنَّمَا نَذْكُرُ نَمَاذِجَ قَلِيلَةً مِنْ ثَنَاءِ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ.
فَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُ أَبِي الْحَسَنِ الزِّيَادِيِّ - رَحِمَهُ اللهُ -:
مَا رَأَيْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ يُعَظِّمُ أَحَدًا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ تَعْظِيمَهُ لِلشَّافِعِيِّ.
وَهُوَ شَيْخُهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ كَمَا قُلْنَا.
وَمِنْ ذَلِكَ أَيْضًا قَوْلُ الإِمَامِ أَحْمَدَ - رَحِمَهُ اللهُ -:
مَا مِنْ أَحَدٍ بِيَدِهِ مِحْبَرَةٌ أَوْ وَرَقٌ إِلَّا وَلِلشَّافِعِيِّ فِي رَقَبَتِهِ مِنْهُ - أَيْ: فَضْلٌ - بَعْدَ فَضْلِ اللَّهِ تَعَالَى.
وَقَالَ الإِمَامُ أَبُو ثَوْرٍ - رَحِمَهُ اللهُ -:
كَانَ الشَّافِعِيُّ مُنْقَطِعَ الْقَرِينِ فِي حَيَاتِهِ، فَلَمَّا مَضَى لِسَبِيلِهِ لَمْ يَعُدْ مِنْهُ - أَيْ: لَمْ نَجِدْ - عِوَضًا يَكُونُ مُكَافِئًا لَهُ بِالْعِلْمِ وَالْفَضْلِ.
وَقَالَ الإِمَامُ أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ - رَحِمَهُ اللهُ -:
مَا رَأَيْتُ رَجُلًا قَطُّ أَعْقَلَ وَلَا أَوْرَعَ وَلَا أَفْصَحَ مِنَ الشَّافِعِيِّ.
وَكَانَ أَبُو عُبَيْدٍ قَرِينًا لَهُ، وَمَعَ ذَلِكَ شَهِدَ لَهُ.
المَحْوَرُ الثَّانِي: فِي تَارِيخِ الْمَذْهَبِ وَنَشْأَتِهِ وَأَهَمِّ طَبَقَاتِهِ وَرِجَالِهِ.
يُمْكِنُ أَنْ نُقَسِّمَ الْأَطْوَارَ الَّتِي مَرَّ بِهَا الْمَذْهَبُ الشَّافِعِيُّ إِلَى أَرْبَعَةِ أَطْوَارٍ، وَهَذَا اجْتِهَادٌ، وَإِلَّا فَيُمْكِنُ أَنْ تُقَسَّمَ إِلَى أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةٍ، وَلَكِنْ فِي ظَنِّي أَنَّهُ يُحْسَنُ تَقْسِيمُهَا إِلَى أَرْبَعَةِ أَطْوَارٍ، هِيَ إِجْمَالًا:
طَوْرُ التَّأْسِيسِ.
طَوْرُ النَّقْلِ وَالِاسْتِقْرَارِ.
طَوْرُ التَّنْقِيحِ وَالتَّهْذِيبِ.
طَوْرُ الشُّرُوحِ وَالْحَوَاشِي.
وَتَفْصِيلُهَا عَلَى النَّحْوِ الْآتِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى:

[@mrashrafesmailhellomyflowe9930]

السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.
أَحْمَدُ اللَّهَ تَعَالَى وَأَسْتَعِينُهُ، وَأُصَلِّي وَأُسَلِّمُ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.
اللَّهُمَّ عَلِّمْنَا مَا يَنْفَعُنَا، وَانْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا، وَزِدْنَا عِلْمًا نَافِعًا وَعَمَلًا صَالِحًا.
وَبَعْدُ،
الكَلَامُ اليَوْمَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى عَنِ المَدْخَلِ إِلَى المَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ.
أَشْكُرُ القَائِمِينَ عَلَى مِثْلِ هَذِهِ الدَّوْرَاتِ العِلْمِيَّةِ، جَزَاهُمُ اللَّهُ خَيْرًا.
وَسَيَتَنَاوَلُ الحَدِيثُ عَنِ المَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى فِي عِدَّةِ مَحَاوِرَ، وَنَبْدَأُ قَبْلَ البَدْءِ بِالتَّعْرِيفِ بِالمَذْهَبِ وَصَاحِبِهِ رَحِمَهُمُ اللَّهُ.
المَذْهَبُ وَتَعْرِيفُهُ:
المَذْهَبُ لَهُ ثَلَاثَةُ اسْتِعْمَالَاتٍ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ:
الاسْتِعْمَالُ الأَوَّلُ: يَجِيءُ بِمَعْنَى الطَّرِيقَةِ العِلْمِيَّةِ الَّتِي سَلَكَهَا الإِمَامُ مِنَ الأَئِمَّةِ فِي الفَتْوَى وَاسْتِنْبَاطِ الأَحْكَامِ.
مَثَلًا، يُقَالُ: مَذْهَبُ الإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ: إِنَّ مَفْهُومَ المُخَالَفَةِ حُجَّةٌ، وَمَذْهَبُهُ: إِنَّ العَامَّ حُجَّةٌ فِيمَا بَقِيَ بَعْدَ التَّخْصِيصِ، وَإِنَّ القِيَاسَ حُجَّةٌ.
تُسَمَّى طَرِيقَتُهُ فِي الاسْتِنْبَاطِ مَذْهَبًا.
المَعْنَى الثَّانِي لِلْمَذْهَبِ: هُوَ الحُكْمُ الَّذِي قَضَى بِهِ إِمَامٌ مِنَ الأَئِمَّةِ فِي مَسْأَلَةٍ شَرْعِيَّةٍ، أَيْ فِي مَسْأَلَةٍ فِقْهِيةٍ مُعَيَّنَةٍ.
بِهَذَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ مَذْهَبٌ. فَمَثَلًا، يُقَالُ: مَذْهَبُ الإِمَامِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: إِنَّ مَسْحَ الرَّأْسِ فِي الوُضُوءِ وَاجِبٌ.
فَسُمِّيَ حُكْمُهُ فِي المَسْأَلَةِ مَذْهَبًا.
المَعْنَى الثَّالِثُ لِلْمَذْهَبِ: هُوَ الإِشَارَةُ إِلَى مَجْمُوعَةِ المَسَائِلِ المَنْقُولَةِ عَنْ إِمَامِ المَذْهَبِ وَتَخْرِيجَاتِ أَتْبَاعِهِ، الَّتِي تَكُونُ عَادَةً مُرَتَّبَةً فِي أَبْوَابٍ وَفُصُولٍ.
مَثَلًا، إِذَا أَخَذْنَا مَجْمُوعَةَ المَسَائِلِ الَّتِي تَبْدَأُ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ مِنَ الطَّهَارَةِ إِلَى العِتْقِ، فَإِنَّ مَجْمُوعَ هَذِهِ المَسَائِلِ، يُسَمَّى مَذْهَبًا.
الْمَحْوَرُ الْأَوَّلُ فِي تَرْجَمَةِ الإِمَامِ - رَحِمَهُ اللهُ.
تَرْجَمَةُ إِمَامِ الْمَذْهَبِ وَبَيَانُ صِفَاتِهِ الْعِلْمِيَّةِ وَالْخُلُقِيَّةِ، وَثَنَاءُ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ.
إِمَامُ الْمَذْهَبِ هُوَ الإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ، الإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ شَافِعٍ بْنِ السَّائِبِ بْنِ عُبَيْدٍ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عَبْدِ يَزِيدَ بْنِ هَاشِمَ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ، الشَّافِعِيُّ الْمُطَّلِبِيُّ الْقُرَشِيُّ.
فَإِذَا الشَّافِعِيُّ هُوَ مِنْ بَنِي الْمُطَّلِبِ، الَّذِينَ هُمْ بَنُو عُمُومَةِ بَنِي هَاشِمَ، وَالْبَطْنُ بَنُو عَبْدِ مَنَافٍ. فَإِذَا الإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ هُوَ ابْنُ عَمِّ النَّبِيِّ ﷺ.
وَلُقِّبَ الشَّافِعِيُّ نِسْبَةً إِلَى جَدِّهِ الثَّالِثِ شَافِعٍ، وَرُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ لِأَنَّهُ أَقْرَبُ أَجْدَادِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ، وَإِلَّا فَالشَّافِعِيُّ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَجْدَادِهِ صَحَابَةٌ، أَوَّلُهُمْ شَافِعٌ هَذَا.
وَرُبَّمَا -وَاللَّهُ أَعْلَمُ- نُسِبَ إِلَيْهِ لِشَرَفِ الصُّحْبَةِ، وَإِلَّا فَأَبُوهُ شَافِعٌ، وَجَدُّهُ السَّائِبُ صَحَابِيَّانِ، وَعُبَيْدٌ، وَعَبْدُ يَزِيدَ، كُلُّهُمْ نَالُوا شَرَفَ صُحْبَةِ النَّبِيِّ ﷺ

[@tootah4o]

هل يوجد رابط لتسجيل الحضور الرجاء الرد حضرنا أسبوعين ولا نعرف أين نسجل الحضور في القسم النسائي

[@mrashrafesmailhellomyflowe9930]

نماذج من الحواشي المهمة:
حاشية عميرة، المتوفى سنة 957 هـ، وهي حاشية على "كنز الراغبين" لجلال الدين المحلي.
حاشية القليوبي، المتوفى سنة 1009 هـ، وهي أيضًا حاشية على "كنز الراغبين".
حاشية برهان الدين البرماوي، المتوفى سنة 1060 هـ، وهي حاشية على شرح ابن قاسم الغزي على متن أبي شجاع.
حاشية شهاب الدين الرملي الكبير، المتوفى سنة 957 هـ، وهي حاشية على "أسنى المطالب"، مطبوعة مع كتاب زكريا الأنصاري.
حاشية الكردي، المتوفى سنة 1194 هـ، على "المنهج القويم" لابن حجر الهيتمي.
"فتوحات الوهاب"، وهي حاشية سليمان الجمل، المتوفى سنة 1242 هـ، على شرح "منهج الطلاب" لزكريا الأنصاري.
"الدر المبهج في حل عقود المنهج"، حاشية نور الدين الزيادي، المتوفى سنة 1224 هـ، وهي حاشية على شرح زكريا الأنصاري على "منهج الطلاب".
"التجريد لنفع العبيد"، وهي حاشية البُجيرمي، المتوفى سنة 1221 هـ، على شرح "منهج الطلاب" لزكريا الأنصاري.
حاشية نور الدين الحلبي، المتوفى سنة 1244 هـ، وهي حاشية على شرح "منهج الطلاب" لزكريا الأنصاري.
حاشية الشُّوبري، المتوفى سنة 1009 هـ، وهي حاشية على "تحفة الطلاب" لابن حجر الهيتمي.
حاشية الشَّبْرامَلِّسي، المتوفى سنة 1078 هـ، وهي حاشية على "نهاية المحتاج" للرمل الصغير.
حاشية ابن قاسم العبادي، المتوفى سنة 994 هـ، وهي حاشية مشهورة معتبرة على "تحفة المحتاج" لابن حجر الهيتمي.
حاشية حسن المدابغي، المتوفى سنة 1170 هـ، على "الإقناع" للخطيب الشربيني.
"إعانة الطالبين"، وهي حاشية الدمياطي، المتوفى سنة 1300 هـ، على "فتح المعين" للملِّيباري.
حاشية شمس الدين العناني، المتوفى سنة 1298 هـ، على "تحفة الطلاب" لزكريا الأنصاري.
حاشية السيد عبد الرحيم البصري، شيخ الشافعية في مكة في زمانه (القرن الحادي عشر الهجري)، على "نهاية المحتاج". وهي حاشية ضخمة نافعة، طبعت قديمًا ولم تُعَدْ طباعتها.
الحواشي تُعدُّ ذخيرة علمية عظيمة؛ حيث إنها تُكمِّل الكتب الأصلية وتُثريها بالتعليقات والتوضيحات النافعة. رحم الله الجميع وكتب لهم الأجر والثواب.
الرابع: المنظومات
هذا العنصر الرابع من كتب الشافعية وهو المنظومات. من أشهرها:
البهجة الوردية للإمام ابن الوردي، المتوفى سنة 749 هـ، نظم بها الحاوي الصغير للقزويني.
نهاية التدريب لشرف الدين العمريطي، المتوفى سنة 957 هـ، وهو نظم لكتاب أبي شجاع.
صفوة الزبد لابن رسلان، المتوفى سنة 844 هـ، وهو نظم مشهور نظم به كتاب الزبد للبارزي.
المعراج إلى مسائل المنهاج لشمس الدين الموصلي، المتوفى سنة 774 هـ، وهو نظم لمنهاج الطالبين للإمام النووي.
وإلى غير ذلك من المنظومات التي أثرَت المذهب الشافعي وسهَّلت على الطلاب حفظ القواعد والمسائل.
ختام اليوم الأول:
بقي من محاور اليوم الأول، كما ذكر في الإعلان، المحور الخامس وهو: "أهم مصطلحات المذهب". ولكن لأننا أطلنا في الحديث اليوم، فسوف نؤخر الكلام عن المحور الخامس إلى محاور اليوم الثاني، إن شاء الله تعالى، في نفس الموعد غدًا.
والله أعلم. والحمد لله رب العالمين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
بارك الله فيكم.
### ملخص
في هذا الفيديو، يتحدث المتحدث عن المذهب الشافعي، أحد المذاهب الأربعة في الفقه الإسلامي، ويستعرض تاريخه، نشأته، وأهم شخصياته. يبدأ بتعريف المذهب ومدلوله، ثم ينتقل إلى ترجمة الإمام الشافعي، مؤسس هذا المذهب، موضحًا صفاته العلمية والأخلاقية. يتناول الفيديو أيضًا تاريخ المذهب الشافعي، بدءًا من تأسيسه في زمن الإمام الشافعي، مرورًا بتطوراته عبر العصور، وحتى أهم الكتب والشروح المتعلقة به. كما يتم تناول قواعده وأصوله، وكيف تم بناء المذهب على الأدلة الشرعية المختلفة.
### النقاط الرئيسية
- 📚 **المذهب الشافعي**: تعريفه وأهميته في الفقه الإسلامي.
- 👨‍🏫 **الإمام الشافعي**: سيرته الذاتية، ولادته، وتعليمه.
- 🌍 **تاريخ المذهب**: تطور المذهب من زمن الشافعي حتى العصر الحديث.
- 📖 **الكتب والشروح**: أهم الكتب المعتمدة في المذهب الشافعي.
- 🔍 **أصول المذهب**: الأدلة والقواعد التي يعتمد عليها المذهب.
- 💬 **الثناء على الشافعي**: آراء العلماء في الإمام الشافعي ومكانته.
- 🕰 **الأهمية التاريخية**: دور المذهب الشافعي في تشكيل الفقه الإسلامي.
### الأفكار الرئيسية
- 🧠 **تعريف المذهب**: المذهب الشافعي يُعرف بأنه طريقة علمية في استنباط الأحكام الشرعية، ويُستخدم بمصطلحات مختلفة تتعلق بكيفية الفتوى.