مسجد تينمل قبل الزلزال المدمر بالحوز

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ก.ย. 2024

ความคิดเห็น • 11

  • @abdesslamayoubi4479
    @abdesslamayoubi4479 ปีที่แล้ว +1

    اخي عبد الرحمن والله العظيم الا تبورشت ليا لحمي عند رؤية هذه المقاطع من الفيديو وهي صور خالدة للذكرى ف100الف شكر لك...

    • @amazingmorocco9104
      @amazingmorocco9104  ปีที่แล้ว

      الحوز فقد أطلاله ومساكنه وحتى أناسه الله يعوضهم خيرا

    • @علامةالساعة
      @علامةالساعة ปีที่แล้ว

      ​@@amazingmorocco9104امين يارب العالمين

  • @ilyasselbouchtaoui
    @ilyasselbouchtaoui ปีที่แล้ว +1

    لقد زرته قبل الزلزال بثلاث أسابيع فقط ولم أتمكن من دخوله لأنه كان قيد الترميم..ولقد صدمت عند رأيت ما آل إليه بعد الزلزال..أما الطريق إليه فهي فعلا وعرة وشاقة

  • @alphaalgeria843
    @alphaalgeria843 11 หลายเดือนก่อน

    يجب عليكم يا مغاربة أن تشكروا الجزائريين الذين بنوا لكم الكثير من معالم و مزارات و قصبات و الأسوار و مساجد و صومعات و مدارس و قنوات هيدروليكية في كل من وجدة و فاس و مكناس و مراكش و رباط و سلا و تينمل و تارودانت و صويرة في عهد الأدارسة من قبيلة أوربة الجزائرية و مغراويين من أوراس الجزائر و بنو يفرن من تلمسان و الموحدين من قبيلة كومية تلمسانية و المرينيين من بلاد زاب الجزائرية

    • @amazingmorocco9104
      @amazingmorocco9104  11 หลายเดือนก่อน

      فرنسا أرجوكي أن تجدي حلا لإبنك غير الشرعي الجزائر لقد تسيبو وأصبحو يهرطقون بدون وعي ونسو أن الجزء الأكبر من أراضيهم حاليا كانت ضمن جغرافية المغرب قبل الإستقلال ،

  • @alphaalgeria843
    @alphaalgeria843 11 หลายเดือนก่อน

    الله يرحم البطل الجزائري عبد المؤمن بن علي الكومي الذي بنى لكم هذه المعلمة تاريخية و بنى لكم مدينة مراكش
    بينما انتم برتوشيين لم تبنوا سوى العشوائيات و كريانات و بنايات طينية بدون هوية

    • @amazingmorocco9104
      @amazingmorocco9104  11 หลายเดือนก่อน

      والله العظيم أنتم مسخرة بشهادة العالم

  • @alphaalgeria843
    @alphaalgeria843 11 หลายเดือนก่อน +1

    يعتبر عبد المؤمن بن علي من أعظم الأبطال في تاريخ الجزائر ، مؤسس الدولة الموحدية ، و أول من وحد كل شمال إفريقيا في التاريخ ، بطل أسطوري كان أعظم ملوك الدنيا في زمانه .... لا يعرفه أغلب الجزائريين للأسف ، و لا حتى من يدعون الدفاع عن الأمازيغية ...... نرى في الصورة الأولى تمثاله بمدينة ندرومة شمال تلمسان ، في الصورة الثانية نرى شاطئ تافسوت ( الربيع ) وميناء هنين ( شمال تلمسان ) أين تتواجد آثار قلعة عبد المؤمن .... وفي الصورة الثالثة نرى قرية تاجرا الجبلية التي ولد بها عبد المؤمن بن علي .... والتي لم يتغير إسمها الأمازيغي الذي يعني القصعة الصغيرة .... منذ 1000 سنة !!!!
    ولد عبد المؤمن بن علي بقرية تاجرا ، قرب ميناء هنين ، 60 كم شمال تلمسان ، بجبال قبيلة كومية الزناتية الأمازيغية ( جبال طرارا حاليا ، عرش مسيردة ) سنة 1094 م ، بأسرة متواضعة إذ كان أبوه صانعا للفخار ، حفظ القرآن في قريته ثم انتقل لتلمسان لطلب العلم ، كان عبد المؤمن شديد الذكاء و الطموح منذ صغره ، فقرر الذهاب إلى المشرق ليوسع معارفه و علمه ، لكنه و عند مروره قرب بجاية إلتقى بشيخ أمازيغي غزير العلم ، هو المهدي بن تومرت المصمودي ( أصله من سوس من جبال الأطلس الكبير بالمغرب ) الذي كان عائدا من المشرق ، لقاء كان بمنطقة ملالة من ضواحي بجاية ( الكلمة تعني مكان اللقاء بالأمازيغية : تاملالت ) ، لقاء غير مجرى التاريخ !!
    إتفق بن تومرت مع عبد المؤمن على تأسيس دولة قوية لإنقاذ شمال إفريقيا من خطر الصليبيين الذي كان يهدد العالم الإسلامي في الشرق الأوسط والأندلس وشمال إفريقيا ، تهديد ازداد مع ضعف دولة المرابطين ، إنتقل الرجلان إلى منطقة تينمل بجبال الأطلس الكبير و شرعا في دعوة الناس إلى عقيدة التوحيد ، معتمدين على علمهما و حكمتهما و شجاعتهما ، حتى أسسا النواة الأولى للدولة الموحدية و جيش من القبائل الأمازيغية ، لكن بن تومرت توفي رحمه الله سنة 1128م .....
    أخفى عبد المؤمن موت ابن تومرت لمدة 3 سنوات عن الناس لكي لا يفشلوا و يضعفوا ، و تزوج من ابنة أمير قبيلة هنتاتة الأمازيغية أبي حفص ليقوي علاقته بقبيلة مصمودة الكبيرة ، و نصب نفسه خليفة بعدما بايعه الناس سنة 1130 م ، السنة التي انطلقت فيها حملاته العسكرية التي ستحول مجرى التاريخ .....
    إنطلق عبد المؤمن بجيشه أولا نحو جنوب المغرب تفاديا لمواجهة مباشرة مع المرابطين ، ثم توجه نحو تلمسان فاحتلها ، ثم احتل وهران و فاس ، فكثر جيشه و قويت شوكته ، ثم توجه نحو مراكش عاصمة المرابطين وحاصرها لمدة 9 أشهر ، حتى دخلها في ربيع 1147م ، معلنا إنتهاء الدولة المرابطية بموت آخر سلاطينها إسحاق بن علي
    بعد ذلك توجه عبد المؤمن شرقا نحو المغرب الأوسط ( الجزائر حاليا ) سنة 1152 م ، فاحتل بجاية و أزال ملك الحماديين ، ثم هزم جيش بني هلال بالهضاب العليا ليؤمن المنطقة التي كانوا يقطعون فيها الطرق ، ثم توجه إلى تونس التي كانت تحت تهديد النورمان ( شعب من الفايكينغ إحتل أجزاء واسعة من أوربا ، إعتنقوا المسيحية و أرادوا احتلال شمال إفريقيا ) ، فهزمهم و دخل تونس يوم 12 جويلية 1159 م ، ثم واصل حملته العسكرية نحو طرابلس ( ليبيا الحالية ) ووصل حتى حدود مصر ، كما توجه شمالا نحو الأندلس التي كاد المسيحيون أن يحتلوها كليا ، فهزمهم و استرجع كل مدن جنوب الأندلس ...... ليكون أول ملك في التاريخ يوحد كل شمال إفريقيا و الأندلس !!!

  • @alphaalgeria843
    @alphaalgeria843 11 หลายเดือนก่อน +1

    سيطرة قبيلة كومية التلمسانية و تقلدها الحكم في دولة الموحدين
    يشرح الناصري السلاوي في كتابه الاستقصا في اخبار دول المغرب الأقصى، عن كيفية دخول القبيلة إلى المغرب الأقصى من المغرب الأوسط ( الجزائر ) بعد محاولة إغتيال الخليفة الموحدي عبد المؤمن بن علي الكومي التلمساني ؛ حيث احس بالغربة و نادى قومه في سرية حتى يحتمي بهم و يشدوا على ازره ، و عقد له فصلا تحت باب: ج 2 ص 143 حيث يقول:
    قدوم كومية قَبيلَة عبد الْمُؤمن عَلَيْهِ بمراكش وَالسَّبَب فِي ذَلِك
    تقدم لنا أَن عبد الْمُؤمن لم يكن من المصامدة وَإِنَّمَا كَانَ من كومية إِحْدَى بطُون بني فاتن من البرابرة البتر وَكَانَت مواطنهم بالمغرب الْأَوْسَط إِلَى أَن استدعاهم عبد الْمُؤمن إِلَى مراكش سنة سبع وَخمسين وَخَمْسمِائة وَالسَّبَب فِي ذَلِك أَنه لما هَمت الطَّائِفَة من الْمُوَحِّدين بقتْله وَقتلُوا الشَّيْخ الَّذِي فدَاه بِنَفسِهِ وَتحقّق ذَلِك مِنْهُم وَرَأى أَنه غَرِيب بَين أظهرهم لَيْسَ لَهُ قبيل يسْتَند إِلَيْهِ وَلَا عشير يَثِق بِهِ ويعتمد عَلَيْهِ أرسل فِي خُفْيَة إِلَى أَشْيَاخ كومية الَّذين هم قبيلته وعشيرتهم وَأمرهمْ بالقدوم عَلَيْهِ وَأَن يركبُوا كل من بلغ الْحلم مِنْهُم ويأتوه فِي أحسن زِيّ وأكمل عدَّة وسرب إِلَيْهِم الْأَمْوَال والكسى فَاجْتمع مِنْهُم أَرْبَعُونَ ألف فَارس ثمَّ أَقبلُوا إِلَى عبد الْمُؤمن وَهُوَ بمراكش برسم خدمته وَالْقِيَام بَين يَدَيْهِ
    :وَلما دخلُوا أَرض الْمغرب تشوش أَهله من قدوم هَذَا الْجَيْش الحفيل من غير أَن يتَقَدَّم لَهُم سَبَب ظَاهر وَتقول النَّاس الْأَقَاوِيل فَسَار جَيش كومية حَتَّى نزلُوا على وَادي أم الرّبيع وتسامع الموحدون بِإِقْبَالِهِمْ فارتابوا مِنْهُم وَعرفُوا أَمِير الْمُؤمنِينَ عبد الْمُؤمن بخبرهم فَأمر عبد الْمُؤمن الشَّيْخ أَبَا حَفْص الهنتاتي أَن يخرج إِلَيْهِ فِي جمَاعَة من الْمُوَحِّدين وأشياخهم ليتعرفوا خبرهم فَسَار حَتَّى لَقِيَهُمْ على وَادي أم الرّبيع فَقَالَ لَهُم مَا أَنْتُم أسلم لنا أم حَرْب قَالُوا بل نَحن سلم نَحن قبيل أَمِير الْمُؤمنِينَ نَحن كومية قصدنا زيارته وَالسَّلَام عَلَيْهِ فَرجع أَبُو حَفْص وَأَصْحَابه وَعرف عبد الْمُؤمن الْخَبَر فَأمر جَمِيع الْمُوَحِّدين أَن يخرجُوا إِلَى لقائهم فَفَعَلُوا واحتفلوا لذَلِك
    وَكَانَ يَوْم دُخُولهمْ مراكش يَوْمًا مشهودا فرتبهم عبد الْمُؤمن فِي الطَّبَقَة الثَّانِيَة من أهل الدِّيوَان وجعلهم بَين قَبيلَة تينملل والقبيلة التابعة لَهُم.
    وجعلهم بطانته يركبون خلف ظَهره ويمشون بَين يَدَيْهِ إِذا خرج ويقومون على رَأسه إِذا جلس فاعتضد بهم عبد الْمُؤمن وَبَنوهُ سَائِر دولتهم إِلَى انقراضها وَالله غَالب على أمره."إنتهى كلام الناصري.
    و يشير ابن خلدون إلى أصولهم و هي المغرب الأوسط ( الجزائر ) حيث يقول في كتابه: كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر :
    " وهم المعروفون قديما بصطفورة أخوة مطاية ومضغرة وهم من ولد فاتن كما قدمنا ولهم ثلاث بطون منها تفرغت شعوبهم وقبائلهم وهي ندرومة ومغارة وبنو يلول فمن ندرومة مفوطة وحرسة ومردة ومصمانة ومراتة ومن بني يلول مسيقة ورتيوة وهشبة وهيوارة ووالغة ومن مغارة ملتيلة وبنو حباسة وكان منهم النسابة المشهور ماني بن مصدور بن مريس بن نقوط هذا هو المعروف في كتبهم وكانت مواطن كومية بالمغرب الأوسط لسيف البحر من ناحية أرشكول وتلمسان وكان لهم كثرة موفورة وشوكة مرهوبة وصاروا من أعظم قبائل الموحدين لما ظاهروا المصامدة على أمر المهدي وكلمة توحيده."