شيخ: عبدالله دركزلي «بشائر رمضان بالفرج القادم» لما اشتد البلاء دعا النبيﷺ عمر فقال: هل أنت مبلغ عني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 7

  • @tableegi.nafe.ethbat
    @tableegi.nafe.ethbat  7 หลายเดือนก่อน +2

    كتاب المغازي غزوة الحديبية
    المصنف:
    ابن أبي شيبة - عبد الله بن محمد بن أبي شيبة
    صفحة 511 جزء 8
    5526 ( 15 ) حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ قَالَ : حَدَّثَنِي إيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ : بَعَثَتْ قُرَيْشٌ خَارِجَةَ بْنَ كُرْزٍ يَطْلُعُ عَلَيْهِمْ طَلِيعَةً ، فَرَجَعَ حَامِدًا يُحْسِنُ الثَّنَاءَ ، فَقَالُوا لَهُ : إنَّك أَعْرَابِيٌّ قَعْقَعُوا لَكَ السِّلَاحَ فَطَارَ فُؤَادُكَ فَمَا دَرَيْتَ مَا قِيلَ لَكَ وَمَا قُلْتَ ، ثُمَّ أَرْسَلُوا عُرْوَةَ بْنَ مَسْعُودٍ فَجَاءَهُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، مَا هَذَا الْحَدِيثُ ؟ تَدْعُو إلَى ذَاتِ اللَّهِ ، ثُمَّ جِئْتَ قَوْمَكَ بِأَوْبَاشِ النَّاسِ ، مَنْ تَعْرِفُ وَمَنْ لَا تَعْرِفُ ، لِتَقْطَعَ أَرْحَامَهُمْ وَتَسْتَحِلَّ حُرْمَتَهُمْ وَدِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ ، فَقَالَ : إنِّي لَمْ آتِ قَوْمِي إلَّا لِأَصِلَ أَرْحَامَهُمْ ، يُبَدِّلُهُمْ اللَّهُ بِدِينٍ خَيْرٍ مِنْ دِينِهِمْ ، وَمَعَايِشَ خَيْرٍ مِنْ مَعَايِشِهِمْ ، فَرَجَعَ حَامِدًا يُحْسِنُ الثَّنَاءَ ، قَالَ : قَالَ إيَاسٌ عَنْ أَبِيهِ : فَاشْتَدَّ الْبَلَاءُ عَلَى مَنْ كَانَ فِي يَدِ الْمُشْرِكِينَ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرَ فَقَالَ : يَا عُمَرُ ، هَلْ أَنْتَ مُبَلِّغٌ عَنِّي إخْوَانَكَ مِنْ أُسَارَى الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالَ : بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، وَاَللَّهِ مَا لِي بِمَكَّةَ مِنْ عَشِيرَةٍ ، غَيْرِي أَكْثَرُ عَشِيرَةً مِنِّي ، فَدَعَا عُثْمَانَ [ ص: 512 ] فَأَرْسَلَهُ إلَيْهِمْ فَخَرَجَ عُثْمَانُ عَلَى رَاحِلَتِهِ حَتَّى جَاءَ عَسْكَرَ الْمُشْرِكِينَ ، فَعَتَبُوا بِهِ وَأَسَاءُوا لَهُ الْقَوْلَ ، ثُمَّ أَجَارَهُ أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ابْنُ عَمِّهِ وَحَمَلَهُ عَلَى السَّرْجِ وَرَدِفَهُ ، فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ : يَا ابْنَ عَمِّ ، مَا لِي أَرَاك مُتَخَشِّعًا ؟ أَسْبِلْ ، قَالَ : وَكَانَ إزَارُهُ إلَى نِصْفِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ : هَكَذَا إزْرَةُ صَاحِبِنَا ، فَلَمْ يَدَعْ أَحَدًا بِمَكَّةَ مِنْ أُسَارَى الْمُسْلِمِينَ إلَّا أَبْلَغَهُمْ مَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ سَلَمَةُ : فَبَيْنَمَا نَحْنُ قَائِلُونَ نَادَى مُنَادِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّهَا النَّاسُ ، الْبَيْعَةَ الْبَيْعَةَ ، نَزَلَ رُوحُ الْقُدُسِ ، قَالَ : فَثُرْنَا إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَهُوَ تَحْتَ شَجَرَةِ سَمُرَةٍ فَبَايَعْنَاهُ ، وَذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ قَالَ : فَبَايَعَ لِعُثْمَانَ إحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى ، فَقَالَ النَّاسُ : هَنِيئًا لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَنَحْنُ هَاهُنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ مَكَثَ كَذَا وَكَذَا سَنَةً مَا طَافَ حَتَّى أَطُوفَ .

    • @Abomoaaz-t6q
      @Abomoaaz-t6q 7 หลายเดือนก่อน +1

      وفقكم الله لكل خير
      كتب السيرة لايؤخذ منها أحكام
      والله إني أحبكم في الله
      جهودكم طيبة
      رزقنا الله وإياكم الإخلاص وحسن الاتباع
      وماكلامي هذا إلا نقطة حبر في محيط أعمالكم الصالحة وعلمكم النافع

    • @tableegi.nafe.ethbat
      @tableegi.nafe.ethbat  7 หลายเดือนก่อน +1

      @@Abomoaaz-t6q
      اللهم آمين يارب العالمين
      أحبك الله الذي أحببتنا لأجله
      وبارك اللّٰه تعالى فيك اخي 🌷

    • @ابوداود-خ9ق
      @ابوداود-خ9ق 7 หลายเดือนก่อน +1

      ​@@Abomoaaz-t6q يعني لا نتكلم من السيرة ...الشيخ يتكلم عن اتباع النبي ليس عن احكام فقهية يا مثقف

    • @Abomoaaz-t6q
      @Abomoaaz-t6q 7 หลายเดือนก่อน

      @@ابوداود-خ9ق
      اللهم ارحمنا برحمتك
      نعوذ بالله من سوء الأدب وقلة العلم

  • @Abomoaaz-t6q
    @Abomoaaz-t6q 7 หลายเดือนก่อน +1

    قصة خالد بن الوليد وعمار بن ياسر رضي الله عنهما غير صحيحة
    وفقكم الله لكل خير

    • @tableegi.nafe.ethbat
      @tableegi.nafe.ethbat  7 หลายเดือนก่อน +1

      كتاب المغازي غزوة الحديبية
      المصنف:
      ابن أبي شيبة - عبد الله بن محمد بن أبي شيبة
      صفحة 511 جزء 8
      5526 ( 15 ) حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ قَالَ : حَدَّثَنِي إيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ : بَعَثَتْ قُرَيْشٌ خَارِجَةَ بْنَ كُرْزٍ يَطْلُعُ عَلَيْهِمْ طَلِيعَةً ، فَرَجَعَ حَامِدًا يُحْسِنُ الثَّنَاءَ ، فَقَالُوا لَهُ : إنَّك أَعْرَابِيٌّ قَعْقَعُوا لَكَ السِّلَاحَ فَطَارَ فُؤَادُكَ فَمَا دَرَيْتَ مَا قِيلَ لَكَ وَمَا قُلْتَ ، ثُمَّ أَرْسَلُوا عُرْوَةَ بْنَ مَسْعُودٍ فَجَاءَهُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، مَا هَذَا الْحَدِيثُ ؟ تَدْعُو إلَى ذَاتِ اللَّهِ ، ثُمَّ جِئْتَ قَوْمَكَ بِأَوْبَاشِ النَّاسِ ، مَنْ تَعْرِفُ وَمَنْ لَا تَعْرِفُ ، لِتَقْطَعَ أَرْحَامَهُمْ وَتَسْتَحِلَّ حُرْمَتَهُمْ وَدِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ ، فَقَالَ : إنِّي لَمْ آتِ قَوْمِي إلَّا لِأَصِلَ أَرْحَامَهُمْ ، يُبَدِّلُهُمْ اللَّهُ بِدِينٍ خَيْرٍ مِنْ دِينِهِمْ ، وَمَعَايِشَ خَيْرٍ مِنْ مَعَايِشِهِمْ ، فَرَجَعَ حَامِدًا يُحْسِنُ الثَّنَاءَ ، قَالَ : قَالَ إيَاسٌ عَنْ أَبِيهِ : فَاشْتَدَّ الْبَلَاءُ عَلَى مَنْ كَانَ فِي يَدِ الْمُشْرِكِينَ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرَ فَقَالَ : يَا عُمَرُ ، هَلْ أَنْتَ مُبَلِّغٌ عَنِّي إخْوَانَكَ مِنْ أُسَارَى الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالَ : بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، وَاَللَّهِ مَا لِي بِمَكَّةَ مِنْ عَشِيرَةٍ ، غَيْرِي أَكْثَرُ عَشِيرَةً مِنِّي ، فَدَعَا عُثْمَانَ [ ص: 512 ] فَأَرْسَلَهُ إلَيْهِمْ فَخَرَجَ عُثْمَانُ عَلَى رَاحِلَتِهِ حَتَّى جَاءَ عَسْكَرَ الْمُشْرِكِينَ ، فَعَتَبُوا بِهِ وَأَسَاءُوا لَهُ الْقَوْلَ ، ثُمَّ أَجَارَهُ أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ابْنُ عَمِّهِ وَحَمَلَهُ عَلَى السَّرْجِ وَرَدِفَهُ ، فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ : يَا ابْنَ عَمِّ ، مَا لِي أَرَاك مُتَخَشِّعًا ؟ أَسْبِلْ ، قَالَ : وَكَانَ إزَارُهُ إلَى نِصْفِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ : هَكَذَا إزْرَةُ صَاحِبِنَا ، فَلَمْ يَدَعْ أَحَدًا بِمَكَّةَ مِنْ أُسَارَى الْمُسْلِمِينَ إلَّا أَبْلَغَهُمْ مَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ سَلَمَةُ : فَبَيْنَمَا نَحْنُ قَائِلُونَ نَادَى مُنَادِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّهَا النَّاسُ ، الْبَيْعَةَ الْبَيْعَةَ ، نَزَلَ رُوحُ الْقُدُسِ ، قَالَ : فَثُرْنَا إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَهُوَ تَحْتَ شَجَرَةِ سَمُرَةٍ فَبَايَعْنَاهُ ، وَذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ قَالَ : فَبَايَعَ لِعُثْمَانَ إحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى ، فَقَالَ النَّاسُ : هَنِيئًا لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَنَحْنُ هَاهُنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ مَكَثَ كَذَا وَكَذَا سَنَةً مَا طَافَ حَتَّى أَطُوفَ .