كل الشكر لك ، أستاذ عصام ، ولو أنني حزنت على إنهائك السلسلة السابقة من حلقاتك التي أمتعتنا من خلالها برواد التنوير والنهضة . ثم أني أبارك لك سلسلتك الجديدة التي تبدو أكثر اقترابا من الواقع . كذلك المباركة موصولة لهذه الفتاة موضوع الحلقة ولا أدري كيف أجيب على أسئلة خطرت لي إذ رأيتها أولاها أي فهم للإسلام اختارت هذه الفتاة ؟ هل هو فهم الغلو والتطرف ، أم الاعتدال والوسطية ....؟ ولعل الإجابة كانت في نقابها الذي جسد الأول . إذا كان الأمر كذلك ، فإلامَ يشير هذا ؟ ألا يعكس نشاط أصحاب هذا التيار ونجاحهم في إدعائهم أنهم يمثلون الإسلام الحق لدى الآخر غير المسلم ؟ وهذا يعني تقصير أصحاب الاعتدال والوسطية في نشاطهم في نشر ما يؤمنون به . طبعا هذا الذي أسميتُه نجاحا إنما هو كارثة في حقيقته على صورة الإسلام لدى الآخر . لأنه ببساطة أن هذا التيار تيار التطرف الكل يعلم ماذا قدّم من تشويه للإسلام بل وجرائم أُلصقت بالإسلام بسبب فهمه الساذج له مما دفع الشرق والغرب ينعتون الإسلام والمسلمين بالإرهاب والإرهابيين ، وهم محقون لما رأوه من بعض أبناء هذا التيار الحمقى من جرائم أُلصقت بالإسلام والمسلمين . على كل ، شكرا لهذه الفتاة أن أعملت عقلها ، والرجاء أن يستمر عمله ليتكشف لها حقائق أخرى داخل الإسلام نفسه ، وأنه ليس ثم فهم واحد له بل أفهام ، كما هو الحال في كل الأديان . أكرر شكري لك ، وأرجو أن تكون أكثر جرأة في التعبير عن أفكارك الإصلاحية والدينية منها خاصة ، فأمثالك من الإصلاحيين يتوقف عليهم استمرار الإسلام نفسه في هذا الجيل ، بعد أن نزع أبناء هذا الجيل الثقة مما هو موجود من فهم له ، فانتشر الإلحاد بكل قوة .
يعني طالما محمد كان أُميّ ، وأتي بكتاب لا يقدر علي صُنعه رجل بسيط مثل محمد ، اذن من الضروري حتما أن هذا كلام خالق السموات و الأرض !! ما تمشيش معاك انه نحله سماعاً من المحيطين به ! مايمشيش معاك ان حد تاني راسخ في العلم بلغه له وهو سرده ! ما يمشيش معاك ان ماكنش في حد اسمه محمد اصلا ، وان القرآن دا تمت صناعته من قِبَل مجموعة من البشر في آن واحد ، او علي مرّ العصور الغابره !! . يعني انا لما اقوم الصبح و أدّعي ان ربنا اتكلم معايا و وهبني مليار دولار ، وفعلا انا رجل فقير في قومي وهم يعلمون هذا ، هل بالضرورة بمجرد ما أُطلعهم علي المليار دولار ، اذن انا كدا فعلا أثبتت ان ربنا كلمني !! . للأسف مبررات ركيكه ، واهية ، هُلامية ، هشّة ، هو المؤمن دايما كدا ، يبحث عن اي شيء مهما كان ضعيف وساذج ، حتي يؤكد به ايمانه ، ،،
انا بصراحة ابتعدت عن البرنامج بسلسلة حلقات الكتب والكتاب. آلان نعود والعود احمدو
حلقة رائعة تاريخيا و تبحث في سؤال ديني مهم وهو الرابط بين الشرائع السماوية و جذور اختلافها
حلقة رائعة جزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء 🌺
حفظظظك ربي استاذ عصام
ممتاز
جميل جدا ...
يادكتور عصام لوتكرمت رابط حلقتك في قناة العربي بعنوان وفي رواية اخرى
كل الشكر لك ، أستاذ عصام ، ولو أنني حزنت على إنهائك السلسلة السابقة من حلقاتك التي أمتعتنا من خلالها برواد التنوير والنهضة . ثم أني أبارك لك سلسلتك الجديدة التي تبدو أكثر اقترابا من الواقع . كذلك المباركة موصولة لهذه الفتاة موضوع الحلقة ولا أدري كيف أجيب على أسئلة خطرت لي إذ رأيتها أولاها أي فهم للإسلام اختارت هذه الفتاة ؟ هل هو فهم الغلو والتطرف ، أم الاعتدال والوسطية ....؟ ولعل الإجابة كانت في نقابها الذي جسد الأول . إذا كان الأمر كذلك ، فإلامَ يشير هذا ؟ ألا يعكس نشاط أصحاب هذا التيار ونجاحهم في إدعائهم أنهم يمثلون الإسلام الحق لدى الآخر غير المسلم ؟ وهذا يعني تقصير أصحاب الاعتدال والوسطية في نشاطهم في نشر ما يؤمنون به . طبعا هذا الذي أسميتُه نجاحا إنما هو كارثة في حقيقته على صورة الإسلام لدى الآخر . لأنه ببساطة أن هذا التيار تيار التطرف الكل يعلم ماذا قدّم من تشويه للإسلام بل وجرائم أُلصقت بالإسلام بسبب فهمه الساذج له مما دفع الشرق والغرب ينعتون الإسلام والمسلمين بالإرهاب والإرهابيين ، وهم محقون لما رأوه من بعض أبناء هذا التيار الحمقى من جرائم أُلصقت بالإسلام والمسلمين . على كل ، شكرا لهذه الفتاة أن أعملت عقلها ، والرجاء أن يستمر عمله ليتكشف لها حقائق أخرى داخل الإسلام نفسه ، وأنه ليس ثم فهم واحد له بل أفهام ، كما هو الحال في كل الأديان . أكرر شكري لك ، وأرجو أن تكون أكثر جرأة في التعبير عن أفكارك الإصلاحية والدينية منها خاصة ، فأمثالك من الإصلاحيين يتوقف عليهم استمرار الإسلام نفسه في هذا الجيل ، بعد أن نزع أبناء هذا الجيل الثقة مما هو موجود من فهم له ، فانتشر الإلحاد بكل قوة .
إذا كان يهود الجزيرة العربية المعاصرون لزمن النبوة ينحدرون من بني إسرائيل فلماذا كانوا يتسمّون بأسماء عربية؟
يعني طالما محمد كان أُميّ ، وأتي بكتاب لا يقدر علي صُنعه رجل بسيط مثل محمد ، اذن من الضروري حتما أن هذا كلام خالق السموات و الأرض !!
ما تمشيش معاك انه نحله سماعاً من المحيطين به !
مايمشيش معاك ان حد تاني راسخ في العلم بلغه له وهو سرده !
ما يمشيش معاك ان ماكنش في حد اسمه محمد اصلا ، وان القرآن دا تمت صناعته من قِبَل مجموعة من البشر في آن واحد ، او علي مرّ العصور الغابره !!
.
يعني انا لما اقوم الصبح و أدّعي ان ربنا اتكلم معايا و وهبني مليار دولار ، وفعلا انا رجل فقير في قومي وهم يعلمون هذا ،
هل بالضرورة بمجرد ما أُطلعهم علي المليار دولار ، اذن انا كدا فعلا أثبتت ان ربنا كلمني !!
.
للأسف مبررات ركيكه ، واهية ، هُلامية ،
هشّة ،
هو المؤمن دايما كدا ، يبحث عن اي شيء مهما كان ضعيف وساذج ، حتي يؤكد به ايمانه ، ،،
معلومات زائفة ويروج لمنكري السنة (القرانيين) اقلام مأجورة هذا واحد منهم