أن قصة الصلب هي حقيقة وليست خيال، لأنها سجلت عن طريق مصادر موثوق بها . وهذه بعض أمثلة على ذلك: شهد المؤرخون مثل " تاسيتوس"اليوناني ( 55 قبل الميلاد)، وفلافيوس يوسيفوس" اليهودي( 37 - 97 قبل الميلاد)، والمؤرخ الروماني "بليني" و"سيتونيوس" وكثيرون آخرون قد أشاروا إلى صلب المسيح في كتابتهم. v شهادة التلمود اليهودي (ارجع إلى طبعة امستردام سنة 1943 صفحه 42). كما سجل العهد القديم في كثير من التنبؤات مشيرا إلى الصلب( تكوين 3 : 15، مزمور 22 : 16، اشعيا 53 ، زكريا 11 : 12-13). أيضا شهادة يسوع نفسه في العهد الجديد متنبئاً عن صلبه ( متى 17 : 22-23، مرقص 8: 31، ولوقا 9: 22). ثم شهادة الرسل نفسهم ( أعمال 2 : 22-23، روميه 3 : 24، روميه 10 :9-10، 1كورونثووس 1: 18) بالإضافة إلى أماكن أخرى وكانوا على استعداد للموت ليعلنوا هذه الحقيقة. شهادة مجمع نيقيه في سنة 325 قبل الميلاد. 2. لم يكن صلب المسيح مجرد صدفة حدثت في فترة من التاريخ بل كان ترتيباً إلهيا . منذ البدء وقبل سقوط الإنسان في الخطية، علم الله ما سيحدث للإنسان وأعد طريقاً لخلاصه ( بطرس 1 :18-21، أعمال 2 :23-24). 3. عندما أكل آدم من الشجرة المحرمة وخالف الله، ارتكب اكبر خطية ضد الله. وهذه الخطية عقابها الموت الأبدي. وصار هذا الحكم على أدم وذريته بعد ذلك، الذين ورثوا الطبيعة الساقطة( روميه 6 :23، حزقيال 18 :20) 4. إن الله يتصرف حسب صفاته ولأنه صادق فهو لا يكذب. وبما انه عادل لا يمكنه أن يترك الخطية بلا عقاب. أن تريب الله للخلاص لابد أن يوفي محبته ورحمته معا( مزمور 85 :10) 5. وكان لا يمكن تحقيق هذا إلا عن طريق أن يأخذ الله له شكل بشري ويقبل الموت من أجلنا على الصليب، ليدفع ثمن خطايانا. ( يوحنا 3 :16، روميه 5 :8، 1يوحنا 4 :10)
@@malakootsat صديقي لما تتعب نفسك بروايات غير موثوقة وتبرر صلب لاغراض وثنية القصة وما فيها ان ادم عليه سلام لما اكل من شجرة استغفر ربه من ذنب فغفر لله له ثم انزله الارض ليكون اختبار له ولذريته الى يوم القيامة ويبعث لهم رسل وشرائع ليبين لهم طريق الهدى هذي هيا حكاية لا صلب ولا خزعبلات ولا فداء انتم تقلون ان ادم كان عريان عندما اكل من الشجرة ولم عرف انه اخطئ اخفى عورته لانه اكل من شجرة المعرفة يا ترى كيف يحاسب لله سبحانه مخلوق لم يكن يعرف ان العري عيب ولما اصلن لم يتركه يأكل من هذي شجرة التى هيا كنز معرفة هل لله سبحانه وحشى يكون ضالم ولا يريد ان ادم يكون عالم وثانيا لما يتحمل خطيئة احفاده ولم يتحملها هو مصدر الخطيئة اليس هذا ضلم
هل حسب وجهة نظرك يا صديقي ان الله يستبيح في الخطية؟ وهل هو اله عادل ام لا؟ ان كان الله عادل فكل ما يزرعه الانسان اياه يحصد، فهو سيعاقب على خطيته. فالدليل ان القصة القرآنية لقضية ادم خاطئة هي ان ادم طرد من الجنة ومن ذلك اليوم هو ونسله في عذاب رهيب. منذ اللحظة الأولى لسقوط الإنسان في الخطية أي ادم، أعلن الله بشكل واضح ما كان في فكره منذ الأزل بالنسبة لخلاص الإنسان، فمنذ فجر البشرية أعلن الله أن المعين من قِبله لفداء البشر هو "نسل المرأة" أي الشخص الذي سيولد في العالم من إمرأة بدون تدخل رجل. وما هذا الشخص الفريد إلا يسوع المسيح الذي حبلت به العذراء المباركة مريم بقوة الروح القدس حسب بشارة الملاك لها "...الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى إبن الله" (لوقا ١: ٣٥). وقد جاء إبن الله إلى العالم ليخلص الناس من خطاياهم لأنه المؤهل الوحيد بين كل الذين ولدوا في العالم لكي يصنع الفداء للبشر، ذلك لأنه لم يكن من نسل آدم الساقط كباقي البشر، بل هو إبن الله القدوس، نسل المرأة. أما الأنبياء وكل الرسل الذين أرسلهم الله لهداية الناس وقيادتهم إلى التوبة والإيمان، فقد كانوا جميعاً من نسل آدم الساقط، ما يعني أنهم ورثوا الخطية منه، وبالتالي هم غير قادرين على أن يخلصوا الآخرين من الخطية التي هي فيهم أيضا، إذ يحتاجون إلى من يخلصهم هم أيضا منها. فقد جاء في العهد الجديد عن كل البشر هذا القول "من أجل ذلك، كإنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا إجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (الرسالة إلى رومية ٥: ١٢). وعليه، فلا يمكن أن خاطئاً يقدر أن يخلص خاطئاً آخر نظيره، بل الجميع يحتاجون إلى المخلص الذي تتوافر فيه شروط معينة ليكون صالحاً لفداء البشر. وقد جاء في الكتاب آيات عديدة تشير إلى عدم إمكانية أي إنسان في فداء البشر من خطاياهم "لا تتكلوا على الرؤساء ولا على إبن آدم حيث لا خلاص عنده" (سفر المزامير ١٤٦: ٣)، و"الأخ لن يفدي الإنسان فداء، ولا يعطي الله كفارة عنه. وكريمة هي فدية نفوسهم فغلقت إلى الدهر" (سفر المزامير ٤٩: ٧ و٨). وقد توافرت جميع شروط الفادي وصفاته في شخص يسوع المسيح الخالي من الخطية، والذي تميز عن كل البشر بمقدار ما يوجد فرق بينه كإبن الله وبين جميع الناس كأبناء آدم. فالمسيح يا صديقي أكمل كل عمل من اجل خلاص وفداء الانسان من خطاياه واثامه، فهو من سفك دمه الطاهر من اجل اثامنا وقام من بين الاموات وسحق الموت لكي يصالحنا مع الله ويبررنا قدامه وليضمن لنا الحياة الابدية. فلا حاجة لمجيء نبي اخر بعده. @@hmedmdjed4245
@@malakootsat المسيح ليس ابن ادم وامه بنت ادم يعني المسيح تولد من فرج امراة يأكل ويدخل حمام ولما تصلب لماذا الاهوت لم يتدخل وينقذه عندما صرخ الهي لما تركتني هل احس ان لله خذله اصلا لماذا يضحي بولده حسب رواياتكم ولم يغفر لادم وهو يقدر وتنتهي الحكاية صديقي راح اعطيك دليل من كتابك انه لم يصلب وصلب اخر مكانه
@@malakootsat لوقا 66: وَلَمَّا كَانَ النَّهَارُ اجْتَمَعَتْ مَشْيَخَةُ الشَّعْبِ: رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ، وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَجْمَعِهِمْ 67 قَائِلِينَ: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ، فَقُلْ لَنَا!». فَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ، 68 وَإِنْ سَأَلْتُ لاَ تُجِيبُونَنِي وَلاَ تُطْلِقُونَنِي.) سؤل اذا كان المسيح لما سألوه ان كنت انت المسيح وهم يعرفونه ثانيا ولما قال لهم ان قلت لكم لا تصدقوني؟ هذا يعني انه ليس المسيح انما شخص اخر صلب مكانه وهل المسيح يقول على نفسه دودة
امين
امين
❤❤
الرب يباركك
ويبارككم كمان الله يعطيكم الف عافية عالحلقات الرائعة❤
سمعان القيرواني هو من صلب مكان المسيح لكن تاريخ اليهودي حرف كل شئ
أن قصة الصلب هي حقيقة وليست خيال، لأنها سجلت عن طريق مصادر موثوق بها . وهذه بعض أمثلة على ذلك:
شهد المؤرخون مثل " تاسيتوس"اليوناني ( 55 قبل الميلاد)، وفلافيوس يوسيفوس" اليهودي( 37 - 97 قبل الميلاد)، والمؤرخ الروماني "بليني" و"سيتونيوس" وكثيرون آخرون قد أشاروا إلى صلب المسيح في كتابتهم.
v شهادة التلمود اليهودي (ارجع إلى طبعة امستردام سنة 1943 صفحه 42).
كما سجل العهد القديم في كثير من التنبؤات مشيرا إلى الصلب( تكوين 3 : 15، مزمور 22 : 16، اشعيا 53 ، زكريا 11 : 12-13).
أيضا شهادة يسوع نفسه في العهد الجديد متنبئاً عن صلبه ( متى 17 : 22-23، مرقص 8: 31، ولوقا 9: 22).
ثم شهادة الرسل نفسهم ( أعمال 2 : 22-23، روميه 3 : 24، روميه 10 :9-10، 1كورونثووس 1: 18) بالإضافة إلى أماكن أخرى وكانوا على استعداد للموت ليعلنوا هذه الحقيقة.
شهادة مجمع نيقيه في سنة 325 قبل الميلاد.
2. لم يكن صلب المسيح مجرد صدفة حدثت في فترة من التاريخ بل كان ترتيباً إلهيا . منذ البدء وقبل سقوط الإنسان في الخطية، علم الله ما سيحدث للإنسان وأعد طريقاً لخلاصه ( بطرس 1 :18-21، أعمال 2 :23-24).
3. عندما أكل آدم من الشجرة المحرمة وخالف الله، ارتكب اكبر خطية ضد الله. وهذه الخطية عقابها الموت الأبدي. وصار هذا الحكم على أدم وذريته بعد ذلك، الذين ورثوا الطبيعة الساقطة( روميه 6 :23، حزقيال 18 :20)
4. إن الله يتصرف حسب صفاته ولأنه صادق فهو لا يكذب. وبما انه عادل لا يمكنه أن يترك الخطية بلا عقاب. أن تريب الله للخلاص لابد أن يوفي محبته ورحمته معا( مزمور 85 :10)
5. وكان لا يمكن تحقيق هذا إلا عن طريق أن يأخذ الله له شكل بشري ويقبل الموت من أجلنا على الصليب، ليدفع ثمن خطايانا. ( يوحنا 3 :16، روميه 5 :8، 1يوحنا 4 :10)
@@malakootsat صديقي لما تتعب نفسك بروايات غير موثوقة وتبرر صلب لاغراض وثنية القصة وما فيها ان ادم عليه سلام لما اكل من شجرة استغفر ربه من ذنب فغفر لله له ثم انزله الارض ليكون اختبار له ولذريته الى يوم القيامة ويبعث لهم رسل وشرائع ليبين لهم طريق الهدى هذي هيا حكاية لا صلب ولا خزعبلات ولا فداء انتم تقلون ان ادم كان عريان عندما اكل من الشجرة ولم عرف انه اخطئ اخفى عورته لانه اكل من شجرة المعرفة يا ترى كيف يحاسب لله سبحانه مخلوق لم يكن يعرف ان العري عيب ولما اصلن لم يتركه يأكل من هذي شجرة التى هيا كنز معرفة هل لله سبحانه وحشى يكون ضالم ولا يريد ان ادم يكون عالم وثانيا لما يتحمل خطيئة احفاده ولم يتحملها هو مصدر الخطيئة اليس هذا ضلم
هل حسب وجهة نظرك يا صديقي ان الله يستبيح في الخطية؟ وهل هو اله عادل ام لا؟ ان كان الله عادل فكل ما يزرعه الانسان اياه يحصد، فهو سيعاقب على خطيته. فالدليل ان القصة القرآنية لقضية ادم خاطئة هي ان ادم طرد من الجنة ومن ذلك اليوم هو ونسله في عذاب رهيب. منذ اللحظة الأولى لسقوط الإنسان في الخطية أي ادم، أعلن الله بشكل واضح ما كان في فكره منذ الأزل بالنسبة لخلاص الإنسان، فمنذ فجر البشرية أعلن الله أن المعين من قِبله لفداء البشر هو "نسل المرأة" أي الشخص الذي سيولد في العالم من إمرأة بدون تدخل رجل. وما هذا الشخص الفريد إلا يسوع المسيح الذي حبلت به العذراء المباركة مريم بقوة الروح القدس حسب بشارة الملاك لها "...الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى إبن الله" (لوقا ١: ٣٥). وقد جاء إبن الله إلى العالم ليخلص الناس من خطاياهم لأنه المؤهل الوحيد بين كل الذين ولدوا في العالم لكي يصنع الفداء للبشر، ذلك لأنه لم يكن من نسل آدم الساقط كباقي البشر، بل هو إبن الله القدوس، نسل المرأة. أما الأنبياء وكل الرسل الذين أرسلهم الله لهداية الناس وقيادتهم إلى التوبة والإيمان، فقد كانوا جميعاً من نسل آدم الساقط، ما يعني أنهم ورثوا الخطية منه، وبالتالي هم غير قادرين على أن يخلصوا الآخرين من الخطية التي هي فيهم أيضا، إذ يحتاجون إلى من يخلصهم هم أيضا منها. فقد جاء في العهد الجديد عن كل البشر هذا القول "من أجل ذلك، كإنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا إجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (الرسالة إلى رومية ٥: ١٢). وعليه، فلا يمكن أن خاطئاً يقدر أن يخلص خاطئاً آخر نظيره، بل الجميع يحتاجون إلى المخلص الذي تتوافر فيه شروط معينة ليكون صالحاً لفداء البشر. وقد جاء في الكتاب آيات عديدة تشير إلى عدم إمكانية أي إنسان في فداء البشر من خطاياهم "لا تتكلوا على الرؤساء ولا على إبن آدم حيث لا خلاص عنده" (سفر المزامير ١٤٦: ٣)، و"الأخ لن يفدي الإنسان فداء، ولا يعطي الله كفارة عنه. وكريمة هي فدية نفوسهم فغلقت إلى الدهر" (سفر المزامير ٤٩: ٧ و٨).
وقد توافرت جميع شروط الفادي وصفاته في شخص يسوع المسيح الخالي من الخطية، والذي تميز عن كل البشر بمقدار ما يوجد فرق بينه كإبن الله وبين جميع الناس كأبناء آدم. فالمسيح يا صديقي أكمل كل عمل من اجل خلاص وفداء الانسان من خطاياه واثامه، فهو من سفك دمه الطاهر من اجل اثامنا وقام من بين الاموات وسحق الموت لكي يصالحنا مع الله ويبررنا قدامه وليضمن لنا الحياة الابدية. فلا حاجة لمجيء نبي اخر بعده. @@hmedmdjed4245
@@malakootsat المسيح ليس ابن ادم وامه بنت ادم يعني المسيح تولد من فرج امراة يأكل ويدخل حمام ولما تصلب لماذا الاهوت لم يتدخل وينقذه عندما صرخ الهي لما تركتني هل احس ان لله خذله اصلا لماذا يضحي بولده حسب رواياتكم ولم يغفر لادم وهو يقدر وتنتهي الحكاية صديقي راح اعطيك دليل من كتابك انه لم يصلب وصلب اخر مكانه
@@malakootsat لوقا 66: وَلَمَّا كَانَ النَّهَارُ اجْتَمَعَتْ مَشْيَخَةُ الشَّعْبِ: رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ، وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَجْمَعِهِمْ
67
قَائِلِينَ: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ، فَقُلْ لَنَا!». فَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ،
68
وَإِنْ سَأَلْتُ لاَ تُجِيبُونَنِي وَلاَ تُطْلِقُونَنِي.) سؤل اذا كان المسيح لما سألوه ان كنت انت المسيح وهم يعرفونه ثانيا ولما قال لهم ان قلت لكم لا تصدقوني؟ هذا يعني انه ليس المسيح انما شخص اخر صلب مكانه وهل المسيح يقول على نفسه دودة