بااارك الله فيكم وزادكم علما والله انتم لم تفضحو فقط ملاحدة مصر انتم فضحتم ملاحدة المغرب اللئين يصفون نفسهم بالتنوريين وهم في الحقيقة ضلاميون لقد انرتم بصيرتنا والله ونحن لهم بالمرصاد ولن ينالو الا الخزي من كل الشعوب المسلمة شكرا جزيلا لكم اختكم من المغرب
الحقيقة أن مركز (تكوين) مجرد زوبعة من زوابع العصر، وهو لا يعدو أن يكون تكوينًا مسلوقًا مراهقًا لن يكتب له النجاح... فأن يسند لمكون كهذا -برؤيته وكوادره- أو ينتظر منه مراجعة الفكر الديني أمر مضحك ويدخل في باب التهريج المسف.. ولعل ما يؤكد عبثية التكوين واختيار كوادره وأن عناصر المركز ورموزه غير مؤهلين لمراجعة الفكر الديني أمران جوهريان: الأول: أنهم ليسوا من أهل العلم ولا من أهل الفكر بل كتاب وإعلاميين في الأساس. الثاني: أن أغلبهم - إن لم يكن جميعهم - من أصحاب (السوابق) في تسجيل المواقف الحادة وربما المعادية للدين وللفكر الديني في عمومه؛ فهم لذينك ليسوا أمناء، لا على الفكر ولا على الدين!
لماذا إذن كل هذه الضجة التي أثارها المعارضون لفكر "تكوين" منذ الإعلان عنه ولم تهدأ حتى الآن؟ إما أن تكوين ليس كما ذكرت أنت، وأنه في حقيقة الأمر يستحق ردة الفعل تلك. وإما أن المعارضون لتكوين يستفيدون - شخصياً - من مجرد المعارضة، بغض النظر عن أهمية تكوين أو جدوى المعارضة. عن نفسي، أجدني أكثر ميلاً للاحتمال الأخير. وذلك لكون المعارضة كانت غير مبررة ومبالغاً فيها بشكل فج. كما انها "استباقية" من حيث التوقيت. وموجهة في الأساس ضد "شخص" القائمين على تكوين، لا على الأفكار التي يطرحونها. لقد اهتم المعارضون "المتوجسون" بما قد كان وما سيكون، بدلاً من الانشغال بما هو كائن! هذا الأسلوب في المعارضة، عادة لا يجدي نفعاً، بل قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وهو ما قد حدث بالفعل.
بارك الله جمعكم ووفقكم لكشف الحقائق وهداية الناس لدين الله الإسلام 🤲♥️♥️♥️
بارك الله فيكم ونفع بكم الأمة
أحسنتم الوصف والنشر والتوضيح ..
بارك الله فيكم وفى جمعكم أعزكم الله اخواتى فى الإسلام ❤❤❤
الله يبارك لكم جميعا كتب الله اجركم
( إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون)
فضلا🌷 لايك👍 تعليقات✍️ ومشاركة 🔁الفيديو
بارك الله فيك اخي الكريم مزيع لامع صادق عمر الحنبلي
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم و جزاكم خير الجزاء
جزاكم الله خيرا.
نفع الله بكم
بارك الله فيكم
بارك الله فيكم جميعا ونفع بجهودكم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم جميعا ربك يمهل ولا يهمل وربنا ينصر الاسلام والمسلمين
جزاك الله خيرا دكتور حامد الطاهر
والله مُتم نوره ولو كره الكافرون ..
جزاكم الله خيرا ❤
جزاكم الله خيرا في موضوع فضح المنافقين و الكفار
{قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين }
{وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}
حسبنا الله ونعم الوكيل
بااارك الله فيكم وزادكم علما والله انتم لم تفضحو فقط ملاحدة مصر انتم فضحتم ملاحدة المغرب اللئين يصفون نفسهم بالتنوريين وهم في الحقيقة ضلاميون لقد انرتم بصيرتنا والله ونحن لهم بالمرصاد ولن ينالو الا الخزي من كل الشعوب المسلمة شكرا جزيلا لكم اختكم من المغرب
عاتب عليكم ان تستضيفوا محامي سمي المصري
عاتب عليكم استضافة محامي دافع عن سما المصري
فئة الرويبضه المضلله كلام حبيبي صلي الله عليه وسلم
المذيع الله يهديه افترض انه يكون مهني بشكل افضل وما يعمل حاله ضيف ومذيع في نفس الوقت
الحقيقة أن مركز (تكوين) مجرد زوبعة من زوابع العصر، وهو لا يعدو أن يكون تكوينًا مسلوقًا مراهقًا لن يكتب له النجاح...
فأن يسند لمكون كهذا -برؤيته وكوادره- أو ينتظر منه مراجعة الفكر الديني أمر مضحك ويدخل في باب التهريج المسف..
ولعل ما يؤكد عبثية التكوين واختيار كوادره وأن عناصر المركز ورموزه غير مؤهلين لمراجعة الفكر الديني أمران جوهريان:
الأول: أنهم ليسوا من أهل العلم ولا من أهل الفكر بل كتاب وإعلاميين في الأساس.
الثاني: أن أغلبهم - إن لم يكن جميعهم - من أصحاب (السوابق) في تسجيل المواقف الحادة وربما المعادية للدين وللفكر الديني في عمومه؛ فهم لذينك ليسوا أمناء، لا على الفكر ولا على الدين!
لماذا إذن كل هذه الضجة التي أثارها المعارضون لفكر "تكوين" منذ الإعلان عنه ولم تهدأ حتى الآن؟
إما أن تكوين ليس كما ذكرت أنت، وأنه في حقيقة الأمر يستحق ردة الفعل تلك.
وإما أن المعارضون لتكوين يستفيدون - شخصياً - من مجرد المعارضة، بغض النظر عن أهمية تكوين أو جدوى المعارضة.
عن نفسي، أجدني أكثر ميلاً للاحتمال الأخير. وذلك لكون المعارضة كانت غير مبررة ومبالغاً فيها بشكل فج. كما انها "استباقية" من حيث التوقيت. وموجهة في الأساس ضد "شخص" القائمين على تكوين، لا على الأفكار التي يطرحونها.
لقد اهتم المعارضون "المتوجسون" بما قد كان وما سيكون، بدلاً من الانشغال بما هو كائن!
هذا الأسلوب في المعارضة، عادة لا يجدي نفعاً، بل قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وهو ما قد حدث بالفعل.
بارك الله فيكم ونفع بكم الأمة
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا