حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ كلمة عظيمة تحوي عظيم المعاني وروعة المضمون والْحَسْب: هو الكافي أي: الله كافينا . وحَسْب مأخوذ مِن الإحساب، وهو الكفاية. ونعم الوكيل أي هو خير من يتولى أمورنا ..🪷🌸
[ *لماذا نصلي على النبي ﷺ‼️* ؟ قال الشيخ السعدي رحمه الله " نصلي على النبي ﷺ اقتداء بالله وملائكته وجزاء له على بعض حقوقه عليكم وتكميلاً لإيمانكم،وتعظيماً له ﷺ ومحبة وإكراماً،وزيادة في حسناتكم، وتكفيراً من سيئاتكم " تيسير الكريم الرحمن (ص ٦٧١) ] .
![ارفعوا رؤوسكم أنتم مسلمون خلاصة العالم [مقطع مزلزل] الشيخ رسلان.](http://i.ytimg.com/vi/7bF4RFJXrSM/mqdefault.jpg)
حفظك الله شيخنا وبارك بعلمك وعمرك
آمين آمين.
جزاك الله خيرا مقدمة جميلة جدا . واصل
وإياك أخي.
بارك اللّه فيك.
من وهب نفسهُ للدُّنيا لن تُعطيهِ الدُّنيا إلاّ قطعة أرضٍ يُدفن فيها، ومن وهب نفسهُ لله؛ سيعطيهِ الله جنةٌ عرضها السماوات والأرض.🌱
اشكر ربي على مرض أدبني وردني وقوى أيماني فيا رب أسالك الثبات والصبر اللهم رد امة الاسلام ردا جميلا
شفاك اللَّه وعافاك.
لا بأس طهورُ إن شاء اللّه.
(لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ)
الزمها ففيها كل معاني التفويض والتسليم لله🌿☁️
جزاكم اللّه خيراً.
(وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِين)🌿🪷☁️
تَأَمَّلْ فِي نَبَاتِ الْأَرْضِ وَانْظُرْ ... إِلَى آثَارِ مَا صَنَعَ الْمَلِيكُ ...
عُيُونٌ مِنْ لُجَيْنٍ شَاخِصَاتٌ ... بِأَحْدَاقٍ هِيَ الذَّهَبُ السَّبِيكُ ...
عَلَى قُضُبِ الزَّبَرْجَدِ شَاهِدَاتٌ ... بِأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ لَهُ شَرِيكُ ...🌿🌸
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
كلمة عظيمة تحوي عظيم المعاني وروعة المضمون والْحَسْب: هو الكافي أي: الله كافينا . وحَسْب مأخوذ مِن الإحساب، وهو الكفاية. ونعم الوكيل أي هو خير من يتولى أمورنا ..🪷🌸
جزاكم اللّه خيراً.
قيل في معنى (لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ)
لا تحول عن معصيةٍ ولا قدرة على طاعةٍ إلا بالله أي بعلمه تعالى وقدرته ومشيئته.🌱🌿
جزاكم اللّه خيراً.
سُئِل أعرابي أما تخاف الفقر ؟
فقال :
كيف أخاف الفقر ومولاي لهُ ما في السمواتِ وما في الأرضِ وما بينهما وما تحت الثرى ؟🌸🌿
جزاكم اللّه خيراً.
[ *لماذا نصلي على النبي ﷺ‼️* ؟
قال الشيخ السعدي رحمه الله
" نصلي على النبي ﷺ
اقتداء بالله وملائكته
وجزاء له على بعض حقوقه عليكم
وتكميلاً لإيمانكم،وتعظيماً له ﷺ
ومحبة وإكراماً،وزيادة في حسناتكم، وتكفيراً من سيئاتكم "
تيسير الكريم الرحمن (ص ٦٧١) ] .
.
.