أَلَا وقتٌ يُبَاعُ فأشتريهِ فكلٌّ يشتري ما يَبْتَغِيهِ وهل من عاذرٍ إنْ ضاقَ وقتي فلم أَنْهَضْ إلى ما يَرْتَجِيهِ أَلَا ليتَ الزمانَ يطُولُ حتى أُقَضِّيَ حاجةَ الطلابِ فيهِ وعفوًا ثم صَفْحًا ثم غَفْرًا إذا لم آتِ بالعذرِ الوَجِيهِ وكتب: علي بن سعد الغامدي المكي. عصر الأربعاء: ١١/ ١١/ ١٤٤٤. بمكة أم القرى.
أَلَا وقتٌ يُبَاعُ فأشتريهِ
فكلٌّ يشتري ما يَبْتَغِيهِ
وهل من عاذرٍ إنْ ضاقَ وقتي
فلم أَنْهَضْ إلى ما يَرْتَجِيهِ
أَلَا ليتَ الزمانَ يطُولُ حتى
أُقَضِّيَ حاجةَ الطلابِ فيهِ
وعفوًا ثم صَفْحًا ثم غَفْرًا
إذا لم آتِ بالعذرِ الوَجِيهِ
وكتب: علي بن سعد الغامدي المكي.
عصر الأربعاء: ١١/ ١١/ ١٤٤٤.
بمكة أم القرى.
ابدااااع يحلو
جزاكم الله خيرا
الله يوفقكم جميعا (الكاتب والمنشد والممنتج والسامع)
اللهم آمين ولكم بالمثل
ماشاء الله جميل يامبدع
جزاكم الله خيرا
جميل جدا 👍
الله يجمل حالك، ومشكور ياغالي.♡