مع كثرة ما نرى من اشتداد الفتن علينا الإكثار من الأدعية المعينة على الثبات : - اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه🤲، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه🤲 . - يا مقلّب القلوب والابصار ثبّت قلوبنا على دينك 🤲. - ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب🤲 .
حبذا اخي دكتور رامي لو كلما ذكرت الصاحبة ان تقول وان علي والحسن والحسين منهم ومن بين افضلهم المشمولون بالثناء عليهم في ايات الذكر الحكيم كون اتباع دين المعممين يظنون اننا نبغض ال البيت
اتمنى عليك ان استطعت ان تقيم قناة تتحدث لادعياء الاسلام واقصد اهل السنة فلولا ان الغالبية العظمى من ادعياء الاسلام منسلخين عن مقتضى الشرع الحنيف ولهذا وصلت الامة لهذا الحال الذي يندي جبين حتى البهائم والانعام واني والحمد لله سني يفصله تعالى
هام إلى اهل ألسنه الكرام❤️ كثيرا أو اغلب اهل ألسنه لا يفهمون معنى كلمة الشيعه ومن أين أتت ولماذا ويقول ان في زمان هذا وذاك لم يكن هناك شيعه سادتي معنى الشيعه ان الشخص شايع فلان يعني اصبح من اتباعه وللحدث قصه عظيمه أراد بها الله تعالى ان يبين للناس من خلال نبيه الصادق عليه الصلاة والسلام ومن خلال امير المؤمنين علي رضي الله عنه في واقعة غدير خم المباركه التي هي اكثر المسلمين من اهل ألسنه لايعرفون عنها رغم ان هذه هي اهم حدث في رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنها خطبة الوداع في غدير خم حيث ابلغ النبي بان يبلغ هذا للناس وان لم يبلغ فان الله قال له ان لم تقول ما اوحى إليك ونزل اليه جبرائيل(عليه السلام) في الآية الكريمة ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ﴾[1] . فأمر النبي الاكرم ان يرد من تقدم منهم، فجمعهم، وقام خطيباً وسط الناس واسمع الجميع صوته فقال(صلى الله عليه واله) "ايها الناس من أولى الناس بالمؤمنين من انفسهم؟". قالو: الله ورسوله اعلم. نزل النبي الاكرم واخذ بيد علي ابن ابي طالب ليرفعها عالياً حتى رأى الناس بياض ابطيهما، ويهتف في تلك الحشود :"ان الله مولاي، وانا مولى المؤمنين، انما اولى بهم من انفسهم فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، واحب من احبه، وابغض من ابغضه وانصر من نصره، واخذل من خذله وادر الحق معه حيث دار". وبعد أدائه هذه الرسالة هبط الوحي جبرائيل (عليه السلام) بالآية الكريمة في قوله تعالى :﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾[2]، وعليه ان خطبة الغدير هي اخر خطبة خطبها النبي الاكرم، ولهذه الخطبة اهمية بالغة في الفكر الامامي ففيها اظهار الحق وتثبيت امر الولاية للإمام علي بن ابي طالب(عليه السلام)، ولو ثبت المسلمون على التمسك بها واثبات احقيتها وعدم التحريف في نقلها والتشكيك بمصداقيتها، لما وجدنا خلافات سياسية ودينية ومذهبية. ويمكن القول، لم تكن هناك فرصه للاحتفال بعيد الغدير، حيث انه ولد شهيداً ! فقد جاء عيد الغدير في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة للسنة العاشرة، وجاءت السقيفة في اليوم الثامن وعشرين من صفر للسنة الحادية عشر، بنتائج على انقاض الغدير، متمثلة بإقصاء ومحاربة الامام علي بن ابي طالب فالتغيرات السياسية اجهضت عيد الغدير، ولكن ظلت في قلوب الأحرار تتناقله الاجيال بعيداً عن عيون الحكام. وذلك ان عيد الغدير بقى في وادي النسيان بعيداً عن ذاكرة الامة وضميرها، ومطارداً من قبل السلطات، لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد وجودهم غير الشرعي. وهناك حقيقة تاريخية، ان النبي الاكرم محمد (صلى الله عليه واله) لم يكتفِ بإعلان الامام علي بن ابي طالب اماماً وخليفته، وانما عمد الى خطورة اخرى لترسيخ الصورة وحفظها في ضمير الامة عندما بادر الى تتويج الامام علي (عليه السلام) بعمامته "السحاب" ومن المعروف ان العمائم هي تيجان العرب هذا كان فاصلا مهم في تاريخ واحداث المسلمين أراد الله ان يبين المومنين من المنافقين في علي وهو دلاله كثيرا انه الإنسان المؤمن لربه ونبيه دون شائبه لكن أعداء الدين هم من طمسو هذا الحدث العظيم في حياة آلامه الاسلاميه لأنهم لايريدون علي ع ان يكون ولي المسلمين لان هو من يقاتلهم والى يومنا هذا يكرهون علي واتباعه من المومنين الحق وان أتباع علي ع فإنهم اتباع الله ورسوله الكريم ليس كما يظن الناس من اهل ألسنه الشيعه فقط هم لأنهم شيعه يحبون آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وكل هذا ايضاً مذكور في كتب اهل ألسنه في الصحاح وان كان يهمك دينك اقرأ من كتب اهل ألسنه فالمراد بالموالاة في قوله صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فعلي مولاه . والذي رواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح، نقول : المراد بذلك ، المحبة والمودة وترك المعاداة ، وهذا الذي فهمه الصحابة رضوان الله عليهم حتى قال عمر لعلي رضي الله عنهما : هنيئا يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة . رواه أحمد
الله يثبتك ي أحمد ويهدي عوام الشيعه
مع كثرة ما نرى من اشتداد الفتن علينا الإكثار من الأدعية المعينة على الثبات :
- اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه🤲، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه🤲 .
- يا مقلّب القلوب والابصار ثبّت قلوبنا على دينك 🤲.
- ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك
رحمة إنك أنت الوهاب🤲 .
القرءان من نقرءا نحس ان الله يتكلم معانا وينبهنا عن الي نعمله صح صدق الله العظيم
جزاك الله الجنة ونعيمها شيخ رامي عيسى
السلام عليكم اخ رامي لاتعيد الحلقات هذي الحلقة من سبوع انا حضرتها واليوم لقيتها موجودة فكرتها جديدة بالأول
صلوات الله تعالى على المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله الذين اتبعوه إلى يوم الدين
Salmo llah 3laykom
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حفظ الله اشيخ رامي ❤
اللهم أمين أمين أمين يارب العالمين
السلا عليكم عصمة النبي عليه الصلات والسلام هي فقط في التبليغ لان الرسول عليه الصلات بشر مثلنا
جزاك الله خير شيخ ىامي الحسين وعلي والحسن واهل البيت رضي الله عنهم اجمعين كانو من اهل السنة مكان اكو شيعة ذاك الزمان الله يهديكم عاى طريق الحق
حبذا اخي دكتور رامي لو كلما ذكرت الصاحبة ان تقول وان علي والحسن والحسين منهم ومن بين افضلهم المشمولون بالثناء عليهم في ايات الذكر الحكيم
كون اتباع دين المعممين يظنون اننا نبغض ال البيت
30:36 ليش قطعت كلامه هون شكلك أشعري ياصاحب القناة والكلام زعجك
اتمنى عليك ان استطعت ان تقيم قناة تتحدث لادعياء الاسلام واقصد اهل السنة فلولا ان الغالبية العظمى من ادعياء الاسلام منسلخين عن مقتضى الشرع الحنيف ولهذا وصلت الامة لهذا الحال الذي يندي جبين حتى البهائم والانعام واني والحمد لله سني يفصله تعالى
هام إلى اهل ألسنه الكرام❤️
كثيرا أو اغلب اهل ألسنه لا يفهمون معنى كلمة الشيعه ومن أين أتت ولماذا
ويقول ان في زمان هذا وذاك لم يكن هناك شيعه
سادتي معنى الشيعه ان الشخص شايع فلان يعني اصبح من اتباعه وللحدث قصه عظيمه أراد بها الله تعالى ان يبين للناس من خلال نبيه الصادق عليه الصلاة والسلام ومن خلال امير المؤمنين علي رضي الله عنه في واقعة غدير خم المباركه التي هي اكثر المسلمين من اهل ألسنه لايعرفون عنها رغم ان هذه هي اهم حدث في رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنها خطبة الوداع في غدير خم
حيث ابلغ النبي بان يبلغ هذا للناس وان لم يبلغ فان الله قال له ان لم تقول ما اوحى إليك ونزل اليه جبرائيل(عليه السلام) في الآية الكريمة ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ﴾[1] .
فأمر النبي الاكرم ان يرد من تقدم منهم، فجمعهم، وقام خطيباً وسط الناس واسمع الجميع صوته فقال(صلى الله عليه واله) "ايها الناس من أولى الناس بالمؤمنين من انفسهم؟". قالو: الله ورسوله اعلم. نزل النبي الاكرم واخذ بيد علي ابن ابي طالب ليرفعها عالياً حتى رأى الناس بياض ابطيهما، ويهتف في تلك الحشود :"ان الله مولاي، وانا مولى المؤمنين، انما اولى بهم من انفسهم فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، واحب من احبه، وابغض من ابغضه وانصر من نصره، واخذل من خذله وادر الحق معه حيث دار". وبعد أدائه هذه الرسالة هبط الوحي جبرائيل (عليه السلام) بالآية الكريمة في قوله تعالى :﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾[2]، وعليه ان خطبة الغدير هي اخر خطبة خطبها النبي الاكرم، ولهذه الخطبة اهمية بالغة في الفكر الامامي ففيها اظهار الحق وتثبيت امر الولاية للإمام علي بن ابي طالب(عليه السلام)، ولو ثبت المسلمون على التمسك بها واثبات احقيتها وعدم التحريف في نقلها والتشكيك بمصداقيتها، لما وجدنا خلافات سياسية ودينية ومذهبية.
ويمكن القول، لم تكن هناك فرصه للاحتفال بعيد الغدير، حيث انه ولد شهيداً ! فقد جاء عيد الغدير في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة للسنة العاشرة، وجاءت السقيفة في اليوم الثامن وعشرين من صفر للسنة الحادية عشر، بنتائج على انقاض الغدير، متمثلة بإقصاء ومحاربة الامام علي بن ابي طالب فالتغيرات السياسية اجهضت عيد الغدير، ولكن ظلت في قلوب الأحرار تتناقله الاجيال بعيداً عن عيون الحكام. وذلك ان عيد الغدير بقى في وادي النسيان بعيداً عن ذاكرة الامة وضميرها، ومطارداً من قبل السلطات، لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد وجودهم غير الشرعي.
وهناك حقيقة تاريخية، ان النبي الاكرم محمد (صلى الله عليه واله) لم يكتفِ بإعلان الامام علي بن ابي طالب اماماً وخليفته، وانما عمد الى خطورة اخرى لترسيخ الصورة وحفظها في ضمير الامة عندما بادر الى تتويج الامام علي (عليه السلام) بعمامته "السحاب" ومن المعروف ان العمائم هي تيجان العرب
هذا كان فاصلا مهم في تاريخ واحداث المسلمين أراد الله ان يبين المومنين من المنافقين في علي وهو دلاله كثيرا انه الإنسان المؤمن لربه ونبيه دون شائبه لكن أعداء الدين هم من طمسو هذا الحدث العظيم في حياة آلامه الاسلاميه لأنهم لايريدون علي ع ان يكون ولي المسلمين لان هو من يقاتلهم والى يومنا هذا يكرهون علي واتباعه من المومنين الحق وان أتباع علي ع فإنهم اتباع الله ورسوله الكريم ليس كما يظن الناس من اهل ألسنه الشيعه فقط هم لأنهم شيعه يحبون آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
وكل هذا ايضاً مذكور في كتب اهل ألسنه في الصحاح وان كان يهمك دينك اقرأ من كتب اهل ألسنه
فالمراد بالموالاة في قوله صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فعلي مولاه . والذي رواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح، نقول : المراد بذلك ، المحبة والمودة وترك المعاداة ، وهذا الذي فهمه الصحابة رضوان الله عليهم حتى قال عمر لعلي رضي الله عنهما : هنيئا يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة . رواه أحمد
ليه الشيعي الموالي يتنفس في المايك؟؟
الشيعة قدموا للاسلام الخلافات الطاءفية !!!