( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) غزة العزة.. يحيى السنوار.. عاشت سوريا حره ابية..احمد الشرع
إلغاء التجنيد ليس المهم ولكن تغيير العملة فعلا سوف يحدث تغيير محلي واقليمي ودولي .. ولكن هناك صعوبات وتحديات رغم انه من حق الدول أن تسعى إلى نظام نقدي مستقر، ولا شك أن أميركا استطاعت من خلال اعتماد الدولار كعملة دولية لأكثر من 7 عقود -ولا يزال مسيطرا- أن تجني ثمارا لم تبذل فيها أي جهود، كما أنها صدرت مشكلاتها الاقتصادية للعالم عبر آلية الدولار كعملة دولية. والوضع الحالي للذهب كمكون مع مكونات أخرى كغطاء للعملات المختلفة هو الأمر المقبول، والانتقال الكامل إلى الغطاء الذهبي تواجهه إشكاليات تحتاج إلى حل، كما أن التعويل على الذهب كمصدر لاستقرار النقد لم يعد مسلّمة في ظل طبيعة الأسواق في العصر الحالي. لكن الأمر يحتاج إلى ضبط الأداء النقدي العالمي، وبما يوجد حالة من التوازن بين أداء الاقتصاد الحقيقي -من إنتاج السلع والخدمات- وبين الأداء النقدي والمالي، من إصدار للنقود أو من تداولات مالية بالبورصات على سلع وخدمات غير موجودة. وإذا كنا بصدد إشكاليات العودة إلى الذهب باعتباره غطاء كاملا للنقود فإن المسلّمة الحقيقية هي أن قوة النقود لأي بلد تعتمد على ما تنتجه من سلع وخدمات ذات قيمة مضافة عالية، وهذا يتطلب وجود حالة مستمرة من التقدم التكنولوجي. فالنقود الورقية كانت في بداية أمرها قابلة للتحويل حيث كان يمثلها غطاء كامل قيمتها من الذهب إلا أنه قد تلاشى هذا الأمر، وأصبح الأفراد ملزمين قانوناً بقبول التعامل بها، وصارت الدول تطبع النقود الورقية دون تغطيتها رصيداً من الذهب، وإن كانت الدول لا تسرف في طبع النقود خشية تعريض اقتصادياتها للخطر من التضخم وارتفاع الأسعار.. فالنقود الورقية ليست لها قيمة في نفسها أو لتغطيتها بالذهب، ولكن قيمتها نشأت من إلزام الحكومات للناس التعامل بها وقبولها، وترتب على ذلك أنها صارت أثماناً للأشياء. فهذه العملات تعتبر أجناساً مختلفة عن الذهب والفضة، فيجوز شراء الذهب والفضة بأي من العملات الورقية بشرط التقابض فقط، وإذا اختلفت العملات فلا مانع من تفاضلها بشرط التقابض في المجلس، لأن كل واحد منها صنف، وفي الحديث: وإذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم إذا كان يداً بيد. رواه مسلم. وبذلك يظهر أنه لا يشترط في العملة كونها من الذهب أو الفضة، وإنما يرجع الأمر إلى رواجها بين الناس، واعتبارها ثمنا للأشياء فالنقود نوعان: خلقية، واصطلاحية ـ والخلقية التي استعملت في العصور الإسلامية نوعان، هما: الدينار الذهبي، والدرهم الفضي. وأما الاصطلاحية: فأشهرها الفلوس ـ وهي النقود المعدنية من غير الذهب والفضة ـ ومنها في عصرنا: النقود الورقية، جاء في الموسوعة الفقهية: وقد غلب استعمالها في العصر الحديث، حتى حلت مكان النقود الذهبية، والفضية، وأخذت وظيفتهما في التعامل في عامة بلدان العالم، وقد أشار إلى إمكان اتخاذ النقود من الورق الإمام مالك، من باب افتراض وقوع ما لم يقع وبيان حكمه، فقال: لو أن الناس أجازوا بينهم الجلود حتى تكون لها سكة وعين لكرهتها أن تباع بالذهب والورق نظرة ـ وقال في موضع: لو جرت الجلود بين الناس مجرى العين المسكوك لكرهنا بيعها بذهب أو ورق نظرة ـ وقد عرف التعامل بالأوراق النقدية قديما، فقد حكى المقريزي أنه لما رحل إلى بغداد أخرج له أحد التجار ورقة فيها خطوط بقلم الخطا ـ أي: بالخط المغولي ـ وذكر أن هذه الأوراق مأخوذة من ورق التوت، فيها لين ونعومة، وأن هذه الورقة إذا احتاج الإنسان في خان بالق من بلاد الصين لخمسة دراهم دفعها فيها، وأن ملكها يختم لهم هذه الأوراق، وينتفع بما يأخذ بدلا عنها. ===================== النقد هو كل شيء يجري اعتباره في العادة أو الاصطلاح، بحيث يلقى قبولاً عاماً كوسيط للتبادل، كما أشار إلى ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية، وذكر نحو ذلك الإمام مالك حيث قال: ولو أن الناس أجازوا بينهم الجلود حتى يكون لها سكة وعين لكرهتها أن تباع بالذهب والورق نظرة. وحيث إن الورق النقدي يلقى قبولاً عاماً في التداول، ويحمل خصائص الأثمان من كونه مقياساً للقيم ومستودعاً للثروة، وبه الإبراء العام.. وحيث ظهر أن الغطاء لا يلزم أن يكون شاملاً لجميع الأوراق النقدية، بل يجوز في عرف جهات الإصدار أن يكون جزء من عملتها بدون غطاء، وأن الغطاء لا يلزم أن يكون ذهباً، بل يجوز أن يكون من أمور عدة كالذهب والعملات الورقية القوية، وأن الفضة ليست غطاء كلياً أو جزئياً لأي عملة في العالم، كما اتضح أن مقومات الورقة النقدية قوة وضعفاً مستمدة مما تكون عليه حكومتها من حال اقتصادية، فتقوى الورقة بقوة دولتها وتضعف بضعفها، وحيث إن القول باعتبار مطلق الثمنية علة في جريان الربا في النقدين هو الأظهر دليلا والأقرب إلى مقاصد الشريعة، وحيث إن الثمنية متحققة بوضوح في الأوراق النقدية، لذلك كله فإن هيئة كبار العلماء تقرر بأكثريتها: أن الورق النقدي يعتبر نقداً قائماً بذاته كقيام النقدية في الذهب والفضة وغيرها من الأثمان، وأنه أجناس تتعدد بتعدد جهات الإصدار، بمعنى: أن الورق النقدي السعودي جنس، وأن الورق النقدي الأمريكي جنس، وهكذا كل عملة ورقية جنس مستقل بذاته، وأنه يترتب على ذلك الأحكام الشرعية الآتية: أولاً: جريان الربا بنوعيه فيها، كما يجري الربا بنوعيه في النقدين الذهب والفضة وفي غيرهما من الأثمان كالفلوس، وهذا يقتضي ما يلي: أ) لا يجوز بيع بعضه ببعض أو بغيره من الأجناس النقدية الأخرى من ذهب أو فضة أو غيرهما -نسيئة مطلقا، فلا يجوز مثلاً بيع الدولار الأمريكي بخمسة ريالات سعودية أو أقل أو أكثر نسيئة. ب) لا يجوز بيع الجنس الواحد منه بعضه ببعض متفاضلاً، سواء كان ذلك نسيئة أو يداً بيد، فلا يجوز مثلاً بيع عشرة ريالات سعودية ورق بأحد عشر ريالاً سعودياً ورقاً. ج) يجوز بيع بعضه ببعض من غير جنسه مطلقاً، إذا كان ذلك يداً بيد، فيجوز بيع الليرة السورية أو اللبنانية بريال سعودي، ورقاً كان أو فضة، أو أقل من ذلك أو أكثر، وبيع الدولار الأمريكي بثلاثة أريلة سعودية أو أقل أو أكثر إذا كان ذلك يداً بيد، ومثل ذلك في الجواز بيع الريال السعودي الفضة بثلاثة أريلة سعودية ورق أو أقل أو أكثر يداً بيد، لأن ذلك يعتبر بيع جنس بغير جنسه ولا أثر لمجرد الاشتراك في الاسم مع الاختلاف في الحقيقة. وللمزيد من الفائدة يمكنك مراجعة بحث النقود للدكتور علي السالوس ضمن كتابه فقه البيع والاستيثاق والتطبيق المعاصر.
لاشك أن من أهم الوصايا الثابتة أن لايكون هناك وصيا على الثورة وقيادتها وشعبها أحدا غيرهم بعد الآن وأمرهم شورى بينهم .. وبالطبع من اهم الخطوات العملية: الأمن (للداخل لتأمين الاستقرار) - الخارجية(للتواصل مع الخارج) - الإعلام (معلومات كافية صحيحة للجميع) وتوفير الاحتياجات الضرورية والخدمات الأساسية بأسرع وقت ممكن وهذا طبعا هو أساس الشروع في العملية السياسية العادلة وتأهيل وبناء مؤسسات الدولة على كافة الاصعدة والخروج بالبلد من عنق الزجاجة والشعب السوري الصامد قد تألم وتألم وتألم ولكن ثبت وتعلم وأصبح نبراسا للجميع وحديث التاريخ. الوصايا العشر الإلهية المعروفة هي بلاشك اساس متين للحكم العادل ولكن على المدى القريب والبعيد يجب ان لاترتكب (عشر خطايا) لاتغتفر، ارتكبها النظام البائد لأن الواحدة منها تكفي لادانته وتقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانة. الخطيئة الأولى: تسليم الجولان لإسرائيل في حرب حزيران 1967 وذلك حين كان الأسد الأب وزيراً للدفاع. وهو كان من أعطى الأوامر الصريحة للجيش السوري بالانسحاب الكيفي من مدينة القنيطرة عاصمة الجولان حتى قبل سقوطها. الخطيئة الثانية: بعد وصوله إلى الحكم عام 1970، لم يقم الأسد الأب بأي جهد، حقيقي أو حتى شكلي، للتحقيق في ظروف وملابسات سقوط الجولان بتلك الطريقة المهينة لتحديد المسؤولين عنها ومعاقبتهم. الخطيئة الثالثة: خوض حرب تشرين عام 1973 بتلك الطريقة الفوضوية والغير مهنية، مما أدى في نهاية الحرب إلى خسارة أراض جديدة ووصول الجيش الإسرائيلي إلى منطقة سعسع التي تبعد 40 كم فقط من العاصمة دمشق. وكما ادعى النظام السابق أنه انتصر في حرب حزيران (لأن إسرائيل كانت تهدف منها إلى إسقاط النظام وفشلت!) فعاد نظام الأسد الأب وفبرك مقولة جديدة في حرب تشرين لاخفاء إخفاقه فقال: صحيح أننا لم نحرر الأرض، ولكن (حررنا أنفسنا من عقدة الخوف). وبما أنهم ادعوا الانتصار، فهم لم يجدوا داع للتحقيق في مجريات الحرب. الخطيئة الرابعة: تغيير المناهج التعليمية في مدارس وجامعات سورية وتزوير التاريخ لتصبح كل الكتب تمجد القائد الرمز لدرجة التأليه وتدور في فلكه وفلك أسرته. الخطيئة الخامسة: زيادة وتوسيع أفرع المخابرات لتشمل كافة نواحي الحياة في سورية وتشدد القبضة الأمنية على المواطن وتجعله يشعر أن النظام عدوه وأنه بالتالي عدو للنظام. فتحول البلد إلى سجن كبير ترتكب فيه كافة أعمال القتل والتعذيب لارهاب الشعب وابقائه صامتاً. الخطيئة السادسة: إنشاء ميليشيات عسكرية من موالية ومن حثالة المجتمع مهمتها تنحصر في الدفاع عن النظام في حالات الثورة أو التمرد وهي سرايا الدفاع، سرايا الصراع، الوحدات الخاصة، الحرس الجمهوري وجمعية الامام المرتضى، وهذا مما عزز شعور المواطن بعداء النظام له. الخطيئة السابعة: بعد انطلاق انتفاضة الطليعة المقاتلة في تنظيم الاخوان المسلمين ضد النظام عام 1982 ثم استسلامها ورمي سلاحها، كان لدي النظام هنا فرصة ذهبية ليتعامل مع تلك الأحداث بتسامح وحكمة ورحابة صدر بالعفو أو معاقبة الذين قاموا بها حصراً. ولكن وبدلاً من ذلك أعطيت الأوامر لاجتياح واستباحة مدينة حماة على طريقة المغول لتكون عبرة لغيرها في المستقبل. فارتكبت مجزرة راح ضحيتها خمسون ألفاً من المدنيين العزل، إلى جانب آلاف حوادث الاغتصاب والتعذيب، وكل ذلك خلال أيام معدودة. الخطيئة الثامنة: ارتكاب مجزرة ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم (تل الزعتر) في لبنان من نفس العام 1982 راح ضحيتها أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ. لا لشئ ولكن لاختلاف في وجهات النظر السياسية مع منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة ياسر عرفات الذي رفض أن يأخذ أوامره من النظام السوري. الخطيئة التاسعة: ارتكاب مايسمى بمجازر السجون. فتم في زمن الأسد الأب ارتكاب مجزرة سجن تدمر عام 1980 والتي راح ضحيتها المئات من المساجين العزل الذين أطلق عليهم الرصاص بدم بارد. كما وتم في زمن الأسد الابن ارتكاب مجزرة سجن صيدنايا عام 2008 والتي مازال عدد ضحاياها وطريقة قتلهم قيد التكتم ويقدر بالمئات. الخطيئة العاشرة: واليوم نرى النظام يتوج خطاياه السابقة باستباحة كافة المدن السورية هذه المرة، وليس مدينة واحدة كالماضي، ويوقع عشرات الآلاف من القتلى والجرحى والمعتقلين. وكذلك حوادث إغتصاب النساء وتعذيب الأطفال والاجهاز على الجرحى وسرقة أعضائهم على مرأى ومسمع من العالم الذي يشاركه المسؤولية بما يقوم به (بالتزامه الصمت وضبط النفس واطلاقه المبادرات والخطط والمهل واعطائه الفرص تلو الفرص للحوار والحلول السلمية)
نأمل الشفافية بين الحكومة والشعب في مواكبة كل القرارات الجديدة سواء في التعيينات او أي إجراء يتعلق بالواقع السياسي والاجتماعي الجديد ..والمهم في المرحلة الحالية هو الأداء الحكومي لهذه الحقيبة الوزارية الجديدة .. نأمل باانعكاسات إيجابية انشالله على الواقع
عندي 3 اطفال 7 سنوات و 6 سنوات و5 سنوات شو بعرفون بلوزير او الاقتصاد او وزير الخارجية او وزير الداخلية او وزير الدفاع اهم شي الكهرباء والماء لانهم الحياة وشكرا للتشكيل الحكومة
اكتشفنا وثيقة سرية للغاية في مبنى المخابرات العامة بدمشق بتاريخ 6/1/1990 مفادها إرسال مئتين وخمسين عنصراً من المخابرات السورية ومنهم ضباط وحصراً من الطائفة العلوية الى الجزائر للقيام بالمهمة الموكلة اليهم
الم تذهب إمرأة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم لتحكي له بإسم نساء المسلمات وهناك أمثلة كثيرة على ذلك فالرجاء الإطلاع ومعرفة دور المرأة الكبير في السيره النبويه أنصحك بقراءة نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم والمرأة هنا هذه المثقفه والوسطية وذات الخبرة والمظهر المحتشم الذي يليق بالمرأة المسلمة أين الغلط في وجودها إلى جانب من يعرف حدود الله
ماشاء الله، شخصيات طيبة من وجوهها، نسأل الله التوفيق لهم لرفعة سوريا لكل خير وتوفيق
وان صنفوني ارهاب والله فخر يا أحباب 😎
الرجل المناسب في المكان المناسب
ربنا يوفقهم جميعا .. وشوشهم مبشره بالخير ..😊
اللهم تمم النصر واخزي كيد الكائدين❤
وفقكم الله لما فيه خير البلاد و العباد💚
﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۗ إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ ۚ وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفْسِهِ ۚ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ﴾
[ فاطر: 18]
بارك الله في الشباب✌️ الله يوفقكم وينصركم
يالله أوجعني مظهرك يامذيعة
قمة الخزي أن تخرجي بهذا والسفور والتبرج
يالله ماأحلمك
سارعي إليه قبل أن تغرغر روحك ولا ساعة مندم
والعدل والانصاف وسوف ينصركم الله واهمها تحسين المعيشه لجميع السوريين
من ظن أن الباطل سينتصر على الحق فقد أساء الظن بالله
عاشت سوريا حره ابية...احمد الشرع
لا غالب الا الله
🌹بالتوفيق ان شاءالله سوريه الحبيبة🌹
ربنا يسدد خطاكم
الله يحفظهم و يهديهم و يوفقهم
( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)
غزة العزة.. يحيى السنوار.. عاشت سوريا حره ابية..احمد الشرع
إلغاء التجنيد ليس المهم ولكن تغيير العملة فعلا سوف يحدث تغيير محلي واقليمي ودولي .. ولكن هناك صعوبات وتحديات رغم انه من حق الدول أن تسعى إلى نظام نقدي مستقر، ولا شك أن أميركا استطاعت من خلال اعتماد الدولار كعملة دولية لأكثر من 7 عقود -ولا يزال مسيطرا- أن تجني ثمارا لم تبذل فيها أي جهود، كما أنها صدرت مشكلاتها الاقتصادية للعالم عبر آلية الدولار كعملة دولية.
والوضع الحالي للذهب كمكون مع مكونات أخرى كغطاء للعملات المختلفة هو الأمر المقبول، والانتقال الكامل إلى الغطاء الذهبي تواجهه إشكاليات تحتاج إلى حل، كما أن التعويل على الذهب كمصدر لاستقرار النقد لم يعد مسلّمة في ظل طبيعة الأسواق في العصر الحالي.
لكن الأمر يحتاج إلى ضبط الأداء النقدي العالمي، وبما يوجد حالة من التوازن بين أداء الاقتصاد الحقيقي -من إنتاج السلع والخدمات- وبين الأداء النقدي والمالي، من إصدار للنقود أو من تداولات مالية بالبورصات على سلع وخدمات غير موجودة.
وإذا كنا بصدد إشكاليات العودة إلى الذهب باعتباره غطاء كاملا للنقود فإن المسلّمة الحقيقية هي أن قوة النقود لأي بلد تعتمد على ما تنتجه من سلع وخدمات ذات قيمة مضافة عالية، وهذا يتطلب وجود حالة مستمرة من التقدم التكنولوجي.
فالنقود الورقية كانت في بداية أمرها قابلة للتحويل حيث كان يمثلها غطاء كامل قيمتها من الذهب إلا أنه قد تلاشى هذا الأمر، وأصبح الأفراد ملزمين قانوناً بقبول التعامل بها، وصارت الدول تطبع النقود الورقية دون تغطيتها رصيداً من الذهب، وإن كانت الدول لا تسرف في طبع النقود خشية تعريض اقتصادياتها للخطر من التضخم وارتفاع الأسعار.. فالنقود الورقية ليست لها قيمة في نفسها أو لتغطيتها بالذهب، ولكن قيمتها نشأت من إلزام الحكومات للناس التعامل بها وقبولها، وترتب على ذلك أنها صارت أثماناً للأشياء.
فهذه العملات تعتبر أجناساً مختلفة عن الذهب والفضة، فيجوز شراء الذهب والفضة بأي من العملات الورقية بشرط التقابض فقط، وإذا اختلفت العملات فلا مانع من تفاضلها بشرط التقابض في المجلس، لأن كل واحد منها صنف، وفي الحديث: وإذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم إذا كان يداً بيد. رواه مسلم.
وبذلك يظهر أنه لا يشترط في العملة كونها من الذهب أو الفضة، وإنما يرجع الأمر إلى رواجها بين الناس، واعتبارها ثمنا للأشياء
فالنقود نوعان: خلقية، واصطلاحية ـ والخلقية التي استعملت في العصور الإسلامية نوعان، هما: الدينار الذهبي، والدرهم الفضي.
وأما الاصطلاحية: فأشهرها الفلوس ـ وهي النقود المعدنية من غير الذهب والفضة ـ ومنها في عصرنا: النقود الورقية، جاء في الموسوعة الفقهية: وقد غلب استعمالها في العصر الحديث، حتى حلت مكان النقود الذهبية، والفضية، وأخذت وظيفتهما في التعامل في عامة بلدان العالم، وقد أشار إلى إمكان اتخاذ النقود من الورق الإمام مالك، من باب افتراض وقوع ما لم يقع وبيان حكمه، فقال: لو أن الناس أجازوا بينهم الجلود حتى تكون لها سكة وعين لكرهتها أن تباع بالذهب والورق نظرة ـ وقال في موضع: لو جرت الجلود بين الناس مجرى العين المسكوك لكرهنا بيعها بذهب أو ورق نظرة ـ وقد عرف التعامل بالأوراق النقدية قديما، فقد حكى المقريزي أنه لما رحل إلى بغداد أخرج له أحد التجار ورقة فيها خطوط بقلم الخطا ـ أي: بالخط المغولي ـ وذكر أن هذه الأوراق مأخوذة من ورق التوت، فيها لين ونعومة، وأن هذه الورقة إذا احتاج الإنسان في خان بالق من بلاد الصين لخمسة دراهم دفعها فيها، وأن ملكها يختم لهم هذه الأوراق، وينتفع بما يأخذ بدلا عنها.
=====================
النقد هو كل شيء يجري اعتباره في العادة أو الاصطلاح، بحيث يلقى قبولاً عاماً كوسيط للتبادل، كما أشار إلى ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية، وذكر نحو ذلك الإمام مالك حيث قال: ولو أن الناس أجازوا بينهم الجلود حتى يكون لها سكة وعين لكرهتها أن تباع بالذهب والورق نظرة. وحيث إن الورق النقدي يلقى قبولاً عاماً في التداول، ويحمل خصائص الأثمان من كونه مقياساً للقيم ومستودعاً للثروة، وبه الإبراء العام.. وحيث ظهر أن الغطاء لا يلزم أن يكون شاملاً لجميع الأوراق النقدية، بل يجوز في عرف جهات الإصدار أن يكون جزء من عملتها بدون غطاء، وأن الغطاء لا يلزم أن يكون ذهباً، بل يجوز أن يكون من أمور عدة كالذهب والعملات الورقية القوية، وأن الفضة ليست غطاء كلياً أو جزئياً لأي عملة في العالم، كما اتضح أن مقومات الورقة النقدية قوة وضعفاً مستمدة مما تكون عليه حكومتها من حال اقتصادية، فتقوى الورقة بقوة دولتها وتضعف بضعفها، وحيث إن القول باعتبار مطلق الثمنية علة في جريان الربا في النقدين هو الأظهر دليلا والأقرب إلى مقاصد الشريعة، وحيث إن الثمنية متحققة بوضوح في الأوراق النقدية، لذلك كله فإن هيئة كبار العلماء تقرر بأكثريتها: أن الورق النقدي يعتبر نقداً قائماً بذاته كقيام النقدية في الذهب والفضة وغيرها من الأثمان، وأنه أجناس تتعدد بتعدد جهات الإصدار، بمعنى: أن الورق النقدي السعودي جنس، وأن الورق النقدي الأمريكي جنس، وهكذا كل عملة ورقية جنس مستقل بذاته، وأنه يترتب على ذلك الأحكام الشرعية الآتية:
أولاً: جريان الربا بنوعيه فيها، كما يجري الربا بنوعيه في النقدين الذهب والفضة وفي غيرهما من الأثمان كالفلوس، وهذا يقتضي ما يلي:
أ) لا يجوز بيع بعضه ببعض أو بغيره من الأجناس النقدية الأخرى من ذهب أو فضة أو غيرهما -نسيئة مطلقا، فلا يجوز مثلاً بيع الدولار الأمريكي بخمسة ريالات سعودية أو أقل أو أكثر نسيئة.
ب) لا يجوز بيع الجنس الواحد منه بعضه ببعض متفاضلاً، سواء كان ذلك نسيئة أو يداً بيد، فلا يجوز مثلاً بيع عشرة ريالات سعودية ورق بأحد عشر ريالاً سعودياً ورقاً.
ج) يجوز بيع بعضه ببعض من غير جنسه مطلقاً، إذا كان ذلك يداً بيد، فيجوز بيع الليرة السورية أو اللبنانية بريال سعودي، ورقاً كان أو فضة، أو أقل من ذلك أو أكثر، وبيع الدولار الأمريكي بثلاثة أريلة سعودية أو أقل أو أكثر إذا كان ذلك يداً بيد، ومثل ذلك في الجواز بيع الريال السعودي الفضة بثلاثة أريلة سعودية ورق أو أقل أو أكثر يداً بيد، لأن ذلك يعتبر بيع جنس بغير جنسه ولا أثر لمجرد الاشتراك في الاسم مع الاختلاف في الحقيقة.
وللمزيد من الفائدة يمكنك مراجعة بحث النقود للدكتور علي السالوس ضمن كتابه فقه البيع والاستيثاق والتطبيق المعاصر.
الشعب السوري دفع تمن حريته وكرامته كل غالي ونفيس وصعب جدا جدا جدا
وجاه الوقت حصاد شقى 53 سنه من القتل والعذاب
( وكان حقا علينا نصر المؤمنين)
المرأة السورية ، مراة الاصالة و الكرم و العز و الشموخ و الارتقاء
لاشك أن من أهم الوصايا الثابتة أن لايكون هناك وصيا على الثورة وقيادتها وشعبها أحدا غيرهم بعد الآن وأمرهم شورى بينهم .. وبالطبع من اهم الخطوات العملية: الأمن (للداخل لتأمين الاستقرار) - الخارجية(للتواصل مع الخارج) - الإعلام (معلومات كافية صحيحة للجميع) وتوفير الاحتياجات الضرورية والخدمات الأساسية بأسرع وقت ممكن وهذا طبعا هو أساس الشروع في العملية السياسية العادلة وتأهيل وبناء مؤسسات الدولة على كافة الاصعدة والخروج بالبلد من عنق الزجاجة والشعب السوري الصامد قد تألم وتألم وتألم ولكن ثبت وتعلم وأصبح نبراسا للجميع وحديث التاريخ.
الوصايا العشر الإلهية المعروفة هي بلاشك اساس متين للحكم العادل ولكن على المدى القريب والبعيد يجب ان لاترتكب (عشر خطايا) لاتغتفر، ارتكبها النظام البائد لأن الواحدة منها تكفي لادانته وتقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانة.
الخطيئة الأولى: تسليم الجولان لإسرائيل في حرب حزيران 1967 وذلك حين كان الأسد الأب وزيراً للدفاع. وهو كان من أعطى الأوامر الصريحة للجيش السوري بالانسحاب الكيفي من مدينة القنيطرة عاصمة الجولان حتى قبل سقوطها.
الخطيئة الثانية: بعد وصوله إلى الحكم عام 1970، لم يقم الأسد الأب بأي جهد، حقيقي أو حتى شكلي، للتحقيق في ظروف وملابسات سقوط الجولان بتلك الطريقة المهينة لتحديد المسؤولين عنها ومعاقبتهم.
الخطيئة الثالثة: خوض حرب تشرين عام 1973 بتلك الطريقة الفوضوية والغير مهنية، مما أدى في نهاية الحرب إلى خسارة أراض جديدة ووصول الجيش الإسرائيلي إلى منطقة سعسع التي تبعد 40 كم فقط من العاصمة دمشق. وكما ادعى النظام السابق أنه انتصر في حرب حزيران (لأن إسرائيل كانت تهدف منها إلى إسقاط النظام وفشلت!) فعاد نظام الأسد الأب وفبرك مقولة جديدة في حرب تشرين لاخفاء إخفاقه فقال: صحيح أننا لم نحرر الأرض، ولكن (حررنا أنفسنا من عقدة الخوف). وبما أنهم ادعوا الانتصار، فهم لم يجدوا داع للتحقيق في مجريات الحرب.
الخطيئة الرابعة: تغيير المناهج التعليمية في مدارس وجامعات سورية وتزوير التاريخ لتصبح كل الكتب تمجد القائد الرمز لدرجة التأليه وتدور في فلكه وفلك أسرته.
الخطيئة الخامسة: زيادة وتوسيع أفرع المخابرات لتشمل كافة نواحي الحياة في سورية وتشدد القبضة الأمنية على المواطن وتجعله يشعر أن النظام عدوه وأنه بالتالي عدو للنظام. فتحول البلد إلى سجن كبير ترتكب فيه كافة أعمال القتل والتعذيب لارهاب الشعب وابقائه صامتاً.
الخطيئة السادسة: إنشاء ميليشيات عسكرية من موالية ومن حثالة المجتمع مهمتها تنحصر في الدفاع عن النظام في حالات الثورة أو التمرد وهي سرايا الدفاع، سرايا الصراع، الوحدات الخاصة، الحرس الجمهوري وجمعية الامام المرتضى، وهذا مما عزز شعور المواطن بعداء النظام له.
الخطيئة السابعة: بعد انطلاق انتفاضة الطليعة المقاتلة في تنظيم الاخوان المسلمين ضد النظام عام 1982 ثم استسلامها ورمي سلاحها، كان لدي النظام هنا فرصة ذهبية ليتعامل مع تلك الأحداث بتسامح وحكمة ورحابة صدر بالعفو أو معاقبة الذين قاموا بها حصراً. ولكن وبدلاً من ذلك أعطيت الأوامر لاجتياح واستباحة مدينة حماة على طريقة المغول لتكون عبرة لغيرها في المستقبل. فارتكبت مجزرة راح ضحيتها خمسون ألفاً من المدنيين العزل، إلى جانب آلاف حوادث الاغتصاب والتعذيب، وكل ذلك خلال أيام معدودة.
الخطيئة الثامنة: ارتكاب مجزرة ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم (تل الزعتر) في لبنان من نفس العام 1982 راح ضحيتها أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ. لا لشئ ولكن لاختلاف في وجهات النظر السياسية مع منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة ياسر عرفات الذي رفض أن يأخذ أوامره من النظام السوري.
الخطيئة التاسعة: ارتكاب مايسمى بمجازر السجون. فتم في زمن الأسد الأب ارتكاب مجزرة سجن تدمر عام 1980 والتي راح ضحيتها المئات من المساجين العزل الذين أطلق عليهم الرصاص بدم بارد. كما وتم في زمن الأسد الابن ارتكاب مجزرة سجن صيدنايا عام 2008 والتي مازال عدد ضحاياها وطريقة قتلهم قيد التكتم ويقدر بالمئات.
الخطيئة العاشرة: واليوم نرى النظام يتوج خطاياه السابقة باستباحة كافة المدن السورية هذه المرة، وليس مدينة واحدة كالماضي، ويوقع عشرات الآلاف من القتلى والجرحى والمعتقلين. وكذلك حوادث إغتصاب النساء وتعذيب الأطفال والاجهاز على الجرحى وسرقة أعضائهم على مرأى ومسمع من العالم الذي يشاركه المسؤولية بما يقوم به (بالتزامه الصمت وضبط النفس واطلاقه المبادرات والخطط والمهل واعطائه الفرص تلو الفرص للحوار والحلول السلمية)
نأمل الشفافية بين الحكومة والشعب في مواكبة كل القرارات الجديدة سواء في التعيينات او أي إجراء يتعلق بالواقع السياسي والاجتماعي الجديد ..والمهم في المرحلة الحالية هو الأداء الحكومي لهذه الحقيبة الوزارية الجديدة .. نأمل باانعكاسات إيجابية انشالله على الواقع
عندي 3 اطفال 7 سنوات و 6 سنوات و5 سنوات شو بعرفون بلوزير او الاقتصاد او وزير الخارجية او وزير الداخلية او وزير الدفاع اهم شي الكهرباء والماء لانهم الحياة وشكرا للتشكيل الحكومة
من حرر يقرر وشكرا❤
من أعماق قلوبنا ❤️❤❤
نتمنى لهذه الحكومة التوفيق والنجاح لخدمة سوريا و شعبها العظيم
ان شاءالله خير يا وطن ❤❤❤
ربنا يكرمكم
اكتشفنا وثيقة سرية للغاية في مبنى المخابرات العامة بدمشق بتاريخ 6/1/1990 مفادها
إرسال مئتين وخمسين عنصراً من المخابرات السورية ومنهم ضباط وحصراً من الطائفة العلوية الى الجزائر للقيام بالمهمة الموكلة اليهم
وجوه منورة ومريحة تطل علينا من سوريا عكس الوجوه القبيحة الغارقة في الظلم والظلمات ارتحنا منهم
ليش كلون بلحيه
ههههه مسخرة والله بس يللله ناطرين الاداء...
الطممم على هروب اسيادك بصمتتت😂😂😂😂
ماهر الشرع هههه وزير الصحة و جوز اختو استلم الجمارك...
حكومة مؤقتة يافهمانه
ليش ممغوصة 😂…. روحي رشحي حالك … لما تبلش الانتخابات و خلينا نشوف طولك 😊
وجوه..نيرة 😂😂😂😂😂 مع الطبعة..نفس مناظر حرس الإيراني...
ليش دخلو النسوان بشغل الزلم
الم تذهب إمرأة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم لتحكي له بإسم نساء المسلمات وهناك أمثلة كثيرة على ذلك فالرجاء الإطلاع ومعرفة دور المرأة الكبير في السيره النبويه أنصحك بقراءة نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم
والمرأة هنا هذه المثقفه والوسطية وذات الخبرة والمظهر المحتشم الذي يليق بالمرأة المسلمة
أين الغلط في وجودها إلى جانب من يعرف حدود الله
قنوات إسرائيل الناطقة بالعربية تقوم بتعتيم مريب جدا عن ما يفعله الجنود الإسرائيلين من ممارسات بحق السوريين في درعا القنيطرة.