اليهود الذين بقوا في الجزائر بعد خروج فرنسا سنة 1962 لا يعرف سرهم وعددهم إلا الله تعالى لأنهم غيروا أسماءهم واندمجوا في المجتمع اندماجا لا يتوقع ويملكون أرزاقا لا حصر لها كما يتربعون على مراكز حساسة في جميع قطاعات الدولة.
عليك من الله ما تستحق يا من تروج للعلمانية و تريد تشويه صورة جمعية العلماء ، أنتم لا تريدون التعامل الشرعي مع اليهود أو النصارى أنتم تريدون نشر العلمانية و تستغلون عدم إذاية المستأمنين من أهل الكتاب على أنه إحترام للديانة الكفرية المحرفة
وهل رد اليهود هذا الجميل للجزائريين والمسلمين بصورة عامة . عليك ان تبرز نكرانهم لذلك فابادتهم للفلسطينيين اليوم واضحة للجميع . كان الاولى ان تكتب اليهود بين الامس واليوم . كانك تحن لتواجدهم مرة اخرى في بلد الشهداء ،كلا والف كلا. ريح السد تدي ما ترد .
أعتقد أن التفاتة الأستاذ بوكروح في هذا الفيديو هي للتذكير بكرم الانسان المسلم الطبيعية فيه، بسبب عقيدته، و قيَم دينه الأستاذ ركّز على الإمام بن باديس و الجمعية (التمثيل)، وركز على الأستاذ مالك بن نبي (المثقف المسلم)، وأشاد بالفعل البطولي لإمام مدينة تبسة الذي عرّض نفسه للخطر وهو يرافق شخصا حتى بيته، ولنا في كل ذلك عِبَرة أعتقد أن الأستاذ بوكروح ترك الباقي لاستنتاج أولي الألباب من الذين سيلتقون بعنوان هذا الفيديو باللغتين أعتبر أن الأستاذ قد أصاب مئة بالمئة في هذه الحلقة، و إذا كانت أجيال اليوم مثل أجيال الأمس فإن الثورة ستنجح، و إن التحرير آتٍ مهما كانت عذابات المسلم الفلسطيني، وإن الانسان الغربي سينتهي إلى هداية كما في كتاب "وجهة العالم الإسلامي" للأستاذ مالك بن نبي، و أن الحضارة الإسلامية ستتجدد باحتكاكها بالنمط الغربي كما في نفس الكتاب، وهذا ما نشاهده بأعيننا في الساحة العالمية بعد السابع من أكتوبر
أخشى أن تكون في الحكم. الحديث عن سماحة الجزائريين تجاه اليهود ليس مناسبا تماما و لا يليق في هذا الوقت. اليهود ليسوا سواء لكن كل حديث عن العلاقة التاريخية الطيبة بين اليهود و الجزائريين هو مقدمة لتهوين فكرة التطبيع مع الكيان و استساغتها. أرجوا أن لا تكون نيتك كذلك.
عندما تقول الجزائريون واليهود إبان حقبة الإستعمار فكأنما تقول أن يهود الجزائر كائنات فضائية اتت من المريخ مع ان اليهود هم مكون اساسي من التركيبة السكانية المغاربية مند الاف السنين. قليل من المصداقية الاكاديمية استاذ بوكروح.
اليهود الذين بقوا في الجزائر بعد خروج فرنسا سنة 1962 لا يعرف سرهم وعددهم إلا الله تعالى لأنهم غيروا أسماءهم واندمجوا في المجتمع اندماجا لا يتوقع ويملكون أرزاقا لا حصر لها كما يتربعون على مراكز حساسة في جميع قطاعات الدولة.
نعم هذا الجميل لقد ردهوعلينا اريك زمور و برمار هنري لفي لو تمكنا من الجزائر و معهم ساركوزي و يعود المخزن
لكن لماذا لا نجد يهود يدافعون عن المسلمين الآن
يوجد
مانيش فرحان حيث خويا الجزائري زعفان وغضبان
Fi bladek
اليهود اختارو فرنسا وفرنسا اختتاىتهم 😂طريق السد الي تدي ما ترد.الحياهlla vie est un choix
ليسووو اخواننا لقد باعونا بالامس واليوم هم سبب الفتنة في بلاد المسلمين وهم سبب الحروب
شيء غريب طرح هذا الموضوع في هذا الوقت لاكن ليس غريب علي هذه الحرباء يغمس في جميع الطباس.
Quand il y a eu la fracture entré les deux communautés et qu elle était la raison ? Juive et Musulmane bien sure
عليك من الله ما تستحق يا من تروج للعلمانية و تريد تشويه صورة جمعية العلماء ، أنتم لا تريدون التعامل الشرعي مع اليهود أو النصارى أنتم تريدون نشر العلمانية و تستغلون عدم إذاية المستأمنين من أهل الكتاب على أنه إحترام للديانة الكفرية المحرفة
وهل رد اليهود هذا الجميل للجزائريين والمسلمين بصورة عامة .
عليك ان تبرز نكرانهم لذلك فابادتهم للفلسطينيين اليوم واضحة للجميع .
كان الاولى ان تكتب اليهود بين الامس واليوم .
كانك تحن لتواجدهم مرة اخرى في بلد الشهداء ،كلا والف كلا.
ريح السد تدي ما ترد .
يجب شراء نسخة من الكتاب الفرنسي وارسالها للايرك زمور العنصري.
أعتقد أن التفاتة الأستاذ بوكروح في هذا الفيديو هي للتذكير بكرم الانسان المسلم الطبيعية فيه، بسبب عقيدته، و قيَم دينه
الأستاذ ركّز على الإمام بن باديس و الجمعية (التمثيل)، وركز على الأستاذ مالك بن نبي (المثقف المسلم)، وأشاد بالفعل البطولي لإمام مدينة تبسة الذي عرّض نفسه للخطر وهو يرافق شخصا حتى بيته، ولنا في كل ذلك عِبَرة
أعتقد أن الأستاذ بوكروح ترك الباقي لاستنتاج أولي الألباب من الذين سيلتقون بعنوان هذا الفيديو باللغتين
أعتبر أن الأستاذ قد أصاب مئة بالمئة في هذه الحلقة، و إذا كانت أجيال اليوم مثل أجيال الأمس فإن الثورة ستنجح، و إن التحرير آتٍ مهما كانت عذابات المسلم الفلسطيني، وإن الانسان الغربي سينتهي إلى هداية كما في كتاب "وجهة العالم الإسلامي" للأستاذ مالك بن نبي، و أن الحضارة الإسلامية ستتجدد باحتكاكها بالنمط الغربي كما في نفس الكتاب، وهذا ما نشاهده بأعيننا في الساحة العالمية بعد السابع من أكتوبر
أخشى أن تكون في الحكم.
الحديث عن سماحة الجزائريين تجاه اليهود ليس مناسبا تماما و لا يليق في هذا الوقت.
اليهود ليسوا سواء لكن كل حديث عن العلاقة التاريخية الطيبة بين اليهود و الجزائريين هو مقدمة لتهوين فكرة التطبيع مع الكيان و استساغتها.
أرجوا أن لا تكون نيتك كذلك.
عندما تقول الجزائريون واليهود إبان حقبة الإستعمار فكأنما تقول أن يهود الجزائر كائنات فضائية اتت من المريخ مع ان اليهود هم مكون اساسي من التركيبة السكانية المغاربية مند الاف السنين. قليل من المصداقية الاكاديمية استاذ بوكروح.
Fi bladek
@fatahihil4532 Et alors? Ça te fait mal quelque part ?
يهود الجزائر من المهاجرين من الاندلس و الاتراك و بعض شتات من افريقيا
@ktiktok641 khanzine
@fatahihil4532 هم على الاقل نجحوا في تحلية مياه البحر. والبعض لازال يحلم بمليار متر مكعب في اليوم.