محمد صالح أسرار تكشف لأول مرا

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 247

  • @LeutTwostars
    @LeutTwostars ปีที่แล้ว +18

    احييك استاذ محمد صالح على اتزانك وهدوئك فى الرد على الاسئلة الموجهة لك . مهما كانت الافكار الهائجة تتاطاير حولك فإن هدوئك واتزانك دائما يجد الفكر الصالح.

  • @حامدابومحمد-ب8ج
    @حامدابومحمد-ب8ج ปีที่แล้ว +10

    تحياتي لك استاذ قلبوش الغالي ولضيوفك الكرام استاذ محمد صالح وصفوك الشيخ

    • @monir221
      @monir221 ปีที่แล้ว

      محمد صالح لا يترك أحد حتى يتكلم هناك البعض يشتمون نعم صحيح لكن لا اقصد هؤلاء لكن محمد صالح يريد أن يثبت للناس انه حافظ للقرآن والأحاديث فقط ولا يريد أن يفهم أو يسمع فكرة هو فقط يسأل ويقول انت مسلم سني وشيعي فقط لا غير

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 ปีที่แล้ว +15

    طوال قرون تحكم من يسمون رجال الدين بطريقة تفكير الانسان في جميع الاديان
    لذا الاغلبية لم يتوصلوا الى معتقدات ناتجة عن علم ومعرفة بل عن تلقين مستمر غيب عقولهم وألغاها وجعلها جامدة تماماً لا تخرج من نطاق التلقين المستمر

  • @joj672
    @joj672 ปีที่แล้ว +10

    شكرآ لجميع المشاركين في هذا البث الرائع،،،موضوع مهم يجب أن يناقش بالمنطق...jim ملحد عراقي

  • @matthewmoves7933
    @matthewmoves7933 ปีที่แล้ว +37

    نعم ستكون نهاية الاسلام قريبة لا محالة بجهودكم وجهود الكثيرين.

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      بعيده عن شواربكم ، اقرأ وتعلم يا جاهل .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @sammyyes8143
      @sammyyes8143 10 หลายเดือนก่อน +7

      ليس من الضرورة ننهي الأديان
      ولكن من الواجب لا أحد يتدخل بدين الاخر ويحتفظ به لنفسه
      ويحترم الإنسانية

    • @kamelkamel-x2x
      @kamelkamel-x2x 9 หลายเดือนก่อน

      احلم يا طفل

    • @thameryadago6651
      @thameryadago6651 9 หลายเดือนก่อน +1

      الشاعر محمد ثلاث ارباع كلامه كلمة انت انت انت

    • @TfdsDrco-un6we
      @TfdsDrco-un6we 9 หลายเดือนก่อน

      @@سلطانالعنزي-ق2ف6ت العدل اي عدل وهو حرم الخمر وحرم حتى التبني وهي عمل إنساني وإيجابي وماحرم العبودية للإنسان للإنسان ولو ذهب العبد على سيدة وهرب ماتقبل صلاته اي عدل تتحدث عنه ياجاهل اين الأهم تحرم عبودية شخص لشخص آخر أو التبني انت ودينك والهك الغير العادل ويصف نفسه بلعدل شي مضحك دينكم هش جدا صنعة العرب هو دين فاشل مثلهم صورتو إلهكم بااقبح الصفات ياعبد المكار اسكت وذهب وش لي جابك عند المتنورين ياجاهل نعجة دين انت فقط

  • @geirgebotany617
    @geirgebotany617 ปีที่แล้ว +19

    تحياتي للاستاذ محمد صالح وللشيخ البطل المحبوب صفوك. اتمنى لكم دوام الصحه والموفقيه لتنوير العقول المجمده بالثلوج.

  • @searcher464
    @searcher464 ปีที่แล้ว +10

    كلا م جميل جدا

  • @rami_batt
    @rami_batt ปีที่แล้ว +33

    محمد صالح رسول الإنسانية.

    • @MlhdMlhd
      @MlhdMlhd  ปีที่แล้ว +4

      اتفق معك

    • @Donot-1
      @Donot-1 2 หลายเดือนก่อน

      حقاً محمد صالح مخلص الانسانيه من حقد المحمدي الدموي

  • @nabilamssafra6860
    @nabilamssafra6860 ปีที่แล้ว +11

    الف شكرا ياجمل

  • @kaderkhemiri3882
    @kaderkhemiri3882 ปีที่แล้ว +7

    شكرا جزيلا 🇩🇿

  • @salimradih8047
    @salimradih8047 ปีที่แล้ว +4

    اغلى تحية من المغربلكم اعزتءي

  • @pp-ww9dp
    @pp-ww9dp ปีที่แล้ว +15

    نحن اللادينيون نحاول إنقاذ ارواح المسلمين من شرور الإسلام فهم اذا بقوا في هذا الدين سيجلب لهم الهلاك

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      أفهم أولا ياجاهل وتعلم.
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 ปีที่แล้ว +1

      كلش تمام

    • @TheAwad99
      @TheAwad99 9 หลายเดือนก่อน +1

      كل اللي انت رغيته كوم وحمامه الرسول كوم تاني وآن آمراه مؤمنه ان وهبت نفسها للنبي وأراد آلنبي آن يستنكحها خالصه لك من دون المؤمنين

  • @massinissabenabdelaziz8494
    @massinissabenabdelaziz8494 ปีที่แล้ว +9

    المجد لكم،...تحياتي من امازيغي شمال افريقيا،ادزاير.

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @searcher464
    @searcher464 ปีที่แล้ว +9

    هلأ ❤❤❤

  • @Alm7841
    @Alm7841 ปีที่แล้ว +10

    شكرا جزيلا ❤

  • @jevaraa
    @jevaraa ปีที่แล้ว +5

    تحيه لكل الموجودين العظام

  • @hananmusa1964
    @hananmusa1964 9 หลายเดือนก่อน +4

    اخ صالح انت اعطي مجال الاشخاص يتكلمون في الدين
    انت استاذ كبير وقادر

  • @ramzihanna8538
    @ramzihanna8538 ปีที่แล้ว +15

    اى مسلم عندما تناقشه في نصوصه وتحصره في الزاويه وهو يعرف ماذا يوجد في كتبه فماذا يقول ان لا اعترف بهذا ولا هذا فانت تتكلم في القطب الشمالي فهو يذهب الى القطب الجنوبي وبالعكس وهكذا …….

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 9 หลายเดือนก่อน +1

      هو دكتاتورية هاكذا لا يستطيع أحد أن ينتقد والى طارت رقبته وإذا ضعفت دكتاتورية فليس لديه سوى هروب لأن أساس دكتاتورية هو كلام فارغ يشغل به الناس فقط ..

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 ปีที่แล้ว +5

    عقل الإنسان وضميره وأخلاقه هي سبيله للمعرفة آراء الاخرين لا يجب ان تكون مؤثرة في حياة اي انسان

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @kinggeorge7533
    @kinggeorge7533 ปีที่แล้ว +36

    اركان الدين. الأسطورة والخرافة والسحر والشعوذة. والهلوسة والدروشة. ❤❤❤❤❤. والنصب والخداع

  • @maamartrichi8398
    @maamartrichi8398 ปีที่แล้ว +7

    You guys are great and very courageous from you to show a completely different point of view on the religion , it's very nice listening to you thanks a lot

  • @علاءالمنقب-و9ز
    @علاءالمنقب-و9ز 7 หลายเดือนก่อน +1

    كلام محمد صالح واقعي جدا ومحلل عقلاني للذي يحصل الان 👍

  • @حسينهيتمي
    @حسينهيتمي 9 หลายเดือนก่อน +2

    تحياتي لكم جميعا واللاستاز محمد صالح❤❤❤❤

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 9 หลายเดือนก่อน +2

    الله يكثر من امثالكون 🌹👍🏻🌹👍🏻🌹

  • @husseinkkk162
    @husseinkkk162 ปีที่แล้ว +9

    استاذ التنوير والمنطق والحكمة والانسانية🌕العظيم صالح.🌕

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 9 หลายเดือนก่อน +2

    حلقة رائعة جدا جدا 👍🏻🌹👍🏻🌹

  • @layaliabutaleb7976
    @layaliabutaleb7976 9 หลายเดือนก่อน +1

    Bravo way to Go ! Excellent ❤❤❤❤

  • @wesamyouns341
    @wesamyouns341 ปีที่แล้ว +6

    صدقت يا صفوك لماذا كل هذه التفاسير للقرآن

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 ปีที่แล้ว +11

    من تعمقوا في دراسة الاديان هم اكثر من انقلبوا عليها بعد ان ادركوا ما فيها من تشويش على العقول وحشوها بمعلومات لم تعد تقنع الكثير من الناس بعدم منطقيتها او مطابقتها مع المعرفة التي توصل لها العلم والمعرفة والإدراك الإنساني الذي خرج من القمقم ليرى حقائق لم تكن في حسبان الاديان في ذاك الوقت من الازمنة الغابرة

  • @jackzalin8554
    @jackzalin8554 ปีที่แล้ว +10

    ظهور الإسلام بلسيف ومسيرته إلى القرن العشرين كانت بلسيف والإرهاب لكن الإسلام مثله مثل باقي الأديان والمذاهب التي انقرضت عندما ضعفت قوتها وانتهى زمن الخوف والخجل منذو ظهور الإنسان ما يقارب عشرات الآلاف السنين تظهر هنا وهناك أديان وثمى تنقسم إلى مذاهب معادية بعضا البعض وفي آخر المطاف تنقرض وترمى في مزبلة التاريخ كما نشاهد اليوم ظهور الوجه الحقيقي للعقيدة المحمدية والشكر والتقدير أولا للإنترنت وامثالكم بالمناسبة إذا بلمستقبل لا يوجد جيل يكمل مسيرتكم سيأتي العقل الاصطناعي Künstliche Intelligenz. كل الشكر والتقدير والاحترام لكم جميعا.

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 9 หลายเดือนก่อน +2

      Das wäre super.. Danke für deine Kommentare

  • @bless9829
    @bless9829 ปีที่แล้ว +7

    ❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @ghssanreda
    @ghssanreda ปีที่แล้ว +4

    عجيبه هذه العقول الرباله

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 8 หลายเดือนก่อน +1

    الدين يجب أخذه بالمجمل والإلتزام بكل ماورد فيه ، ومن يحاول الأخذ بشيء ورفض شيء هو بكل بساطة محسوب على المنافقين...

  • @العراب-ي5ح
    @العراب-ي5ح 8 หลายเดือนก่อน

    وجود صفوك الشيخ يرفع من قيمتك واضافه تشرفك وتزيدك شرف قال مساحتي قال

  • @warda-kf2rz
    @warda-kf2rz 9 หลายเดือนก่อน +2

    صفوك ومحمد صالح ❤

  • @josephthoma4719
    @josephthoma4719 ปีที่แล้ว +5

    جفف المستنقعات لمقاومة الذباب و الناموس و الحشرات

  • @matthewmoves7933
    @matthewmoves7933 ปีที่แล้ว +13

    اولا على المسلم ان يتاكد ان القران صحيح وبعدها يناقش

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 ปีที่แล้ว +1

      كلش صحيح الحجي مايعرفون الدين ويناقشون

  • @ahikar1702
    @ahikar1702 ปีที่แล้ว +14

    الحوار مع المسلم فاشلة لانه يخجل من دينه

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      اقرأ وتعلم .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @ghassanchalach5425
    @ghassanchalach5425 ปีที่แล้ว +1

    تم

  • @Darius-ym2xe1yy1i
    @Darius-ym2xe1yy1i ปีที่แล้ว +8

    المسلمين مرعوبين من اي حدا يجيب سيرتهم 😂😂😂😂😂😂😂

    • @سلطانالعنزي-ق2ف6ت
      @سلطانالعنزي-ق2ف6ت ปีที่แล้ว

      أفهم أولا ياجاهل وتعلم .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 ปีที่แล้ว +1

      لأنهم يعرفون دينهم حق المعرفه

  • @HazimPolus-df6jm
    @HazimPolus-df6jm ปีที่แล้ว +10

    ليش الجهلة. يغلطون. ويشتمون المسلمين. لا. يعرفون اسلوب. النقاش

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 ปีที่แล้ว

      لأنكم جهله امه غبيه

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 9 หลายเดือนก่อน +1

      تخلف

    • @Qa-i-a8893
      @Qa-i-a8893 8 หลายเดือนก่อน +1

      تعرف ليش حينما تكشف أفعال شخص أو علته أو غلططه فايبدا بالهروب بطريقة جيدة لان عنده كثير تبريرات وقناعات يجبرك أن تصدقه لكي يتفوق عليك بهذا سلوب وليس بأسلوب المحترم المتبادل لان يعرف جيدا هو غلطان ومن خجله يفعل كل وسائل الشتم والسب وصراخ . فأفضل طريقة امدح دينه واتركهم بهذا تخلف

  • @WajeehPallan
    @WajeehPallan 4 หลายเดือนก่อน

    تحياتي لجميع الاساتذه الكرام

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 9 หลายเดือนก่อน

    ماشالله عليكون كل يوم رسول جديد 👏🏻👍🏻👏🏻👍🏻

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 ปีที่แล้ว +11

    ١٤٠٠ سنة إرهاب ويقولك مندسين عالبتنجان

  • @shakermohhy1858
    @shakermohhy1858 8 หลายเดือนก่อน

    تحياتي

  • @alrohalsamrrey4648
    @alrohalsamrrey4648 3 หลายเดือนก่อน

    سبحان من يسقي ماءا عذبا من لايطيعه

  • @amarechi8340
    @amarechi8340 ปีที่แล้ว +2

    انت يا م. صالح ينطبق عليك قول الله جل جلاله ا تامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم ..
    انت تنصح الناس بعدم الاذي للاخرين.. وانت اول من تؤذيهم في مشاعرهم ومقدساتهم...

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 9 หลายเดือนก่อน

      ان كان قول الحقيقة يوءذيك لماذا تستمع لها

  • @jackzalin8554
    @jackzalin8554 ปีที่แล้ว +10

    أخي بلإنسانية محمد صالح القرآن هو صورة وفي الصورة آيات ولها اسماء حيوانات الفيل والعنكبوت والبقرة من المفروض أن تكون لدى أتباع محمد مقدسة لكن مهمله هذه الحيوانات ومحتقرة وحتى يعفور الحمار الذي أسلم وأخير انتحر عندما سمع خبر وفاة محمد 😂😂 هو أيضا مظلوم يقطع الصلاة مثل الكلب الأسود والمرأة 😂 وأيضا يوجد آيات الكهف لماذا لا يوجد أية ناطحات السحابة 😂😂😂

  • @abdelfatahelnagar3481
    @abdelfatahelnagar3481 ปีที่แล้ว +2

    حتى روايات الاطفال ستكون على مستوى عقول اطفال المستقبل ..البغل الطائر سيصبح مركبة فضائية والهدهد سيكون وسيلة من وسائل التواصل الاسرع من الهدهد ... وطبعا الاماكن المقدسة ستصبح اماكن سياحية مثل الاهرامات التى كانت ايضا مقدسة ايام الفراعنه وكانو يحجون اليها .. ياريت اذا تستيطعون ترجمة فيديوهات الفيلسوف الامريكى دانيل دانيت فهو له تصورات مستقبلية رائعة للاديان .. واقول للاخت ملك عندما تتحق العدالة على الارض وعندما يصبح العقل هو وحده المقدس لن نحتاج لعدالة السماء ..ببساطة يمكننا ان نحول الارض الى جنة فى كل شىء..لماذا ننتظر الغيب لتحقيق امانينا

  • @sirwanjaf8236
    @sirwanjaf8236 8 หลายเดือนก่อน

    التعامل مع الدين الإسلامي وعقلية من يؤمن بها لا تنفع الا القوة

  • @AliMohamed-nm5pv
    @AliMohamed-nm5pv ปีที่แล้ว +3

    مازال محمد المسيح المغربي الباحث. على القمه

  • @yasser_alyase
    @yasser_alyase ปีที่แล้ว +4

    👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍

  • @Mandella428
    @Mandella428 9 หลายเดือนก่อน

    الدين ، كيفما كان ، لا يحل مشاكل الناس اليومية ، لقمة عيش ، تطبيب ، تعليم ، مرافق عامة.
    كل الدول المتقدمة تعيش بدون دين و عيشتهم زي الفل ، و كل الدول العربية والإسلامية ، بدون إستثناء ، فساد ، قمع الحريات ، جهل ، بطالة ، خدمات شبه منعدمة ، تعليم مهترئ.....

  • @حامدابومحمد-ب8ج
    @حامدابومحمد-ب8ج ปีที่แล้ว +3

    عزيزي قلبوش الغالي ممكن الرابط اريد اشارك

  • @alrohalsamrrey4648
    @alrohalsamrrey4648 3 หลายเดือนก่อน

    سبحان الله هذا ما قاله النبي محمد سيعود الاسلام غريبا فسيكون المسلم غريبا وعمله مستغربا وقد اجراه الله على افواهكم سبحان الله فلم تزيدوني الا ايمانا

  • @HazimPolus-df6jm
    @HazimPolus-df6jm ปีที่แล้ว +7

    انت تتكلم على الاستاذ محمد صالح وتقول له اترك الاسلام ولا تتكلم عن الاسلام روح على شيوخك. يشتمون كل الاديان وكل جمعة. انتم ناس منافقين. وكذابين

  • @TomTom-xk7sk
    @TomTom-xk7sk ปีที่แล้ว +2

    قال شاعر محمد فضل على اساس شاعر انت حتى مو شويعر

  • @osama-xm7gw
    @osama-xm7gw ปีที่แล้ว +2

    محمد صالح

  • @egalakirab5641
    @egalakirab5641 8 หลายเดือนก่อน

    من قدم الزمان وجد الانسان وكان يعتمد في شئ خيالي منذ البدايه كان يرسم الحيوان ويجعل هذه الصوره اله تنقذه يوم الظيق وتطور وعمل التماثيل وتعبد بها ولاكن لم يكن من يردعه عن السوء فوجد الله لي يردعه عن الاعمال السيئه ويكرمه عن الاعمال الحسنه فهذا الذي اسمه الله افظل شئ وجد للانسان

  • @Dahdouhasmar
    @Dahdouhasmar 8 หลายเดือนก่อน

    الأديان موجودة منذ وجد الانسان على هذه الارض، وبالتالي من المستحيل الاستغناء عنها، لان البديل هو شعور الانسان باليأس والاحباط.
    من هنا، ومع اقتناعي بأن جميع الأديان صناعة بشرية، الافضل برأيي هو اعتناق الدين الاكثر ميلا نحو السلام بين البشر.
    الديانتان اليهودية والاسلامية تنطويان على العنف، والعنف لا بد ان يصيب اتباعهما وليس أتباع الأديان الأخرى فحسب.
    ييقى الحل في الدين المسيحي الذي جاء بتعاليم انسانية واخلاقية رائعة.

  • @SS7SS
    @SS7SS ปีที่แล้ว +3

    لما كانت حرب في العراق سنة 2015
    وانا سافرت للسويد وجتهم عالم اخر لا يعرفون شيء لا يدرون ما يحصل في العراق لا بل هناك حتى من لا يعرف العراق لما اقول له من العراق حتى قنواتهم الفضائية لا تنقل لهم حروب الشرق الاوسط ونحن نضن اننا مركز الكون و كل العالم يشاهدنا كيف نحارب ونقاتل نقتل العدو لا احد يهتم ولا اصلا يذكرونا لما يجلسون في ال WC

  • @mohammadqudah2913
    @mohammadqudah2913 8 หลายเดือนก่อน +1

    الإسلام محفوظ من قبل الله عز وجل انتم من خلق الله وهو الذي سيحاسبكم

    • @NaimiAmira
      @NaimiAmira 8 หลายเดือนก่อน

      ليس هناك الهه

    • @bluesea2755
      @bluesea2755 5 หลายเดือนก่อน

      الاسلام يجب ان ينتهي لانه كله قتل وتكفير وارهاب واغتصاب وشتم وكذب وقذاره ودعاره لانه من الشيطان

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 ปีที่แล้ว +6

    هو فين ؟مسلم مثقف فى الحيض والنكاح فقط

  • @chesnelkahina8160
    @chesnelkahina8160 ปีที่แล้ว +3

    لأول مرة، اكتشف علماء الأعصاب في كلية طب جامعة بنسلفانيا كيف أن الخلايا العصبية "للحركة البصرية" الموجودة في مقدمة الدماغ قادرة على توجيه الشخص في الاتجاه الصحيح للتركيز على إكمال المهمة الضرورية، مهما كانت الإلهاءات قصيرة المدى مغرية.

  • @علياحمد-ص2غ1ض
    @علياحمد-ص2غ1ض ปีที่แล้ว +10

    لا لا يااستاس انت غلطان ا الله ماخلقنا مختلفين الدين عند الله هوالاسلام الغير مسلم دينو مومقبول بعدين الدين ارهاب يحلل قتل الغير مسلم مشان هيك نحنه بنرفضو مابنامن باديان يحلل قتل البشر ويغزو ويسبي ويغتصب ويسرق انوال الناس ❤❤❤

    • @Youhnanbinzacharia
      @Youhnanbinzacharia ปีที่แล้ว +5

      مامعنى كلمة دين ؟ هل هي نفس المعنى كما نفهمه بالانكليزية religion ؟ الجواب كلا هل تعلم ان في السريانية موجودة هذه الكلمة دين وتعني قانون شرائع وتعني حساب . فعندما نقول مالك يوم الدين هل نقصد به ان الله مالك للدين الاسلامي مثلاً ام نقصد به يوم الحساب وايضاً يشتق من الدين الدين الحساب الذي توفيه اذا اقترضت نقوداً من احد. اذا كانت كلمة الدين لها عدة معاني هل نفهم من ذالك ان ان القضاء والشريعة هي الاسلام اي تخضع نفسك الى الله . موسى كان مسلماً وعيسى مسلما اذاً انا مسيحي اذا انا مسلم بدون الحاجة ان ادخل او اغير ديانتي . اذا هنا انا فهمت مامعنى الدين عند الله الاسلام اي كل شخص اخضع نفسه لقضاء واوامر الله وليس كما يفهمه المسلمين . وشكراً

    • @saudalotiby8113
      @saudalotiby8113 ปีที่แล้ว

      @@Youhnanbinzacharia صحيح اشكركك على التوضيح وأنا مسلم

    • @SherifMansour-s2v
      @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว

      @@Youhnanbinzacharia طبعا نحن نحن نفهم لساننا الذى نزل به القرآن نعرف الفرق بين الدين بالكسر و الدين بالفتح نحن
      و نعرف لسنا عجما كالطبرستانى أو الترمذي أ م النييسابوري أو الفراهيدي أ الفراهيدي إلخ إلخ كلهم عجم يعلمون العجم و كلهم يختلفون في مفردة من لساننا كلهم عجم بجم
      ففسروا الماء بعد الجهد بالماء حتى هذا اختلفوا فيه و جعلوا للفشل أجرًا واحدا هاهاها والصواب أجرين و يبدوا أنهم جميعا بالاجر الواحد هاهاها يالهم من صعاليك لانهم عجم بجم هم كالانعام بل أضل سبيلا. علينا قد القوافي من معادنها و. ما علينا اذ لم يفهم البقر

    • @SherifMansour-s2v
      @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว

      @@Youhnanbinzacharia لندعهم يلغون و يلهون في جهلهم ولا نبالي حقا هم أنجاس مناكيد

    • @SherifMansour-s2v
      @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว

      نعم نحن نحلل وطأ سبايانا رأفة وشفقة بهن وهن يتمنون ذلك و يسعدون بنا ويشكرونا و يتسابقون إلينا ذلك لان ذكورهن خصيانا

  • @usr-850
    @usr-850 ปีที่แล้ว +50

    وانت يا متكلم، انت متدين احتفظ بالدين لنفسك، لماذا تزعج به غيرك؟

    • @Far34y43
      @Far34y43 ปีที่แล้ว +1

      انتم ايضا احترم ديننا الإسلامي وحتفظوا بمعلوماتكم الوسخه لأنفسكم 🖐🏼

    • @TheAwad99
      @TheAwad99 9 หลายเดือนก่อน

      @@Far34y43تطلب من الناس احترام اسلامك جميل اطلب من اسلامك احترام الاخرين لقد كفر اللذين قالوا وطبعا الكافر يقتل كتاب يحفز علي قتلي ساحاربه بكل ما أوتيت من القوه كل من كفر بالاسلام هو بهيمه انت اللي بهيمه واللي كتبك شوفت بقي مين اللي هاجم الناس امر بقتلهم وتدميرهم ولي هذا الزمن ستحطمك القوي العالميه وستقطع كل سيف سله الاسلام علي رقاب العالمين

    • @parzival1641
      @parzival1641 9 หลายเดือนก่อน

      ​لا احد ملزم باحترام دينك، قد يكونوا ملزمين باحترامك انت شخصيا لكن الدين مجرد فكرة مثل ما لك الحق بانتقاد المسيحيين او الملحدين او نعتهم بالكفار او القول بانهم اغب،ياء او متبعين للشهوات ف هم ايضا لديهم كامل الحق بانتقاد دينك و تسميته كما يشائون، دين مزيف رب غب،ي نبي شهواني ​@@Far34y43
      انتقاد الافكار امر طبيعي جدا و الاختلاف صحي و طبيعي، لكن من غير الطبيعي التحريض على ايذاء انسان او التصغير من شخصه هو شخصيا، فقط لانه لا يؤمن بنفس فكرتك
      هذه هي العلمانية لم تمنعك من الدين بل منعتكم من تمديد الدين على حساب عقول الاطفال و حريات النساء و دماء الرجال

    • @talajasmin4696
      @talajasmin4696 8 หลายเดือนก่อน +1

      😂😂معلوماتنا عنكم وسخة؟؟ طيب نظفوها 😂

    • @usr-850
      @usr-850 8 หลายเดือนก่อน +3

      @@talajasmin4696
      كل الاوساخ يمكن تنظيفها إلا الأوساخ المقدسة.

  • @ZbechNumidia
    @ZbechNumidia ปีที่แล้ว +6

    غوغائيات المساجد اللتي تنبعث منها ريحة الخراء والمراحيض

    • @nadoushable
      @nadoushable ปีที่แล้ว +1

      هذه رائحة الملحدين . اما المساجد فهي انظف وأطهر منكم

    • @AilAil-hc1kx
      @AilAil-hc1kx 6 หลายเดือนก่อน

      حمام المسجد أطهر منكم يا شويته نجاسات

  • @oon2587
    @oon2587 9 หลายเดือนก่อน

    Hello dear Mohmad ❤

  • @HemmedSeba3i
    @HemmedSeba3i ปีที่แล้ว +3

    الإسلام هو لانسانية

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 ปีที่แล้ว

      قصدك هو الدمار الشامل للإنسانية 👎🏻

  • @chasimack3340
    @chasimack3340 ปีที่แล้ว +4

    ليش انت او انتم مسلمين ما تتركون العالم تومن بما تريد

  • @fij325
    @fij325 ปีที่แล้ว +5

    لاول مرة وليس لاول مرا.

    • @SherifMansour-s2v
      @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว

      هاهاها عجم بجم

    • @fij325
      @fij325 ปีที่แล้ว

      @@SherifMansour-s2v ربما تكون غلطة مطبعية . لكن لا بد من التتويه اذا كان الخطأ لا يحتمل.

  • @Sarah-im5ud
    @Sarah-im5ud ปีที่แล้ว +7

    تدخلات صفوك دائما صاروخية 😂😂😂

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 8 หลายเดือนก่อน

    ماذا يعني الإنسان المسلم المثقف...🤔

  • @abc9abc968
    @abc9abc968 ปีที่แล้ว +7

    الدين طريقه للهروب من الواقع الذي لم نصل لما نسءل عليه !!؟؟؟فهناك مثل يقول حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له!!!؟؟وتاتي انت لتصدق أن نبيك طار بحمار !!؟؟هذا ينهي النقاش فكيف أناقش مجنون !!؟؟

  • @omraneazr9650
    @omraneazr9650 6 หลายเดือนก่อน

    بيحبو ينشرو الدين حلال عليهم و ما يحبو ناس ثانية تنشر معتقداتهم انانية واضحة ما يزيدني الا و انني اعرف ان هذا الدين هو صناعة بشرية بحتة غير منطقية متمحورة على مصالح شخصية

  • @djura3527
    @djura3527 ปีที่แล้ว +1

    لا تنقذونا من شرور الإسلام والله والله لا ابدل ديني الإسلام ولو بالدنيا ذهب والخلود فيها أنا مسلمة و افتخر وافتخر وافتخر اتقوا يوما تقولون فيه. (يا ليتني كنت ترابا )

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 9 หลายเดือนก่อน

      تفتخري بدين يدعوك الى قتل الناس الذين على حسب ادعاء محمد بمحاربة الله ( وعلى فكرة كيف لانسان ان يحارب الله) ورسوله بقطع اياديهم وارجلهم من خلاف اي الاه هذا انه اسواء من اي مجرم ويدعي محمد ان الله رحيم غفور وان محمد ارسل رحمة للعالمين ما شاء الله محمد ياءمر بقتل اولاد بني قريظة الذين ظهر لهم شعر العانة ! وانا جءت لك ببعض ما في دينك من بشاعة فابقي على هذا الدين ما شءت ولكن ان فكرت بهذا الدين ستتركينه لساعتك

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 9 หลายเดือนก่อน

      نعم الاسلام ارتكب شرور لا تحصى

  • @beautenaturelle8984
    @beautenaturelle8984 8 หลายเดือนก่อน

    البيدوفيليا توجد في جميع الديانات ز خصوصا الكنائس و المساجد

    • @AilAil-hc1kx
      @AilAil-hc1kx 6 หลายเดือนก่อน

      شوف من يتكلم😂😂😂😂

  • @bextyar1
    @bextyar1 9 หลายเดือนก่อน

    😍😍😍😍😍

  • @majidhashim9927
    @majidhashim9927 8 หลายเดือนก่อน

    صفوة الشيخ انا احبك لكنك اقتبست من أقوال جيفارا فيما يخص المستنقع وهذا ليس عيب لكني أردت التنويه شكرا.

  • @georgeafram3241
    @georgeafram3241 8 หลายเดือนก่อน +1

    و كأن السلام عليكن محصورة بالاسلام.. هؤلاء لا يعرفون ان المسيح كان يسلم بها قبل الإسلام ب٦٣٠ سنة باللغة الارامية و مازال السران يستعملونها

    • @NaimiAmira
      @NaimiAmira 8 หลายเดือนก่อน

      أنت تعرف المسحية

    • @NaimiAmira
      @NaimiAmira 8 หลายเดือนก่อน

      دليل على ليس هناك الهه مثل زواج وممارسة الجنس يصبح دينك مكتمل هل هذا اخلاق محمد

  • @owaidoowo7723
    @owaidoowo7723 7 หลายเดือนก่อน +1

    يترزقو من ورا الدين ملحدين لاخيرفيهم الاسلام باقي إلى يوم القيامه&

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 8 หลายเดือนก่อน

    كل دين فيه وباء يصيب العقول ويشكل خطر على الآخرين يجب الحجر عليه إذا ماحاول الخروج من صندوقه الخاص ..

  • @طالبالصبحي-ض6ص
    @طالبالصبحي-ض6ص ปีที่แล้ว +2

    خرجونك عن نقاشك لوجهت نظرهم

  • @kostyaandre1561
    @kostyaandre1561 9 หลายเดือนก่อน

    المسلم لا يناقشون و السبب هو أن القرآن يمنعه من النقاشات
    أ لآية 29 من سورة التوبة و الآية 5 من سورة التوبة و الآية 67 من سورة الانفال

  • @temootemoo174
    @temootemoo174 ปีที่แล้ว +2

    المفروض تتناقشو بدون شخصنه النقاش

  • @DeepakSethi-g9n
    @DeepakSethi-g9n 9 หลายเดือนก่อน

    عاوز. برانامج. الاستاذ. شمعون

  • @hanibaal4115
    @hanibaal4115 ปีที่แล้ว +3

    هاد الشاب من السعودية رسام

  • @nakhleghattas2497
    @nakhleghattas2497 8 หลายเดือนก่อน

    الله هو أزلي، إذا تكلم فكلامه أزلي.. فبيجي بقللك "ولما قضى زيد منها وطر زوجناكها." هل هذا من عند الله؟
    هل يوجد نبي طلب المجد لنفسه.. النبي لا يطلب المجد فقط بل يطلب السبايا يطلب الخمس من الغنائم يطلب من الله تلبية لشهواته وهو العدم أمام الله.. وين الروحانية في هذه الآية: وامرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ليستنكحها وإن أراد أشرف الخلق ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين.. طيب كيف قال الله؟

  • @zezaah3259
    @zezaah3259 7 หลายเดือนก่อน

    الإسلام يوجمد العقول

  • @محمدصلاحالدين-ي5غ
    @محمدصلاحالدين-ي5غ 10 หลายเดือนก่อน

    قلبوش الحب

  • @SherifMansour-s2v
    @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว +2

    الأرتداد هو أن تترك دين طائفة ثم تعود إليه ثانية كما تضرب كرة بالحائط و ترتد إليك إلى حيث كانت وهي في حالة الحرب بين هاذين الطائفتان
    و أحمد حرقان خرج على الفضاء في تليفزيونات مصر الحكومية و أعلن إلحاده وقال : من هو الله و أنه لا يعترف بوجود إله امام علماء الاسلام حرفيا
    ام يقتله احد و لم يحبسه أحد و لم يحاكمه أحد

    • @SherifMansour-s2v
      @SherifMansour-s2v ปีที่แล้ว

      يا عزيزي. صفوك لنا شارع يسمى شارع الهرم يمتلأ بالكباريهات وشارع يسمى عماد الدين يمتلأ بالخمارات و لقد تخلصنا من الاخوان لا نريدها أمرًا بالمعروف ولانهيا عن المنكر و منعنا القرضاوي من دخول البلاد لدينا بوليسا للاداب يمنع التغرير بالقاصرات والذين يكتسبون من أفخاذ النساء و الدعارة
      لم نقتل أحدًا لم نحبس أحدًا لم نقطع يد أحدا

  • @yousefwahba
    @yousefwahba 11 หลายเดือนก่อน

    صفوك الشيخ لايزال يمللك رواسب اسلامية عدائية

  • @zezaah3259
    @zezaah3259 7 หลายเดือนก่อน

    الدين الذي يدخلوه بالسيف و الدين الذي يقتل من يخرج منه يوقتل هذا ليس دين.

  • @omermohamed2028
    @omermohamed2028 ปีที่แล้ว +1

    تحياتى الاخ محمد ..طريقة الاخ قلبوش فى تناول المواضيع والردود مزعجة جدا وانفعالية، لماذا لا يعمل فى قناته الخاصة ومن يحب يذهب اليه ؟

  • @odiberzbn
    @odiberzbn 9 หลายเดือนก่อน

    المتصل المسلم يتهم الغير بالتهجم على دينه الإسلامي ، و نسي انه هو المعتدي و التهجم و الإساءة لكل من ليس مسلم بالكلام و اللعنات و السلاح ، نسي منذ الف و اربعمائة عام يقتلون و يغزون و يكرهون و يلعنون المسيحيين و اليهود ،

  • @AilAil-hc1kx
    @AilAil-hc1kx 6 หลายเดือนก่อน

    سوال للملحدين لماذا خلقت البنت بكر 😅😅😅 تحدي

  • @talibmousa2326
    @talibmousa2326 5 หลายเดือนก่อน

    احنا الشيعه ماعددنا حد الرده 👍

  • @jibreelalnaeem139
    @jibreelalnaeem139 ปีที่แล้ว +7

    الحمد لله على نعمة الإظلام

  • @monir221
    @monir221 ปีที่แล้ว +4

    ان أستمر محمد صالح على هذا الأسلوب فإنه لن يستمر ابدآ ، هو فقط يريد أن يثبت للناس انه حافظ الآيات وبعض الاحاديث وهو يسأل انت مسلم سني أو شيعي لا يملك شيء غير هذا وهو ضال ومضلل ، وان لم تجد الله في الإسلام عندك حق لكن الرب موجود ابحث عن من هو حي لا يموت ، من أتى وقدم للبشر التعاليم الرائعة غير يسوع المسيح فكر قبل فوات الأوان

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 ปีที่แล้ว +2

    جاهل يقولك اللة خلقنا مختلفين واش ذنبنا...كالاب إللى علم ولادة لغات مختلفة مش عارفين يفهموا طب انت اية إللى جبرك تسمعهم