دخولية سامراء المقدسة أستشهاد مولانا الإمام الحسن العسكري - قافلة حسينية موكب احزان رقية (ع) - ٢٠٢٣

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 1 ธ.ค. 2024
  • السَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ يا أَبا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْهادِيَ الْمُهْتَدِيَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ أَوْلِيائِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ وَابْنَ حُجَجِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِيَّ اللهِ وَابْنَ أَصْفِيائِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليفَةَ اللهِ وَابْنَ خُلَفائِهِ وَأَبا خَليفَتِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ أَميرِ الْمُؤْمِنِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الأَئِمَّةِ الْهَادِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الأَوْصِياءِ الرّاشِدِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عِصْمَةَ الْمُتَّقِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا إِمَامَ الْفائِزِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رُكْنَ الْمُؤْمِنِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا فَرَجَ الْمَلْهُوفِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ الْأَنْبِياءِ الْمُنْتَجَبِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خازِنَ عِلْمِ وَصِيِّ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الدّاعِي بِحُكْمِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النّاطِقُ بِكِتابِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ الْحُجَجِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا هادِيَ الأُمَمِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ النِّعَمِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْبَةَ الْعِلْمِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ الْحِلْمِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبَا الإِمامِ الْمُنْتَظَرِ، الظّاهِرَةِ لِلْعاقِلِ حُجَّتُهُ، وَالثّابِتَةِ فِي الْيَقينِ مَعْرِفَتُهُ، الْمُحْتَجَبِ عَنْ أَعْيُنِ الظّالِمينَ، وَالْمُغَيَّبِ عَنْ دَوْلَةِ الْفاسِقِينَ، وَالْمُعِيدِ رَبُّنا بِهِ الإِسْلامَ جَديداً بَعْدَ الْانْطِماسِ، وَالْقُرْآنَ غَضّاً بَعْدَ الْانْدِراسِ، أَشْهَدُ يا مَوْلايَ أَنَّكَ أَقَمْتَ الصّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكاةَ، وَأَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَدَعَوْتَ إِلى سَبيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أَتَاكَ الْيَقينُ، أَسْأَلُ اللهَ بِالشَّأنِ الَّذي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يَتَقَبَّلَ زِيارَتِي لَكُمْ، وَيَشْكُرَ سَعْيِي إِلَيْكُمْ، وَيَسْتَجيبَ دُعَائِي بِكُمْ، وَيَجْعَلَنِي مِنْ أَنْصَارِ الْحَقِّ وَأَتْباعِهِ وَأَشْياعِهِ وَمَواليهِ وَمُحِبّيهِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

ความคิดเห็น •