السلام عليكم كنت متابعيك الايام الاولى لمحاولة التزامي بالقراءة او دعنا نقول ايام التغير الجذري في طريقة تفكيري و لله الحمد كان لك فضل علي بالرغم م انو ممكن لم تعطيني الشي الكثير الا انو طربقة تفكيرك خلتني احب نفسي لما اقرا و استغل وقتي فيما ينفعني , والان لما شاهدت مقطعك صدفة استرجعت تلك الذكريات الجميلة هههه ممكن خمس سنين او ستة للوراء الله اعلم انتي متزوجة فلو كان زوجك هنا ابغي اقوله انو كلامي مجرد شكر لفضلها علي و بس هههههه
الأسباب المطروحة مهمة جدا، بالإضافة إلى أسباب أخرى لا تقل أهمية، مثل: 1) غياب مركزية الدين والمجتمع: سابقا كان المجتمع (الذي أنشأ مفهوم العيب كإجراء وقائي من مهددات كثيرة) القائم على محورية الدين في أصوله وفروعه هو المحور الذي يتصرف حوله المجتمع... مع ترويج مفاهيم الحرية الشخصية وتغلبها كقيمة على قيمة المجتمع أصبح المجتمع محكوما بتصرفات الأفراد، فإن لم يرض هذا المجتمع فـ"طز"، ومع الضعف الموروث سابقا في نفوس الناس في جانب الاعتزاز بالإسلام كمرجعية مطلقة بالإضافة إلى صدور هذه التصرفات من الغرب المتقدم علميا وحياتيا، تم احتلال الفراغ الذي خلفه سقوط الإسلام كمرجعية بهم، وانتهى الأمر إلى وضعهم معيارا أخلاقيا وإن كان بصورة غير مباشرة، وللأستاذ أحمد السيد كلام مطول وجميل في هذا 2) قلة البدائل وضعف الاستثمار الثقافي: إذا تريد تمنع قدم البديل، الإسلام حرم أعياد الجاهلية لكنه ما وقف عند هذا الحد، بل قدم بدائل أجمل بكثير، فتخيل الملل في احتفالك بالنيروز في عمان (عيد حلول الربيع) تضيئ شموع، وتروح تجمع الأزهار اللي ما موجودة أصلا، مقابل احتفالك بعيد الفطر مثلا، اللي يكفيك موعد حلوله المتغير في كل سنة وتوقيته بعد ختام رمضان كفرحة إنجاز!... كذلك ما عندنا أي مشروع ثقافي فعلي لتعزيز القيم!... كتاب التربية الإسلامية وكتاب الدراسات الإجتماعية هذي أقوى استثمار قيمي سويناه، وما زات تفشل في تلبية 1 من 1000 من المطلوب!، يعني حتى مهرجاناتنا وفعالياتنا ومواسمنا وأعمالنا الفنية تخلو من القيم التي نريد من المجتمع أن يتمسك بها، بل وقد تروج لقيم أخرى للدرجة التي تجعلك تتساءل هل نحن فعلا نريد هذه القيم؟!... تركيا أرادت الاستثمار في القيم الإسلامية، فقدمتها في أعمال بقيم خيالية خلتها بدائل وصل تأثيرها إلينا!... وهذا يحدث في دولة "علمانية" بنص الدستور الحل: 1) أعد مركزية الدين والمجتمع... أعد للمسجد والسبلة مركزيتها، اجعل النسيج الاجتماعي أكثر تماسكا، وهيئ مدنك وقوانينك لتفعيل دوره، وقدم صور مجتمعية مناسبة للشباب، واجعل المجتمع ضرورة من خلال مؤسساتك الباقية. 2) قدم البدائل في الأعمال الفنية واجعل لك مشروع ثقافي أصيل ينطلق من المجتمع المحلي، لا المجتمع العالمي وتوجهاته الغريبة الملتوية... يقول لي أحدهم: الكمة والدشداشة تجسيد مادي للقيم التي عاش بها المجتمع العماني، ولأنه "ما حد يخرج عن ثوبه" تجدها مهما مرت بها تغييرات غريبة تعود لصورتها الطبيعية جدا، لأنه في كل فرد رغبة الإحساس بعمق انتمائه لمجتمع معين مميز بكذا وكذا من الصفات وله كذا وكذا من العادات. طولت، ولكن لأنه محتاج الوضع
السلام عليكم، اولا شكرا جزيلا على هذه الحلقة لاني كنت افكر بنفس الشي بالضبط من كم اسبوع، و اتكلم تحديدا عن موضوع اللبس، اما عن موضوع المثلية فهذا الشي فعلا يخوف. ممكن ناخذه نفس موضوع المشاهد المخلة للآداب، تربينا على انها غلط و ما المفروض نشوفها. انا لحد يومك هذا و متزوجة ما اشوف🙈لانه عندي الوعي و افتخر كوني مسلمة و بالقيم اللي عندي. و احسن طريقة نعلم فيها اولادنا و اخوانها ( من وجهة نظري) المواظبة …المواظبة على التوعية، و نناقشهم في هذه المواضيع عشان بكرة تكون عندهم الجرأة او السلاح انهم يناقشوها مع اي حد برع. الملخص هو عن طريق التوعية و تعليمهم الاسس الاسلامية. كيف ممكن ننفتح بدون ترك اساسياتنا كمسلمين. نقطة اخرى؛ مش الاطفال اللي المفروض نذكرهم فقط، نحن بعد المفروض نذكر بعضنا البعض.
والان تشوف نفس المدرسة الخاصة الي اول كانت تعاقب كل بنت ما تلبس حجاب وتفرضه عليهم الى ان تو سمحوا للبنت انها تلبس التيشرت في المدرسة، ايعقل للمدرسة ان تحلل ما حرمه الله وتعمل اسبيان على تغيير طريقة لبس البنت واحتشامها الى اللبس المتبرج المخالف للعقيدة الإسلامية والعادات العُمانية؟! اين كنا وإلى اين صرنا نسأل الله السلامة
كلام في الصميم ... يا ريت الناس يصير عندها وعي
وياريت المقطع يوصل لأكبر عدد من الناس
وانا كذلك
صار الناس تشوفك بنظرة غريبة اذا كنت ساتر نفسك و كذلك تنظر اليك بنظرة دونية ، ولكن المخلص لدينه الحنيف هو من يلتزم بالقيم الإسلامية العمانية الأصيلة
“لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه"
👌🏻👌🏻
الله يجزاك الف خير على الكلام الجميل والموضوع المهم، قعدت افكر بالموضوع بعد المقطع 🙏
استمري بالمحتوى الهادف
أنا فخورة بك وأريد بناتي يتابعونك يتعلموا منك❤
🙏🏻😄
أخييييرا حد تكلم في هذا الموضوع. من قريب رحت معرض معين و استغربت من الي شفته. يا ربي كيف وصلنا هذي المرحلة
شكراً على متابعتك
وانتي صادقة استاذة
لافض فوك ❤
بالفعل، اول زمان ما فيه ملابس ضيقه و اللي يلبس الناس تشوفه بهذك النظرة ، و كان بالفعل فيه قوانين الزي
ويش الحل
هذا هو السؤال
السلام عليكم
كنت متابعيك الايام الاولى لمحاولة التزامي بالقراءة او دعنا نقول ايام التغير الجذري في طريقة تفكيري و لله الحمد كان لك فضل علي بالرغم م انو ممكن لم تعطيني الشي الكثير الا انو طربقة تفكيرك خلتني احب نفسي لما اقرا و استغل وقتي فيما ينفعني , والان لما شاهدت مقطعك صدفة استرجعت تلك الذكريات الجميلة هههه ممكن خمس سنين او ستة للوراء
الله اعلم انتي متزوجة فلو كان زوجك هنا ابغي اقوله انو كلامي مجرد شكر لفضلها علي و بس هههههه
اتمنى لك التوفيق !
الأسباب المطروحة مهمة جدا، بالإضافة إلى أسباب أخرى لا تقل أهمية، مثل:
1) غياب مركزية الدين والمجتمع: سابقا كان المجتمع (الذي أنشأ مفهوم العيب كإجراء وقائي من مهددات كثيرة) القائم على محورية الدين في أصوله وفروعه هو المحور الذي يتصرف حوله المجتمع... مع ترويج مفاهيم الحرية الشخصية وتغلبها كقيمة على قيمة المجتمع أصبح المجتمع محكوما بتصرفات الأفراد، فإن لم يرض هذا المجتمع فـ"طز"، ومع الضعف الموروث سابقا في نفوس الناس في جانب الاعتزاز بالإسلام كمرجعية مطلقة بالإضافة إلى صدور هذه التصرفات من الغرب المتقدم علميا وحياتيا، تم احتلال الفراغ الذي خلفه سقوط الإسلام كمرجعية بهم، وانتهى الأمر إلى وضعهم معيارا أخلاقيا وإن كان بصورة غير مباشرة، وللأستاذ أحمد السيد كلام مطول وجميل في هذا
2) قلة البدائل وضعف الاستثمار الثقافي: إذا تريد تمنع قدم البديل، الإسلام حرم أعياد الجاهلية لكنه ما وقف عند هذا الحد، بل قدم بدائل أجمل بكثير، فتخيل الملل في احتفالك بالنيروز في عمان (عيد حلول الربيع) تضيئ شموع، وتروح تجمع الأزهار اللي ما موجودة أصلا، مقابل احتفالك بعيد الفطر مثلا، اللي يكفيك موعد حلوله المتغير في كل سنة وتوقيته بعد ختام رمضان كفرحة إنجاز!... كذلك ما عندنا أي مشروع ثقافي فعلي لتعزيز القيم!... كتاب التربية الإسلامية وكتاب الدراسات الإجتماعية هذي أقوى استثمار قيمي سويناه، وما زات تفشل في تلبية 1 من 1000 من المطلوب!، يعني حتى مهرجاناتنا وفعالياتنا ومواسمنا وأعمالنا الفنية تخلو من القيم التي نريد من المجتمع أن يتمسك بها، بل وقد تروج لقيم أخرى للدرجة التي تجعلك تتساءل هل نحن فعلا نريد هذه القيم؟!... تركيا أرادت الاستثمار في القيم الإسلامية، فقدمتها في أعمال بقيم خيالية خلتها بدائل وصل تأثيرها إلينا!... وهذا يحدث في دولة "علمانية" بنص الدستور
الحل:
1) أعد مركزية الدين والمجتمع... أعد للمسجد والسبلة مركزيتها، اجعل النسيج الاجتماعي أكثر تماسكا، وهيئ مدنك وقوانينك لتفعيل دوره، وقدم صور مجتمعية مناسبة للشباب، واجعل المجتمع ضرورة من خلال مؤسساتك الباقية.
2) قدم البدائل في الأعمال الفنية واجعل لك مشروع ثقافي أصيل ينطلق من المجتمع المحلي، لا المجتمع العالمي وتوجهاته الغريبة الملتوية... يقول لي أحدهم: الكمة والدشداشة تجسيد مادي للقيم التي عاش بها المجتمع العماني، ولأنه "ما حد يخرج عن ثوبه" تجدها مهما مرت بها تغييرات غريبة تعود لصورتها الطبيعية جدا، لأنه في كل فرد رغبة الإحساس بعمق انتمائه لمجتمع معين مميز بكذا وكذا من الصفات وله كذا وكذا من العادات.
طولت، ولكن لأنه محتاج الوضع
شكراً محمد على الوقت اللي قضيته في كتابة وجهة نظرك في الموضوع، واتفق مع غياب وجود الدين والثقافة المحلية وتقديمها بطريقة حديثة تجذب بها الجيل الجديد
السلام عليكم، اولا شكرا جزيلا على هذه الحلقة لاني كنت افكر بنفس الشي بالضبط من كم اسبوع، و اتكلم تحديدا عن موضوع اللبس، اما عن موضوع المثلية فهذا الشي فعلا يخوف. ممكن ناخذه نفس موضوع المشاهد المخلة للآداب، تربينا على انها غلط و ما المفروض نشوفها. انا لحد يومك هذا و متزوجة ما اشوف🙈لانه عندي الوعي و افتخر كوني مسلمة و بالقيم اللي عندي. و احسن طريقة نعلم فيها اولادنا و اخوانها ( من وجهة نظري) المواظبة …المواظبة على التوعية، و نناقشهم في هذه المواضيع عشان بكرة تكون عندهم الجرأة او السلاح انهم يناقشوها مع اي حد برع. الملخص هو عن طريق التوعية و تعليمهم الاسس الاسلامية. كيف ممكن ننفتح بدون ترك اساسياتنا كمسلمين.
نقطة اخرى؛ مش الاطفال اللي المفروض نذكرهم فقط، نحن بعد المفروض نذكر بعضنا البعض.
صحيح 👌🏻👌🏻
عيب كبير محتوى وقناة زي قناتك مايتابعوها كتير ناس بالرغم انك منذ سنوات وانتي في يوتيوب بس معليش استمري المهم انا يوصلوني فيديوهاتك😂
هههه المحتوى ما مصنوع للجميع
والان تشوف نفس المدرسة الخاصة الي اول كانت تعاقب كل بنت ما تلبس حجاب وتفرضه عليهم الى ان تو سمحوا للبنت انها تلبس التيشرت في المدرسة، ايعقل للمدرسة ان تحلل ما حرمه الله وتعمل اسبيان على تغيير طريقة لبس البنت واحتشامها الى اللبس المتبرج المخالف للعقيدة الإسلامية والعادات العُمانية؟! اين كنا وإلى اين صرنا
نسأل الله السلامة