اثبت فى العقيدة نيافة الانبا رافائيل

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 9

  • @abdallahhosni8207
    @abdallahhosni8207 4 ปีที่แล้ว +2

    الحمد لله على نعمة الاسلام و كفا بها نعمة

  • @gabernagibsaidalaa1647
    @gabernagibsaidalaa1647 5 ปีที่แล้ว +1

    يا رب ثبت اولادك علي طريق الرب ،،،قدوس الله قدوس القوي قدوس الحي الذي لا يموت

  • @jackyelkomos4621
    @jackyelkomos4621 5 ปีที่แล้ว +3

    كتاب بدعة الخلاص في لحظة لقداسة البابا شنودة الثالث1- أهمية العقيدة وتدرسيها
    هل نعلم أولادنا الفضيلة، بلا إيمان، ونتركهم لمحاربات الشكوك؟
    هل التعزية الروحية تكون على حساب الإيمان؟ وما موقفنا من حرب الشكوك؟
    في وقت ما، ربما منذ أكثر من ثلاثين سنة، اتهمنا بعض الطوائف، أن تدريسنا العقيدة للناس يكون على حساب روحياتهم، وأن عظاتنا ليست خلاصية، وأنهم يسمعون الكلام في العقيدة فلا يتعزون، وأن التعزية لا تأتى إلا تأتى إلا بترك المنهج العقيدي إلى المنهج الروحي أو (الخلاصي) بحسب تعبيرهم!!
    وفى (بساطة) الأقباط، تركنا تدريسالعقيدة، وبدأنا في الكلام عن الروحيات، جاريناهم في الطريقة (الخلاصية) فلما وجدنا هكذا، صاروا يدرسون العقيدة في عمق، بحسب مفاهيمهم، يجعلون الكبار والصغار يحفظون آيات معينة، يفسرونها لهم بريقة خاصة. تحولت مواعظهم الخلاصية إلى موضوعات عقائدية بحتة. والمنهج العقلي الذي انتقدوه، اندمجوا فيه إلى أبعد الحدود.
    وتنبهت الكنيسة للعملية كلها، وكيف بدأت وتحولت وتطورت.
    ورأت الكنيسة أولادها أمام مجموعات ضخمة من الشكوك، توجه إلى الإيمان، من داخل ومن خارج..
    وكان لابد أن تعمل عملًا. والعمل بدأ من رئاسة الكنيسة. ولكنه لابد أن ينتشر في كل مكان، من أجل الإيمان..
    ووجد أولادنا أنفسهم أمام شكوك لم تدرس لهم في مدارس التربية الكنسية، ولا في اجتماعات الوعظ في الكنيسة، ولم يجدوا مؤلفات تقدم ردودا. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). بل زحفت التعاليم الغربية حتى إلى بعض الذين يقومون بالتعليم داخل الكنيسة!!
    إن الدين ليس هو مجموعة من الفضائل. فالفضائل توجد حتى عند غير المؤمنين، عند البراهما والبوذيين وغيرهم.. ولكن الدين أولا هو عقيدة وإيمان ومن هذا الإيمان تنبع الفضائل، ويكون لها وضع روحي غير وضع الفضائل عند غير المؤمنين..
    (والخلاص) وإن كان يتعلق بروحيات الإنسان، وإلا أنه عقيدة لها أسسها وهذهالعقيدة تؤثر على طابع الروحيات..
    ولذلك فإن الكنيسة ستعمل بكل جهدها، على تعميق مفاهيم أعقيدة في أبنائها منذ بداية طفولتهم، حتى إذا شبوا لا تتعبهم الشكوك والمحاربات الفكرية التي من الخارج..
    الآباء والأمهات عليهم مسئولية كبيرة في هذا المجال..
    وينبغي أن تدرك الأم مدى مسئوليتها كإشبين لطفلها، تسلمته من الكنيسة يوم العماد لتربيته في حياة الإيمان السليم..
    والمسئولية تقع أيضا على مدارس التربية الكنسية التي ينبغي أن تتعدل مناهجها وتتفق والقيام بهذه الرسالة.
    وهناك مسئولية أيضًا على الآباء الكهنة، وعلى الوعاظ، والمهتمين بقيادات الشباب، وكل من له مهمة التعليم..
    الطفل نقدم له الإيمان بطريقة التسليم، وفي المراحل المتقدمة يأخذ التعليم أسلوب التفهيم. وفي كل الفترات نجعل أولادنا يحفظون العقيدة والآيات. وفي المرحلة الثانوية والجامعية، يدخل أبناؤنا في المرحلة الجدلية التي تحتمل مناقشة الآراء المعارضة والشكوك.
    ويشمل تدريسنا المنهجين معا، العقيدي والروحي، والإيمان والفضيلة، العقل والقلب، والإنسان كله، لكي يكون منهجا متكاملا.
    اهتمامنا بالإيمان والعقيدة لا ينسينا الحياة الروحية والسلوك. والاهتمام بالفضيلة لا ينسينا الإيمان.. افعلوا هذه ولا تتركوا تلك. فالتطرف في احد الطريقتين له أخطاؤه وأخطاره.
    وفيما ندرس الإيمان لا نكون عقلانيين، وإنما روحيين أيضا.
    وعلينا أن نجمع كل ما يواجه أبناءنا خارج الكنيسة، من أفكار وتيارات وحروب وشكوك ونقدم لهم ردودًا..
    وتكون هذه أيضا مسئولية كنائسنا ومجلاتنا ومفكرينا، بل تكون هذه أيضا مسئولية كلياتنا الإكليريكية
    هذا الجيل الذي نعيش فيه، يحتاج إلى اهتمام خاص بالإيمان. ويكفى كبرهان نظرة واحدة إلى المكتبات والمطبوعات.
    وهو جيل لا تصلح له السطحية في التعليم، وإنما يجب إعداد المعلمين بعمق خاص في الفهم والمعرفة والدراسة.
    وينبغي أن تكون للخدام دراسات مستمرة تنشط معلوماتهم، وتجعلها مناسبة لجيلهم Refreshing Courses.
    كل عصر له أفكاره، وله الدراسات التي تناسبه. ولا يجوز أن يعيش الخدام في غير جيلهم، لا يشعرون بالحروب التي يتعرض لها أبناؤهم، بالشكوك الفكرية التي تهاجهم. وما أجمل قول الرسول: (كونوا مستعدين في كل في كل حين، لإجابة كل من يسألكم، عن سر الرجاء فيكم)

  • @hazembeshay2807
    @hazembeshay2807 5 ปีที่แล้ว +1

    يا بروتستانت خليكم فى اللى انتو فيه . مالكمش دعوه بغيركم
    ما سمعتوش عن اصحاب الاضرحة بيعملو ايه طبعا بقوة ربنا صحيح
    لهم اعين ولا يبصرو ولهم اذان ولا يسمعون ربنا يفتح اعين العميان

  • @jeanheinhuis9061
    @jeanheinhuis9061 5 ปีที่แล้ว

    اثبت اخويا فى كلمه الله احسن من العقيده(صناعه بشريه)
    وعندما كلمه الله لا تكفى ابقى ابحث عن كتب خارجيه
    ماهى عقيده دوماديوس واخوه؟ عيال صغار السن وصلوا إلى مستوى روحى عالى اكثر بكثير من رئيس دير (رئيس دير دا مركز عالمى وليس قامه روحيه ) عايش العقيده الاردثوكسيه ٦٠ سنه
    من الجنتله تذكر لى اين ذكر رب المجد كلمه العقيده الاردثوكسيه؟
    الطريق هو حياه السيد المسيح فقط وان لم تعرفى أيتها الجميله بين النساء فأخرجى خلف آثار الغنم آثار القديسين(ولاتمجدى القديسين )
    اى نعمل مثلهم ولانعمل لهم قبور اضرحه ونذهب لهم ونعمل لهم اضرحه فى الكنائس
    اين قال الله اعملوا اضرحه للقديسين فى الكنائس؟
    اين قال الله مجدوا القديسين؟من يمجدنى يمجدهم؟
    اذهب اقرا أيضا متى ٢٣
    اين نادوا بولس الرسول ب مثلث الرحمات او ابونا او سيدنا اين كان الشعب
    يبوس اياديه او يسجد له من الجنتله تجاوب بدون تماحك بالكلام كما قال بولس
    اى لعب وفبركه الكلام وكما قال الكتاب يكرهون المتكلم بالحق
    ويريدون ان يكونوا معلمين وهم لايفهمون شيء مرشدوك مضلين ياشعبى الكلام هنا لشعب الله وليس لعبيد الكهنه والرهبان ورؤساء الكهنه والاساقفه والبابا والرهبان

    • @jackyelkomos4621
      @jackyelkomos4621 5 ปีที่แล้ว +1

      المسيح كان ارثوذكسي أي مستقيم وهناك نصوص صريحة تقول أن الرب مستقيم يا جاهل وكل القديسين ارثوذكس أي مستقيمي الإيمان...... وأي إنسان إيمانه منحرف لن يجد خلاص وليس له نصيب في الحياة الأبدية وخصوصا البروتستانت الهراطقة الارهابيين الذين يجدفون علي الروح القدس بإنكار الكهنوت والأسرار ....افتح الكتاب المقدس يا مغيب وتعلم ولا تتكبر وانت جاهل لا تعرف يمينك من شمال ............وعلي فكرة سيدنا الأسقف لا يقال له اخويا ...ده توطي تبوس ايديه غصب عنك .....فاهم يا هرطوقي .......

    • @jackyelkomos4621
      @jackyelkomos4621 5 ปีที่แล้ว +2

      "توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة، وعاقبتها طرق الموت" (أم12:14).
      وهي بنفسها في (أم25:16). ولابد أن لهذا التكرار أهمية خاصة، في التركيز علي نفس المعني. فما هو هذا المعني؟
      لعل المقصود أولًا، أن الإنسان لا يجوز له أن يعتمد علي مجرد رؤيته الخاصة للأمور وفهمه الخاص. فمن الممكن أن يخطئ، ويظن أن الخير له في طريق تضره. ولذلكيقول الكتاب في نفس السفر:
      وعلي فهمك لا تعتمد" (أم5:3).
      حتي طوائف المبتدعين والهراطقة، يظنون طريقهم مستقيمة!
      وليسوا فقط يتمسكون بها بل ويدعون الناس إليها، ويحاورون من أجلها في إصرار أو في عناد شديد. ويحاربون الإيمان السليم في عنف وبكل الوسائل، ويستخدمونالكتاب المقدس في محاولة لإثبات هرطقاتهم.. طريق تبدو للإنسان مستقيمة، وعاقبتها طرق الموت.. يقول كل واحد: مذهبي أحسن مذهب، وعقيدتي أصح عقيدة. والباقون مخطئون.

    • @jackyelkomos4621
      @jackyelkomos4621 5 ปีที่แล้ว +2

      كتاب بدعة الخلاص في لحظة لقداسة البابا شنودة الثالث1- أهمية العقيدة وتدرسيها
      هل نعلم أولادنا الفضيلة، بلا إيمان، ونتركهم لمحاربات الشكوك؟
      هل التعزية الروحية تكون على حساب الإيمان؟ وما موقفنا من حرب الشكوك؟
      في وقت ما، ربما منذ أكثر من ثلاثين سنة، اتهمنا بعض الطوائف، أن تدريسنا العقيدة للناس يكون على حساب روحياتهم، وأن عظاتنا ليست خلاصية، وأنهم يسمعون الكلام في العقيدة فلا يتعزون، وأن التعزية لا تأتى إلا تأتى إلا بترك المنهج العقيدي إلى المنهج الروحي أو (الخلاصي) بحسب تعبيرهم!!
      وفى (بساطة) الأقباط، تركنا تدريسالعقيدة، وبدأنا في الكلام عن الروحيات، جاريناهم في الطريقة (الخلاصية) فلما وجدنا هكذا، صاروا يدرسون العقيدة في عمق، بحسب مفاهيمهم، يجعلون الكبار والصغار يحفظون آيات معينة، يفسرونها لهم بريقة خاصة. تحولت مواعظهم الخلاصية إلى موضوعات عقائدية بحتة. والمنهج العقلي الذي انتقدوه، اندمجوا فيه إلى أبعد الحدود.
      وتنبهت الكنيسة للعملية كلها، وكيف بدأت وتحولت وتطورت.
      ورأت الكنيسة أولادها أمام مجموعات ضخمة من الشكوك، توجه إلى الإيمان، من داخل ومن خارج..
      وكان لابد أن تعمل عملًا. والعمل بدأ من رئاسة الكنيسة. ولكنه لابد أن ينتشر في كل مكان، من أجل الإيمان..
      ووجد أولادنا أنفسهم أمام شكوك لم تدرس لهم في مدارس التربية الكنسية، ولا في اجتماعات الوعظ في الكنيسة، ولم يجدوا مؤلفات تقدم ردودا. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). بل زحفت التعاليم الغربية حتى إلى بعض الذين يقومون بالتعليم داخل الكنيسة!!
      إن الدين ليس هو مجموعة من الفضائل. فالفضائل توجد حتى عند غير المؤمنين، عند البراهما والبوذيين وغيرهم.. ولكن الدين أولا هو عقيدة وإيمان ومن هذا الإيمان تنبع الفضائل، ويكون لها وضع روحي غير وضع الفضائل عند غير المؤمنين..
      (والخلاص) وإن كان يتعلق بروحيات الإنسان، وإلا أنه عقيدة لها أسسها وهذهالعقيدة تؤثر على طابع الروحيات..
      ولذلك فإن الكنيسة ستعمل بكل جهدها، على تعميق مفاهيم أعقيدة في أبنائها منذ بداية طفولتهم، حتى إذا شبوا لا تتعبهم الشكوك والمحاربات الفكرية التي من الخارج..
      الآباء والأمهات عليهم مسئولية كبيرة في هذا المجال..
      وينبغي أن تدرك الأم مدى مسئوليتها كإشبين لطفلها، تسلمته من الكنيسة يوم العماد لتربيته في حياة الإيمان السليم..
      والمسئولية تقع أيضا على مدارس التربية الكنسية التي ينبغي أن تتعدل مناهجها وتتفق والقيام بهذه الرسالة.
      وهناك مسئولية أيضًا على الآباء الكهنة، وعلى الوعاظ، والمهتمين بقيادات الشباب، وكل من له مهمة التعليم..
      الطفل نقدم له الإيمان بطريقة التسليم، وفي المراحل المتقدمة يأخذ التعليم أسلوب التفهيم. وفي كل الفترات نجعل أولادنا يحفظون العقيدة والآيات. وفي المرحلة الثانوية والجامعية، يدخل أبناؤنا في المرحلة الجدلية التي تحتمل مناقشة الآراء المعارضة والشكوك.
      ويشمل تدريسنا المنهجين معا، العقيدي والروحي، والإيمان والفضيلة، العقل والقلب، والإنسان كله، لكي يكون منهجا متكاملا.
      اهتمامنا بالإيمان والعقيدة لا ينسينا الحياة الروحية والسلوك. والاهتمام بالفضيلة لا ينسينا الإيمان.. افعلوا هذه ولا تتركوا تلك. فالتطرف في احد الطريقتين له أخطاؤه وأخطاره.
      وفيما ندرس الإيمان لا نكون عقلانيين، وإنما روحيين أيضا.
      وعلينا أن نجمع كل ما يواجه أبناءنا خارج الكنيسة، من أفكار وتيارات وحروب وشكوك ونقدم لهم ردودًا..
      وتكون هذه أيضا مسئولية كنائسنا ومجلاتنا ومفكرينا، بل تكون هذه أيضا مسئولية كلياتنا الإكليريكية
      هذا الجيل الذي نعيش فيه، يحتاج إلى اهتمام خاص بالإيمان. ويكفى كبرهان نظرة واحدة إلى المكتبات والمطبوعات.
      وهو جيل لا تصلح له السطحية في التعليم، وإنما يجب إعداد المعلمين بعمق خاص في الفهم والمعرفة والدراسة.
      وينبغي أن تكون للخدام دراسات مستمرة تنشط معلوماتهم، وتجعلها مناسبة لجيلهم Refreshing Courses.
      كل عصر له أفكاره، وله الدراسات التي تناسبه. ولا يجوز أن يعيش الخدام في غير جيلهم، لا يشعرون بالحروب التي يتعرض لها أبناؤهم، بالشكوك الفكرية التي تهاجهم. وما أجمل قول الرسول: (كونوا مستعدين في كل في كل حين، لإجابة كل من يسألكم، عن سر الرجاء فيكم)