سلام حضرت سلمان سلام خدا بر او بود ابوذر را پیامبر با پیامبر بزرگ خدا حضرت مسیح مقایسه کرد.... من هم علاقه زیادی به جناب الله یاری دارم اما حقیقتا ما ایرانی ها ما شیعیان از این لقب دادن ها خسته شدیم بسه از بس قیاس های زیاد کردیم .... همون با احترام ایشون صدا بزنیم مناسب تره
با سلام به عالم بزرگ شیعیان هرچی بیشتر زمان میگذرد بیشتر به بیانات پرمغز شما میرسیم برای شما و صاحب مان امام مهدی آرزوی سلامتی داریم اگر ممکن هست برنامه بیشتری بگذارید
اگر در پول خمس ظلم باشد چگونه می توان آن را قبول کرد؟ آیا بهتر نیست قصد را تغییر دهیم؟ مثلا صدقه یا هدیه و مانند آن؟ الإحتجاج ج الطبرسي ٢ ص ٢٦٨ ثم فتح أحمد بن إسحاق الكساء ووضع الجراب بين يدي العسكري عليه السلام، فنظر العسكري إلى الغلام فقال: فض الخاتم عن هدايا شيعتك ومواليك! فقال: يا مولاي أيجوز أن أمد يدا طاهرة إلى هدايا نخسة وأموال رجسة؟! ثم قال: يا بن إسحاق أخرج ما في الجراب ليميز بين الحلال والحرام! ثم أخرج (صرة) فقال الغلام: هذا (لفلان بن فلان) من محلة (كذا) بقم، مشتمل على اثنين وسبعين دينارا، فيها من ثمن حجرة باعها وكانت إرثا عن أبيه خمسة وأربعون دينارا، ومن أثمان سبعة أثواب أربعة عشر دينارا، وفيه من أجرة الحوانيت ثلاثة دنانير. فقال مولانا عليه السلام صدقت يا بني! دل الرجل على الحرام منها. فقال الغلام: في هذه العين دينار بسكة الري تاريخه في سنة (كذا) قد ذهب نصف نقشه عنه، وثلاثة اقطاع قراضة بالوزن (دانق ونصف) في هذه الصرة الحرام هذا القدر. فإن صاحب هذه الصرة في سنة كذا في شهر كذا كان له عند نساج - وهو من جملة جيرانه - من وربع، فأتى على ذلك زمان كثير فسرقه سارق من عنده فأخبره النساج بذلك فما صدقه وأخذ الغرامة بغزل أدق منه مبلغ من ونصف، ثم أمر حتى نسج منه ثوب وهذا الدينار والقراضة من ثمنه. ثم حل عقدها فوجد الدينار والقراضة كما أخبر، ثم أخرجت (صرة) أخرى، فقال الغلام: هذا (لفلان بن فلان) من المحلة (الفلانية) بقم والعين فيها (خمسون دينارا) ولا ينبغي لنا أن ندني أيدينا إليها. قال: لم؟ فقال: من أجل أن هذه الدنانير ثمن الحنطة، وكانت هذه الحنطة بينه وبين حراث له، فأخذ نصيبه بكيل كامل وأعطى نصيبه بكيل ناقص. فقال مولانا الحسن بن علي عليهما السلام: صدقت يا بني! قال: يا بن إسحاق إحمل هذه الصرور وبلغ أصحابها وأوص بتبليغها إلى أصحابها، فإنه لا حاجة بنا إليها (المختصر).
خداوند حافظ تان باشد علامه بزرگوار
درود و الطاف الهی نثار تان استاد اللهیاری ❤❤❤
سلام به آقای استاد الله یاری ❤❤❤❤❤
Ya Ali madad ❤❤❤❤❤❤❤❤
اللهمعجل لولیک الفرج ❤❤❤
ماشالله استاد بزرگ ❤
God bless you Sir🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
سلام به سلمان زمان آقای استاد الله یاری❤
سلام حضرت سلمان سلام خدا بر او بود ابوذر را پیامبر با پیامبر بزرگ خدا حضرت مسیح مقایسه کرد.... من هم علاقه زیادی به جناب الله یاری دارم اما حقیقتا ما ایرانی ها ما شیعیان از این لقب دادن ها خسته شدیم بسه از بس قیاس های زیاد کردیم .... همون با احترام ایشون صدا بزنیم مناسب تره
سلام و درود خدای سبحان به شما جناب اللهیاری عزیز❤❤❤
🎉🎉🎉🎉🎉🎉❤❤❤❤
محی الدین حضرت علامہ شیخ حسن الله یاری حفظہ الله تعالیٰ الشریف
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉 ماشاالله 🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
ماشالله ❤ خیلی عالی و دلنشین
با سلام به عالم بزرگ شیعیان هرچی بیشتر زمان میگذرد بیشتر به بیانات پرمغز شما میرسیم برای شما و صاحب مان امام مهدی آرزوی سلامتی داریم اگر ممکن هست برنامه بیشتری بگذارید
Allahyari shb aik munazra kren sayeda Fatima sa k topic mn
اگر در پول خمس ظلم باشد چگونه می توان آن را قبول کرد؟ آیا بهتر نیست قصد را تغییر دهیم؟ مثلا صدقه یا هدیه و مانند آن؟
الإحتجاج ج الطبرسي ٢ ص ٢٦٨
ثم فتح أحمد بن إسحاق الكساء ووضع الجراب بين يدي العسكري عليه السلام، فنظر العسكري إلى الغلام فقال: فض الخاتم عن هدايا شيعتك ومواليك!
فقال: يا مولاي أيجوز أن أمد يدا طاهرة إلى هدايا نخسة وأموال رجسة؟! ثم قال: يا بن إسحاق أخرج ما في الجراب ليميز بين الحلال والحرام!
ثم أخرج (صرة) فقال الغلام: هذا (لفلان بن فلان) من محلة (كذا) بقم، مشتمل على اثنين وسبعين دينارا، فيها من ثمن حجرة باعها وكانت إرثا عن أبيه خمسة وأربعون دينارا، ومن أثمان سبعة أثواب أربعة عشر دينارا، وفيه من أجرة الحوانيت ثلاثة دنانير. فقال مولانا عليه السلام صدقت يا بني! دل الرجل على الحرام منها.
فقال الغلام: في هذه العين دينار بسكة الري تاريخه في سنة (كذا) قد ذهب نصف نقشه عنه، وثلاثة اقطاع قراضة بالوزن (دانق ونصف) في هذه الصرة الحرام هذا القدر. فإن صاحب هذه الصرة في سنة كذا في شهر كذا كان له عند نساج - وهو من جملة جيرانه - من وربع، فأتى على ذلك زمان كثير فسرقه سارق من عنده فأخبره النساج بذلك فما صدقه وأخذ الغرامة بغزل أدق منه مبلغ من ونصف، ثم أمر حتى نسج منه ثوب وهذا الدينار والقراضة من ثمنه.
ثم حل عقدها فوجد الدينار والقراضة كما أخبر، ثم أخرجت (صرة) أخرى، فقال الغلام: هذا (لفلان بن فلان) من المحلة (الفلانية) بقم والعين فيها (خمسون دينارا) ولا ينبغي لنا أن ندني أيدينا إليها. قال: لم؟
فقال: من أجل أن هذه الدنانير ثمن الحنطة، وكانت هذه الحنطة بينه وبين حراث له، فأخذ نصيبه بكيل كامل وأعطى نصيبه بكيل ناقص. فقال مولانا الحسن بن علي عليهما السلام: صدقت يا بني! قال: يا بن إسحاق إحمل هذه الصرور وبلغ أصحابها وأوص بتبليغها إلى أصحابها، فإنه لا حاجة بنا إليها (المختصر).