تلخيص.. إذاً الذكاء ليس واحد (الذكاء المعلوماتي)، وإنما هناك أنواع عدة للذكاء منها "الذكاء العاطفي" والذي له الدور الأكبر بين أنواع الذكاء على نجاح الشخص في جوانب الحياة المختلفة ويتمثل هذا النوع من الذكاء بما يتم فيه فهم المحيط شعورياً وليس فقط فهماً يكون عبارة عن معلومات جامدة غائب عنها الادراك النفسي أو الشعوري دون الادراك العقلي ومن عوامل ومصادر هذا الذكاء الإستماع للآخرين علماً أنه الإستماع على مستويات، هي:- 1- الإستماع الالتقاتي وهو أن لا يزيد المستمع على تلقي الكلام كألفاظ لها معاني مجردة دون ادراكها على الصعيد الشعوري. 2- الإستماع المعزز وهو أن يتلقى المستمع الكلام على الصعيد الشعوري علاوةً على تلقيه ككلام ذو معاني مجردة. 3- الاستماع التعاطفي وهو أن يزيد المستمع على أنواع الاستماع السابقة التفهم لحالة المتكلم من خلال محاولة الاحاطة بمشروطياته، ووضع نفسه مكانه ما يولد حالة من التعاطف والفهم وادراك عالي المستوى.
نعم انه الذاكاء العاطفي ماجعل اشرف الخلق ذو طاقه وذبذبات عاليه ، حتى الجماد يستشعره فما بالك الحيوان والبشر .
كلام شريدي جبارين
تلاوة رائعة ما شاء الله
الله يبارك فيكم
رؤؤؤؤؤؤؤعة
تلخيص..
إذاً الذكاء ليس واحد (الذكاء المعلوماتي)، وإنما هناك أنواع عدة للذكاء منها "الذكاء العاطفي" والذي له الدور الأكبر بين أنواع الذكاء على نجاح الشخص في جوانب الحياة المختلفة ويتمثل هذا النوع من الذكاء بما يتم فيه فهم المحيط شعورياً وليس فقط فهماً يكون عبارة عن معلومات جامدة غائب عنها الادراك النفسي أو الشعوري دون الادراك العقلي ومن عوامل ومصادر هذا الذكاء الإستماع للآخرين علماً أنه الإستماع على مستويات، هي:-
1- الإستماع الالتقاتي وهو أن لا يزيد المستمع على تلقي الكلام كألفاظ لها معاني مجردة دون ادراكها على الصعيد الشعوري.
2- الإستماع المعزز وهو أن يتلقى المستمع الكلام على الصعيد الشعوري علاوةً على تلقيه ككلام ذو معاني مجردة.
3- الاستماع التعاطفي وهو أن يزيد المستمع على أنواع الاستماع السابقة التفهم لحالة المتكلم من خلال محاولة الاحاطة بمشروطياته، ووضع نفسه مكانه ما يولد حالة من التعاطف والفهم وادراك عالي المستوى.
ؤؤؤؤعه
خيد
وكذالك أنت خيده
لا يا أخي لا احد يتساوى مع الله في العلم الله يهديك راجع كلامك
والله اعلم