جزاك الله خيرا يا شيخنا الحبيب الغالي، أدامك الله على نفع الأمة أنا لم ألتقي بك عينا لعين ولكن أرجوا ذالك قبل أن نلتقي في الفردوس الأعلى إن شاءالله تعالى
☝️ 🔴 إنها لا إله إلا الله لاشيء غيرها 🔴 إنها الكلمة التي من جهلها ما نفعه ماعلم ومن علمها وعمل بها ماضره ماجهل إنها الكلمة التي صدع بها أطهر قلب وأرحم وأبر عبد لله صدع بها من يربي أمته وأتباعه على الحرية من رق المخلوق والكرامة بين جبال مكة فأرجفت منها قلوب المنافقين ووجلت منها قلوب الطغاة في الأرض أجمعين ليس وجل الرقة والهيبة والتعظيم بل وجلت وجل الخوف على الدنيا وباتت تغلي منها غلي المراجل على الجمر إنها الكلمة التي تحمل في سبيلها المؤمنين في كل عصر اللأواء والأذى وتجهم القريب وعداوة البعيد إنها الكلمة التي من أجلها تعب آدم واهبط وبنوه في ظهره للإبتلاء ، وناح لأجلها نوح، ورمي في النار الخليل، وأُضجع للذبح إسماعيل، وبيع يوسف بثمن بخس، ولبث في السجن بضع سنين، ونشر بالمنشار زكريا، وذبح السيد الحصور يحيى، وقاسى الضر أيوب، وزاد على المقدار بكاء داود، ولبث مع قومه في التيه موسى ووجد منهم في رحلته معهم الابتلاء الشديد وسار مع الوحش عيسى، وحوصر وأخرج من بلده وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد إنها الكلمة التي خلقت الجنة والنار من أجلها وانقسم الناس لشقي وسعيد ومؤمن وكافر إنها الكلمة التي أودت بالطغاة إلى مصارع السوء في قليب بدر ومازالت تسري الخشية منها في قلوبهم ويتوارثون الخشية منها فرقاً أن تحرر الناس من رق الخضوع للمخلوق بعبادة الخالق وحده فتحررهم من العبودية لهم فيتساوون وإياهم في الخضوع لله إنها لا إله إلا الله محمداً رسول الله كلمة ليست ككل الكلمات إنها مازالت تسري من ذلك الصدع تنزل المدن وتجوبها وتخرج منها لغيرها شرقاً وغرباً تتنقل من المدن للقرى إلى الصحراء والقفار تدخل شعباً وتخرج من آخر من آخر تصعد جبلاً وتهبط لوادياً تسمعها آذان العابد والصانع والمزارع والراعي والمجاهد والتاجر والعالم والكاتب والحادي والوزير والحاكم وتبصرها أعينهم وتتفكر بها وبآثارها وآثار استبدالها بغيرها عقولهم التي في قلوبهم فتصلح دنياهم وآخرتهم وتؤلف بين قلوبهم وتجمعهم على الخير يعرفون ويميزون بها عدوهم من صديقهم ويدفع الله بها عنهم كل شر يصلح الله بالرجال النساء والذرية يمسك بها الأسود والأحمر والأبيض فترفع الممسك بهامنهم إيماناً وعملاً إخلاصاً واتباعاً ويلقيها آخرين فيذلهم الله ويخفضهم ومن طلب حرية وكرامة وعدلاً وعزة بغيرها طلب الشيء من غير محله فكان الحارث في الماء والغارس في الهواء ومن طلبها من محلها وأمسك بها سوف يبتلى (أي يختبر) أولاً ثم إن صبر على الابتلاء في سبيلها وصدق مكن له الله في الأرض ....( سنة الله ووعده لايخلف الله وعده)......
☝️ 🔴 إنها لا إله إلا الله لاشيء غيرها 🔴 إنها الكلمة التي من جهلها ما نفعه ماعلم ومن علمها وعمل بها ماضره ماجهل إنها الكلمة التي صدع بها أطهر قلب وأرحم وأبر عبد لله صدع بها من يربي أمته وأتباعه على الحرية من رق المخلوق والكرامة بين جبال مكة فأرجفت منها قلوب المنافقين ووجلت منها قلوب الطغاة في الأرض أجمعين ليس وجل الرقة والهيبة والتعظيم بل وجلت وجل الخوف على الدنيا وباتت تغلي منها غلي المراجل على الجمر إنها الكلمة التي تحمل في سبيلها المؤمنين في كل عصر اللأواء والأذى وتجهم القريب وعداوة البعيد إنها الكلمة التي من أجلها تعب آدم واهبط وبنوه في ظهره للإبتلاء ، وناح لأجلها نوح، ورمي في النار الخليل، وأُضجع للذبح إسماعيل، وبيع يوسف بثمن بخس، ولبث في السجن بضع سنين، ونشر بالمنشار زكريا، وذبح السيد الحصور يحيى، وقاسى الضر أيوب، وزاد على المقدار بكاء داود، ولبث مع قومه في التيه موسى ووجد منهم في رحلته معهم الابتلاء الشديد وسار مع الوحش عيسى، وحوصر وأخرج من بلده وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد إنها الكلمة التي خلقت الجنة والنار من أجلها وانقسم الناس لشقي وسعيد ومؤمن وكافر إنها الكلمة التي أودت بالطغاة إلى مصارع السوء في قليب بدر ومازالت تسري الخشية منها في قلوبهم ويتوارثون الخشية منها فرقاً أن تحرر الناس من رق الخضوع للمخلوق بعبادة الخالق وحده فتحررهم من العبودية لهم فيتساوون وإياهم في الخضوع لله إنها لا إله إلا الله محمداً رسول الله كلمة ليست ككل الكلمات إنها مازالت تسري من ذلك الصدع تنزل المدن وتجوبها وتخرج منها لغيرها شرقاً وغرباً تتنقل من المدن للقرى إلى الصحراء والقفار تدخل شعباً وتخرج من آخر من آخر تصعد جبلاً وتهبط لوادياً تسمعها آذان العابد والصانع والمزارع والراعي والمجاهد والتاجر والعالم والكاتب والحادي والوزير والحاكم وتبصرها أعينهم وتتفكر بها وبآثارها وآثار استبدالها بغيرها عقولهم التي في قلوبهم فتصلح دنياهم وآخرتهم وتؤلف بين قلوبهم وتجمعهم على الخير يعرفون ويميزون بها عدوهم من صديقهم ويدفع الله بها عنهم كل شر يصلح الله بالرجال النساء والذرية يمسك بها الأسود والأحمر والأبيض فترفع الممسك بهامنهم إيماناً وعملاً إخلاصاً واتباعاً ويلقيها آخرين فيذلهم الله ويخفضهم ومن طلب حرية وكرامة وعدلاً وعزة بغيرها طلب الشيء من غير محله فكان الحارث في الماء والغارس في الهواء ومن طلبها من محلها وأمسك بها سوف يبتلى (أي يختبر) أولاً ثم إن صبر على الابتلاء في سبيلها وصدق مكن له الله في الأرض ....( سنة الله ووعده لايخلف الله وعده)......
بارك الله فيك يا شيخ
جزاك الله خيرا يا شيخنا الحبيب الغالي، أدامك الله على نفع الأمة أنا لم ألتقي بك عينا لعين ولكن أرجوا ذالك قبل أن نلتقي في الفردوس الأعلى إن شاءالله تعالى
حفظك الله ورعاك شيخنا الحبيب
سبحان الله وبحمده عدت خلقة ورضا نفسه وزينة عرشة ومداد كلماته
بارك الله فيك وزادك علما ونفع بك أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله شيخنا الكريم وأدام الله لك العافية....
حفظ الله شيخنا
بوركت أيها الشيخ الجليل. تحية من بلدك للمغرب
نعع الله بك
لباسك جميل يا. سيدي الشيخ ماشاء الله لا قوة إلا بالله
الشيخ أكرمك الله وأطال في عمرك ادعوالله لي بحسن الخاتمة
بارك الله فيكم
تاني لايك
☝️ 🔴 إنها لا إله إلا الله لاشيء غيرها 🔴
إنها الكلمة التي من جهلها ما نفعه ماعلم ومن علمها وعمل بها ماضره ماجهل إنها الكلمة التي صدع بها أطهر قلب وأرحم وأبر عبد لله صدع بها من يربي أمته وأتباعه على الحرية من رق المخلوق والكرامة بين جبال مكة فأرجفت منها قلوب المنافقين ووجلت منها قلوب الطغاة في الأرض أجمعين ليس وجل الرقة والهيبة والتعظيم بل وجلت وجل الخوف على الدنيا وباتت تغلي منها غلي المراجل على الجمر إنها الكلمة التي تحمل في سبيلها المؤمنين في كل عصر اللأواء والأذى وتجهم القريب وعداوة البعيد إنها الكلمة التي من أجلها تعب آدم واهبط وبنوه في ظهره للإبتلاء ، وناح لأجلها نوح، ورمي في النار الخليل، وأُضجع للذبح إسماعيل، وبيع يوسف بثمن بخس، ولبث في السجن بضع سنين، ونشر بالمنشار زكريا، وذبح السيد الحصور يحيى، وقاسى الضر أيوب، وزاد على المقدار بكاء داود، ولبث مع قومه في التيه موسى ووجد منهم في رحلته معهم الابتلاء الشديد وسار مع الوحش عيسى، وحوصر وأخرج من بلده وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد إنها الكلمة التي خلقت الجنة والنار من أجلها وانقسم الناس لشقي وسعيد ومؤمن وكافر إنها الكلمة التي أودت بالطغاة إلى مصارع السوء في قليب بدر ومازالت تسري الخشية منها في قلوبهم ويتوارثون الخشية منها فرقاً أن تحرر الناس من رق الخضوع للمخلوق بعبادة الخالق وحده فتحررهم من العبودية لهم فيتساوون وإياهم في الخضوع لله إنها لا إله إلا الله محمداً رسول الله كلمة ليست ككل الكلمات إنها مازالت تسري من ذلك الصدع تنزل المدن وتجوبها وتخرج منها لغيرها شرقاً وغرباً تتنقل من المدن للقرى إلى الصحراء والقفار تدخل شعباً وتخرج من آخر من آخر تصعد جبلاً وتهبط لوادياً تسمعها آذان العابد والصانع والمزارع والراعي والمجاهد والتاجر والعالم والكاتب والحادي والوزير والحاكم وتبصرها أعينهم وتتفكر بها وبآثارها وآثار استبدالها بغيرها عقولهم التي في قلوبهم فتصلح دنياهم وآخرتهم وتؤلف بين قلوبهم وتجمعهم على الخير يعرفون ويميزون بها عدوهم من صديقهم ويدفع الله بها عنهم كل شر يصلح الله بالرجال النساء والذرية يمسك بها الأسود والأحمر والأبيض فترفع الممسك بهامنهم إيماناً وعملاً إخلاصاً واتباعاً ويلقيها آخرين فيذلهم الله ويخفضهم ومن طلب حرية وكرامة وعدلاً وعزة بغيرها طلب الشيء من غير محله فكان الحارث في الماء والغارس في الهواء ومن طلبها من محلها وأمسك بها سوف يبتلى (أي يختبر) أولاً ثم إن صبر على الابتلاء في سبيلها وصدق مكن له الله في الأرض ....( سنة الله ووعده لايخلف الله وعده)......
جزاكم الله خير اتمنى ان ينتشر خير المركز للعوام
☝️ 🔴 إنها لا إله إلا الله لاشيء غيرها 🔴
إنها الكلمة التي من جهلها ما نفعه ماعلم ومن علمها وعمل بها ماضره ماجهل إنها الكلمة التي صدع بها أطهر قلب وأرحم وأبر عبد لله صدع بها من يربي أمته وأتباعه على الحرية من رق المخلوق والكرامة بين جبال مكة فأرجفت منها قلوب المنافقين ووجلت منها قلوب الطغاة في الأرض أجمعين ليس وجل الرقة والهيبة والتعظيم بل وجلت وجل الخوف على الدنيا وباتت تغلي منها غلي المراجل على الجمر إنها الكلمة التي تحمل في سبيلها المؤمنين في كل عصر اللأواء والأذى وتجهم القريب وعداوة البعيد إنها الكلمة التي من أجلها تعب آدم واهبط وبنوه في ظهره للإبتلاء ، وناح لأجلها نوح، ورمي في النار الخليل، وأُضجع للذبح إسماعيل، وبيع يوسف بثمن بخس، ولبث في السجن بضع سنين، ونشر بالمنشار زكريا، وذبح السيد الحصور يحيى، وقاسى الضر أيوب، وزاد على المقدار بكاء داود، ولبث مع قومه في التيه موسى ووجد منهم في رحلته معهم الابتلاء الشديد وسار مع الوحش عيسى، وحوصر وأخرج من بلده وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد إنها الكلمة التي خلقت الجنة والنار من أجلها وانقسم الناس لشقي وسعيد ومؤمن وكافر إنها الكلمة التي أودت بالطغاة إلى مصارع السوء في قليب بدر ومازالت تسري الخشية منها في قلوبهم ويتوارثون الخشية منها فرقاً أن تحرر الناس من رق الخضوع للمخلوق بعبادة الخالق وحده فتحررهم من العبودية لهم فيتساوون وإياهم في الخضوع لله إنها لا إله إلا الله محمداً رسول الله كلمة ليست ككل الكلمات إنها مازالت تسري من ذلك الصدع تنزل المدن وتجوبها وتخرج منها لغيرها شرقاً وغرباً تتنقل من المدن للقرى إلى الصحراء والقفار تدخل شعباً وتخرج من آخر من آخر تصعد جبلاً وتهبط لوادياً تسمعها آذان العابد والصانع والمزارع والراعي والمجاهد والتاجر والعالم والكاتب والحادي والوزير والحاكم وتبصرها أعينهم وتتفكر بها وبآثارها وآثار استبدالها بغيرها عقولهم التي في قلوبهم فتصلح دنياهم وآخرتهم وتؤلف بين قلوبهم وتجمعهم على الخير يعرفون ويميزون بها عدوهم من صديقهم ويدفع الله بها عنهم كل شر يصلح الله بالرجال النساء والذرية يمسك بها الأسود والأحمر والأبيض فترفع الممسك بهامنهم إيماناً وعملاً إخلاصاً واتباعاً ويلقيها آخرين فيذلهم الله ويخفضهم ومن طلب حرية وكرامة وعدلاً وعزة بغيرها طلب الشيء من غير محله فكان الحارث في الماء والغارس في الهواء ومن طلبها من محلها وأمسك بها سوف يبتلى (أي يختبر) أولاً ثم إن صبر على الابتلاء في سبيلها وصدق مكن له الله في الأرض ....( سنة الله ووعده لايخلف الله وعده)......