الفيصل بين الحق والباطل هو الإله الحقيقي الكامل : الصادق فلا يكذب كلامه بكلام جديد. القدوس لا يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها. الحفيظ كما يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته إلى البشر . المهيمن يتمم وعده ولا تعرقله افكار البشر . المحب الحبيب المحبة يعمل ما يعجز عنه كل مخلوق عوضا عن كل البشر . المعلم الهادي يرشد البشر إلى طريقه. المنقذ من الموت الأبدي يعمل لخلاص البشر . الديان العادل جمع العدل والغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، فله الفضل كله والدين كله بلا ثمن. الحر منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ليكون كل واحد مسؤولا عن نفسه في الدنيا وفي يوم الدينونة الأخيرة. القوي الجبار لا يتأثر بالشك والإنكار . الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته فلا يهمل رسالته ولا يترك مسؤولية حفظ رسالته إلى يوم الدين ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر. إستحالة ضياع وفقدان رسالة الخالق بإستحالة ان يكون كاذبا غافلا هاملا .... ، والعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ليس من مصلحة ابليس ان تؤمن البشرية بأن الخالق هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تصحيح ، وأيضا هو يشكك في مصداقية ربه لإبعاد الناس عن نعمة الخلاص التي أعدها الإله المحب للبشر وتممها في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح. الإنسان الذي يصدق ربه يعرف كيف يعيش لمجد ربه، يعيش إنسانا مسالما محبا كما يليق بمحبة ربه للبشر ، ويتحمل ضيقات الدنيا وضعفات الجسد لمجد ربه حتى يخلص الجسد بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
"وَأَشْيَاءُ أُخَرُ كَثِيرَةٌ صَنَعَهَا يَسُوعُ، إِنْ كُتِبَتْ وَاحِدَةً وَاحِدَةً، فَلَسْتُ أَظُنُّ أَنَّ الْعَالَمَ نَفْسَهُ يَسَعُ الْكُتُبَ الْمَكْتُوبَةَ. آمِينَ." (يو 21: 25). بص طريقة وصول الوحي لينا مختلفه عنك. في عقيدتك الوحي نزل من السما. لكن احنا واليهود الوحي اتكتب عن طريق رجال الله الانبياء والرسل مسوقين من الروح القدس. اقولك دليل انهم مسوقين من الروح القدس. انبياء العهد القديم كتبوا اكثر من 300 نبوه عن السيد المسيح كلهم اتحققوا كأنهم كانوا موجودين ايام المسيح والمفروض هما قبله بحوالي 2000 سنه واكثر. فا احنا اللي وصلنا كان كافي والايه فوق واحد من كتبة الاناجيل العظماء قال ان لو اتكتبت كل حاجه لا تسع الكتب المكتوبه. في زمن موسى مثلا الناس عاشت وماتت وكان معاها خمس اسفار فقط اللي هما بتوع موسى. وبعدين عندي ليك ملاحظه، هي رسائل بولس لو كانت عامله مشكله كان البابا قال عليها، احنا بنقول الموجود مبنغيرش حقائق. ربنا يفتح عينيك
@@johnfaroukk انت بتقول اي هو انت فاهم السؤال بقولك البابا تواضروس بيقول في رسائل لبولس محذوفه يعني ممكن بعد سنه يقولك احنا لقينا رساله لبولس يعني ممكن تؤمن ب 28 سفر في العهد الجديد مش 27 سفر ، انت متخيل تصحي من النوم الكنيسة تقولك في رسائل لبولس وجدناها ولازم نؤمن بها ، فين بقا مصدقيه الكتاب لما في اسفار من الكتاب ضاعت فين ربنا ال مش عارف يحفظ كتابه ، فين بقا كل الكتاب موحي به من الله وبعدين فين 300 نبوه ،انت بتقول اي كلام وخلاص وربنا يفتح عينك انت علشان انا الحق انت ال مصيرك مش حلو ، لو هترد رد ازاي انت تؤمن بكتاب في حاجات منه ضائعه ؟
الدين يعني امامك دينونة، وعليك العمل بما يليق ارادة الخالق ، بينما نعمة الخلاص تغنيك عن الدينونة لأن الفادي دفع الدين عنك ويشفع لك. قصة الفداء معروفة عند البشر منذ ان صنع الله أقمصة من جلد لآدم وحواء قبل طردهما من نعيم رضوانه في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، وهذه أول ذبيحة حيوانية وتكررت الى زمن ناموس الله المكتوب في التوراة لبني إسرائيل ، أي كل آباء الشعوب قدموا قرابين حيوانية ، وهي رموز تشير إلى نسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، لهذا السبب توقفت الذبائح الحيوانية بمجيء المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. الذين عاشوا على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي وعملوا بحسب ارادة الخالق في زمانهم ، لهم نعمة الخلاص ، وأما الذين عاشوا بحسب شهوات الدنيا فكانوا في الطوفان وفي سدوم وعمورة . تدابير الله لصالح البشر في كل مكان وزمان : ١- تدبير البراءة في زمن آدم وحواء ، فشل آدم في الطاعة عندما كسر الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه. ٢- تدبير الضمير في زمن اولاد آدم ، فشل الانسان عندما قتل اخيه الإنسان ( قايين وهابيل ). ٣- تدبير الحكومات بعد الطوفان ، تحكم بين الناس وفق عدالة العين بالعين والسن بالسن ، كونها المستوى المقبول عند البشر منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء. ٤- تدبير الناموس المكتوب في التوراة لبني إسرائيل في زمانهم وظروفهم ، فيه : أ- الناموس الاخلاقي الوصايا العشر التي تلقاها موسى من ربه ، تجدها في سفر الخروج وسفر التثنية ، وتمثل دستور الشرع الإلهي ، وهو ينفرد عن شرائع البشر بانه يدعو إلى التعبد لإله واحد حي كليم قبل خلقه أي شيء ، بينما شرائع البشر في الحضارات القديمة فيها تعدد آلهة ، لهذا السبب نصدق سفر التكوين وليس قصص الأولين. ب- احكام ناموس موسى وهي قوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الذي مملكته ليست من هذا العالم. ج- فرائض التعبد في الهيكل، وهي ليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الفادي الذي تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي. ٦- تدبير الفداء التام عوضا عن عجز البشر ، بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي كانت في التوراة شرطا لمنح الغفران للشعب اليهودي وفي الهيكل حصرا . هذا التدبير الإلهي مجانا لمن يؤمن، لأن رضوان الله لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية. ٧- تدبير الملك الإلهي بمجيء المسيح الديان العادل الذي سيزيل معاثر الدنيا ويملك على الخليقة كلها ويسلمها لله الواحد الحي الكليم ازلا وأبدا . اتمنى عليك ان تقرأ وترد بما لا يتعارض مع كمال الخالق.
اثبت الوهيه المسيح ؟ الاجابة انا والاب واحد هل الاب هو الابن ؟ من المسيح هو ؟ هو ابن الله= الله اهلا بيك كدا شرك بالله لان الاب ليس الابن والابن هو الله والاب هو الله كدا اتنين الله والروح القدس الغلبان الله ثالث اي حد محترم عايز يرد مرحبا بيك
@@manman3736 الثالوث هو في الانجليزية trinty وهذه الكلمة مقتبصة من Trie-unity اي الاتحاد الثالوثي ساشرح لك الثالوث من خلال العلامه هيبوليتس الروماني : عن ميلاد يسوع الازلي من الآب يقول : لقد ظهر آخر إلى جانب الآب. ولكن عندما أقول ” آخر” لا أعني أن هناك إلهَيْن، ولكن أعني فقط أنه مثل النور من النور، والماء من الينبوع، والشعاع من الشمس[11] . الآب يحمل الكلمه في ذاته بطريقة غير منظورة للعالم المخلوق، و عندما نطق للمرة الاولي ولد الكلمه كما النور من النور. و قد ارسله إلي العالم كعقله الخاص لكي يكون سيد العالم[12]. ليس هناك سوي قوة واحده و هي من الكل الذي تأتي منه هذه القوه، اعني الكلمه. و هذا الكلمه هو العقل الذي دخل إلي العالم و ظهر كإبن لله. إنه إذن صانع كل شئ[13]. و يتحدث عن وحدانية الابن في الآب قائلاً : الكلمة (اللوغوس) وحده هو الذي من الله (الآب) نفسه. لهذا أيضًا هو إله، لكونه من نفس جوهر الله (الآب). على العكس من ذلك، خُلِقَ العالم من العدم، لذا فهو ليس إله[14]. و يقول عن لاهوت المسيح : ينزل المعمَّد إلى حميم التجديد بعد أن يقر بإيمانه ويجحد الشيطان ويلتصق بالمسيح وينكر العدو ويعترف بأن المسيح هو الله، وحينئذ يخلع عنه العبودية ويلبس التبني … ويخرج من المعمودية مضيئاً كالشمس مشعاً بالبر ويعود ابناً لله ووريثاً مع المسيح الله.[15] و أيضاً : و عندما تعتقون من الآلام، و من العذابات، و من كل انواع الشر، تصبحون مؤلهين. و المسيح، الإله الكامل، الذي قرر أن يغسل خطيئة البشر، و يجدد الإنسان القديم، فعلي مثاله، و إقتداء بصلاحه هو الصالح، تصبحون مشابهين له و مُكرمين منه، و ذلك لان الله لا ينقص منه شئ و هو يرفعكم إلي الألوهة من أجل مجده و عظمته[16]. و يكمل في موضع آخر : قال دانيال النبي : إن ملكه لن ينقضي و حكمه يدوم إلي الأبد. و هكذا برهن الآب، و هو يُخضع له كل شئ علي الارض و تحت الارض، بأنه رأس كل خليقه، هو مولود الآب الاول[17].
ربنا يبارك خدمتك 💛
سلام ونعمة ،ربنا يقويك ويزيدك نعمة من أجل مجد اسمه، اسمحي اقولك حبيبي الغالي انا صبحت مدمن بسماع صوتك وانت تكشف زيف ادعاء كل المشككين من ملحدين ولا دينيين ومسلمين ووثنين،
يا سيدي انا مستاهلش انت منورني واتبسطت من كلامك ويارب اكون عند حسن ظنك على طول المسيح قام
كل المجد لالهنا الصالح الله الآب و الأبن والروح القدس، الثالوث الاقدس إلى الأبد امين
الفيصل بين الحق والباطل هو الإله الحقيقي الكامل :
الصادق فلا يكذب كلامه بكلام جديد.
القدوس لا يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها.
الحفيظ كما يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته إلى البشر .
المهيمن يتمم وعده ولا تعرقله افكار البشر .
المحب الحبيب المحبة يعمل ما يعجز عنه كل مخلوق عوضا عن كل البشر .
المعلم الهادي يرشد البشر إلى طريقه.
المنقذ من الموت الأبدي يعمل لخلاص البشر .
الديان العادل جمع العدل والغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، فله الفضل كله والدين كله بلا ثمن.
الحر منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ليكون كل واحد مسؤولا عن نفسه في الدنيا وفي يوم الدينونة الأخيرة.
القوي الجبار لا يتأثر بالشك والإنكار .
الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته فلا يهمل رسالته ولا يترك مسؤولية حفظ رسالته إلى يوم الدين ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر.
إستحالة ضياع وفقدان رسالة الخالق بإستحالة ان يكون كاذبا غافلا هاملا .... ، والعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق .
ليس من مصلحة ابليس ان تؤمن البشرية بأن الخالق هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تصحيح ، وأيضا هو يشكك في مصداقية ربه لإبعاد الناس عن نعمة الخلاص التي أعدها الإله المحب للبشر وتممها في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح.
الإنسان الذي يصدق ربه يعرف كيف يعيش لمجد ربه، يعيش إنسانا مسالما محبا كما يليق بمحبة ربه للبشر ، ويتحمل ضيقات الدنيا وضعفات الجسد لمجد ربه حتى يخلص الجسد بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
اي رايك في البابا تواضروس بيقول ان في رسائل لبولس محذوفه ؟
ممكن توضيح
"وَأَشْيَاءُ أُخَرُ كَثِيرَةٌ صَنَعَهَا يَسُوعُ، إِنْ كُتِبَتْ وَاحِدَةً وَاحِدَةً، فَلَسْتُ أَظُنُّ أَنَّ الْعَالَمَ نَفْسَهُ يَسَعُ الْكُتُبَ الْمَكْتُوبَةَ. آمِينَ." (يو 21: 25). بص طريقة وصول الوحي لينا مختلفه عنك. في عقيدتك الوحي نزل من السما. لكن احنا واليهود الوحي اتكتب عن طريق رجال الله الانبياء والرسل مسوقين من الروح القدس. اقولك دليل انهم مسوقين من الروح القدس. انبياء العهد القديم كتبوا اكثر من 300 نبوه عن السيد المسيح كلهم اتحققوا كأنهم كانوا موجودين ايام المسيح والمفروض هما قبله بحوالي 2000 سنه واكثر. فا احنا اللي وصلنا كان كافي والايه فوق واحد من كتبة الاناجيل العظماء قال ان لو اتكتبت كل حاجه لا تسع الكتب المكتوبه. في زمن موسى مثلا الناس عاشت وماتت وكان معاها خمس اسفار فقط اللي هما بتوع موسى. وبعدين عندي ليك ملاحظه، هي رسائل بولس لو كانت عامله مشكله كان البابا قال عليها، احنا بنقول الموجود مبنغيرش حقائق. ربنا يفتح عينيك
@@johnfaroukk انت بتقول اي هو انت فاهم السؤال بقولك البابا تواضروس بيقول في رسائل لبولس محذوفه يعني ممكن بعد سنه يقولك احنا لقينا رساله لبولس يعني ممكن تؤمن ب 28 سفر في العهد الجديد مش 27 سفر ، انت متخيل تصحي من النوم الكنيسة تقولك في رسائل لبولس وجدناها ولازم نؤمن بها ، فين بقا مصدقيه الكتاب لما في اسفار من الكتاب ضاعت فين ربنا ال مش عارف يحفظ كتابه ، فين بقا كل الكتاب موحي به من الله
وبعدين فين 300 نبوه ،انت بتقول اي كلام وخلاص وربنا يفتح عينك انت علشان انا الحق
انت ال مصيرك مش حلو ، لو هترد رد ازاي انت تؤمن بكتاب في حاجات منه ضائعه ؟
@@johnfaroukk وبعدين مين ال هيفتح عيني الاب ولا الإبن ولا الروح القدس
الدين يعني امامك دينونة، وعليك العمل بما يليق ارادة الخالق ، بينما نعمة الخلاص تغنيك عن الدينونة لأن الفادي دفع الدين عنك ويشفع لك.
قصة الفداء معروفة عند البشر منذ ان صنع الله أقمصة من جلد لآدم وحواء قبل طردهما من نعيم رضوانه في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، وهذه أول ذبيحة حيوانية وتكررت الى زمن ناموس الله المكتوب في التوراة لبني إسرائيل ، أي كل آباء الشعوب قدموا قرابين حيوانية ، وهي رموز تشير إلى نسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، لهذا السبب توقفت الذبائح الحيوانية بمجيء المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.
الذين عاشوا على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي وعملوا بحسب ارادة الخالق في زمانهم ، لهم نعمة الخلاص ، وأما الذين عاشوا بحسب شهوات الدنيا فكانوا في الطوفان وفي سدوم وعمورة .
تدابير الله لصالح البشر في كل مكان وزمان :
١- تدبير البراءة في زمن آدم وحواء ، فشل آدم في الطاعة عندما كسر الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه.
٢- تدبير الضمير في زمن اولاد آدم ، فشل الانسان عندما قتل اخيه الإنسان ( قايين وهابيل ).
٣- تدبير الحكومات بعد الطوفان ، تحكم بين الناس وفق عدالة العين بالعين والسن بالسن ، كونها المستوى المقبول عند البشر منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء.
٤- تدبير الناموس المكتوب في التوراة لبني إسرائيل في زمانهم وظروفهم ، فيه :
أ- الناموس الاخلاقي الوصايا العشر التي تلقاها موسى من ربه ، تجدها في سفر الخروج وسفر التثنية ، وتمثل دستور الشرع الإلهي ، وهو ينفرد عن شرائع البشر بانه يدعو إلى التعبد لإله واحد حي كليم قبل خلقه أي شيء ، بينما شرائع البشر في الحضارات القديمة فيها تعدد آلهة ، لهذا السبب نصدق سفر التكوين وليس قصص الأولين.
ب- احكام ناموس موسى وهي قوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الذي مملكته ليست من هذا العالم.
ج- فرائض التعبد في الهيكل، وهي ليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الفادي الذي تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي.
٦- تدبير الفداء التام عوضا عن عجز البشر ، بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي كانت في التوراة شرطا لمنح الغفران للشعب اليهودي وفي الهيكل حصرا .
هذا التدبير الإلهي مجانا لمن يؤمن، لأن رضوان الله لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية.
٧- تدبير الملك الإلهي بمجيء المسيح الديان العادل الذي سيزيل معاثر الدنيا ويملك على الخليقة كلها ويسلمها لله الواحد الحي الكليم ازلا وأبدا .
اتمنى عليك ان تقرأ وترد بما لا يتعارض مع كمال الخالق.
اثبت الوهيه المسيح ؟
الاجابة انا والاب واحد
هل الاب هو الابن ؟
من المسيح هو ؟
هو ابن الله= الله
اهلا بيك كدا شرك بالله لان الاب ليس الابن
والابن هو الله
والاب هو الله
كدا اتنين الله
والروح القدس الغلبان الله ثالث
اي حد محترم عايز يرد مرحبا بيك
الايمان ليس هكذا الايمان انهم ثلاثة في الله الواحد
ولا تتكلم عن الروح القدس بشكل غير محترم على الاقل احترم معتقد غيرك!
@@nicenice3509
للأسف هو دا الايمان المسيحي
وقادر اثبت دا من كلام الاباء
واسف لو اتكلمت وحش عن الروح القدس
ولا اقصد السخريه
@@manman3736 الثالوث هو في الانجليزية trinty وهذه الكلمة مقتبصة من Trie-unity
اي الاتحاد الثالوثي
ساشرح لك الثالوث من خلال العلامه هيبوليتس الروماني :
عن ميلاد يسوع الازلي من الآب يقول : لقد ظهر آخر إلى جانب الآب. ولكن عندما أقول ” آخر” لا أعني أن هناك إلهَيْن، ولكن أعني فقط أنه مثل النور من النور، والماء من الينبوع، والشعاع من الشمس[11] .
الآب يحمل الكلمه في ذاته بطريقة غير منظورة للعالم المخلوق، و عندما نطق للمرة الاولي ولد الكلمه كما النور من النور. و قد ارسله إلي العالم كعقله الخاص لكي يكون سيد العالم[12].
ليس هناك سوي قوة واحده و هي من الكل الذي تأتي منه هذه القوه، اعني الكلمه. و هذا الكلمه هو العقل الذي دخل إلي العالم و ظهر كإبن لله. إنه إذن صانع كل شئ[13].
و يتحدث عن وحدانية الابن في الآب قائلاً : الكلمة (اللوغوس) وحده هو الذي من الله (الآب) نفسه. لهذا أيضًا هو إله، لكونه من نفس جوهر الله (الآب). على العكس من ذلك، خُلِقَ العالم من العدم، لذا فهو ليس إله[14].
و يقول عن لاهوت المسيح : ينزل المعمَّد إلى حميم التجديد بعد أن يقر بإيمانه ويجحد الشيطان ويلتصق بالمسيح وينكر العدو ويعترف بأن المسيح هو الله، وحينئذ يخلع عنه العبودية ويلبس التبني … ويخرج من المعمودية مضيئاً كالشمس مشعاً بالبر ويعود ابناً لله ووريثاً مع المسيح الله.[15] و أيضاً : و عندما تعتقون من الآلام، و من العذابات، و من كل انواع الشر، تصبحون مؤلهين. و المسيح، الإله الكامل، الذي قرر أن يغسل خطيئة البشر، و يجدد الإنسان القديم، فعلي مثاله، و إقتداء بصلاحه هو الصالح، تصبحون مشابهين له و مُكرمين منه، و ذلك لان الله لا ينقص منه شئ و هو يرفعكم إلي الألوهة من أجل مجده و عظمته[16]. و يكمل في موضع آخر : قال دانيال النبي : إن ملكه لن ينقضي و حكمه يدوم إلي الأبد. و هكذا برهن الآب، و هو يُخضع له كل شئ علي الارض و تحت الارض، بأنه رأس كل خليقه، هو مولود الآب الاول[17].
لو لم يفهموا منه أنه يهوه وإبن يهوه لما صلبوه.