عبدالله الردوني معجزة شعريه لامثيل لها كان يكتب شعرة بثقة عجيبة غير متكلف وكأنة أعلم الناس بالشعر فكانت بضاعته مرغوبة في في كل انحاء العالم العربي والإسلامي وليس لها منافس كان نابغة بكل المقاييس رحمة الله عليه
سيضل البردوني هامة أدبية وشخصية استثنائية في تاريخ اليمن وشخصية حية في قلوب الجميع وتاريخ بلد بكاملة ، كيف لا وهو البردوني الضرير الذي صاغ ما عجز عنة المبصرون ... رحم الله الشاعر الكبير عبدالله البردوني
رحم الله الشاعر الراحل عبد الله البردوني، والذي أبدله الله تعالى عن فقدانه لبصره مزايا عديدة، منها: ذكاءً وفطنةً في عقله، وإلهاماً في روحه وقلبه، وطلاقةً في لسانه وخِطابه، وبلاغةً في بيانه وألفاظه، وجُرأةً في حديثه وكلماته، وصراحةً في نصحه وتوجيهه، وشجاعةً في نقده وإنكاره وتعريته.. فهو بحق معرّيُّ العصر الحديث؛ لأنه عرّى الحُكّام الطغاة والمستبدين في اليمن والوطن العربي، وبيّن سوءاتهم وفجورهم وظلمهم قديماً وحديثاً..! عن حاله وموقوفه من المشهد اليمني مثلاً؛ فإن للشاعر البردوني مواقفٌ ثابتةٌ وصلبةٌ ضد الطغاة والمستبدين وأزلامهم، حتى أنه سُجن وأوذي في سبيل ذلك.. حيث اختار قديماً في عهد الإمامة البغيض؛ الوقوف في صف الوطن والثورة والجمهورية ، مسانداً ومؤيداً للأحرار والثوار؛ ضد الحكم السلالي الكهنوتي الذي أرسى دعائم الجهل والخرافة والمرض، وأكل أموال الناس بالباطل وحكمهم بالحديد والنار.. كما وقف حديثاً بعد قيام الثورة المباركة التي أنهت حكم الإمامة والسلالة في صف حماة الثورة والجمهورية والحرية والعدالة وبرز صارماً في رفضه للتسلّط والإستبداد والظلم والطغيان. * لمواقف الشاعر البردوني الصارمة تلك، فإنه لم يُنصف من الحكام الطغاة والمستبدّين، سواء في العهد الملكي أو العهد الجمهوري على حدٍّ سواء، فقد غُيِّب بصورةٍ ملفتةٍ عن الجماهير، وتم حجب تراثه الأدبي وشعره الثائر عن الأجيال، حيث لم يُفسح له مجالاً كافياً ومناسباً في محتويات المناهج الدراسية، وما تتضمنه المنتديات العامة والمؤسسات الأدبية، رغم رفيع مكانته وسعة ثقافته وعُمق شعره ورُقيّ أدبه وجودة أعماله، خاصةً فيما يتعلق بنقد الطغاة وتحذير الأحرار من إغوائهم وإغرائهم، والدفاع عن الأنظمة الجمهورية، والحث على حماية سيادة الأوطان العربية، والمطالبة بضمان الحقوق والحريات والكرامة والعدالة والعيش الكريم، للشعب اليمني والشعوب العربية المختلفة التي تحكمها الأنظمة الشمولية والظالمة. * لما سبق ومن خلال هذه القناة، ورغم وجود بعض المآخذ والتنبيهات النقدية والملاحظات العقدية المحدودة على أعمال الشاعر البردوني من قبل بعض المثقفين والأدباء اليمنيين والعرب، وذلك أمرٌ طبيعيٌّ في أي عملٍ أو جُهدٍ بشريّ. رغم كل ذلك؛ فإنني أنتهز الفرصة هنا لأدعو جميع الأدباء والشعراء والثوار والأحرار - سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات أدبية أو هيئات ثقافية - في اليمن والوطن العربي إلى السعي الجادّ لإحياء التراث الأدبي والثقافي للشاعر الراحل عبد الله البردوني، ونشره للأجيال لأهميته وقيمته الأدبية الرفيعة. عسانا بذلك أن نوفي شاعرنا بعضاً من حقه علينا، وحتى ينتفع الجميع بذلك التراث الأدبي القيّم والرائع.
يقال انها ابيات للمرحوم البردوني:- وبعد الدريهمي تثور الطبيعة وتعلوالبحار فوق السحاب وتأتي رياح مغبرة لتخمد صرخاتهم والانين يموت الجميع ويأتي الربيع وتغلق جميع اوراق الكتاب .
اطالب قناه الجزيره واخص برنامج المشاء اعداد حلقه جديد عن الشاعر لان البرنامج بعيد جدا عن الشاعر اين قصه حياته التي تعتبر قصه لا تشبهها اي قصه وهي اساس البردوني لم يذكر لون البردوني ولا حتى انجازاته على الساحه الاديبه وتاثيره على الشعر العربي نروجو حلقه خاصه عن البردوني الشاعر الانسان لا حلقه تحمل غلاف البرودني والمضمون سرب
حلقة ضعيييفة جدا هذا البردوني !!المشاء برنامج ثقافي مهم جعلتوا الحلقة كانكم تتحدثوا عن ثائر لا شاعر واديب ومرجع تارييخي مهم وتجربة شعرية منفردة هو حالة واسلوب مخضرم ان صح التعبير . اكرر طرح ضعيف للاسف
سنحتاج الى قرن من الزمان حتى ياتي في الوطن العربي ككل شخص ذو بصيره وادب وشعر كا الراي البردوني رحمات ربي عليه
عبدالله الردوني معجزة شعريه لامثيل لها كان يكتب شعرة بثقة عجيبة غير متكلف وكأنة أعلم الناس بالشعر فكانت بضاعته مرغوبة في في كل انحاء العالم العربي والإسلامي وليس لها منافس كان نابغة بكل المقاييس رحمة الله عليه
البردوني رحمه الله كان معجزه وخامة نادرة سبحان الخلاق العليم
كنت انتظر حلقة افضل عن البردوني في المشاء، لم توفوه حقه
بالعكس جميلة..لكن ربما الظروف لم تناسب ذلك.. لعل تغطية افضل في المستقبل.. لنلتمس العذر لاخوتنا..🙂
سيضل البردوني هامة أدبية وشخصية استثنائية في تاريخ اليمن وشخصية حية
في قلوب الجميع وتاريخ بلد بكاملة ،
كيف لا وهو البردوني الضرير الذي صاغ ما عجز عنة المبصرون ...
رحم الله الشاعر الكبير عبدالله البردوني
قامة عميقة في الأدب ، البردوني الشاعر الوحيد في العصر الحديث الذي تستلذ بشعره بخوف و أستفهام للمعنى
البردوني مدرسه ولا عشر حلقات تفي بهاذا العلم من أعلام الوطن العربي شعره طاف العالم العربي بجداره
رحمة الله عليه سيضل كل يمني يفتخر به الله يرحمة
ahmed ahmed
رحم الله الشاعر الراحل عبد الله البردوني، والذي أبدله الله تعالى عن فقدانه لبصره مزايا عديدة، منها:
ذكاءً وفطنةً في عقله،
وإلهاماً في روحه وقلبه،
وطلاقةً في لسانه وخِطابه،
وبلاغةً في بيانه وألفاظه،
وجُرأةً في حديثه وكلماته،
وصراحةً في نصحه وتوجيهه،
وشجاعةً في نقده وإنكاره وتعريته..
فهو بحق معرّيُّ العصر الحديث؛ لأنه عرّى الحُكّام الطغاة والمستبدين في اليمن والوطن العربي، وبيّن سوءاتهم وفجورهم وظلمهم قديماً وحديثاً..!
عن حاله وموقوفه من المشهد اليمني مثلاً؛ فإن للشاعر البردوني مواقفٌ ثابتةٌ وصلبةٌ ضد الطغاة والمستبدين وأزلامهم، حتى أنه سُجن وأوذي في سبيل ذلك..
حيث اختار قديماً في عهد الإمامة البغيض؛ الوقوف في صف الوطن والثورة والجمهورية ، مسانداً ومؤيداً للأحرار والثوار؛ ضد الحكم السلالي الكهنوتي الذي أرسى دعائم الجهل والخرافة والمرض، وأكل أموال الناس بالباطل وحكمهم بالحديد والنار..
كما وقف حديثاً بعد قيام الثورة المباركة التي أنهت حكم الإمامة والسلالة في صف حماة الثورة والجمهورية والحرية والعدالة وبرز صارماً في رفضه للتسلّط والإستبداد والظلم والطغيان.
* لمواقف الشاعر البردوني الصارمة تلك، فإنه لم يُنصف من الحكام الطغاة والمستبدّين، سواء في العهد الملكي أو العهد الجمهوري على حدٍّ سواء، فقد غُيِّب بصورةٍ ملفتةٍ عن الجماهير، وتم حجب تراثه الأدبي وشعره الثائر عن الأجيال، حيث لم يُفسح له مجالاً كافياً ومناسباً في محتويات المناهج الدراسية، وما تتضمنه المنتديات العامة والمؤسسات الأدبية، رغم رفيع مكانته وسعة ثقافته وعُمق شعره ورُقيّ أدبه وجودة أعماله، خاصةً فيما يتعلق بنقد الطغاة وتحذير الأحرار من إغوائهم وإغرائهم، والدفاع عن الأنظمة الجمهورية، والحث على حماية سيادة الأوطان العربية، والمطالبة بضمان الحقوق والحريات والكرامة والعدالة والعيش الكريم، للشعب اليمني والشعوب العربية المختلفة التي تحكمها الأنظمة الشمولية والظالمة.
* لما سبق ومن خلال هذه القناة، ورغم وجود بعض المآخذ والتنبيهات النقدية والملاحظات العقدية المحدودة على أعمال الشاعر البردوني من قبل بعض المثقفين والأدباء اليمنيين والعرب، وذلك أمرٌ طبيعيٌّ في أي عملٍ أو جُهدٍ بشريّ.
رغم كل ذلك؛ فإنني أنتهز الفرصة هنا لأدعو جميع الأدباء والشعراء والثوار والأحرار - سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات أدبية أو هيئات ثقافية - في اليمن والوطن العربي إلى السعي الجادّ لإحياء التراث الأدبي والثقافي للشاعر الراحل عبد الله البردوني، ونشره للأجيال لأهميته وقيمته الأدبية الرفيعة.
عسانا بذلك أن نوفي شاعرنا بعضاً من حقه علينا، وحتى ينتفع الجميع بذلك التراث الأدبي القيّم والرائع.
الله يرحمه رحمة الابرار
شعره أفضل الاشعار في الوطن العربي
اللهم ارحم عبدك الشاعر عبدالله البردوني
جميل .رحمه الله عليه
رحم الله شاعرنا البردوني
لم ينصف البردوني إلا العراق وعلى رسهم الدكتور القدير علي جعفر العلاق وكذالك قطر في مهرجان الجسرة
يقال انها ابيات للمرحوم البردوني:-
وبعد الدريهمي
تثور الطبيعة
وتعلوالبحار فوق السحاب
وتأتي رياح مغبرة
لتخمد صرخاتهم والانين
يموت الجميع ويأتي الربيع
وتغلق جميع اوراق الكتاب .
رحمك الله
الله يرحمه
اطالب قناه الجزيره واخص برنامج المشاء اعداد حلقه جديد عن الشاعر
لان البرنامج بعيد جدا عن الشاعر اين قصه حياته التي تعتبر قصه لا تشبهها اي قصه وهي اساس البردوني لم يذكر لون البردوني ولا حتى انجازاته على الساحه الاديبه وتاثيره على الشعر العربي نروجو حلقه خاصه عن البردوني الشاعر الانسان لا حلقه تحمل غلاف البرودني والمضمون سرب
حلقه ضعيفه لا تليق بمستوى الشاعر الكبير عبدالله البردوني والله شي محزن لهاذا الشاعر الذي لم يلقى انصاف لا في حياته ولا بعد موته
حلقة ضعيييفة جدا هذا البردوني !!المشاء برنامج ثقافي مهم جعلتوا الحلقة كانكم تتحدثوا عن ثائر لا شاعر واديب ومرجع تارييخي مهم وتجربة شعرية منفردة هو حالة واسلوب مخضرم ان صح التعبير .
اكرر طرح ضعيف للاسف
مالقوا غير البرغلي يلقي القصيدة مخارج اللغة عندكم مضروبة يابني لغلغ
معلمك من تعز
دكتور الي يعالجك من تعز
الي ياكلك من تعز
.... الخ انت ولا شي بدون تعز وأبناء تعز
اعرف قدرك ولا تقارن نفسك بأبناء تعز
انت إنسان اتفه من التفاهة
صراحه انته عنصري مقيت
رحمه الله