محمد حفيظ: الحسن الثاني استحسن خلافة عبد الرحمان اليوسفي لعبد الرحيم بوعبيد (الحلقة 3)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 5 ก.ย. 2024
  • المزيد من المعلومات على : alyaoum24.com/
    اليوم 24 جريدة إلكترونية مغربية متجددة على مدار الساعة٫
    تابعونا:
    Subscribe/Abonnement ► bit.ly/1zWpZeZ
    Instagram ► / alyaoum24i
    Facebook ► / alyaoum24
    Twitter ► / alyaoum24com
    Tiktok ► / alyaoum24i
    تطبيق اليوم 24:
    رابـــــط: Google Play : bit.ly/3v7kqf1
    رابـــــط: AppStore : apple.co/3KtA2jz
    -----

ความคิดเห็น • 9

  • @miloudtabiai2966
    @miloudtabiai2966 5 หลายเดือนก่อน +1

    طبعا الكل يعلم كيف اصبح وضع حزب الاتحاد الاشتراكي الذي حظي اخيرا برضى النظام ،والسؤال هل كان اليوسفي نفسه يومها على نهج الخطاب الذي يؤطر مبادئ الاتحاد الاشتراكي?والنتيجة ماذا غير وجود اليوسفي على رئاسة الحكومة من نظام المخزن? اظن ان الحديث في علاقة النظام بالاحزاب معروف ،ان لا حزب قادر على معارضة توجهات النظام او املاء افكار عليه خلاف ما يراه المخزن.

  • @9issa.
    @9issa. 5 หลายเดือนก่อน

    ☝️☝️☝️

  • @abdelmajidfilali9023
    @abdelmajidfilali9023 4 หลายเดือนก่อน

    عبد الرحمان اليوسفي تلميذ من تلاميذ المخزن لما طبق تعليمات المخزن رمى به في سلة النفايات

  • @safirim1422
    @safirim1422 5 หลายเดือนก่อน

    👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼

  • @mohamedelkoraichi672
    @mohamedelkoraichi672 5 หลายเดือนก่อน +2

    ياسي حفيض لا يكمن ان يكون رئيس حزب في المغرب بدون رضى المخزن عليه
    الحسن الثاني كان يكره اليازغي ومحمد السادس أيضا ارجع الى مذكرات جطو عندما كان وزير أول واليازغي معه وزير سكنى هنا عرفت أنك لا تريد قول الحقيقة وتزوق فقط لبيع كتابك الذي هو أصلا طبع من مال الشعب

  • @mimissos
    @mimissos 5 หลายเดือนก่อน

    هانتو ماتفقتيوش مع اليوسفي و دخلتيو الاتحاد الاشتراكي لغرفة الإنعاش. برافو السياسة البليدة

  • @zouakin69
    @zouakin69 5 หลายเดือนก่อน

    حفيظ واحد من الذين كان لهم دور في خراب الاتحاد الاشتراكي.

  • @abderrahimelmoulat7222
    @abderrahimelmoulat7222 14 วันที่ผ่านมา

    L'interviewer est vraiment irritant. S'il a envie d'étaler sa connaissance, il n'a qu'à faire son monologue au lieu de constamment interrompre son invité. Cette tendance des interviewers marocains à vouloir, dans leur majorité, toujours se montrer supérieurs à leurs invité(e)s est une constante, sincérement inexplicable