بزعم عبدالرحمن الدمشقي النبي صلى الله عليه وسلم خالف لله تعالي العياذ بالله حيث قال تعالي (179) كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ قال النبي صلى الله عليه وسلم لا وصية للوارث
ما الفرق بين من قال سانزل كما أنزل الله و من قال انا أرى ان تعبدو الله هكذا و غير ما لم يأت به صلى الله عليه و سلم .الكل يأخذ عنه و يرد عليه سواء أكان صحابيا أو عالما أو حاكما فالناس سواء إلا رسول الله فقط من يأخذ عليه و الرد عليه كفر .هذا هو الحق الذي يعلو و لا يعلى عليه .اما ان تعود الأمة الإسلامية إلى دينها ملة خظراء حنيفية كأنها بستان اخضر فيه من الفواكه و الرياحين و الأزهار المختلفة .فمن أحدث في الدين غير الزهرة إلى شوك و الفاكهة إلى أقبح المأكولات .فأين الجنة التي دعى إليها محمد صلى الله عليه و سلم صارت زقوم و اشواكا.و الذين يدعون انهم سنو في الاسلام سنة حسنة إنهم بهذا يقولون ان رسول الله جاءنا بها ناقصة و نحن نكمل ما انقصنا نبينا من دين الله و هذا والله اعظم الظلم لرسول الله.كل شيء استحدث في الدين هو افتراء على رسول الله و اتهام له بتنقيص في التبليغ عن ربه .و حاشاه أن يفعل بل كذب و ظل من ابتدع و ليس رسول الله و هو و الله منهم براء .الدين و علمه ميراث النبي للأمة كلها و هي كل نفس بلغت التكليف و هم أجيال و أجيال و أمم تتوالى .اذا حرف أحد او أحدث في الدين و لو ظهر للناس أنه خير هو ظلال لا ريب فيه إذ أنه إتهام صريح للنبي لإنقاص دين الله و هو ما لا ينبغي . كلنا محاسبون يوم القيامة عن ما جاءنا به محمد صلى الله عليه و سلم و ما أحدث من بعده كله ليس من الدين في شيء .عودو إلى دينكم كما جاءكم به نبيكم و اتركو كل ما أحدث هذا هو الهدي الذي ليس فيه ظلال فالظلال دركات و الهدى درجات فانظرو إلى أين المفر. و كيف سيكون المستقر .
قول الشافعي رحمه الله: ما وافق السنة محمود، ومن ذلك ما ذكر بن الخطاب رضي الله عنه بخصوص التراويح في جماعة: "نعمت البدعة"..ولكن ماقولكم في المولد والغناء الصوفي، هل وافقتم السنّة في ذلك؟ لا تقولوا قال به بعض أهل العلم أو فعله أحدهم!..ولو اتبعنا رخصة أو زلة كل عالم لتزندقنا كما ذكر ذلك بعض السلف. قال الله تعالى: "وما آتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا"..
بورك بكم
جزاك الله كل حير ونفع بك وزادك من علمه
جزاك الله خيرا
ماشاء الله ،
ألله يرضيك ويعطيك العافية ويبارك فيك
جزاكم الله خيرا على هذا البرنامج
زادك الله علما و ورعا و رضي عنك و ارضاك يا شيخنا
جزاكم الله خيرا
بارك لله فيك مولانا
ماشاءالله
شكرا لك يا شيخ سيف
من اي وطن انت؟
بزعم عبدالرحمن الدمشقي النبي صلى الله عليه وسلم خالف لله تعالي العياذ بالله حيث قال تعالي (179) كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ قال النبي صلى الله عليه وسلم لا وصية للوارث
ما الفرق بين من قال سانزل كما أنزل الله و من قال انا أرى ان تعبدو الله هكذا و غير ما لم يأت به صلى الله عليه و سلم .الكل يأخذ عنه و يرد عليه سواء أكان صحابيا أو عالما أو حاكما فالناس سواء إلا رسول الله فقط من يأخذ عليه و الرد عليه كفر .هذا هو الحق الذي يعلو و لا يعلى عليه .اما ان تعود الأمة الإسلامية إلى دينها ملة خظراء حنيفية كأنها بستان اخضر فيه من الفواكه و الرياحين و الأزهار المختلفة .فمن أحدث في الدين غير الزهرة إلى شوك و الفاكهة إلى أقبح المأكولات .فأين الجنة التي دعى إليها محمد صلى الله عليه و سلم صارت زقوم و اشواكا.و الذين يدعون انهم سنو في الاسلام سنة حسنة إنهم بهذا يقولون ان رسول الله جاءنا بها ناقصة و نحن نكمل ما انقصنا نبينا من دين الله و هذا والله اعظم الظلم لرسول الله.كل شيء استحدث في الدين هو افتراء على رسول الله و اتهام له بتنقيص في التبليغ عن ربه .و حاشاه أن يفعل بل كذب و ظل من ابتدع و ليس رسول الله و هو و الله منهم براء .الدين و علمه ميراث النبي للأمة كلها و هي كل نفس بلغت التكليف و هم أجيال و أجيال و أمم تتوالى .اذا حرف أحد او أحدث في الدين و لو ظهر للناس أنه خير هو ظلال لا ريب فيه إذ أنه إتهام صريح للنبي لإنقاص دين الله و هو ما لا ينبغي .
كلنا محاسبون يوم القيامة عن ما جاءنا به محمد صلى الله عليه و سلم و ما أحدث من بعده كله ليس من الدين في شيء .عودو إلى دينكم كما جاءكم به نبيكم و اتركو كل ما أحدث هذا هو الهدي الذي ليس فيه ظلال فالظلال دركات و الهدى درجات فانظرو إلى أين المفر. و كيف سيكون المستقر .
قول الشافعي رحمه الله: ما وافق السنة محمود، ومن ذلك ما ذكر بن الخطاب رضي الله عنه بخصوص التراويح في جماعة: "نعمت البدعة"..ولكن ماقولكم في المولد والغناء الصوفي، هل وافقتم السنّة في ذلك؟
لا تقولوا قال به بعض أهل العلم أو فعله أحدهم!..ولو اتبعنا رخصة أو زلة كل عالم لتزندقنا كما ذكر ذلك بعض السلف.
قال الله تعالى: "وما آتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا"..
يا سيف العصري، النبي صلى الله عليه وآله وسلم، هو الذي قال كل بدعة الضلالة،مش نحن الذي نقول ذلك...
بتدخلو تعلقو على الفيديو بغير ما تسمعوه!!