رسالة المحامي.د: عبدالله الفايز لكل محامي متدرب | برنامج بالعدل

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ก.ย. 2024
  • تمر علينا قضايا في حياتنا العملية..📝🔍‬
    ‫⁧‫وفي #برنامج_بالعدل‬⁩ ⚖️
    مع ماجد أبابطين‬ | ⁦‪@mababutain‬⁩‬
    ‫ نطلع على جديد اللوائح والأنظمة
    من جانب قانوني‬
    ‫مع ضيوف أكاديمين أو شرعيين
    مع خبرتهم العريقة في هذا المجال.‬
    ‫نلتقيكم كل ثلاثاء بين المغرب والعشاء‬
    ‫ على ⁧‫#قناة_المجد
    وضيف حلقتنا سعادة المحامي:
    د.عبدالله الفايز | @alfayez11
    شبكة المجد | القنوات الآمنة للأسرة
    نسعد بخدمتكم
    0112257777
    / almajdsupport
    للاشتراك في شبكة المجد على اليوتيوب
    / @almajdchannels
    تابعونا عبر حساباتنا الرسمية
    تويتر | / almajdchannels
    انستقرام | ...
    /
    سنابشات | / almajdchannels
    واتس آب | goo.gl/OSxR3K
    #اشتراك_بالقناة #لايك_للمقطع
    #فعل_الجرس

ความคิดเห็น • 7

  • @عبدالرحمنناصر-ي9س
    @عبدالرحمنناصر-ي9س 3 ปีที่แล้ว +4

    بكرا اول يوم لي ك محامي متدرب الله يجزاك خير على النصيحه

    • @rmo3521
      @rmo3521 2 ปีที่แล้ว

      ياليت تفيدني عبدالرحمن ايش الاسئلة اللي انسألت عنه بالمقابله وايش طبيعه العمل اللي نسويه بمكاتب المحاماه جدا متوترهً والله

    • @user-zj7ry5yi1d
      @user-zj7ry5yi1d ปีที่แล้ว

      @@rmo3521 بشري اش صار معك 😂

  • @user-ov3ju1gj7u
    @user-ov3ju1gj7u 2 ปีที่แล้ว

    اي نعم كلامه صحيح ماشاءالله
    الجامعه ماهي كل شي العملي اهم من النظري

  • @عبدالرحمنناصر-ي9س
    @عبدالرحمنناصر-ي9س 3 ปีที่แล้ว

    على حسب

  • @alisad4092
    @alisad4092 3 ปีที่แล้ว

    كم تنصح اقبل اقل راتب اخوي عبدالرحمن

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 ปีที่แล้ว

    حضانة الطفل ورضاعته
    عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت يا رسول الله: إن ابني كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينزعه مني فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم.
    أولا: هذا الحديث عن رضاعة المرأة الشاكية لطفلها وليس عن الحضانة فهي تتكلم عن الرضاعة وليس الحضانة وزوج هذه المرأة هو صحابي مسلم ولم يفعل شيئا يخالف الشرع أو رسول الله،فهذا ماعليه المسلمون في زمن رسول الله أن حضانة الطفل للأب بعد الطلاق وماأقدم عليه هذا الصحابي عمل شرعي من أخذه لإبنه بعد ولادته،ولكن المرأة جاءت تشتكي لرسول الله أنها أولى برضاعة طفلها من غيرها لذلك أمر رسول الله بإعادة الطفل لها لترضعه بشرط أن لاتتزوج خلال فترة إرضاعها للطفل(حولين كاملين) ولايدل هذا الحديث على الحضانة وإنما الرضاعة.
    ثانيا: مايأكد الحديث السابق وأنه خاص بالرضاعة وليس بالحضانة هو قوله تعالى في سورة الطلاق: "فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6)".
    هذه الآية صريحة في أنه لو حدث خلاف بين الأب والأم في إرضاع الطفل كأن طلبت أم الطفل أجرة على الرضاع لم يرض بها أب الطفل ولم يتوصلوا إلى حل وسط فالآية الكريمة تعطي الحق للأب أن يبحث عن امرأة أخرى ترضع الطفل وتعتني به وتربيه مدة السنتين ولا دخل للأم بذلك لأنها تنازلت عن رضاعته والأب هو الحاضن الشرعي للطفل.فما دور الأم بعد أن رفضت إرضاع الطفل؟ هل ستزعمون أنها الحاضن للطفل؟أم أنها المدير العام؟أم المشرف؟أم المراقب على حضانة الطفل؟
    أليس في هذا دليل شرعي على دحض الفتاوى الباطلة لمن يزعم أن حضانة الطفل للأم.
    لكن من يدّعي العلم من المشايخ وغيرهم ضلوا الطريق وأفتوا بما لايعلمون وبدون دليل شرعي ونسبوا أقوالهم إلى أئمة المذاهب وتلامذتهم وبنوا عليها فتاوى أخرى باطلة مثل النفقة وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة ومدة الحضانة وغيرها من الفتاوى الباطلة وبدون أدلة شرعية وصارت هذه الفتاوى الباطلة عُرْفا لدى الناس يتناقلونه جيلا بعد جيل دون أن يتحقق أحد من صحة هذه الفتاوى وأدلتها الشرعية من القرآن الكريم أو السنّة النبوية.
    هذا الكلام لن يعجب من يزعمون أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وخاصة النساء ولن يعجب من درسوا الأحكام الباطلة وتأثروا بأساتذتهم الذين تأثروا أيضا بأسلافهم وهكذا ثم إنه لن يعجب من يسمون أنفسهم حقوقيون وقانونيون ممن درس القانون الوضعي بعض السنوات في معاهد أو كليات وأوهموهم أنها قوانين شرعية وكذلك لن يعجب هذا الكلام قضاة الجور في المحاكم الوضعية ولا المرتزقة من المحامين،لذلك من يريد أن يناقش أو يجادل منهم فعليه بإثبات كلامه بالدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية وليس بالقانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل المطبق في المحاكم الوضعية في العالم أو ليصمت ولايروج للباطل فيكتسب من ورائه الإثم والذنوب...