المشاكل بين الشركاء وطرق حلها

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ก.ย. 2024
  • يقول الخبير الإستراتيجي لرجال الأعمال بورديب سانغا المساهم في شبكة "القيادة لريادة الأعمال" في مقال بموقع "إنتربرينير" (Entrepreneur) الأميركي إن من السهل العثور على شريك تجاري، لكن العثور على الشريك التجاري المناسب أمر صعب.
    ويضيف سانغا أنه لا يوجد أحد يدخل عملا بنية الفشل، لكن لسوء الحظ يحدث ذلك في كثير من الأحيان.
    فقد تنشأ شراكة العمل عندما يأتي صديقان بفكرة، أو حتى عندما يعمل زوجان معا، وبغض النظر عن الظرف الذي تنشأ فيه الشراكة، فإن هناك اختلافات بين الناس بالفطرة، ومن الممكن التغاضي عن هذه الاختلافات بسهولة إذا تم بذل الوقت والعناية الواجبة لتحديدها ومعالجتها مسبقا، ولكي يكون العمل ناجحا على المدى الطويل، فإنه يتطلب المواءمة بين الطرفين والإدارة المستقرة.
    وفيما يلي العوامل الأكثر شيوعا التي تؤدي إلى فشل الشراكات التجارية.
    اختلاف مراحل الحياة
    معرفة مرحلة الحياة بالنسبة لك ولشريكك أمر مهم؛ على سبيل المثال، إذا لم يكن لديك أطفال وكان لشريكك في العمل طفلان صغيران، فإن مرحلتي حياتكما تختلفان بشكل كبير، هذا لا يعني أنه لا يمكن لأي منكما تقديم قيمة للنشاط التجاري، لكن هذا يعني فقط أنه ستكون لكل منكما أولويات مختلفة في الحياة، ولا يمكنك أن تتوقع من والد لطفلين أن يترك كل شيء ليصلح شيئا ما. وعلى الجانب الآخر، لا يجب أن تتوقع ممن لديه أطفال أن تكون لديه الطاقة لجذب الأشخاص طوال الليل للعمل، إن مجرد معرفة تأثير مراحل الحياة المختلفة والاعتراف بها يمكن أن يجعلك على دراية بالتحديات المحتملة.
    قلة التعطش
    الدافع والقيادة عنصران مهمان لأي عمل تجاري، فهل أنت وشريكك متعطشان لإنجاح العمل؟ والأهم من ذلك هل تتطابق مستويات التعطش؟ إذا كنت متعطشا للغاية ولم يكن شريكك كذلك، فقد ينتهي بك الأمر إلى إثارة الاستياء تجاهه والعكس صحيح، وسوف تختلف مستويات التعطش بمرور الوقت، ونادرا ما تتطابق تماما في كل لحظة، ولكن من المهم أن تكون متطابقة نسبيا على المدى الطويل، ولا بد أن يؤدي عدم التوافق طويل الأمد في مستويات التعطش بين شخصين إلى الإحباط والفشل في النهاية.

ความคิดเห็น • 1