صدقني لو انك تصنع المزيد من المقاطع سوف تصبح من اعظم القنوات الموجودة بساحة اللادينيين و المفكرين بشكل فلسفي و علمي اتمنى لك حياة طويلة مليئة بالجسد الصحي و الاوقات السعيدة 🩶🤍
فيما يخص اننا لايمكن ان نلوم الرسول لانه تزوج عائشة في عمر الست سنين في وقته لآن العلم لم يكتشف بعد وقتها بآن الامر غير اخلاقي للطفل فهذا كلام غير منطقي لأن المفروض ان الرسول يقوم بكل أعماله بوحي إلهي من الخالق الذي يعلم الماضي والحاضر والمستقبل والمفروض ان تكون افعال الرسول اخلاقية في زمنه وفي المستقبل ايضا لانه ليس بشرا عاديا وبهذا فزواج الرسول بطفلة يضرب ايضا صحة صدق ادعائه لانه كيف لله الخالق انه لم يقل لرسوله بأن زواجه من عائشة هو امر غير اخلاقي وفيه ضرر للطفلة بما انه إله ويعلم مسبقا بان زواج الاطفال سوف يصبح غير اخلاقي مستقبلًا هدا إن صح أصلا أنه كان امرا عاديا في وقته
اصلا ما تزوجها و هي عندها ست سنين ههه هل ممكن شخص قال فيه الله انك لعلى خلق عظيم راح يتزوج طفل لم يبلغ ؟؟؟ ليش انت متشبت بكتب كتبها انسان و نسيت قرآن جاء وحيا من عند الله و ينفي ما قالته بعض الاحاديث. انت كون ذكي وراح تفهم الدين من دون ما تسمع شيوخ الدينار
@@christinafalla5762عائشة هي من قالت ذلك بنفسها والإسلام يؤخذ كاملا كتاب وسنة لأنهم يكملون بعضهم فلايمكن لك فهم القران دون العودة للسنة وفي الاسلام من لايأخذ بالأحاديث النبوية ولايعترف بصحتها فهو خارج من الملة وبالإضافة لكل هذا فأصلا القران بنفسه قام بجمعه بشر ايضا وأوصلوه لنا مثلهم مثل من كتبوا الاحاديث
دعني اطرح عليك سؤالا بسيطا يكشف حقيقة موقفك إذا كنت تؤمن أن الأخلاق نسبية، وأن كل شيء مبني على الرغبات والاتفاقات الاجتماعية فقط فما الذي يمنعني من القول إنني أستطيع ممارسة الجنس مع أمك والاستمتاع بها من كل فتحاتها، إذا أعجبها الأمر؟ إذا كنت تؤمن أن الأخلاق نسبية، فلا يمكنك الاعتراض، لأنني حينها أمارس حريتي، وهي كذلك. ولكن دعني أخمن، ربما تشعر بالغضب الآن أو تجد هذا الكلام غير مقبول. السؤال هو : لماذا؟ إذا كنت ترى أن الأخلاق مسألة أذواق وآراء، فما الذي يجعل هذا المثال "خاطئا" بالنسبة لك؟ على أي أساس تعترض ؟ إذا قلت إن الأمر مرفوض، فأنت بذلك تناقض فكرتك بأن الأخلاق نسبية. وإذا قلت إنه لا مشكلة في ذلك، فأنت تفقد كل قيمة لأي علاقة إنسانية، لأن أقرب الناس إليك يصبحون مجرد "أشياء" تستهلك بلا حدود. والأدهى أنك ربما ستقول إن رفضك قائم على "الاحترام" أو "الكرامة". ولكن من أين تأتي هذه القيم إذا كنت ترى أن الإنسان مجرد مادة بلا قيمة مطلقة؟ لماذا يجب أن نحترمك أو نحترم أمك إذا كنا مجرد منتجات للتطور العشوائي؟ الأمر بسيط:إذا كانت الأخلاق نسبية، فلا يمكنك الاعتراض على المثال الذي ذكرته. 1. إذا اعترضت، فأنت تقر ضمنيا بأن هناك قيمًا أخلاقية مطلقة لا تتغير. 2. وهنا السؤال الكبير من أين جاءت هذه القيم المطلقة؟ إذا لم يكن هناك خالق أعلى يحدد الخير والشر، فمن أين تأتي هذه المعايير التي تجعلك تغضب أو تعترض ؟ في النهاية، يبدو لي أنك وقعت في تناقض واضح. إلحادك يدعي أن كل شيء نسبي، ولكنك في أعماقك تعلم أن هناك أفعالا لا يمكن قبولها تحت أي ظرف حتى لو ادعيت العكس. ربما حان الوقت لتعيد التفكير في موقفك، لأن الأخلاق المطلقة ليست مجرد فكرة دينية، بل حقيقة ضرورية لحماية إنسانيتك قبل إنسانية غيرك.
كلامك مقنع صراحتا ولاكن المسلمين عادتا ما يسئلوننا عن المعيار الذي نقيس به الخطئ من الصواب وانا قد فهمت من كلامك ان المعيار عندك هو الضرر والمنفعة فانت خطئت قطع يد السارق وزواج الصغيرة استنادا الى الاضرار الناجمة عن هاذا وهنا سيسألك المسلم عن كيفية تحديد الضار من النافع ، فسيكون الجواب حسب رايي هو التربة والعلم وايضا من تساؤلات المسلمين انهم يقولون بان العقول تختلف وبا التالي سنختلف في تحديد الضار من النافع وبا التالي الضرر والمنفعة لن تصلح كمعيار والجواب على هاذا حسب رايي هو : اولا انهاذا المعيار موجود في الاسلام عندكم، لانه يوجد حديث يقول: ( لا ضرر ولا ضرار )اي لا تضرو انفسكم ولا غيركم وهو نفس معيارنا ، فان كان هاذا المعيار مطاطي ويُختلف عليه فاذا الاهكم اعطاكم معيار مطاطي يُختلف عليه ؟ وهاذا قدح في دينكم ثانيا نحن نعتمد على امور كثيرة في تحديد الضار من النافع منها التجربة والعلم ومنها وضعنا قاعدة عامل غيرك كما يريد هو ان يُعامل ،ووضعنا ايضا ميثاق حقوق الانسان ونحن نتفق في تصنيف اغلب الامور المضرة من النافعة مثلا ان قتل البريئ سيئ وان السبي وزواج الصغيرة و...... اما انتم كمسلمين فانتم با صفة عامة مختلفين حولها وحتى في التعاملات مع الغير تختلفون حول ماهو اخلاقي وما هو غير اخلاقي مثلا هل يقتل مسلم با كافر ام لا وهل يجوز لكم غزو الاخرين المختلفين عنكم ام لا ،وسبي نسائهم و... فانتم تختلفون خول كل الاخلاقيات تقريبا حتى في ما يتعلق با دماء واعراض الناس رغم ان مرجعكم واحد ....اما نحن فمعيارنا واضح وهو الضرر والمنفعة فكل ما يضر سيئ وكل ما ينفع جيد
ما تطرحه من افتراضات يبدو للوهلة الأولى منطقيًا، لكنه مليء بالتناقضات والمغالطات التي تظهر ضعف الأساس الذي تبني عليه حجتك. دعنا نبدأ بتفكيك طرحك والرد عليه بشكل شامل. أولًا، تقول إن معيارك للتمييز بين الصواب والخطأ هو الضرر والمنفعة، وتعتمد في ذلك على "التجربة والعلم". لكن هل تدرك أن تعريف الضرر والمنفعة نفسه مسألة نسبية تختلف من شخص إلى آخر ومن ثقافة إلى أخرى؟ ما تعتبره أنت نافعًا قد يعتبره غيرك ضارًا، والعكس صحيح. مثال بسيط: قد ترى مجموعة أن شرب الخمر نافعة لأنها تمنحهم المتعة، بينما ترى أخرى أنها ضارة لأنها تؤدي إلى الإدمان والدمار الاجتماعي. إذن، معيارك ليس ثابتًا، بل خاضع للأهواء الفردية والجماعية، مما يجعله هشًا وغير صالح كمرجع أخلاقي عام. ثانيًا، تستشهد بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضرار"، لتقول إن الإسلام يعتمد نفس معيارك. لكنك أخطأت في الفهم. الإسلام يحدد "الضرر" و"المنفعة" بناءً على ضوابط شرعية واضحة مصدرها الوحي، لا الأهواء البشرية. فالضرر في الإسلام ليس مجرد إحساس شخصي أو تجربة محدودة، بل يرتبط بمصلحة الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة. بمعنى آخر، الإسلام يحدد الضرر بناءً على معرفة شاملة لا تقتصر على المنظور المادي المباشر. ثالثًا، تقول إن معيار الضرر والمنفعة في الإسلام "مطاطي" ويختلف عليه المسلمون. لكن هذا ادعاء غير صحيح. الاختلافات بين المسلمين في بعض الأمور الأخلاقية والتشريعية ليست دليلًا على فشل المنظومة، بل دليل على مرونة الإسلام وقدرته على التعامل مع تغير الظروف والأزمان. أما الأسس الأخلاقية الكبرى، مثل تحريم القتل بغير حق، وأهمية العدل، وحرمة الزنا، فهي ثابتة ولا يختلف عليها المسلمون. الاختلافات التي تشير إليها غالبًا ما تتعلق بتفاصيل تطبيقية وليست بجوهر الأخلاق. رابعًا، تقول إن معياركم "الضرر والمنفعة" واضح ومحدد، وتستشهد بميثاق حقوق الإنسان وقاعدة "عامل غيرك كما يريد هو أن يُعامل". لكن هل تدرك أن هذه المبادئ أيضًا نسبية وتتناقض في التطبيق؟ ميثاق حقوق الإنسان نفسه مبني على اتفاقات بشرية متغيرة، وقد خالفته نفس الدول التي صاغته عندما رأته غير مناسب لمصالحها (الحروب، الاستعمار، الاعتداء على حقوق الشعوب). أما قاعدة "عامل غيرك كما يريد أن يُعامل"، فهي أيضًا مليئة بالتناقضات. ماذا لو أراد شخص أن يُعامل بطريقة غير أخلاقية؟ أو إذا تعارضت رغبات شخصين في نفس الموقف؟ خامسًا، ادعاؤك أن المسلمين مختلفون حول الأخلاقيات العامة (مثل قتل الكافر، أو غزو الآخرين) يكشف عن سوء فهمك للإسلام أو سوء نية في الطرح. الإسلام ينص بوضوح على حرمة الدماء بغير حق، سواء كان دم المسلم أو غير المسلم. والجهاد في الإسلام ليس "غزوًا" بلا ضوابط، بل هو دفاع عن النفس أو وسيلة لنشر العدالة عندما تستحيل الطرق السلمية. أما "السبي" وزواج الصغيرة، فهي أمور تاريخية كانت جزءًا من سياقها الاجتماعي، لكن الإسلام ضبطها بمعايير تراعي العدالة والرحمة مقارنة بالممارسات الوحشية السائدة في ذلك الوقت. في النهاية، ما تطرحه من حجج ليس سوى مغالطات سطحية تفتقر إلى العمق. معيار "الضرر والمنفعة" الذي تدعي أنه واضح، ليس واضحًا ولا ثابتًا، بل متغير ونسبي. بينما الإسلام يقدم منظومة أخلاقية شاملة متجذرة في قيم ثابتة تخدم الإنسان والمجتمع، وتستند إلى علم إلهي كامل لا تحده قيود البشر وأهواؤهم. عليك أن تعيد التفكير في موقفك، لأن ما تدافع عنه ليس "وضوحًا" بل فوضى أخلاقية مغلفة بشعارات براقة. عوأخيرا، عزيزي المدافع عن معيار "الضرر والمنفعة"، دعنا نتحدث بواقعية بعيدًا عن النظريات البراقة التي لا تُطبّق حتى في عالمك المثالي. أنت تتحدث وكأن الأخلاق في مجتمعاتك تسير على أسس ثابتة، لكن دعنا نُلقِ نظرة على رموز "الأخلاق" لديكم، مثل بي ديدي وقصة جزيرة إبستين. هل كان هؤلاء "الملهمون" يتبعون مبدأ "عامل غيرك كما تريد أن تُعامل" عندما أقاموا حفلات الانحطاط الأخلاقي واستغلوا القاصرات؟ أم أن مفهوم "المنفعة" لديهم اقتصر على ملء جيوبهم وإرضاء شهواتهم على حساب كرامة الآخرين؟ والآن، لننتقل إلى النقطة التي أحب أن أحرجك بها شخصيًا. لنفترض أني قررت تطبيق معيارك السحري، وذهبت إلى والدتك - بحسن نية طبعًا - ووجدت أنها ترى في العلاقة معي منفعة وسعادة، هل ستعتبر ذلك أخلاقيًا؟ أم أنك ستُهرع فجأة إلى رفض هذه الفكرة بغضب، لأنك تعلم في داخلك أن هناك حدودًا أخلاقية غير قابلة للنقاش، حتى لو حاولت التظاهر بالحياد؟ مشكلتك ليست فقط أنك تعتمد معيارًا مطاطيًا وغير عملي، بل أنك تحاول إخفاء هذه الحقيقة وراء قناع من السخرية الفارغة. الإسلام لا يعتمد على أهواء فردية أو شهوات عابرة لتحديد الأخلاق، بل يضع معايير ثابتة تحمي الجميع - من بي ديدي وحتى والدتك. فقبل أن تتحدث عن "الأخلاق المطلقة" التي تدعيها، حاول أن تحل تناقضاتك الداخلية أولًا، لأن سخريتك هي انعكاس لعجزك عن تقديم بديل منطقي.
مستحيل لإله أن يخلقنا بأخلاق متغيرة ويرسل لنا قيم وشرائع مطلقة هذا عبث وهنا تسقط صفة من صفاته اذا أقر المؤمن بها ثانيا اذا لم يعترف المؤمن بذاتية الأخلاق وأنها من العقل يسقط دينه لأنه يعترف أننا لا نستطيع تقييم الدين وهنا تصبح كارثة على اي اساس يريد منا أن نعتنق دينه دون تقييم ؟؟ ثالثا قد يكون السلوك هو النسبي وليس الأخلاق لأن حتى السارق أو القاتل يعترف فيما بعد أنه اخطئ وضميره أصبح يأنبه حتى قبل أن يكتشفه احد وهذا مؤشر قوي جدا لذاتية الأخلاق حتى في زمن النبي محمد وفي قرأنه توجد أية تقول كتب عليكم القتال وهو كره لكم يعني يعترف أن القتال شيء غير جيد والأمثلة تطول وكذلك في قطع يد السارق حتى في زمنهم تم رفضه من قبل الصحابة وهذا يرجع للفطرة السلمية الذاتية وان الأديان هي من تشوه الأخلاق تحياتي ❤
مشكلة المرأة السورية أنها سافرت فجأة لأوروبا وقررت الخوض في التحرر الأوروبي من الخارج فقط ونسيت أن تثقف نفسها أولا وهذا أدى لمشاكل أكبر من وضعها القديم ..نعم أنا مع تحرر المرأة لكن بمنهجية معينة وضمن سياقات زمنية وثقافية مدروسة وليس اللذي حصل معنا نحن السوريين ..والمصيبة الأكبر أنها أصبحت عالقة في منطقة المنتصف فمثلا لوتقدم لها شاب سوري ستتعامل معه بمبادئ المجتمع الذكوري وتقول له حقي الشرعي أن تؤمن لي مهر ضخم وسيارة وبيت وذهب والماس وياقوت وبعد الزواج تقول له نحن متساوون وليس لك سلطة أن تكبتني أو تمنعني من التحرر فلك مثل مالي من حقوق وواجبات ..ولسان حالها يقول مدري عو ..مدري نو ..مدري أبيض مدري أسود 😂
المسلمين عادتا ما يسالوننا قائلين لنا بانكم كملحدين لا تؤمنون با الماورائيات وبا التالي ترو انفسكم كا تركيبة مادية ، والمادة ليس لها اخلاق وبا التالي انتم من اين اتيتم با الاخلاق !؟؟ ساقول رايي هنا واتمنى ان تقرأه يا استاذ وتصحح لي لو انني اخطئت ، ***واسف على الاطالة*** اقول ان المادة هي اواع كثيرة و تراكيب بانواع وخصائص مختلفة ومتنوعة ،فنت عندك المائ هو تركيبة من ذرت اوكسيجين وذرتين هيدروجينوله خصائصه انه مثلا سائل ويطفئ الحريق و.... والمغناطيس مثلا له تركيبته وخصائصه انه مثلا يجذب الحديد وهاكذا .... لهاذا لا يمكنك ان تقيس خائص اي مادة ما على المواد الاخرى . ويوجد نضرية تسمى نضرية الانبثاق فعند ترابط المواد مع بعضهم وتفاعلهم ينبثق عن هاذا مادة جديدة بخصائص جديدة فمثلا ترابط وتفاعل ذرة اوكسجين مع ذرتين هيدروجين ينبثق عنه جزيئ الماء ، فا الاوكسوجين غاز يحترق والهيدروجين غاز يساعد على الاحتراق و ترابطهما معا ينبثق عنه مادة جديدة وهي جزيئ الماء ، وتنبثق خواص جديدة في جزيئ الماء لم تكن موجودة في مكوناته، فا الماء ليس غازا وهو يطفئ الاحتراق عكس خصائص مكوناته الاوكسيجين والهيدروجين ..... والدقيق مع الماء لو مر با درجة حرارة معينة سينتج عن هاذا الخبز ، وهاكذا .... فان رفضت خصائص الماء لانها غير موجودة في مكوناته وقلت انه لا يروي العطش مثلا او انه لا. يطفئ الحريق او انه ليس سائل فانت مجنون بل سيعتبرك العقلاء اكثر من هاذا ، فلا تحكم على خصائص الماء من خلال خصائص مكوناته ،وبا نفس المنطق عليك الا تحكم على الانسان من خلال مكوناته كأن تقول ان الانسان عبارة عن ذرات و الذرات لا تمتلك خاصية الوعي فاذا الانسان يجب ان لا يمتلك خاصية الوعي ايضا ، فهاذا لا يدل الا على جهلك، وتركيبة الانسان تطورت تدريجيا فتعقدت اكثر الى ان اصبحت على ما هي عليه للان ، والان عليك ان تسائلنا استنادا لما نحن عليه وليس استنادا على مكونانتنا فا مكوناتنا هي اجزاء ومن الخطئ ان تقيس الكل على اجزائه ، كمثال الماء انت تتعامل معه حسب خصائصه المنبثقة ، وليس حسب خصائص مكوناته كمثل ان تقول ان الماء عبارة عن ذرات و الذرات لا تروي العطش وليست سائلة ولا تطفئ الحريق اذا فا الماء ايضا لا يفعل ذلك لانه مجرد ذرات ،وهذا المنطق المعوج لا يقول به عاقل اليوم اذا و بما انه يمكن ان تنبثق خواص جديدة في التراكيب المادية بسبب ضروف معينة ، فاذا يمكن ايضا ان التركيبة الاولية للكائنات الحية قد مرت با ضروف ادت الى انبثاق الوعي ، ومنه فان اي ضرر يقع على تلك التركيبة سيضر با الوعي لانه منبثق منها ، وبا التالي وبما انه وعي فسيحاول تجنب الضرر ، ومن هنا بدا يحاول التاقلم ومن هنا بدا الاحساس با الضرر والنفع با المكسب والخسارة وهاذا الذي ادى با التدريج الى ارتقاء الحواس لتسجيل وجود البهجة والالم و الراحة والمعانات، وكلما تطورت التركيبة وتعقدت انبثقت خصائص جديدة لم تكن موجودة في مكوناتها وستكون اكثر تعقيدا مع الوقت وبعد تطور عبر ملايين السنين تطور وعينا وتطورت حواسنا الا ان قمنا نحن با تسمية مجموع الامور التي تضرنا با الشر ومجموع الامور التي تنفعنا سميناها الخير اما عن سؤال ما هو العقل : فهاذا مصطلح اطلقه الناس قديما لانه مثلا الانسان كان يحمل شيئ ثم لا يستطيع أن يحمل شيئ اخر فاستنتج أن لديه شيئ ما يُمكِّنُه من حمل اشيائ ولا يُمَكِّنه من حمل اشيائ أخرى فسماه : القوة وهكذا العقل فالانسان راى انه يستطيع ان يستنتج ويتسائل فاستنتج ان عنده شيئ ما يمكنه من هاذا فسماه العقل والعقل ما هو الى انبثاق من المخ او بعبارة اخرى هو تلك العمليات الفيزيائية التي تجري في المخ، ولذلك عندما تؤثر في المخ فانت تؤثر في العقل عندما تتلف مراكز في المخ فلن يبقى هناك عقل فما نسميه العقل هو نتيجة تلك الترابطات بن الأفكار الموجودة في المخ والتي تأتي عبر الحواس فترابطها يحدث عنه استناتاجات وتساؤلات وهاذا هو العقل اي اننا في البداية كنا مجرد كائنات عضوية أولية هاذه الكائنات لديها حواس تبدي ردات فعل من تأثيرات الضروف والعناصر الخارجية المحيطة بها وتنقل هاذه التأثيرات على شكل إشارات ثم ترسبت لهاذه الحواس مراكز والذي نسميه اليوم مراكز الحواس وهي في المخ يعني ان هذه الإشارات التي تأتي من الحواس ترسَّبَ لها مراكز في مكان سميناه المخ ، ثم الحواس تطورت فتطور معها الجهاز المركزي العصبي ( مراكز الحواس )حتى وصلنا إلى ما نسميه اليوم المخ الذي تطور مع تطور الحواس عبر ملايين السنين وكان هاذا بعد انقراض ملايين الكائنات التي لم تتكيف مع الطبيعة ثم ولان الترابط بين الألوان ينتج لنا اوتوماتيكيا ألوانا جديدة وكما أن الترابط بين مختلف الذرات ينتج منه مواد جديدة وهكذا .....فان تلك الإشارات التي كانت تأتي من الحواس وتصل إلى مراكزها الذي نسميه المخ فكانت تترابط هناك لتنتج ما نسميه افكار جديدة يعني ان ترابط تلك الافكار التي تبقى في ذاكرة الانسان ينتج عنه الاستنتاج بشكل اوتوماتيكي إذن العقل ليس إلا انبثاق ووهو نتيجة لتلك الترابطات التي تحصل في المخ اي ان مختلف الحواس تأتي با مختلف الافكار تترابط فتنتج افكار جديدة فينتج التسائل و الاستنتاجات وغيرها
ملخص الفيديو لكي لا تضيعوا ٢٠ دقيقة من عمركم مثلما فعلت أنا، الأستاذ بيفترض أن العلم هو مصدر الأخلاق و هو الحكم الأوحد إذا كانت هذه الأخلاق جيدة أم لا، العلم الذي لا يستطيع حتى خلق خلية حية واحدة على الرغم من وجود المعامل، و الإمكانيات الجبارة، و التقانة المذهلة. العلم الذي لا يستطيع حتى إكتشاف و تفسير ١٪ من إمكانيات العقل البشري بشهادة العلماء أنفسهم😅. العلم الذي لا يستطيع تفسير وجودنا على الكوكب و لا يستطيع حتى تفسير وجود الكوكب الذي نحن عليه، و كيف أنه إذا اختل ثابت واحد من ثوابت الكون لما كنا هنا بالأساس. الناس في الغرب يدخلون في دين الله أفواجاً، و لا يزال العلمانيين العرب المضحكين يناقشون حججاً عفا عليها الزمن 😂
شكر على المخلص ولكنه ليس كاملا صديقي من قال لك ان العلم لايمكنه ان يخلق خليه حيه؟ th-cam.com/video/Lsr-pjGZzLk/w-d-xo.html ثانيا كل ماتراه اليوم حولك من انجازات هي من انتاج العقل الملحد الذي تخلى عن الأديان ومع انني لست ملحد ولاكن لا انكر فضل عزل الدين عن العقل على البشرية جمعاء ولا ادري صراحه من اين اتيت بفكر ان الغرب يدخلون في دين الله افواجا صديقي راجع معلوماتك وانظر من حولك جيدا عندما يحاول التيار الأسلامي الصعود يصعد معه بقوه اكبر التيار اليميني والذين هم بطبيعه الحال اصحاب الأرض والنتيجه واضحه في هذا الأمر وستراها تطبق على ارض الواقع اما عن سبب وجودنا فيوجد مئات التفسيرات ومنها التي تكلمت انا بها سابقا كل المحبه صديقي
@@THEHOHB تأتي بفيديو ليثبت وجهة نظرك فيتصادف أن تثبت وجهة نظر الطرف الآخر 😅 يا سيدي الفاضل هل تعرف معنى synthetic ? الفيديو يتحدث عن استنساخ الخلية و زرع DNA بصفات معينة بها و ليس خلق حلية حية من الصفر 🤣 أصلاً إذا كان علمك لا يستطيع تفسير معظم ما هو موجود و ملموس و محسوس، فكيف سيفسر الروح الني هي من أمر الله عز وجل ؟ هذا أولاً. ثانياً: من الذي أسس للإختراعات التي تقول بأن الملاحدة و اللادينيين هم الذين اخترعوها ؟؟ إذا كنت لا تعلم فإن نهاية العصور المظلمة في أوروبا كانت في نفس سنة فتح القسطنطينية و دخول الإسلام لأوروبا. و لا يخفى على عالم ولا مؤرخ دور العلماء المسلمين في التأسيس للعلوم بشكلها الحالي. ثالثاً: أعتقد أنك أنت من عليك مراجعة معلوماتك أو عليك بقراءة بعض الإحصاءات البسيطة، فعلماء الإحصاء يتنبأون بأن الإسلام سيكون الدين المسيطر في عام ٢١٠٠ أو ربما أقل. هذه للأسف معضلة العلماني العربي، قشور معرفية و علمية و منطقية، و يعتقد بأنه وصل للكمال 😀
@@THEHOHB أيضاً إن كنت لا تعرف، و أنا متأكد أنك لا تعرف، لم يسفك الدماء و لم يفسد في الأرض بشر قط مثلما فعل العلمانيون و الملاحدة، و إليك بعض الأمثلة: ماو تسي تونج الصيني، و بول بوت الكمبودي، و هتلر الألماني النازي و و و و القائمة طووووويلة للغاية 😅 فأين أخلاق هؤلاء ؟؟ و كيف لم يمنعهم العلم من سفك كل هذه الدماء ؟؟ في انتظار جوابك.
@@sherifkhaled6335 صديقي الا تظن انك تبالغ قليلا؟ اولا انا لست هنا لأثبت وجهة نظر! من قال لك ذلك؟ انا اطرح فكره او وجهة نظر او فرضيه ولا اهتم صراحه لاثباتها واترك الخيار للمستمع ان يتفكر، والفديو لا يتكلم عن استنساخ الخليه او انني نسخت الرابط الخطأ لأنني اعمل حاليا، واخيرا صديقي العلم يتطور ونحن مازلنا نسأل هل نتدخل الحمام باليمنى او اليسرى؟ هل الشيعه ام السنه هم عل الطريق الصحيح؟ هل الارثوذكس او الكثاثوليك؟ صديقي انا هنا لاقول انه ليس لنا وجود في هذه النهضه العقليه والتكنولوجية، نحن فقط نبنبع على بعضنا على اتفه الامور. ورجاء شاهد فديو فشه خلق لماذا نسفه من قدرة عقولنا على التفكير.
@@sherifkhaled6335 صديقي نعم انا اعلم بما ذكرته ولاكن هذه مغالطه وانت كذلك! اذا كنت شخص سيء فليس هذا ترخيص لك بأن تكون انت سيء ايضا، ولا ادري ان كنت قرأت تاريخ الاسلام او المسيح من تقطيع الرؤوس والتنكيل بها وماشابه، اذا كان تاريخ البشريه اسود ومليء بالدم فلا يجب أن نكون نحن كذلك!
تستحق مليون مشترك..استمر
تحليل عقلاني ونقد في محله
صدقني لو انك تصنع المزيد من المقاطع سوف تصبح من اعظم القنوات الموجودة بساحة اللادينيين و المفكرين بشكل فلسفي و علمي اتمنى لك حياة طويلة مليئة بالجسد الصحي و الاوقات السعيدة 🩶🤍
شكرا جزيلا على الكلمات الطيبه، وسأحاول صنع المزيد من المقاطع قريبا، كل المحبه والشكر لك صديقي. 🌹
@@THEHOHB 🤍🤍🤍
كتير عجبني أسلوبك شرحك الإضائة الصوت لغة الجسد الكلام انت رائع استمر مع كل الحب وتستحق انت رائع 👏👏👏👏👏
هذا الموضوع رائع و مطروح و لا شيء يأتي من عند الخ الق إن كان موجوداً و أنا أشجعك على طرح مواضيع مماثلة
❤
إستمر يا صديقي في توضيح المفاهيم ،وتحية لكل شخص متحرر مناضل ❤
❤❤❤
فديو هايل استمر
شكرا 🌹❤️
قبل ما اتفرج … لايك يا متألق ✨
انت تستحق كل الخير
تحياتي لك❤
شكرا كتير لوجودك صديقي 🌹🌹🌹
استمررررر❤
❤
حتى لو زواجه من طفلة اخلاقيا نسبي في ذاك الزمن، مش الدين جا لكل الأوقات والازمان؟
فيما يخص اننا لايمكن ان نلوم الرسول لانه تزوج عائشة في عمر الست سنين في وقته لآن العلم لم يكتشف بعد وقتها بآن الامر غير اخلاقي للطفل فهذا كلام غير منطقي لأن المفروض ان الرسول يقوم بكل أعماله بوحي إلهي من الخالق الذي يعلم الماضي والحاضر والمستقبل والمفروض ان تكون افعال الرسول اخلاقية في زمنه وفي المستقبل ايضا لانه ليس بشرا عاديا وبهذا فزواج الرسول بطفلة يضرب ايضا صحة صدق ادعائه لانه كيف لله الخالق انه لم يقل لرسوله بأن زواجه من عائشة هو امر غير اخلاقي وفيه ضرر للطفلة بما انه إله ويعلم مسبقا بان زواج الاطفال سوف يصبح غير اخلاقي مستقبلًا هدا إن صح أصلا أنه كان امرا عاديا في وقته
اصلا ما تزوجها و هي عندها ست سنين ههه هل ممكن شخص قال فيه الله انك لعلى خلق عظيم راح يتزوج طفل لم يبلغ ؟؟؟ ليش انت متشبت بكتب كتبها انسان و نسيت قرآن جاء وحيا من عند الله و ينفي ما قالته بعض الاحاديث. انت كون ذكي وراح تفهم الدين من دون ما تسمع شيوخ الدينار
@@christinafalla5762عائشة هي من قالت ذلك بنفسها والإسلام يؤخذ كاملا كتاب وسنة لأنهم يكملون بعضهم فلايمكن لك فهم القران دون العودة للسنة وفي الاسلام من لايأخذ بالأحاديث النبوية ولايعترف بصحتها فهو خارج من الملة وبالإضافة لكل هذا فأصلا القران بنفسه قام بجمعه بشر ايضا وأوصلوه لنا مثلهم مثل من كتبوا الاحاديث
دعني اطرح عليك سؤالا بسيطا يكشف حقيقة موقفك إذا كنت تؤمن أن الأخلاق نسبية، وأن كل شيء مبني على الرغبات والاتفاقات الاجتماعية فقط فما الذي يمنعني من القول إنني أستطيع ممارسة الجنس مع أمك والاستمتاع بها من كل فتحاتها، إذا أعجبها الأمر؟ إذا كنت تؤمن أن الأخلاق نسبية، فلا يمكنك الاعتراض، لأنني حينها أمارس حريتي، وهي كذلك.
ولكن دعني أخمن، ربما تشعر بالغضب الآن أو تجد هذا الكلام غير مقبول. السؤال هو : لماذا؟ إذا كنت ترى أن الأخلاق مسألة أذواق وآراء، فما الذي يجعل هذا المثال "خاطئا" بالنسبة لك؟ على أي أساس تعترض ؟
إذا قلت إن الأمر مرفوض، فأنت بذلك تناقض فكرتك بأن الأخلاق نسبية.
وإذا قلت إنه لا مشكلة في ذلك، فأنت تفقد كل قيمة لأي علاقة إنسانية، لأن أقرب الناس إليك يصبحون مجرد "أشياء" تستهلك بلا حدود.
والأدهى أنك ربما ستقول إن رفضك قائم على "الاحترام" أو "الكرامة". ولكن من أين تأتي هذه القيم إذا كنت ترى أن الإنسان مجرد مادة بلا قيمة مطلقة؟ لماذا يجب أن نحترمك أو نحترم أمك إذا كنا مجرد منتجات للتطور العشوائي؟
الأمر بسيط:إذا كانت الأخلاق نسبية، فلا يمكنك الاعتراض على المثال الذي ذكرته.
1.
إذا اعترضت، فأنت تقر ضمنيا بأن هناك قيمًا أخلاقية مطلقة لا تتغير.
2.
وهنا السؤال الكبير من أين جاءت هذه القيم المطلقة؟
إذا لم يكن هناك خالق أعلى يحدد الخير والشر، فمن أين تأتي هذه المعايير التي تجعلك تغضب أو تعترض ؟
في النهاية، يبدو لي أنك وقعت في تناقض واضح. إلحادك يدعي أن كل شيء نسبي، ولكنك في أعماقك تعلم أن هناك أفعالا لا يمكن قبولها تحت أي ظرف حتى لو ادعيت العكس. ربما حان الوقت لتعيد التفكير في موقفك، لأن الأخلاق المطلقة ليست مجرد فكرة دينية، بل حقيقة ضرورية لحماية إنسانيتك قبل إنسانية غيرك.
كلامك مقنع صراحتا
ولاكن المسلمين عادتا ما يسئلوننا عن المعيار الذي نقيس به الخطئ من الصواب
وانا قد فهمت من كلامك ان المعيار عندك هو الضرر والمنفعة فانت خطئت قطع يد السارق وزواج الصغيرة استنادا الى الاضرار الناجمة عن هاذا
وهنا سيسألك المسلم عن كيفية تحديد الضار من النافع ، فسيكون الجواب حسب رايي هو التربة والعلم
وايضا من تساؤلات المسلمين انهم يقولون بان العقول تختلف وبا التالي سنختلف في تحديد الضار من النافع وبا التالي الضرر والمنفعة لن تصلح كمعيار
والجواب على هاذا حسب رايي هو :
اولا انهاذا المعيار موجود في الاسلام عندكم، لانه يوجد حديث يقول: ( لا ضرر ولا ضرار )اي لا تضرو انفسكم ولا غيركم وهو نفس معيارنا ،
فان كان هاذا المعيار مطاطي ويُختلف عليه فاذا الاهكم اعطاكم معيار مطاطي يُختلف عليه ؟ وهاذا قدح في دينكم
ثانيا نحن نعتمد على امور كثيرة في تحديد الضار من النافع منها التجربة والعلم ومنها وضعنا قاعدة عامل غيرك كما يريد هو ان يُعامل ،ووضعنا ايضا ميثاق حقوق الانسان ونحن نتفق في تصنيف اغلب الامور المضرة من النافعة مثلا ان قتل البريئ سيئ وان السبي وزواج الصغيرة و......
اما انتم كمسلمين فانتم با صفة عامة مختلفين حولها وحتى في التعاملات مع الغير تختلفون حول ماهو اخلاقي وما هو غير اخلاقي مثلا هل يقتل مسلم با كافر ام لا وهل يجوز لكم غزو الاخرين المختلفين عنكم ام لا ،وسبي نسائهم و... فانتم تختلفون خول كل الاخلاقيات تقريبا حتى في ما يتعلق با دماء واعراض الناس رغم ان مرجعكم واحد ....اما نحن فمعيارنا واضح وهو الضرر والمنفعة فكل ما يضر سيئ وكل ما ينفع جيد
الضرر والمنفعه كان لازم اذكرها بالفديو وانا اشكرك بصدق على التعليق المليئ بالمعلومات القيمه، شكرا جزيلا لمرورك وللمعلومات. كل المحبه لك 🌹
ما تطرحه من افتراضات يبدو للوهلة الأولى منطقيًا، لكنه مليء بالتناقضات والمغالطات التي تظهر ضعف الأساس الذي تبني عليه حجتك. دعنا نبدأ بتفكيك طرحك والرد عليه بشكل شامل.
أولًا، تقول إن معيارك للتمييز بين الصواب والخطأ هو الضرر والمنفعة، وتعتمد في ذلك على "التجربة والعلم". لكن هل تدرك أن تعريف الضرر والمنفعة نفسه مسألة نسبية تختلف من شخص إلى آخر ومن ثقافة إلى أخرى؟ ما تعتبره أنت نافعًا قد يعتبره غيرك ضارًا، والعكس صحيح. مثال بسيط: قد ترى مجموعة أن شرب الخمر نافعة لأنها تمنحهم المتعة، بينما ترى أخرى أنها ضارة لأنها تؤدي إلى الإدمان والدمار الاجتماعي. إذن، معيارك ليس ثابتًا، بل خاضع للأهواء الفردية والجماعية، مما يجعله هشًا وغير صالح كمرجع أخلاقي عام.
ثانيًا، تستشهد بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضرار"، لتقول إن الإسلام يعتمد نفس معيارك. لكنك أخطأت في الفهم. الإسلام يحدد "الضرر" و"المنفعة" بناءً على ضوابط شرعية واضحة مصدرها الوحي، لا الأهواء البشرية. فالضرر في الإسلام ليس مجرد إحساس شخصي أو تجربة محدودة، بل يرتبط بمصلحة الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة. بمعنى آخر، الإسلام يحدد الضرر بناءً على معرفة شاملة لا تقتصر على المنظور المادي المباشر.
ثالثًا، تقول إن معيار الضرر والمنفعة في الإسلام "مطاطي" ويختلف عليه المسلمون. لكن هذا ادعاء غير صحيح. الاختلافات بين المسلمين في بعض الأمور الأخلاقية والتشريعية ليست دليلًا على فشل المنظومة، بل دليل على مرونة الإسلام وقدرته على التعامل مع تغير الظروف والأزمان. أما الأسس الأخلاقية الكبرى، مثل تحريم القتل بغير حق، وأهمية العدل، وحرمة الزنا، فهي ثابتة ولا يختلف عليها المسلمون. الاختلافات التي تشير إليها غالبًا ما تتعلق بتفاصيل تطبيقية وليست بجوهر الأخلاق.
رابعًا، تقول إن معياركم "الضرر والمنفعة" واضح ومحدد، وتستشهد بميثاق حقوق الإنسان وقاعدة "عامل غيرك كما يريد هو أن يُعامل". لكن هل تدرك أن هذه المبادئ أيضًا نسبية وتتناقض في التطبيق؟ ميثاق حقوق الإنسان نفسه مبني على اتفاقات بشرية متغيرة، وقد خالفته نفس الدول التي صاغته عندما رأته غير مناسب لمصالحها (الحروب، الاستعمار، الاعتداء على حقوق الشعوب). أما قاعدة "عامل غيرك كما يريد أن يُعامل"، فهي أيضًا مليئة بالتناقضات. ماذا لو أراد شخص أن يُعامل بطريقة غير أخلاقية؟ أو إذا تعارضت رغبات شخصين في نفس الموقف؟
خامسًا، ادعاؤك أن المسلمين مختلفون حول الأخلاقيات العامة (مثل قتل الكافر، أو غزو الآخرين) يكشف عن سوء فهمك للإسلام أو سوء نية في الطرح. الإسلام ينص بوضوح على حرمة الدماء بغير حق، سواء كان دم المسلم أو غير المسلم. والجهاد في الإسلام ليس "غزوًا" بلا ضوابط، بل هو دفاع عن النفس أو وسيلة لنشر العدالة عندما تستحيل الطرق السلمية. أما "السبي" وزواج الصغيرة، فهي أمور تاريخية كانت جزءًا من سياقها الاجتماعي، لكن الإسلام ضبطها بمعايير تراعي العدالة والرحمة مقارنة بالممارسات الوحشية السائدة في ذلك الوقت.
في النهاية، ما تطرحه من حجج ليس سوى مغالطات سطحية تفتقر إلى العمق. معيار "الضرر والمنفعة" الذي تدعي أنه واضح، ليس واضحًا ولا ثابتًا، بل متغير ونسبي. بينما الإسلام يقدم منظومة أخلاقية شاملة متجذرة في قيم ثابتة تخدم الإنسان والمجتمع، وتستند إلى علم إلهي كامل لا تحده قيود البشر وأهواؤهم. عليك أن تعيد التفكير في موقفك، لأن ما تدافع عنه ليس "وضوحًا" بل فوضى أخلاقية مغلفة بشعارات براقة.
عوأخيرا، عزيزي المدافع عن معيار "الضرر والمنفعة"، دعنا نتحدث بواقعية بعيدًا عن النظريات البراقة التي لا تُطبّق حتى في عالمك المثالي. أنت تتحدث وكأن الأخلاق في مجتمعاتك تسير على أسس ثابتة، لكن دعنا نُلقِ نظرة على رموز "الأخلاق" لديكم، مثل بي ديدي وقصة جزيرة إبستين. هل كان هؤلاء "الملهمون" يتبعون مبدأ "عامل غيرك كما تريد أن تُعامل" عندما أقاموا حفلات الانحطاط الأخلاقي واستغلوا القاصرات؟ أم أن مفهوم "المنفعة" لديهم اقتصر على ملء جيوبهم وإرضاء شهواتهم على حساب كرامة الآخرين؟
والآن، لننتقل إلى النقطة التي أحب أن أحرجك بها شخصيًا. لنفترض أني قررت تطبيق معيارك السحري، وذهبت إلى والدتك - بحسن نية طبعًا - ووجدت أنها ترى في العلاقة معي منفعة وسعادة، هل ستعتبر ذلك أخلاقيًا؟ أم أنك ستُهرع فجأة إلى رفض هذه الفكرة بغضب، لأنك تعلم في داخلك أن هناك حدودًا أخلاقية غير قابلة للنقاش، حتى لو حاولت التظاهر بالحياد؟
مشكلتك ليست فقط أنك تعتمد معيارًا مطاطيًا وغير عملي، بل أنك تحاول إخفاء هذه الحقيقة وراء قناع من السخرية الفارغة. الإسلام لا يعتمد على أهواء فردية أو شهوات عابرة لتحديد الأخلاق، بل يضع معايير ثابتة تحمي الجميع - من بي ديدي وحتى والدتك. فقبل أن تتحدث عن "الأخلاق المطلقة" التي تدعيها، حاول أن تحل تناقضاتك الداخلية أولًا، لأن سخريتك هي انعكاس لعجزك عن تقديم بديل منطقي.
مستحيل لإله أن يخلقنا بأخلاق متغيرة ويرسل لنا قيم وشرائع مطلقة هذا عبث وهنا تسقط صفة من صفاته اذا أقر المؤمن بها
ثانيا اذا لم يعترف المؤمن بذاتية الأخلاق وأنها من العقل يسقط دينه لأنه يعترف أننا لا نستطيع تقييم الدين وهنا تصبح كارثة على اي اساس يريد منا أن نعتنق دينه دون تقييم ؟؟
ثالثا قد يكون السلوك هو النسبي وليس الأخلاق لأن حتى السارق أو القاتل يعترف فيما بعد أنه اخطئ وضميره أصبح يأنبه حتى قبل أن يكتشفه احد وهذا مؤشر قوي جدا لذاتية الأخلاق حتى في زمن النبي محمد وفي قرأنه توجد أية تقول كتب عليكم القتال وهو كره لكم يعني يعترف أن القتال شيء غير جيد والأمثلة تطول وكذلك في قطع يد السارق حتى في زمنهم تم رفضه من قبل الصحابة وهذا يرجع للفطرة السلمية الذاتية وان الأديان هي من تشوه الأخلاق
تحياتي ❤
مشكلة المرأة السورية أنها سافرت فجأة لأوروبا وقررت الخوض في التحرر الأوروبي من الخارج فقط ونسيت أن تثقف نفسها أولا وهذا أدى لمشاكل أكبر من وضعها القديم ..نعم أنا مع تحرر المرأة لكن بمنهجية معينة وضمن سياقات زمنية وثقافية مدروسة وليس اللذي حصل معنا نحن السوريين ..والمصيبة الأكبر أنها أصبحت عالقة في منطقة المنتصف فمثلا لوتقدم لها شاب سوري ستتعامل معه بمبادئ المجتمع الذكوري وتقول له حقي الشرعي أن تؤمن لي مهر ضخم وسيارة وبيت وذهب والماس وياقوت وبعد الزواج تقول له نحن متساوون وليس لك سلطة أن تكبتني أو تمنعني من التحرر فلك مثل مالي من حقوق وواجبات ..ولسان حالها يقول مدري عو ..مدري نو ..مدري أبيض مدري أسود 😂
المسلمين عادتا ما يسالوننا قائلين لنا بانكم كملحدين لا تؤمنون با الماورائيات وبا التالي ترو انفسكم كا تركيبة مادية ، والمادة ليس لها اخلاق وبا التالي انتم من اين اتيتم با الاخلاق !؟؟
ساقول رايي هنا واتمنى ان تقرأه يا استاذ وتصحح لي لو انني اخطئت ، ***واسف على الاطالة***
اقول ان المادة هي اواع كثيرة و تراكيب بانواع وخصائص مختلفة ومتنوعة ،فنت عندك المائ هو تركيبة من ذرت اوكسيجين وذرتين هيدروجينوله خصائصه انه مثلا سائل ويطفئ الحريق و.... والمغناطيس مثلا له تركيبته وخصائصه انه مثلا يجذب الحديد وهاكذا ....
لهاذا لا يمكنك ان تقيس خائص اي مادة ما على المواد الاخرى .
ويوجد نضرية تسمى نضرية الانبثاق فعند ترابط المواد مع بعضهم وتفاعلهم ينبثق عن هاذا مادة جديدة بخصائص جديدة فمثلا ترابط وتفاعل ذرة اوكسجين مع ذرتين هيدروجين ينبثق عنه جزيئ الماء ،
فا الاوكسوجين غاز يحترق والهيدروجين غاز يساعد على الاحتراق و ترابطهما معا ينبثق عنه مادة جديدة وهي جزيئ الماء ، وتنبثق خواص جديدة في جزيئ الماء لم تكن موجودة في مكوناته، فا الماء ليس غازا وهو يطفئ الاحتراق عكس خصائص مكوناته الاوكسيجين والهيدروجين .....
والدقيق مع الماء لو مر با درجة حرارة معينة سينتج عن هاذا الخبز ، وهاكذا ....
فان رفضت خصائص الماء لانها غير موجودة في مكوناته وقلت انه لا يروي العطش مثلا او انه لا. يطفئ الحريق او انه ليس سائل فانت مجنون بل سيعتبرك العقلاء اكثر من هاذا ،
فلا تحكم على خصائص الماء من خلال خصائص مكوناته ،وبا نفس المنطق عليك الا تحكم على الانسان من خلال مكوناته كأن تقول ان الانسان عبارة عن ذرات و الذرات لا تمتلك خاصية الوعي فاذا الانسان يجب ان لا يمتلك خاصية الوعي ايضا ،
فهاذا لا يدل الا على جهلك،
وتركيبة الانسان تطورت تدريجيا فتعقدت اكثر الى ان اصبحت على ما هي عليه للان ، والان عليك ان تسائلنا استنادا لما نحن عليه وليس استنادا على مكونانتنا فا مكوناتنا هي اجزاء ومن الخطئ ان تقيس الكل على اجزائه ، كمثال الماء انت تتعامل معه حسب خصائصه المنبثقة ، وليس حسب خصائص مكوناته
كمثل ان تقول ان الماء عبارة عن ذرات و الذرات لا تروي العطش وليست سائلة ولا تطفئ الحريق اذا فا الماء ايضا لا يفعل ذلك لانه مجرد ذرات ،وهذا المنطق المعوج لا يقول به عاقل اليوم
اذا و بما انه يمكن ان تنبثق خواص جديدة في التراكيب المادية بسبب ضروف معينة ، فاذا يمكن ايضا ان التركيبة الاولية للكائنات الحية قد مرت با ضروف ادت الى انبثاق الوعي ،
ومنه فان اي ضرر يقع على تلك التركيبة سيضر با الوعي لانه منبثق منها ، وبا التالي وبما انه وعي فسيحاول تجنب الضرر ، ومن هنا بدا يحاول التاقلم ومن هنا بدا الاحساس با الضرر والنفع با المكسب والخسارة وهاذا الذي ادى با التدريج الى ارتقاء الحواس لتسجيل وجود البهجة والالم و الراحة والمعانات،
وكلما تطورت التركيبة وتعقدت انبثقت خصائص جديدة لم تكن موجودة في مكوناتها وستكون اكثر تعقيدا مع الوقت وبعد تطور عبر ملايين السنين تطور وعينا وتطورت حواسنا الا ان قمنا نحن با تسمية مجموع الامور التي تضرنا با الشر ومجموع الامور التي تنفعنا سميناها الخير
اما عن سؤال ما هو العقل :
فهاذا مصطلح اطلقه الناس قديما لانه مثلا الانسان كان يحمل شيئ ثم لا يستطيع أن يحمل شيئ اخر فاستنتج أن لديه شيئ ما يُمكِّنُه من حمل اشيائ ولا يُمَكِّنه من حمل اشيائ أخرى فسماه : القوة
وهكذا العقل فالانسان راى انه يستطيع ان يستنتج ويتسائل فاستنتج ان عنده شيئ ما يمكنه من هاذا فسماه العقل
والعقل ما هو الى انبثاق من المخ او بعبارة اخرى هو تلك العمليات الفيزيائية التي تجري في المخ، ولذلك عندما تؤثر في المخ فانت تؤثر في العقل عندما تتلف مراكز في المخ فلن يبقى هناك عقل
فما نسميه العقل هو نتيجة تلك الترابطات بن الأفكار الموجودة في المخ والتي تأتي عبر الحواس فترابطها يحدث عنه استناتاجات وتساؤلات وهاذا هو العقل
اي اننا في البداية كنا مجرد كائنات عضوية أولية هاذه الكائنات لديها حواس تبدي ردات فعل من تأثيرات الضروف والعناصر الخارجية المحيطة بها وتنقل هاذه التأثيرات على شكل إشارات ثم ترسبت لهاذه الحواس مراكز والذي نسميه اليوم مراكز الحواس وهي في المخ
يعني ان هذه الإشارات التي تأتي من الحواس ترسَّبَ لها مراكز في مكان سميناه المخ ، ثم الحواس تطورت فتطور معها الجهاز المركزي العصبي ( مراكز الحواس )حتى وصلنا إلى ما نسميه اليوم المخ الذي تطور مع تطور الحواس عبر ملايين السنين
وكان هاذا بعد انقراض ملايين الكائنات التي لم تتكيف مع الطبيعة
ثم ولان الترابط بين الألوان ينتج لنا اوتوماتيكيا ألوانا جديدة وكما أن الترابط بين مختلف الذرات ينتج منه مواد جديدة وهكذا .....فان تلك الإشارات التي كانت تأتي من الحواس وتصل إلى مراكزها الذي نسميه المخ فكانت تترابط هناك لتنتج ما نسميه افكار جديدة
يعني ان ترابط تلك الافكار التي تبقى في ذاكرة الانسان ينتج عنه الاستنتاج بشكل اوتوماتيكي
إذن العقل ليس إلا انبثاق ووهو نتيجة لتلك الترابطات التي تحصل في المخ
اي ان مختلف الحواس تأتي با مختلف الافكار تترابط فتنتج افكار جديدة فينتج التسائل و الاستنتاجات وغيرها
ملخص الفيديو لكي لا تضيعوا ٢٠ دقيقة من عمركم مثلما فعلت أنا، الأستاذ بيفترض أن العلم هو مصدر الأخلاق و هو الحكم الأوحد إذا كانت هذه الأخلاق جيدة أم لا، العلم الذي لا يستطيع حتى خلق خلية حية واحدة على الرغم من وجود المعامل، و الإمكانيات الجبارة، و التقانة المذهلة.
العلم الذي لا يستطيع حتى إكتشاف و تفسير ١٪ من إمكانيات العقل البشري بشهادة العلماء أنفسهم😅.
العلم الذي لا يستطيع تفسير وجودنا على الكوكب و لا يستطيع حتى تفسير وجود الكوكب الذي نحن عليه، و كيف أنه إذا اختل ثابت واحد من ثوابت الكون لما كنا هنا بالأساس.
الناس في الغرب يدخلون في دين الله أفواجاً، و لا يزال العلمانيين العرب المضحكين يناقشون حججاً عفا عليها الزمن 😂
شكر على المخلص ولكنه ليس كاملا
صديقي من قال لك ان العلم لايمكنه ان يخلق خليه حيه؟
th-cam.com/video/Lsr-pjGZzLk/w-d-xo.html
ثانيا كل ماتراه اليوم حولك من انجازات هي من انتاج العقل الملحد الذي تخلى عن الأديان
ومع انني لست ملحد ولاكن لا انكر فضل عزل الدين عن العقل على البشرية جمعاء
ولا ادري صراحه من اين اتيت بفكر ان الغرب يدخلون في دين الله افواجا صديقي
راجع معلوماتك وانظر من حولك جيدا عندما يحاول التيار الأسلامي الصعود
يصعد معه بقوه اكبر التيار اليميني والذين هم بطبيعه الحال اصحاب الأرض
والنتيجه واضحه في هذا الأمر وستراها تطبق على ارض الواقع
اما عن سبب وجودنا فيوجد مئات التفسيرات ومنها التي تكلمت انا بها سابقا
كل المحبه صديقي
@@THEHOHB تأتي بفيديو ليثبت وجهة نظرك فيتصادف أن تثبت وجهة نظر الطرف الآخر 😅
يا سيدي الفاضل هل تعرف معنى synthetic ?
الفيديو يتحدث عن استنساخ الخلية و زرع DNA بصفات معينة بها و ليس خلق حلية حية من الصفر 🤣
أصلاً إذا كان علمك لا يستطيع تفسير معظم ما هو موجود و ملموس و محسوس، فكيف سيفسر الروح الني هي من أمر الله عز وجل ؟ هذا أولاً.
ثانياً: من الذي أسس للإختراعات التي تقول بأن الملاحدة و اللادينيين هم الذين اخترعوها ؟؟ إذا كنت لا تعلم فإن نهاية العصور المظلمة في أوروبا كانت في نفس سنة فتح القسطنطينية و دخول الإسلام لأوروبا. و لا يخفى على عالم ولا مؤرخ دور العلماء المسلمين في التأسيس للعلوم بشكلها الحالي.
ثالثاً: أعتقد أنك أنت من عليك مراجعة معلوماتك أو عليك بقراءة بعض الإحصاءات البسيطة، فعلماء الإحصاء يتنبأون بأن الإسلام سيكون الدين المسيطر في عام ٢١٠٠ أو ربما أقل.
هذه للأسف معضلة العلماني العربي، قشور معرفية و علمية و منطقية، و يعتقد بأنه وصل للكمال 😀
@@THEHOHB أيضاً إن كنت لا تعرف، و أنا متأكد أنك لا تعرف، لم يسفك الدماء و لم يفسد في الأرض بشر قط مثلما فعل العلمانيون و الملاحدة، و إليك بعض الأمثلة: ماو تسي تونج الصيني، و بول بوت الكمبودي، و هتلر الألماني النازي و و و و القائمة طووووويلة للغاية 😅 فأين أخلاق هؤلاء ؟؟ و كيف لم يمنعهم العلم من سفك كل هذه الدماء ؟؟ في انتظار جوابك.
@@sherifkhaled6335 صديقي الا تظن انك تبالغ قليلا؟ اولا انا لست هنا لأثبت وجهة نظر! من قال لك ذلك؟ انا اطرح فكره او وجهة نظر او فرضيه ولا اهتم صراحه لاثباتها واترك الخيار للمستمع ان يتفكر، والفديو لا يتكلم عن استنساخ الخليه او انني نسخت الرابط الخطأ لأنني اعمل حاليا، واخيرا صديقي العلم يتطور ونحن مازلنا نسأل هل نتدخل الحمام باليمنى او اليسرى؟ هل الشيعه ام السنه هم عل الطريق الصحيح؟ هل الارثوذكس او الكثاثوليك؟ صديقي انا هنا لاقول انه ليس لنا وجود في هذه النهضه العقليه والتكنولوجية، نحن فقط نبنبع على بعضنا على اتفه الامور. ورجاء شاهد فديو فشه خلق لماذا نسفه من قدرة عقولنا على التفكير.
@@sherifkhaled6335 صديقي نعم انا اعلم بما ذكرته ولاكن هذه مغالطه وانت كذلك! اذا كنت شخص سيء فليس هذا ترخيص لك بأن تكون انت سيء ايضا، ولا ادري ان كنت قرأت تاريخ الاسلام او المسيح من تقطيع الرؤوس والتنكيل بها وماشابه، اذا كان تاريخ البشريه اسود ومليء بالدم فلا يجب أن نكون نحن كذلك!