اللقاء الثاني مع السياسي عاد تكليف ال فرعون في شهادات للتاريخ مع د.حميد عبدالله
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 20 ต.ค. 2024
- شهادات خاصة .. ليس على طريقة قال الراوي .. ولا بأسلوب كان يا ما كان .. ولا حكايا غابرة .. هو استنطاق للشهود .. والاحاطة بالحدث من اجل تاريخ خال من الدس والتدليس .. تاريخ يكتب بحبر الحقيقة لا رياء فيه ولا افتراء
من تقديم الدكتور حميد عبدالله
الاخ عاد الفرعون صاحب روح جميله وقد احسنت في اختيارة دكتورنا الاغر حميد،،،،،،، رحمه الله على روحه رحمه واسعه،،،،،، وقد تابعنا كل حلقاته وكذلك جميع طرحه اثرانا كثيراً اخ حميد،،،،،💙💙👍👍👍👍👍👍👍🇸🇦
حلقة ممتعة وثقافة عالية للضيف
مع اني لا اتفق مع عاطفة القوميين الساذجة في كثير من الاحيان بس اثار اعجابي هذا الشاعر الفحل الذي جارى احمد شوقي في قصيدته سلو كؤوس الطِلا مقنعا ام كلثوم بِغنائها حين ارسل لها ابياتا فخمة معبرة واثقة .
طالب في الصف الخامس ثانوي وقف رأسا لرأس مع احمد شوقي و زاحمه في شاعريته اي عجب هذا !
تحية لشاعريته
لاتنسى الحلقه السادسه مع عبد الاله النصراوي نحن بانتظارها…. تحياتي لك د. حميد
مع الأسف جأت متأخره
لكن سأعيد مشاهدة الحلقه
نحن نتعرف على تأريخنا السياسي الحديث من خلال برنامجك 🌹
لقاء ممتع وغزير بالثقافة والادب والسياسة ..
السلام والمحبة الى كل المشاهدين الاحبة في الله نريد من الدكتور حلاقات عن ابتداء الحرب العراقية الإيرانية وكيف كان الوقع العربي مع الحرب وكيف بدأت وكيف انتهت وكيف كان الدور العراقي ما بعد الحرب هذا موضوع مهم جداً للتاريخ الف الف تحية من لبنان الى اهل العراق الشرفاء محب العراق العزيز
بغض النظر عن معتقدات هذا الرجل وتعلقه وتقدسه لجمال عبد الناصر
الا انه يمتلك كاريزما وفصاحة وسرعة بديهية في الرد والسرد
آسرني حقا
دكتور حميد مبدع
مقدم روعة دكتور حميد
لماذ لم تتطرق الى تاريخ الاقطاع قبل ثورة تموز... والأستاذ هو سليل اقطاعيات المشخاب... تحياتي
ألف تحية دكتور
نعم صارت يادكتور عندما تنازل رئيس اليمن الجنوبي الى علي عبدالله صالح عندما حدثت وحدة اليمن
اجابه على سؤالك يا دكتور نعم هناك الرئيس شكري القوتلي تنازل عن رئاسة سوريا لصالح الوحده مع مصر
الضيف ذكر بيسمارك المستشار الالماني. ونسي شكري القوتلي رحمه الله
نعم
انريد لقاء ثااالث دكتور
محمود الحلو
مع الاسف ان تهمل مثل هذه القامات العملاقة المعجونة بالاخلاق والمعرفة وابناء العوائل العراقية العريقة وتبعد عن مراكز ادارة الدولة ويتسلم ادارة العراق مجموعة من الحالمين ، والمجرمين والمغامرين الذين لااصل لهم ولا معرفة .. واهم شيء لا معرفة لديهم في ادارة مدرسة ابتدائية ليكونوا على راس الدولة العراقية .. فاصبحنا على ما نحن فيه .. مع الاسف .
هلا بولاد الامصخ أهل ذاك اليوم.
ال بي ربع الواوي والجلب والحوم .
ثلث تيام كوكز مايضوك النوم .
يشوف كبين ومرجي عليه
....
منو يعرف لقاء للضيف يذكر بي بعض الهوسات العشائريه لانه بصراحه يجيدها
عندما تجتمع في الرجل الثقافة والسياسة والمبدئية أيا كانت يكون الناتج رجل بقامة وقيمة التاريخ...
تشخيص:
رجالات دولة العراق الآن فشلوا في هذا المثلث القائم بزاويته، وهذا الرجل نموذجا راقيا ومهما وهو درس لمن يريد أن يتعلم معنى القيادة والنجاح..
شكرا للأستاذ الدكتور حميد عبد الله على هذا الدرس البليغ..
الحليم تكفيه الاشارة،
عبدالسلام زار مصر خمس مرات و بعدين قرر بعد ما روح ليش عبدالناصر ما يزور العراق؟
خمس مرات؟
ثرثره - كلام بلا رصيد ينفع الوطن والشعب - مجرد كلام بلا مباديء ومجرد صراع اشخاص على مناصب وعبادة افراد مثل عبدالناصر وغيره - مختصر الكلام القضايا كلها = طبخ حصو وصلابيخ = وكتابة تقارير وتجسس
د. عبد الحميد يركز على هوامش ومواضيع تافهه ويترك لصل الموضوع وهذا دليل على الضعف في قدراته الادائية
اسكت حميد. لا تعاند لم يكن
صدام. الا طرف بعيد جدا
انت لاتقاطع الضيف بستمرار.
فكان. صدام غلام عند البكر
اكو واحد لقبه الفرعون شلون يصير. مسكين كرشه واصل للكاع بعد شويه يوكع
هههههه صدك حبي كرشه مال بيرة
اخي انته تبحث عن الكرش او عن ثقافة صاحب الكرش...
هيج قامة عراقية ثقافية وشعريه وسياسية يكون تقيمه بهذا الشكل؟؟؟؟؟ كرشه وبيره...مع الاسف...بلله انتو هم حاسبين نفسكم عراقيين
الرجل فارغ سياسياً
بعدا و سحقا لهكذا فكر خياني
كلمة للتاريخ لمن يقدس جمال عبدالناصر قالت غولدا مائير رحمها الله دافيد بن غوريون مؤسس أسرائيل وأنا الأم الروحي لأسرائيل و جمال عبدالناصر الأب الروحي لأسرائيل و ساعد بتأسيس أسرائيل والعاقل يفتهم
عبد الناصر لم يكن بالحكم عند ولادة إسرائيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذ حميد بلكي تحجيلنا على الشيعة وعلى دينهم الفاشل وعقيدتهم . مو دمرونا وفشلونا جدام الله وخلقه
قصدك الشيوعيه الي فشلت عالمين والبعثيه والقومجيه كلهم موءمرات ودمرو البلد بعقادهم المنحرفه الي كله مؤمرات وضيعتن حروب حصار جوع دمرت القيم واذلال تبديد ثروات الامه ومقدراتها
لا يزال زمال على هل الفكرة السخيفة