تذكرة عودة إلى غوا
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 20 ก.ย. 2024
- ميناء هندي مثل حلما بالنسبة إلى الغرب لأكثر من خمسة قرون، أول من استقر في مدينة غوا عام 1510 وأصبحوا مرتبطين بها، ظلت غوا برتغالية لأكثر من أربعة قرون ونصف، حتى عندما تحررت بقية شبه الجزيرة الهندية من الحكم البريطاني عام 1947 ظلت غوا برتغالية. جيب مرغوب فيه لكن ليس لوقت طويل، ففي عام 1961 غزا ثلاثون ألف جندي هندي الدولة الصغيرة وضمت الهند غوا. كان ذلك قبل ستين عاما. معركة التحرير أو غزو غوا بحسب وجهات النظر، في كلتا الحالتين عاد السلام وسرعان ما أصبحت غوا جنة المسافر، كانت واحدة من الوجهات المفضلة للهيبيين في الستينيات من أوروبا أو أمريكا الشمالية بحثا عن الروحانيات أو المهرجانات الأسطورية. قبل جائحة كورونا كانت المنطقة تجذب حوالى سبعة ملايين زائر كل عام. بعد ستين عاما لايزال البعض يحمل جواز سفر برتغالي. فماذا بقي من هذا التراث الثقافي العالمي؟
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/youtubeAR
تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
زوروا موقعنا:
www.france24.co...
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
/ france24.arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
/ france24_ar
هذا التقرير يقلّب علينا المواجع، ويعود بنا إلى جوا ولياليها الاحتفالية وسواحلها الساحرة، وتنوعها البيولوجي المهم.
مكثت في جوا 9 أشهر، كانت بمثابة حياة جديدة في مجتمع متنوع ثقافيا وبيئة متنوعة تضاريسيا، ولو كانت هناك فرصة في الحياة لقطعت تذكرة عودة إلى جوا، وبقيت فيها إلى النهاية
وش ماخذك من اليمن لغوا؟
@@زيادالجيلاني-ع7ج والله ياخوك رحنا ندرس انجليزي ونغيّر جو، ونستمتع بحياتنا، كنا بحثنا عن خيارات لدراسة اللغة، ووجدنا إن الهند مناسبة من حيث التكاليف، وفي الهند وجدنا جوا مناسبة من حيث الطبيعة والأجانب، وكانت تبدو أكثر مما قرينا عنها، وأكثر مما شاهدته بهذا التقرير، جوا بلد جميل للغاية، المشكلة فقط أن الحياة لها التزامات أكثر مما تود أن تستمتع، ولولا ذلك لعشت هناك لا سواها