فترة التجنيد بالنسبالي فهمتني إزاي العسكريين بيفكروا.. ممكن استوعب أن نظامهم يكون مناسب وقت الحروب، لكن حكم المدنيين مستحيل يمشي، بالذات لو في منظومة فاسدة زي اللي عندنا. ولا شك بالنسبالي أن التجنيد الإجباري، بعيدًا عن السخرة والإهانة لفترة مؤقتة، مصيبته الكبرى بالنسبة ليا أنه وسيلة لتدجين الشعب وتربيته على الانبطاح وعادات سيئة بتأثر فيه بعدين في حياته المدنية، واللي دخل الجيش سهل يفهم تصرفات ممكن تكون غير مفهومة للبعض من واحد زي السيسي وأمثاله مثلا. ممكن أوضح كلامي بكام ملاحظة شوفتها وموقف شخصي ليا.. - من علامات القوة والسلطة مدى قدرتك على كسر القواعد؛ زي مثلاً أنك تقدر تطوّل شعرك فوق المسموح، تاخد تصريح الإجازة وتطلع من الوحدة بدري عن الميعاد المحدد، ترجع متأخر عن الميعاد.. دي تعتبر مظاهر قوة هناك، مش قلة انضباط أو حتى مرونة في التعامل، بتتشاف هناك أنك مسيطر والعساكر بالذات قليلي الوعي والتعليم بيعتبروها مظهر للهيبة. ده فهمني ليه مفيش احترام لقوانين أو مؤسسات. - مفهوم الفعالية غير موجود؛ لو مطلوب مثلاً كنس شارع، مش هيوزع مكنسة على اتنين، هيخلي ٣٠ عسكري يكنسوا بأيديهم طلما كدة كدة مش مكلفين عمالة ومش بيستهلكوا غير شوية فول. ده فهمني محدودية قدراتهم في الإدارة؛ انت تشتغل بالمتاح، الجيش قالك اتصرف، لكن ماتاخدش مجهود في تغيير المتاح نفسه. - مفيش احترام للتخصص ولا لمعايير الجودة؛ كل الحاجات بتتعمل بمجندين حديثي التخرج بخبرة قليلة، بس طلما الحاجة بتتعمل خلاص. - فيه مبدأ هناك بيقول "اتعب العسكري يريّحك، وريّح العسكري يتعبك". شغّله في أي حاجة عشان لو عنده وقت هيسرح في الوحدة مش هتعرف تجمعه، هيتخانق مع زميله في العنبر، هيبتدي يتسأل هو هنا ليه أصلاً. ده فهمني ليه بيستكتروا "الرفاهيات" على الشعب لما بيحكموا وضرورة بالنسبة لهم أنه يكون داير في ساقية مش بيفكر غير في وسائل البقاء. - الانضباط عندهم هو الطاعة الغير مشروطة، ومفهوم توزيع الأدوار والمسؤوليات غير موجود؛ مرة كنت واقف خدمة واللي هيستلم بعدي مجاش، لما اشتكيت بعدها للضابط المسؤول استهتر بالموضوع وتركيزه كان في نقطة أن ده جيش وكدة كدة هيتحط عليك، تقوله الالتزام بالمواعيد مهم في العسكرية أو في أي حتة، تقوله الأدوار والمسؤوليات لازم تكون محددة، لا حياة لمن تنادي. - مفاهيم الحقوق والواجبات والمصلحة العامة والمال العام مش موجودين؛ كل مسؤول عن عهدة أو إجراء، بيحاول على قد ما يقدر يستغلهم أسوء استغلال، طلما تحت إيده يبقى ملكه؛ ممكن واحد يكون نفوذه مثلاً متمثل في كونه مسؤول عن التعيينات (الأكل)، يجامل المسؤول عن المهمات (اللبس) ببالتة جبنة مقابل أنه يديله بيادة، ممكن واحد في مكتب يكون برينتر هو مصدر نفوذه يذل بيه أي حد عشان يصوّر ورقة مثلاً، واحد مسؤول عن استخراج تصاريح إجازة يسلمها بدري لواحد في الأمن بدل مايقف في طابور مقابل أن يتغاضى عن دخول موبايل تاتش مثلاً. ماعنديش إطلاع على طبيعة الخدمات المتبادلة في مستويات أعلى، بس ده بيفسر الفساد اللي شايفينه واعتبار حاجات كتير تخص العامة حق شرعي للخاصة. - مشكلتهم مع المساحات الخضراء حقيقية فعلاً؛ مرة صف ضابط شد البطانية وصحاني من النوم وكنت محتاجه وقتها، قلت ما علينا نشوف عايز إيه، طلع المطلوب أني اقطف عشب كان في مساحة تزيين صغيرة مزروعة تتوسطها شجرة، هو كان عايز الشجرة تكون وسط تراب! وآسف على الإطالة 😅
اه احنا نلغي التجنيد الاجباري ولما نخش حرب نلاعبهم بلاي ستيشن .. مصر معندهاش رفاهية امريكا والدول الأوروبية ان الموضوع يكون اختياري مدفوع الاجر ووقت الجد لما الدولة بتتزنق ف حرب يا بتجند اجباري يا بتجيب مرتزقة يا اما الحالتين زي اللي حصل في كل الحروب الاخيرة اللي خلصت واللي لسه شغالة ! يعني النتيجة النهائية واحدة برضو انك يكون عندك جيش ..وبعدين هو احمد رفعت مات بسبب التجنيد ؟ هو اتجند اصلا !
واضح أن فكرتكم عن الجيش المصري و الحروب رايحة في داهية. و لا العساكر اللي في الجيش يعرفوا يحاربوا و لا الحروب دلوقتي محتاجة عساكر بالمفهوم القديم. للاسف واضح أن غسيل الدماغ اللي عمله النظام للمصريين خلاهم يعيشوا اوهام مش موجودة غير في خيالهم
@@fadykhair اه تمام يعني اقعدهم في البيت ونشغلهم ببجي بقى ... اي بلد في العالم تحتاج جيش -وكل دولة لها ظروف مختلفة عن غيرها ... فيه دول كتير فيها تجنيد اجباري غيرنا .. معندناش فلوس نجيب مرتزقة من نيبال والهند زي ما امريكا وانجلترا بيعملوا التجنيد مش لازم يجهزهم للحرب حالا واه بيتعلموا فيه مباديء على الاقل .عدد المجندين يعتبر جزء من قوتك العسكرية اللي بتتذكر .. طيب ما احنا بنشتري دبابات من وقت حرب اكتوبر ومستخدمنهاش في حروب بالمعنى التقليدي .. يبقى بلاش نشتري دبابات طالما مش هنستخدمها حالا ..
@@fadykhair بيبيعوا فاكهة وخضار وبيحاربوا الارهاب واشياء اخرى اه مبسوط جدا اني عندي جيش الصراحة اكتر انبساطا من العراق وسوريا والسودان وليبيا وافغانستان وكل الدول التي تنعم بالديمقراطية
بعيدا عن هلاوس المصريين في كندا ، هي النقطة الفاصلة : هل مصر في حالة اقتصادية تسمحلها تزود 400 ألف موظف بشكل دائم بمرتبات عالية بدل التجنيد الإجباري ولا لأ …. باختصار لأ ، مصر مش أمريكا
@@fadykhair لما نفكر في الشأن العام لازم نبص للصورة الكبيرة بشكل واقعي بعيدا عن العواطف ، المشكلة هي في تجنيد المتعلمين تعليم عالي كعساكر المفروض الجيش اللي محتاجه منهم يدخله كظباط و اللباقي ياخد إعفاء و ميخدوش من طالبة الدراسات العليا
ههههههه كلام ميقولولش اي انسان عنده ذرة انسانية. اللي بيحصل في التجنيد الاجباري في مصر عبارة أن شكل من أشكال الاستعباد و بعدين ممكن تقول انهي بلاد فيها التجنيد اجباري؟ شوف كام بلد عندها التجنيد اجباري و لو عندك فرصة تهاجر لها، هتهاجر لها و لا لأ
انا لو حكيتلك حكايتي مع التجنيد هتستعجب مع اني مدخلتش اصلا من اولها لما لقيت المعامله هناك زي الزفت وسيب كرامتك على الباب والشغل ده اي انسان عنده ذرة عقل مكاني هيعمل كده بغض النظر عن العواقب الغير اداميه بالمرة , هذكر ليك مقولة لواء جيش بالحرف قالها لصديق الطفولة الى كان معايا ودخل وكمل " أنا ممكن ادفن كسمك مكان ما انت واقف هنا وأبلغ أهلك انك مت " فأحنا بنتعامل مع كيان توحش لدرجة انه بقى اخطر علينا من الكيان الصهيوني
هذا مجند شرطة وليس جيش، فهو يقول "المديرية" ويقصد مديرية الأمن، لأن الجيش ليس فيه مديريات، وهو يقول أن الخدمة 8 ساعات بينما الخدمة في الجيش 4 ساعات تبدأ من السادسة مساء مع نهاية اليوم إلى السادسة صباح اليوم التالي. الخدمة الأولى اسمها برينجي من 6 إلى 10 والخدمة الثانية اسمها كينجي من 10 إلى 2، والخدمة الثالثة اسمها شينجي من 2 إلى 6
بالظبط. التعليق بتاع اصل ده مجند شرطة يدل على غباء منقطع النظير. حضرتك ما هو في الاخر ده مجند جيش و بيخدم في الشرطة. أيوة ما هو نفس المشكلة. اي حد بيبرر الجرايم دي في الحقيقة مشكوك في إنسانيته
حلقة مهمة جدااا
التجنيد الاجباري من انجس الحاجات في البلد دي عبودية و للاسف مضطرين نمر بيها
@@Anubis-oy9ey
انا بعتبرها جريمة في حق المصريين
فترة التجنيد بالنسبالي فهمتني إزاي العسكريين بيفكروا.. ممكن استوعب أن نظامهم يكون مناسب وقت الحروب، لكن حكم المدنيين مستحيل يمشي، بالذات لو في منظومة فاسدة زي اللي عندنا.
ولا شك بالنسبالي أن التجنيد الإجباري، بعيدًا عن السخرة والإهانة لفترة مؤقتة، مصيبته الكبرى بالنسبة ليا أنه وسيلة لتدجين الشعب وتربيته على الانبطاح وعادات سيئة بتأثر فيه بعدين في حياته المدنية، واللي دخل الجيش سهل يفهم تصرفات ممكن تكون غير مفهومة للبعض من واحد زي السيسي وأمثاله مثلا.
ممكن أوضح كلامي بكام ملاحظة شوفتها وموقف شخصي ليا..
- من علامات القوة والسلطة مدى قدرتك على كسر القواعد؛ زي مثلاً أنك تقدر تطوّل شعرك فوق المسموح، تاخد تصريح الإجازة وتطلع من الوحدة بدري عن الميعاد المحدد، ترجع متأخر عن الميعاد.. دي تعتبر مظاهر قوة هناك، مش قلة انضباط أو حتى مرونة في التعامل، بتتشاف هناك أنك مسيطر والعساكر بالذات قليلي الوعي والتعليم بيعتبروها مظهر للهيبة.
ده فهمني ليه مفيش احترام لقوانين أو مؤسسات.
- مفهوم الفعالية غير موجود؛ لو مطلوب مثلاً كنس شارع، مش هيوزع مكنسة على اتنين، هيخلي ٣٠ عسكري يكنسوا بأيديهم طلما كدة كدة مش مكلفين عمالة ومش بيستهلكوا غير شوية فول.
ده فهمني محدودية قدراتهم في الإدارة؛ انت تشتغل بالمتاح، الجيش قالك اتصرف، لكن ماتاخدش مجهود في تغيير المتاح نفسه.
- مفيش احترام للتخصص ولا لمعايير الجودة؛ كل الحاجات بتتعمل بمجندين حديثي التخرج بخبرة قليلة، بس طلما الحاجة بتتعمل خلاص.
- فيه مبدأ هناك بيقول "اتعب العسكري يريّحك، وريّح العسكري يتعبك". شغّله في أي حاجة عشان لو عنده وقت هيسرح في الوحدة مش هتعرف تجمعه، هيتخانق مع زميله في العنبر، هيبتدي يتسأل هو هنا ليه أصلاً.
ده فهمني ليه بيستكتروا "الرفاهيات" على الشعب لما بيحكموا وضرورة بالنسبة لهم أنه يكون داير في ساقية مش بيفكر غير في وسائل البقاء.
- الانضباط عندهم هو الطاعة الغير مشروطة، ومفهوم توزيع الأدوار والمسؤوليات غير موجود؛ مرة كنت واقف خدمة واللي هيستلم بعدي مجاش، لما اشتكيت بعدها للضابط المسؤول استهتر بالموضوع وتركيزه كان في نقطة أن ده جيش وكدة كدة هيتحط عليك، تقوله الالتزام بالمواعيد مهم في العسكرية أو في أي حتة، تقوله الأدوار والمسؤوليات لازم تكون محددة، لا حياة لمن تنادي.
- مفاهيم الحقوق والواجبات والمصلحة العامة والمال العام مش موجودين؛ كل مسؤول عن عهدة أو إجراء، بيحاول على قد ما يقدر يستغلهم أسوء استغلال، طلما تحت إيده يبقى ملكه؛ ممكن واحد يكون نفوذه مثلاً متمثل في كونه مسؤول عن التعيينات (الأكل)، يجامل المسؤول عن المهمات (اللبس) ببالتة جبنة مقابل أنه يديله بيادة، ممكن واحد في مكتب يكون برينتر هو مصدر نفوذه يذل بيه أي حد عشان يصوّر ورقة مثلاً، واحد مسؤول عن استخراج تصاريح إجازة يسلمها بدري لواحد في الأمن بدل مايقف في طابور مقابل أن يتغاضى عن دخول موبايل تاتش مثلاً.
ماعنديش إطلاع على طبيعة الخدمات المتبادلة في مستويات أعلى، بس ده بيفسر الفساد اللي شايفينه واعتبار حاجات كتير تخص العامة حق شرعي للخاصة.
- مشكلتهم مع المساحات الخضراء حقيقية فعلاً؛ مرة صف ضابط شد البطانية وصحاني من النوم وكنت محتاجه وقتها، قلت ما علينا نشوف عايز إيه، طلع المطلوب أني اقطف عشب كان في مساحة تزيين صغيرة مزروعة تتوسطها شجرة، هو كان عايز الشجرة تكون وسط تراب!
وآسف على الإطالة 😅
@@fareed_adam
للاسف كل حاجة غلط في الجيش
اه احنا نلغي التجنيد الاجباري ولما نخش حرب نلاعبهم بلاي ستيشن .. مصر معندهاش رفاهية امريكا والدول الأوروبية ان الموضوع يكون اختياري مدفوع الاجر ووقت الجد لما الدولة بتتزنق ف حرب يا بتجند اجباري يا بتجيب مرتزقة يا اما الحالتين زي اللي حصل في كل الحروب الاخيرة اللي خلصت واللي لسه شغالة !
يعني النتيجة النهائية واحدة برضو انك يكون عندك جيش ..وبعدين هو احمد رفعت مات بسبب التجنيد ؟ هو اتجند اصلا !
واضح أن فكرتكم عن الجيش المصري و الحروب رايحة في داهية. و لا العساكر اللي في الجيش يعرفوا يحاربوا و لا الحروب دلوقتي محتاجة عساكر بالمفهوم القديم.
للاسف واضح أن غسيل الدماغ اللي عمله النظام للمصريين خلاهم يعيشوا اوهام مش موجودة غير في خيالهم
@@fadykhair اه تمام يعني اقعدهم في البيت ونشغلهم ببجي بقى ... اي بلد في العالم تحتاج جيش -وكل دولة لها ظروف مختلفة عن غيرها ... فيه دول كتير فيها تجنيد اجباري غيرنا .. معندناش فلوس نجيب مرتزقة من نيبال والهند زي ما امريكا وانجلترا بيعملوا
التجنيد مش لازم يجهزهم للحرب حالا واه بيتعلموا فيه مباديء على الاقل .عدد المجندين يعتبر جزء من قوتك العسكرية اللي بتتذكر .. طيب ما احنا بنشتري دبابات من وقت حرب اكتوبر ومستخدمنهاش في حروب بالمعنى التقليدي .. يبقى بلاش نشتري دبابات طالما مش هنستخدمها حالا ..
لا جيب عساكر يبيعوا فاكهة و خضار و يخدموا سيادة اللواء و يشيلوا الطين ببلاش عشان انت تبقى مبسوط.
@@fadykhair بيبيعوا فاكهة وخضار وبيحاربوا الارهاب واشياء اخرى
اه مبسوط جدا اني عندي جيش الصراحة
اكتر انبساطا من العراق وسوريا والسودان وليبيا وافغانستان وكل الدول التي تنعم بالديمقراطية
@@remonsabry
يلا ودي ابنك يتفشخ في الجيش لو انت فرحان قوي كده إنما تجيب وسايط الدنيا و الآخرة عشان تطلعه من الجيش تبقى انسان بلا مبدأ
بعيدا عن هلاوس المصريين في كندا ، هي النقطة الفاصلة : هل مصر في حالة اقتصادية تسمحلها تزود 400 ألف موظف بشكل دائم بمرتبات عالية بدل التجنيد الإجباري ولا لأ …. باختصار لأ ، مصر مش أمريكا
@@gosayhe2378
فالحل نجيب ناس يشتغلوا بالسخرة. حقيقي برافو. ترضاها لنفسك او لاولادك؟؟
@@fadykhair لما نفكر في الشأن العام لازم نبص للصورة الكبيرة بشكل واقعي بعيدا عن العواطف ، المشكلة هي في تجنيد المتعلمين تعليم عالي كعساكر المفروض الجيش اللي محتاجه منهم يدخله كظباط و اللباقي ياخد إعفاء و ميخدوش من طالبة الدراسات العليا
@@gosayhe2378
لو تعرف حد دخل الجيش و خرج منه مستفيد اي حاجة، يبقى ليك الكلام
حبيبنا العزيز فادي 🌹♥️💯
التجنيد ده نظام متبع على مستوى العالم لحماية الوطن ,,, هل عندكم بديل ؟؟؟
ههههههه
كلام ميقولولش اي انسان عنده ذرة انسانية. اللي بيحصل في التجنيد الاجباري في مصر عبارة أن شكل من أشكال الاستعباد
و بعدين ممكن تقول انهي بلاد فيها التجنيد اجباري؟ شوف كام بلد عندها التجنيد اجباري و لو عندك فرصة تهاجر لها، هتهاجر لها و لا لأ
حماية الوطن من الحرامية اللي سارقين خيراته اللي هم جنرالات و ظباط الجيش المصري ؟
انا لو حكيتلك حكايتي مع التجنيد هتستعجب مع اني مدخلتش اصلا من اولها لما لقيت المعامله هناك زي الزفت وسيب كرامتك على الباب والشغل ده اي انسان عنده ذرة عقل مكاني هيعمل كده بغض النظر عن العواقب الغير اداميه بالمرة , هذكر ليك مقولة لواء جيش بالحرف قالها لصديق الطفولة الى كان معايا ودخل وكمل " أنا ممكن ادفن كسمك مكان ما انت واقف هنا وأبلغ أهلك انك مت " فأحنا بنتعامل مع كيان توحش لدرجة انه بقى اخطر علينا من الكيان الصهيوني
@@karimsz2009 نظام مجرم ابن وسخة
ممكن وسيله للتواصل مع حضرتك
@@hossamyoussef8454
ده الاكونت بتاعي
facebook.com/share/piD4Pi2vY3VMpVu1/?mibextid=qi2Omg
هذا مجند شرطة وليس جيش، فهو يقول "المديرية" ويقصد مديرية الأمن، لأن الجيش ليس فيه مديريات، وهو يقول أن الخدمة 8 ساعات بينما الخدمة في الجيش 4 ساعات تبدأ من السادسة مساء مع نهاية اليوم إلى السادسة صباح اليوم التالي. الخدمة الأولى اسمها برينجي من 6 إلى 10 والخدمة الثانية اسمها كينجي من 10 إلى 2، والخدمة الثالثة اسمها شينجي من 2 إلى 6
الداخلية تاخد جزء من جنود الجيش في سلاح الداخلية ففي النهاية كله تجنيد إجباري
بالظبط. التعليق بتاع اصل ده مجند شرطة يدل على غباء منقطع النظير. حضرتك ما هو في الاخر ده مجند جيش و بيخدم في الشرطة. أيوة ما هو نفس المشكلة. اي حد بيبرر الجرايم دي في الحقيقة مشكوك في إنسانيته