السيد النهاري نحن لدينا عقل و منطق نخضع له الامور فافيدوا هذه الأمة بخير القول و حسن الفعل و دعكم من المساحات و الحسابات الضيقة و توقفوا عن محاكمة الناس نحن لسنا اتباع احد نحن اتباع محمد عليه الصلاة و السلام ارجوك سيدي لين خطابك لا تكن مهاجما ولا مستفزا و لا متوترا لا تستهزء لا تستهزء لا تستهزء اكررها لك ربما انت قد.تخطأ و تصيب و كذلك الفايد كن حكيما و رصينا
يريد من المسلمين أن يتعلموا و يطوروا من أنفسكم عن طريق الإسلام الذي يحثنا على العلم و المعرفة و التطور لأنها أيضا تعتبر عبادة و نؤجر عليها ،نكون أمة قوية بالعلم و الاختراع و الابتكار و لا ننتظر من الأجانب أي إعانات يجب على جيلنا أن ينهضوا بهذه الأمة فالدكتور الفايد يعطينا الأمل و القوة و النصيحة فقط من أجلنا فعلى ماذا تعيبونه
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
كان قصده الطعن في الدين وفي كتاب الله لقد قال الاية الكريمة: "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " بلوه واشربو ماءه وهل نسأل أهل الذكر عن الرياضيات والفيزياء هذا ليس من اختصاصهم هم مختصون في العلوم الشرعية وهل هناك مسلم عاقل يدخل أديسون الكافر إلى الجنة وهل هناك مسلم عاقل يقول أن المهدي المنجرة أحسن من الصحابي الجليل المبشر بالجنة عمر بن الخطاب لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم لقد طغى الفايد
سمعت الدكتور محمد الفايد عندما تكلم عن العلماء كان يقصد انه ليس لنا حاليا علماء يجمعون بين العلوم الشرعية والكونية مثلما كان في العصور الذهبية للتاريخ الاسلامي حفظ الله علماؤنا (في العلوم الكونية او الشرعية) وجنبهم وجنبنا واياهم الفتن ماظهر منها او بطن
كل الحترام ياشيخ . بس نفسي اعرف شو مشكلتك مع الدكتور الفاضل محمد الفايد الذي قدم ويقدم من فوائد وخير العلم للأمة العربية والإسلامية بكل صدق وامانة . يتكلم بالعلم والطب مسترشد بكتاب الله وسنه رسولة . يتكلم بحرقة وصدق لهذا البشرية. كان الله بعونك يا دكتور محمد لما تواجه من عجوم ممنهج مدفوع من الكثير من شركات الأدوية ومراكز العلاج التي لا تهتم لحياه البشر . محبتي وتقديري للجميع وتقدير خاص الدكتور العالم الفاضل محمد الفايد .
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. م
@@emadabuhasheesh1923 يعني كل التدليس والتضليل واهانة علماء الدين والاستهزاء بالقران ووصف الاسلام بالجهل ووووووو وما زالك دافع عليه متاكد من سلامة عقلك وفهمك
@@fleurdelune2558 الجاهل عدو نفسه . وليس لدي وقت الننقاش بيزنطي ولن ازكي الفايد وغير الفايد على دين الله . لكن كلمة حق وقناعة شخصية بأن الدكتور الفاضل محمد الفايد له كل الأحترام والتقدير ليما يحمل من العلم والخلق ومخافة الله . رمظان كريم .وكل عام والأمة الإسلامية والعربية بخير .
شكرا لك سيدي أنت الآن أكبر منا جميعا و تعلم جيدا أنهم هؤلاء الفقهاء يهرطقون كل متكلم عن القرآن بمنظور العلوم الكونية و جميعهم افتوا بأن دكتور محمد الفايد سوف يدخل جهنم و جميعهم اجمعوا على أن دكتور محمد الفايد كافر و خارج عن ملة الإسلام و انصحك أن تقرأ تاريخ علماء الكون المسلمون و سوف تلاحظ أن مند القدم الفقهاء يمكرون للعلماء و يكفرونهم و واقعنا الحالي خير مثال لأن أمة محمد خالية الوفاض من علوم يوجد في ساحة فقط الفقهاء و أصحاب اللحى و الجلباب فقط
نعم صحيح خطبة الجمعة اصبح كلام فارغ من اي معنى لا حياة فيه لانه قيل و اعيد في كل العصور و اتفق مع الفايد عندما قال يجب ان بعتلي المنبر المهندس و الطبيب و ...
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ف
الحمد لله والشكر لله لوجود الدكتور محمد الفايد والحامل ايضا لكتاب الله وسنة غالينا في حياتنا لقد افادنا كثيرا من علمه اجتهد كثيرا واراد ان يساعده الفقهاء من اجل الامة الاسلامية وخاصة في موضوع الحشرات ونادا بالفتوة التي تحرم الحشرات على المسلمون ولم ياابه له احد .........
بغيت نعرف هذا الناس لي ردوا على الفايد ووصفتهم أنهم علماء هل هم حقا علماء متخصصون في الشريعة ؟ وإذا كانوا كذلك ولم يكونوا أصحاب رقية ويوتيوبرز ووو من هم بالأسماء ؟ لماذا لم تتحدث عن من كفر الفايد من هؤلاء ومن رد عليه بالسب والقذف وقلة الأخلاق ووو؟ صحيح أن للدكتور له بعض الأخطاء وبما أنك رجل علم محترم يفترض أن تكون عادلا لا أن تميل لطرف على حساب الآخر ؟
@@سفر-ه4غ دكتورك له كوارث وليس بعض الأخطاء ....هل التهجم على الصحابة خطأ وهل الطعن في السنة خطأ وهل إنكار الحور العين خطأ وهل التهجم على العلماء الاحياء والاموات خطأ...دكتورك متطاول وقليل الأدب وحشرك الله معه لانك لا تحترم ..قبح الله سعيكم أيها المتطاولون
انا حقيقة لا افهم كيف تصفون متابعي الفايد بالاتباع .. يعني متابعي الشيخ النهاري هم اتباعه .. لكل مؤثر متابعين و ليس اتباع و شتان بين الأتباع و المتابعين
متابعين هم من يأخدو معلومة صحيحة فقط بهدف تعلم واتباع من تقتهم عمياء ياون علم.من شخص كان يقدسوه حيت لا يحتمل أن يخطأ لدرجة انهم.مستعدون لتضحية من اجله ودالك.واضح من خلال تعاليقهم
'""افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها """صدق الله العظيم الشيوخ الأجلاء ذوي الأخلاق الطيبة والعلم النافع لم يردوا على الدكتور الفايد ابدا فهل الأمة الإسلامية ليس لديها الا أربع او خمس شيوخ؟؟؟؟
الحق دائما مع القلة وليس الكثرة،الفايد منين جبدوا ليه وذنيه خرج تيصبغ المجالس العلمية ههه وقال راه كاينين علماء،الفايد أصبح بين عشية وضحاها أضحوكة زمانه
اللهم بارك في الدكتور والباحث والبروفيسور المحترم محمد الفايد ماشاء الله عليه ونتمني له الصحة والعافيه ياااااااااارب لدكتورنا الفاضل وجزاه الله خير 🤲🥰🥰🥰🤲🥰
لآ حول ولا قوة إلا بالله قراتها وفزعت علا ديني انه يدس السم في العسل مدلس كبير علا نهج الكيالي وعدنان وشحرور والمدلسين المنكرين للسنة من قبله وانتهى بهم الامر في مزبلة التاريخ ويبقى الحق حق الله تعالى القران الكريم والسنه النبويه الشريفه وقد امرنا الله باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع سنته
@@wasafatsari3aissaoui القران الكريم والسنه النبويه الشريفه منزلون ومفسرون وحفوضون من الله سبحانه وتعالى قبل ان يولد الفايد .وعلماءنا الاجلاء لا يقصرون في تجديد الايمان والدعوة والإرشاد وتوعية المجتمع والمغاربة اذكياء ويعلمون دينهم والعالم يشهد بكفاءة علماءنا الاجلاء بتواضعهم واخلاقهم وادبهم
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ظ
الاختلاف لا يفسد في الود قضية اذا اولا وقبل كل شيء الشيخ النهاري وغيره من الشيوخ جزاهم الله عنا خيرا لما اسدوه للأمة من خدمات تنفعهم في دينهم ودنياهم !🙏 كما نشكر الدكتور الفايد وأمثاله الذين خدموا الأمة بإخلاص واجتهاد ولكن يجب الا ننسى أن الاختلاف شيء اجابي شرط أن يلزم كل حدوده ويعرف قدره دون أنانية ولا نرجسيه ولا ترفع لانه فوق كل عالم عليم (( وما اوتيتم من العلم الا قليلا)) صدق الله العظيم بالاحترام المتبادل وتبادل الأفكار البناءة والنقض السليم ننتج ونتقدم وننجح لسنا متضلعين في تاريخ السلف الصالح ولكن وحسب ما سمعنا أن الاختلاف شمل حتى الأئمة الأربعة والله أعلى وأعلم يجب أن تعلموا انه لايمكننا الاستغناء عنكم وللذكرى لا ننسى كذلك أن الشيطان يجري في الإنسان مجرى الدم نعله الله ثم نحن في حاجة للاتحاد ولم الشمل وتوحيد الصف لا للتفرقة وكفانا مانحن والأمة الإسلامية فيه انصر أخاك ظالما او مظلوما ....... لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم والحمد لله رب العالمين
السلام عليكم ،جزاك الله على كلمت الحق قي حق الدكتورالحج محمد الفيد كلام دكتور محمد الفيدرالى صواب كل واحد سوف يحاسب على مايقول أمام الله سبحانه وتعالى يوم البعث
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ه
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
نحن نحترم الدكتور محمد الفايد وهوا يخاطب اصحاب العقول المتفتحة واصحاب الفطرة السليمة .نسأل الله ان يحفظ الدكتور محمد الفايد ويهدي جميع المسلمين في كول مكان للخير امين
اطلبوا العلم ولو في الصين،نحن نحب كل من جاد به من علم ودين لنا،نسمع منك،ومن الدكتور محمد الفايد،ومن اخر،كي ننيير عقولنا،ونفتخر بديننا،هذا هو هدفنا ومرادنا.اللهم نور عقولنا بذكرك يارب.واحفظ جميع أمتنا العربية الإسلامية.وانصر هذا الدين نصرا عزيزا مضفرا.رمضان مبارك والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤🎉❤❤
تسمعى الدكتور الفايد يتهجم على الصحابة الكرام و يقرء القرآن بالغلط وينكر الحور العين ويطعن فى السنة و تدافعين عنه ولا تقولى اللهم هذا منكر..حسبنا الله ونعم الوكيل
@@yassinefarouk2926 الجهل أنواع و أشكال بئس القول . ارتقو في كلامكم اولا و بعد ذلك اطلبو من الله الهداية للناس اجمعين هذا هو الدين الحق الذي جاء به سيد الخلق حسن و مكارم الاخلاق
@@fatimazahramoussamih9002 هل الرقي فى دينكم هو الدفاع على من يتهجم على الصحابة الكرام ويتطفل على شرع الله و يقرء القرآن وقراءته كلها أخطاء و يكذب ويقول يحفظ القرآن....تفهمون بالمقلوب
السلام عليكم أستاذنا الكبير، فقط ملاحظات:اولا اين المجامع الفقهية مما نبلع من أدوية حرام، ماكولات حرام حقن حرام، مشروبات غازية حرام. 2 الدكتور فايد هو الآخر درس الفقه والشريعة لايمكن أن ناخذ بكل فتاوى القرون الماضية اين الاجتهاد 3 هناك أمور في الأحاديث لايرتاح لها القلب(اتكلم عن نفسي ) 4 أين هي اسقاطات القرآن والأحاديث على الواقع المعاش مثلا الربا. أظن أن لن نتقدم إذا لم ننفض الغبار عن أشياء كثيرة والفتنة نتركها جانبا ويتعاون اصحاب العلوم الشرعية والكونية على السير إلى الأمام. سبحان الله الكل يرد على الدكتور فايد الذي يعتبر موسوعة على الأمة أن تحترمه و تكون معه وتمجده. والتاريخ سيثبت ذلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@Zaga33 يا أخي عيب عليك أن تقول هذا الكلام، الدكتور فايد إنسان متخلف دافع عن الأمة، فإذا كنت تسمع مايقوله الاخرون هي الطامة. خذ اي شريط واستمع بتمعن فسترى والايام بيننا. شكرآ
وهذه هي نية الدكتور محمد الفايد ان تقرا ايات الله من كتاب الله ونتدبر في الكون وان نترك كتب البشر التي فيها الكثير من التناقضات مع القرآن.....لفيت ودورت ورجعت لكلام الدكتور
@@أمأيمن-ع3ق ارموا العاطفة ورائكم ولا تسلموا عقولكم بهذه البساطة فهذا دينكم . كنت من متابعي الفايد وأحترمه وأنصح معارفي باٍتباعه وتعلمت منه الكثير في اختصاصه ولكن بعد أن بدأ الخوض في ما لا يجيده أو بالأحرى يحارب السنة ويصدر من لسانه أمور لا أدبية ولا أخلاقية ويريد قرأن يفسر حسب هوى الغرب وأمريكا ووووووو . مباشرة ألغيت اشتراكي من قناته ومسحت المائات من فديوهاته كنت قد سجلتها وقطعت كل صلة مع المعلومات اللتي تخصه . لماذا فعلت هذا لأنني وببساطة لا أسلم له عقلي ولا أنقاد ورائه في غير تخصصه اللذي أوصله في طعن الصحابة وعلماء التابعين وقال في حقهم كيف نتبع كلام الموتى وباستهزاء وساوى رأسه برؤوسهم بقوله حتى أنا لدي دماغ ولا أحتاج اٍليهم وقال وقال وقال الكثير من كلام يتهجم عليهم وعلى السنة في فترة وجيزة لا تتعدى الشهر . و لمجرد أنني كنت أستفيد مما أتاه الله في علوم التغذية أبيع نفسي له ولأفكاره . يا أختي الكل يعلم منافع الصيام ومضرة الأكل الكثير والدين لم يهمل هذا الجانب . ولكن أسلوب الفايد اللذي يماثل لمن يقدم العسل وفيه سم قاتل . لدي أعوام وأنا أتابعه وبفضل الله في الأونة الأخيرة عندما سلك طريقا لا يعرفه لاحظت بأنه يداوي البطون ويريد تسميم العقول . ولدي الكثير مما أريد قوله ولكننه سيطول . المهم قبل أن تسلمي عقلكي لغيركي فكري جيدا وتجنبي العاطفة . هو لا يستطيع أن يقول لا للسنة مباشرة ولا لهذه وتلك مباشرة ولكنه يراوغ رواغان الثعلب وأنتي شغلي عقلكي . المعذرة على هذا الشرح الطويل .
دكتورك كذاب وفضحه الله..لا يحفظ القرآن الكريم وشاهدنا وسمعنا قراءته كلها أخطاء ...مكيحشمش ويتطفل على شرع الله...ويطعن فى السنة.. كيف ستتعلم من شخص مدلس ولا يعرف قراءة القرآن...يلعب بعقول الجهال...
يا أستاذ نهاري ، الفايد يقول على الأمة أن تنهض، أن تأخد كل الآيات الكونية وتبحث فيها لا أن تنتظر أن يكتشفها الغرب وتقول نعم إنها مذكورة في القرآن. وعلى الأمة أن تصنع ولا تبقى مغيبة والعلماء منشغلين بالرد على بعضهم ولم يتفقوا على شئ ويقولون الاختلاف رحمة وبقي المسلم خائفا أن يكتشف دينه أو يدافع عن دينه. وعلى الأمة أن تتحرك وتعمل على تفسير موقف الدين من كل جديد لا أن تعتمد على كتب قديمة وتفسيرات أناس قد تكون أصابت أو أخطأت فبعد رسول الله ليس هناك معصوم. فالكتاب الوحيد الكامل المكمول هو القرآن الكريم. والله أعلم بالنوايا.
الله أعلم بما كان يقصده الدكتور والاستاذ محمد الفايد. ومن على حق ومن ينطق عن الهوى المهم ان الأستاذ محمد الفايد يسعى المصلحة العامة ولنصح البشرية ومن التواضع الانصات ذون انفاعالات والبحت عن السبل لنفع ونصح الأمة
بارك الله فيك يا شيخنا و أمدك بالصحة والعافية و جزاك عنا خير الجزاء 🤲🤲🤲اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك و اصلح احوالنا و أوطاننا كمسلمين 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ط
جزاكم الله خيرا جميعا العلماء والفقهاء والمشايخ الأمة اللهم اجمعهم على كلمتي الحق والدين والدكتور محمد الفايد نفع الناس بالنصائح بالغذاء الصحي والطبيعي الذي خلقه الله واستفدنا منه كثيراً وبشهادة متابعيه الذي أحسوا بالفرق وتركوا الأدوية الصناعية ناخذ منه ماينفع الامه ونفس الوقت لانقبل أي إنسان يتعدى على الإسلام ولكن هناك سوء فهم في الموضوع الفايد نيته حسنه ويتالم على حال الناس اجتمعوا وتفاهموا في أمور الأمة متابعيك من العراق لاتخسروا الفايد لأنه نفع الناس في جميع أنحاء العالم
بالعكس الدكتور فائد له عدة تخصصات. وله الحق في ذالك. سنبقى مخلصين لله ورسوله لملكنا وللدكتور فائد حفظه الله ولن نتراجع سيييييييييييييير لن نسلمكم الدكتور فائد.
اسي النهاري أنت أول فقيه لحد الآن يجيب الفايد نسبيا على ما قال.ام أكثر هؤلاء الفقهاء السلفيين فليس لهم ما يقولوه سوى التكفير و السب بدون وجه حق.وكأنه أصبح بيدهم الحساب و العقاب نيابة عن الله عز و جل سبحانه عما يفترون.
لقد استفدنا كثيرا من الدكتور محمد فايد حفظه الله وشفينا من بعض الأمراض بطرق سهلة طبيعة الحمد لله. أظن أننا لم نفهم قصد الدكتور محمد فايد ، كنتمنى تجمعو وتناقشو وتفهموه وفهمونا ومتحمقوناش .
اذا اردت ان تفهمي جيدا .اعيدي مقاطع الفايد بدون عاطفة .واكتبي مايقوله في الشرع . وانظري الى الرد عليه بالدليل من القرآن والسنة. موضوع لموضوع .وقرري من الصواب .الفايد ام اجماع كل علماء الامة الاسلامية منذ 14قرنا الى يومنا هذا . اعلمي ايضا ان تخلف الامة الاسلامية ليس سببه الدين بتاتا بل الابتعاد عن الدين . وفقك الله في مسيرتك للبحث عن الحق .
همك بطنك ..الفايد يضرب العقيدة الإسلامية ويكذب بآيات الله ..من ينكر الحور العين كذب بآيات الله..وطعن فى السنة....كيف لمسلم عنده التغدية أفضل من الدين ..حسبنا الله ونعم الوكيل
كما ترون، تركوا عصيد ورشيد حمامي وكافر مغربي ورشيد أيلال ومحمد المسيح وأميناتو حيدر والبوليزاريو والمطبعين والفاسدين والمستبدين ووكالين رمضان والشيوعيين والماركسيين.. وركزوا حربهم على المؤمن التقي د. الفايد فقط لأن لديه رأيا لم يعجبهم لصغر عقولهم. قبح الله السفهاء المتأسلمين ولحى الشياطين والمنافقين.
يا zizou أظن انك لاتفهم اللغة العربية جيدا دجال اي كذاب مع العلم ان الشيخ حفظه الله لم يرمه بالدجال وكلنا سمعنا كلام دكتوركم الفايد انه يكذب على الصحابة والاىمة علماء التفسير يستهزئ بهم
بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله على سيدنا و نبينا محمد. يا شيخ النهاري حبذا لو قلت كلما كما قلت في الفيزازي حيث رجحت عمل العقل و هذا ما نريده هنا. الدكتور الفايد يخطئ و يصيب و نحن اتباعه و اتباعك فنأخذ منه و نرد عليه بما يتماشى مع عقلنا و ناخذ منك و نرد عليك بما يتماشى مع عقلنا و الدين ليس حكرا على احد بل هو للجميع كما توجد مذاهب تتراشق بينها فنحن لكل واحد مذهبه و قد نؤلفه من ما علمنا من القرآن و السنة.
سلام الله عليك يا شيخنا جزاك الله خير الجزاء عن هذا التوضيح فالعنوان لا يليق بك لان الناس اتباع الله والرسول اما الحلال والحرام فالمسلمون ياكلون الحرام ولا احد يتكلم لولا دكتور فايد ما عرفنا الحرام في المواد الغذائية كنا ناكلها والحين تجنبنها جراه الله خير الجزاء
بارك الله فيك. و الله يا شيخ أحبك في الله ( للعلم فقط أنا لست من المغرب و لكن أتابعك منذ مدة ) و نسأل لك الثبات و الصبر و الجزاء الحسن بإذن الله عز و جل ...
مع الاسف كل من يخالف رايهم لديهم الحل تكفيره وزندقته بسرعة البرق كي لا ينتشر فكره ،والمتتبعين له يرعبونهم ويظللونهم وهذا حال الأمة منذ زمن بعيد اقرؤا التاريخ لتتعرفوا عن العلماء الذين كفروهم ستصدمون....
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ك
نعم صحيح نحن نتدبر و لكن عندما تكن عالم بالعلوم الكونيه شيء آخر لانه دقيق جدا يعبر على عضمه الخالق و إيمانك يرتفع بطريقه مختلفه سبحان الله،و ليس فقط فهم محدود،و لمادا لايجتمع العلماء ادا كان همهم الامه او في حتى هده نختلف عليها، لمادا لاتتصل به شخصيا أليس دلك أولى
موقفُ النّاس من البحثِ عن الحقيقة أصنافٌ: صنفٌ يبحث؛ طَلباً للوصول إلى الحقيقة. وصنفٌ يبحث؛ لإخفاء الحقيقة! وصنفٌ لا يبحث؛ خوفاً من الحقيقة! وصنفٌ يجادل قبل أن يبحث عن الحقيقة! مَن كانَ من الصنف الأول، فإن الله يعلم ما في القلوب، ولن يخيب سعيه. ومَن كانَ من الصنف الثاني، فإن الله سيفضحُ أمره. ومَن كانَ من الصنف الثالث، فعليه أن يتحلّى بالشجاعة لكي يبحث عن الحقيقة، ويتقبَّلَها. ومَن كانَ من الصنف الرابع، فعليه أن يطلب من الله أن يشفيَه.
@Abs Araq الفرق بين سند القرآن والحديق أن الأول ثبت بالتواتر بينما الثاني ثبت بالآحاد. فبالتالي القرآن قطعي الثبوت والحديث ظني الثبوت. ولذلك ان الامام مالك رحمه الله يقدم عمل أهل المدينة على الخبر الاحاد. وعمل اهل المدينة هي السنة الحقيقية وليس ما جمعه كتب الحديث.. ولذلك الحديث ليس محفوظ، ففيه الضعيف والصحيح، وحسب منهاج المحدث يكون نفس الحديث فيه خلاف، فأحاديث مسلم ضعيفة إذا عرضناها على شروط البخاري، ولا يمكن أن نعتبر هذا وحي لانه ليس محفوظ، الوحي المحفوظ لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. والاحاديث اتاها الباطل من بين يديها ومن خلفها، فلا يمكن أن تكون وحي...
أخي أقسم بالله العظيم وحي الذي يوجد هو القرآن نفسه وليس البخاري ومسلم وكتب الشيعة كتبها الدجال السامري هو نفسه من كتب اليهود أن المسيح هو الله وهو من كتب المسيحين أنه ابن الله وهو كذالك كتب لنا أن نشرك محمد مع الله ونتشهد به في الصلاة وهي شرك بالله العظيم وأصلا نحن أمة المهدي رسول يس ولسنا أمة محمد وهذا الذي يصعب علي العلماء تقبوله لأنهم اضلو الناس من زمان نحن أمة الساعه ورسول الساعه هو الرسول يس وليس محمد
التفكر ليس فقط بالنظر و الايمان لإبداع اللهً في الكون و إنما بالبحث و استنباط كنوز الارض من خلال هذا التدبر فيتامينات اعشاب حديد و اختراعات و قوة يحمي بها المسلمون اطفالهم و امتهم . الفقهاء لم يصلوا الى هذا المستوى يجب الاجتماع مع العلماء خلق هيئة علماء الاسلام مجموعة من العلماء و الشيوخ و الباحثين للنهضة بالامة
والله شيء مضحك للغاية كلام لا يؤثر يبقى الدكتور فائد المؤثر الحقيقي والنافع للناس في كل العبادات اللهم اهدنا الصراط المستقيم الحمد لله الذي هدانا لهاذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
انا متبعاك ومن المعجبين بطريقة القائك وتفسيرك ونصائحك وفي نفس الوقت من متابعي الدكتور الفايد وكيعجبني بتفسيراته ونصائحه ...يعني ان شاء الله ما خاسرة والو
نحن نفكر بعقولنا ونبحت عن الدلالة والمعنى لأحكام الإسلام بعلوم عصرنا ونتفق مع الدكتور الفايد في المنهجية الصحيحة للتدين.والتعامل مع أحكام الإسلام وفقا لما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية
alladi yastahzio binass la ahtarimoho bialbatta....wa law balara fi 3ilmih ma balarah...falayahommoni....Attawfi9 mina Allah...3afana allah mina alkibr
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اللهم بلغنا رمضان. تحية للأستاذ نهاري. أغلبية الفقهاء لايفسرون آيات القرآن تفسيرا صحيحا .محمد الفايد كلامه صحيح فقهاء شيوخ نعم علماء لا ثم لا ماذا استفدنا من الفقهاء وحفضة القرآن الكريم وأصحاب اللحى وفتاويهم الملتوية والفارغة منذ14قرنا.لقدانكشف أمر أصحاب اللحى وتجار الدين.الفايدوالكيالي وشحرور أعلم من فقهاء الإسلام
البائد خرج عن الدين وهو الآن يطعن في صميم العقيدة والغريب أتباعه المغيبين هذا الزنديق تلاعب بالعقول المغيبك بالعاطفة وإدعاء العلم وهو حتى في مجاله لم يحقق أدنى شي يدكر بل حتى داخل البلد يخلفهم كلهم فليس غريب شدوده ودفاعه عن حقوق الشواد فهو كذلك شاد في مجاله
كلام المنطق بين وكلام الهوى بين ولكل واحد منا له العقل ليميز بينهما من خلال هاذا الرد اين هي أوجه التعاون والاتحاد بين جميع الاختصاصات التي تزعمون انها موجودة واين النتائج المترتبة عليها في المجتمع لا نرى الا انتشار الفساد والجهل بطريقة مهولة الامر أكبر مما تقولون ووجب عليكم ان تكونوا اعلم مما انتم عليه
جزاك عنا الله خيرا شيخنا الفاضل لكني أرجو منك رجاء حارا أن تستمع لجميع محاضرات دكتورنا الفاضل محمد الفايد وسيتبين لك انه رجل يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وكتابه الكريم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الله اهدييك السراط المستقيم. الفايد طعن في كل شيء تكبر وطغى الا تعقلون لم يترك حتى الصحابة رضوان الله عليهم وهم من كتب القران الكريم
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ا
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " . وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " . وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " . ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم. وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم. في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , . وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. . وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
كلام فيه جهل كبير وانزلاق خطير عداء وحقد جاهلي عن العلماء والدعاة والفقهاء زرعه الفايد في اتباعه بدون سبب هل هؤلاء يحكمون ؟ هل منعوا التطور العلمي ؟ هل هم اسباب غلاء الاسعار؟ اجمع عقلاء الإسلام ان الفايد خرج عن الطريق وضل السبيل و اضل معه خلق عظيم وأغلبهم سدج وضعيفي الشخصية راجع نفسك اخي وقمت بقراءة فيديوهات الفايد عن انفراد وستكتشف ان الرجل متناقض طعن في الأحاديث الصحاح وانكر مسلمات الأسلام وحرض علي العداء الدعاة والعلماء
👈سأعود 🏃 بعد ساعات لأرى كم عدد محبي الرسول صلى الله عليه وسلم فكن منهم 🌹 أرح قلبك 🤍%100
السيد النهاري نحن لدينا عقل و منطق نخضع له الامور فافيدوا هذه الأمة بخير القول و حسن الفعل و دعكم من المساحات و الحسابات الضيقة و توقفوا عن محاكمة الناس نحن لسنا اتباع احد نحن اتباع محمد عليه الصلاة و السلام ارجوك سيدي لين خطابك لا تكن مهاجما ولا مستفزا و لا متوترا لا تستهزء لا تستهزء لا تستهزء اكررها لك ربما انت قد.تخطأ و تصيب و كذلك الفايد كن حكيما و رصينا
يريد من المسلمين أن يتعلموا و يطوروا من أنفسكم عن طريق الإسلام الذي يحثنا على العلم و المعرفة و التطور لأنها أيضا تعتبر عبادة و نؤجر عليها ،نكون أمة قوية بالعلم و الاختراع و الابتكار و لا ننتظر من الأجانب أي إعانات يجب على جيلنا أن ينهضوا بهذه الأمة فالدكتور الفايد يعطينا الأمل و القوة و النصيحة فقط من أجلنا فعلى ماذا تعيبونه
خويا نقدر نعرف المستوى الدراسي ديالك
😭😭...نفسي اكون سبب مليون مستغفر 🤲🤲🤲🤲
استغفر الله العظيم
استغفرالله الذي لا اله هو الحي القيوم واتوب اليه.
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
آللهم إني أستغفرك وأتوب إليك يا رب العرش العظيم
كون ستغفرتي الله نتا في بلاصت هذ المليون وتشوف الله شنو غيعطك
اللهم جازي الدكتور الفايد عنا خير الجزاء
اللهم قينا من الفتن ماظهر منها وما بطن
اللهم اخز كل منافق ينشر الفتنة
اللهم احفظ المسلمين من شره وأفكاره المسمومة
اللهم المسلمبن من الدجال الملحد ومن الملحدين امثالك الله يسقطكم جميعا ويجعل اعمالكم هباءا منثورا
اللهم ارزقنا التبات على دينك وارزقنا حسن الخاتمة
اللهم امين يارب العالمين
اللهم امين يارب العالمين
اللهم آمين
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
اللهم امين يارب العالمين
مقاصد دكتور الفايد واضحة الإهتمام بالعلم المادي وتفعيل لعقل ونهوض بالأمة والجمع بين العلوم شرعية والكونية
كان قصده الطعن في الدين وفي كتاب الله
لقد قال الاية الكريمة: "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " بلوه واشربو ماءه
وهل نسأل أهل الذكر عن الرياضيات والفيزياء هذا ليس من اختصاصهم
هم مختصون في العلوم الشرعية
وهل هناك مسلم عاقل يدخل أديسون الكافر إلى الجنة
وهل هناك مسلم عاقل يقول أن المهدي المنجرة أحسن من الصحابي الجليل المبشر بالجنة عمر بن الخطاب
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لقد طغى الفايد
سمعت الدكتور محمد الفايد عندما تكلم عن العلماء
كان يقصد انه ليس لنا حاليا علماء يجمعون بين العلوم الشرعية والكونية مثلما كان في العصور الذهبية للتاريخ الاسلامي
حفظ الله علماؤنا (في العلوم الكونية او الشرعية) وجنبهم وجنبنا واياهم الفتن ماظهر منها او بطن
@@belaidfozia994 لم يخطئ في قوله
لا كان قصده طعن في الدين وكتاب الله ولا يحق له نهائيا
@@Nourhouda777 تفترون على رجل كيفما شئتم لأنكم تريدون أن تفهمو وتسمعوا ما تريدون فقط
اللهم احفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
وثبت قلوبنا على دينك
كل الحترام ياشيخ .
بس نفسي اعرف شو مشكلتك مع
الدكتور الفاضل محمد الفايد
الذي قدم ويقدم من فوائد وخير العلم للأمة العربية والإسلامية بكل صدق وامانة .
يتكلم بالعلم والطب مسترشد بكتاب الله وسنه رسولة .
يتكلم بحرقة وصدق لهذا البشرية.
كان الله بعونك يا دكتور محمد لما تواجه من عجوم ممنهج مدفوع من الكثير من شركات الأدوية ومراكز العلاج التي لا تهتم لحياه البشر .
محبتي وتقديري للجميع
وتقدير خاص الدكتور العالم الفاضل محمد الفايد .
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. م
@@emadabuhasheesh1923 يعني كل التدليس والتضليل واهانة علماء الدين والاستهزاء بالقران ووصف الاسلام بالجهل ووووووو وما زالك دافع عليه متاكد من سلامة عقلك وفهمك
@@fleurdelune2558 الجاهل عدو نفسه .
وليس لدي وقت الننقاش بيزنطي
ولن ازكي الفايد وغير الفايد على دين الله .
لكن كلمة حق وقناعة شخصية بأن الدكتور الفاضل محمد الفايد له كل الأحترام والتقدير ليما يحمل من العلم والخلق ومخافة الله .
رمظان كريم .وكل عام والأمة الإسلامية والعربية بخير .
@@emadabuhasheesh1923 المشكلة ان الفايد تهجم علي ثوابث الإسلام
ربي ينصرك و يقوي الدكتور الفايد منافعه بالبرهان مجانية فوق ذلك
انت الذي أصبحت مغني و داعية و سميت نفسك بشيخ اللهم إني بلغت
اللهم أرنا الحق حقا و أرزقنا إتباعه و أرنا الباطل باطلا و أرزقنا إجتنابه
مسلم اخبت انسان على وجه ارض انضرو إلى شعب الفرنسي كيف يغير ويدافع لا ينتضر الخريف
😂😂😂😂😂😂 فلسطين تحررت بدعاء ههههههههه اكبر كلخ
@@ifjfhhdhd5960
منبر خاص بالمسلمين
@@ifjfhhdhd5960
هل أنت كافر ام فرنسي؟
@@ifjfhhdhd5960
هل أنت مسلم؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. استادي العزيز عمري الان الحمد لله 53 سنة ولا مرة سمعة اوشاهدة او حضرت خطبة أو درس في المسجد يتكلم على العلوم الكونية
سير فهم شنو هي العلوم الكونية عاد هضر واس كتهضر من نيتك معمرك سمعت
شكرا لك سيدي أنت الآن أكبر منا جميعا و تعلم جيدا أنهم هؤلاء الفقهاء يهرطقون كل متكلم عن القرآن بمنظور العلوم الكونية
و جميعهم افتوا بأن دكتور محمد الفايد سوف يدخل جهنم و جميعهم اجمعوا على أن دكتور محمد الفايد كافر و خارج عن ملة الإسلام
و انصحك أن تقرأ تاريخ علماء الكون المسلمون و سوف تلاحظ أن مند القدم الفقهاء يمكرون للعلماء و يكفرونهم
و واقعنا الحالي خير مثال
لأن أمة محمد خالية الوفاض من علوم
يوجد في ساحة فقط الفقهاء و أصحاب اللحى و الجلباب فقط
نعم صحيح خطبة الجمعة اصبح كلام فارغ من اي معنى لا حياة فيه لانه قيل و اعيد في كل العصور و اتفق مع الفايد عندما قال يجب ان بعتلي المنبر المهندس و الطبيب و ...
سمعت بالتاء المطلوقة
شاهدت ليس شاهدة
يارب احفظ لنا دكتور محمد الفايد ونصره
Amiiin yarab🤲
السلام على من اتبع الهدى ودين الحق. إن كنتم مسلمين فقد طعن الفايد في دينكم وإن كنتم غير ذالك فلكم دينكم ولنا دين
كان عليه ان يبقى في اختصاصه وهو التغدية وان لا يطعن في علماء الدين وفي ايات الله
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله ينصر من ينصره . هل ترى ان الفايد ينصر الله ورسوله ؟
@@aliaitbenaddi8856 inchallah ina ALLAH ya3lamo ma fisodour
محبة وتقدير لك يا شيخنا لا توصف من اهل الجزاءر🇩🇿
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
والله لنا الشرف ان يكون الدكتور الفابد استاذنا لأننا تعلمنا منه الكثير في ديننا ودنيانا والحمد لله.
كلامك معقول
تعلمتي منو غير نمي
@@idlhajkamal6953 ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون.المسلم من سلم الناس من لسانه ويده....
@@ryuken1153 ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالون.المسلم من سلم الناس من لسانه ويدهً...
الدكتور الفايد أكبر عشاب في المغرب تعلمت منو خلطة الأعشاب وتعلمت منه رأس لحانوت وايت كنعرف الكرنينة وليت نعرف النعناع كدار مع الاتاي
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
أمين❤
اللهم امين يا رب
🤲
اللهم امين يارب العالمين
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ف
اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
٩خ٠09٠😊
😂.bnw😊..p..n ...*😊
😮رد.ؤ
ظ.😊& 😮😊😊😊،،؟،
ظ
❤
كلكم فضلاء و الحمد لله، نستفيد منك و نستفيد من الفايد ،و جزاكم الله خيرا و بارك فيكم ،و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
الحمد لله والشكر لله لوجود الدكتور محمد الفايد والحامل ايضا لكتاب الله وسنة غالينا في حياتنا لقد افادنا كثيرا من علمه اجتهد كثيرا واراد ان يساعده الفقهاء من اجل الامة الاسلامية وخاصة في موضوع الحشرات ونادا بالفتوة التي تحرم الحشرات على المسلمون ولم ياابه له احد .........
لم يقل الفايد ان مرجعه شحرور بل قال اول من انتقد شحرور في كلامه اخذ و رد
اللهم علمنا ما ينفعنا و نفعنا بما علمتنا
اللهم احفظنا من الفتن ما ظهر منها وبطن.
اللهم امين يارب العالمين
اللهم امين يارب العالمين 🙏
بغيت نعرف هذا الناس لي ردوا على الفايد ووصفتهم أنهم علماء هل هم حقا علماء متخصصون في الشريعة ؟ وإذا كانوا كذلك ولم يكونوا أصحاب رقية ويوتيوبرز ووو من هم بالأسماء ؟ لماذا لم تتحدث عن من كفر الفايد من هؤلاء ومن رد عليه بالسب والقذف وقلة الأخلاق ووو؟ صحيح أن للدكتور له بعض الأخطاء وبما أنك رجل علم محترم يفترض أن تكون عادلا لا أن تميل لطرف على حساب الآخر ؟
@@سفر-ه4غ له بعض الأخطاء فقط ههه راجع إيمانك وهل انت مسلم حق؟؟؟؟؟
@@سفر-ه4غ دكتورك له كوارث وليس بعض الأخطاء ....هل التهجم على الصحابة خطأ وهل الطعن في السنة خطأ وهل إنكار الحور العين خطأ وهل التهجم على العلماء الاحياء والاموات خطأ...دكتورك متطاول وقليل الأدب وحشرك الله معه لانك لا تحترم ..قبح الله سعيكم أيها المتطاولون
انا حقيقة لا افهم كيف تصفون متابعي الفايد بالاتباع .. يعني متابعي الشيخ النهاري هم اتباعه .. لكل مؤثر متابعين و ليس اتباع و شتان بين الأتباع و المتابعين
متابعين هم من يأخدو معلومة صحيحة فقط بهدف تعلم واتباع من تقتهم عمياء ياون علم.من شخص كان يقدسوه حيت لا يحتمل أن يخطأ لدرجة انهم.مستعدون لتضحية من اجله ودالك.واضح من خلال تعاليقهم
عقلية مريدين واتباع
بل أتباع عند الدفاع عنه رغم ضلاله . في المسائل العقائدية لا يميل المسلم إلى ضال مضل. ألم تقرأ قول الله سبحانه:
﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ و قوله تعالى:
﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا﴾
فهؤلاء ليسوا متابعين بل أتباع.
نعم اتباع لانه سب الصحابة وشكك في شعيرة من شعيرة الحج و المرأة المنقبة باقبح الاوصاف و الحور العين وان الكافر يقبل الله دعائه وووو وضلالته كثيرة
نعم...والارجح محبي فلان...الا ان الفايد له اتباع لانه اصبح له طريقه جديده ذخيله في الدين وهؤلاء معه وقع او وقف.
'""افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها """صدق الله العظيم
الشيوخ الأجلاء ذوي الأخلاق الطيبة والعلم النافع لم يردوا على الدكتور الفايد ابدا فهل الأمة الإسلامية ليس لديها الا أربع او خمس شيوخ؟؟؟؟
الفايد مادة دسمة لتجار الدين
الحق دائما مع القلة وليس الكثرة،الفايد منين جبدوا ليه وذنيه خرج تيصبغ المجالس العلمية ههه وقال راه كاينين علماء،الفايد أصبح بين عشية وضحاها أضحوكة زمانه
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك يا رب العالمين
اللهم بارك في الدكتور والباحث والبروفيسور المحترم محمد الفايد ماشاء الله عليه ونتمني له الصحة والعافيه ياااااااااارب لدكتورنا الفاضل وجزاه الله خير 🤲🥰🥰🥰🤲🥰
😂😂😂😂 الله يبارك لنا عندما تغادرين هذا الفيديو وتمسحي تعليقك السخيف ياسخيفه
الله يحفظ لينا الدكتور الفايد ونحن لدينا عقل نفكر به ونتبع مانراه حق ايها الشيخ نحن لسنا اتياع كما تصفنا
السلام عليكم ورحمة الله خذ فترة من وقتك واقرا ماكتبه الفايد في منتدياته من رسائل وربما تفهمو قصده
لآ حول ولا قوة إلا بالله قراتها وفزعت علا ديني انه يدس السم في العسل مدلس كبير علا نهج الكيالي وعدنان وشحرور والمدلسين المنكرين للسنة من قبله وانتهى بهم الامر في مزبلة التاريخ ويبقى الحق حق الله تعالى القران الكريم والسنه النبويه الشريفه وقد امرنا الله باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع سنته
كفانا انه طعن في الصحابة وهم من كتب القران الكريم والسنه النبويه الشريفه
ان كنتم مسلمين فقد طعن الفايد في دينكم وإن كنتم غير ذالك فلكم دينكم ولنا دين 😊
@@farahfarah9781 ما اظن انك قراتي رسائله لأن فعلتي لفهمتي انه أكثر حرصا على دين الإسلام والقرآن وفهم معانيه وتدبره
@@wasafatsari3aissaoui القران الكريم والسنه النبويه الشريفه منزلون ومفسرون وحفوضون من الله سبحانه وتعالى قبل ان يولد الفايد .وعلماءنا الاجلاء لا يقصرون في تجديد الايمان والدعوة والإرشاد وتوعية المجتمع والمغاربة اذكياء ويعلمون دينهم والعالم يشهد بكفاءة علماءنا الاجلاء بتواضعهم واخلاقهم وادبهم
اللهم اهدينا في من هديت وتولنا في من توليت وقنا واصرف عنا شر ما قضيت اللهم انصر الاسلام والمسلمين واخذل من خذلنا
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ظ
جزاكم الله خيرا
السلام عليكم الدكتور محمد فايد راجل عظيم شجاع
صحيح. حفظه الله.
الاختلاف لا يفسد في الود قضية
اذا اولا وقبل كل شيء الشيخ النهاري وغيره من الشيوخ جزاهم الله عنا خيرا لما اسدوه للأمة من خدمات تنفعهم في دينهم ودنياهم !🙏
كما نشكر الدكتور الفايد وأمثاله الذين خدموا الأمة بإخلاص واجتهاد
ولكن يجب الا ننسى أن الاختلاف شيء اجابي شرط أن يلزم كل حدوده ويعرف قدره دون أنانية ولا نرجسيه ولا ترفع لانه فوق كل عالم عليم (( وما اوتيتم من العلم الا قليلا)) صدق الله العظيم
بالاحترام المتبادل وتبادل الأفكار البناءة والنقض السليم ننتج ونتقدم وننجح
لسنا متضلعين في تاريخ السلف الصالح ولكن وحسب ما سمعنا أن الاختلاف شمل حتى الأئمة الأربعة والله أعلى وأعلم
يجب أن تعلموا انه لايمكننا الاستغناء عنكم وللذكرى لا ننسى كذلك أن الشيطان يجري في الإنسان مجرى الدم نعله الله ثم نحن في حاجة للاتحاد ولم الشمل وتوحيد الصف لا للتفرقة وكفانا مانحن والأمة الإسلامية فيه انصر أخاك ظالما او مظلوما .......
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم والحمد لله رب العالمين
كتشكري البائد علاياش 😂😂😂😂 شمن إجتهاد وهو معارف حتى زفتة فالدين واش غير كتهضرو رصافي
السلام عليكم ،جزاك الله على كلمت الحق قي حق الدكتورالحج محمد الفيد
كلام دكتور محمد الفيدرالى صواب
كل واحد سوف يحاسب على مايقول أمام الله سبحانه وتعالى يوم البعث
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
جزى الله عنا خيراً دكتورنا الغالي محمد الفايد وحفظه الله من كل سوء
ولا عزاء للحاقدين والحاسدين والذين في قلوبهم مرض
كلام محمد الفايد مقنع جدا و مفيد و يتكلم بشفافية و توازن .
وماذا يملك البائد الفاسد من علم حتى يناظر أسياده العلماء عليه من الله ما يستحق هو ومن يؤيده جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ونفع بكم المسلمين
اللهم اجعلنا من الدين يسمعون القول ويتبعون أحسنه
مشكلة الفقهاء انهم يعيشون مع كتب القرن 7هجري وليست لهم لا المعرفه ولا العلم ولا الجرأة على معايشة الواقع الذي يعيشه المسلمون اليوم
لا حول ولا قوة الا بالله يا شيخنا. اللهم يا مقلب القلوب تبت قلوبنا على دينك.
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة اللهم ارزقنا ثوبة نصوحة اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبنا على دينك يارب آمين.
نريد فتوى بشأني اللقاحات هل هي حلال ام حرام علما ان اغلاب اللقاحات تحتوي على خلايا الأجنة البشرية المجهضة وخلايا من القردة ودم العجل وشحم الخنزير
😂😂😂 نت واعر نت سيرسير
اللهم احفظنا من الفتن لا إله إلا الله وحده لا شريك له لا اله الا الله محمد رسول الله ☀️🌷
هد اكبر منافق في الشخات
@@jawadrifi1986 بسم الله الرحمن الرحيم : مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ.
@@jawadrifi1986 يوم القيامة ستشهد عليك يدك ولسانك وستعرف عقوبة كلامك و ربما سيعاقبك الله فى الدنيا اذ لم تتب
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ه
@@maghrebwatani-xe7ym على اي الحسن. تتكلم يا شيعي
وصية نبينا عليه الصلاة والسلام لنا في زمن الفتن:
"أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَإِنْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ يَرَى اخْتِلاَفًا كَثِيرًا، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّهَا ضَلاَلَةٌ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ مِنْكُمْ، فَعَلَيْهِ بِسُنَّتِي، وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ".
تبرأنا إلى الله تعالى من كل من يشكك في سنة الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.لقد قاطعنا ڤديوهات الفايد اقتناعا منا بأن مايخوض فيه باطل .
والله انتم الفتن ساكتون خايفين مطبعين من انتم ههههههههههه
@@ifjfhhdhd5960
الله اهديك ويهدينا
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
@@ifjfhhdhd5960 ان شاء الله مؤمنين
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة أنك أنت الوهاب.
اينكم من غلا؛ الأسعار اينكم من فساد القضا؛
نحن نحترم الدكتور محمد الفايد وهوا يخاطب اصحاب العقول المتفتحة واصحاب الفطرة السليمة .نسأل الله ان يحفظ الدكتور محمد الفايد ويهدي جميع المسلمين في كول مكان للخير امين
هههه دبا حنا مكلخين والله اصبحتم بدون عقل
اتحداك ان تكون حافظا لعشر ايات
حشرك الله مع فايدك هذا الذي لا فائدة منه فمتى كان أستاذ علم التغدية عالما
@@agnawsmail4395 اللهم امييين
حفظك الله ورعاك وأطال في عمرك ونفع بك الإسلام والمسلمين
اطلبوا العلم ولو في الصين،نحن نحب كل من جاد به من علم ودين لنا،نسمع منك،ومن الدكتور محمد الفايد،ومن اخر،كي ننيير عقولنا،ونفتخر بديننا،هذا هو هدفنا ومرادنا.اللهم نور عقولنا بذكرك يارب.واحفظ جميع أمتنا العربية الإسلامية.وانصر هذا الدين نصرا عزيزا مضفرا.رمضان مبارك والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤🎉❤❤
الفايد جاهل جهل مركب في علوم الدين ضال مضل.
تسمعى الدكتور الفايد يتهجم على الصحابة الكرام و يقرء القرآن بالغلط وينكر الحور العين ويطعن فى السنة و تدافعين عنه ولا تقولى اللهم هذا منكر..حسبنا الله ونعم الوكيل
@@zouheir5863 الغباء ونقول من أتانا هذا الدل والهوان ونحترق نحن نعاني من أمثال هولاء أتباع البائد مسيلمة الكذاب هم أسباب حالنا الجهل
@@yassinefarouk2926 الجهل أنواع و أشكال
بئس القول . ارتقو في كلامكم اولا و بعد ذلك اطلبو من الله الهداية للناس اجمعين هذا هو الدين الحق الذي جاء به سيد الخلق
حسن و مكارم الاخلاق
@@fatimazahramoussamih9002 هل الرقي فى دينكم هو الدفاع على من يتهجم على الصحابة الكرام ويتطفل على شرع الله و يقرء القرآن وقراءته كلها أخطاء و يكذب ويقول يحفظ القرآن....تفهمون بالمقلوب
يااااااااااااا الله هدا هو المشكل بيننا نحن العرب كل واحد يضن نفسه هو الاصدق و ابوا العريف.
اتفق العرب على ان لا يتفقوا😥
السلام عليكم أستاذنا الكبير، فقط ملاحظات:اولا اين المجامع الفقهية مما نبلع من أدوية حرام، ماكولات حرام حقن حرام، مشروبات غازية حرام. 2 الدكتور فايد هو الآخر درس الفقه والشريعة لايمكن أن ناخذ بكل فتاوى القرون الماضية اين الاجتهاد 3 هناك أمور في الأحاديث لايرتاح لها القلب(اتكلم عن نفسي ) 4 أين هي اسقاطات القرآن والأحاديث على الواقع المعاش مثلا الربا. أظن أن لن نتقدم إذا لم ننفض الغبار عن أشياء كثيرة والفتنة نتركها جانبا ويتعاون اصحاب العلوم الشرعية والكونية على السير إلى الأمام. سبحان الله الكل يرد على الدكتور فايد الذي يعتبر موسوعة على الأمة أن تحترمه و تكون معه وتمجده. والتاريخ سيثبت ذلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الفايد قدوته شحرور والكيالي وعدنان ويقولها علنا وهم يدعون الى الالحاد
حلو عينيكم يا من يدافع عن الفايد والباطل
الدين ليس فقط الاكل والادوية حلال او حرام
ادخل وابحث بنفسك وفقد تكلم العلماء عن كل هذا
@@Zaga33 يا أخي عيب عليك أن تقول هذا الكلام، الدكتور فايد إنسان متخلف دافع عن الأمة، فإذا كنت تسمع مايقوله الاخرون هي الطامة. خذ اي شريط واستمع بتمعن فسترى والايام بيننا. شكرآ
@@Zaga33 والانسان البسيط من يوصل له المعلومة،
وهذه هي نية الدكتور محمد الفايد ان تقرا ايات الله من كتاب الله ونتدبر في الكون وان نترك كتب البشر التي فيها الكثير من التناقضات مع القرآن.....لفيت ودورت ورجعت لكلام الدكتور
لم يفهموا كلام الدكتور الفايد ظلموه كثيرا رجل تقي نقي متواضع حامل لكتاب الله
@@أمأيمن-ع3ق ارموا العاطفة ورائكم ولا تسلموا عقولكم بهذه البساطة فهذا دينكم . كنت من متابعي الفايد وأحترمه وأنصح معارفي باٍتباعه وتعلمت منه الكثير في اختصاصه ولكن بعد أن بدأ الخوض في ما لا يجيده أو بالأحرى يحارب السنة ويصدر من لسانه أمور لا أدبية ولا أخلاقية ويريد قرأن يفسر حسب هوى الغرب وأمريكا ووووووو . مباشرة ألغيت اشتراكي من قناته ومسحت المائات من فديوهاته كنت قد سجلتها وقطعت كل صلة مع المعلومات اللتي تخصه . لماذا فعلت هذا لأنني وببساطة لا أسلم له عقلي ولا أنقاد ورائه في غير تخصصه اللذي أوصله في طعن الصحابة وعلماء التابعين وقال في حقهم كيف نتبع كلام الموتى وباستهزاء وساوى رأسه برؤوسهم بقوله حتى أنا لدي دماغ ولا أحتاج اٍليهم وقال وقال وقال الكثير من كلام يتهجم عليهم وعلى السنة في فترة وجيزة لا تتعدى الشهر . و لمجرد أنني كنت أستفيد مما أتاه الله في علوم التغذية أبيع نفسي له ولأفكاره . يا أختي الكل يعلم منافع الصيام ومضرة الأكل الكثير والدين لم يهمل هذا الجانب . ولكن أسلوب الفايد اللذي يماثل لمن يقدم العسل وفيه سم قاتل . لدي أعوام وأنا أتابعه وبفضل الله في الأونة الأخيرة عندما سلك طريقا لا يعرفه لاحظت بأنه يداوي البطون ويريد تسميم العقول . ولدي الكثير مما أريد قوله ولكننه سيطول . المهم قبل أن تسلمي عقلكي لغيركي فكري جيدا وتجنبي العاطفة . هو لا يستطيع أن يقول لا للسنة مباشرة ولا لهذه وتلك مباشرة ولكنه يراوغ رواغان الثعلب وأنتي شغلي عقلكي . المعذرة على هذا الشرح الطويل .
دكتورك كذاب وفضحه الله..لا يحفظ القرآن الكريم وشاهدنا وسمعنا قراءته كلها أخطاء ...مكيحشمش ويتطفل على شرع الله...ويطعن فى السنة.. كيف ستتعلم من شخص مدلس ولا يعرف قراءة القرآن...يلعب بعقول الجهال...
@@محسنمحسن-ي4د kalam sahih
يا أستاذ نهاري ، الفايد يقول على الأمة أن تنهض، أن تأخد كل الآيات الكونية وتبحث فيها لا أن تنتظر أن يكتشفها الغرب وتقول نعم إنها مذكورة في القرآن. وعلى الأمة أن تصنع ولا تبقى مغيبة والعلماء منشغلين بالرد على بعضهم ولم يتفقوا على شئ ويقولون الاختلاف رحمة وبقي المسلم خائفا أن يكتشف دينه أو يدافع عن دينه. وعلى الأمة أن تتحرك وتعمل على تفسير موقف الدين من كل جديد لا أن تعتمد على كتب قديمة وتفسيرات أناس قد تكون أصابت أو أخطأت فبعد رسول الله ليس هناك معصوم. فالكتاب الوحيد الكامل المكمول هو القرآن الكريم. والله أعلم بالنوايا.
كلام في الصميم الله يحفظك
الله أعلم بما كان يقصده الدكتور والاستاذ محمد الفايد. ومن على حق ومن ينطق عن الهوى
المهم ان الأستاذ محمد الفايد يسعى المصلحة العامة ولنصح البشرية
ومن التواضع الانصات ذون انفاعالات والبحت عن السبل لنفع ونصح الأمة
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة آمين.
ان كنت لا تخاف من مقابلته ان كنت على حق
بارك الله فيك يا شيخنا و أمدك بالصحة والعافية و جزاك عنا خير الجزاء 🤲🤲🤲اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك و اصلح احوالنا و أوطاننا كمسلمين 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
آمين يارب العالمين 🤲
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ط
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
جزاكم الله خيرا جميعا العلماء والفقهاء والمشايخ الأمة اللهم اجمعهم على كلمتي الحق والدين والدكتور محمد الفايد نفع الناس بالنصائح بالغذاء الصحي والطبيعي الذي خلقه الله واستفدنا منه كثيراً وبشهادة متابعيه الذي أحسوا بالفرق وتركوا الأدوية الصناعية ناخذ منه ماينفع الامه ونفس الوقت لانقبل أي إنسان يتعدى على الإسلام ولكن هناك سوء فهم في الموضوع الفايد نيته حسنه ويتالم على حال الناس اجتمعوا وتفاهموا في أمور الأمة متابعيك من العراق لاتخسروا الفايد لأنه نفع الناس في جميع أنحاء العالم
فايدكم دجال كشحرور والكيالي وعدنان ابراهيم وإسلام البحيري.
همكم بطونكم و فيما نفعكم هل وجد دواء كورونا أو دواء الكبد ...وجد الزعتر و العشوب وهي معروفة مند قرون..
بالعكس الدكتور فائد له عدة تخصصات. وله الحق في ذالك. سنبقى مخلصين لله ورسوله لملكنا وللدكتور فائد حفظه الله ولن نتراجع سيييييييييييييير لن نسلمكم الدكتور فائد.
أللهم حفض لنا الدكتور محمد الفايد من الشيوخ الفتنة واروقات والمشعوين والسلفيين والعلمانين أللهم امين يارب العالمين
اسي النهاري أنت أول فقيه لحد الآن يجيب الفايد نسبيا على ما قال.ام أكثر هؤلاء الفقهاء السلفيين فليس لهم ما يقولوه سوى التكفير و السب بدون وجه حق.وكأنه أصبح بيدهم الحساب و العقاب نيابة عن الله عز و جل سبحانه عما يفترون.
هل شيخ من الشيوخ تكلم في موضوع الصيام كأنه دواء؟ بل العكس، يفسرون الفرح عند الفطر بأن الموائد مليئة بالأكلات.. هذه طامة...
وما ينطق عن الهوى اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد قدوتنا ومعلمنا🌹🌹🌹
نحن لا نتاثر لأحد نحن نتاثر بمحمد عليه الصلاة والسلام وغيره ناخد الصالح منه والطالح نتركه. الله يوفق الجميع لما فيه الخير الأمة جمعاء
النقاش يكون بالفكر اما رفض الآخر لذاته فهذا امر آخر
👍👍👍
لقد استفدنا كثيرا من الدكتور محمد فايد حفظه الله وشفينا من بعض الأمراض بطرق سهلة طبيعة الحمد لله. أظن أننا لم نفهم قصد الدكتور محمد فايد ، كنتمنى تجمعو وتناقشو وتفهموه وفهمونا ومتحمقوناش .
اذا اردت ان تفهمي جيدا .اعيدي مقاطع الفايد بدون عاطفة .واكتبي مايقوله في الشرع . وانظري الى الرد عليه بالدليل من القرآن والسنة. موضوع لموضوع .وقرري من الصواب .الفايد ام اجماع كل علماء الامة الاسلامية منذ 14قرنا الى يومنا هذا . اعلمي ايضا ان تخلف الامة الاسلامية ليس سببه الدين بتاتا بل الابتعاد عن الدين . وفقك الله في مسيرتك للبحث عن الحق .
همك بطنك ..الفايد يضرب العقيدة الإسلامية ويكذب بآيات الله ..من ينكر الحور العين كذب بآيات الله..وطعن فى السنة....كيف لمسلم عنده التغدية أفضل من الدين ..حسبنا الله ونعم الوكيل
جزى الله عنا خيراً دكتورنا الغالي محمد الفايد وحفظه الله من كل سوء
ولا عزاء للحاقدين والحاسدين والذين في قلوبهم مرض
لا اجتهاد مع النص
@@medhd3270 الإجتهاد خليتو ليك خويا أنا المستوى الدراسي ديالي ٦ ابتدائي
كما ترون، تركوا عصيد ورشيد حمامي وكافر مغربي ورشيد أيلال ومحمد المسيح وأميناتو حيدر والبوليزاريو والمطبعين والفاسدين والمستبدين ووكالين رمضان والشيوعيين والماركسيين.. وركزوا حربهم على المؤمن التقي د. الفايد فقط لأن لديه رأيا لم يعجبهم لصغر عقولهم. قبح الله السفهاء المتأسلمين ولحى الشياطين والمنافقين.
جزاكم الله خير يا شيخنا الفضيل
يا عمي الشيخ الدكتور محمد فايد يفسر لنا الآيات القرآنية التي تتعلق بالعلوم الكونية تفسير مفصل وشرح دقيق ،أما أنت تشرحها كما هي في القرآن.
افضل انواع التفسير هي تفسير القرآن بالقرآن و من بعدها تفسير السنة للقرآن
أعمى سوسو
من أجل دفع المجتمع نحو التنمية الإيجابية ، يجب عليكم العمل معًا بطريقة متكاملة.
لطفا تواضعوا لله
الحمد لله الذي سخر لنا هذا الدكتور و الإنسان الرائع محمد الفايد، غير حياتي إلى الأحسن
حفظه الله ورعاه من كيد الاعداء. يريدون الاطاحة به وفي الاخير يقول عليه دجال. استغفر الله
الفايد قدوته شحرور والكيالي وعدنان ويقولها علنا وهم يدعون الى الالحاد
حلو عينيكم يا من يدافع عن الفايد والباطل
@@Zaga33 أيا روح اقلي الحوت بعيد
@@Zaga33 انبح وزيد انبح. وهرنط و زيد.
يا zizou أظن انك لاتفهم اللغة العربية جيدا
دجال اي كذاب مع العلم ان الشيخ حفظه الله لم يرمه بالدجال
وكلنا سمعنا كلام دكتوركم الفايد انه يكذب على الصحابة والاىمة علماء التفسير يستهزئ بهم
بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله على سيدنا و نبينا محمد.
يا شيخ النهاري حبذا لو قلت كلما كما قلت في الفيزازي حيث رجحت عمل العقل و هذا ما نريده هنا. الدكتور الفايد يخطئ و يصيب و نحن اتباعه و اتباعك فنأخذ منه و نرد عليه بما يتماشى مع عقلنا و ناخذ منك و نرد عليك بما يتماشى مع عقلنا و الدين ليس حكرا على احد بل هو للجميع كما توجد مذاهب تتراشق بينها فنحن لكل واحد مذهبه و قد نؤلفه من ما علمنا من القرآن و السنة.
حفض الله دكتورنا الجليل الفايد يفيد العباد وربي يجازيه خير الجزاء
سؤال بماذا يفيد هاذا الدكتور
Alahoma amin
@@jabourirkia8850 لو كنت تسمعين لنصائحه مند أزيد من 20 سنة لكان الجواب عندك
أستمع له من سنوات ولكن ما قاله مؤخرا جعلني أتوقف عن الإستماع له لأنه أظهر عن لا خير في علم يخرجني عن تقوى الله منذ متى كان الحوار بالإنتقاص من الأخر
@@sabbaniahmed1227 حشى لله ان يكون العلم يبعد عن تقوى الله ولكن لا تنسى انه شيخ وربما أخطأ في بعض أقواله فمن منا لا يخطأ
سلام الله عليك يا شيخنا جزاك الله خير الجزاء عن هذا التوضيح فالعنوان لا يليق بك لان الناس اتباع الله والرسول اما الحلال والحرام فالمسلمون ياكلون الحرام ولا احد يتكلم لولا دكتور فايد ما عرفنا الحرام في المواد الغذائية كنا ناكلها والحين تجنبنها جراه الله خير الجزاء
ولاكن بعد ان طعن في الدين اصبح خطر على متابعيه والفتنة اشد من القتل
لا تتكلم بصيغة الجمع 🙂
بارك الله فيك. و الله يا شيخ أحبك في الله ( للعلم فقط أنا لست من المغرب و لكن أتابعك منذ مدة ) و نسأل لك الثبات و الصبر و الجزاء الحسن بإذن الله عز و جل ...
حفظ الله دكتورنا الجليل محمد الفايد
الدكتور محمد الفايد حفضه الله .رجل العصر.
الله يحشرك معاه قل امين.
مع الاسف كل من يخالف رايهم لديهم الحل تكفيره وزندقته بسرعة البرق كي لا ينتشر فكره ،والمتتبعين له يرعبونهم ويظللونهم وهذا حال الأمة منذ زمن بعيد اقرؤا التاريخ لتتعرفوا عن العلماء الذين كفروهم ستصدمون....
بارك الله فيك ياشيخنا اللهم ثبت قلوبنا على دينك
اللهم آمين يارب العالمين.
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ك
استمر يا دكتور محمد فائد ❤
نعم صحيح نحن نتدبر و لكن عندما تكن عالم بالعلوم الكونيه شيء آخر لانه دقيق جدا يعبر على عضمه الخالق و إيمانك يرتفع بطريقه مختلفه سبحان الله،و ليس فقط فهم محدود،و لمادا لايجتمع العلماء ادا كان همهم الامه او في حتى هده نختلف عليها، لمادا لاتتصل به شخصيا أليس دلك أولى
اللهم ياذا الجلال والإكرام نسألك الثبات على ديننا وان ترد بنا ردا جميلا إليك وان تجمع المسلمين على طاعتك ومحبتك امين.
موقفُ النّاس من البحثِ عن الحقيقة أصنافٌ:
صنفٌ يبحث؛ طَلباً للوصول إلى الحقيقة.
وصنفٌ يبحث؛ لإخفاء الحقيقة!
وصنفٌ لا يبحث؛ خوفاً من الحقيقة!
وصنفٌ يجادل قبل أن يبحث عن الحقيقة!
مَن كانَ من الصنف الأول، فإن الله يعلم ما في القلوب، ولن يخيب سعيه.
ومَن كانَ من الصنف الثاني، فإن الله سيفضحُ أمره.
ومَن كانَ من الصنف الثالث، فعليه أن يتحلّى بالشجاعة لكي يبحث عن الحقيقة، ويتقبَّلَها.
ومَن كانَ من الصنف الرابع، فعليه أن يطلب من الله أن يشفيَه.
الحديث ليس وحي، الوحي هو القرآن. اتركوا الأمة من هذه المخالطات...
@Abs Araq هو بشر، ويعمل مثل البشر، وليس كل ما يقوله وحي، وحتى الصحابة كانوا لا يعرفون متة هو وحي ومتى ليس وحيا ويستفسرونه في ذلك..
@Abs Araq هناك حديث في صحيح مسلم يقول. لا تكتبوا عني إلا القرآن ومن كتب شيئا فليمحه، لمذا يأمر النبي اصحابه بأن لا يكتبوا عنه إلا القرآن ؟!
@Abs Araq صدقت، كان يحرص على حفظ الوحي وحتى لا يختلط بكلامه نهاهم عن كتابة كلامه. انتهى الكلام
@Abs Araq الفرق بين سند القرآن والحديق أن الأول ثبت بالتواتر بينما الثاني ثبت بالآحاد. فبالتالي القرآن قطعي الثبوت والحديث ظني الثبوت. ولذلك ان الامام مالك رحمه الله يقدم عمل أهل المدينة على الخبر الاحاد. وعمل اهل المدينة هي السنة الحقيقية وليس ما جمعه كتب الحديث..
ولذلك الحديث ليس محفوظ، ففيه الضعيف والصحيح، وحسب منهاج المحدث يكون نفس الحديث فيه خلاف، فأحاديث مسلم ضعيفة إذا عرضناها على شروط البخاري، ولا يمكن أن نعتبر هذا وحي لانه ليس محفوظ، الوحي المحفوظ لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. والاحاديث اتاها الباطل من بين يديها ومن خلفها، فلا يمكن أن تكون وحي...
@Abs Araq هذه سنن فعلية فريضة تثبت بالتواتر وليست احاديث ومرويات
الشيوخ يقولون ان الاحاديث وحي من الله والشيخ الالباني يصحح ويضعف ! السؤال هل وحي الله يصحح او يضعف ؟ الشيوخ يخفون اشياء كثيره لو علمها الناس مصيبة
أخي أقسم بالله العظيم وحي الذي يوجد هو القرآن نفسه وليس البخاري ومسلم وكتب الشيعة كتبها الدجال السامري هو نفسه من كتب اليهود أن المسيح هو الله وهو من كتب المسيحين أنه ابن الله وهو كذالك كتب لنا أن نشرك محمد مع الله ونتشهد به في الصلاة وهي شرك بالله العظيم وأصلا نحن أمة المهدي رسول يس ولسنا أمة محمد وهذا الذي يصعب علي العلماء تقبوله لأنهم اضلو الناس من زمان نحن أمة الساعه ورسول الساعه هو الرسول يس وليس محمد
الشيخ نهاري مدور السير من قناة لهذا كيخربق
التفكر ليس فقط بالنظر و الايمان لإبداع اللهً في الكون و إنما بالبحث و استنباط كنوز الارض من خلال هذا التدبر فيتامينات اعشاب حديد و اختراعات و قوة يحمي بها المسلمون اطفالهم و امتهم . الفقهاء لم يصلوا الى هذا المستوى يجب الاجتماع مع العلماء خلق هيئة علماء الاسلام مجموعة من العلماء و الشيوخ و الباحثين للنهضة بالامة
والله شيء مضحك للغاية كلام لا يؤثر يبقى الدكتور فائد المؤثر الحقيقي والنافع للناس في كل العبادات اللهم اهدنا الصراط المستقيم الحمد لله الذي هدانا لهاذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
اني اضحك من ألفايد ومن هذا الرجل😂
@@hortensialila اضحك أحسنت ولا تسب
@@Nabilindegezondekeuken انسب لا
اقرا القرآن الكريم جيدا ستجد ان الارض ليست كروية . ايتني بأية تقول بأن الارض كروية؟
@@hortensialila اسأل شيخك ؟
@@Nabilindegezondekeuken هو ليس بشيخي!!! الذين يؤمنون به هو شيخهم!
لا تستطيع الرد على الدكتور الفايد لم نفهم شيئا غير كدخل وتخرج في الهضرة
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
شيخنا الفاضل بارك الله فيك متابعيك من الجزائر 🇩🇿
وجهك نور على نور سبحان الله سيماههم على وجوههم ربي يحفظك و يكثر من أمثالك 🤲🤲
انا متبعاك ومن المعجبين بطريقة القائك وتفسيرك ونصائحك وفي نفس الوقت من متابعي الدكتور الفايد وكيعجبني بتفسيراته ونصائحه ...يعني ان شاء الله ما خاسرة والو
نحن نفكر بعقولنا ونبحت عن الدلالة والمعنى لأحكام الإسلام بعلوم عصرنا ونتفق مع الدكتور الفايد في المنهجية الصحيحة للتدين.والتعامل مع أحكام الإسلام وفقا لما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية
alladi yastahzio binass la ahtarimoho bialbatta....wa law balara fi 3ilmih ma balarah...falayahommoni....Attawfi9 mina Allah...3afana allah mina alkibr
بارك الله فيك شيخ عبدلله النهاري
ونفع ربي بك و بعلمك الإسلام والمسلمين
بماذا نفع الناس بالكلام الفارغ
Sah mada istafadtamiho hadaila moharijin
يكفيه أنه يرشد الناس طريق الجنة. وانت اربح بعلم التغدية ..همكم بطونكم...قبح الله سعيكم
@@azertyazerty786 وهل أمر الآخرة لا يهمك ؟؟؟
@@azertyazerty786بل انت الذي لا تفهم كلام الله لانك تؤمن بان اصلك قرد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اللهم بلغنا رمضان. تحية للأستاذ نهاري. أغلبية الفقهاء لايفسرون آيات القرآن تفسيرا صحيحا .محمد الفايد كلامه صحيح فقهاء شيوخ نعم علماء لا ثم لا ماذا استفدنا من الفقهاء وحفضة القرآن الكريم وأصحاب اللحى وفتاويهم الملتوية والفارغة منذ14قرنا.لقدانكشف أمر أصحاب اللحى وتجار الدين.الفايدوالكيالي وشحرور أعلم من فقهاء الإسلام
رجاااااااااااااااااااءا. نريد حوارا معكم ومع الدكتور الفايد. لا تعطوا فرصة لاعداء الدين ان يتدخلوا بينكم وجزاكم الله خيرا
البائد خرج عن الدين وهو الآن يطعن في صميم العقيدة والغريب أتباعه المغيبين هذا الزنديق تلاعب بالعقول المغيبك بالعاطفة وإدعاء العلم وهو حتى في مجاله لم يحقق أدنى شي يدكر بل حتى داخل البلد يخلفهم كلهم فليس غريب شدوده ودفاعه عن حقوق الشواد فهو كذلك شاد في مجاله
إن كنتم مسلمين فقد طعن الفايد في دينكم وإن كنتم غير ذالك فلكم دينكم ولنا دين
الفايد لم يدافع قط عن الشواذ هو من الأوائل الذي حذرنا ان نحمي أولادنا من الشواذ
عن اي حوار. دكتورك هرب من المناظرة ..ليس له وجه ..فضحه الله ..هو عايش في قناة يدلس ويلعب بعقول الجهلة والملحدين
@@yassinefarouk2926هل صليت صلواتك في وقتها??????
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك. بارك الله فيك شيخنا و جزاك خير الجزاء
كلام المنطق بين وكلام الهوى بين ولكل واحد منا له العقل ليميز بينهما من خلال هاذا الرد اين هي أوجه التعاون والاتحاد بين جميع الاختصاصات التي تزعمون انها موجودة واين النتائج المترتبة عليها في المجتمع لا نرى الا انتشار الفساد والجهل بطريقة مهولة الامر أكبر مما تقولون ووجب عليكم ان تكونوا اعلم مما انتم عليه
الله يعطيك الصحه و العافيه
يابنتي فمك عريض الله يهديك.
@@larbitali722 إذا كان لديك ما تفيد به فتفضل وإن لم يكن فلا داعي للتهجم هداك الله تعالى
صحيح
جزاك عنا الله خيرا شيخنا الفاضل لكني أرجو منك رجاء حارا أن تستمع لجميع محاضرات دكتورنا الفاضل محمد الفايد وسيتبين لك انه رجل يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وكتابه الكريم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الله اهدييك السراط المستقيم. الفايد طعن في كل شيء تكبر وطغى الا تعقلون لم يترك حتى الصحابة رضوان الله عليهم وهم من كتب القران الكريم
ان كنتم مسلمين فقد طعن الفايد في دينكم وإن كنتم غير ذالك فلكم دينكم ولنا دين والله اهدي ماخلق
الفايد قدوته شحرور والكيالي وعدنان ويقولها علنا وهم يدعون الى الالحاد
حلو عينيكم يا من يدافع عن الفايد والباطل
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ا
الدكتور الفايد اكبر منك علما واكبر منك قيمة واكبر منك نفعا لعباد الله تعالى
👍👏👏👏👏تعليق في الصميم
ربما أنت تراه جبل لصغر عقلك أما هذا البائد في ميزان الشرع لا يزن شي والله يحشرك معاه الجاهل
العبد يقبي عبدا الي ان يأخذ الله حاجته
جزاك الله خير يا شيخ
والله يأ أستاذي النهاري إنها لفتنة كبيرة نعيشها في أيامنا هذه
الشيوخ و الفقهاء يقولون على الفايد خاص يتكلم غي على اختصاصه في التغذية .
ولكن هؤلاؤ الفقهاء يتكلمون في كل شيء حتى على تمور الجزائر هههههه
بارك الله فيك أيها الأستاذ الجليل هكذا عهدناك بالنصح وكلمة الحق، نسأل الله تعالى لنا ولكل ضال الهداية والتوفيق وأن يحمينا من الضلال والانحراف.
ليس استاذ بل هو مجرد شيخ
اودي الله يهديك .الضلال والانحراف . كلام كبير ....
@@azertyazerty786 انت قليل الأدب. لا تحترم من هو أكبر منك ...قبحك الله
قال الحسن رحمه الله : " عقوبة العلماء موت القلب وموت القلب طلب الدنيا بعمل الآخرة " .
وقال يحيى بن معاذ : " إنما يذهب بهاء العلم والحكمة إذا طلب بهما الدنيا " .
وقال سعيد بن المسيب رحمه الله : " إذا رأيتم العالم يغشى الأمراء فهو لص " .
ويقول الدكتور الشيخ عبد الله قادري الأهدل : ان من أهم وظائف العلماء التي ناطها الله تعالى بهم بيان الحق وإظهاره للناس، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، والرسل من قبله.قال الله يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين)) المائدة: (67 وتوعد سبحانه وتعالى من كتم الحق عن الخلق أشد الوعيد، فقال: ((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)) البقرة: (159)ولما كان علماء أهل الكتاب يكتمون الحق ليأخذوا به عرضا من الدنيا: مالا أو جاها أو منصبا، أبرز الله تعالى مع وعيده الشديد لهم ذلك الداعي إلى كتمان الحق، فقال تعالى: ((إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم)) البقرة: (174)وكل من كتم الحق من العلماء في أي عصر من العصور، وفي عهد أي نبي من الأنبياء، استحق ذلك الوعيد الذي ترتعد له فرائص العقلاء.بل إن علماء المسلمين لأولى بهذا الوعيد الشديد ممن سبقهم من علماء الأمم الماضية، لأن الحق في هذا الدين محفوظ في مصدريه: القرآن الذي حفظه الله، فلم يتمكن أحد من تحريفه ولو كانت كلها محفوظة-على سبيل الفطرض- فقد هيمن عليها كتاب الله، فلا حق إلا ما جاء به وشهد له بأنه حق، كما قال تعالى: ((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق...)) المائدة: 48وهذا يُحَمِّل علماءنا الأفاضل مسؤولية عظيمة.وكما تولى الله تعالى حفظ كتابه بنفسه، فقد هيأ عباده الصالحين لحفظ سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، .ومن الأمور المهمة التي يجب أن يقوم بها العلماء-مع بيان الحق الذي أوجبه الله عليهم-أن يبادروا بتقديم النصح لأولياء الأمور في بلدانهم ليقيموا شريعة الله والعدل بين الناس، ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله، دفعا عن حوزة الإسلام وتأمينا لأهلها من عدوان أعدائها عليه، وأن يصبروا على ما قد يترتب على النصيحة من مشقة-أحيانا-فإن الله تعالى قد أوجب على عباده القيام بالنصح، وهو وظيفة جميع الأنبياء والمرسلين، ووظيفة أتباعهم من العلماء والفقهاء في الدين:كما قال تعالى عن هود لقومه: ((أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين)) الأعراف: (68) وهكذا سائر الأنبياء، صرحوا بنصحهم لأممهم.وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الدين هو النصيحة، فقال: (الدين النصيحة) وعلى العلماء تقع مسؤوليتها العظمى، وتترتب عليها تحقيق مصالح الأمة، كما تترتب على فقدها من المفاسد ما ينزل بها الضنك والغمة.ولا ينبغي أن يصاب العلماء باليأس من قبول الحكام نصيحتهم، بل ينبغي الأمل في قبولها، وأن يكرروا النصح بالحكمة والموعظة الحسنة، ويدلوهم على الخير، ولا يدعوا بطانات السوء تستفرد بهم وتدلهم إلى الشر.ثم لو فرض أن الحكام لم يقبلوا نصيحة العلماء، فقد أقاموا عليهم الحجة أمام الله وبرَّءوا أنفسهم من تبعة السكوت عن كلمة الحق.فقد روى عن أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) رواه الإمام الترمذي، وقال: " وفي الباب عن أبي أمامة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه" (4/471)وذكر الحديثَ مطولا في المسند الإمامُ أحمد، وفيه: (ألا لا يمنعن رجلا مهابةُ الناس أن يتكلم بالحق إذا علمه ألا إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)
ويقول الشيخ سلطان بن عبدالرحمن العميري
من العلماء الصادقين المجاهدين بنفسه وماله وقلمه : العالم الجليل ابن تيمية .وكان يواجه الأمراء المستخفين لاموال المسلمين ودماءهم.
وهنا يكشف ابن تيمية عن عمل عظيم من الأعمال التي يجب أن يقوم بها العلماء , وهو التأثير على الأمراء المترددين والمتخاذلين وإلزامهم بالدفاع عن بلاد المسلمين وتقديم مصلحة الإسلام على المصالح الشخصية , وحماية أموال المسلمين.وأنه يجب أن تكون مواقف العلماء هي المؤثرة على قرارات السياسي وليست قراراته هي المؤثرة على مواقفهم.
في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , .
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لانهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. .
وأقول: يجب ان يكون الشيوخ مثل الدكتور زغلول النجار حفظه الله الذي اسلم على يديه الكثير من العلماء النصارى بسبب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة ولأنه يجمع بين الفقه والعلوم الكونية فهو حاصل على دبلومات في الفزياء والرياضيات والكمياء وعلوم الحياة. لهذا أطلبوا العلوم الكونية على قدر المستطاع واستعينوا بالعلماء المتخصصين في أي من مجالات العلوم الكونية لتوصلوا الرسالة إلى أهل الفترة في جميع أنحاء العالم. كذلك علماء العلوم الكونية عليهم ان يدرسوا القرآن الكريم والسنة على قدر المستطاع ويستشيروا المتخصصين في الشريعة والفقه واللغة واللسانيات وقواعد الإعراب والنحو . وهكذا تعيدوا المجد للامة الإسلامية. اللهم آمين يارب العالمين. ويجب أن يدرس الدين في جميع مراحل التعليم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. ن
كلام فيه جهل كبير وانزلاق خطير
عداء وحقد جاهلي عن العلماء والدعاة والفقهاء زرعه الفايد في اتباعه بدون سبب هل هؤلاء يحكمون ؟ هل منعوا التطور العلمي ؟ هل هم اسباب غلاء الاسعار؟
اجمع عقلاء الإسلام ان الفايد خرج عن الطريق وضل السبيل و اضل معه خلق عظيم وأغلبهم سدج وضعيفي الشخصية
راجع نفسك اخي وقمت بقراءة فيديوهات الفايد عن انفراد وستكتشف ان الرجل متناقض
طعن في الأحاديث الصحاح وانكر مسلمات الأسلام وحرض علي العداء الدعاة والعلماء
بارك الله فيك شيخننا فمنكم نتعلم أصول الدين ... لكن الدكتور الفايد متمكن في اختصاصه و دروسه و ردوده لا يمكن اعتبارها تضليل أو تقليل من شأن العلماء.