السلام عليكم السلام في السودان وعزة السودان وكرامة السودان وخير السودان وحل مشكلة السودان داخليا وخارجيا لانقلاب عسكري عادل وصالح وشرعي او ملك عادل وصالح وشرعي بوحدة السودان بالدين الإسلامي الحق العداله يا حكومه العداله يا المجلس السيادي العداله يا اداره العداله يا شعب السودان فقط
ليك التحيه يادكتور يعقوب والله كلامك حقيقه مجرده واضحه واصل في الثرد ولاتتوقف حتي بعد الانتصار ان شاءالله والناس محتاجه إلي مساجلاتك في مرحلة الاعمار والسلام استمر❤❤❤❤
من غيرنا،،، جيش 1 شعب 1 وطن 1لا ينقسم ولاينفصل، لا يتبدل ولايتحول و لازم نواصل رغم الحاصل ..💥 مقاومة شعبية دعوات و بندقية 🤲 ..💥 كلنا جيش منتصرين بعون الله..💥 سودان واحد موحّد بقوة واحد أحد
الاستراتيجية الأمريكية واضحة خلق الازمة عن طريق خادم فاعل ثم الاستفادة منها لذلك السؤال المهم ما هو الثمن الذي تريد أمريكا من السودان دفعه مقابل السماح له بإنهاء الحرب.
انت متفائل اكتر من اللازم لأن مثل هذه القرارات لا معني لها بالنسبة لنا كسودانيين لأن الامريكان دائما ما يحرصون علي الامساك بخيوط الازمات و من ثم تحريكها لأجل مصالحهم الخاصة و لا يسعون علي الإطلاق لحل ازمة لتحقيق مصلحة الآخرين، كما أن مثل هذه العقوبات بل و أقسي منها قد تم تطبيقها علي البشير و الذي كان مطلوبا بنفسه للمثول امام المحكمة الجنائية و مع ذلك لم يمسك به أحد حتي بعد أن فقد سلطته و اودع السجن بالسودان و يظل الأمر الاكثر أهمية هو أن امريكا ليست غافلة عما فعلته و لا تزال تفعله دولة الامارات بخصوص الحرب في السودان و لو كانت فعلا هي جادة في الوصول الي الذين يؤثرون في مسار الحرب لسعت جاهدة لمعاقبة محمد بن زايد و دولة الامارات قبل أن تفكر في معاقبة حميدتي او اي شخص آخر من قادة او مستثمري الدعم السريع و لو تجاهلت الادارة الامريكية تقارير نيويورك تايمز و فورين بولسي و وشنطون بوست و فوربيس عن تورط الامارات في امداد الدعم السريع بالسلاح و المال و الاعداد - فلا يمكنها ان تتجاهل هذه الحقيقة الشاخصة امامها و هي ان تلك الشركات التابعة للدعم السريع و التي قررت أن تعاقبها - انما هي شركات عاملة في دولة الامارات العربية و مسجلة بصورة قانونية تسمح لها بمزاولة نشاطها بصورة كاملة دون أدني اعتراض من الدولة و مع ذلك تحدثت الادارة الامريكية عن تلك الشركات و صمتت تماما عن اي حديث يشير من قريب او بعيد الي الدولة المضيفة لتلك الشركات و هي دولة الامارات، مما يوضح الازدواجية في التعامل التي تمارسها الادارة الامريكية بشكل وقح و مفضوح دون أدني اعتبار للدولة السودانية التي انتهكت الامارات سيادتها بشكل ملفت للنظر و كأننا في عصر العبودية الاولي و أن ابن زايد هو السيد و السودانيون هم العبيد يقتلهم كما يشاء له القتل و امام العالم أجمع ثم تخادعنا امريكا بأنها تعاقب الدعم السريع ثم تصمت تماما عن اي حديث عن حليفها الاستراتيجي ابن زايد الذي بدونه لن يجرؤ حميدتي علي رفع سلاحه في وجه الدولة السودانية بل علي الأحري إنه سوف لن يمتلك ذاك السلاح و بالتالي سوف لن يتدرب عليه جنوده و سوف لن يمتلكوا عشر معشار ما امتلكوه من جرأة و قوة لمنازلة بل و تهديد جيش دولة كاملة عمره شارف علي المائة عام. من يفكر للحظة ان امريكا سوف تسعي لوقف الحرب فإنه علي الاغلب لا يفهم كيف يفكر الامريكان، فليس كل ما يقال هو المقصود بذاته و انما الأقوال شتى و الأفعال شيء آخر تماما لا علاقة له بما يقال عندما يتعلق الأمر بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة و امامنا وعود امريكا للبشير فيما يتعلق بفصل جنوب السودان و التي لم تفي بها ، و وعودها بإنهاء انقلاب البرهان و دعم الحكم المدني في السودان و التي لم تف بها ايضا، وعودها لصدام حسين بأنها تريده فقط ان يوافق علي دخول مفتشي هيئة الطاقة النووية و بعدها كل أمر سيحل و يمضي بسلام و عندما وافق صدام علي التفتيش واصلت امريكا في مشوارها المرسوم و الذي انتهي باسقاط صدام و اعدامه و من قبله الاستيلاء علي العراق. اذا ارادت امريكا حلا حقيقيا لحرب السودان لاستعانت ببعض السودانيين المقيمين بها و الذين يحمل كثير منهم جوازها الامريكي و هم بصورة رسمية يعدون مواطنون امريكان و لكن ذلك لا يحدث في اغلب الاحيان لأن القضية بالنسبة للادارة الامريكية لها أبعاد اخري تحركها مصلحة امريكا و لا يحركها الحس الانساني او التعاطف مع ضحايا ابن زايد في السودان. فالامارات حليف امريكي مهم و تكمن أهميتها في أنها الدولة الاكثر دعما لاسرائيل من بين جميع دول الشرق الاوسط و لذلك فإن مقامها هو الاعلي من بين جميع دول الإقليم بعد اسرائيل و هذا السبب وحده سيجعل الادارة الامريكية تغمض الطرف عن جرائم ابن زايد في سوريا و اليمن و ليبيا و السودان ثم بعدها موزمبيق و من يعتقد أن الادارة الامريكية سوف تسعي و لو للحظة لحصار الامارات او فرض عقوبات عليها او حتي ردعها عن اللعب بأرواح السودانيين فإنه ببساطة غارق في رومانسية لا وجود لها في عالم اليوم. او هكذا اراه و اتمني أن اكون مخطئ و لكن هذا ما لا يخفي علي أحد و الشواهد علي قفا من يشيل كما يقولون
جميعآ هدفنا انتصار الجيش السوداني ولكن إذا الجيش السوداني مااتحرك ماحايكون في أنتصار دي الحقيقة يجب على الجيش التحرك ولا امان لي أمريكا دي لعبه جديده من أمريكا السودانين قاعدين على الهبشة الواحد مايلقة لي موضوع قبل أيام كينيا خلاص موضوع كينيا انتها الان أمريكا شنوا أمريكا يعني قالت ولاماقالت أمريكا دي عدالة السماء أمريكا عايزة مصالحه فقط بكره حاتقلب على البرهان وحاتشوفوا الكلام ده الشعب السوداني دا زي الطفل اي لعبة تفرحوا
كنت ماشي كويس لحدي ما قلت خطاب البرهان اقوي خطاب منذ تاسيس الامم المتحده دي كتيره من شخص دكتور وجبت ما قبلها وما بعدها في حديثك مباشره قررت التوقف عن سماعك لان متابعه الفكر الرغبوي بودي الكوشه
شعبك يا بلادي،،شعبك اقوي اقوي،واكبر مما كان العدو يتصور
تحليل متميز من دكتور يعقوب اتمنى أن يجد من الحكومه والجيش اهتماما
السلام عليكم السلام في السودان وعزة السودان وكرامة السودان وخير السودان وحل مشكلة السودان داخليا وخارجيا لانقلاب عسكري عادل وصالح وشرعي او ملك عادل وصالح وشرعي بوحدة السودان بالدين الإسلامي الحق العداله يا حكومه العداله يا المجلس السيادي العداله يا اداره العداله يا شعب السودان فقط
شغلك دائما ظابط تسلم ياراكز...جيش واحد شعب واحد ربنا أنصر قواتنا المسلحة ✌🏾
تحليلك واقعي ومنطقي يا دكتور
جزاك الله خير كفييت وفييت الله ينصر السودان❤❤❤❤❤
تحليل جيد جداً
الله اكبر ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
أهم شيء أنهم اقتنعوا أن الشعب السوداني لا يهزم بعون الله.
ليك التحيه يادكتور يعقوب
والله كلامك حقيقه مجرده واضحه
واصل في الثرد ولاتتوقف حتي بعد الانتصار ان شاءالله
والناس محتاجه إلي مساجلاتك في مرحلة الاعمار والسلام استمر❤❤❤❤
تسلم كلام في المليان تسلم جزاك الله خيرا على التوضيح
شكراّ يا دكتور أنت براك جيش حفظك الله
اللهم انصر واحفظ الجيش السوداني والمقاومة الشعبية والمشتركة في الفاشر ودارفور اللهم امين يارب العالمين ا❤
حياك ألله الله أخليك
جيش واحد شعب واحد يا دكتور يعقوب عبدالماجد
من غيرنا،،، جيش 1 شعب 1 وطن 1لا ينقسم ولاينفصل، لا يتبدل ولايتحول
و لازم نواصل رغم الحاصل ..💥 مقاومة شعبية دعوات و بندقية 🤲
..💥 كلنا جيش منتصرين بعون الله..💥 سودان واحد موحّد بقوة واحد أحد
صح لسانك يا اصيل
احسنت
العصي في يد الشعب
الحرب علمتنا المفسد من المصلح
الاستراتيجية الأمريكية واضحة خلق الازمة عن طريق خادم فاعل ثم الاستفادة منها
لذلك السؤال المهم ما هو الثمن الذي تريد أمريكا من السودان دفعه مقابل السماح له بإنهاء الحرب.
❤❤❤❤❤❤
بارك الله فيك يا دكتور وحفظك الله للسودان فخرا وعظمة.
انت متفائل اكتر من اللازم لأن مثل هذه القرارات لا معني لها بالنسبة لنا كسودانيين لأن الامريكان دائما ما يحرصون علي الامساك بخيوط الازمات و من ثم تحريكها لأجل مصالحهم الخاصة و لا يسعون علي الإطلاق لحل ازمة لتحقيق مصلحة الآخرين، كما أن مثل هذه العقوبات بل و أقسي منها قد تم تطبيقها علي البشير و الذي كان مطلوبا بنفسه للمثول امام المحكمة الجنائية و مع ذلك لم يمسك به أحد حتي بعد أن فقد سلطته و اودع السجن بالسودان و يظل الأمر الاكثر أهمية هو أن امريكا ليست غافلة عما فعلته و لا تزال تفعله دولة الامارات بخصوص الحرب في السودان و لو كانت فعلا هي جادة في الوصول الي الذين يؤثرون في مسار الحرب لسعت جاهدة لمعاقبة محمد بن زايد و دولة الامارات قبل أن تفكر في معاقبة حميدتي او اي شخص آخر من قادة او مستثمري الدعم السريع و لو تجاهلت الادارة الامريكية تقارير نيويورك تايمز و فورين بولسي و وشنطون بوست و فوربيس عن تورط الامارات في امداد الدعم السريع بالسلاح و المال و الاعداد - فلا يمكنها ان تتجاهل هذه الحقيقة الشاخصة امامها و هي ان تلك الشركات التابعة للدعم السريع و التي قررت أن تعاقبها - انما هي شركات عاملة في دولة الامارات العربية و مسجلة بصورة قانونية تسمح لها بمزاولة نشاطها بصورة كاملة دون أدني اعتراض من الدولة و مع ذلك تحدثت الادارة الامريكية عن تلك الشركات و صمتت تماما عن اي حديث يشير من قريب او بعيد الي الدولة المضيفة لتلك الشركات و هي دولة الامارات، مما يوضح الازدواجية في التعامل التي تمارسها الادارة الامريكية بشكل وقح و مفضوح دون أدني اعتبار للدولة السودانية التي انتهكت الامارات سيادتها بشكل ملفت للنظر و كأننا في عصر العبودية الاولي و أن ابن زايد هو السيد و السودانيون هم العبيد يقتلهم كما يشاء له القتل و امام العالم أجمع ثم تخادعنا امريكا بأنها تعاقب الدعم السريع ثم تصمت تماما عن اي حديث عن حليفها الاستراتيجي ابن زايد الذي بدونه لن يجرؤ حميدتي علي رفع سلاحه في وجه الدولة السودانية بل علي الأحري إنه سوف لن يمتلك ذاك السلاح و بالتالي سوف لن يتدرب عليه جنوده و سوف لن يمتلكوا عشر معشار ما امتلكوه من جرأة و قوة لمنازلة بل و تهديد جيش دولة كاملة عمره شارف علي المائة عام.
من يفكر للحظة ان امريكا سوف تسعي لوقف الحرب فإنه علي الاغلب لا يفهم كيف يفكر الامريكان، فليس كل ما يقال هو المقصود بذاته و انما الأقوال شتى و الأفعال شيء آخر تماما لا علاقة له بما يقال عندما يتعلق الأمر بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة و امامنا وعود امريكا للبشير فيما يتعلق بفصل جنوب السودان و التي لم تفي بها ، و وعودها بإنهاء انقلاب البرهان و دعم الحكم المدني في السودان و التي لم تف بها ايضا، وعودها لصدام حسين بأنها تريده فقط ان يوافق علي دخول مفتشي هيئة الطاقة النووية و بعدها كل أمر سيحل و يمضي بسلام و عندما وافق صدام علي التفتيش واصلت امريكا في مشوارها المرسوم و الذي انتهي باسقاط صدام و اعدامه و من قبله الاستيلاء علي العراق.
اذا ارادت امريكا حلا حقيقيا لحرب السودان لاستعانت ببعض السودانيين المقيمين بها و الذين يحمل كثير منهم جوازها الامريكي و هم بصورة رسمية يعدون مواطنون امريكان و لكن ذلك لا يحدث في اغلب الاحيان لأن القضية بالنسبة للادارة الامريكية لها أبعاد اخري تحركها مصلحة امريكا و لا يحركها الحس الانساني او التعاطف مع ضحايا ابن زايد في السودان. فالامارات حليف امريكي مهم و تكمن أهميتها في أنها الدولة الاكثر دعما لاسرائيل من بين جميع دول الشرق الاوسط و لذلك فإن مقامها هو الاعلي من بين جميع دول الإقليم بعد اسرائيل و هذا السبب وحده سيجعل الادارة الامريكية تغمض الطرف عن جرائم ابن زايد في سوريا و اليمن و ليبيا و السودان ثم بعدها موزمبيق و من يعتقد أن الادارة الامريكية سوف تسعي و لو للحظة لحصار الامارات او فرض عقوبات عليها او حتي ردعها عن اللعب بأرواح السودانيين فإنه ببساطة غارق في رومانسية لا وجود لها في عالم اليوم. او هكذا اراه و اتمني أن اكون مخطئ و لكن هذا ما لا يخفي علي أحد و الشواهد علي قفا من يشيل كما يقولون
لا بارك الله في الإمارات
لا علاقه مع الجايه الاداره لك يوم بانشاد😊😮
والله السودان ماله صديق
بس اريد اعرف سبب تدخل الامارات في السودان
بس ليه الا السودان
جميعآ هدفنا انتصار الجيش السوداني ولكن إذا الجيش السوداني مااتحرك ماحايكون في أنتصار دي الحقيقة يجب على الجيش التحرك ولا امان لي أمريكا دي لعبه جديده من أمريكا السودانين قاعدين على الهبشة الواحد مايلقة لي موضوع قبل أيام كينيا خلاص موضوع كينيا انتها الان أمريكا شنوا أمريكا يعني قالت ولاماقالت أمريكا دي عدالة السماء أمريكا عايزة مصالحه فقط بكره حاتقلب على البرهان وحاتشوفوا الكلام ده الشعب السوداني دا زي الطفل اي لعبة تفرحوا
كنت ماشي كويس لحدي ما قلت خطاب البرهان اقوي خطاب منذ تاسيس الامم المتحده دي كتيره من شخص دكتور وجبت ما قبلها وما بعدها في حديثك مباشره قررت التوقف عن سماعك لان متابعه الفكر الرغبوي بودي الكوشه
انت الخسران
تسلم استاذ