المشكلة هم ينزلون الحكام العلمانيين بمنزلة الخلفاء ؛ ابي بكر الصديق رضي الله عنه وهو افضل رجل بعد الانبياء قال : عليكم طاعتي مادمت اقيم فيكم الكتاب والسنة ؛ طيب هل ابي بكر الصديق اذا لم يطبق القرآن والسنة يجب طاعته ؟ طبعا لا فما بالك باناس لا يقيمون الكتاب والسنة ويصرحون انهم علمانيين ؟ عجيبين هؤلاء الناس
انا مع نفسي و لم استمع الى اي شيخ و قلت مع نفسي الحسين رضي الله عنه خرج على اليزيد و سيدنا عبد الله بن الزبير خرج على عيد الملك بن مروان و قلت في نفسي كذلك سيدنا معاوية لم يبايع علي رضي الله عنه و طلحة و الزبير و امنا عائشة و هل الصحابة عندهم شبه ؟ و شيوخها ليس عندهم شبه ؟ غريب علما ان اليزيد و عبد الملك قاموا يقيمون شرع الله و اما الان فكل الحكام لا يقيمون شرع الله غريب هذا المنهج .في الاستدلال و لماذا يخافون من شيوخهم المدخلي و رسلان الذي يسب
اخي لا تخلط لا يجوز الخروج علي الحاكم الظالم الذي يقيم شرع الله حتي وان فعل ذلك بعض الصحابة لكن هناك فارق بين حاكم ظالم فقط وبين حاكم ظالم لا يحكم بشرع الله ويحارب دين الله لا تجعل حكام اليوم معيار لكلام أهل السنة في عدم جواز الخروج
لا اله الا الله
المشكلة هم ينزلون الحكام العلمانيين بمنزلة الخلفاء ؛ ابي بكر الصديق رضي الله عنه وهو افضل رجل بعد الانبياء قال : عليكم طاعتي مادمت اقيم فيكم الكتاب والسنة ؛ طيب هل ابي بكر الصديق اذا لم يطبق القرآن والسنة يجب طاعته ؟ طبعا لا فما بالك باناس لا يقيمون الكتاب والسنة ويصرحون انهم علمانيين ؟
عجيبين هؤلاء الناس
قال محمد بن هادي المدخلي لو ثبت ان الحسين خرج على يزيد للزم ان يكون الحسين خارجيا . ما ا حقر المداخلة
انا مع نفسي و لم استمع الى اي شيخ و قلت مع نفسي الحسين رضي الله عنه خرج على اليزيد و سيدنا عبد الله بن الزبير خرج على عيد الملك بن مروان و قلت في نفسي كذلك سيدنا معاوية لم يبايع علي رضي الله عنه و طلحة و الزبير و امنا عائشة
و هل الصحابة عندهم شبه ؟ و شيوخها ليس عندهم شبه ؟
غريب علما ان اليزيد و عبد الملك قاموا يقيمون شرع الله و اما الان فكل الحكام لا يقيمون شرع الله
غريب هذا المنهج .في الاستدلال و لماذا يخافون من شيوخهم المدخلي و رسلان الذي يسب
اخي لا تخلط لا يجوز الخروج علي الحاكم الظالم الذي يقيم شرع الله حتي وان فعل ذلك بعض الصحابة
لكن هناك فارق بين حاكم ظالم فقط وبين حاكم ظالم لا يحكم بشرع الله ويحارب دين الله
لا تجعل حكام اليوم معيار لكلام أهل السنة في عدم جواز الخروج