عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنَّ ما أَتَخوَّفُ عليكم رجلٌ قَرَأ القرآنَ حتى إذا رُئِيَتْ بَهْجتُه عليه، وكان رِدْئًا للإِسلام، غَيَّرَه إلى ما شاء الله، فانْسَلَخَ مِنْه ونَبَذَه وراءَ ظَهْرِه، وسَعَى على جاره بالسَّيف، ورمَاه بالشِّرك»، قال: قلتُ: يا نبيَّ الله، أيُّهما أوْلى بالشِّرك، المَرْمِي أم الرَّامي؟ قال: «بل الرَّامي». [حسن] - [رواه ابن حبان]
العبادة هي التذلل باعتقاد الربوبية ومتال ذلك كثير الحلف بغير الله لا يجوز قد يكون معصية او شركا أصغر ان كان مجردا من اعتقاد الربوبية و يكون شركا اكبر اذا كان الحلف بالتعليم المساوي العظيم الله اي باعتقاد الربوبية و الله اعلم
@@ibnoumalikanass1200 كفرت وربي الأعظم فعندك من ذبح لتمثال لبوذا ترقباً وسجد له ثلاث ساعات ثم قدم وصاياه على كتاب الله وطاف حول صنمه ليس بمشرك طالما اعتقد أنه ليس بيده الرزق والتدبير.
اتق الله يا عبد الله اشهد الله اني مسلم اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله لا يستحق العبادة احد الا الله فقبل ان تكفرني تتبت و ان أخطأت علمني والا هل همك هو تكفير المسلمين جهلا وفقني الله و إياك لما يحبه و يررضاه
@@ibnoumalikanass1200 معنى لا إله إلا الله لا معبود بحق إلا الله فكيف تشهدها وأنت تردد تعريف القبورية للعبادة لتبرير كفرهم وإرجائهم، لا تؤمن حتى تكفر كل من طاف وسجد للصنم وإن كان غير معتقداً استقلاله بالتدبير، لا تؤمن حتى تعرف أن محمداً ﷺ ليست دعوته لقريش إلا لترك صرف النسك والشعائر وأنواع العبادات القلبية والعملية لغير الله وليس دعوتهم للإيمان بوجود الله ولا بقدرته فهم مقرين لها [وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ] قال الطبري في تفسيره : يقول تعالى ذكره: ولئن سألت يا محمد هؤلاء المشركين بالله، من خلق السموات والأرض فَسَوّاهن، وسخَّر الشمس والقمر لعباده، يجريان دائبين لمصالح خلق الله، ليقولنّ: الذي خلق ذلك وفَعَلَه الله.(فَأنَّى يُؤْفَكُونَ) يقول جلّ ثناؤه: فأنى يُصْرفون عمن صنع ذلك، فيعدلون عن إخلاص العبادة له. [ فكيف يصرفون العبادة لغيره ] وأنت تدعي أن العبادة يشترط بها إعتقاد الربوبية؛ وبداية الآية تقر بأنهم اعتقدوا الربوبية في الله !
وفات عباد القبور أن معنى سيمى القوم، أي علامتهم التي بها يتميزون عن غيرهم، وما به يعرفون ويختصون، وإذا كان الأمر مشتركاً بين الناس مشاعاً بين أصنافهم، فليس سيمى الطائفة ولا علامة، وكذلك التحليق لا يمكن أن يكون سيمى لأحد لأن التحليق أمر تفعله أمم كثيرة في أقطار كثيرة من الأقطار الإسلامية والعربية
الشيخ باحميد يقول ان من عبد غير الله كافر مشرك لا اشكال في هذا الاشكال ان السجود و الركوع و الدعاء و النذر و غير ذلك من الاعمال منها ما يكون عبادة اي اذا صرف لغير الله فهو شرك أكبر و منه ما هو ليس بعبادة بل معصية او طاعة كسجود الملائكة لادم عليه السلام لما امرهم الله عزوجل لاطلاق اسم العبادة على افعال قد تكون عبادة و قد لا تكون عبادة السؤال كيف نميز بين سجود العبادة و سجود المعصية و كيف نميز بين الحلف بغير الله عبادة اي شرك أكبر و الحلف بغير الله المعصية لابد من ضابط للتفريق و المسلم عليه ان يحرس على التوحيد فهما صحيحا و بهذا لا بد من ضوابط التاصيل و التقعيد فعبادة غير الله لا خلاف فيها بين المسلمين انها شرك أكبر و لكن هل السجود و الركوع ة الطاعة وغيرها من الأعمال اذا صرفت لغير الله هل تكون شركا اكبر ؟؟؟؟
لا تتعب نفسك هم اصلا لا يعرفون معنى الإله. الإله عندهم هو المعبود وبمنطقهم هذا يصبح عيسى عليه السلام إله. ثم العبادة اعمال توجه للإله ونبقى في حلقة مفرغة. ماذا ننتظر من قوم يرفضون المنطق وسلفهم حديث لا يتجاوز قرن ابن تيمية . فلا هم توقفوا عند فهم السلف ولا هم يعقلون. كابوس كابوس هؤلاء!!!
@@oumaimaoumaima3153 الله يهديك كلامك هذا فيه جهل كبير .. نعم تعريف الاله بالعبودية تعريف صحيح ، وأي معبود فهو إله في اعتقاد من يعبده ، لكن هل إله حق هنا السؤال .. الاله الحق هو الله فقط ، واما ما دونه فهم آلهة لكن ليسوا إله حق وهذا لا ينفي تسميتهم بآلهة . والمثال الذي ضربته بعيسى بن مريم عليه السلام ليس صحيح
قلتم ان مجرد التوجه إلى شيئ أو الى جهة بطلب و لو معتقدا فيه انه مجرد سبب و ليس رب يعتبر عبادة او شرك ، و الحقيقة إن هذا ما تفعلونه و المسلمون كل يوم فمثلا إذا توجه احد مختنق بالكورونا لآلة ضخ الأكسوجين كسبب للنجاة طالبا بها البقاء على قيد الحياة و دون أن يعتقد ان الآلة ربا او انها ربا مع الله فهذا تعتبروه بكلامكم الوارد في هذه المحاضرة انه عبادة لآلة الاكسوجين ، فأنتم لا تشترطون في التوجه بالطلب ( أن تعتقد الربوبية في المطلوب منه ) فمجرد اتخاذ السبب بالطلب تعتبرونه عبادة و ينتج في مثالنا السابق ان ذلك المختنق يكون قد عبد آلة الأكسوجين أو إتخذها صنما اذا تردد عليها كثيرا حتى تم شفاؤه . إنزع من هذا المثال آلة الأكسوجين و ضع بدله أي شيئ او اي دواء آخر يبقى الحكم عليه من طرفكم انه عبادة قائما . و حتى و لو توجه الشخص بطلب معين الى مديره في العمل تعتبرونه عبادة . و الله المستعان على ما تصفون .
مجرد اعتقاد الربوبية في غير الله شرك سواء اتوجه له بنوع عبادة أم لم يتوجه فصار قيدكم لا فائدة من وجوده ولا عدمه في صرف نوع من العبادة لغير الله ..ثانيا الطبري يفرق بين توحيدي الربوبية والالوهية فالاستدلال ببعض كلامه والاعراض عن بعض كلامة اتباع الهوى ..ثالثا لم يكن عباد الاوثان في الجاهلية يعتقدون في أصنامهم أكثر مما تعتقدونه في أوثانكم
@@الوصولإلىالاصول 1) الفعل الذي هو عبادة هو التذلل لمن نعتقد فيه الربوبية و إلا يجب عليك أن تقول أن المنافق الذي لا يؤمن بالله أصلا فصلاته أو جهاده أو صيامه يكون عبادة . ٢) أتحداك أن تأتي بكلام الطبري يقول أن مشركي قريش كانوا موحدين في الربوبية. ٣) مشركو قريش ليس لهم يقين بأن الله تعالى خالق السموات و الأرض (ارجع إلى تفسير قول الله تعالى "بل هم في شك يلعبون")، ثم أثبتوا لله البنات و الزوجات، و قالوا أن إبليس أخوه تعالى الله عن ذلك (ارجع إلى تفسير "و جعلوا بينه و بين الجنة نسبا") و أثبتوا له الشركاء في ربوبيته و ملكه و أن الله لا يسع للخلق كله و لا يسمع جميع الدعاء (ارجع إلى تفسير "أجعل الآلهة إلها واحدا") و أنتم أتباع ذي الخويصرة تقارنون بين هؤلاء المشركين و المسلم الذي يشهد بألا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله و يصلي و يزكي و يصوم و يحج و يؤمن بالبعث و القرآن و لا يجعل لله لا ولدا و لا بنتا و غاية ما يلامون أنهم وقعوا في بعض البدع المنكرات.
عابدو الأصنام يعتقدون أن أوثانهم تشفع عند الله بدون إذن الله ويجحدون نبوة محمد ويقولون هو كذاب ساحر شاعر كاهن وعنده زوجة من سراة الجن والملائكة بناته ... فكيف تكفرون أهل الشهادتين الذين ينادون الصالحين الأحياء في قبورهم ليدعوا لهم كما ينادون الأحياء بينهم ؟!
@@الحبشيالرومياسمع هداك الله انكار البعث لوحده كفر انكار النبوة لوحده كفر اعتقاد الربوبية في غير الله لوحده كفر ولو لم بتوجه إليه لشيء من العبادة ، صرف العبادة لغير الله لوحده كفر ومنه الدعاء فالادلة الشرعية دلت على ان الدماء عبادة وان صرفه لغير الله شرك بالله بأي اعتبار إلا الصور التي استناها الشرع كدعاء الحي الحاضر فيما يقدر عليه .. كون الاموات يعيشون في قبورهم حياة البرزخ لا يخرجهم عن كونهم اموات لا يسمعون ولا يبصرون ولا يعلمون شيئا خارج حدود حياتهم البرزخية فهم لا يسمعون شيئا مطلقا إلا ما استثناه الشرع ودل عليه صرف الدعاء لغير الله شرك مطلقا سواء اكان للأحياء او الاموات إلا ما استثناه الشرع كدعاء الحي الحاضر فيما يقدر عليه والميت غائب فدعاءه شرك بالله تعالى سواء أقلت يشفعون بإذنه أو بغير إذنه ،،وحاضركم وماضيكم يدل على ان اعتقادكم في الاموات ليس مجرد.الشفاعة بإذن الله كما تزعمون فنحن قرأنا مقالات من يدعو الناس إلى هذا الشرك وسمعنا من الداعيبن كيف يدعون الاموات ويسألونهم ما لا يقدر عليه إلا الله ويستغيثون بهم مع بعد المسافة وهذه القرائن تدل على انهم يعتقدون فيهم شيئا من الربوبية وكلام منظريكم عن الاقطاب والابدال والاوتاد وتصرفهم في الكون خير شاهد على ان اعتقادكم في الاموات أعظم من كونهم مجرد شفعاء يشقعون بأذن الله.. فاتق الله فإن ربك فد حرم الجنة على المشركين وهؤلاء الذين يدعونكم لعبادة الاموات سيكفرون بكم يوم القيامة ويتبرءون منكم
@@الحبشيالرومي الميثاق الذي اخذه الله تعالي علي آدم وذريته كان خاصا بتوحيد الربوبية فقط.. قال الله تعالى..وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين... والميثاق هو بتوحيد الربوبية فقط بقوله ألست بربكم قالوا بلي والرب بمعني الخالق المدبر لشئون عباده..ولذلك مشركي مكه كانوا يؤمنون بتوحيد الربوبية بدليل قوله تعالي ..قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ۚ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ ۚ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ.. ومع ذلك كان أكثرهم يدعون الله تعالي وحده في الشده كما قال تعالي.. فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ.. وهذا يدل علي ان الله تعالي يريد من عباده التوحيد له وحده في الربوبيه والالوهيه والاسماء والصفات... والحديث يقول كل مولود يولد علي الفتره فابواه يهودانه او ينصرانه... فهذا يدل علي ان توحيد العباده او الالوهيه لا يكون الا بأرسال الرسل كما قال تعالي.. لألا يكون للناس حجة بعد الرسل وقال وما كنا معذبين حتي نبعث رسولا.. فالرسل مسئله علي تبليغ الرساله وتعليم العباد التوحيد وعدم الشرك والبدع المكفره والكبائر والفرائض والكفارات والحدود وغيرها من احكام الشريعه..
مثال الشيخ وفقه الله لمن يعتقد في صنم بوذا أنه مجرد سبب هذا لا يخرجه من الملة - هو أخطأ في التسبب واتخذ وسيلة غير مشروعة محرمة أم قول الشيخ أنه معلوم من الدين بالضرورة فغير صحيح المسلم الذي نطق الشهادتين دخل الاسلام بيقين فكيف تخرجه من الدين بمحرم يجهل حرمته؟
( القبويون ) أهل الشهادتين لا يسجدون لبوذا ولا للشمس ولكنهم ينادون الصالحين ممن يعتقدون حياتهم كما ينادون من يعيش بينهم ليدعوا لهم فهل النداء والطلب عبادة بمجرده ؟ لا تكفروا أهل القبلة أهل الشهادتين كما ينادون
عبدالله حفيد محمد بن عبدالوهاب بعد فضحهم خصومهم ...أنهم خوارج سيماهم تحليق ...تبري واللصاقها بالبعض منهم ..وهم أصلا لايصدرون الا عن أقوالهم وأفعالهم ( ال الشيخ ) وأن بعض البوادي الذين دخلوا في ديننا قاتلوا من لم يحلق رأسه، وقتلوا بسبب الحلق خاصة، وأن من لم يحلق رأسه صار مرتداً، والردة لا تكون إلا بإنكار ما علم بالضرورة من دين الإسلام، وأنواع الكفر والردة من الأقوال والأفعال معلومة عند أهل العلم، وليس عدم الحلق منها، بل ولم نقل إن الحلق مسنون فضلاً عن أن يكون واجباً، فضلاً عن أن يكون تركه ردة عن الإسلام. ونحن لم نأمر أحداً من الأمراء بقتال من لم يحلق
وفات عباد القبور أن معنى سيمى القوم، أي علامتهم التي بها يتميزون عن غيرهم، وما به يعرفون ويختصون، وإذا كان الأمر مشتركاً بين الناس مشاعاً بين أصنافهم، فليس سيمى الطائفة ولا علامة، وكذلك التحليق لا يمكن أن يكون سيمى لأحد لأن التحليق أمر تفعله أمم كثيرة في أقطار كثيرة وفي العالم الاسلامي
@@yhyatuio1490 رقع إلى متى ...يعني سترقع ..هذا حفيده يعترف أنهم كانوا يللزمون ناس بالتحليق ( حتى ينبت له شعر جديد في إسلام أبن تيمية ) يعدون شعر طويل من سمة السفهاء ( يقصد المسلمون ) لان المجنون غير مكلف .لكن عندما أفتضح هذه علامة لهم ووردت شبهة عليهم بدأ يرقع يزعم أنها من بعضهم أجتهاد ..ألخ ..وهو وأنت والمؤرخين أبن بشر وغبرهم كما بينوا يعلم أن الوهابية آنذاك وإلى الآن القول والتوجيه هو لآلِ الشيخ وحدهم فقها وعقيدة وسلوكا ..رقع رقع ..
أرى تعريفك للعبادة سطحي مطلق و ليس فيه تخصيص للذات الإلاهية و عندما تذهب لبوذا أصلا أنت ذهبت لمشركين مهما إعتقدت فهو مشرك أصلا فتوسل بمشرك إشراك مهما كان إعتقادك حجة ضعيفة لأن من يتوسلون بالأولياء و الأنبياء هؤلاء أصل التوحيد لأنهم يرون فيهم القرب إلى الله أكثر منهم كتوسل بجاه النبي محمد هل كدعائك لله وحدك طبعا لا و قد قال ابن تيمية شيخ الإسلام السجود نوعان سجود مع إعتقاد العبادة و سجود إعتقاد التحية و الإحترام و أيضا على قولك سورة الناس معناه هناك الربوبية و المملوكية و الألوهية فإن الربوبية و المملوكية لا تلزم الألوهية لأن لكل عائلة رب و لكل جارية مالك و لكن الإله واحد و يقول ابن تيمية السجود مع الإعتقاد لغير الله يعد كفرا و الثاني غير ملزم إذن تعريف العبادة عند ابن تيمية ليس كتعريفك يا شيخنا الكريم هاته مسائل كبيرة و ليست في متناول الجميع و ليست بهاته السهولة تتطلب عالما مجتهدا للتفصيل و ليست متاحة للكل للرد على هاته الشبهات لأن المسألة خلافية منذ قرون مسألة التوسل و الإستعانة فلهذا لا يجوز الحكم من أول السطر و الله أعلم
ما علاقة الخضوع باشتراط اعتقاد الربوبية ،،وما هو الدليل على اشتراك اعتقاد الربوبية، ،ليس عندكم دليل لا من اللغة ولا من الشرع ..اشتراط لعتقاد الربوبية في العمل حتى يكون عبادة هو مفر ومهرب فر إليه القبورية لينفوا عن انفسهم وصف الشرك ويدلك على ذلك استدلالاتهم المضحكة على هذا الاشتراط
قلتم أن إعتقا الربوبية في المتوجه له بمظهر من مظاهر العبادة مهمل و غير صحيح في تعريف العبادة إذا فقد حكمتم على جل الخلق بالشرك إن لم يكن كله - فالجندي يقف بالساعات تقديرا و إحتراماً لقائده و طاعة له مع ان التقدير و التعظسم لله و حده -الرسول يدعوا للشرك حسب زعمكم فقد أجاز الإستغاثة بغير الله في الحديث الذي رواه البيهقي( إذا انْفَلَتَتْ دَابَّةُ أَحَدِكُمْ بِأَرْضِ فَلاةٍ ، فَلْيُنَادِ : يَا عِبَادَ اللَّهِ ، احْبِسُوا عَلَيَّا عباد الله احبسوا، فإن لله حاصراً في الأرض سيحبسه ) و الإستغاثة بالله وحده فكيف يجيز الرسول ما بعث من أجله و هو إخراج الناس من الشرك إن لم تكن النية معتبرة و هي السببية - الشافي المعالج هو الله سبحانه فلماذا تقصدون الطبيب أليس هذا بشرك أقصد الله و لا تقصد الطبيب - الرسول يقول إنما الأعمال بالنيات و أنت م تقولون النية مهملة و الله المستعان - أما التفريق بين توحيد الربوبة و الألوهية فباطل و لم يأتي به أحد قبل إبن تيمية رحمه الله فالقرآن لم يفرق بين الإثنين فمرة تأتي كلمة الرب في محل الألوهية و الله في محل الربوبية كما أن فرعون( قال أنا ربكم) الأعلى فلو كان الله بعث الرسل لتوحيد الألوهية هاهو فرعون مشرك بالربوبية كما أن المشركين يعتقدون الفناء بيد الدهر فقالو ( و ما يهلكنا إلا الدهر) فهاهم قد أشركوا في الربوبية
ومن الذي فرق بين الألوهية و الربوبية؟!، كلها لله الواحد سبحانه. هل انت تفرق بين الإسلام والإيمان والمسلم والمؤمن؟، و البر والتقوى، والقضاء والقدر، و الفقير والمسكين، الرحمة والمغفرة ...الخ، ألم تسمع من قبل بقاعدة (إذا اجتمعا افترقا وإذا افترقا اجتمعا)... في مجموعة مصطلحات شرعية؟!. الا تعلم التقسيم الثلاثي لدى الاشاعرة و لدى الشيعة ولدى الصوفية؟!، كل فرقه ولها تعريفاتها المختلفة. هل انت تجهل دينك؟!.
من البداية هناك مغالطة ضخمة اولا الخصم لا يقسم التوحيد كما تفعلون ولا يسمي كل فعل مجرد عبادة وانتم تنطلقون من هذا المنطق فالرد هنا يبدأ بالخطأ ولا جدوى من إكمال سماع الفيديو
@@أحمدحمودي-ج3خ لعلك توجه كلامك إلى المعترض على الشيخ صالح حفظه الله هو يقول. لا يتفق معنا في تقسيم التوحيد إلى توحيد الوهية وربوبية وأسماء وصفات و كذلك. هو لا يتفق معنا في مفهوم العبادة وأنواع العبادة مع ان الاشاعرة قسموا التوحيد إلى ثلاثة أقسام وايضاً هذا المخالف لا يستطيع ان يثبت ان احدا من كفار العرب او الصحابة سالوا ما معنى عبادة بل كانوا عربا أقحاح والقران نزل بلسان عربي مبين وهو هذا المعترض المخالف يفهم معنى عبادة إلا أنه. يكابر ويغالط ليسلم له ممارسات عباد القبور
كلام باطل مخالف للقرآن والسنة وللسلف الصالح إلى يومنا هذا ...... حتى الرد لا يستحق عليه حرر لي مفهوم العبادة كعبادة لذاتها وسبب ومناط الاستحقاقية لنميز بين الإله المعبود بحق الذي تحق له العبادة من الإله الباطل الذي لا تحق له العبادة؟ وما هي الصفات التي تجعل شيئا ما إلها بغض النظر عن الله أو غيره من الآلهة، بحيث بهذه الصفات نعرف ونميز بأن هذا إله حق وهذا باطل لنصرف العبادة لمستحقها الإله الحق ؟؟؟؟؟؟؟!!!!
@@zvvz54 وأنا كما قلت : كلام الشيخ مخالف للقرآن والسنة والسلف الصالح والعقل والفطرة لأن مسألة العبادة فطرية عقلية وذلك ما دل عليه القرآن والسنة والمحاججات فيها وكلام السلف ولو تفكرت بما سألت في تعليقي السابق لعرفت الجواب وماذا أقصد !! وأنا أسألك سؤالا حاسما عقليا فطريا فطرك الله عليه وهو بديهي: لو سألك شخص أثبت لي إلهية شيء ما: مثل الله أثبت أنه إله حق واحد أحد يستحق وحده منك العبادة وهي المحبة والخضوع له فيما أمر ونهى وتصديقه فيما قال وأخبر فعبدته لأنه إله حق واحد أحد لا شريك له....فما دليلك على هذا الاستحقاق دون غيره ، يعني كيف تثبت هذه الاستحقاقية بإنه إله معبود دون غيره من الآلهة الباطلة ؟؟!!! فما هو مقوم العبادة لديك الذي جعلك تعبد الله وحده لا شريك له دون غيره على ماذا عبدته على أساس ماذا عبدته دون غيره مستسلما له فيما يأمر وينهى وتصدقه وتعتقد فيما يحب هو ويرضى من قول وفعل باطنا وظاهرا ومتبعا نبيه ﷺ ؟؟؟؟؟!!!!!! على أي أساس عبدتك ربك الله ؟؟؟؟!!! وعلى فكره القرآن كله وضح هذا فلان تظن أنه فلسفة 😉😉😉😉
@@abdullahabdullah2357 بالطبع ستكون العبادة للخالق الرازق المدبر فالربوبية مستلزمة للألوهية ، لكن أنت ماجاوبتني اين خالف الشيخ كل من أوردتهم ، أختصر الموضوع لا تطولها
@@zvvz54 جميل أنت أجبت نفسك بنفسك ، ما لا حظت ؟؟!!! أن تعريف العبادة متعلق بمن هو الخالق الرازق المدبر المالك لكل شيء فيكون تعريف العبادة وضابطها كما قلت: هي المحبة والخضوع لمن هو الخالق الرازق المدبر، فإن اعتقد أن شيء ما هو الخالق الرازق المدبر حقيقة فهي = عبادة شرعية للإله الحق الموصوف بحق بهذا الوصف // ومن اعتقد أن شيء ما موصوفا بهذا الوصف عدا الإله الحق =وهو ليس موصوفا بهذا الوصف أنه خالق رازق مدبر وخضع له وأحبه بهذا الاعتقاد الباطل = فقد عبد غير المستحق الموصوف بأنه حقيقة خالق ورازق ومدبر.... فالعبادة كعبادة لذاتها مبنية على الخضوع بحب لمن هو متصف بصفات الكمال مثل الخلق والرزق والملك ولو صفة واحدة فغير الله ليس متصف بشيء من هذه الصفات ولو صفة واحدة لذلك الله عاب وسفه المشركين صرفهم العبادة بصفة واحدة وهي الخلق أنهم يعبدون أشياء لا تخلق وانه ليس لديهم حجة وآثارة من علم من عند الله بكتبه أو رسله ليعبدوا ما يعبدون فهذا باطل مستحيل أن يامر الله به ولكن ليبين للمشركين أنهم ليس لديهم حق لا بأنها بانفسها ( تخلق ) لتستحق العبادة // ولا بأنهم (لديهم حق من الله وأمر أو علم عنه بحق ) ليحتجوا بأن الله أمرهم بعبادة ما يعبدون فقال ﷻ : ﴿قُلۡ أَرَءَیۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِی مَاذَا خَلَقُوا۟ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكࣱ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِۖ ٱئۡتُونِی بِكِتَـٰبࣲ مِّن قَبۡلِ هَـٰذَاۤ أَوۡ أَثَـٰرَةࣲ مِّنۡ عِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ﴾ [الأحقاف ٤] والشيخ يقول العبادة هي مجرد تعظيم بخضوع ومحبة وهذا كلام باطل فأنت قلت بل القران والسنة والفطرة والعقل والإجماع يشهد بأننا نعبد الله لأجل أننا نعلم أنه الحق الفرد المتصف بصفات الكمال وحده وإلا لو جاءك شخص وقال لك لماذ تعبد الله دون غيره تعبده بتنفيذ أوامره خاضعا محبا له وتدعوه وتعظمه بالصلاة وغيرها أكيد لن يكون لك جواب إلا أنني اعبده أي اطيعه بخضوع لانه هو خالقي ورازقي وبيده كل شيء متصف بصفات الكمال وحده لا شريك له حقيقة وإلا عندما تطلب الشفاء من الله ولا تطلبه من الخلق تطلبه من الله باعتبار أنه وحده الشافي المعافي والمخلوقات لا تقدر على هذا فبطلب الشفاء يكون هناك تذلل ومحبة باعتبار أن الخالق يملك الشفاء وبيده وأما الطبيب فمجرد سبب هو والدواء أمرناالله بالتطبب وأنه هو الخالق للشفاء المسبب له إن شاء قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: والواجِبُ إثْباتُ الأمْرَيْنِ: أنَّهُ سُبْحانَهُ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ، وإلَهُ كُلِّ شَيْءٍ، فَإذا كانَتِ الحَرَكاتُ الإرادِيَّةُ لا تَقُومُ إلّا بِمُرادٍ لِذاتِهِ، وبِدُونِ ذَلِكَ يَفْسُدُ ولا يَجُوزُ أنْ يَكُونَ مُرادًا لِذاتِهِ إلّا اللَّهُ ، كَما لا يَكُونُ مَوْجُودًا بِذاتِهِ إلّا اللَّهُ - عُلِمَ أنَّهُ لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إلّا اللَّهِ لَفَسَدَتا. وهَذِهِ الآيَةُ فِيها بَيانُ أنَّهُ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ ، وأنَّهُ لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ غَيْرُهُ لَفَسَدَتا. وتِلْكَ الآيَةُ قالَ فِيها: ﴿إذًا لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بِما خَلَقَ﴾ [سُورَةُ المُؤْمِنُونَ: ٩١]. ووَجْهُ بَيانِ لُزُومِ الفَسادِ أنَّهُ إذا قُدِّرَ مُدَبِّرانِ، ما تَقَدَّمَ مِن أنَّهُ يَمْتَنِعُ أنْ يَكُونا غَيْرَ مُتَكافَئَيْنِ؛ لِكَوْنِ المَقْهُورِ مَرْبُوبًا لا رَبًّا وإذا كانا مُتَكافِئَيْنِ امْتَنَعَ التَّدْبِيرُ مِنهُما لا عَلى سَبِيلِ الِاتِّفاقِ ولا عَلى سَبِيلِ الِاخْتِلافِ، فَيَفْسُدُ العالَمُ بِعَدَمِ التَّدْبِيرِ، لا عَلى سَبِيلِ الِاسْتِقْلالِ، ولا عَلى سَبِيلِ الِاشْتِراكِ كَما تَقَدَّمَ. 👈⬅️ وهَذا مِن جِهَةِ امْتِناعِ الرُّبُوبِيَّةِ لِاثْنَيْنِ ، ((ويَلْزَمُ)) مِنِ امْتِناعِهِما امْتِناعُ الإلَهِيَّةِ = 👈⬅️ ((فَإنَّ ما لا يَفْعَلُ شَيْئًا لا يَصْلُحُ أنْ يَكُونَ)) =👈⬅️ (( رَبًّا يُعْبَدُ)) ولَمْ يَأْمُرِ اللَّهُ أنْ يُعْبَدَ؛ 👈⬅️ ((ولِهَذا بَيَّنَ اللَّهُ امْتِناعَ الإلَهِيَّةِ لِغَيْرِهِ تارَةً بِبَيانِ)) = 👈⬅️(( أنَّهُ لَيْسَ بِخالِقٍ))👉➡️، 👈⬅️وتارَةً أنَّهُ لَمْ يَأْمُرْ بِذَلِكَ لَنا))👉➡️ كَقَوْلِهِ تَعالى: ﴿قُلْ أرَأيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أرُونِي ماذا خَلَقُوا مِنَ الأرْضِ أمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ اِئْتُونِي بِكِتابٍ مِن قَبْلِ هَذا أوْ أثارَةٍ مِن عِلْمٍ إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ﴾ [سُورَةُ الأحْقافِ: ٤]. وذَلِكَ لِأنَّ عِبادَةَ ما سِوى اللَّهِ تَعالى قَدْ يُقالُ: إنَّ اللَّهَ أذِنَ فِيهِ لِما فِيهِ مِنَ المَنفَعَةِ، فَبَيَّنَ سُبْحانَهُ أنَّهُ لَمْ يَشْرَعْهُ، كَما قالَ تَعالى: ﴿واسْألْ مَن أرْسَلْنا مِن قَبْلِكَ مِن رُسُلِنا أجَعَلْنا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ﴾ [سُورَةُ الزُّخْرُفِ: ٤٥] وهَذا مَبْسُوطٌ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ. [ منهاج السنة النبوية ص ٣٣٣ / م ٣ ] فصفات الإلهية العظيمة التي هي موجب العبادة بحق وهي الضابط المميز بين من عبد بحق من هو متصف بهذه الصفات / وبمن عبد من يظنه متصفا بها فصفة الخلق للخالق وحدها تستطيع بها تحق وتبطل من له العبادة فليست العبادة كما زعم الشيخ أنها عبارة عن أفعال مجرد عن اعتقاد ونية وصفة معينة = فأصبحت بنفسها عبادة وليس الدعاء والنذر والذ-بح عبادة لنفسها بل هذا كلام غلط مخالف للشريعة ولتعريف شيخ الإسلام نفسه بل ((كل)) ما أمر الله به أمر ونهى عنه وقاله عبادة لماذا عبادة لأنه الله ربي المعبود فلو لم يمكن رباً لم يكن إلها ( الحمد لله رب العالمين ) حتى بر الوالدين عبادة الله أمر به وازاحة الأذى عن الطريق عبادة رسوله ﷺ قاله لأنه من الإيمان والإيمان عبادة إيمان بالله ولرسوله المبعوث من عنده وأنت قلتها الربوبية أساس إثبات الألوهية فالربوبية تستلزم العبادة ، فبدون ربوبية لا عبودية سواء لله أو لغيره
بالله هل هذا هو تعريف العبادة يا شيخ وتنسبه للقرآن والسنة والسلف فتقول: 2:47 - 3:00 العبادة هي : الطاعة والخضوع للمعبود ؟؟؟!!!! يعني لم يشر لا إلى من هو المعبود وماهي صفاته وبماذا استحق أن يعبد حتى أميز بين المعبود الحق والباطل والتي يستلزم مني أن اطيعه واخضع له يعني على كلامه تعريفه: كل من أطاع شيء وخضع له عبده هكذا.... وتعريفه الآخر تعريف لعبادة الله وليس تعريفا لذات العبادة وضابط من يستحق وصفاته والتي لأجلها عبدت هذا المعبود بخضوع له ومحبه ولما أمر.... الله المستعان
حتى تعريفه الثاني : العبادة : هي الطاعة بغاية الخضوع وردي نفس الكلام السابق وأضيف : يلزم من هذا التعريف ان المسلم الذي هو موحد يصلي ويصوم وفاعل لكل كبيرة مثل الزنا والسرقة والقتل كافر مشرك لأنه غير خاضع لله باتباع أمره في هذه الأمور وليس عاقل يقول هذا خاضع لربه غاية الخضوع وإن قصدها تجوزا وتسامحا فلا بئس باعتبار أن الله يستحق منا كمال الخضوع يعني الايمان وهنالك درجات أصل وواجب وكمال وكل ما يخل الأصل يهدم وما فوقه فلا وإلا للإيمان اصل وفرع والكلام طويل والله المستعان وعليه التكلان
@@Waddah-qh8no يا ذكي أعرف كلام العلماء عن العبادة أنه : الخضوع بالطاعة والتذلل. ولكن هل هذا التعريف يضبط لك العبادة ، فيلزمك أن تقول كل من خضع لوالديه ولرئيسيه في العمل وغيرهم أنه عابد لهم مشرك ، طالما أن العبادة هي الخضوع والتذلل مطلقا.
جزاكم الله خيرا
اللهم احينا وامتنا على التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح
اللهم بارك ❤
جزاك الله خيرا
عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنَّ ما أَتَخوَّفُ عليكم رجلٌ قَرَأ القرآنَ حتى إذا رُئِيَتْ بَهْجتُه عليه، وكان رِدْئًا للإِسلام، غَيَّرَه إلى ما شاء الله، فانْسَلَخَ مِنْه ونَبَذَه وراءَ ظَهْرِه، وسَعَى على جاره بالسَّيف، ورمَاه بالشِّرك»، قال: قلتُ: يا نبيَّ الله، أيُّهما أوْلى بالشِّرك، المَرْمِي أم الرَّامي؟ قال: «بل الرَّامي».
[حسن] - [رواه ابن حبان]
العبادة:الطاعة بغاية الخضوع، كيف تعرف غاية الخضوع لتفرق بين العبادة وما يشبهها؟
الله ينور عليك
العبادة هي التذلل باعتقاد الربوبية ومتال ذلك كثير الحلف بغير الله لا يجوز قد يكون معصية او شركا أصغر ان كان مجردا من اعتقاد الربوبية و يكون شركا اكبر اذا كان الحلف بالتعليم المساوي العظيم الله اي باعتقاد الربوبية
و الله اعلم
@@ibnoumalikanass1200
كفرت وربي الأعظم
فعندك من ذبح لتمثال لبوذا ترقباً وسجد له ثلاث ساعات ثم قدم وصاياه على كتاب الله وطاف حول صنمه ليس بمشرك طالما اعتقد أنه ليس بيده الرزق والتدبير.
اتق الله يا عبد الله اشهد الله اني مسلم اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله
لا يستحق العبادة احد الا الله
فقبل ان تكفرني تتبت و ان أخطأت علمني والا هل همك هو تكفير المسلمين جهلا
وفقني الله و إياك لما يحبه و يررضاه
@@ibnoumalikanass1200
معنى لا إله إلا الله لا معبود بحق إلا الله
فكيف تشهدها وأنت تردد تعريف القبورية للعبادة لتبرير كفرهم وإرجائهم، لا تؤمن حتى تكفر كل من طاف وسجد للصنم وإن كان غير معتقداً استقلاله بالتدبير، لا تؤمن حتى تعرف أن محمداً ﷺ ليست دعوته لقريش إلا لترك صرف النسك والشعائر وأنواع العبادات القلبية والعملية لغير الله وليس دعوتهم للإيمان بوجود الله ولا بقدرته فهم مقرين لها
[وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ]
قال الطبري في تفسيره : يقول تعالى ذكره: ولئن سألت يا محمد هؤلاء المشركين بالله، من خلق السموات والأرض فَسَوّاهن، وسخَّر الشمس والقمر لعباده، يجريان دائبين لمصالح خلق الله، ليقولنّ: الذي خلق ذلك وفَعَلَه الله.(فَأنَّى يُؤْفَكُونَ) يقول جلّ ثناؤه: فأنى يُصْرفون عمن صنع ذلك، فيعدلون عن إخلاص العبادة له.
[ فكيف يصرفون العبادة لغيره ] وأنت تدعي أن العبادة يشترط بها إعتقاد الربوبية؛ وبداية الآية تقر بأنهم اعتقدوا الربوبية في الله !
سيكونُ في أُمَّتي اختلافٌ وفُرْقَةٌ ، قومٌ يُحْسِنونَ القِيلَ ، ويُسِيئونَ الفِعْلَ ، يقْرؤونَ القرآنَ لا يُجاوِزُ تراقِيَهم ، يَمْرُقونَ مِنَ الدِّينِ مُروقَ السَّهمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، لَا يَرْجِعونَ حتى يَرْتَدَّ علَى فُوقِهِ ، هم شِرَارُ الخلْقِ والخلِيقَةِ ، طُوبَى لِمَنْ قتَلَهم وقتَلوهُ ، يَدْعُونَ إلى كتابِ اللهِ وليسوا منه فِي شيءٍ ، مَنْ قاتَلَهم كان أَوْلَى باللهِ منهم ، (((((سيماهم التحليقُ))))
الراوي : أبو سعيد الخدري وأنس بن مالك وأوس ...المصدر : صحيح الجامع
وفات عباد القبور أن معنى سيمى القوم، أي علامتهم التي بها يتميزون عن غيرهم، وما به يعرفون ويختصون، وإذا كان الأمر مشتركاً بين الناس مشاعاً بين أصنافهم، فليس سيمى الطائفة ولا علامة، وكذلك التحليق لا يمكن أن يكون سيمى لأحد لأن التحليق أمر تفعله أمم كثيرة في أقطار كثيرة من الأقطار الإسلامية والعربية
و فيه رد على ما يقرره الشيخ باحميد الأنصاري
كيف تسميه شيخا لعنه الله ؟
هذا ما يعرف دين الاسلام
الشيخ باحميد يقول ان من عبد غير الله كافر مشرك لا اشكال في هذا الاشكال ان السجود و الركوع و الدعاء و النذر و غير ذلك من الاعمال منها ما يكون عبادة اي اذا صرف لغير الله فهو شرك أكبر و منه ما هو ليس بعبادة بل معصية او طاعة كسجود الملائكة لادم عليه السلام لما امرهم الله عزوجل
لاطلاق اسم العبادة على افعال قد تكون عبادة و قد لا تكون عبادة السؤال كيف نميز بين سجود العبادة و سجود المعصية و كيف نميز بين الحلف بغير الله عبادة اي شرك أكبر و الحلف بغير الله المعصية لابد من ضابط للتفريق و المسلم عليه ان يحرس على التوحيد فهما صحيحا و بهذا لا بد من ضوابط التاصيل و التقعيد فعبادة غير الله لا خلاف فيها بين المسلمين انها شرك أكبر و لكن هل السجود و الركوع ة الطاعة وغيرها من الأعمال اذا صرفت لغير الله هل تكون شركا اكبر ؟؟؟؟
صدقت أخي، ولكن هؤلاء القوم لا يفكرون ولا يميزون بين هذه الأشياء.@@ibnoumalikanass1200
لا تتعب نفسك هم اصلا لا يعرفون معنى الإله. الإله عندهم هو المعبود وبمنطقهم هذا يصبح عيسى عليه السلام إله. ثم العبادة اعمال توجه للإله ونبقى في حلقة مفرغة. ماذا ننتظر من قوم يرفضون المنطق وسلفهم حديث لا يتجاوز قرن ابن تيمية . فلا هم توقفوا عند فهم السلف ولا هم يعقلون. كابوس كابوس هؤلاء!!!
@@oumaimaoumaima3153
الله يهديك كلامك هذا فيه جهل كبير ..
نعم تعريف الاله بالعبودية تعريف صحيح ، وأي معبود فهو إله في اعتقاد من يعبده ، لكن هل إله حق هنا السؤال .. الاله الحق هو الله فقط ، واما ما دونه فهم آلهة لكن ليسوا إله حق وهذا لا ينفي تسميتهم بآلهة .
والمثال الذي ضربته بعيسى بن مريم عليه السلام ليس صحيح
قلتم ان مجرد التوجه إلى شيئ أو الى جهة بطلب و لو معتقدا فيه انه مجرد سبب و ليس رب يعتبر عبادة او شرك ، و الحقيقة إن هذا ما تفعلونه و المسلمون كل يوم فمثلا إذا توجه احد مختنق بالكورونا لآلة ضخ الأكسوجين كسبب للنجاة طالبا بها البقاء على قيد الحياة و دون أن يعتقد ان الآلة ربا او انها ربا مع الله فهذا تعتبروه بكلامكم الوارد في هذه المحاضرة انه عبادة لآلة الاكسوجين ، فأنتم لا تشترطون في التوجه بالطلب ( أن تعتقد الربوبية في المطلوب منه ) فمجرد اتخاذ السبب بالطلب تعتبرونه عبادة و ينتج في مثالنا السابق ان ذلك المختنق يكون قد عبد آلة الأكسوجين أو إتخذها صنما اذا تردد عليها كثيرا حتى تم شفاؤه .
إنزع من هذا المثال آلة الأكسوجين و ضع بدله أي شيئ او اي دواء آخر يبقى الحكم عليه من طرفكم انه عبادة قائما .
و حتى و لو توجه الشخص بطلب معين الى مديره في العمل تعتبرونه عبادة . و الله المستعان على ما تصفون .
العبادة : في الكتاب والسنة
التذلل والخضوع لله عز وجل
بفعل طاعته واجتناب نواهيه
قال الطبري رحمه الله في تفسير قول الله تعالى "ومن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله..." من يكفر بربوبية كل معبود من دون الله..
مجرد اعتقاد الربوبية في غير الله شرك سواء اتوجه له بنوع عبادة أم لم يتوجه فصار قيدكم لا فائدة من وجوده ولا عدمه في صرف نوع من العبادة لغير الله ..ثانيا الطبري يفرق بين توحيدي الربوبية والالوهية فالاستدلال ببعض كلامه والاعراض عن بعض كلامة اتباع الهوى ..ثالثا لم يكن عباد الاوثان في الجاهلية يعتقدون في أصنامهم أكثر مما تعتقدونه في أوثانكم
@@الوصولإلىالاصول 1) الفعل الذي هو عبادة هو التذلل لمن نعتقد فيه الربوبية و إلا يجب عليك أن تقول أن المنافق الذي لا يؤمن بالله أصلا فصلاته أو جهاده أو صيامه يكون عبادة .
٢) أتحداك أن تأتي بكلام الطبري يقول أن مشركي قريش كانوا موحدين في الربوبية.
٣) مشركو قريش ليس لهم يقين بأن الله تعالى خالق السموات و الأرض (ارجع إلى تفسير قول الله تعالى "بل هم في شك يلعبون")، ثم أثبتوا لله البنات و الزوجات، و قالوا أن إبليس أخوه تعالى الله عن ذلك (ارجع إلى تفسير "و جعلوا بينه و بين الجنة نسبا") و أثبتوا له الشركاء في ربوبيته و ملكه و أن الله لا يسع للخلق كله و لا يسمع جميع الدعاء (ارجع إلى تفسير "أجعل الآلهة إلها واحدا")
و أنتم أتباع ذي الخويصرة تقارنون بين هؤلاء المشركين و المسلم الذي يشهد بألا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله و يصلي و يزكي و يصوم و يحج و يؤمن بالبعث و القرآن و لا يجعل لله لا ولدا و لا بنتا و غاية ما يلامون أنهم وقعوا في بعض البدع المنكرات.
عابدو الأصنام يعتقدون أن أوثانهم
تشفع عند الله بدون إذن الله
ويجحدون نبوة محمد ويقولون
هو كذاب ساحر شاعر كاهن
وعنده زوجة من سراة الجن
والملائكة بناته ...
فكيف تكفرون أهل الشهادتين الذين ينادون الصالحين الأحياء في قبورهم ليدعوا لهم
كما ينادون الأحياء بينهم ؟!
@@الحبشيالرومياسمع هداك الله انكار البعث لوحده كفر انكار النبوة لوحده كفر اعتقاد الربوبية في غير الله لوحده كفر ولو لم بتوجه إليه لشيء من العبادة ، صرف العبادة لغير الله لوحده كفر ومنه الدعاء فالادلة الشرعية دلت على ان الدماء عبادة وان صرفه لغير الله شرك بالله بأي اعتبار إلا الصور التي استناها الشرع كدعاء الحي الحاضر فيما يقدر عليه ..
كون الاموات يعيشون في قبورهم حياة البرزخ لا يخرجهم عن كونهم اموات لا يسمعون ولا يبصرون ولا يعلمون شيئا خارج حدود حياتهم البرزخية فهم لا يسمعون شيئا مطلقا إلا ما استثناه الشرع ودل عليه
صرف الدعاء لغير الله شرك مطلقا سواء اكان للأحياء او الاموات إلا ما استثناه الشرع كدعاء الحي الحاضر فيما يقدر عليه والميت غائب فدعاءه شرك بالله تعالى سواء أقلت يشفعون بإذنه أو بغير إذنه ،،وحاضركم وماضيكم يدل على ان اعتقادكم في الاموات ليس مجرد.الشفاعة بإذن الله كما تزعمون فنحن قرأنا مقالات من يدعو الناس إلى هذا الشرك وسمعنا من الداعيبن كيف يدعون الاموات ويسألونهم ما لا يقدر عليه إلا الله ويستغيثون بهم مع بعد المسافة وهذه القرائن تدل على انهم يعتقدون فيهم شيئا من الربوبية وكلام منظريكم عن الاقطاب والابدال والاوتاد وتصرفهم في الكون خير شاهد على ان اعتقادكم في الاموات أعظم من كونهم مجرد شفعاء يشقعون بأذن الله..
فاتق الله فإن ربك فد حرم الجنة على المشركين وهؤلاء الذين يدعونكم لعبادة الاموات سيكفرون بكم يوم القيامة ويتبرءون منكم
@@الحبشيالرومي
الميثاق الذي اخذه الله تعالي علي آدم وذريته كان خاصا بتوحيد الربوبية فقط..
قال الله تعالى..وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين...
والميثاق هو بتوحيد الربوبية فقط بقوله ألست بربكم قالوا بلي والرب بمعني الخالق المدبر لشئون عباده..ولذلك مشركي مكه كانوا يؤمنون بتوحيد الربوبية بدليل قوله تعالي ..قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ۚ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ ۚ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ..
ومع ذلك كان أكثرهم يدعون الله تعالي وحده في الشده كما قال تعالي.. فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ..
وهذا يدل علي ان الله تعالي يريد من عباده التوحيد له وحده في الربوبيه والالوهيه والاسماء والصفات...
والحديث يقول كل مولود يولد علي الفتره فابواه يهودانه او ينصرانه...
فهذا يدل علي ان توحيد العباده او الالوهيه لا يكون الا بأرسال الرسل
كما قال تعالي.. لألا يكون للناس حجة بعد الرسل وقال وما كنا معذبين حتي نبعث رسولا..
فالرسل مسئله علي تبليغ الرساله وتعليم العباد التوحيد وعدم الشرك والبدع المكفره والكبائر والفرائض والكفارات والحدود وغيرها من احكام الشريعه..
مثال الشيخ وفقه الله لمن يعتقد في صنم بوذا أنه مجرد سبب هذا لا يخرجه من الملة - هو أخطأ في التسبب واتخذ وسيلة غير مشروعة محرمة
أم قول الشيخ أنه معلوم من الدين بالضرورة فغير صحيح
المسلم الذي نطق الشهادتين دخل الاسلام بيقين فكيف تخرجه من الدين بمحرم يجهل حرمته؟
( القبويون ) أهل الشهادتين
لا يسجدون لبوذا ولا للشمس
ولكنهم ينادون الصالحين ممن يعتقدون حياتهم كما ينادون من يعيش بينهم
ليدعوا لهم
فهل النداء والطلب عبادة بمجرده ؟
لا تكفروا أهل القبلة أهل الشهادتين
كما ينادون
كلام غير صحيح
لا شك ولا ريب
انه من المعلوم من الاسلام بالضرورة
من يجد لصنم فقد خرج من الإسلام
وليس فعل محرما
هل تساوي السجود للصنم
مع السرقة ؟؟؟؟؟؟
عبدالله حفيد محمد بن عبدالوهاب بعد فضحهم خصومهم ...أنهم خوارج سيماهم تحليق ...تبري واللصاقها بالبعض منهم ..وهم أصلا لايصدرون الا عن أقوالهم وأفعالهم ( ال الشيخ )
وأن بعض البوادي الذين دخلوا في ديننا قاتلوا من لم يحلق رأسه، وقتلوا بسبب الحلق خاصة، وأن من لم يحلق رأسه صار مرتداً، والردة لا تكون إلا بإنكار ما علم بالضرورة من دين الإسلام، وأنواع الكفر والردة من الأقوال والأفعال معلومة عند أهل العلم، وليس عدم الحلق منها، بل ولم نقل إن الحلق مسنون فضلاً عن أن يكون واجباً، فضلاً عن أن يكون تركه ردة عن الإسلام.
ونحن لم نأمر أحداً من الأمراء بقتال من لم يحلق
وفات عباد القبور أن معنى سيمى القوم، أي علامتهم التي بها يتميزون عن غيرهم، وما به يعرفون ويختصون، وإذا كان الأمر مشتركاً بين الناس مشاعاً بين أصنافهم، فليس سيمى الطائفة ولا علامة، وكذلك التحليق لا يمكن أن يكون سيمى لأحد لأن التحليق أمر تفعله أمم كثيرة في أقطار كثيرة وفي العالم الاسلامي
@@yhyatuio1490 رقع إلى متى ...يعني سترقع ..هذا حفيده يعترف أنهم كانوا يللزمون ناس بالتحليق ( حتى ينبت له شعر جديد في إسلام أبن تيمية ) يعدون شعر طويل من سمة السفهاء ( يقصد المسلمون ) لان المجنون غير مكلف .لكن عندما أفتضح هذه علامة لهم ووردت شبهة عليهم بدأ يرقع يزعم أنها من بعضهم أجتهاد ..ألخ ..وهو وأنت والمؤرخين أبن بشر وغبرهم كما بينوا يعلم أن الوهابية آنذاك وإلى الآن القول والتوجيه هو لآلِ الشيخ وحدهم فقها وعقيدة وسلوكا ..رقع رقع ..
أرى تعريفك للعبادة سطحي مطلق و ليس فيه تخصيص للذات الإلاهية و عندما تذهب لبوذا أصلا أنت ذهبت لمشركين مهما إعتقدت فهو مشرك أصلا فتوسل بمشرك إشراك مهما كان إعتقادك حجة ضعيفة لأن من يتوسلون بالأولياء و الأنبياء هؤلاء أصل التوحيد لأنهم يرون فيهم القرب إلى الله أكثر منهم كتوسل بجاه النبي محمد هل كدعائك لله وحدك طبعا لا و قد قال ابن تيمية شيخ الإسلام السجود نوعان سجود مع إعتقاد العبادة و سجود إعتقاد التحية و الإحترام و أيضا على قولك سورة الناس معناه هناك الربوبية و المملوكية و الألوهية فإن الربوبية و المملوكية لا تلزم الألوهية لأن لكل عائلة رب و لكل جارية مالك و لكن الإله واحد و يقول ابن تيمية السجود مع الإعتقاد لغير الله يعد كفرا و الثاني غير ملزم إذن تعريف العبادة عند ابن تيمية ليس كتعريفك يا شيخنا الكريم هاته مسائل كبيرة و ليست في متناول الجميع و ليست بهاته السهولة تتطلب عالما مجتهدا للتفصيل و ليست متاحة للكل للرد على هاته الشبهات لأن المسألة خلافية منذ قرون مسألة التوسل و الإستعانة فلهذا لا يجوز الحكم من أول السطر و الله أعلم
قيد الربوبية في المعنى الشرعي للعبادة هو في ذكركم أن العبادة هي الخضوع لله، هل نسيتم أن الله رب؟
ما علاقة الخضوع باشتراط اعتقاد الربوبية ،،وما هو الدليل على اشتراك اعتقاد الربوبية، ،ليس عندكم دليل لا من اللغة ولا من الشرع ..اشتراط لعتقاد الربوبية في العمل حتى يكون عبادة هو مفر ومهرب فر إليه القبورية لينفوا عن انفسهم وصف الشرك ويدلك على ذلك استدلالاتهم المضحكة على هذا الاشتراط
ما ألذ التوحيد
قلتم أن إعتقا الربوبية في المتوجه له بمظهر من مظاهر العبادة مهمل و غير صحيح في تعريف العبادة
إذا فقد حكمتم على جل الخلق بالشرك إن لم يكن كله
- فالجندي يقف بالساعات تقديرا و إحتراماً لقائده و طاعة له مع ان التقدير و التعظسم لله و حده
-الرسول يدعوا للشرك حسب زعمكم فقد أجاز الإستغاثة بغير الله في الحديث الذي رواه البيهقي( إذا انْفَلَتَتْ دَابَّةُ أَحَدِكُمْ بِأَرْضِ فَلاةٍ ، فَلْيُنَادِ : يَا عِبَادَ اللَّهِ ، احْبِسُوا عَلَيَّا عباد الله احبسوا، فإن لله حاصراً في الأرض سيحبسه ) و الإستغاثة بالله وحده فكيف يجيز الرسول ما بعث من أجله و هو إخراج الناس من الشرك إن لم تكن النية معتبرة و هي السببية
- الشافي المعالج هو الله سبحانه فلماذا تقصدون الطبيب أليس هذا بشرك أقصد الله و لا تقصد الطبيب
- الرسول يقول إنما الأعمال بالنيات و أنت م تقولون النية مهملة و الله المستعان
- أما التفريق بين توحيد الربوبة و الألوهية فباطل و لم يأتي به أحد قبل إبن تيمية رحمه الله
فالقرآن لم يفرق بين الإثنين فمرة تأتي كلمة الرب في محل الألوهية و الله في محل الربوبية كما أن فرعون( قال أنا ربكم) الأعلى فلو كان الله بعث الرسل لتوحيد الألوهية هاهو فرعون مشرك بالربوبية كما أن المشركين يعتقدون الفناء بيد الدهر فقالو ( و ما يهلكنا إلا الدهر) فهاهم قد أشركوا في الربوبية
ومن الذي فرق بين الألوهية و الربوبية؟!، كلها لله الواحد سبحانه.
هل انت تفرق بين الإسلام والإيمان والمسلم والمؤمن؟، و البر والتقوى، والقضاء والقدر، و الفقير والمسكين، الرحمة والمغفرة ...الخ، ألم تسمع من قبل بقاعدة (إذا اجتمعا افترقا وإذا افترقا اجتمعا)... في مجموعة مصطلحات شرعية؟!.
الا تعلم التقسيم الثلاثي لدى الاشاعرة و لدى الشيعة ولدى الصوفية؟!، كل فرقه ولها تعريفاتها المختلفة. هل انت تجهل دينك؟!.
تقسيم التوحيد إلى توحيد الربوبية و الألوهية والاسماء والصفات تجدها في سورة يحفظها أطفال المسلمين، فهل انت تحفظها؟! ، في قول الله سبحانه وتعالى: (قل أعوذ برب الناس) توحيد الربوبية.
(ملك الناس) توحيد الأسماء والصفات.
(إله الناس) توحيد الألوهية.
من البداية هناك مغالطة ضخمة اولا الخصم لا يقسم التوحيد كما تفعلون ولا يسمي كل فعل مجرد عبادة وانتم تنطلقون من هذا المنطق فالرد هنا يبدأ بالخطأ ولا جدوى من إكمال سماع الفيديو
صدقت
انت تفرق بين
الايمان
قول
وعمل
واعتقاد
إذا فرقت بينهم
لم تفهم معنى العبادة
وجب عليك إكمال الفيديو حتى تفهم مقصود الشيخ حفظه الله
@@أحمدحمودي-ج3خ لعلك توجه كلامك
إلى المعترض على الشيخ صالح حفظه الله
هو يقول. لا يتفق معنا في تقسيم
التوحيد إلى توحيد الوهية وربوبية وأسماء وصفات
و كذلك. هو لا يتفق معنا في مفهوم العبادة وأنواع العبادة
مع ان الاشاعرة قسموا التوحيد إلى ثلاثة أقسام
وايضاً هذا المخالف لا يستطيع ان يثبت
ان احدا من كفار العرب او الصحابة
سالوا ما معنى عبادة
بل كانوا عربا أقحاح والقران نزل بلسان عربي مبين
وهو هذا المعترض المخالف
يفهم معنى عبادة إلا أنه. يكابر ويغالط ليسلم له ممارسات عباد القبور
كلام باطل مخالف للقرآن والسنة وللسلف الصالح إلى يومنا هذا ......
حتى الرد لا يستحق عليه
حرر لي مفهوم العبادة كعبادة لذاتها وسبب ومناط الاستحقاقية لنميز بين الإله المعبود بحق الذي تحق له العبادة من الإله الباطل الذي لا تحق له العبادة؟
وما هي الصفات التي تجعل شيئا ما إلها بغض النظر عن الله أو غيره من الآلهة، بحيث بهذه الصفات نعرف ونميز بأن هذا إله حق وهذا باطل لنصرف العبادة لمستحقها الإله الحق ؟؟؟؟؟؟؟!!!!
ما هو مقوم الألوهية ليصبح إله ؟
جميل ،أنت أدعيت أن هذا الكلام مخالف للقرآن والسنة والسلف الصالح
الان أثبت صحة دعواك وإلا سيكون كلامك باطل لا قيمة له .
@@zvvz54 وأنا كما قلت : كلام الشيخ مخالف للقرآن والسنة والسلف الصالح والعقل والفطرة لأن مسألة العبادة فطرية عقلية وذلك ما دل عليه القرآن والسنة والمحاججات فيها وكلام السلف
ولو تفكرت بما سألت في تعليقي السابق لعرفت الجواب وماذا أقصد !!
وأنا أسألك سؤالا حاسما عقليا فطريا فطرك الله عليه وهو بديهي:
لو سألك شخص أثبت لي إلهية شيء ما: مثل الله أثبت أنه إله حق واحد أحد يستحق وحده منك العبادة وهي المحبة والخضوع له فيما أمر ونهى وتصديقه فيما قال وأخبر فعبدته لأنه إله حق واحد أحد لا شريك له....فما دليلك على هذا الاستحقاق دون غيره ، يعني كيف تثبت هذه الاستحقاقية بإنه إله معبود دون غيره من الآلهة الباطلة ؟؟!!!
فما هو مقوم العبادة لديك الذي جعلك تعبد الله وحده لا شريك له دون غيره على ماذا عبدته على أساس ماذا عبدته دون غيره مستسلما له فيما يأمر وينهى وتصدقه وتعتقد فيما يحب هو ويرضى من قول وفعل باطنا وظاهرا ومتبعا نبيه ﷺ ؟؟؟؟؟!!!!!!
على أي أساس عبدتك ربك الله ؟؟؟؟!!!
وعلى فكره القرآن كله وضح هذا فلان تظن أنه فلسفة 😉😉😉😉
@@abdullahabdullah2357
بالطبع ستكون العبادة للخالق الرازق المدبر فالربوبية مستلزمة للألوهية ، لكن أنت ماجاوبتني اين خالف الشيخ كل من أوردتهم ، أختصر الموضوع لا تطولها
@@zvvz54 جميل أنت أجبت نفسك بنفسك ، ما لا حظت ؟؟!!! أن تعريف العبادة متعلق بمن هو الخالق الرازق المدبر المالك لكل شيء
فيكون تعريف العبادة وضابطها كما قلت: هي المحبة والخضوع لمن هو الخالق الرازق المدبر، فإن اعتقد أن شيء ما هو الخالق الرازق المدبر حقيقة فهي = عبادة شرعية للإله الحق الموصوف بحق بهذا الوصف // ومن اعتقد أن شيء ما موصوفا بهذا الوصف عدا الإله الحق =وهو ليس موصوفا بهذا الوصف أنه خالق رازق مدبر وخضع له وأحبه بهذا الاعتقاد الباطل = فقد عبد غير المستحق الموصوف بأنه حقيقة خالق ورازق ومدبر....
فالعبادة كعبادة لذاتها مبنية على الخضوع بحب لمن هو متصف بصفات الكمال مثل الخلق والرزق والملك ولو صفة واحدة فغير الله ليس متصف بشيء من هذه الصفات ولو صفة واحدة لذلك الله عاب وسفه المشركين صرفهم العبادة بصفة واحدة وهي الخلق أنهم يعبدون أشياء لا تخلق وانه ليس لديهم حجة وآثارة من علم من عند الله بكتبه أو رسله ليعبدوا ما يعبدون فهذا باطل مستحيل أن يامر الله به ولكن ليبين للمشركين أنهم ليس لديهم حق لا بأنها بانفسها ( تخلق ) لتستحق العبادة // ولا بأنهم (لديهم حق من الله وأمر أو علم عنه بحق ) ليحتجوا بأن الله أمرهم بعبادة ما يعبدون
فقال ﷻ :
﴿قُلۡ أَرَءَیۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِی مَاذَا خَلَقُوا۟ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكࣱ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِۖ ٱئۡتُونِی بِكِتَـٰبࣲ مِّن قَبۡلِ هَـٰذَاۤ أَوۡ أَثَـٰرَةࣲ مِّنۡ عِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ﴾ [الأحقاف ٤]
والشيخ يقول العبادة هي مجرد تعظيم بخضوع ومحبة وهذا كلام باطل فأنت قلت بل القران والسنة والفطرة والعقل والإجماع يشهد بأننا نعبد الله لأجل أننا نعلم أنه الحق الفرد المتصف بصفات الكمال وحده
وإلا لو جاءك شخص وقال لك لماذ تعبد الله دون غيره تعبده بتنفيذ أوامره خاضعا محبا له وتدعوه وتعظمه بالصلاة وغيرها أكيد لن يكون لك جواب إلا أنني اعبده أي اطيعه بخضوع لانه هو خالقي ورازقي وبيده كل شيء متصف بصفات الكمال وحده لا شريك له حقيقة
وإلا عندما تطلب الشفاء من الله ولا تطلبه من الخلق تطلبه من الله باعتبار أنه وحده الشافي المعافي والمخلوقات لا تقدر على هذا فبطلب الشفاء يكون هناك تذلل ومحبة باعتبار أن الخالق يملك الشفاء وبيده وأما الطبيب فمجرد سبب هو والدواء أمرناالله بالتطبب وأنه هو الخالق للشفاء المسبب له إن شاء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
والواجِبُ إثْباتُ الأمْرَيْنِ: أنَّهُ سُبْحانَهُ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ، وإلَهُ كُلِّ شَيْءٍ، فَإذا كانَتِ الحَرَكاتُ الإرادِيَّةُ لا تَقُومُ إلّا بِمُرادٍ لِذاتِهِ، وبِدُونِ ذَلِكَ يَفْسُدُ ولا يَجُوزُ أنْ يَكُونَ مُرادًا لِذاتِهِ إلّا اللَّهُ ، كَما لا يَكُونُ مَوْجُودًا بِذاتِهِ إلّا اللَّهُ - عُلِمَ أنَّهُ لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إلّا اللَّهِ لَفَسَدَتا.
وهَذِهِ الآيَةُ فِيها بَيانُ أنَّهُ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ ، وأنَّهُ لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ غَيْرُهُ لَفَسَدَتا. وتِلْكَ الآيَةُ قالَ فِيها: ﴿إذًا لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بِما خَلَقَ﴾ [سُورَةُ المُؤْمِنُونَ: ٩١].
ووَجْهُ بَيانِ لُزُومِ الفَسادِ أنَّهُ إذا قُدِّرَ مُدَبِّرانِ، ما تَقَدَّمَ مِن أنَّهُ يَمْتَنِعُ أنْ يَكُونا غَيْرَ مُتَكافَئَيْنِ؛ لِكَوْنِ المَقْهُورِ مَرْبُوبًا لا رَبًّا وإذا كانا مُتَكافِئَيْنِ امْتَنَعَ التَّدْبِيرُ مِنهُما لا عَلى سَبِيلِ الِاتِّفاقِ ولا عَلى سَبِيلِ الِاخْتِلافِ، فَيَفْسُدُ العالَمُ بِعَدَمِ التَّدْبِيرِ، لا عَلى سَبِيلِ الِاسْتِقْلالِ، ولا عَلى سَبِيلِ الِاشْتِراكِ كَما تَقَدَّمَ.
👈⬅️ وهَذا مِن جِهَةِ امْتِناعِ الرُّبُوبِيَّةِ لِاثْنَيْنِ ، ((ويَلْزَمُ)) مِنِ امْتِناعِهِما امْتِناعُ الإلَهِيَّةِ = 👈⬅️ ((فَإنَّ ما لا يَفْعَلُ شَيْئًا لا يَصْلُحُ أنْ يَكُونَ)) =👈⬅️ (( رَبًّا يُعْبَدُ)) ولَمْ يَأْمُرِ اللَّهُ أنْ يُعْبَدَ؛
👈⬅️ ((ولِهَذا بَيَّنَ اللَّهُ امْتِناعَ الإلَهِيَّةِ لِغَيْرِهِ تارَةً بِبَيانِ)) = 👈⬅️(( أنَّهُ لَيْسَ بِخالِقٍ))👉➡️، 👈⬅️وتارَةً أنَّهُ لَمْ يَأْمُرْ بِذَلِكَ لَنا))👉➡️
كَقَوْلِهِ تَعالى: ﴿قُلْ أرَأيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أرُونِي ماذا خَلَقُوا مِنَ الأرْضِ أمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ اِئْتُونِي بِكِتابٍ مِن قَبْلِ هَذا أوْ أثارَةٍ مِن عِلْمٍ إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ﴾ [سُورَةُ الأحْقافِ: ٤].
وذَلِكَ لِأنَّ عِبادَةَ ما سِوى اللَّهِ تَعالى قَدْ يُقالُ: إنَّ اللَّهَ أذِنَ فِيهِ لِما فِيهِ مِنَ المَنفَعَةِ، فَبَيَّنَ سُبْحانَهُ أنَّهُ لَمْ يَشْرَعْهُ، كَما قالَ تَعالى: ﴿واسْألْ مَن أرْسَلْنا مِن قَبْلِكَ مِن رُسُلِنا أجَعَلْنا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ﴾ [سُورَةُ الزُّخْرُفِ: ٤٥] وهَذا مَبْسُوطٌ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ.
[ منهاج السنة النبوية ص ٣٣٣ / م ٣ ]
فصفات الإلهية العظيمة التي هي موجب العبادة بحق وهي الضابط المميز بين من عبد بحق من هو متصف بهذه الصفات / وبمن عبد من يظنه متصفا بها
فصفة الخلق للخالق وحدها تستطيع بها تحق وتبطل من له العبادة
فليست العبادة كما زعم الشيخ أنها عبارة عن أفعال مجرد عن اعتقاد ونية وصفة معينة = فأصبحت بنفسها عبادة
وليس الدعاء والنذر والذ-بح عبادة لنفسها بل هذا كلام غلط مخالف للشريعة ولتعريف شيخ الإسلام نفسه بل ((كل)) ما أمر الله به أمر ونهى عنه وقاله عبادة لماذا عبادة لأنه الله ربي المعبود فلو لم يمكن رباً لم يكن إلها ( الحمد لله رب العالمين )
حتى بر الوالدين عبادة الله أمر به وازاحة الأذى عن الطريق عبادة رسوله ﷺ قاله لأنه من الإيمان والإيمان عبادة إيمان بالله ولرسوله المبعوث من عنده
وأنت قلتها الربوبية أساس إثبات الألوهية فالربوبية تستلزم العبادة ، فبدون ربوبية لا عبودية سواء لله أو لغيره
بالله هل هذا هو تعريف العبادة يا شيخ وتنسبه للقرآن والسنة والسلف
فتقول: 2:47 - 3:00
العبادة هي : الطاعة والخضوع للمعبود ؟؟؟!!!!
يعني لم يشر لا إلى من هو المعبود وماهي صفاته وبماذا استحق أن يعبد حتى أميز بين المعبود الحق والباطل والتي يستلزم مني أن اطيعه واخضع له
يعني على كلامه تعريفه: كل من أطاع شيء وخضع له عبده هكذا....
وتعريفه الآخر تعريف لعبادة الله وليس تعريفا لذات العبادة وضابط من يستحق وصفاته والتي لأجلها عبدت هذا المعبود بخضوع له ومحبه ولما أمر....
الله المستعان
حتى تعريفه الثاني : العبادة : هي الطاعة بغاية الخضوع
وردي نفس الكلام السابق وأضيف :
يلزم من هذا التعريف ان المسلم الذي هو موحد يصلي ويصوم وفاعل لكل كبيرة مثل الزنا والسرقة والقتل كافر مشرك لأنه غير خاضع لله باتباع أمره في هذه الأمور وليس عاقل يقول هذا خاضع لربه غاية الخضوع
وإن قصدها تجوزا وتسامحا فلا بئس باعتبار أن الله يستحق منا كمال الخضوع يعني الايمان وهنالك درجات أصل وواجب وكمال وكل ما يخل الأصل يهدم وما فوقه فلا
وإلا للإيمان اصل وفرع
والكلام طويل والله المستعان وعليه التكلان
لم يذكر ضابضا نفرق به بين ما هو عبادة وبين ما يشبهها
@@abdullahabdullah2357
تفسير ابن أبي زمنين - (٣٩٩ هـ) 📕
﴿إِیَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِیَّاكَ نَسۡتَعِینُ﴾ [الفاتحة ٥]
﴿إياك نعْبد﴾.
قَالَ مُحَمَّد: معنى الْعِبَادَة فِي اللُّغَة: الطَّاعَة مَعَ الخضوع، وَمن هَذَا يُقَال: طَرِيق مُعَبَّدٌ إِذا كَانَ مذللا بِكَثْرَة الْمَشْي عَلَيْهِ
---
تفسير السمعاني-- [ ٤٨٩ هـ ] 📕
قَوْله: ﴿إياك نعْبد وَإِيَّاك نستعين﴾ ، قَوْله: ﴿إياك نعْبد﴾ بِمَعْنى نَحن نعبدك، وَالْعِبَادَة: هِيَ الطَّاعَة مَعَ التذلل والخضوع، يُقَال: طَرِيق معبد: أَي مذلل، وَمَعْنَاهُ: نعبدك خاضعين.
-
تفسير البغوي - (٥١٦ هـ)📕
قَوْلُهُ ﴿نَعْبُدُ﴾ أَيْ نُوَحِّدُكَ وَنُطِيعُكَ خَاضِعِينَ، وَالْعِبَادَةُ الطَّاعَةُ مَعَ التَّذَلُّلِ وَالْخُضُوعِ وَسُمِّيَ الْعَبْدُ عَبْدًا لِذِلَّتِهِ وَانْقِيَادِهِ يُقَالُ: طَرِيقٌ مُعَبَّدٌ أَيْ مُذَلَّلٌ.
--
تفسير الطبري - (٣١٠ هـ) 📕
العبودية، عندَ جميع العرب أصلُها الذلّة، وأنها تسمي الطريقَ المذلَّلَ الذي قد وَطِئته الأقدام
--
تفسير الماوردي - الماوردي (٤٥٠ هـ) 📕
وَقَوْلُهُ: ﴿نَعْبُدُ﴾ فِيهِ ثَلاثَةُ تَأْوِيلاتٍ: أحَدُها: أنَّ العِبادَةَ الخُضُوعُ، ولا يَسْتَحِقُّها إلّا اللَّهُ تَعالى، لِأنَّها أعْلى
مَراتِبِ الخُضُوعِ، فَلا يَسْتَحِقُّها إلّا المُنْعِمُ بِأعْظَمِ النِّعَمِ، كالحَياةِ والعَقْلِ والسَّمْعِ والبَصَرِ.
والثّانِي: أنَّ العِبادَةَ الطّاعَةُ.
والثّالِثُ: أنَّها التَّقَرُّبُ بِالطّاعَةِ.
والأوَّلُ أظْهَرُها، لِأنَّ النَّصارى عَبَدَتْ عِيسى عَلَيْهِ السَّلامُ، ولَمْ تُطِعْهُ بِالعِبادَةِ، والنَّبِيُّ ﷺ مُطاعٌ، ولَيْسَ بِمَعْبُودٍ بِالطّاعَةِ.
قلت لي العبادة ليست الخضوع هاه ؟
@@Waddah-qh8no يا ذكي أعرف كلام العلماء عن العبادة أنه : الخضوع بالطاعة والتذلل.
ولكن هل هذا التعريف يضبط لك العبادة ، فيلزمك أن تقول كل من خضع لوالديه ولرئيسيه في العمل وغيرهم أنه عابد لهم مشرك ، طالما أن العبادة هي الخضوع والتذلل مطلقا.