من المفروض أن يتولى القيام بالمحاضرات في شكل خطب في المساجد أساتذة جامعيون لهم خبرة في تاريخ الديانات والعلوم الإسلامية والفلسفة والتاريخ والقانون والطب لتوعية المواطنين بنشر ثقافة المواطنة وحب الوطن والدفاع عليه بالمساهمة في الامن العام عن طريف الملاحظة والإبلاغ على المجرمين والإدلاء بشهادتهم أمام العدالة كون الأمن العام واجب على جميع المواطنين .
@@youcefweldmoh8986 القرآن يقر بوجود الديانات ، قلت تاريخ الديانات والعلوم الإسلامية ، لعلمك وعن تجربة شخصة ( المسلم الذي يدرس تاريخ الديانات والعلوم الدينية ويتمعن باستعمال الفكر والمنطق العقلاني بعيدا عن مفاهيم فقهاء الدجل والشعوذة المتاجرين بالدين يخلص إلى أن الدين الإسلامي أفضل الديانات حالة الفهم الصحيح للمبادئ الأساسية التي يتظمنها )
@@user-tv7if8fx3g ماذا تقول العقل و كذا يا صديقي المسجد يتم فيه توعية الناس على دينهم و إخبار ما شرعه الله تعالى على العباد و ليس للفلسفة أو غيره هذه الحقيقة و ليس جهل كما أنه أيضا نعم هناك دين واحد و هو الإسلام و هذا ما قاله عز و جل "إنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ" (19) أما اليهودية و النصرانية شرائع و ليست أديان هذا قول الله تعالى و لا تقل لي من فضلك علم تاريخ و علم كذا فكلام الله أولى و أرفع من علم تاريخ و غيره و إن قال الله شيئا فكفى به صديقي العزيز
نختارو نحن ...نعم نحن الجزائريون من نختار كيفية التعامل مع ديننا ومفاهيمه وليس دراويش الدجل والشعوذة لمشرق البؤس الفكر والأوهام ( جملة رائعة للسيد الوالي تعبر عن الذات الجزائرية الأصيلة ، ليت السيد الوالي والسلطات العليا تفكر في استعمال هذه الهياكل-المساجد- في غير أيام الجمعة للتدريس لفك الأكتضاض على المدارس
جزاك الله خيرا...سيد الوالي كمل خير جعلها في ميزان حسناتك يوم القيامة غلق خمارات وإجراءت ضد بائع الخمر وبيوت دعارة والمخدرات وفي حي بوهني محمد حي عريق فيه البيت دعارة والمخدرات والخمر والقمار والنسوان قاصرات مالكه شردوني حسبنا الله ونعم الوكيل فسد امة وطلاق وشرد اطفال وقالك عندي نفوذ سلطة نشكو الى الله
مجموع الفتاوى حكم البيع والعمل في مصانع الخمور  حكم البيع والعمل في مصانع الخمور السؤال: ما حكم المسلم الذي يبيع الخمر أو المخدرات؟ وهل نسميه مسلمًا أم لا؟ وما حكم المسلم الذي يعمل في مصنع الخمر؟ وهل يجب عليه ترك عمله إذا لم يجد سواه؟ الجواب: بيع الخمر وسائر المحرمات من المنكرات العظيمة، وهكذا العمل في مصانع الخمر من المحرمات والمنكرات؛ لقول الله : وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]، ولا شك أن بيع الخمر والمخدرات والدخان من التعاون على الإثم والعدوان. وهكذا العمل في مصانع الخمر، من الإعانة على الإثم والعدوان، وقد قال الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ [المائدة:90-91]. وصح عن رسول الله ﷺ أنه لعن الخمر، وشاربها، وساقيها، وعاصرها، ومعتصرها، وحاملها، والمحمولة إليه، وبائعها، ومشتريها، وآكل ثمنها[1]، وصح عنه أيضًا عليه الصلاة والسلام أنه قال: إن على الله عهدًا لمن مات وهو يشرب الخمر، أن يسقيه من طينة الخبال، قيل: يا رسول الله: وما طينة الخبال؟ قال: عصارة أهل النار أو قال: عرق أهل النار[2]. أما حكمه: فهو عاص وفاسق بذلك وناقص الإيمان، وهو يوم القيامة تحت مشيئة الله؛ إن شاء غفر له وعفا عنه، وإن شاء عاقبه إذا مات قبل التوبة عند أهل السنة والجماعة؛ لقول الله سبحانه: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء [النساء:116]. وهذا الحكم إذا لم يستحلها، أما إن استحلها، فإنه يكفر بذلك، ولا يُغَسَّل، ولا يُصلى عليه إذا مات على استحلالها عند جميع العلماء؛ لأنه بذلك يكون مكذبًا لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام. وهكذا الحكم فيمن استحل الزنا أو اللواط أو الربا، أو غير ذلك من المحرمات المجمع عليها؛ كعقوق الوالدين، وقطيعة الرحم، وقتل النفس بغير حق. أما من فعلها أو شيئًا منها وهو يعلم أنها حرام، ويعلم أنه عاص لله بذلك، فهذا لا يكون كافرًا، بل هو فاسق تحت مشيئة الله سبحانه في الآخرة، إذا لم يتب قبل الموت كما تقدم في حكم شارب الخمر، والله ولي التوفيق[3]. رواه الإمام أحمد في (مسند المكثرين من الصحابة)، باقي (مسند عبدالله بن عمر)، برقم: 5683، وأبو داود في (الأشربة)، باب (العنب يعصر للخمر)، برقم: 3674، وابن ماجه في (الأشربة)، باب (لعنت الخمر على عشرة أوجه)، برقم: 3380. رواه بنحوه مسلم في (الأشربة)، باب (بيان أن كل مسكر خمر وأن كل خمر حرام)، برقم: 2002. نشر في كتاب (فتاوى إسلامية)، من جمع الشيخ/ محمد المسند، ج4، ص: 309. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 348)
*ويبـقى صـوت القرآن هو الاجمل فهل من مشـجع لاهـــل القــرآن* 🫥😣
سدد الله خطاه رحل بأتم معنى الكلمة حفظه الله ورعاه تحياتي من ولاية بسكرة
*أخاف أن أذكرك يارسـول الله ،ولا أجـد من يصلِّ علـيـك ،صـل على من بكـى شوقاً لرؤيـتنا ،ولاتكون من البــخلاء*
هدا ڤاع باش يديرولك جام و كمنتار
صلى الله عليه سلم
عليه افضل الصلاة والسلام. عليه الصلاة والسلام وعلى آله وصحبه الطيبين الأخيار
ما شاء الله الله يبارك ويزيد ما شاء الله
اللهم أصلح أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
Rabi ybarek
ربي يبارك فيك
Macha Allah Macha Allah Macha Allah 🙏🙏 ❗❗ monsieur le walis bouguerra ❗❗🇩🇿❤🇩🇿chelf
واش راكي تديري هنا
الله يبارك
ربي يوفقو
من المفروض أن يتولى القيام بالمحاضرات في شكل خطب في المساجد أساتذة جامعيون لهم خبرة في تاريخ الديانات والعلوم الإسلامية والفلسفة والتاريخ والقانون والطب لتوعية المواطنين بنشر ثقافة المواطنة وحب الوطن والدفاع عليه بالمساهمة في الامن العام عن طريف الملاحظة والإبلاغ على المجرمين والإدلاء بشهادتهم أمام العدالة كون الأمن العام واجب على جميع المواطنين .
لايوجد ديانات بل يوجد دين واحد وهو الاسلام ، بل قل يوجد شرائع .
@@youcefweldmoh8986 القرآن يقر بوجود الديانات ، قلت تاريخ الديانات والعلوم الإسلامية ، لعلمك وعن تجربة شخصة ( المسلم الذي يدرس تاريخ الديانات والعلوم الدينية ويتمعن باستعمال الفكر والمنطق العقلاني بعيدا عن مفاهيم فقهاء الدجل والشعوذة المتاجرين بالدين يخلص إلى أن الدين الإسلامي أفضل الديانات حالة الفهم الصحيح للمبادئ الأساسية التي يتظمنها )
المسجد للمسلمين
اما الفن والفلسفة والجياح هذا تعرف وين تلقاه
@@MRx-wi5hg واش حاب انقولك ؟ إذا خاطبك الجهلة فقل باي باي يالعقل.
@@user-tv7if8fx3g ماذا تقول العقل و كذا يا صديقي المسجد يتم فيه توعية الناس على دينهم و إخبار ما شرعه الله تعالى على العباد و ليس للفلسفة أو غيره هذه الحقيقة و ليس جهل كما أنه أيضا نعم هناك دين واحد و هو الإسلام و هذا ما قاله عز و جل "إنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ" (19) أما اليهودية و النصرانية شرائع و ليست أديان هذا قول الله تعالى و لا تقل لي من فضلك علم تاريخ و علم كذا فكلام الله أولى و أرفع من علم تاريخ و غيره و إن قال الله شيئا فكفى به صديقي العزيز
نختارو نحن ...نعم نحن الجزائريون من نختار كيفية التعامل مع ديننا ومفاهيمه وليس دراويش الدجل والشعوذة لمشرق البؤس الفكر والأوهام ( جملة رائعة للسيد الوالي تعبر عن الذات الجزائرية الأصيلة ، ليت السيد الوالي والسلطات العليا تفكر في استعمال هذه الهياكل-المساجد- في غير أيام الجمعة للتدريس لفك الأكتضاض على المدارس
درهم مسجد 🕌 وين رهم؟؟؟
جزاك الله خيرا...سيد الوالي كمل خير جعلها في ميزان حسناتك يوم القيامة غلق خمارات وإجراءت ضد بائع الخمر وبيوت دعارة والمخدرات وفي حي بوهني محمد حي عريق فيه البيت دعارة والمخدرات والخمر والقمار والنسوان قاصرات مالكه شردوني حسبنا الله ونعم الوكيل فسد امة وطلاق وشرد اطفال وقالك عندي نفوذ سلطة نشكو الى الله
مجموع الفتاوى
حكم البيع والعمل في مصانع الخمور

حكم البيع والعمل في مصانع الخمور
السؤال: ما حكم المسلم الذي يبيع الخمر أو المخدرات؟ وهل نسميه مسلمًا أم لا؟ وما حكم المسلم الذي يعمل في مصنع الخمر؟ وهل يجب عليه ترك عمله إذا لم يجد سواه؟
الجواب: بيع الخمر وسائر المحرمات من المنكرات العظيمة، وهكذا العمل في مصانع الخمر من المحرمات والمنكرات؛ لقول الله : وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]، ولا شك أن بيع الخمر والمخدرات والدخان من التعاون على الإثم والعدوان.
وهكذا العمل في مصانع الخمر، من الإعانة على الإثم والعدوان، وقد قال الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ [المائدة:90-91].
وصح عن رسول الله ﷺ أنه لعن الخمر، وشاربها، وساقيها، وعاصرها، ومعتصرها، وحاملها، والمحمولة إليه، وبائعها، ومشتريها، وآكل ثمنها[1]، وصح عنه أيضًا عليه الصلاة والسلام أنه قال: إن على الله عهدًا لمن مات وهو يشرب الخمر، أن يسقيه من طينة الخبال، قيل: يا رسول الله: وما طينة الخبال؟ قال: عصارة أهل النار أو قال: عرق أهل النار[2].
أما حكمه: فهو عاص وفاسق بذلك وناقص الإيمان، وهو يوم القيامة تحت مشيئة الله؛ إن شاء غفر له وعفا عنه، وإن شاء عاقبه إذا مات قبل التوبة عند أهل السنة والجماعة؛ لقول الله سبحانه: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء [النساء:116].
وهذا الحكم إذا لم يستحلها، أما إن استحلها، فإنه يكفر بذلك، ولا يُغَسَّل، ولا يُصلى عليه إذا مات على استحلالها عند جميع العلماء؛ لأنه بذلك يكون مكذبًا لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام. وهكذا الحكم فيمن استحل الزنا أو اللواط أو الربا، أو غير ذلك من المحرمات المجمع عليها؛ كعقوق الوالدين، وقطيعة الرحم، وقتل النفس بغير حق.
أما من فعلها أو شيئًا منها وهو يعلم أنها حرام، ويعلم أنه عاص لله بذلك، فهذا لا يكون كافرًا، بل هو فاسق تحت مشيئة الله سبحانه في الآخرة، إذا لم يتب قبل الموت كما تقدم في حكم شارب الخمر، والله ولي التوفيق[3].
رواه الإمام أحمد في (مسند المكثرين من الصحابة)، باقي (مسند عبدالله بن عمر)، برقم: 5683، وأبو داود في (الأشربة)، باب (العنب يعصر للخمر)، برقم: 3674، وابن ماجه في (الأشربة)، باب (لعنت الخمر على عشرة أوجه)، برقم: 3380.
رواه بنحوه مسلم في (الأشربة)، باب (بيان أن كل مسكر خمر وأن كل خمر حرام)، برقم: 2002.
نشر في كتاب (فتاوى إسلامية)، من جمع الشيخ/ محمد المسند، ج4، ص: 309. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 348)
المكلف بالإتصال والإعلام نتاع ولاية تيارت ديرنا الشهادة نتاعك مين أديتها يا خويا الله يحفضك كاين شعال من والي خدام بصح واحد ما أسمع بيه