تفسير سورة آل عمران الآية 65 يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة عثمان الخميس

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ก.ย. 2022

  • قراءة القرآن
    أجزاء القرآن
    قائمة القراء
    البحث في القرأن
    مقاطع فيديو
    أحاديث وأدعية
    تقويم أم القرى
    أختبار القرآن الكريم
    تفسير الآية رقم (65) - من سورة آل عمران
    سورة آل عمران
    قراءة سورة آل عمران مع التفسير
    الإستماع الى سورة آل عمران
    تنزيل سورة آل عمران
    يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
    الآية 65 من سورة آل عمران بدون تشكيل
    يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون
    تفسير الجلالين
    ونزل لما قال اليهود: إبراهيم يهودي ونحن على دينه، وقالت النصارى كذلك: «يا أهل الكتاب لِمَ تُحَاجُّونَ» تخاصمون «في إبراهيم» بزعمكم أنه على دينكم «وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده» بزمن طويل وبعد نزولها حدثت اليهودية والنصرانية «أفلا تعقلون» بطلان قولكم.
    تفسير الميسر
    يا أصحاب الكتب المنزلة من اليهود والنصارى، كيف يجادل كل منكم في أن إبراهيم عليه السلام كان على ملَّته، وما أُنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده؟ أفلا تفقهون خطأ قولكم: إن إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً، وقد علمتم أن اليهودية والنصرانية حدثت بعد وفاته بحين؟
    روابط سريعة :
    سورة البقرة
    سورة يوسف
    سورة الكهف
    سورة مريم
    سورة يس
    سورة الملك
    سورة الواقعة
    آية الكرسي
    اواخر سورة البقرة
    فهرس القرآن
    الأستماع للقرآن
    آيات السكينة
    التواصل معنا
    تطبيقات القران
    فيسبوك
    إنستغرام
    تلجرام
    قراءة القرآن
    مقاطع فيديو
    أحاديث وأدعية
    قائمة القراء
    البحث في القرأن
    مباشر من مكة
    تحويل التاريخ
    الاربعين النووية
    آيات القرآن الكريم
    القرآن الكريم 2022
  • ภาพยนตร์และแอนิเมชัน

ความคิดเห็น • 7

  • @AzezaLibya-nu9qe
    @AzezaLibya-nu9qe 6 หลายเดือนก่อน +1

    سبحان الله

  • @AshwaqAbotaleb
    @AshwaqAbotaleb 4 หลายเดือนก่อน +2

    جزاكم الله خيرا يارب

  • @chahiinezs_corner
    @chahiinezs_corner 4 หลายเดือนก่อน +2

    بارك الله فيك

  • @Maihob1995
    @Maihob1995 3 หลายเดือนก่อน

    جزاك الله عنا كل خير ونفعنا بك

  • @itsmeoo3697
    @itsmeoo3697 2 หลายเดือนก่อน +1

    الله يبارك فيك
    يا شيخنا الفاضل
    طالبة علم من الجزائر.
    كلما استمعت التفسير ،يزداد النور في حياتي.
    ربي زدني علما.

  • @abdulkareemalaliean2544
    @abdulkareemalaliean2544 6 หลายเดือนก่อน +2

    .....

  • @user-ew7ps7sd3m
    @user-ew7ps7sd3m 11 หลายเดือนก่อน +1

    قد ترد في هذه الآية شبهة وجدت جوابا رائعا لها في تفسير ابن عاشور :
    • فالمحاجة فرع عن المخالفة في الدعوى . وهذه المحاجة على طريق قياس المساواة في النفي ، أو في محاجتهم النبي في دعواه أنه على دين إبراهيم ، محاجة يقصدون منها إبطال مساواة دينِه لدين إبراهيم ، بطريقة قياس المساواة في النفي أيضاً .
    • و الرسول حين حاجهم بأنّ دينه هو الحق ، وأنّ الدين عند الله الإسلام ألْجَؤوه إلى أحد أمرين : إما أن تكون الزيادةُ على دين إبراهيم غيرَ مخرجة عن اتِّباعه ، فهو مشترَك الإلزام في دين اليهودية والنصرانية ، وإما أن تكون مخرجة عن دين إبراهيم فلا يكون الإسلام تابعاً لدين إبراهيم .
    • وقوله : وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده } يكون على حسب الرواية الأولى مَنْعاً لقولهم : فقد زدت فيه ما ليس مِنْه ، المقصودِ منه إبطال أن يكون الإسلام هو دين إبراهيم . وتفصيلُ هذا المنع : إنكم لا قبل لكم بمعرفة دين إبراهيم ، فمن أين لكم أنّ الإسلام زاد فيما جاء به على دين إبراهيم ، فإنكم لا مستند لكم في علمكم بأمور الدين إلاّ التوراةُ والإنجيلُ ، وهما قد نَزلا من بعد إبراهيم ، فمن أين يعلم ما كانت شريعة إبراهيم حتى يعلمَ المزيد عليهَا ، وذكر التوراة على هذا لأنها أصل الإنجيل . ويكون على حسب الرواية الثانية نفياً لدعوى كلّ فريق منهما أنه على دين إبراهيم ، بِأنّ دين اليهود هو التوراة ، ودينَ النصارى هو الإنجيل ، وكلاهما نزل بعد إبراهيم ، فكيف يكون شريعةً له
    • والأظهر عندي في تأليف المحاجة ينتظم من مجموع قوله : { وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده } وقولِه : { فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم } وقولِه : { والله يعلم وأنتم لا تعلمون } فيبطل بذلك دعواهم أنهم على دين إبراهيم ، ودعواهم أنّ الإسلام ليس على دين إبراهيم ، ويَثْبُتُ عليهم أنّ الإسلام على دين إبراهيم ، وذلك أنّ قوله : { وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده } يدل على أنّ علمهم في الدين منحصر فيهما ، وهما نزلا بعد إبراهيم فلا جائز أن يكونا عين صحف إبراهيم .
    وقولُه : { فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم } يُبطل قولهم : إنّ الإسلام زاد على دين إبراهيم ، ولا يدل على أنهم على دين إبراهيم؛ لأنّ التوراة والإنجيل لم يَرد فيهما التصريح بذلك ، وهذا هو الفارق بين انتساب الإسلام إلى إبراهيم وانتساب اليهودية والنصرانية إليه ، فلا يقولون وكيف يُدّعَى أنّ الإسلام دين إبراهيم مع أنّ القرآن أنزل من بعد إبراهيم كما أنزلت التوراة والإنجيل من بعده .
    وقوله : { والله يعلم } يدل على أنّ الله أنبأ في القرآن بأنه أرسل محمداً بالإسلام ديننِ إبراهيم وهو أعلم منكم بذلك ، ولم يسبق أن امتنّ عليكم بمثل ذلك في التوراة والإنجيل فأنتم لا تعلمون ذلك ، فلما جاء الإسلام وأنبأ بذلك أردتم أن تنتحلوا هذه المزية ، واستيقظتم لذلك حَسداً على هذه النعمة ، فنهضتْ الحجة عليهم ، ولم يبق لهم معذرة في أن يقولوا : إنّ مجيء التوراة والإنجيل من بعد إبراهيم مشترَكُ الإلزام لنا ولكم