يجب على السلطات الجزائرية أن تفرض على مصانع التحويلات الغذائية بتوفير المادة الأولوية لمصانعها محليا بنسبة تفوق السبعين في المئة على الأقل كالقمح و الذرة و الصويا و الحليب و عدم الإعتماد على الاستيراد من الخارج و انهاك الخزينة العمومية.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
لا نريد شراكات مع الدول الاوروبية ..... هي ليست حليف موثوق لدينا بلدان كثيرة نثق فيها ولدينا مستثمرون جزائريون في داخل والخارج والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
الاتحاد الاوربي يريد الاستحواذ على قدرات الجزاءر في الفلاحة وخاصة المياه حذاري ثم حذاريفي الذهاب بعيدا يجب الانفتاح على المستثمرين الجزاءريين الحقيقيين. الجزاءر للجزاءريين وفقط
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
الاجاص الثالثة عالميا المشمش الرابعة عالميا الجزائر زيت الزيتون التاسعة عالميا الزيتون العاشرة عالميا التين الكرموس الثالثة عالميا وفيك تتأكد ادخل قناة الاسبانية واكتب البرتقال الثالث عشر عالميا
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
حان الوقت واصبح لوزم على دولة الجزائر أن تدخل في مجال الأمن الغذاءي واكتفاء ذاتي ودخول الشاركة خاصة مع الشريك الإيطالي فهو صديق و العمل معه موثوق كونه يمتلك تكنولوجيا فلاحية عالية جدا مما تسمح للجزاءر فتح مصانع و تعتبر بالمهمة مع منح العديد من المناصب عمل للشباب وهذا شيء ايجابي في المستقبل القريب.❤ الاخضر والاحمر والابيض ❤
على الدولة إلزام القطاعات كلها على إدماج أكبر عدد ممكن من الجامعيين و إدماج الجامعات و مدارس المهندسين و المخابر و العمل معها لجلب أحدث التقنيات من الخارج و هذا بلا شك يحفز الجزائر خلال 3 أو 4 سنوات و يجعلها ترقى الى نوعية معتبرة.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق : مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا... لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ... العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج. لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟ إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات : La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
حان الوقت لثورة زراعية حقيقية- لاتتا في امس الحاجة لامننا غذاءنا . وكي ننجح في هذا الاستثمار لابد ان تسند المهام لاهلها اي خرجي الجامعات والمعاهد الزراعية .
الأوروبيين مسامر و يتبعوا مصالحهم، حابين يجوا للجزائر لان اسعار الطاقة و اليد العاملة رخيصة في الجزائر و في أوروبا جد مرتفعة، و ليس لسواد عيون الجزائر 😮
@@DjabriToufik فالاخير هو خسارة الجزائر لمياهها الجوفية يا اخي راك تشوف المروك كانت تصدر لمل دول اروبا واسيا وامريكا حاليا راهي في حالة جفاف حاد الى اقصى درجة وزد شح تساقط الامطار
الاستثمار الفلاحي يجب ان يكون اولا للمستثمر الجزائري بالداخل او بالخارج والتركيز على الادمغة من عباقرة في الاختصاص بالداخل والخارج ايضا .فلا امان للغرب خاصة وان الجزائر تنام على حوض مائي عملاق يجب المحافظة عليها مادام متجدد .واستغلاله لقرون لشعبها فالحرب القادمة هي حرب مياه وليس بترول او غاز
يجب أن تكون هناك دراسة وحذر من نفاذ المياه المياه هي لامن الحقيقي وليس الزراعات هؤلاء المستثمرين يجب أن يدرك ان المياه لا تعوض.انتم فتحتم كل ثروات الشعب للغرباء دون دراسة علمية واستشرافية المياه لا تعوض .
كلامك صحيح اخي العزيز..إعطاء الاستثمارات للاجانب هو فقط مرتبط بمصالح سياسية آنية وبعضها شخصي والآخر ينم عن عدم تقدير وتثمين للعقول الجزائرية..اخوكم خريج جامعة معسكر و مهندس برمجيات في احدى الحكومات الاوربية في قطاعات معقدة جدا واقسم بالله العظيم ان قدراتنا ومؤهلاتنا تتجاوز الكثير من المهندسين خريجي الجامعات الاوربية...هذا فضل من الله وبدل ان نضع هذه الطاقة تحت تصرف شعبنا فهي تذهب إلى غيره لأسباب كثيرة..منها اولائك الأشخاص الذين زرعتهم فرنسا منذ خروجها في جسد الشعب الجزائري فاحكموا فبضتهم على كل مفاصل الإدارة وعبثوا بها لحد الساعة حتى لا يلج أبنائها من أصحاب الكفاءات إلى المراكز الحساسة للنهوض بوطن عان شعبه الويلات منذ الاستعمار إلى غاية اليوم..كل تلك المشاريع التي تراها أكثرها هو استعمار بوجه اقتصادي يخضع لحسابات معقدة سياسية وفكرية...تحية الى قلوب الاحرار فبعض التعليقات تثلج القلب لأنها تدل على فطنة ووعي إخوتي بهذه السياسة الاقصائية الخرقاء التي سوف تعطي نتائج عكسية تماما حتى لو ظاهريا بدى للكثير عكس ما أقول...
حتى إيطاليا خلاص اخذت حصتها و مازال مشروع تيميمون، فلندخل الخواص، ما رناش حابين نصبح مثل المروك، و الأوروبي ليست أرضه سينهكها المبيدات، و ينشف الابار الارتوازية و المياه الجوفية. كما هو الحال في المروك
عندما تسمع اتباع المخزن ونخبته وذبابه الاكتروني يتكلمون عل الصحراءالشرقية كثيرا.اعلم ايها الجزائري انهم سيخسرون وجدة وواد ملوية عن قريب .كما خسرو العرجة وفكيك.وهم صاغرين. عندما تسمع العياشة يتكلمون عل اراضي موريتانيا كانت ملكهم.تدشن طريق تندوف الزويرات وتفرض موريتانيا رفع الرسوم الجمركية عل مملكة البنان.عندما تسمع العياشة يتكلمون عل دولة القبائل.تخرج من الارحام جمهورية الريف الشعبية.ولاننسى نضال الشعب الصحراوي.عندما تسمع العياشة يتكلمون عل اي شيئ عل المواقع فعلم انه سيكون ضدهم في الواقع وسيخسرون الارض والاحترام.الشعب الجزائري لايهمه الغاء الاتفاقيات بين حدود البلدين.الذي يهمنا انا 48مليون من الجزائرين مستعدين للموت في سبيل شبر من اجل ترابهم المقدس والمروي بدماء الشهداء.تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار
😅 كلام فارغ... من يشتغل في فلاحة بحجم كبير ؟ الجزائريون ؟ أبدا ... "الحراقة" الافارقة ؟ المعاشات قتلت الجزائر و اقتصادها نهائيا... تغيير النظام و تنظيم المجتمع على اساس العمل و ليس الريع والتسول .. الحل ها هنا ان كان اي حل يهم النظام
@@nasmla7957 المنافسة ليس في الزراعة ، لأن الزراعة تحتاج الى مياه جوفية وإن لم تكن مراقبة صارمة سيقع لنا ما وقع للمغرب الأروبيين اوهموا المغرب انه بلد متقدم وسوف يؤهلونه اقتصاديا بالزراعة والصناعة ففتح بلده للإستثمار . والمستثمر الأجنبي لا تهمه الأرض ولا المياه الجوفي ولا تسممها بفعل المبيدات الزراعية . يهمه الربح اختار اشتري خروف بسعر 20 مليون واخسر 100 مليون ولا اخسر وطن فالتذهب المنافسة الى الجحيم
@@DjabriToufik نعم أعرف هذا جييدًا ولا يدخلني الشك في سياسة الرئيس تبون ولكن قصدي نشجع الشباب الجزائري على الأستثمار في مجال الفلاحة فالأجنبي ياتي يوم وينتهي عقده ويذهب ولكن الجزائري يرثها لأبنائه
مجرد حكي دردشة إنشاء كلام مقال توهم تخيل التجسيد الملموس الواقع الفعلي لا شيء🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐂🐂🐂🐂🐂🐂🐂🐂استثمار ات اجنبية..طبطب و زيد طبطب 🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐يا العتروس
مفهمناش الجزاىر في ناس عندهم ملايير في الداخل و الخارج و الدولة عندها مدخول و احتياطيات ضخمة. و الموارد البشرية كاين و مؤهلة . علاش يروحو يجيبو الاجانب في مشاريع سهلة . و علاش ميخلوش صحاب دراهم يديرو مؤسسات بلاسهم حتى العامل البسيط يقدر ينفع و يستنفع
@@محمدلمينحربوش علاش بانتلك 1000 متر حاجة صعيبة انا فلاح بسيط حفرت 480 متر و الحمد لله ربي رزقني بماء و راني نشتاغل و و عندي 20 هكتار من الحمضيات و مزال راني متمني نزيد
حان الوقت لربط كل القطاعات و على راسهم القطاع الفلاحي بالقطاع الجامعي مع عودة الادمغة في المهجر هذا كشرط للانطلاقة
صحيح 👍👍🇩🇿
صحى عيدك خويا وليد كل عام والجميع بخير 🌹🌹
@@a-kader-45 صحا عيدك انت ثاني خويا عبد القادر و كل عام و الكل في الف الف خير
😅😅😅😅
@@hamzadadi1092 🙍🙍🤫🤫🤫
يجب على السلطات الجزائرية أن تفرض على مصانع التحويلات الغذائية بتوفير المادة الأولوية لمصانعها محليا بنسبة تفوق السبعين في المئة على الأقل كالقمح و الذرة و الصويا و الحليب و عدم الإعتماد على الاستيراد من الخارج و انهاك الخزينة العمومية.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
لا نريد.الاهتمام من اوروبا فتجربتنا الطويلة معهم علمتنا انهم يسعون لتدمير أرضنا لنكونزتبعا لهم فلا نامنهم على ارضنا
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
لا نريد شراكات مع الدول الاوروبية .....
هي ليست حليف موثوق
لدينا بلدان كثيرة نثق فيها
ولدينا مستثمرون جزائريون في داخل والخارج
والحمد لله رب العالمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هاذ البلاد لي يضحكلهم و يعانقهم يعطون له كل شيء ، الله يحفظ و يستر تقول ناقصين حنان 😮
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
الاتحاد الاوربي يريد الاستحواذ على قدرات الجزاءر في الفلاحة وخاصة المياه حذاري ثم حذاريفي الذهاب بعيدا يجب الانفتاح على المستثمرين الجزاءريين الحقيقيين. الجزاءر للجزاءريين وفقط
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
حان الوقت لثورة زراعية حقيقية
الجزائر مشرفة فلاحيا انتاج الدلاع الرابع عالميا الاجاص
الاجاص الثالثة عالميا المشمش الرابعة عالميا الجزائر زيت الزيتون التاسعة عالميا الزيتون العاشرة عالميا التين الكرموس الثالثة عالميا وفيك تتأكد ادخل قناة الاسبانية واكتب البرتقال الثالث عشر عالميا
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
مشاء الله تبارك الله ❤🇩🇿
مادابينا الجزائر تستثمر مع أولادها ولا تدخل الأوروبيين 😮
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
كي يجو يستثمرو تحفرولهم الأبار ولا ديرولهم كيما حنا ممنوع رخص
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
المطلوب من عمي تبون الاستفادة من التكنلوجيا والخبرة الغربية في الزراعة والصناعة
ايه عندك الحق ختي و صحة عيدك ❤
من راي ان تبقى الزراعة بعيدة عن الاستثمار الاجنبي ولا مانع من الاستفادة من التكنولوجيا الغربية والاجنبية ولكن بايادي مختصيبن جزائريين 🇩🇿
@@a-kader-45عندك الحق و صحة عيدك
@@hasniCh9870 صحى عيدك خويا لعزيز وكل عام وانتم بخير 🌹🌹 والجزائر بخير 🌹🌹
@@a-kader-45 الله يسلمك و نت زادا ❤️ و صلي سلام الى اهلنا في النعامة ❤️
حذاري من الذكاء الاصطناعي 😂😂😂في مزارع الفراولة
المشكل الكبير هو الماء لازم استراتيجية واضحة للاستغال العقلاني
حان الوقت واصبح لوزم على دولة الجزائر أن تدخل في مجال الأمن الغذاءي واكتفاء ذاتي ودخول الشاركة خاصة مع الشريك الإيطالي فهو صديق و العمل معه موثوق كونه يمتلك تكنولوجيا فلاحية عالية جدا مما تسمح للجزاءر فتح مصانع و تعتبر بالمهمة مع منح العديد من المناصب عمل للشباب وهذا شيء ايجابي في المستقبل القريب.❤ الاخضر والاحمر والابيض ❤
الجزائر تتوفر على العقار و الطاقة و اليد العاملة 😊
مرحبا بالشركات العالمية القوية 😊
على الدولة إلزام القطاعات كلها على إدماج أكبر عدد ممكن من الجامعيين و إدماج الجامعات و مدارس المهندسين و المخابر و العمل معها لجلب أحدث التقنيات من الخارج و هذا بلا شك يحفز الجزائر خلال 3 أو 4 سنوات و يجعلها ترقى الى نوعية معتبرة.
اتمنى أن يقرأ هذا التعليق :
مشاريع جد طموحة و ستعمل على ربح إيطاليا على الصعيد الطاقوي و الفلاحي بالضعف ، جعل من هذا البلد منصة أوروبية إقتصادية بإمتياز، بتصدير سلع جزاىرية و بأسعار لا منازع لا منافس لها في كل العالم و لكن هل صاحبي المستثمرات الفلاحية سيرغبون بإيصال سعر منتجاتهم للشعب الجزائري بأقل تكلفة مما هو عليه ؟ لا أظن أنهم سيطمحون لبيع منتجاتهم على المستوى الوطني كما رأيناه مع الحديد المصدر لأمريكا ، إنتاجه من طرف الأتراك و شرائه من طرف أمريكا بأسعار منخفضة بالنسبة لقدرتهم الشرائية جعل منهم شاري و منافس شرس ضد قدرة شراء المواطن الجزائري ، ما جعل أسعاره ترتفع ، يعني لم يبالوا بالسوق الجزائرية و سيكون الحال كذلك مع الإيطاليين و أسوء من ذاك ،بعض الدول الأوربية في مستقبل قريب أو متوسط ،تكون قد إنتهت فيها هذه الأزمة و الحروب العالمية ،قادرة على الضغط على حكوماتها بشكل أو ٱخر لمقاطعة أو التقليل من إستيراد السلع الجزائرية عبر إيطاليا ،كما رأيناه في إسباني و فرنسا مع السلع المغربية ، فذلك يكون ورقة ضغط على الجزائر بشكل مباشر ،يعني بسلعنا و قادرين الضغط علينا أو إجبارنا على التخلي على بعض من الشروط ،كل هذا لن يكون مدون في العقود و المعادلات و العالم يتغيران بإستمرار ، لا تنسوا الكميات الهائلة للماء التي ستضخ و في أوساط صحراوية حارة ٩٠٪ تبخر.، إرتفاع درجات حرارة المنطقة و جفاف بعض آبار الفلاحين، ضخ مياه البحر أيضا مكلف و يزيد في درجة ملوحة البحر و نقص ظاهر للثروة البحرية.... ليس هناك إلا إجابيات ولكن سلبيات مؤثرة للمدى البعيد أيضا...
لا تكرروا نفس الغلطات التي إرتكبت قبل ١٨٣٠ و ترك هيمنة القمح العالمية (التي تزال قائمة دوليا) هذا المنتوج الذهبي ،الحيوي يسقط بين أيادي ذات نوايا سيئة، تعمل لأجيال تحت الظل لتستقوي و تضربنا بخيراتنا ،سواءا في الجزائر أو الخارج ،يعملون في الخفاء لعقود أو قرون... الطاقة و القمح و السكر ،هناك أصحاب الأنوف الطويلة كعائلة باراك و روتشيلد في جزائر القرن السابع و الثامن عشر و كيف أصبحت لهم لوبيات و مداخل حكومية في أعلى المستويات في جميع الميادين و كيف جلبوا أبناء عمهم من إيطاليا و كيف إستقووا و باعوا الجزائر لفرنسا ،خدمنا أعليهم بالكريدي (القرض) لعقود هؤلاء الفرنسيين ، جندوا الفلاحين و إستعمروا البلاد بكل بساطة.عمره داود و لا يعاود ولكن أظن أننا نتخذ نفس منهج الجزائر ما قبل الإستعمار ،حذاري من يهودكم الجدد و القدامى فهم ذوي أوجه متعددة ،نفس العقلية ،نفس الكراهية قائمة و نفس نفاق صهيونيتهم ...
العمل و الإنتاج شيء و التسيير و إستراتيجية البيع و الحصول على المال شيء ٱخر ، تليها خفض الأسعار و التخزين للمدى البعيد بكل منشٱته بعد ٱخر أيضا ،هذه المادة تحفظ لعشرات السنين أو لقرون كما رأيناه في لبنك العالمي للبذور في النرويج.
لا ثقة في الأوربيين ،لا أفضل إيطاليا أكثر على فرنسا ، سياسات حكوماتهم غير مستقرة ،بلاد اللوبيات و كلها جد خطيرة ، راكم تعرفوا ! لما لا الصين،البلد الوحيد دون لوبيات ،لما لا روسيا ،ذات السياسة من فولاذ رغم كل المشاكل الداخلية ؟
إلا للتوضيح و لربما كلامي يتحمل العديد من الغلطات :
La flambée des prix est dûe aux guerres et crises géopolitiques ,aux réchauffement et sécheresses, les spéculations y résultent aussi, mais uniquement au niveau rural qui est voué à l'oublie et /ou à lui-même et pas le contraire,car en aucun cas les spéculations flamberaient les prix mondiaux et entraîneraient des crises ,ce n'est pas à double sens. Le blé se stocke dans des silos étatiques, pas dans les caves des "maquignons" et spéculateurs.
حان الوقت لثورة زراعية حقيقية- لاتتا في امس الحاجة لامننا غذاءنا . وكي ننجح في هذا الاستثمار لابد ان تسند المهام لاهلها اي خرجي الجامعات والمعاهد الزراعية .
الأوروبيين مسامر و يتبعوا مصالحهم، حابين يجوا للجزائر لان اسعار الطاقة و اليد العاملة رخيصة في الجزائر و في أوروبا جد مرتفعة، و ليس لسواد عيون الجزائر 😮
اوروبا تعرف صلاحها واوروبا اراضيها خصبة علينا وعندهم العتاد الفلاحي احسن منا
ياو راهم يحوسو على المياه يحافضو على مائهم ويجيو عندنا لاستنزاف المياه الجوفية
فحذاري
مساحة الجزائر تفوق مساحة 10 دول اوربية مجتمعة
و كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
@@DjabriToufik فالاخير هو خسارة الجزائر لمياهها الجوفية يا اخي
راك تشوف المروك كانت تصدر لمل دول اروبا واسيا وامريكا حاليا راهي في حالة جفاف حاد الى اقصى درجة وزد شح تساقط الامطار
الاستثمار الفلاحي يجب ان يكون اولا للمستثمر الجزائري بالداخل او بالخارج والتركيز على الادمغة من عباقرة في الاختصاص بالداخل والخارج ايضا .فلا امان للغرب خاصة وان الجزائر تنام على حوض مائي عملاق يجب المحافظة عليها مادام متجدد .واستغلاله لقرون لشعبها فالحرب القادمة هي حرب مياه وليس بترول او غاز
استثمار دون تحويل التكنولوجيات الحديثة يعتبر خيانة للوطن.
مهم لا يستنزفون ترواتنا مائية
يجب أن تكون هناك دراسة وحذر من نفاذ المياه المياه هي لامن الحقيقي وليس الزراعات هؤلاء المستثمرين يجب أن يدرك ان المياه لا تعوض.انتم فتحتم كل ثروات الشعب للغرباء دون دراسة علمية واستشرافية المياه لا تعوض .
برافو....أثبت لكم يوميا في الجزائر أنكم تقومون بعمل ممتاز للسماح للشعب الجزائري أن يأكل حتى يشبع كل يوم، كل عام
حبين الصناعة وتكنولوجيا
هذا السيد يعظم في إيطاليا و الجزائر فيها شباب من أحسن المطورين التكنولوجيا الفلاحية. و لا ادري لمذا هذا الانبهار الاروبي قبل الإنسان الوطني
أحسنت هناك من عندهم عقدة الأجنبي بينما شبابنا هم يصنعون نجاحات الدول العربية والغربية
عندك حق. هذا ضعف كبير. كانت الجزائر تطعم أوروبا اللعينة. لا تعطيك أوروبا أي شيء. فيه تكنولوجية اسياويين أحسن. و بأقل تكلفة سياسية و مالية
عقدة يا اخي، حتى خراهم حشاكم يشفوه منيح😔
ROUHOU TAATIOU YA JAHALA, BHALEL
كلامك صحيح اخي العزيز..إعطاء الاستثمارات للاجانب هو فقط مرتبط بمصالح سياسية آنية وبعضها شخصي والآخر ينم عن عدم تقدير وتثمين للعقول الجزائرية..اخوكم خريج جامعة معسكر و مهندس برمجيات في احدى الحكومات الاوربية في قطاعات معقدة جدا واقسم بالله العظيم ان قدراتنا ومؤهلاتنا تتجاوز الكثير من المهندسين خريجي الجامعات الاوربية...هذا فضل من الله وبدل ان نضع هذه الطاقة تحت تصرف شعبنا فهي تذهب إلى غيره لأسباب كثيرة..منها اولائك الأشخاص الذين زرعتهم فرنسا منذ خروجها في جسد الشعب الجزائري فاحكموا فبضتهم على كل مفاصل الإدارة وعبثوا بها لحد الساعة حتى لا يلج أبنائها من أصحاب الكفاءات إلى المراكز الحساسة للنهوض بوطن عان شعبه الويلات منذ الاستعمار إلى غاية اليوم..كل تلك المشاريع التي تراها أكثرها هو استعمار بوجه اقتصادي يخضع لحسابات معقدة سياسية وفكرية...تحية الى قلوب الاحرار فبعض التعليقات تثلج القلب لأنها تدل على فطنة ووعي إخوتي بهذه السياسة الاقصائية الخرقاء التي سوف تعطي نتائج عكسية تماما حتى لو ظاهريا بدى للكثير عكس ما أقول...
إستقدام الاجانب في هذا المجال خطأ ، المعدات تشترى و الاسمدة تشترى و الخبرة عندنا ينقص التنظيم فقط
كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
الفلاحين الجزائريين راهم يستثمرو بنجاح. علاش تجيبو الاروبيين يفسدو الحالة؟
حتى إيطاليا خلاص اخذت حصتها و مازال مشروع تيميمون، فلندخل الخواص، ما رناش حابين نصبح مثل المروك، و الأوروبي ليست أرضه سينهكها المبيدات، و ينشف الابار الارتوازية و المياه الجوفية. كما هو الحال في المروك
الشعب عطشان و الأمطار قليلة كيف تكون الفلاحة
عندما تسمع اتباع المخزن ونخبته وذبابه الاكتروني يتكلمون عل الصحراءالشرقية كثيرا.اعلم ايها الجزائري انهم سيخسرون وجدة وواد ملوية عن قريب .كما خسرو العرجة وفكيك.وهم صاغرين. عندما تسمع العياشة يتكلمون عل اراضي موريتانيا كانت ملكهم.تدشن طريق تندوف الزويرات وتفرض موريتانيا رفع الرسوم الجمركية عل مملكة البنان.عندما تسمع العياشة يتكلمون عل دولة القبائل.تخرج من الارحام جمهورية الريف الشعبية.ولاننسى نضال الشعب الصحراوي.عندما تسمع العياشة يتكلمون عل اي شيئ عل المواقع فعلم انه سيكون ضدهم في الواقع وسيخسرون الارض والاحترام.الشعب الجزائري لايهمه الغاء الاتفاقيات بين حدود البلدين.الذي يهمنا انا 48مليون من الجزائرين مستعدين للموت في سبيل شبر من اجل ترابهم المقدس والمروي بدماء الشهداء.تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار
عندما تقول يخسرون
انت توحي و كأن العرجة ارض مروكية
لا والف الاراضي الجزائرية تمتد الى ما وراء واد ملوية
يجب ان لا نسمح للشركات الغربية اليهودية الدخول للبلد، هم مفسدون بالفطرة.
لم أفهم الفائدة من إستقدام الشركات العالمية في المجال الفلاحي، ألا نستطيع زراعة القمح لوحدنا؟؟
لما تقول الزراعة الحديثة نعم نحن بحاجة الي التكنولوجيا
@@khireddinebenouioua6407 التكنولوجيا هي المعدات الفلاحية و الاسمدة تباع و تشترى
كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
Por un sahara libre ya!!!
و من هو الاحمق الذي يرغب في الاستثمار في الجزائر ....سوف يسرقون نقوده بالتاكيد 😂😂😂🎉
لعنة الله عليك و على كل برتوشي في مهلكة بوسبير
اقفال الباب أمام الاستثمار الغربي. يوجد مستثمرين اسياويين أحسن
كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
😅 كلام فارغ... من يشتغل في فلاحة بحجم كبير ؟ الجزائريون ؟ أبدا ... "الحراقة" الافارقة ؟ المعاشات قتلت الجزائر و اقتصادها نهائيا... تغيير النظام و تنظيم المجتمع على اساس العمل و ليس الريع والتسول .. الحل ها هنا ان كان اي حل يهم النظام
علاه ما كانش مستثمرين جزائريين حتى جيبو الأوروبيين ؟
علابيها الموال ولى يبيع الكبش ب16 مليون ، هكذا كي تكون المنافسة يترباو
@@nasmla7957
المنافسة ليس في الزراعة ، لأن الزراعة تحتاج الى مياه جوفية وإن لم تكن مراقبة صارمة سيقع لنا ما وقع للمغرب
الأروبيين اوهموا المغرب انه بلد متقدم وسوف يؤهلونه اقتصاديا بالزراعة والصناعة ففتح بلده للإستثمار . والمستثمر الأجنبي لا تهمه الأرض ولا المياه الجوفي ولا تسممها بفعل المبيدات الزراعية . يهمه الربح
اختار اشتري خروف بسعر 20 مليون واخسر 100 مليون ولا اخسر وطن
فالتذهب المنافسة الى الجحيم
كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
@@DjabriToufik
نعم أعرف هذا جييدًا ولا يدخلني الشك في سياسة الرئيس تبون ولكن قصدي نشجع الشباب الجزائري على الأستثمار في مجال الفلاحة
فالأجنبي ياتي يوم وينتهي عقده ويذهب ولكن الجزائري يرثها لأبنائه
مجرد حكي دردشة إنشاء كلام مقال توهم تخيل
التجسيد الملموس الواقع الفعلي لا شيء🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐃🐂🐂🐂🐂🐂🐂🐂🐂استثمار ات اجنبية..طبطب و زيد طبطب 🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐🐐يا العتروس
لا عندهم فائض الأوربيين من المنتجات الزراعية والثروة الحيوانية اعطي الشعب فرصة للانتاج وتأمين سبل حياتهم المهددة
كل دول العالم تتعاون في ما بينها فقط بشرط رابح رابح
و الجزائر جزء من هذا العالم
مفهمناش الجزاىر في ناس عندهم ملايير في الداخل و الخارج و الدولة عندها مدخول و احتياطيات ضخمة. و الموارد البشرية كاين و مؤهلة . علاش يروحو يجيبو الاجانب في مشاريع سهلة . و علاش ميخلوش صحاب دراهم يديرو مؤسسات بلاسهم حتى العامل البسيط يقدر ينفع و يستنفع
حنا نعانيو من الجفاف ونت تقولي استثمار فلاحي!
الصحراء الجزائرية تحتها بحر من الماء
بحر تع لماء هذا بانتلك تحفر عليه بابالة تجبدو.او على عمق الف متر كاين طرق افضل للحصول على المياه
بحر تع لماء هذا بانتلك تحفر عليه بابالة تجبدو.او على عمق الف متر كاين طرق افضل للحصول على المياه
@@محمدلمينحربوش علاش بانتلك 1000 متر حاجة صعيبة انا فلاح بسيط حفرت 480 متر و الحمد لله ربي رزقني بماء و راني نشتاغل و و عندي 20 هكتار من الحمضيات و مزال راني متمني نزيد
@@محمدلمينحربوش أنت راك غير تشكل و تهدر باش تهدر