د/هاني هارون حافظ وقاعدة ٧٠ للزوجة الأولى ٣٠ للزوجة الثانية.

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 19 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @رضيالشافعي
    @رضيالشافعي 6 วันที่ผ่านมา +3

    تحياتي لحضرتك دكتور هاني ❤حمدلله على السلامه ❤والله لو انهم وضعو شروط من الاول وتعرف انها تريد الرجل ليكون لها سكن وامان اما اذا داخله للحرب لتستحوذ عليه فهي الخاسره بالتاكيد❤

  • @am1332013na
    @am1332013na 5 วันที่ผ่านมา +1

    كلا سليم مع الأخذ في الاعتبار انهم الان اصبحوا أسرة واحدة يحملوا اسم رجل واحد مو حرب والهدف الحاق اكبر الخسائر بالطرف الآخر

  • @يومياتعائلةسحورة
    @يومياتعائلةسحورة 3 วันที่ผ่านมา

    ليست هناك قاعدة ثابتة ... فالعدل لن يتحقق من الأصل فأحيانا النسبة تختلف من رجل الى آخر و حسب التقوى للأطراف الثلاثة .... ومن يتعدى على حق الآخر فليتذكر ... عند الله تجتمع الخصوم ... وليتذكر ... واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ... وليتذكر وما كان ربك نسيا

  • @رزلذيذ
    @رزلذيذ 3 วันที่ผ่านมา

    كلام الشيخ إبن باز للمعددين: نعم. الواجب عليهم جميعًا تقوى الله سبحانه وأن يعدلوا، فالذي عنده زوجتان أو ثلاث أو أربع الواجب عليه تقوى الله، وأن يعدل أو يخير المرغوب عنها يقول: إن شئت صبرت وإن شئت طلقت، أما أن يظلمها ويؤذيها، لا. بل يجوز له أن يقول لها: أنتِ سامحة فلا بأس وإلا طلقتكِ، فإن سمحت فالحمد لله وإلا طلقها.
    أما أن يظلمها ولا يطلق لا يجوز، بل يجب العدل في المبيت وغيره؛ لأن الله جل وعلا أوجب العدل والله يقول: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، فالواجب العدل بين الزوجات، ويقول ﷺ: من كانت له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل.
    يقول تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً [النساء:3] ويقول في آية أخرى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فما تفسير ذلك؟
    رد الشيخ ابن باز:
    تقدم الجواب عن هذا، وأن الاستطاعة لا يمكن أن يقوم الإنسان بذلك، لكن عليه المستطاع، عليه ما يقدر، أما الحب -حب الإنسان في قلبه- فقد يحب هذه أكثر، وقد يأنس بكلامها أكثر، فليس الأمر بيده، هذا يتعلق بالقلوب، وكان النبي يقسم بين نسائه -عليه الصلاة والسلام- ويقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك هكذا يقول النبي ﷺ قال العلماء: معناها الحب، والمودة، وما ينشأ عن ذلك ، هذه أمور بيد الله.

  • @autono_mous.
    @autono_mous. 4 วันที่ผ่านมา

    ما تقوله ليس له علاقة بالإسلام الذي اشترط العدل بين الزوجات