تبارك الله رب العالمين الملك القدوس العزيز الحكيم المنعِم المتفضل الوهاب المعطي الكريم أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين وخير الرازقين لا اله الا الله وحده لا شريك له و له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير الخلاّق العليم الحكيم العليم الحليم وهو خير الحافظين❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
الإلتفات في القرآن الكريم أن يتغير الضمير مثلاً يخاطب الله النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يخاطب الكفار ، ثم يعود لخطاب النبي او المؤمنين. مثال آخر : الالتفات من المتكلم إلى الخطاب، كقوله تعالى: {إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله} (الفتح:1-2)، فانتقل من المتكلم {فتحنا}، إلى المخاطب {ليغفر}، ولم يقل: (لنغفر لك). الثاني: الالتفات من المتكلم إلى الغائب. ويمثَّل لهذا بقوله سبحانه: {قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا. لا يوجد شرط في سورة الماعون.
11:36 ﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْلَمُونَ﴾ [ التوبة: 6] المعزاه في القران قرأت القرآن الكريم على الكافر هي المعجزاه عندما يسمع غير المسلم كلام الله حتى لو لم يعرف العربية مجرد القراءه هي معجزه
من تعثرت حياته وكثرت همومه فعليه : - ان يكثر من الاستغفار . - ان يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وحبذا لو كانت الصلاة الابراهيميه - الإكثار من ترديد تاج الذكر ( لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير . - القيام بركعتين في الثلث الأخير من الليل مع الإكثار من التسبيح والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . - وحبذا لو ردد هذا الذكر الذي يجمع بين التسبيح والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم : سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا اله الا أنت استغفرك واتوب إليك ، وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا .
المشهور في اصطلاح البلاغيين أن الالتفات هو الانتقال بالكلام من صيغة كل من التكلم أو الخطاب أو الغيبة إلى صيغة أخرى لمقتضيات ومناسبات تظهر بالتدبر في مواقع الالتفات، شرط أن يكون الضمير في المنتقل إليه عائداً في نفس الأمر إلى الملتفت عنه, بمعنى أن يعود الضمير الثاني على نفس الشيء الذي عاد إليه الضمير الأول. ويختلف الالتفات عن الاعتراض فالاعتراض هو أن يعترض بين الكلام وتمامه كلام، ومنه: قول الشاعر : لَوَ أَنَّ البَاخلينَ ـ وَأَنْت مِنْهُم // رَأَوْكِ تَعَلَّمُوا مِنْكِ الْمطَالاَ أقسامه الالتفات: ينقسم الالتفات إلى أقسام هي: 1- الالتفات من التكلم إلى الخطاب, كقوله تعالى: ﴿وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾[يس: 22], والأصل: وإليه أرجع, فالتفت من التكلم إلى الخطاب. 2- الالتفات من التكلم إلى الغيبة, كقوله تعالى: ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾[ الكوثر: 1-2], حيث لم يقل: فصل لنا. 3- الالتفات من الخطاب إلى التكلم, كقوله تعالى: ﴿قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ﴾[ يونس: 21], على أنه سبحانه نزل نفسه منزلة المخاطب, فالضمير في (قل) للمخاطب, وفي (رسلنا) للمتكلم . 4- الالتفات من الخطاب إلى الغيبة, كقوله تعالى: ﴿ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ * يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَاب﴾[الزخرف:70-71], فانتقل من الخطاب إلى الغيبة, ولم يقل: يطاف عليكم. 5- الالتفات من الغيبة إلى التكلم, كقوله تعالى: ﴿وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً﴾[ فصلت: 12], فانتقل من الغيبة إلى التكلم, ولم يقل: وزين. 6- الالتفات من الغيبة إلى الخطاب, كقوله تعالى: ﴿وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء﴾[ الإنسان: 21-22], ولم يقل: كان لهم أغراضه وفوائده: إن كثيراً من علماء البلاغة يرون أن للالتفات غرضاً رئيسياً واحداً وهو: رفع السآمة من الاستمرار على ضمير متكلم أو ضمير مخاطب, فينتقلون من الخطاب إلى الغيبة, ومن المتكلم إلى الخطاب أو الغيبة, فيحسن الانتقال من بعضها إلى بعض؛ لأن الكلام المتوالي على ضمير واحد لا يستطاب. ولعل هذا الغرض هو من أهم الأغراض؛ لأن النفوس تستريح ويتجدد نشاطها إذا انتقل السياق من حال إلى حال وتغير لون الكلام, لكن من الخطأ حصر الالتفات في هذا الغرض فقط, لأن المتتبع للالتفات وخصوصاً في القرآن الكريم يجد له أغراضاً أخرى كثيرة ومتعددة, مما يجعل الالتفات موضوعاً بالغ الأهمية في علم البلاغة. الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم: جاء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في مواضع كثيرة في القرآن الكريم, وقد تنوعت أغراضه تنوعاً واسعاً, ومن هذه الأغراض البلاغية للالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم: 1- التهديد والتخويف: جاء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في مواطن كثيرة في كتاب الله لغرض التهديد والتخويف, ومن الأمثلة على ذلك: قوله تعالى: ﴿وَأَذَانٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾[التوبة: 3], ومحل الالتفات هو في قوله تعالى: ﴿فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾, ولو لم يلتفت لقال: (فإن يتوبوا), والغرض من هذا الالتفات من الغيبة إلى الخطاب هو التهديد والتخويف، ومنهم من يجعل معنى الالتفات هنا الترغيب في التوبة, ولعل الالتفات في قوله﴿فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ أليق بمعنى الترغيب في التوبة, والالتفات الثاني في قوله﴿ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللّهِ﴾ أليق بمعنى التهديد. ومنه قوله تعالى: ﴿لِيَكْفُرُواْ بِمَا آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُواْ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 55],والالتفات في قوله(فتمتعوا) من الغيبة إلى الخطاب, ولم يقل: فيتمتعوا, لأجل التهديد والوعيد. 2- التوبيخ والتقريع: قد يجيء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم وفي طياته التوبيخ والتقريع لبعض من يستحق ذلك, ومنها على سبيل المثال لا الحصر: قوله تبارك وتعالى: ﴿وَيَجْعَلُونَ لِمَا لاَ يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِّمَّا رَزَقْنَاهُمْ تَاللّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَفْتَرُون﴾[النحل:56], فالتفت في قوله تعالى: ﴿لَتُسْأَلُنَّ﴾ من الغيبة إلى الخطاب لكي يواجههم بالتوبيخ والتقريع. ومنه قوله تعالى: ﴿وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُون﴾[الأعراف: 169], ومحل الالتفات هو في قوله تعالى: ﴿أَفَلاَ تَعْقِلُون﴾, فانتقل من الغيبة إلى الخطاب ليكون أوقع في توجيه التوبيخ إليهم مواجهة. ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً* لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً﴾[مريم: 88-89], فعدل عن الغيبة في(قالوا) إلى الخطاب في (جئتم), لأن من يزعم اتخاذ الرحمن ولداً لا شك أنه مفتون في دينه, ويستنكر منه هذا القول الآثم, وينبغي أن يوبخ عليه, وتوبيخ الحاضر أشد نكاية دائماً من توبيخ الغائب, وهذا سر الالتفات في هذه الآية الكريمة. 3- التشديد على طلب الشيء: من المعاني للالتفات من الغيبة إلى الخطاب التشديد في طلب أمر من الأمور, ومن الأمثلة على ذلك: قوله تبارك وتعالى: ﴿ لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً﴾[الأحزاب: 55], ومحل الالتفات من الغيبة إلى الخطاب هو في قوله تعالى: ﴿ وَاتَّقِينَ اللَّهَ﴾, ولم يقل: ويتقين الله, وكأنه قيل واتقين الله فيما أمرتن به من الاحتجاب وما أنزل فيه الوحى من الاستتار واحتطن فيه.
@@nasabeeeid9496. 9- الامتنان: ومن الانتقال من الغيبة إلى الخطاب لغرض الامتنان قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ﴾[السجدة: 9], والالتفات إلى الخطاب في قوله﴿ وَجَعَلَ لَكُمُ﴾, والغرض هو الامتنان. ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ﴾[النور: 9-10], وجاءت الآية بأسلوب الالتفات من الغيبة إلى الخطاب؛ للعناية بشأن مقام الامتنان والفضل من الله تعالى عليهم بتشريع هذه الأحكام. 10- الاختصاص والاستحقاق: وقد يأتي الانتقال من الغيبة على الخطاب للدلالة على الاختصاص والاستحقاق كقوله تعالى: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾[الفاتحة: 4-5], و تقديم الضمير(إياك)مع هذا الانتقال إلى الخطاب يدل على المبالغة في الاستحقاق والاختصاص. 11- المبالغة في الحث: ومن ذلك قوله تبارك وتعالى: ﴿وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِين﴾[الأعراف: 145], والالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله﴿سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِين﴾, والغرض هو المبالغة في الحث على الأخذ. 12- التأكيد على الشيء: ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً *وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا﴾[مريم: 70-71], والالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله تعالى: ﴿وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا﴾, والغرض منه التأكيد. 13- التعجب والاستبعاد: ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ* أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِين* مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾[القلم: 34-36], والالتفات في قوله تعالى: ﴿ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾, والغرض منه التعجب والاستبعاد.
كل ذو اختصاص يجد في القرآن إعجازا في مجال اختصاصه. العرب وجدوا في القرآن إعجاز لغويا وهكذا فعرفوا بأنه ليس بكلام بشر فنساقوا إلى تصديق به وما ورده فيه من تشريع. نقطه مهمه آثارها حضرة الدكتور وهي مسألة التبحر هذا يكفي حتى الذي لا علم له في ايه مجال ومن أراد الله به خير يفقهه في الدين ويلهمه رشده.
ماشاء الله عليك استاذنا جزاك الله الفردوس الاعلى. استاذي ماهو التفسير البياني في الايتين: قال تعالى في البقرة" وقالوااتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض.." الآية ١١٥. وفي سورة النساء قال:" سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض. " جزاكم الله كل الخير
جزاكم الله خيرا القرآن هو إعجاز علمي حروفه وكلماته واسماءه بجميع انواع إعرابه بما في ذلك الضمائر. .. خلاصة القول فيه أن القرآن حمال أوجه بما في ذلك قصار السور وطوالها وبه ترشح إعجاز السور القرانيه والله اعلم
اريد افهم لاني ماجاي استوعب بان هذه الايه صحيحه .. ان الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه تسلموا تسليمى .. رجاءا دكتور اشرحها بالتفصيل .. انا متوقف عندها وليس لي اي قناعه بها اطلاقا
الصلاة لها معاني كثيرة وغلب عليها معنى الدعاء قال الله لرسوله في سورة الثوبة : وصل (يا محمد) عليهم (الصحابة)إن صلاتك سكن لهم عندما نقييم الصلاة فاننا نثني على الله فصلاة على الرسول واله (اهل البيت والصحابة ومن تبعهم باحسان ) هي دعاء الله ان يثني على رسوله ويجازيه عنا خير الجزاء الثناء = مدح وتبجيل وتقدير
معنى الصلاة هى دعاء وشفاعة كما يصلى الاحياء على الاموات صلاة الجنازة ولعلك تتساءل كيف تكون صلاة الله على نبيه صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين ( هو الذى يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور ---) الاحزاب ( وبشر الصابرين الذين إذا اصابتهم مصيبة قالوا أنا لله وأنا إليه راجعون- اؤليك عليهم صلوات من ربهم ---) البقرة كيف يدعو الله وهو من يستجيب الدعاء وله الامر جميعا وكيف يشفع الله ولله الشفاعة جميعا ؟ لله صفات الكمال والجمال والجلال فمن صفات جماله الرحمة والعفو والمغفرة ومن صفات جلاله القدرة والقهر والانتقام فصلاة الله على نبيه( ص) وعلى الصابرين والمؤمنين من عباده هي ان تشفع صفات جماله لهم عند صفات جلاله ( رحمتي سبقت غضبى ) فسبحانه من اله واحد احد فرد صمد لا شريك له ولا ولد
الإشكال عندك سببه في تصورك لمعنى الصلاة. خلاصة القول لإزالة مثل هذا الإشكال كالتالي: معنى صلاة الله سبحانه وتعالى على نبيه ثناؤه عليه وتعظيمه، ومعنى صلاة الملائكة وغيرهم عليه طلبهم من الله الزيادة من الثناء والتعظيم للنبي صلى الله عليه وسلم، وبهذا يزول الإشكال المذكور. وإليك بعض التفصيل: إن المراد بصلاة الله سبحانه وتعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم ثناؤه عليه وتعظيمه، كما ذكر الحافظ ابن حجر بعد أن سرد أقوال العلماء في المراد بصلاة الله عليه وصلاة الخلق عليه، قال: وأولى الأقوال ما جاء في تفسير سورة الأحزاب عن أبي العالية أن معنى صلاة الله على نبيه ثناؤه عليه وتعظيمه، وصلاة الملائكة وغيرهم طلب ذلك له من الله تعالى، والمراد طلب الزيادة لا طلب أصل الصلاة.
الزمخشري لم يخالف الحديث او النص النبوي ولكن اتبع أحاديث رويت من طرقهم ولم توافق آراء أهل السنة، والواقع أن التقيد بقواعد البلاغة يؤيد مذهب المعتزلة في كثير من الأشياء. والحد الشرعي يجب أن يكون مجمع عليه وليس بناء على قول مذهب دون مذهب.
الزمخشري افضل من فسر القران بيانيا، ولا يضيره انه معتزليا، بل هو كان يفتخر باعتزاليته، والمعتزلة هم اهل الكلام والفلسفة والعقل والتنوير، وهم افضل مدرسة اسلامية مستنيرة ظهرت الى يومنا هذا، لانهم عقلانيون بامتياز، وليس لديهم خرافات واسرائيليات مثل اهل السنة والجماعة او الشيعة..
اخطأت حين قارنت المعتزلة بأهل السنة المعتزلة جزء من اهل السنة و الجماعة لكن في المسائل الفيزيائية اي دقيق الكلام كان تخصصهم و المشكل حصل عند دخولهم لعلم جليل الكلام و هنا كان الخلاف، لكن المعتزلة كانو سنة يقولون بقول رسول الله و ليسو مصحفيين كاما يقول مجموعة من الجهلوت اليوم
أهل السنة هم من يرفضون الخرافات ويثبتون مع الوحي الذي جاء في القران والسنة النبوية والمعتزلة لديهم بدع وانحرافات كبيرة.. ومن يجعل عقله فوق الوحي سيضل ضلالا مبينا، لأن هناك أخبار غيبية وتشريعات لن تنال بعقلك علمها وحكمتها وليس أمامك الا التسليم لرب العالمين..
@@عبدالعزيزالجبرين-ش1ج المعتزلة لم يجعلوا عقلهم فوق التنزيل بل كانوا يستعينون بالتنزيل دائماً ولكن حين يجادلون غير أهل الإسلام يجادلونهم بالعقل لابالنقل لأن الكفار لايؤمنون بالكتاب والسنة فكان لكل مقام مقال
على هذا للدكتور إعادة دراسته في اكتشافات القرآن الذي هو مأخوذ من النصوص اليهودية والمسيحية وان الاحاديث مختلقة من العباسيين الذين هم من خرسان في القرن الثالث بعد الهجرة. هذا الد. الذي نسيت اسمه يسرد أحداث القرآن الذي نصفه كلمات سريانية غير مفهوم مليء بالأخطاء وليس هو من كلام الله. فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
السلام عليكم هذآ البرنامج قديم جدا اكثر من ١٥ سنة والدكتور فاضل من احسن من وضّح القرآن واعلم من فسر الإعجاز القرآني يمكن ان تشاهدين كثير من حلقات الإعجاز القرآني للدكتور بعدين تكدرين تحكمين على هذا العالم الجليل
المحاور ذكي وفصيح والدكتور علم من اعلام اللغه والبيان
احبك في الله استاذنا الفاضل السامرائي. بسبب كلامك ابدع كما شئت بشرط الالتزام بالشرع.
تبارك الله رب العالمين الملك القدوس العزيز الحكيم المنعِم المتفضل الوهاب المعطي الكريم أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين وخير الرازقين لا اله الا الله وحده لا شريك له و له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير الخلاّق العليم الحكيم العليم الحليم وهو خير الحافظين❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم خيركم من تعلم القران وعلمه
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم اقرؤوا القرآن فانه يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة
اللهم استر عوراتي وامن رعتي
ما علاقة الموضوع بالعنوان المعتزله يجب أن يختار العنوان الصحيح وليس للحصول على المشاهدات وشكرا
فتح الله عليك دكتور ..فضلا .نريد أن نفهم معنى الألتفات في القران .وجواب الشرط في سورة الماعون
❤
الإلتفات في القرآن الكريم أن يتغير الضمير مثلاً يخاطب الله النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يخاطب الكفار ، ثم يعود لخطاب النبي او المؤمنين.
مثال آخر : الالتفات من المتكلم إلى الخطاب، كقوله تعالى: {إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله} (الفتح:1-2)، فانتقل من المتكلم {فتحنا}، إلى المخاطب {ليغفر}، ولم يقل: (لنغفر لك). الثاني: الالتفات من المتكلم إلى الغائب. ويمثَّل لهذا بقوله سبحانه: {قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا.
لا يوجد شرط في سورة الماعون.
فوق الروعة سيدي
جزاكم الله خيرا في الدنيا و الآخرة و اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين يا رب العلمين
جزاك الله خيرا دكتور
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم افضل ماقلت انا والنبين من قبلي لااله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قال الله سبحانه وتعالى عن أهل النار في سورة الشعراء«فما لنا من شافعين»... ينبغي الاهتمام بقراءة وكتابة الآيات صوابا
11:36 ﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْلَمُونَ﴾
[ التوبة: 6] المعزاه في القران قرأت القرآن الكريم على الكافر هي المعجزاه عندما يسمع غير المسلم كلام الله حتى لو لم يعرف العربية مجرد القراءه هي معجزه
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه كمثل الحي والميت
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى الآل والصحب الكرام
اللغة الام❤اشبه ما تكون بالعلم الحضوري❤
من تعثرت حياته وكثرت همومه فعليه :
- ان يكثر من الاستغفار .
- ان يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وحبذا لو كانت الصلاة الابراهيميه
- الإكثار من ترديد تاج الذكر ( لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير .
- القيام بركعتين في الثلث الأخير من الليل مع الإكثار من التسبيح والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
- وحبذا لو ردد هذا الذكر الذي يجمع بين التسبيح والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم : سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا اله الا أنت استغفرك واتوب إليك ، وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا .
جزاك الله عنا كل خير وبارك في عمرك
فعلا محتاجة ان افهم معنى الالتفات في سورة الماعون
المشهور في اصطلاح البلاغيين أن الالتفات هو الانتقال بالكلام من صيغة كل من التكلم أو الخطاب أو الغيبة إلى صيغة أخرى لمقتضيات ومناسبات تظهر بالتدبر في مواقع الالتفات، شرط أن يكون الضمير في المنتقل إليه عائداً في نفس الأمر إلى الملتفت عنه, بمعنى أن يعود الضمير الثاني على نفس الشيء الذي عاد إليه الضمير الأول. ويختلف الالتفات عن الاعتراض فالاعتراض هو أن يعترض بين الكلام وتمامه كلام، ومنه: قول الشاعر : لَوَ أَنَّ البَاخلينَ ـ وَأَنْت مِنْهُم // رَأَوْكِ تَعَلَّمُوا مِنْكِ الْمطَالاَ
أقسامه الالتفات: ينقسم الالتفات إلى أقسام هي:
1- الالتفات من التكلم إلى الخطاب, كقوله تعالى: ﴿وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾[يس: 22], والأصل: وإليه أرجع, فالتفت من التكلم إلى الخطاب.
2- الالتفات من التكلم إلى الغيبة, كقوله تعالى: ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾[ الكوثر: 1-2], حيث لم يقل: فصل لنا.
3- الالتفات من الخطاب إلى التكلم, كقوله تعالى: ﴿قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ﴾[ يونس: 21], على أنه سبحانه نزل نفسه منزلة المخاطب, فالضمير في (قل) للمخاطب, وفي (رسلنا) للمتكلم .
4- الالتفات من الخطاب إلى الغيبة, كقوله تعالى: ﴿ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ * يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَاب﴾[الزخرف:70-71], فانتقل من الخطاب إلى الغيبة, ولم يقل: يطاف عليكم.
5- الالتفات من الغيبة إلى التكلم, كقوله تعالى: ﴿وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً﴾[ فصلت: 12], فانتقل من الغيبة إلى التكلم, ولم يقل: وزين.
6- الالتفات من الغيبة إلى الخطاب, كقوله تعالى: ﴿وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء﴾[ الإنسان: 21-22], ولم يقل: كان لهم
أغراضه وفوائده:
إن كثيراً من علماء البلاغة يرون أن للالتفات غرضاً رئيسياً واحداً وهو: رفع السآمة من الاستمرار على ضمير متكلم أو ضمير مخاطب, فينتقلون من الخطاب إلى الغيبة, ومن المتكلم إلى الخطاب أو الغيبة, فيحسن الانتقال من بعضها إلى بعض؛ لأن الكلام المتوالي على ضمير واحد لا يستطاب. ولعل هذا الغرض هو من أهم الأغراض؛ لأن النفوس تستريح ويتجدد نشاطها إذا انتقل السياق من حال إلى حال وتغير لون الكلام, لكن من الخطأ حصر الالتفات في هذا الغرض فقط, لأن المتتبع للالتفات وخصوصاً في القرآن الكريم يجد له أغراضاً أخرى كثيرة ومتعددة, مما يجعل الالتفات موضوعاً بالغ الأهمية في علم البلاغة.
الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم:
جاء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في مواضع كثيرة في القرآن الكريم, وقد تنوعت أغراضه تنوعاً واسعاً, ومن هذه الأغراض البلاغية للالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم:
1- التهديد والتخويف:
جاء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في مواطن كثيرة في كتاب الله لغرض التهديد والتخويف, ومن الأمثلة على ذلك: قوله تعالى: ﴿وَأَذَانٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾[التوبة: 3], ومحل الالتفات هو في قوله تعالى: ﴿فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾, ولو لم يلتفت لقال: (فإن يتوبوا), والغرض من هذا الالتفات من الغيبة إلى الخطاب هو التهديد والتخويف، ومنهم من يجعل معنى الالتفات هنا الترغيب في التوبة, ولعل الالتفات في قوله﴿فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ أليق بمعنى الترغيب في التوبة, والالتفات الثاني في قوله﴿ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللّهِ﴾ أليق بمعنى التهديد. ومنه قوله تعالى: ﴿لِيَكْفُرُواْ بِمَا آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُواْ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 55],والالتفات في قوله(فتمتعوا) من الغيبة إلى الخطاب, ولم يقل: فيتمتعوا, لأجل التهديد والوعيد.
2- التوبيخ والتقريع:
قد يجيء الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في القرآن الكريم وفي طياته التوبيخ والتقريع لبعض من يستحق ذلك, ومنها على سبيل المثال لا الحصر:
قوله تبارك وتعالى: ﴿وَيَجْعَلُونَ لِمَا لاَ يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِّمَّا رَزَقْنَاهُمْ تَاللّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَفْتَرُون﴾[النحل:56], فالتفت في قوله تعالى: ﴿لَتُسْأَلُنَّ﴾ من الغيبة إلى الخطاب لكي يواجههم بالتوبيخ والتقريع. ومنه قوله تعالى: ﴿وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُون﴾[الأعراف: 169], ومحل الالتفات هو في قوله تعالى: ﴿أَفَلاَ تَعْقِلُون﴾, فانتقل من الغيبة إلى الخطاب ليكون أوقع في توجيه التوبيخ إليهم مواجهة. ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً* لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً﴾[مريم: 88-89], فعدل عن الغيبة في(قالوا) إلى الخطاب في (جئتم), لأن من يزعم اتخاذ الرحمن ولداً لا شك أنه مفتون في دينه, ويستنكر منه هذا القول الآثم, وينبغي أن يوبخ عليه, وتوبيخ الحاضر أشد نكاية دائماً من توبيخ الغائب, وهذا سر الالتفات في هذه الآية الكريمة.
3- التشديد على طلب الشيء:
من المعاني للالتفات من الغيبة إلى الخطاب التشديد في طلب أمر من الأمور, ومن الأمثلة على ذلك: قوله تبارك وتعالى: ﴿ لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً﴾[الأحزاب: 55], ومحل الالتفات من الغيبة إلى الخطاب هو في قوله تعالى: ﴿ وَاتَّقِينَ اللَّهَ﴾, ولم يقل: ويتقين الله, وكأنه قيل واتقين الله فيما أمرتن به من الاحتجاب وما أنزل فيه الوحى من الاستتار واحتطن فيه.
@@nasabeeeid9496
4- التخفيف من شدة الأمر:
وفي الانتقال من الغيبة إلى الخطاب تخفيف من شدة الأمر, كقوله تعالى: ﴿ أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[البقرة: 184], وموضع الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله تعالى: ﴿وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ ولم يقل: وأن يصوموا خير لهم, وفيه تخفيف من كلفة الصوم بلذة المخاطبة, يقول الآلوسي: "وأن تصوموا أي: أيها المطيقون المقيمون الأصحاء أو المطوقون من الشيوخ والعجائز أو المرخصون في الإفطار من الطائفتين والمرضى والمسافرين وفيه التفات من الغيبة إلى الخطاب جبراً لكلفة الصوم بلذة المخاطبة.
5- العتاب:
من المعاني التي يحملها الالتفات من الغيبة إلى الخطاب العتاب, ومنه قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ* إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ﴾[التحريم:3-4], فانتقل السياق من الغيبة في الآية الأولى إلى الخطاب في بداية الآية الثانية فقال: (إن تتوبا), وفي هذا الالتفات بالخطاب معنى العتاب. ومن ذلك قوله تعالى: ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى* وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى﴾[عبس:1-3], وفي الانتقال من الغيبة إلى الخطاب في قوله﴿ وَمَا يُدْرِيكَ﴾ معنى العتاب.
6- التسجيل والمبالغة في إقامة الحجة:
ومن الأمثلة على هذا المعنى قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللّهُ عَمَّا يُشْرِكُون* أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ * وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ* وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاء عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صَامِتُونَ﴾[الأعراف: 190-193], ونلاحظ أن السياق انتقل من الغيبة إلى الخطاب في قوله تعالى: ﴿وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى﴾؛ لأن الخطاب أوقع في الدمغ بالحجة.
7- التخويف والتذكير:
ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ* ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ﴾[المؤمنون: 14-15], فانتقال السياق من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ﴾لأن التخويف والتذكير بالموت إنما يناسبه الخطاب.
8- التشريف:
ويأتي الالتفات من الغيبة إلى الخطاب للتشريف والرفع من شأن المخاطب, كقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾[النور: 62], فتوجه السياق من الغيبة إلى مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم في قوله﴿إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ﴾ تشريفاً له بهذا الخطاب. ومنه قوله تعالى:﴿ إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾[التوبة: 111], فنلاحظ تحول السياق من الغيبة إلى خطاب المؤمنين في قوله﴿ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ﴾لأنَّ في خطابهم بذلك تشريفاً لهم. ومن تشريف الله لعباده المؤمنين قوله تعالى:﴿ وَعِندَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَاب* هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسَابِ﴾[ص: 52-53], والالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿هَذَا مَا تُوعَدُونَ﴾ لتشريف المتقين بهذا الخطاب.
@@nasabeeeid9496.
9- الامتنان:
ومن الانتقال من الغيبة إلى الخطاب لغرض الامتنان قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ﴾[السجدة: 9], والالتفات إلى الخطاب في قوله﴿ وَجَعَلَ لَكُمُ﴾, والغرض هو الامتنان.
ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ﴾[النور: 9-10], وجاءت الآية بأسلوب الالتفات من الغيبة إلى الخطاب؛ للعناية بشأن مقام الامتنان والفضل من الله تعالى عليهم بتشريع هذه الأحكام.
10- الاختصاص والاستحقاق:
وقد يأتي الانتقال من الغيبة على الخطاب للدلالة على الاختصاص والاستحقاق كقوله تعالى: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾[الفاتحة: 4-5], و تقديم الضمير(إياك)مع هذا الانتقال إلى الخطاب يدل على المبالغة في الاستحقاق والاختصاص.
11- المبالغة في الحث:
ومن ذلك قوله تبارك وتعالى: ﴿وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِين﴾[الأعراف: 145], والالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله﴿سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِين﴾, والغرض هو المبالغة في الحث على الأخذ.
12- التأكيد على الشيء:
ومن الشواهد على ذلك قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً *وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا﴾[مريم: 70-71], والالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله تعالى: ﴿وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا﴾, والغرض منه التأكيد.
13- التعجب والاستبعاد:
ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ* أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِين* مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾[القلم: 34-36], والالتفات في قوله تعالى: ﴿ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾, والغرض منه التعجب والاستبعاد.
ماشاء الله لا قوة ألا والله ربما يثيبك ويحسن عاقبتكم في أمور الدنيا والآخرة اميييييين
جزاكم الله خير الجزاء .
محتوى الفيديو اعظم وافيد من عنوانه
كل ذو اختصاص يجد في القرآن إعجازا في مجال اختصاصه. العرب وجدوا في القرآن إعجاز لغويا وهكذا فعرفوا بأنه ليس بكلام بشر فنساقوا إلى تصديق به وما ورده فيه من تشريع. نقطه مهمه آثارها حضرة الدكتور وهي مسألة التبحر هذا يكفي حتى الذي لا علم له في ايه مجال ومن أراد الله به خير يفقهه في الدين ويلهمه رشده.
شكر دكتور الله يعطيك العافية ❤❤
ماشاء الله عليك استاذنا جزاك الله الفردوس الاعلى.
استاذي ماهو التفسير البياني في الايتين: قال تعالى في البقرة" وقالوااتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض.." الآية ١١٥. وفي سورة النساء قال:" سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض. "
جزاكم الله كل الخير
يوتيوب يستقلون اسم الدكتور فاضل
محتوى الفيديو اكبر وافيد من عنوانه
اقترح علينا عنوانا افضل، جُزيت خيراً
التفسير البياني للقرآن الكريم @@dr.fadelcast
لا علاقة للمقطع بالمعتزلة.
❤❤
ارجو عدم وضع عناوين بعيده عن النص العام ... و ذلك محافظة على المصداقبه
@@سعيدالعمر-ك1س
عنوان الحلقه هو بالفعل جزء منها، يمكنك الاطلاع على العناوين مقسمه فى صندوق الوصف أدنى المقطع، جزاك الله خيرا ونفع بك.
جزاكم الله خيرا
القرآن هو إعجاز علمي حروفه وكلماته
واسماءه بجميع انواع إعرابه
بما في ذلك الضمائر. ..
خلاصة القول فيه
أن القرآن حمال أوجه بما في ذلك
قصار السور وطوالها وبه ترشح إعجاز السور القرانيه
والله اعلم
اريد افهم لاني ماجاي استوعب بان هذه الايه صحيحه .. ان الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه تسلموا تسليمى .. رجاءا دكتور اشرحها بالتفصيل .. انا متوقف عندها وليس لي اي قناعه بها اطلاقا
راجع كتب التفاسير
الصلاة لها معاني كثيرة وغلب عليها معنى الدعاء
قال الله لرسوله في سورة الثوبة : وصل (يا محمد) عليهم (الصحابة)إن صلاتك سكن لهم
عندما نقييم الصلاة فاننا نثني على الله فصلاة على الرسول واله (اهل البيت والصحابة ومن تبعهم باحسان ) هي دعاء الله ان يثني على رسوله ويجازيه عنا خير الجزاء
الثناء = مدح وتبجيل وتقدير
معنى الصلاة هى دعاء وشفاعة كما يصلى الاحياء على الاموات صلاة الجنازة ولعلك تتساءل كيف تكون صلاة الله على نبيه صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين ( هو الذى يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور ---) الاحزاب ( وبشر الصابرين الذين إذا اصابتهم مصيبة قالوا أنا لله وأنا إليه راجعون- اؤليك عليهم صلوات من ربهم ---) البقرة كيف يدعو الله وهو من يستجيب الدعاء وله الامر جميعا وكيف يشفع الله ولله الشفاعة جميعا ؟ لله صفات الكمال والجمال والجلال فمن صفات جماله الرحمة والعفو والمغفرة ومن صفات جلاله القدرة والقهر والانتقام فصلاة الله على نبيه( ص) وعلى الصابرين والمؤمنين من عباده هي ان تشفع صفات جماله لهم عند صفات جلاله ( رحمتي سبقت غضبى ) فسبحانه من اله واحد احد فرد صمد لا شريك له ولا ولد
الإشكال عندك سببه في تصورك لمعنى الصلاة.
خلاصة القول لإزالة مثل هذا الإشكال كالتالي: معنى صلاة الله سبحانه وتعالى على نبيه ثناؤه عليه وتعظيمه، ومعنى صلاة الملائكة وغيرهم عليه طلبهم من الله الزيادة من الثناء والتعظيم للنبي صلى الله عليه وسلم، وبهذا يزول الإشكال المذكور.
وإليك بعض التفصيل: إن المراد بصلاة الله سبحانه وتعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم ثناؤه عليه وتعظيمه، كما ذكر الحافظ ابن حجر بعد أن سرد أقوال العلماء في المراد بصلاة الله عليه وصلاة الخلق عليه، قال: وأولى الأقوال ما جاء في تفسير سورة الأحزاب عن أبي العالية أن معنى صلاة الله على نبيه ثناؤه عليه وتعظيمه، وصلاة الملائكة وغيرهم طلب ذلك له من الله تعالى، والمراد طلب الزيادة لا طلب أصل الصلاة.
@@AhmedAlwali-m5zلا تكتفي بما يبدو لك أنه هو المهمة المقصود. عليك بمراجعة كتب التغيير ولاتقدم أحكامك على ما تقرأ.
ذبحتنا الدعايات كل دقيقتين دعايه
قدم الحجاج على عمر بن عبدالعزيز
ويقول عن العلماء دراويش
الزمخشري لم يخالف الحديث او النص النبوي ولكن اتبع أحاديث رويت من طرقهم ولم توافق آراء أهل السنة، والواقع أن التقيد بقواعد البلاغة يؤيد مذهب المعتزلة في كثير من الأشياء.
والحد الشرعي يجب أن يكون مجمع عليه وليس بناء على قول مذهب دون مذهب.
الزمخشري افضل من فسر القران بيانيا، ولا يضيره انه معتزليا، بل هو كان يفتخر باعتزاليته، والمعتزلة هم اهل الكلام والفلسفة والعقل والتنوير، وهم افضل مدرسة اسلامية مستنيرة ظهرت الى يومنا هذا، لانهم عقلانيون بامتياز، وليس لديهم خرافات واسرائيليات مثل اهل السنة والجماعة او الشيعة..
أهل السنة لايوجد خزعبلات ياجاهل
اخطأت حين قارنت المعتزلة بأهل السنة
المعتزلة جزء من اهل السنة و الجماعة
لكن في المسائل الفيزيائية اي دقيق الكلام كان تخصصهم و المشكل حصل عند دخولهم لعلم جليل الكلام و هنا كان الخلاف، لكن المعتزلة كانو سنة يقولون بقول رسول الله و ليسو مصحفيين كاما يقول مجموعة من الجهلوت اليوم
أهل السنة هم من يرفضون الخرافات ويثبتون مع الوحي الذي جاء في القران والسنة النبوية والمعتزلة لديهم بدع وانحرافات كبيرة..
ومن يجعل عقله فوق الوحي سيضل ضلالا مبينا، لأن هناك أخبار غيبية وتشريعات لن تنال بعقلك علمها وحكمتها وليس أمامك الا التسليم لرب العالمين..
@@عبدالعزيزالجبرين-ش1ج
المعتزلة لم يجعلوا عقلهم فوق التنزيل بل كانوا يستعينون بالتنزيل دائماً ولكن حين يجادلون غير أهل الإسلام يجادلونهم بالعقل لابالنقل لأن الكفار لايؤمنون بالكتاب والسنة فكان لكل مقام مقال
المعتزلة جهلة منحرفون عطلوا صفات الله وحرفوا النصوص
على هذا للدكتور إعادة دراسته في اكتشافات القرآن الذي هو مأخوذ من النصوص اليهودية والمسيحية وان الاحاديث مختلقة من العباسيين الذين هم من خرسان في القرن الثالث بعد الهجرة. هذا الد. الذي نسيت اسمه يسرد أحداث القرآن الذي نصفه كلمات سريانية غير مفهوم مليء بالأخطاء وليس هو من كلام الله.
فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
السلام عليكم
هذآ البرنامج قديم جدا اكثر من ١٥ سنة والدكتور فاضل من احسن من وضّح القرآن واعلم من فسر الإعجاز القرآني يمكن ان تشاهدين كثير من حلقات الإعجاز القرآني للدكتور بعدين تكدرين تحكمين على هذا العالم الجليل
@@mayshaker8197 شكرا
هذا واضح جدا من كلامك انك لا علاقة لك باللغة العربية . فلا تجادلي بما لا تفقهين يا ص h يu...
محتوى النص بعيد جدا عن عنوانه .... ارجو الالتزام بالنص للمحافظه على المصداقيه و شكرا
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه كمثل الحي والميت