الأستاذ الكبير عبد الواحد المكني المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نطلب رأيكم الحصيف في هذه القصاصة. هي جزء من كتاب يبحث في أصل المعاني. يعالج أكثر من 500 جذر لغوي ثنائي. السؤال الهام: هل هذا يمكن أن يضيف أي قيمة فنية أو علمية للمكتبة العربية. وتفضلوا بقبول فائق الشكر والاحترام. العبد الفقير لله، محمد مزكتلي. كلماتٌ تحت المجهر...شَر. الشر والعشير، الطباشير والشرطي. الشرير والبشير، الشرك والأشجار. كيف لهؤلاء أن يتلاقو! هذا ما سنراه من خلال عدسة المجهر. الشَّرُّ، هي الجزء من الكل, والأصل من الجزء. الفصل من المجمل، العنصر من المادة. قالت العربية: شرَّ الماء، وشَرَّ الزيت. لغتنا الماهرة البارعة ذهبت بعيداً في جلب المعاني من هذا الأصل الفريد. وابتكرت أسماء وأفعالاً يطول سردها. أولها مفردة بَشَر. البَشرُ مهما اختلفوا وتلونوا، هم في البداية، من أصل واحد، طين لازب. يقولون بأن بشر كلمة تعني اللحم. ودليلهم أن البشرة هي من اللحم. وكأني أراهم قد اشتقوا الأصل من الفرع. لكن من أين اكتسب هذا الجذر سمعته السيئة؟. وحمل معنى الشَّر، الذي هو خلاف الخير؟. قيل بأن البشر هم من فعلوا ذلك. رغم واقعية هذا التخمين، إلا أن الفاعل هو شيء آخر. هو الحطب المشتعل، حين يرمي بجمراته في كل إتجاه حوله. أجزاء صغيرة تنسلخ عن الأصل وتنتشر. تلك الشَّرّات أو الشرارات المتطايرة، تحدث الألم والأذى حيث تقع. وربما الحرائق ثم الدمار والخراب. هذا مبلغ هم الشر، مهما اختلفت طرائقه وتنوعت أساليبه. تؤرجحنا عربيتنا الماكرة اللعوب إلى الجهة الأخرى. النَّشرُ، الإفراد والتفكيك والتوزيع. نشرَ الثياب ، أفردها على الحبل. من الحبل نشرت العربية ما سمح لها خيالها الماتع. وقالت: نشر المؤلف كتابه, ودار النشر، والمنشورات والمناشير. النشرُ أيضاً هو التقطيع، والمنشار آلته. ما أجمل العربية!. نعم، ما أجملها وهي تصوغ فعل الأمر بَشِّر. نحتته بكل فن وإبداع من العبارة(أبعد الشر) إنها تقول: حدثني خيراً ولا تقل شراً. البشيرُ، من يتحدث بالخير. ولهذا سمى العوام الفراشة بالبشارة، لأنها تعلن عن قدوم الربيع. التباشير، إمارات وعلامات تنبئ بقدوم الخير. تباشير الربيع، تباشير النصر، تباشير العيد. من الخطأ القول، تباشير العاصفة أو تباشير الهزيمة. سؤال هنا...هل للطباشير التي نكتب بها على السبورة مكاناً بين هذا الزحام؟. الجواب نعم، وقد قام الدليل على ذلك. الطباشير، الحِجارة الجيرية البيضاء. وقلب التاء بالطاء, والسين بالصاد, والكاف بالقاف مشهور في لغتنا الجميلة. العرب كانوا يستخدمون الطباشير في مسيرهم عبر الصحراء يرسمون بها علامات ورموز وإشارات. تكون دليل السالكين إلى النجاة والسلامة. وهذا هو أصل الإشارات المرورية, والشاخصات الطرقية التي نعرفها اليوم. هذا يفضي بنا إلى عالم من السحر والخيال اللغوي. الذي تجود به لغتنا العظيمة، في كل مفردة ومعنى ومصطلح!. وما يؤكد ذلك تماماً، الفعل شارَ.
ليس لهم ارض ،بدليل القران موش قيل وقالوا باهي خويا ثبت في كلامك . وهم من المغضوب عليهم ولذلك ليس لهم اي ارض سوى المادة التي خيروها على الدين وابعبادة وانكروا وجود الخالق **استغفر الله ** و العالم الكل يكرهم ! فقط الولاء لهم لانهم اصحاب النفوذ والسلطة ......في كل شيء ولا ارض لهم 😉
للأسف يا أستاذ لم تذكر أهم عامل أوسبب لهذا كله وهو البترول أي منذ أن أكتشف البترول في الشرق الأوسط وما جاوره قامو بالتخطيط حتى للمدى البعيد والجوسسة و والبيع والتنفيذ بمساعدة آل سعود والهاشمين وغيرهم😢😢😢
D'Algérie,sincèrement c'est la meilleure chaîne que je suis,grâce à vos invités de très haut niveau.
شكرا لديوان اف م على التنوع في البرامج وكلها تثقيفية للمستمع
Merci pour tous les informations, j'espère ykarouhom li sghar kater barcha ma ya3rfou chay
Merci pour ces informations ❤
❤❤❤AWOSOME❤EXCELLENT ANALYSIS❤❤☝️✌🏽🇯🇴🇩🇿🇱🇧🇩🇿🤝🏽🇵🇸🇩🇿💪💪💪💪
الأستاذ الكبير عبد الواحد المكني المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نطلب رأيكم الحصيف في هذه القصاصة.
هي جزء من كتاب يبحث في أصل المعاني.
يعالج أكثر من 500 جذر لغوي ثنائي.
السؤال الهام: هل هذا يمكن أن يضيف أي قيمة فنية أو علمية للمكتبة العربية.
وتفضلوا بقبول فائق الشكر والاحترام.
العبد الفقير لله، محمد مزكتلي.
كلماتٌ تحت المجهر...شَر.
الشر والعشير، الطباشير والشرطي.
الشرير والبشير، الشرك والأشجار.
كيف لهؤلاء أن يتلاقو!
هذا ما سنراه من خلال عدسة المجهر.
الشَّرُّ، هي الجزء من الكل, والأصل من الجزء.
الفصل من المجمل، العنصر من المادة.
قالت العربية: شرَّ الماء، وشَرَّ الزيت.
لغتنا الماهرة البارعة ذهبت بعيداً في جلب المعاني من هذا الأصل الفريد.
وابتكرت أسماء وأفعالاً يطول سردها.
أولها مفردة بَشَر.
البَشرُ مهما اختلفوا وتلونوا، هم في البداية، من أصل واحد، طين لازب.
يقولون بأن بشر كلمة تعني اللحم.
ودليلهم أن البشرة هي من اللحم.
وكأني أراهم قد اشتقوا الأصل من الفرع.
لكن من أين اكتسب هذا الجذر سمعته السيئة؟.
وحمل معنى الشَّر، الذي هو خلاف الخير؟.
قيل بأن البشر هم من فعلوا ذلك.
رغم واقعية هذا التخمين، إلا أن الفاعل هو شيء آخر.
هو الحطب المشتعل، حين يرمي بجمراته في كل إتجاه حوله.
أجزاء صغيرة تنسلخ عن الأصل وتنتشر.
تلك الشَّرّات أو الشرارات المتطايرة، تحدث الألم والأذى حيث تقع.
وربما الحرائق ثم الدمار والخراب.
هذا مبلغ هم الشر، مهما اختلفت طرائقه وتنوعت أساليبه.
تؤرجحنا عربيتنا الماكرة اللعوب إلى الجهة الأخرى.
النَّشرُ، الإفراد والتفكيك والتوزيع.
نشرَ الثياب ، أفردها على الحبل.
من الحبل نشرت العربية ما سمح لها خيالها الماتع.
وقالت: نشر المؤلف كتابه, ودار النشر، والمنشورات والمناشير.
النشرُ أيضاً هو التقطيع، والمنشار آلته.
ما أجمل العربية!.
نعم، ما أجملها وهي تصوغ فعل الأمر بَشِّر.
نحتته بكل فن وإبداع من العبارة(أبعد الشر)
إنها تقول: حدثني خيراً ولا تقل شراً.
البشيرُ، من يتحدث بالخير.
ولهذا سمى العوام الفراشة بالبشارة، لأنها تعلن عن قدوم الربيع.
التباشير، إمارات وعلامات تنبئ بقدوم الخير.
تباشير الربيع، تباشير النصر، تباشير العيد.
من الخطأ القول، تباشير العاصفة أو تباشير الهزيمة.
سؤال هنا...هل للطباشير التي نكتب بها على السبورة مكاناً بين هذا الزحام؟.
الجواب نعم، وقد قام الدليل على ذلك.
الطباشير، الحِجارة الجيرية البيضاء.
وقلب التاء بالطاء, والسين بالصاد, والكاف بالقاف مشهور في لغتنا الجميلة.
العرب كانوا يستخدمون الطباشير في مسيرهم عبر الصحراء
يرسمون بها علامات ورموز وإشارات.
تكون دليل السالكين إلى النجاة والسلامة.
وهذا هو أصل الإشارات المرورية, والشاخصات الطرقية التي نعرفها اليوم.
هذا يفضي بنا إلى عالم من السحر والخيال اللغوي.
الذي تجود به لغتنا العظيمة، في كل مفردة ومعنى ومصطلح!.
وما يؤكد ذلك تماماً، الفعل شارَ.
المكافأة هي ادخال الولايات المتحدة في الحرب في صف بريطانيا ضد ألمانيا النازية . بريطانيا كانت بصدد خسارة الحرب.
ليس لهم ارض ،بدليل القران موش قيل وقالوا باهي خويا ثبت في كلامك . وهم من المغضوب عليهم ولذلك ليس لهم اي ارض سوى المادة التي خيروها على الدين وابعبادة وانكروا وجود الخالق **استغفر الله ** و العالم الكل يكرهم ! فقط الولاء لهم لانهم اصحاب النفوذ والسلطة ......في كل شيء ولا ارض لهم 😉
كسكسلو يرجع ....؟؟؟
ديوان افام ثقافية امتياز ..لكن اخت الاعلامية التي دائما تضهر في اعلام أدعوك ان تتكلمي عربيا عوض الفرنسية ...
قرآنيا ليس لهم أرض.و اليهود غير الصهاينة يعرفون هذا.
What do you expect from a implemented country named after an archaic guy who lived 3000 years ago
للأسف يا أستاذ لم تذكر أهم عامل أوسبب لهذا كله وهو البترول أي منذ أن أكتشف البترول في الشرق الأوسط وما جاوره قامو بالتخطيط حتى للمدى البعيد والجوسسة و والبيع والتنفيذ بمساعدة آل سعود والهاشمين وغيرهم😢😢😢
D'Algérie,sincèrement c'est la meilleure chaîne que je suis,grâce à vos invités de très haut niveau.