جزاك الله خيرا اخي الكريم ورحم الله والديك ورحم الله المؤرخين المسلمين المؤمنين وجزاهم الله تعالى على الأمة الإسلامية خيرا الذين ضحوا بانفسهم وارزاقهم في سبيل الله من أجل الأمانة العلمية وتبليغ حقيقة تاريخنا الاسلامي اما هاؤلاء الدعاة فهم كارثه انسانيه على عامة المسلمين لآ امانه علميه لهم يكذبون علينا متعمدين يزورون التاريخ بافواههم ليتستروا على معاويه بن ابي سفيان وحزبه وااثباعه الذين تسببوافي الاقتثال بين المسلمين
السبب الحقيقى لموقعة الجمل وصفين : والذى يخفيه سلفية بنى أمية القدامى والمعاصرين إما جهلا منهم أو خوفا من بطش الحكام : لما قتل سيدنا عثمان ابن عفان رضى الله تعالى عنه بايع الصحابة البدريين الأحياء منهم بالمدينة رضى الله تعالى عنهم سيدنا ومولانا الإمام على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه أميرا للمؤمنين بغدها بدأ امير المؤمنين ينظم الدولة وعين ولاة جدد وعزل ولاة لا يصلحون معه ومنهم وال الشام معاوية ابن أبى سفيان واستبدله بسهل ابن حنيف الصحابى البدرى رضى الله تعالى عنهم أجمعين فلما وصل سهل ابم حنيف لمشارف دمشق بوادى القرى حتى عاد من حيث آتى إذ لقيته خيل لمعاوية عليها حبيب بن مسلمة الفهرى بعد أن رجعوا لمعاوية يستشيرونه فقالوا لسهل ابن حنيف إن كان بعثك عثمان فحيهلا بك وإن كان بعثك غيره فارجع ( تاريخ الطبرى ) وحسب ما ذكره المؤرخ الإسلامى المعاصر الدكتور على محمد الصلابى فى كتابه حقيقة الخلاف بين الصحابة فى معركتى الجمل وصفين وقضية التجكيم ص 84 فلما عاد سهل ابن حنيف والتقى بأمير المؤمنين رضى الله تعالى عنه وقص عليه ما حدث من جنود معاوية فشاور سيدنا على رضى الله تعالى عنه من حوله من اهل الشورى بالمدينة فقالوا له لابد من تجهيز جيش لخلع معاوية من ولاية الشام فلما علم معاوية بذلك غضب غضبا شديدا ولبس قميص سيدنا عثمان وادعى كذبا وزورا وبهتانا أن عليا وراء مقتل عثمان وارسل الف دينار ذهبا من بيت مال المسلمين تحت يديه لتجهيز جيشا واشتروا 600 فرسا وسلاحهم واشاعوا زورا وبهتانا فى مكة والمدينة بأن عليا وراء مقتل عثمان وبدأ جيش الجمل بقيادة السيدة عائشة والزبير وطلحة يزحف إلى البصرة والتقى بهم هناك أمير المؤمنين سيدنا على رضى الله تعالى عنهم ولما علموا بحقيقة الأمر وأن امير المؤمنين لم يكن وراء مقتل سيدنا عثمان رضى الله تعالى عنه بل أمر ولديه سيدنا الحسن والحسين وعبد الله ابن جعفر رضى الله تعالى عنهم جميعا بالوقوف امام باب بيت سيدنا عثمان لمنع السائرين بإقتحامه وقتله وأن معاوية وجنوده ضلوهم وكذبوا عليهم زورا وبهتانا بأن على وراء مقتل عثمان رضى الله تعالى عنهما وندموا على خروجهم من المدينة وخاصة السيدة عائشة بعد أن نبحت عليها كلاب الحوأب وهمت بالرجوع إلا أن جنود معاوية فعلوا فعلتهم ليلا وقتلوا الكثبر من جنود الجيشين وعلى إثره بدأت حرب الجمل وانتصر امير المؤمنين عليهم وبعد قتل الالاف من الفريقين ومنهم الزبير وطلحة بن عبيد الله رضى الله تعالى عنهم زحف إلى الشام وهناك التقى الفريقين وقتل منهم عشرات الااف من المسلمين ومنهم سيدنا عمار ابن ياسر والذى كان بمقتله استبان الحق من الباطل وانتشر حديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : تقتل عمار الفئة الباغية ( معاوية وجنوده ) والحديث الأخر : قال عليه السلام : ( ويج عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار) صحيح البخارى ولما علم معاوية بذلك قال لمن اخبره ما زلت تدحض فى بولك أنحن قتلناه لقد قتله من أخرجه جاء به تحت سيوفنا ورماحنا وعلماء اهل السنة خطأوا معاوية لهذا التأويل الباطل وبالتالى استمر معاوية فى عداوته لأمير المؤمنين وبعد قضية التحكيم استولى على كثير من بلاد المسلمين ومنها مصر جهز جيشا لإحتلالها وحاصروها وقتلوا وأشعلوا النار فى وال مصر لأمير المؤمنين ( خال المؤمنين ) : محمد ابن ابى بكر الصديق رضى الله تعالى عنهما ومن بعدها قتل امير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه غدرا ولعنة الله تعالى على من أمر وشارك فى قتله ومن بعده بويع سيدنا الإمام الحسن بن على رضى الله تعالى عنهما ( خامس الخلفاء الراشدين ) أميرا للمؤمنين وبعدها زحف بجيشه للشام لخلع معاوية الذى أشعلها فتنة وشق عصا الإسلام لغرض فى نفسه وهناك بعد مفاوضات مستمره وحقنا لدماء المسلمين تنازل لمعاوية بشروط وافق عليها معاوية ويومها انتهت الثلاثون عاما الخلافة الراشدة على نهج النبوة كما اخبر بها النبى صلوات الله وسلامه عليه وآله وتبين ذلك بتحقيق للمؤرحين الإسلاميين النوابغ وبدأ معاوية الملك العضوض يوسع دولته الأموية بعد أن مات سيدنا الحسن رضى الله تعالى عنه وأرضاه مسوما ثم عهد قبل موته لابنة الفاسق يزيد الذى أمر بقتل سيدنا الحسين ومن معه من جنود وعترة النبى صلى الله عليه وىاله وسلم فى مذبجة كربلاء فانتبهوا يا عباد الله من اكذوبات بنى أمية ومشايخهم القدامى والمعاصرين للملك العضوض وفضائله والتى لا يصح منها شيئ كما ذكر ذلك الإمام مالك والحسن البصرى والشافعى والنسائى وغيرهم كثير من علماء أهل السنة الحقيقيون إلا حديثا واحدا : ( لا أشبع الله له بطنا ) واستجاب الله تعالى لنبيه صلوات الله وسلامه عليه وآله وأصحابه المؤمنين الصالحين هذا الدعاء وكان هذا الباغى يأكل ولا يشبع حتى مات على غير الإسلام وحسب ما جاء فى مسائل أحمد رحمه الله رقم 1866 اللهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل اللهم صل وسلم وبارك على تبينا وحبيبنا ومولانا ومصطفانا سيدنا محمد سيد الاولين والاخرين والمبعوث رحمة للعالمين وعلى آل بيته وأصحابه الراشدين ومن والاهم واتبع سنتهم وهداهم بإحسان إلى يوم الدين اللهم ارزقنا ووالدينا وجميع المسلمين شفاعته والشرب الهنيئ من حوضه وجوارا لجنته برحمتك يا أرحم الراحمين وسلاما على المرسلين وعباد الله الصالحين والحمد لله رب العالمبن - اللهم آمين يا رب العالمين
لماذا تخلى عنه الصحابة ولم ينصروه لانهم جميعا لم يبايعوه لأن بيعته ليست بيعة شوريه من الذين بايعوه اربعة نفر فقط وبوصية عمر هل تلك بيعة شرعية مالك كيف تحكم يآ شيخنا
يا صاحب الصفحة جزاك الله خير ولكن مثل هذه المحاضرات يا ريت تقفل التعليقات
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا اخي الكريم ورحم الله والديك ورحم الله المؤرخين المسلمين المؤمنين وجزاهم الله تعالى على الأمة الإسلامية خيرا الذين ضحوا بانفسهم وارزاقهم في سبيل الله من أجل الأمانة العلمية وتبليغ حقيقة تاريخنا الاسلامي اما هاؤلاء الدعاة فهم كارثه انسانيه على عامة المسلمين لآ امانه علميه لهم يكذبون علينا متعمدين يزورون التاريخ بافواههم ليتستروا على معاويه بن ابي سفيان وحزبه وااثباعه الذين تسببوافي الاقتثال بين المسلمين
السبب الحقيقى لموقعة الجمل وصفين :
والذى يخفيه سلفية بنى أمية القدامى والمعاصرين إما جهلا منهم أو خوفا من بطش الحكام :
لما قتل سيدنا عثمان ابن عفان رضى الله تعالى عنه بايع الصحابة البدريين الأحياء منهم بالمدينة رضى الله تعالى عنهم سيدنا ومولانا الإمام على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه أميرا للمؤمنين
بغدها بدأ امير المؤمنين ينظم الدولة وعين ولاة جدد وعزل ولاة لا يصلحون معه ومنهم وال الشام معاوية ابن أبى سفيان واستبدله بسهل ابن حنيف الصحابى البدرى رضى الله تعالى عنهم أجمعين
فلما وصل سهل ابم حنيف لمشارف دمشق بوادى القرى حتى عاد من حيث آتى إذ لقيته خيل لمعاوية عليها حبيب بن مسلمة الفهرى بعد أن رجعوا لمعاوية يستشيرونه فقالوا لسهل ابن حنيف إن كان بعثك عثمان فحيهلا بك وإن كان بعثك غيره فارجع ( تاريخ الطبرى ) وحسب ما ذكره المؤرخ الإسلامى المعاصر الدكتور على محمد الصلابى فى كتابه حقيقة الخلاف بين الصحابة فى معركتى الجمل وصفين وقضية التجكيم ص 84
فلما عاد سهل ابن حنيف والتقى بأمير المؤمنين رضى الله تعالى عنه وقص عليه ما حدث من جنود معاوية فشاور سيدنا على رضى الله تعالى عنه من حوله من اهل الشورى بالمدينة فقالوا له لابد من تجهيز جيش لخلع معاوية من ولاية الشام
فلما علم معاوية بذلك غضب غضبا شديدا ولبس قميص سيدنا عثمان وادعى كذبا وزورا وبهتانا أن عليا وراء مقتل عثمان وارسل الف دينار ذهبا من بيت مال المسلمين تحت يديه لتجهيز جيشا واشتروا 600 فرسا وسلاحهم واشاعوا زورا وبهتانا فى مكة والمدينة بأن عليا وراء مقتل عثمان وبدأ جيش الجمل بقيادة السيدة عائشة والزبير وطلحة يزحف إلى البصرة والتقى بهم هناك أمير المؤمنين سيدنا على رضى الله تعالى عنهم ولما علموا بحقيقة الأمر وأن امير المؤمنين لم يكن وراء مقتل سيدنا عثمان رضى الله تعالى عنه بل أمر ولديه سيدنا الحسن والحسين وعبد الله ابن جعفر رضى الله تعالى عنهم جميعا بالوقوف امام باب بيت سيدنا عثمان لمنع السائرين بإقتحامه وقتله وأن معاوية وجنوده ضلوهم وكذبوا عليهم زورا وبهتانا بأن على وراء مقتل عثمان رضى الله تعالى عنهما
وندموا على خروجهم من المدينة وخاصة السيدة عائشة بعد أن نبحت عليها كلاب الحوأب وهمت بالرجوع إلا أن جنود معاوية فعلوا فعلتهم ليلا وقتلوا الكثبر من جنود الجيشين وعلى إثره بدأت حرب الجمل وانتصر امير المؤمنين عليهم وبعد قتل الالاف من الفريقين ومنهم الزبير وطلحة بن عبيد الله رضى الله تعالى عنهم زحف إلى الشام
وهناك التقى الفريقين وقتل منهم عشرات الااف من المسلمين ومنهم سيدنا عمار ابن ياسر والذى كان بمقتله استبان الحق من الباطل وانتشر حديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : تقتل عمار الفئة الباغية ( معاوية وجنوده ) والحديث الأخر : قال عليه السلام
: ( ويج عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار) صحيح البخارى ولما علم معاوية بذلك قال لمن اخبره ما زلت تدحض فى بولك أنحن قتلناه لقد قتله من أخرجه جاء به تحت سيوفنا ورماحنا وعلماء اهل السنة خطأوا معاوية لهذا التأويل الباطل
وبالتالى استمر معاوية فى عداوته لأمير المؤمنين وبعد قضية التحكيم استولى على كثير من بلاد المسلمين ومنها مصر جهز جيشا لإحتلالها وحاصروها وقتلوا وأشعلوا النار فى وال مصر لأمير المؤمنين ( خال المؤمنين ) : محمد ابن ابى بكر الصديق رضى الله تعالى عنهما ومن بعدها قتل امير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه غدرا ولعنة الله تعالى على من أمر وشارك فى قتله
ومن بعده بويع سيدنا الإمام الحسن بن على رضى الله تعالى عنهما ( خامس الخلفاء الراشدين ) أميرا للمؤمنين وبعدها زحف بجيشه للشام لخلع معاوية الذى أشعلها فتنة وشق عصا الإسلام لغرض فى نفسه وهناك بعد مفاوضات مستمره وحقنا لدماء المسلمين تنازل لمعاوية بشروط وافق عليها معاوية ويومها انتهت الثلاثون عاما الخلافة الراشدة على نهج النبوة كما اخبر بها النبى صلوات الله وسلامه عليه وآله وتبين ذلك بتحقيق للمؤرحين الإسلاميين النوابغ
وبدأ معاوية الملك العضوض يوسع دولته الأموية بعد أن مات سيدنا الحسن رضى الله تعالى عنه وأرضاه مسوما ثم عهد قبل موته لابنة الفاسق يزيد الذى أمر بقتل سيدنا الحسين ومن معه من جنود وعترة النبى صلى الله عليه وىاله وسلم فى مذبجة كربلاء
فانتبهوا يا عباد الله من اكذوبات بنى أمية ومشايخهم القدامى والمعاصرين للملك العضوض وفضائله والتى لا يصح منها شيئ كما ذكر ذلك الإمام مالك والحسن البصرى والشافعى والنسائى وغيرهم كثير من علماء أهل السنة الحقيقيون إلا حديثا واحدا :
( لا أشبع الله له بطنا ) واستجاب الله تعالى لنبيه صلوات الله وسلامه عليه وآله وأصحابه المؤمنين الصالحين هذا الدعاء وكان هذا الباغى يأكل ولا يشبع حتى مات على غير الإسلام وحسب ما جاء فى مسائل أحمد رحمه الله رقم 1866
اللهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل
اللهم صل وسلم وبارك على تبينا وحبيبنا ومولانا ومصطفانا سيدنا محمد سيد الاولين والاخرين والمبعوث رحمة للعالمين وعلى آل بيته وأصحابه الراشدين ومن والاهم واتبع سنتهم وهداهم بإحسان إلى يوم الدين
اللهم ارزقنا ووالدينا وجميع المسلمين شفاعته والشرب الهنيئ من حوضه وجوارا لجنته برحمتك يا أرحم الراحمين وسلاما على المرسلين وعباد الله الصالحين والحمد لله رب العالمبن - اللهم آمين يا رب العالمين
لماذا تخلى عنه الصحابة ولم ينصروه لانهم جميعا لم يبايعوه لأن بيعته ليست بيعة شوريه من الذين بايعوه اربعة نفر فقط وبوصية عمر هل تلك بيعة شرعية مالك كيف تحكم يآ شيخنا
شيخك؟!….الحين م تستحون من الكذب و التقية ي رافضة؟!!