لان الحياة الأرضية أولا ممر لكل إنسان لأن الارض هي موطن الإنسان لأن الإنسان مخلوق من تراب الارض والأرض موطنه الأصلي......ثانيا الحياة الأرضية هي اختبار للانسان أن كان يريد هو أو يعيش مع الله ام لا يريد ......معرفة الله لا يلغي إرادة الإنسان الحرة ......الانسان هو الذي يختار أن يعيش مع الله او لا يعيش ولكن إرادة الله هي أن الجميع يخلصون ولكن ليس الجميع يريدون الخلاص ..........الانسان ارضي ترابي حر الإرادة وكل لحظة من حياته الأرضية هي لحظة اختيار ومن يثبت الي المنتهي هذا يخلص
ربنا لايلغي ارادة الانسان والحياه الارضيه عباره عن امتحان لنا ان نجحنا عدينا وعملنا وصاياه وحبينا ربنا يسو ع اكثر من العالم وشهوات العالم وان فضلنا العالم علي محبة ربنا يسو ع هو كمان حايرفضنا ويقول لنا انا لا اعرفكم
@@abdalazizroni7572 الله يعرف لانه فوق الزمان ونحن تحت الزمن ......حياة كل إنسان فينا هي بالنسبة لله مثل فيلم هو رآه قبل أن نراه نحن ....فيلم نحن صنعنا أحداثه بحرية وهو رأي هذه الأحداث......مثال آخر بسيط مثل أن تري انت نملة تتحرك امامك انت تري المشهد كله من فوق ولكن هي لاتري ماذا ينتظرها مع الفارق طبعا .......الامر يتعلق طبعا بقدرة الله التي لا نستطيع أن نستوعبها ولكن نفسرها بعامل الزمن لأن الإنسان مخلوق تحت الزمان والمكان ولكن الله فوق الزمان والمكان والمادة ....هذا طبعا بقدر ما افهم انا
@@abdalazizroni7572 أن كنت تقصد لماذا يختبر الله الإنسان وهو يعرف مصيره ........لكي يتذكي الإنسان..........لان الله يعطي فرص كثيرة للانسان لكي يخلص رغم انه يعرف اختياراته من البداية ولكن لأجل صلاح الله يعطي هذه الفرص .........مثل الاختبار في المدرسة ......المدرس يعرف مستوي الطلبة لكن لابد من الاختبار لأن الاختبار يفصل بين المجتهد والكسلان ويعلن النتيجة للجميع وليس للمدرس فقط ......الجميع لابد أن يعرفوا النتيجة .....والجميع هنا هم الملائكة والبشر لكي لا يأتي أحد ويقول أن الله ظالم وانه لايدين بالعدل ....هذا أيضا علي قدر فهمي
الله هو الذي نفخ من روحه ،هذه المعجزة حصلت لكي يبين الله للناس انه هو الخالق انه حين يقل لشيء كن فيكون ،مثل معجزات كثيرة كخلقه للانسان من الطين ونفخ من روحه كذالك وقال له كن فيكون على هيءتنا لم يتدخل اي بشر كذالك العذراء لم يتدخل البشر فهي معجزة كباقي المعجزات،
لماذا تركزون على مريم وكأنها بصفتها بدلا من خالق الكون الذي خلق كل شيء لهاذا الخالق يجب ان لا نخلط عند عبادنا بالعذراء وبتلقي سين الذين هم من تلاميذ يسوع وما بعدهم من تعيين الهي للقديسين وايس تعيين البشر للقديسين فهوءلاء ليسوا بقديسين فمن الواجب علينا ان ندرس الكتاب المقدس ونتعلم من الأمناء كيف تعامل الله مع شعبه السابق فالتركيز الأساسي على فدية يسوع المسيح وعن الملكوت السماوي الذي سوف يحكم قريبا نعم نقرا عن كل الانبياء وعن ام يسوع وأردد ام يسوع المسيح وليست ام الله الخالق فهي ام يسوع بالجسد ويسوع المسيح هو ليس الله هذا هو الكفر من الوثنية التي دخلت الى المسيحية المهرطقة فيسرع هو ابن الله من قبل الخليقة وليس عندما انجبته مريم فالكفر لديكم الضلال البشر لانهم لا يعرفون ماذا يجري في الكتاب المقدس بل هوءلاء المساكين عليهم الاستماع إليكم ماذا تروجون من خداع لهم انت لا تحاول ان تشرح لهم عن حقيقة يسوع لماذا جاء الى الارض وماذا يفيد البشر من قدوم المسيح الى الارض بواسطة ابوه السماوي تحاول ان تبجل مريم اكثر من الله نفسه وكأنها هي الخالق انا احترمها لانها ام يسوع التي اختارها الله لتكون اما ليسوغ لكن علينا ان نكسب وعود الله بالحياة الأبدية بدرس الكتاب المقدس والمواظبة بالقراءة يوميا والتأمل في كل كلمة نقراها نقرا عن تعاملات الله مع أنبياءه ثم كيف حافظ الله على النسل وحماه لكي يأتي من نسلهم يسوع المسيح ونقرا ونفهم اعمال يسوع على الارض وكيف صالحنا مع الهنا ثم لن نفهم اكثر ماذا فعلوا الرسل وكيف قاموا بالبشارة للملكوت . ولن نركز على مريم وكأنها أفضل من الجميع الكتاب المقدس لم يعلمنا هكذا ولم يوجد به كل القصص التي تتكلم عنها انت . هذا هو التضليل لاتباع الشيطان ، ان تنسى الله وتركز على الأشياء التي يرفضها الله ويسوع ابنه .
Rimon Hadeed الرب اصطفى مريم من دون النساء لمهمة التجسد تجسد الرب على الارض بصفة انسان كامل نتمنى ان نعرف كل ما شاهدت العذرا وكل ماسمعت منه قبل ان يبدءا مسيرته ( سن ٣٠- ٣٣) مريم شفيعة لنا عند الاله لان المسيح احب مريم وهناك ٣ اشياء تكلم بها الرب يسوع عند الصلب واحداها هى امه القديسين من التلاميذ ( ١٢) وعند م اصبحوا ( ٥٢) وبعدين ٥٠٠ كل واحد منهم لديه قصة فى الايمان تغني حياتنا والمسيح لا يزعل ان أحببنا شهداءنا وتاريخ كنيستنا من القديسيين الذين ثبتوا فى الايمان وضحوا بحياتهم من اجل الرب لولا استشهادهم وقصصهم لم نكن نعرف قيمة الثبات على الايمان والثقة المطلقة ب الرب الكنيسة المسيحية واحدة بكل تاريخها وأخطاءها وانقسامها ووضعها الحالى من كناءس متعددة هى تغنى شكوكنا مثل ما فعل توما الشكاك لكل سوءال هناك شفيع سال سوءالنا لكل شك وتراجع وفتور هناك شفيع يسندنا ب الاخير مريم ام الكل والقديسين كلهم لمجد الرب واعلاء كلمةً الحق والنور والحياة والمسيح يفرح بكنيسته والتجرد من مريم والقديسين يجعل الكنيسة دون ادلة دون عهد دون استمرار ونحن فى الكنيسة الشرقية نفتخر ان جزء أساسي وكبير من الاحداث تمت لدينا والجزء الاخر تم فى روما واليونان وتركيا والجزء الانفصالي تم فى إنكلترا وامريكا وهناك كناءس اخرى مثل المورمن وشهود يهوا بعيدة عن المعتقد الأصلي وعليه يحس الموءمن بان من الأمانة التحدث عن كل شىء وهو استشهاد القديسين ومسارهم وكذلك مسار القديسيين اللاحقين من عصرنا كل ذلك يجعل الايمان يتغربل من المسيءين الى عقيدتنا وننسى التسميات هذا كاثوليك وهذا أرثوذكس وهذا أنجيلي وهذا بروتستانت ...الخ نسمى نفسنا مسيحى مع كل التاريخ والتراث المتراكم لدينا الذي يغني مسيحيتنا ويجعل منا موءمنين حقيقين امين
استغفر الله االله لم يلد ولم يولد ولم يكن له صاحبة ولا ولدا فهو الخالق لكل شيء.
Glory be to God.
Mary , our mother, show us the way.
Thank u, father Daoud. 🙏☘️🙏
ربنا يبارك حياتك وخدمتك وكهنوتك يا ابي والي منتهي الاعوام اذكرنا في صلواتك
شكرا يا ابي. الرب يبارك في خدمتك و في حياتك.
شكرا يا أبي داود علي االوعظه دي ربنا يبارك فيك صليلي ياأبي انا تعبان
Shukren YABUNA bthdina we-btseberna btalimek kulu sena enta teyb
God bless you
اشعياء ٥٣ الاصحاح الرابع احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من يهوه ومذلولا
وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا .
كونوا متمثلين بالرب يسوع المسيح
لانه ليس باحد غيره الخلاص
عدم الاحتمال بيبان اما فى الغضب او التذمر او الشكوى الكتير او يبان فى قلة الشكر
الرب يحفضك لنا 🙏🏻❤️🙏🏻🌹
في جمله في وعظه قدسك قولتيها ان السيده العذراء عاشت تحت ارجل الكل ممكن لينك الوعظه
سامحيني يا عذراء ،🙏
شكرا لقدسك و ارجو معرفتي لمحامي تبع الكنيسه ضروري لاني ف كارثه
صللولي انا تعبانه غربه
God bless you abouna
😍😓
عندي سؤال
لي الرب بخلينا نعيش الحياة الارضية وهو عارف مين هيعيش معو ومين لا من الاساس
لان الحياة الأرضية أولا ممر لكل إنسان لأن الارض هي موطن الإنسان لأن الإنسان مخلوق من تراب الارض والأرض موطنه الأصلي......ثانيا الحياة الأرضية هي اختبار للانسان أن كان يريد هو أو يعيش مع الله ام لا يريد ......معرفة الله لا يلغي إرادة الإنسان الحرة ......الانسان هو الذي يختار أن يعيش مع الله او لا يعيش ولكن إرادة الله هي أن الجميع يخلصون ولكن ليس الجميع يريدون الخلاص ..........الانسان ارضي ترابي حر الإرادة وكل لحظة من حياته الأرضية هي لحظة اختيار ومن يثبت الي المنتهي هذا يخلص
ربنا لايلغي ارادة الانسان والحياه الارضيه عباره عن امتحان لنا ان نجحنا عدينا وعملنا وصاياه وحبينا ربنا يسو ع اكثر من العالم وشهوات العالم وان فضلنا العالم علي محبة ربنا يسو ع هو كمان حايرفضنا ويقول لنا انا لا اعرفكم
شكرا الكن كتير بس انا قصدي ازا الله عارف نتيجة هل اختبار مين رح ينجح ومين لا لكن لي بيعملو
@@abdalazizroni7572 الله يعرف لانه فوق الزمان ونحن تحت الزمن ......حياة كل إنسان فينا هي بالنسبة لله مثل فيلم هو رآه قبل أن نراه نحن ....فيلم نحن صنعنا أحداثه بحرية وهو رأي هذه الأحداث......مثال آخر بسيط مثل أن تري انت نملة تتحرك امامك انت تري المشهد كله من فوق ولكن هي لاتري ماذا ينتظرها مع الفارق طبعا .......الامر يتعلق طبعا بقدرة الله التي لا نستطيع أن نستوعبها ولكن نفسرها بعامل الزمن لأن الإنسان مخلوق تحت الزمان والمكان ولكن الله فوق الزمان والمكان والمادة ....هذا طبعا بقدر ما افهم انا
@@abdalazizroni7572 أن كنت تقصد لماذا يختبر الله الإنسان وهو يعرف مصيره ........لكي يتذكي الإنسان..........لان الله يعطي فرص كثيرة للانسان لكي يخلص رغم انه يعرف اختياراته من البداية ولكن لأجل صلاح الله يعطي هذه الفرص .........مثل الاختبار في المدرسة ......المدرس يعرف مستوي الطلبة لكن لابد من الاختبار لأن الاختبار يفصل بين المجتهد والكسلان ويعلن النتيجة للجميع وليس للمدرس فقط ......الجميع لابد أن يعرفوا النتيجة .....والجميع هنا هم الملائكة والبشر لكي لا يأتي أحد ويقول أن الله ظالم وانه لايدين بالعدل ....هذا أيضا علي قدر فهمي
الله هو الذي نفخ من روحه ،هذه المعجزة حصلت لكي يبين الله للناس انه هو الخالق انه حين يقل لشيء كن فيكون ،مثل معجزات كثيرة كخلقه للانسان من الطين ونفخ من روحه كذالك وقال له كن فيكون على هيءتنا لم يتدخل اي بشر كذالك العذراء لم يتدخل البشر فهي معجزة كباقي المعجزات،
لماذا تركزون على مريم وكأنها بصفتها بدلا من خالق الكون الذي خلق كل شيء لهاذا الخالق يجب ان لا نخلط عند عبادنا بالعذراء وبتلقي سين الذين هم من تلاميذ يسوع وما بعدهم من تعيين الهي للقديسين وايس تعيين البشر للقديسين فهوءلاء ليسوا بقديسين فمن الواجب علينا ان ندرس الكتاب المقدس ونتعلم من الأمناء كيف تعامل الله مع شعبه السابق فالتركيز الأساسي على فدية يسوع المسيح وعن الملكوت السماوي الذي سوف يحكم قريبا نعم نقرا عن كل الانبياء وعن ام يسوع وأردد ام يسوع المسيح وليست ام الله الخالق فهي ام يسوع بالجسد ويسوع المسيح هو ليس الله هذا هو الكفر من الوثنية التي دخلت الى المسيحية المهرطقة فيسرع هو ابن الله من قبل الخليقة وليس عندما انجبته مريم فالكفر لديكم الضلال البشر لانهم لا يعرفون ماذا يجري في الكتاب المقدس بل هوءلاء المساكين عليهم الاستماع إليكم ماذا تروجون من خداع لهم انت لا تحاول ان تشرح لهم عن حقيقة يسوع لماذا جاء الى الارض وماذا يفيد البشر من قدوم المسيح الى الارض بواسطة ابوه السماوي تحاول ان تبجل مريم اكثر من الله نفسه وكأنها هي الخالق انا احترمها لانها ام يسوع التي اختارها الله لتكون اما ليسوغ لكن علينا ان نكسب وعود الله بالحياة الأبدية بدرس الكتاب المقدس والمواظبة بالقراءة يوميا والتأمل في كل كلمة نقراها نقرا عن تعاملات الله مع أنبياءه ثم كيف حافظ الله على النسل وحماه لكي يأتي من نسلهم يسوع المسيح ونقرا ونفهم اعمال يسوع على الارض وكيف صالحنا مع الهنا ثم لن نفهم اكثر ماذا فعلوا الرسل وكيف قاموا بالبشارة للملكوت . ولن نركز على مريم وكأنها أفضل من الجميع الكتاب المقدس لم يعلمنا هكذا ولم يوجد به كل القصص التي تتكلم عنها انت . هذا هو التضليل لاتباع الشيطان ، ان تنسى الله وتركز على الأشياء التي يرفضها الله ويسوع ابنه .
وحضرتك مسيحي
Rimon Hadeed
الرب اصطفى مريم من دون النساء
لمهمة التجسد تجسد الرب على الارض
بصفة انسان كامل
نتمنى ان نعرف كل ما شاهدت العذرا وكل ماسمعت منه
قبل ان يبدءا مسيرته ( سن ٣٠- ٣٣)
مريم شفيعة لنا عند الاله لان المسيح احب مريم
وهناك ٣ اشياء تكلم بها الرب يسوع عند الصلب
واحداها هى امه
القديسين من التلاميذ ( ١٢) وعند م اصبحوا ( ٥٢) وبعدين
٥٠٠ كل واحد منهم لديه قصة فى الايمان تغني حياتنا
والمسيح لا يزعل ان أحببنا شهداءنا وتاريخ كنيستنا
من القديسيين الذين ثبتوا فى الايمان وضحوا بحياتهم
من اجل الرب لولا استشهادهم وقصصهم لم نكن نعرف
قيمة الثبات على الايمان والثقة المطلقة ب الرب
الكنيسة المسيحية واحدة بكل تاريخها وأخطاءها وانقسامها
ووضعها الحالى من كناءس متعددة هى تغنى شكوكنا مثل ما فعل توما الشكاك
لكل سوءال هناك شفيع سال سوءالنا
لكل شك وتراجع وفتور هناك شفيع يسندنا
ب الاخير مريم ام الكل والقديسين كلهم لمجد الرب واعلاء كلمةً
الحق والنور والحياة
والمسيح يفرح بكنيسته والتجرد من مريم والقديسين يجعل الكنيسة دون ادلة دون عهد دون استمرار ونحن
فى الكنيسة الشرقية نفتخر ان جزء أساسي وكبير من
الاحداث تمت لدينا والجزء الاخر تم فى روما واليونان وتركيا
والجزء الانفصالي تم فى إنكلترا وامريكا
وهناك كناءس اخرى مثل المورمن وشهود يهوا بعيدة عن
المعتقد الأصلي
وعليه يحس الموءمن بان من الأمانة التحدث عن كل شىء
وهو استشهاد القديسين ومسارهم وكذلك مسار القديسيين اللاحقين من عصرنا كل ذلك يجعل الايمان يتغربل من المسيءين الى عقيدتنا
وننسى التسميات هذا كاثوليك وهذا أرثوذكس وهذا أنجيلي
وهذا بروتستانت ...الخ
نسمى نفسنا مسيحى مع كل التاريخ والتراث المتراكم لدينا الذي يغني مسيحيتنا ويجعل منا موءمنين حقيقين امين