قصه ابي بكر صديق رساله الي ملحدين وأعداء الدين الاسلامي لانه كان معروف وسط قومه بطيبه القلب ورفقه بمن حوله فبلايمان تغير حاله فمع ابنه نسي عاطفه أبوه وتذكر أنه مجاهد مؤمن فمن يعتقد بقاء طيب ع حاله واستمرار طبيعته مع أعداء دينه فهو غافل ولكني اضيف أيضا اخلاق دين اسلامي وأوامر ربي فلا نبدا بالحرب ولاناذي ضعيف ورحما بمن بقلبه طفيف من نور ورحمه بمن لايعرف ويريد أن يعرف أما درجه تالته والصعبه من كفر فلاتنتظر مننا رحمه ولاعفران الله اكبر
كنت أتعجب لماذا عندما طلب من شيخنا أن ينشر الاسلام ف امريكا وبعض دول اوروبيه فرفض وقال علينا ذهاب الي خارج للمسلمين لاعاده إليهم دينهم وهو فعلا ع حق فبتجربه ومتابعه احداث واخلاق وأفعال بعض مخالفين ومعادين للإسلام ف شتي بلاد اكتشفنا ماذكر ف القران فكرتهم رافضه لتقيد بتعاليم دين تجعلهم لايسمعون ولايرون ولا يشعرون بكلمات قران وتعاليمه ه رغم من توافر كل حواس ولكن إدراك معدوم
سبحان الله يستعحب شيخنا من تشبيه فئه من ناس لبعضهم بالحيوانات ولايدرك أنهم اختاره شراسه ف الحيوانات وخالفه طبيعته وفكرته وده وضع طبيعي للخوف داخل النفس مريضه ولو رجعنا بزمن لوجدنا ف اخد عصور أعداء الدين يقومون بعمل رهبه أو استخدام أسلوب مجزرة قبل استيلاء ع هدف معين لارهابه ليس ثقه بنفسهم
عجبني جدا حديث شيخنا عن انسان مكلف ومقيد متاح له نعيم الطعام وشراب ومحروم من ملذات اخري
هزء مجتمع فاسد شرف الله ع ذلك كلام من وقت سيدنا نوح واستهزائهم به حتي وقتنا باسم تتمر فهو شرف لنا وتنفيس ونفره ممن لايدرك ولايفهم فتحاهل حكمه
قصه ابي بكر صديق رساله الي ملحدين وأعداء الدين الاسلامي لانه كان معروف وسط قومه بطيبه القلب ورفقه بمن حوله فبلايمان تغير حاله فمع ابنه نسي عاطفه أبوه وتذكر أنه مجاهد مؤمن فمن يعتقد بقاء طيب ع حاله واستمرار طبيعته مع أعداء دينه فهو غافل ولكني اضيف أيضا اخلاق دين اسلامي وأوامر ربي فلا نبدا بالحرب ولاناذي ضعيف ورحما بمن بقلبه طفيف من نور ورحمه بمن لايعرف ويريد أن يعرف أما درجه تالته والصعبه من كفر فلاتنتظر مننا رحمه ولاعفران الله اكبر
كنت أتعجب لماذا عندما طلب من شيخنا أن ينشر الاسلام ف امريكا وبعض دول اوروبيه فرفض وقال علينا ذهاب الي خارج للمسلمين لاعاده إليهم دينهم وهو فعلا ع حق فبتجربه ومتابعه احداث واخلاق وأفعال بعض مخالفين ومعادين للإسلام ف شتي بلاد اكتشفنا ماذكر ف القران فكرتهم رافضه لتقيد بتعاليم دين تجعلهم لايسمعون ولايرون ولا يشعرون بكلمات قران وتعاليمه ه رغم من توافر كل حواس ولكن إدراك معدوم
سبحان الله يستعحب شيخنا من تشبيه فئه من ناس لبعضهم بالحيوانات ولايدرك أنهم اختاره شراسه ف الحيوانات وخالفه طبيعته وفكرته وده وضع طبيعي للخوف داخل النفس مريضه ولو رجعنا بزمن لوجدنا ف اخد عصور أعداء الدين يقومون بعمل رهبه أو استخدام أسلوب مجزرة قبل استيلاء ع هدف معين لارهابه ليس ثقه بنفسهم