الف رحم على روحه الطاهره منذ كنا اطفال ابائنا يرشدون سماع تلاوة القران الكريم للقاري عبدالستار الطيار والحافظ خليل وغيرهم من إذاعة بغدا صباحاً ومساءً بلحن عراقي شجي اصيل الله يرحمهم جميعاً
التلاوة العراقية ١ من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في منأى من الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب القرآن الكريم في جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب..سب رئيسي لدخول الفردوس....وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه...و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك.1111////////////&&&&&--
الف رحم على روحه الطاهره منذ كنا اطفال ابائنا يرشدون سماع تلاوة القران الكريم للقاري عبدالستار الطيار والحافظ خليل وغيرهم من إذاعة بغدا صباحاً ومساءً بلحن عراقي شجي اصيل الله يرحمهم جميعاً
صلو على الحبيب المصطفى محمد ❤
الله يعوضه الجنه بجاه محمد وآل محمد...شكرا ً للاخ الناشر
التلاوة العراقية ١ من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في منأى من الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب القرآن الكريم في جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب..سب رئيسي لدخول الفردوس....وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه...و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك.1111////////////&&&&&--
جزاكم الله خيرا
الف رحمه على قبره قارئ من الرعيل الأول الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
جزاكم الله خيرا الله يرحمه انه كان شيخ القراء
ممكن تنشر القارء عامر الكاظمي جزآك الله خير
لماذاتظهربعض الصور الشلولخية عند قراءة القران
هذا الشيء تنحكم فيه يوتيوب