حيرة 182 | أحمد شحاتة الأزهري | الرحمة والأخلاق والتزكية في الهدي النبوي | مقامات النبي (ص)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 20 ก.ย. 2024

ความคิดเห็น • 7

  • @الرحمةالواسعه
    @الرحمةالواسعه 16 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    نسألكم الدعاء ..استاذ هادي انت وضيفك الكريم .❤

  • @adnanalmayahi
    @adnanalmayahi วันที่ผ่านมา

    متابع ❤
    أللّهم صل على محمّد وآل محمّد

  • @الرحمةالواسعه
    @الرحمةالواسعه 16 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    احسنتم

  • @HosseinMalmaliTarazi
    @HosseinMalmaliTarazi วันที่ผ่านมา +1

    جناب اللیواتی سپاسگزارم برای برنامه های خوبتون.
    اگر بتوانید برنامه ها را به زبان فارسی ترجمه کنید تا فارسی زبانان نیز با اندیشمندان عرب آشنا گردد بسیار عالی خواهد شد .
    و من الله توفیق

  • @الرحمةالواسعه
    @الرحمةالواسعه 16 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    حقيقة هذه مقابله عروجيه مانشفت دمعتنا ...
    استاذ هادي اسالكم الدعاء...

  • @MohamedChaari2024
    @MohamedChaari2024 วันที่ผ่านมา

    أتمنى أن يدرك الجميع ، شعوبا و حكومات ، أن هذه الحروب العدوانية و الخداعية المتذرعة بإختلاف الأديان شماتة . هذا وصفها الواضح و الدقيق : شماتة .
    .
    إنها شماتة بعض العصابات و المافيات . فهي لعبة تجار السلاح و تجار المخدرات و تجار الدعارة و ما يمثلونه من علاقات و مصالح مالية سرية محلية و دولية .
    .
    ذرائع هذه الحروب مجرد تجهيل و تسويف و تضليل للشعوب . فلو لم تكن هذه الحروب مُضحكة للمنافقين و مربحة للفاسدين و ممتعة للمجرمين لإنتهت منذ زمن طويل .
    .
    ما هو الحل ؟
    .
    يجب إنهاء الصهيونية من فلسطين مثلما إنتهى الأبارتايد من جنوب إفريقيا . يجب أن يحترم أتباع الأديان المختلفة بعضم بعضا و أن يحترموا غيرهم بدون قيد أو شرط .
    .
    يجب القضاء على كل أنواع الفساد بتطبيق المنهج الوقائي الخاص بمنظمة الشفافية الدولية ( من يبادر بالإبلاغ عن جريمة ينال مكافأة مالية مقتطعة من أموال المجرمين )..
    .
    لن ينتهي ما يسميه العلمانيون الآن ( حركات إرهابية ) إلا بإنهاء مختلف أصناف و أشكال الفساد كما تدعو لذلك هذه المنظمة TRANSPARENCY INTERNATIONAL .
    .
    تعريف الشفافية : ( الشفافية هي إلزام كل من له وظيفة سياسية أو إعلامية أو دينية أو نقابية أن يقدم شهريا للرأي العام تقريرا عن الحالة المالية الخاصة به و بأسرته . )
    .
    أنشروا الحل بجميع الوسائل مع التأكيد على أمرين أساسيين : أولا : لا خلاص للعرب إلا بفرض السوق العربية المشتركة . ثانيا : لا ديموقراطية إلا بالمناصفة السياسية بين الجنسين .
    .