انت قولي بسم الله وكلي مادام الله سبحانه وتعالى قال طعام اهل الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم فأكيد هم يذكرون اسم الله وحريصون على نظافة ذبايحهم ويذبحوها بالطريقة الشرعية اللي هي الذبح وخصوصا اليهود المغاربة
Questions ne sont pas a la haute ce personne a dit qu il est marocain pur et ne parle pas la langue israeliste il ne faut tire pour chercher l impossible
كل التهاني القلبية على هذا الشعور الطيب و المتأصل و الفريد من نوعه بين مواطنين مغاربة من أديان مختلفة ،إنه فعلا مغرب التعايش و المحبة و الإخاء، في كل ربوع هذا الوطن الواحد الموحد تحت الرعاية السامية لعاهلنا المفدى حفظه الله و أيده بنصره و أقر عينه في ولي عهده صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن و صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد و باقي أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم . حسبنا الله ونعم الوكيل في الصهاينة قتلة الابرياء .اما اليهود من لا يعتدون على المسلمين فلا تعتدي عليهم ولكن يبقى كرههم المسلمين كما قاله الله تعالى .اشد من كره النصارى للمسلمين .
اليهود المغاربة سيضلون اوفياء لوطنهم ولملكهم في طننا العزيز لا يفرقنا الدين والوطن يجمعنا نحن جميعًا ابنا هذا الوطن وشعارنا الله الوطن الملك 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦❤️👑❤️❤️❤️❤️
القران سيدي اعطا فلسطين لليهود ابحت وستجد لمن اعطا اللله ابارض كفانا حقدا نعم للسلم عاش اجدادنا معهم بكل احترام والفلسطنين يلزم عليهم السلام مع اليهود لان بني اسراءيل موجدة ومند الازل هي الحقيقة يجب تقبل الحقاءق يقول احنا كنتشابهو هههههه حنا اخدنا كل شبء من الاولين فهم اقدم منا
القرآن ذكر أنه تم اعطاءها لليهود لكن ذكر بأنهم المغضوب عليهم، وذكر أن الدين عند الله الإسلام فمن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين، وذكر أنه كتابكم محرف ومنسوخ، وأنه تم ضرب عليكم الذلة والمسكنة، أما الخاخامات اليهود فيقولوا أنهم تحت عقاب الله بالشتات، وتواجدكم هناك مخالف لأمر الله وعقابه، ومخالف للعهود الأربعة المذكورة في المشنا منها عدم العودة لفلسطين، اذا انت يهودي كذاب وتحرف الحق فإحنا مسلمين ونعرف الحق كامل ونعلمك دينك لو تحب، لا مكان لليهود في فلسطين ولن يكون، عهد الله معاكم منتهي، وعطيته لكم انتهت معها، دينكم انتهى بتدمير الهيكل ولن يرجع أبداً
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
السلام عليكم كان كيقول لينا الوالد الله يرحمو ان اليهود المغاربة كانوا ساكنين حداهم كيتعاملو معاهم بتقة عمياء كيردوا البال لبعضهم وفيهم الانسانية امكيضيعوش المستخدمين
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
راه مغربي يهودي قح وقديم قبل مجيء المسلمين.. وهذشي معروف عند المغاربة .. وهذ مول الفيديو ضعيف وما كيعرف والو على اليهود المغاربة.. وما كيتكلمش بأدب مع الجزار المغربي اليهودي..
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
الذبيحة اليهودية و المسيحية حلال لأن الله يقول ( وطعام أهل الكتاب حل لكم ) ما دام يذبحون من العنق فهي حلال, ( يا أيها الذين امنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الأنعام ألا ما يتلى عليكم) سورة الانعام.
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
راكم مغاربة والإسلام يكفل حقوق أهل الدمة سواء أكان يهوديا او نصرانيا ثانيا العيب كل العيب على اليهود المغاربة لراحوا استعمروا فلسطين هاذا هو الخطأ الكبير لعملوا اليهود كانوا يعيشون بيننا بخير والوا وثانيا وثالثا المغرب أرضهم ووطنهم نريد أن يرجعوا بسلام ويحرقوا الجنسية الإسرائيلية الاستعمارية والوطن غفور رحيم
هاد العلاقة الطيبة الحميمة اللي بين اليهود المغاربة و المسلمين المغاربة هي اللي كتحسدنا عليها الدول العربية اللي كتدير الميز و ماعارفة والو على تاريخ و حياة اليهود المغاربة .حنا كبرنا معا اليهود و كنحبوهم و كيحبونا و بيناتنا تعايش وسلام و حترام متبادل . و اللي ماكيفهموش بزاف د الناس حتى بعض المغاربة بلي اليهود المغاربة كانو مقاومين ضد الاستعمار الفرنسي و رفعو الراية المغربية و شاركو ف اجلاء الاستعمار الفرنسي. وعلمو الناس بزاف د الحراف وشاركت ف الاقتصاد المغربي و هما كيحبو الملك و الأسرة العلوية وكل المغاربة . وايلا قصدتي شي يهودي باش يعاونك ف المغرب أو ف المهجر غادي يكون فرحان بزاف و يدير كل ما ف جهدو . تحية خالصة ل اليهود " المغاربة " فين ماكانو .😮
انا كباص خدمت عند يهودي تفهمت معاه على واحد بريكول بى 1500 درهم خدمتو فى يومين اعطنى فلوسي وقال لي واش انت مرتاح يكما ضيعتك قلت ليه لا الله يخلف عليك وزدنى 200درهم قال ليا بغيت تخرج من عندى وانت فرحان ولى الدكر خلسي قبل منبدل حوايجى اما المسلمين قليل منهم من يوفى بى وعده وعطيك غير رزقك بلاميزيدك ولو تمنيت لعمل مع اليهود بدل المسلمين راه تخلينا على السنة النبوية بزاف إلى من رحم ربي
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
في الدقيقة ٣:٥٥ يقول إذا الذبيحة معيبة عندهم تتبع ناس آخرين! قصده يقول أنه يبيع لحمها للمسلمين! الذبيحة إذا معيبة فإنها ليست "حلال"، لكن هذا اليهودي يبيح لنفسه يخمك ويعطيك لحم ما يصلح يكون لا في دينك ولا في دينه!! فهمتم ليش ترك فرنسا وجاي لعندكم
اليهود يعيشون بامان وسلم عندنا في الدول العربية ولكننا نحن الفلسطينيين نعيش أسوأ انواع العذاب تحت حكمهم. هذا هو الفرق بين ديننا ودينهم … قسما بالله لو تعود الايام لن نبقي يهوديا في فلسطين لاننا وثقنا بهم وعندما جاء الغزاة وتمكنوا في فلسطين ظهرت حقيقتهم … ربنا سبحانه وتعالى حذرنا منهم ولكن لم نسمع لكلام الله وهذه كانت سبب مأساتنا… ليس لي اي عداء تجاه اليهود ولكن كل يهودي في فلسطين هو مغتصب لارضي اما اليهود في باقي العالم فليس عندي اي مشكلة معهم … انا فلسطيني لاجيء لم ارى بلدي وقريتي منذ ان ولدت…
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اليهود المغاربة هم مغاربة فقط احتفطوا بديانتهم لان عندما كانت الحروب الامازيغية والعرب الناس اسلموا خوفا من السيف وخوفا من السبي لهدا اسلم البعض وبقي تابعض في النهاية هم مغاربة الناس لا تعرف الحقيقة كدبوا علينا غي تلتاريخ لان المغاربة اليهود اقدم من العرب فالعرب حاربونا كي يعيشوا معنا اما اايهود فهي ارضهم
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
كانو في المغرب قبل الميلاد وتناسبو مع الشلوح وهوما عندهوم الأطفال كيتبعو الأم في الديانة ديالها يعني كتزوج شلح مشرك وكتربي اولادها على دينها وفاش وصل الإسلام للمغرب كاين للي سلم وكاين للي هرب حيت وقتها اجبروهم على اعتناق الإسلام،يعني راهوم مغاربة الأصل
Ana saalt Chaba yahodia fi paris min oseul marribiyat 3ani wa kayfa 3aych ma3a moslimin ? La réponse : natba3 dini waharam natazawj min moslim wa Haram nadlhol Ila dar moslimin wala najtmi3 ma3ahoma Wala nati9 fihom Wa marriba ahna aktar nas jahlin Wa 9aroban inchallah balad hatkon lahom wa marrib laysa lahom chi
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اللي خصكم تعرفوه هو ان المهاجرين المغاربة فاوربا مسلمين ويهود كيمشيو مجموعين يشريو الاغنام والابقار للذبح وفالعيد الكبير الجزار اليهودي المهاجر كيقدم للمسلمين خدمات بالخبرة ديالو وللاشارة ممكن المسلم ياكل ذبيحة اليهودي لانها حلال ولكن العكس لا لان اليهود عندهم شروط خاصة فالذبيحة
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@moromancco4124 ان الدين عند الله الاسلام . اريد ان اوضح لك . ان الاركان الاسلام خمسة. لازم تقوم بها لتنخرط في نادي الاسلام لازم تطبق الشروط الخمسة . اما الديانات السماوية. هي المسيحية واليهودية والاسلام . الديانات الاخرى من فعل البشر . هذا. اتفق معك غير هذا فلا . الاسلام هو الاركان الخمسة. زائد. التعامل والمعاملة. الطيبة مع الاخرين . لهذا. المسيحيين واليهود. منهم من يسلمون يعني يقومون بالشهادة ويدخلونوالاسلام . هذا لا يعني التعامل والاخوة بيننا فكلنا. بشر وتحتاج بعضنا البعض للعيش بسلام .
فعلا يهود مغاربة اطيب خلق عشنا معهم وعملنا معهم وتعلمنا منهم عدت حراف وقبضو بايادينا حتي تعلمنا كيف نعيش اذكر هنا يهود اكادير كا ماكس بن عيش وكا بن دابيد وكا سيمو ليبي وغيرهم رحمهم الله عشنا معهم ونحن شباب بداية السبعينات كانو مقاولين وعدة شباب تعلمو معهم واكالنا من بيوتهم كانهم اهلنا وكنا لانفرق بين اليهود والمسلمين كنا موطنين لاتفرق بيننا الديانة كل يماريس ديانته وحتي في مكان العمل نودي صلاتنا ورمضان كان البطرون يضل معنا في العمل من الصباح الي نهاية ساعة لايدهب للغداء وفي الليل يبقي معنا من بعد صلاة العشاء الي وقت السحور ولامشكلة دات يوم في رمضان معنا عامل يتنوال الخمر ولم يقطع وادا برب العمل اليهودي يفحص عمله وادا به يشم رائحة الخمر تفوح منه يوقفه عن العمل لياخد حسابه والطرد نهائيا وتدخل بعض العمال وقال لهم انا متدين بدين الثورية ولم اتناول قط الخمر في رمضان فكيف لمسلم ان يتناوله وهو في رمضان فعلا طرده من العمل بسبب شرب الخمر في رمضان ولكن هو اقولها جهارا اطيب خلق الله ماكس بن عيش انجز عدة اعمل منها جامعة ابن زهر التي كل اتاتها من خشب وحديد من صنعه وكدالك جامعات القاضي عياط بمراكش التي كانت سبب وفاته بعد ان تلاقي بحاديث سير علي طريق مراكش التي عان منها مدة سنة وفي الاخير توفي وجهز عدة فناديق اكادير ومدارس وبنوك اليس هدا رجل صالح وكدالك سيمو ليبي الدي وصل الكهرباء للصحراء المغربية كلها عشنا هولاء كمغاربة قح لهم الغيرة علي وطنهم المغرب
انت مسلم ابا عن جد الم تقرء في كتابك القران ان الله يلعنهم الى يوم الدين وانت تفتخر بهم الم تسمع ان الله ينعتهم باحقر واخبث الصفات وانت تمرحب بهم الم تقرء عن قتلهم للانبياء والرسل وقولهم على الله بخيل ويده مغلوله غلت اعناقهم ...وانت تقول اهلا وسهلا ..الم تقرء ان الله كتب عليهم ان يتيهوا في الارض ويحرموا من اي بلاد تلمهم وانت تقول لهم تعالوا الى بلادكم المغرب ... لاادري عن اي اسلام تتحدث ياهذا ...ام انه النفاق بام عينه...ولكن يوم تعمي الماديات والشهوات القلوب سبخرج الينا مسلمين مسخ على اسلام ممسوخ ...كما قال رب العالمين لاتعمى الابصار بل تعمى القلوب التي في الصدور ولكن لاتخف يوجد شى اسمه الموت ستلاقي ربك وتحشر مع انت واخوك الصهيوني الذي احببت جنبا الى جنب ..كما يقول دينك الاسلام الذي توارثته ابا عن جد يحشر المرء مع من احب فاما ان تدخل انت واخوك اليهودي الجنه وهذا ضرب من الخيال او يذهب بك اخوك الذي احببت الى من كانت امه هاويه
نحن المسلمين نأكل من ذبيحة اليهود لأنها حلال ، و ربنا قال للرسول صلى الله عليه وسلم أنا اعطيناك الكوشر فصلي ربك و انحر اي ان ذبيحة الرسول و باقي المسلمين حلال عكس اليهود
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
المهم في الدبح عند المسلمين تسمية الله باسم الله و مرور السكين مرة واحدة حتي لا تعذب البهيمة بمعنى يجب ان يكون السكين ماضي اما المغاربة يهودي مسلم غير مهم المغاربة كلهَم سواسية وطن واحد شعب واحد ملك واحد شعار واحد الله الوطن الملك شعارنا الخالد الابدي الذي يرعب اعداءنا
لا فرق بيننا وبين أخوتنا اليهود أنا شخصيا كبرت مع اليهود في شارع الزيراوي في زنقة فيرلي حانوش المسمات حاليا زنقة جابر إبن حيان وكانت علاقتنا معهم بخير كانت مدام كعبلو مدام سلطانة بينحاس راه كبرنا معهم ومعمر وقع لينا معهم شي مشكل ولا شي نيقاش هما بزاف كانو في درب زاكي وحنا كنا في درب السوسي وبخير وكنا معهم طرونكيل صراحة
Jojo était un adorable monsieur chez qui nous mangions en famille dans son restaurant la truffe blanche, il savait recevoir ses clients, avait toujours le sourire, tout le contraire de son fils antipathique qui tient cette boucherie kosher sur la rue Ahmed sedki Bd Ziraoui😏 par contre le jeune frère est sympa et serviable . Ya hasra 3la zaman ljamil f Casablanca f 80’s , 90’s .
J'ai travaillé depuis 1980 dans des commerces au Bd Ziraoui, à l'ancienne rue Lacépède aussi, cinéma L' Arc, rien que des beaux souvenirs, les anciens sont irremplaçables, quant à Mr Jojo je ne sais pas ce qu'il est devenu..
الحمد لله كيشوفو المغاربة وطيبوبتهم والأمان ل كيعيشوه وسطهم والتسامح والتعايش اذن علاش ميطبقوش هدشي مع اخوتنا الفلسطينين في فلسطين ومعيشينهم في الرعب والقتل والحكرة علاش مكيتفكروش ماضيهم ومعاملاتنا ليهم ويتصرفوا نفس التصرف هذا هو ل نسميوه التعايش والتسامح اما حلال علينا وبلادنا وحرام عليهم هناك علاش هذه الرسائل مكيحملوهاش معهم هناك حسبنا الله ونعم الوكيل
عند الذبح هل يبسمل على الضحية (هذا السؤال من الواجب ان يسأل؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني بسم الله الرحمن الرحيم
اين الجواب؟؟؟؟
سالت نفس سؤالك ولم اتلقى الاجابة ؟؟؟؟@@Malika-ro2rg
انت قولي بسم الله وكلي مادام الله سبحانه وتعالى قال طعام اهل الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم فأكيد هم يذكرون اسم الله وحريصون على نظافة ذبايحهم ويذبحوها بالطريقة الشرعية اللي هي الذبح وخصوصا اليهود المغاربة
سيد تيقول سلام عليكم ومذيع قالو شالوم هههه سيد راه مغربي
لا إشكال في خطابه بلغته، فشلوم هي السلام بارك ماتعقدو الامور
Questions ne sont pas a la haute ce personne a dit qu il est marocain pur et ne parle pas la langue israeliste il ne faut tire pour chercher l impossible
ومسمعتيش ملي قال لو واش كيجيو عندك لمغاربة تقول هوماشي مغربي السيد مغربي حتى النخاع
@@rachidaghzaoui7222 هوما مغاربة معرفتش علاش كيجبدو دين دين علاقة معا الله
فعلا سيد مغربي كيهدر بالدارجه والمديع رادو غريب بشالوم
كل التهاني القلبية على هذا الشعور الطيب و المتأصل و الفريد من نوعه بين مواطنين مغاربة من أديان مختلفة ،إنه فعلا مغرب التعايش و المحبة و الإخاء، في كل ربوع هذا الوطن الواحد الموحد تحت الرعاية السامية لعاهلنا المفدى حفظه الله و أيده بنصره و أقر عينه في ولي عهده صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن و صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد و باقي أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
لستم على شيء
هذا السيد طيب، اليهود والمسلمين مغاربة لا فرق بينهم صحابنا بزاف يهود مغاربة الله يعمرها دار.
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اليهودي الى شدك يكلعلك السروال
لماذا تقول هذا الكلام ؟
@@moromancco4124 سير تخرى
بلى هناك فرق كبير يامخي
من يبتغ غير الاسلام دينا لن يقبل منه ....ومن لم يومن بمحمد ص خاتم الانبياء...خسر الدنيا و الاخرة...
سوقو هذاك وأنت مالك
@@positif3694 انا مالي و انت مالك معاجبكش الحال يسلم
إوا سير دابز معاه ههههههههههههه @@rachroch6968
السخينة والحمص😝😝 لذيذة❤❤ تحية لأصدقاء الطفولة بمكناس
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم . حسبنا الله ونعم الوكيل في الصهاينة قتلة الابرياء .اما اليهود من لا يعتدون على المسلمين فلا تعتدي عليهم ولكن يبقى كرههم المسلمين كما قاله الله تعالى .اشد من كره النصارى للمسلمين .
كذوب😮😮
صراحة اليهود المغاربة باينة الله يعمرها دار وكيحماقو عالمغرب عقليتهم زوينة مرحبا بهم فالمغرب
اليهود المغاربة سيضلون اوفياء لوطنهم ولملكهم في طننا العزيز لا يفرقنا الدين والوطن يجمعنا نحن جميعًا ابنا هذا الوطن وشعارنا الله الوطن الملك 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦❤️👑❤️❤️❤️❤️
نتمناوا اليهود لرحلوا إلى فلسطين واحتلوها يرجعوا لأرضهم المغرب وتقولوا لهم لا توجد دولة اسمها إسرائيل ونقول لهم مابني على باطل فهو باطل
القران سيدي اعطا فلسطين لليهود ابحت وستجد لمن اعطا اللله ابارض كفانا حقدا نعم للسلم عاش اجدادنا معهم بكل احترام والفلسطنين يلزم عليهم السلام مع اليهود لان بني اسراءيل موجدة ومند الازل هي الحقيقة يجب تقبل الحقاءق يقول احنا كنتشابهو هههههه حنا اخدنا كل شبء من الاولين فهم اقدم منا
القرآن ذكر أنه تم اعطاءها لليهود لكن ذكر بأنهم المغضوب عليهم، وذكر أن الدين عند الله الإسلام فمن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين، وذكر أنه كتابكم محرف ومنسوخ، وأنه تم ضرب عليكم الذلة والمسكنة، أما الخاخامات اليهود فيقولوا أنهم تحت عقاب الله بالشتات، وتواجدكم هناك مخالف لأمر الله وعقابه، ومخالف للعهود الأربعة المذكورة في المشنا منها عدم العودة لفلسطين، اذا انت يهودي كذاب وتحرف الحق فإحنا مسلمين ونعرف الحق كامل ونعلمك دينك لو تحب، لا مكان لليهود في فلسطين ولن يكون، عهد الله معاكم منتهي، وعطيته لكم انتهت معها، دينكم انتهى بتدمير الهيكل ولن يرجع أبداً
Ya mkalajh hiya ard daoud ya dabo3
أنا مكاين لفقصني قد هاذ الصحفي كون كان قدامي نشير عليه بشي كرعينة للرأس 😤
😂😂😂😂😂كنت حزينة وباكية على حالي وبصدفة قريت تعليق ديالك تسطيت بضحك 😂😂😂 الله يحفظك.
مسطى صحفي الرجل تيهضر زوين
اسال الله العظيم أن ينير قلبك ويشرح صدرك للاسلام الدين الحق
كيبان رجل مزيان وضريف
الله اعطيه صحة المغرب مكينش بحالو
فالرخس أكييييييييد رقم ....(1) مرحاض أوروبا والخليج .....بأمتياز ستة ملايين أم عازبة في زريبة محنط أشيشي بوالزبوب
@@josefskyjosef1025 يهودي في داري احسن من دزايري يكون جاري
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
المغاربة اليهود طيبين بزاف اليهود الي هاجرو خلاو حوايجهم وديورهم لخوتهم المسلمين في المغرب
خلاو غير لقلاوي على عينيك عندك شي دليل
وين راحو لفلسطين يقتلو المسلمين؟؟
حلو زريبة. ولعطاي
السلام عليكم كان كيقول لينا الوالد الله يرحمو ان اليهود المغاربة كانوا ساكنين حداهم كيتعاملو معاهم بتقة عمياء كيردوا البال لبعضهم وفيهم الانسانية امكيضيعوش المستخدمين
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@moromancco4124 السلام عليكم عندك الخاطر كتبتي هاذ الشيء كلوا الله يعطيك الصحة تحياتي ليك اخي سيمو
الله يصلح .عندك الخاطر
السيد مغربي وتيقول ليه شالوم سير الله يخليها دربك
تبارك الله عليك الله يعاونك
اليهودي قال اهلا وسهلا والمسلم قال له شالوم سبحان الله
شالوم يعني سلام كيف كيف
كل واحد دخل لهاد لبلاد المغرب واحترم أهلها وقوانينها يستحق الاحترام والعيش بسلام ومن اراد غير دلك فقد ظلم نفسه.
راه مغربي يهودي قح وقديم قبل مجيء المسلمين..
وهذشي معروف عند المغاربة ..
وهذ مول الفيديو ضعيف وما كيعرف والو على اليهود المغاربة..
وما كيتكلمش بأدب مع الجزار المغربي اليهودي..
الله يبارك عاى المغرب الشقيق.
هدا هو سبب إزدهار السياحة في هدا البلد الجميل نعم يا سادة إنه التعايش.
With much love from Algeria.
الدين لله والوطن للجميع
مرحبا باليهود المغاربة اينما كانوا في بلادهم المغرب
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
نحن.المسلمين.ضد.الصهيونية.ولسنا.ضد.الديانة.اليهودية.
نحن المسلمين المغاربة نتعايش مع جميع الديانات مثل ما كان يفعل الرسول عليه الصلاة و السلام
بسم الله الرحمن الرحيم لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم صدق الله العظيم
،❤️💯
مسلمي ويهود المغرب سلام في الدم والارض والسماء والهواء والخبز
الذبيحة اليهودية و المسيحية حلال لأن الله يقول ( وطعام أهل الكتاب حل لكم ) ما دام يذبحون من العنق فهي حلال, ( يا أيها الذين امنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الأنعام ألا ما يتلى عليكم) سورة الانعام.
اهلا و مرحبا باليهود الذين لا يعترفون بما يسمى دولة إسرائيل... اما الصهاينة يمشيو قودو
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
برافو عليك راك مأصل
المغرب بلد يهودي بامتياز و الصهاينة يركزون عليه كثيرا كذلك اليهودي له حقوق أكثر من المسلم
جميل جدا أن تنطق بهدا الكلام الجميل.
راكم مغاربة والإسلام يكفل حقوق أهل الدمة سواء أكان يهوديا او نصرانيا
ثانيا العيب كل العيب على اليهود المغاربة لراحوا استعمروا فلسطين هاذا هو الخطأ الكبير لعملوا اليهود كانوا يعيشون بيننا بخير والوا وثانيا وثالثا المغرب أرضهم ووطنهم نريد أن يرجعوا بسلام ويحرقوا الجنسية الإسرائيلية الاستعمارية والوطن غفور رحيم
Je confirme 👍👍👍
هاد العلاقة الطيبة الحميمة اللي بين اليهود المغاربة و المسلمين المغاربة هي اللي كتحسدنا عليها الدول العربية اللي كتدير الميز و ماعارفة والو على تاريخ و حياة اليهود المغاربة .حنا كبرنا معا اليهود و كنحبوهم و كيحبونا و بيناتنا تعايش وسلام و حترام متبادل . و اللي ماكيفهموش بزاف د الناس حتى بعض المغاربة بلي اليهود المغاربة كانو مقاومين ضد الاستعمار الفرنسي و رفعو الراية المغربية و شاركو ف اجلاء الاستعمار الفرنسي. وعلمو الناس بزاف د الحراف وشاركت ف الاقتصاد المغربي و هما كيحبو الملك و الأسرة العلوية وكل المغاربة . وايلا قصدتي شي يهودي باش يعاونك ف المغرب أو ف المهجر غادي يكون فرحان بزاف و يدير كل ما ف جهدو . تحية خالصة ل اليهود " المغاربة " فين ماكانو .😮
مقلتوش لينا واش عند دبح البهيمة كيقولو بسم الله أرجو منكم الإجابة وشكرا
واحد قرا فسويسرا وسكن ففرنسا وكيهضر بلهجت بلادو واخرين عيشين حياتهم كلها وكيهضرو بالفرنسية ولامود دابا قلبوها نجليزية كنسمعهم اتاسف لهم وكيبقاوفية مساكن معرفينش اشباغيين
راه الصحافى الكسول ليهودى والمسلم كلهم مغاربة ماتقولش ليه واش حتى المغاربة كايتقداوا عندك الاصح تقول ليه واش حتى المسلمين تايجيوا يتقداو عندك ماعرفتش امتى غاتوعاوا والثقفوا راسكم شوية
الصحفي للأسف الشديد دون المستوى
شوه
👍
هوعروبيي من الشارع
الله اعز المغاربيه فين ما كانو
انا كباص خدمت عند يهودي تفهمت معاه على واحد بريكول بى 1500 درهم خدمتو فى يومين اعطنى فلوسي وقال لي واش انت مرتاح يكما ضيعتك قلت ليه لا الله يخلف عليك وزدنى 200درهم قال ليا بغيت تخرج من عندى وانت فرحان ولى الدكر خلسي قبل منبدل حوايجى اما المسلمين قليل منهم من يوفى بى وعده وعطيك غير رزقك بلاميزيدك ولو تمنيت لعمل مع اليهود بدل المسلمين راه تخلينا على السنة النبوية بزاف إلى من رحم ربي
لاعلاقة بين الاخلاق الانسان و الاديان
الله. أدومها. علاقة. اليهود. المغاربة. يحبون. بلدهم. ومن لا تعجبه. هده. الصفات. ينطح. راسو. مع الحيط. انهم. قبل. معرفت. دينهم. انهم. مغاربة. يحملون. بطاقة. وطنية. وجواز. السفر. مغربي والمغرب. بلدنا. 👍🏻❤️❤️❤️❤️🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦
Adam Casawi From Canada, God bless Morocco from Tangier to La Guera. God, Country, King
لهم. دينهم. ولنا. ديننا. ناس. اًولاد. البلاد. الله. اعمر. لهم. دار. ❤️👍🏻🇲🇦
الي مريضة ومتوشية مايكلوهاش مايبيعوهاش لليهود ابيعها للمسلمين
تبرك الله عليك ياسيدي كون واحد ثمنًا كل العالم يكون كيد
مكاينش فرق بين المسلم المغربي واليهودي المغربي بحال بحال الوالدين ديالي عاشو فسلم وأمان معاهم
❤❤❤❤ مرحبا بهم في بلادهم
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
صحافي مسلط على الصحافة
تبارك الله على اليهود المغاربة جزء من النسيج الوطني ونعتز بها ونفتخر بهم وبثقافتهم
وعلاش ماكتعتزوش بالأمازيغ لي هما من دينكم!!!
@@basmadenhaag كيعجبوم لحيس والدهين
@@basmadenhaag 😄انت مع من تتكلم؟ جميع المغاربة أمازيغ وحتى اليهود المغاربة يقولن أن أصلهم مغاربة أمازيغ👍تحية لك من امازيغية من قبائل اداويسارن رجراجة
@@abdelaazizismaili1407 😄نتوما فين عايشين طيرتوني
@@decorluxe5426
بصح عارفة ولكن كنستغرب من هاد الباشر!!!
سلام سي جوجو تبارك الله عليك وانتما خوتنا
كلنا إنسان 🇲🇦💟🕎🔯✡️✝️☪️☯️☮️
bravo pour ce reportage
مرحباء بلادكم المغرب تاريخ 🇲🇦🕎✡⛥🌙🕎✡⛥🌙🕎✡🇲🇦❤
لا لا نريد اليهود الصهاينة في المغرب اما اليهود المغاربة فهم في بلدهم والسلام .
نحتاج التوعية
الحوب والسلم وتعايوش المغرب بلد الضيافة والكرام والمحبة واليهود ناس طيبين ومحترمين وناس دراوش وقلبهم كبير وفيهم الحوب والحنان الله يعمرها دار
وعندهم حب كبير لغزة راهم متهليين فيهم مليح الله لا ينهانا عن الاحسان لاكن ينهانا عن حب الكفار
هؤلاء اليهود إخواننا في الانسانية بمعنى لكم دينكم ولنا ديننا والمغرب يسع الجميع
جداتي باقين عندها الماعن ديال صحبتها ليهودية خالاتهم ليها فاش داوهم الاسراءيل كانت جارتها اوصحبتها او مزال محافضا عليهم مكتخلي حتا واحد قيسهم او مسكينا فاش كتعاود لينا عليها كتبكي حيت مبقاتش شافتها منهار مشات او كدعي معاها ديها كتقول لله ارحامها الا ماتت
فرحان ذهبت احتلت فلسطين
كلنا مغاربه ولا نفرق ولا نريد مناقشه امر ونريد ان يستمر هدا على ماهو عليه
ان الدين عند الله هو الإسلام
الانسانيه هي اساس ربي يحفض مغرب و ناسه
ياريت شويه من هاي الانسانيه
على الشيعه..مثل ما تعطي لليهود
في الدقيقة ٣:٥٥ يقول إذا الذبيحة معيبة عندهم تتبع ناس آخرين! قصده يقول أنه يبيع لحمها للمسلمين! الذبيحة إذا معيبة فإنها ليست "حلال"، لكن هذا اليهودي يبيح لنفسه يخمك ويعطيك لحم ما يصلح يكون لا في دينك ولا في دينه!! فهمتم ليش ترك فرنسا وجاي لعندكم
اليهود يعيشون بامان وسلم عندنا في الدول العربية ولكننا نحن الفلسطينيين نعيش أسوأ انواع العذاب تحت حكمهم. هذا هو الفرق بين ديننا ودينهم … قسما بالله لو تعود الايام لن نبقي يهوديا في فلسطين لاننا وثقنا بهم وعندما جاء الغزاة وتمكنوا في فلسطين ظهرت حقيقتهم … ربنا سبحانه وتعالى حذرنا منهم ولكن لم نسمع لكلام الله وهذه كانت سبب مأساتنا… ليس لي اي عداء تجاه اليهود ولكن كل يهودي في فلسطين هو مغتصب لارضي اما اليهود في باقي العالم فليس عندي اي مشكلة معهم … انا فلسطيني لاجيء لم ارى بلدي وقريتي منذ ان ولدت…
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من آذاكم .
مرحبا بخوتنا اليهود المغاربية تحياتي 🇮🇱💖💖🇲🇦
يا عباد الله هم ابناء عمومتنا وليس إخوانا لنا
الله يهديكم .
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
علاش الراية ديال الإستعمار الإسرائيلي
قبح الله الجهل
فرق بين اليهود وبين استعمار الإسرائيلي
إذا كنت مسلما لازم تحيي بتحية الإسلام
اذا فيها حجرة في المعدة و إلا ثقبة في الرئة.. ما بقاش كوشر... ما شي لليهودي .. تا يمشي ل لوخرين .... يعني للهوايش و الرعايا لي تيعلفو كلشي...
راه هما ماشي كيبعوها للمسلمين بزز.اللي تيشري منهم راه عارف اش كاين هما معليهم والو.
تحية لخوتنا اليهود المغاربه 🇮🇱🇲🇦 تبارك الله على النظافة وكلشي تيشعل ✌️
علاش حاط راية إسرائيل،، السيد تايقولك انا مغربي، وانتما، تنقزو تحطو راية، أمريكا، إسرائيل،
راه السيد قال ليه بلي مكيعرفش يدوي حتى بالعبرية وقال بلي بلادوا هي المغرب ومدكرش اسرائيل في مرة ونت داير ليه راية
@@romaissaadalil7281 يدوي ولاميدويش اش درك نتا ؟؟ باغه نحط داك الراية انا ؟؟ رومسياء ضرك زكك ؟؟
Hna hkot hata lmot litfratkna❤❤❤❤
اليهود المغاربة هم مغاربة فقط احتفطوا بديانتهم لان عندما كانت الحروب الامازيغية والعرب الناس اسلموا خوفا من السيف وخوفا من السبي لهدا اسلم البعض وبقي تابعض في النهاية هم مغاربة الناس لا تعرف الحقيقة كدبوا علينا غي تلتاريخ لان المغاربة اليهود اقدم من العرب فالعرب حاربونا كي يعيشوا معنا اما اايهود فهي ارضهم
هادو را كيموتو على لمغرب ماشي بحال لي باعت وشرات فبناتها سفطاتهم لعند زوجي السعودي والتركي
باش تعييش
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اش كتخربق زوجك سعودي باينة عليك مبوق اش جاب هدرة لهدرة مريض فمخك
اليهود دخلو للمغرب كاهاربين ابان الحرب العالميه الثانيه وان اصبحو يقولون المغرب بلدهم كيف بلد مسلم اصبح بلد للياهود سبحان الله
كانو قبل ما يدخلو جدودنا للمغرب من المشرق هادوك لي هربو فالحرب العالمية فئة صغيرة منهم
ههههههه المغرب لم يكن مسلما اصلا من قبل
كانو في المغرب قبل الميلاد وتناسبو مع الشلوح وهوما عندهوم الأطفال كيتبعو الأم في الديانة ديالها يعني كتزوج شلح مشرك وكتربي اولادها على دينها وفاش وصل الإسلام للمغرب كاين للي سلم وكاين للي هرب حيت وقتها اجبروهم على اعتناق الإسلام،يعني راهوم مغاربة الأصل
Ana saalt Chaba yahodia fi paris min oseul marribiyat 3ani wa kayfa 3aych ma3a moslimin ?
La réponse : natba3 dini waharam natazawj min moslim wa Haram nadlhol Ila dar moslimin wala najtmi3 ma3ahoma Wala nati9 fihom
Wa marriba ahna aktar nas jahlin
Wa 9aroban inchallah balad hatkon lahom wa marrib laysa lahom chi
صدق في اليهود المغرب تاريخ 🇲🇦❤🇲🇦❤❤🇲🇦⛥🕎✡
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اللي خصكم تعرفوه هو ان المهاجرين المغاربة فاوربا مسلمين ويهود كيمشيو مجموعين يشريو الاغنام والابقار للذبح وفالعيد الكبير الجزار اليهودي المهاجر كيقدم للمسلمين خدمات بالخبرة ديالو وللاشارة ممكن المسلم ياكل ذبيحة اليهودي لانها حلال ولكن العكس لا لان اليهود عندهم شروط خاصة فالذبيحة
حتى و ان كان اللحم ناتج عن ذبح الا انه ان لم يذكر عليه اسم الله فهو جيفة
يجوز أكل ذبائح أهل الكتاب وخاصة اليهود. ولا يجوز أكل ذبائح المشركين المغاربة
يجوز الذبائح لكن لا يجوز الأكل اذا تأكدت ان الأضحية لا تذبح و انما تخنق أو تصعق بالكهرباء فيحرم أكلها
I love moroccan jews peace 🌹
الصهاينة ليسو أخوة المسلمين والاخوة هم المسلمون لأنهم إخوة في الإسلام وغير المسلم ليس أخا
ردا على أحد المعلقين هؤلاء اليهود لا يعيشون عندنا كضيوف أو وافدين بل هم أصلا مغاربة أصلاء ربما أقدم من المسلمين لهم ما للمسلمين و عليهم ما عليهم.
Respect monsieur. Nous sommes tous marcassins c'est touuuut.
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@moromancco4124
ان الدين عند الله الاسلام . اريد ان اوضح لك . ان الاركان الاسلام خمسة. لازم تقوم بها لتنخرط في نادي الاسلام لازم تطبق الشروط الخمسة . اما الديانات السماوية. هي المسيحية واليهودية والاسلام . الديانات الاخرى من فعل البشر . هذا. اتفق معك غير هذا فلا . الاسلام هو الاركان الخمسة. زائد. التعامل والمعاملة. الطيبة مع الاخرين . لهذا. المسيحيين واليهود. منهم من يسلمون يعني يقومون بالشهادة ويدخلونوالاسلام . هذا لا يعني التعامل والاخوة بيننا فكلنا. بشر وتحتاج بعضنا البعض للعيش بسلام .
خمسة واربعين سنة وهوا خدام معاهم ومهلين فيهم شفتي الخدمة عاد الانسانية هي كل شيء
فعلا يهود مغاربة اطيب خلق عشنا معهم وعملنا معهم وتعلمنا منهم عدت حراف وقبضو بايادينا حتي تعلمنا كيف نعيش اذكر هنا يهود اكادير كا ماكس بن عيش وكا بن دابيد وكا سيمو ليبي وغيرهم رحمهم الله عشنا معهم ونحن شباب بداية السبعينات كانو مقاولين وعدة شباب تعلمو معهم واكالنا من بيوتهم كانهم اهلنا وكنا لانفرق بين اليهود والمسلمين كنا موطنين لاتفرق بيننا الديانة كل يماريس ديانته وحتي في مكان العمل نودي صلاتنا ورمضان كان البطرون يضل معنا في العمل من الصباح الي نهاية ساعة لايدهب للغداء وفي الليل يبقي معنا من بعد صلاة العشاء الي وقت السحور ولامشكلة دات يوم في رمضان معنا عامل يتنوال الخمر ولم يقطع وادا برب العمل اليهودي يفحص عمله وادا به يشم رائحة الخمر تفوح منه يوقفه عن العمل لياخد حسابه والطرد نهائيا وتدخل بعض العمال وقال لهم انا متدين بدين الثورية ولم اتناول قط الخمر في رمضان فكيف لمسلم ان يتناوله وهو في رمضان فعلا طرده من العمل بسبب شرب الخمر في رمضان ولكن هو اقولها جهارا اطيب خلق الله ماكس بن عيش انجز عدة اعمل منها جامعة ابن زهر التي كل اتاتها من خشب وحديد من صنعه وكدالك جامعات القاضي عياط بمراكش التي كانت سبب وفاته بعد ان تلاقي بحاديث سير علي طريق مراكش التي عان منها مدة سنة وفي الاخير توفي وجهز عدة فناديق اكادير ومدارس وبنوك اليس هدا رجل صالح وكدالك سيمو ليبي الدي وصل الكهرباء للصحراء المغربية كلها عشنا هولاء كمغاربة قح لهم الغيرة علي وطنهم المغرب
تحية خالصة وطيبة لليهود اين ماكانو ام امين من المغرب ومسلمة ابا عن جد نحبكم ونفتخر بكم واهلا وسهلا ومرحبا بكم في بلادكم المغرب وبين أهلكم وناسكم مرحبا
انت مسلم ابا عن جد الم تقرء في كتابك القران ان الله يلعنهم الى يوم الدين وانت تفتخر بهم الم تسمع ان الله ينعتهم باحقر واخبث الصفات وانت تمرحب بهم الم تقرء عن قتلهم للانبياء والرسل وقولهم على الله بخيل ويده مغلوله غلت اعناقهم ...وانت تقول اهلا وسهلا ..الم تقرء ان الله كتب عليهم ان يتيهوا في الارض ويحرموا من اي بلاد تلمهم وانت تقول لهم تعالوا الى بلادكم المغرب ... لاادري عن اي اسلام تتحدث ياهذا ...ام انه النفاق بام عينه...ولكن يوم تعمي الماديات والشهوات القلوب سبخرج الينا مسلمين مسخ على اسلام ممسوخ ...كما قال رب العالمين لاتعمى الابصار بل تعمى القلوب التي في الصدور ولكن لاتخف يوجد شى اسمه الموت ستلاقي ربك وتحشر مع انت واخوك الصهيوني الذي احببت جنبا الى جنب ..كما يقول دينك الاسلام الذي توارثته ابا عن جد يحشر المرء مع من احب فاما ان تدخل انت واخوك اليهودي الجنه وهذا ضرب من الخيال او يذهب بك اخوك الذي احببت الى من كانت امه هاويه
@@housseyncherfi6923 شكلك من الخارج مثلي وفكرك متطرف
عليك وعليهم لعنة الله .
سيري قراي القرآن الكريم وشوفي الحكم ديالك على كلامك لي قلتي ليه
@@aridjazer460 سير الله يحشرك معاهم يارب المسلمين بريئين منكم
Allah yahafdak wayahd al Maroc waykhalik waykhalina malikna
نتمناه اليهود المغاربة يرجعو لبلادهم عطا الله ميدار ف المغرب الله يصاوب
فين بلادهم ؟
❤❤vive le maroc et les marocains musilman et juif
نحن المسلمين نأكل من ذبيحة اليهود لأنها حلال ،
و ربنا قال للرسول صلى الله عليه وسلم
أنا اعطيناك الكوشر فصلي ربك و انحر
اي ان ذبيحة الرسول و باقي المسلمين حلال عكس اليهود
اليهود المغاربة اخواننا
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
Mouk awra hiya likhthoum ,matahachmich wajhak shih wdgouli fiha lamya algérienne
الله يعمر ليهم الدار كانوا عندي أصدقاء طيبين، وسخينة واو شهية مرحب الدار داركم
و الرقاقة لذيذة👌👌 تحية ليهود مدينة مكناس
@ישראל ישראל ❤❤✌✌💋
و انت الله يخليك الدار
@@malekhmm7788 الله يخليها ليك انت لانك ماعشرتهمش زيادة على ذلك اليهود المغاربية ماشي هم صهاينة اسرائيل وكلمة الأخيرة حسبي الله ونعم الوكيل
@@milasmamy6862 الله يحشرك معاهم
تبارك الله عليكم
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ....إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية .
توضيح🧐
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
هل دم الفلسطنيين حلال ام حرام
لا يجوز للمسلم ذبائح اليهود هذه مغالطة
تجوز وإلا كيف اليهودية حطت السم للنبي صلوات الله عليه وآله وصحبه وسلم
لن ترظا عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم 🤬🤬🤬🤬🤬🤬🤬🤬🤬🤬🤬
تعايش المغاربة واليهود منذ سقوط الاندلس ولم يكن هناك اي مشكل لا ديني ولا اجتماعي
المهم في الدبح عند المسلمين تسمية الله باسم الله و مرور السكين مرة واحدة حتي لا تعذب البهيمة بمعنى يجب ان يكون السكين ماضي اما المغاربة يهودي مسلم غير مهم المغاربة كلهَم سواسية وطن واحد شعب واحد ملك واحد شعار واحد الله الوطن الملك شعارنا الخالد الابدي الذي يرعب اعداءنا
لا فرق بيننا وبين أخوتنا اليهود أنا شخصيا كبرت مع اليهود في شارع الزيراوي في زنقة فيرلي حانوش المسمات حاليا زنقة جابر إبن حيان وكانت علاقتنا معهم بخير كانت مدام كعبلو مدام سلطانة بينحاس راه كبرنا معهم ومعمر وقع لينا معهم شي مشكل ولا شي نيقاش هما بزاف كانو في درب زاكي وحنا كنا في درب السوسي وبخير وكنا معهم طرونكيل صراحة
قالك يشريو من عندو مسلمين وهما ياكلوه بدون مابتأكدو واش تبسميو الله او لا عند ذبح
وجود اليهود قبل وجود العرب مثل المغرب المغرب قبل وجود العرب
المغاربة فأوروبا شحال هادي ماكانش الحلال كانو تيشريو كوشير
هما تدبحو بحالنا كنت في اسرائيل سياحة و من بعد فلسطين لم اجد اي فرق بينهم و بين المسلمين الا ديانة
السيد تايقولك انا مغربي، َوشي المرايقية، هنا، تاينقزو يحطو، راية إسرائيل،🇮🇱 راية أمريكا،،🇺🇸 🤔
Jojo était un adorable monsieur chez qui nous mangions en famille dans son restaurant la truffe blanche, il savait recevoir ses clients, avait toujours le sourire, tout le contraire de son fils antipathique qui tient cette boucherie kosher sur la rue Ahmed sedki Bd Ziraoui😏 par contre le jeune frère est sympa et serviable . Ya hasra 3la zaman ljamil f Casablanca f 80’s , 90’s .
J'ai travaillé depuis 1980 dans des commerces au Bd Ziraoui, à l'ancienne rue Lacépède aussi, cinéma L' Arc, rien que des beaux souvenirs, les anciens sont irremplaçables, quant à Mr Jojo je ne sais pas ce qu'il est devenu..
الحمد لله كيشوفو المغاربة وطيبوبتهم والأمان ل كيعيشوه وسطهم والتسامح والتعايش
اذن علاش ميطبقوش هدشي مع اخوتنا الفلسطينين في فلسطين
ومعيشينهم في الرعب والقتل والحكرة
علاش مكيتفكروش ماضيهم ومعاملاتنا ليهم ويتصرفوا نفس التصرف
هذا هو ل نسميوه التعايش والتسامح
اما حلال علينا وبلادنا وحرام عليهم هناك
علاش هذه الرسائل مكيحملوهاش معهم هناك
حسبنا الله ونعم الوكيل
سبحان الله متمسكين بدينهم و بعاداتهم .... لكن قضية. الذبح. يجب ان يقول باسم الله قبل الذبح ..