لقاء جميل صراحة, و أمر رائع صرنا نشوف مؤخرًا أميرات مثقفات و مؤثرات ايجابًا في المجتمع بطريقة او اخرى, بارك الله فيها و في عائلتها الكريمة وحفظهم الله وزادهم نفعًا لهذا البلد وشعبه.
خوش و الله...انتقلنا من مرحلة المُسَلّمات بالابتعاد عن كل ما يسيء و يخدش حياء المرأة إلى مرحلة الشك أو التساؤل عما إذا كانت رياضة المرأة المسلمة أمام مرأى العالم " ترف أم حاجة" و لا أدري قد تصبح علامة على التقدم و ما عداها فهو تخلف..أما معد و مقدم المدونة هذه فأقول راجعوا أنفسكم و خافوا الله فيما تقدمونه للناس.
ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي: 1- عدم إذاعة المباريات: فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران: أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم. ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي. 2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء: فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء. 3- ستر العورة عند خلع الملابس: وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات. وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي. و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي. 4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة: فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".
كرة القدم النسائية ترف أم حاجة.؟ ؟،، غريب جداً السؤال من كثر ما إجابته واظحة تكمن غرابته ، من القرن ال١٨ والى الان والحركة النسوية ماهي عارفة وش تبي ولا إلى اين تصل اتكلم عالمياً وليس على مستوى الشرق الأوسط او الخليج فقط، ، اسوء شيء بالحياة أن تكون إمعة تقلد قبل أن تفكر . اللهم استر عوراتنا ونسائنا واحفظهم بحفظك وبارك لنا في ذرياتنا ولا تفتنا.
@@saasab5275 ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي: 1- عدم إذاعة المباريات: فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران: أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم. ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي. 2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء: فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء. 3- ستر العورة عند خلع الملابس: وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات. وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي. و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي. 4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة: فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".
كره القدم النسائية في السعودية مجرد استعراض و فشخره و استرضاء للغرب و اعلامهم عشان يعطوننا كم مدحه في المقالات و يرضون عننا يعني لا فائدة اقتصادية ولا فائدة سياحية ولا لها جماهيريه سواء عندنا او حتى في العالم كله و المشكلة ان كل هذا على حساب المجتمع المحافظ الي يرفض هذي الامور من باب الدين و العادات و التقاليد ( اقصد كره القدم النسائية بشكلها الحالي المصادم للدين و ليس الرياضات النسائية بشكل عام )
بالعكس لها فوائدة اقتصادية واجتماعية الي يلعبو كورة مايلعبوها مجانا فتنعش الاقتصاد هذا غير اللاعبات الي جاو من برا السعودية والمشروع لسا في بدايته هل كرة القدم للرجال في السعودية قبل ٥٠ سنة نفس الان؟؟ طبعا لا، فمع الوقت بتتطور الرياضة النسائية وباذن الله امامهم مستقبل باهر ينفع الفرد والمجتمع والدولة لكن انا اعتقد ان انت عندك مشكلة شخصية مع الرياضة النسائية ومو لانها غير مفيدة حسب ما قلت انت انت مو عاجبتك وافترضت انها غير نافعة للفرد والمجتمع والدولة
@@saasab5275 كوره القدم النسائية ما نفعت الغرب الا بفوائد اقتصادية ضئيلة ولا يوجد فوائد اجتماعيه لها على مجتمع محافظ فكيف بتنفعنا و تفيدنا و اللاعبات الي جو من برا السعوديه وجودهم مثل وجود نيمار بالهلال ( صفقة فاشلة و صرف فلوس على فشخره و قل سنع ) . مشكلتي الاساسية مع كره القدم النسائية انها تتصادم مع الدين بشكلها الحالي من الازياء و الركض في مكان عام و بوابه للفتنه و ترك الحشمة و مظهرها غير لائق لمجتمعنا و ايضا حشر النساء في مجال ليس بمجالهم مثل كره القدم و دخول النساء في هذا المجال اشبه بدخول الرجال في مجال ( الميكب ارتست ) . اما كلامي عن عدم منفعتها فهذا واقع شفناه في الغرب الي بدو كره القدم النسائية من قبلنا بعشرات السنين و ليست مشكلة شخصية مني
الرياضة بجميع انواعها ليس حصراً على كرة القدم لها فائدة للمرأة أو ان صح التعبير للإنسان ، صحياً واجتماعياً وكذلك اقتصادياً للدولة.ليس بالضرورة جميعهن هدفهن احترافي ، غالبية نساء المجتمع هدفهم متعة وهواية وليس لهم هدف احترافي وظهور اعلامي .
@@MMM_AL انا اعلم ان فيه نساء كثر يلعبون الرياضات بمختلفها و ليس هدفهم الظهور الاعلامي و اعلم انها لها فوائد صحية . انا اقصد في تعليقي كره القدم النسائية بشكلها الحالي الرسمي و بشكلها الاعلامي و لا اقصد بنت في حوش بيتها طفشانه و قاعده تشوت الكوره في الجدار و ايضا لا اقصد كل الرياضات
اضافة اخيره ،نحن آخر من يهتم لمديح الغرب ورضائهم!قرارت سياسية مهمة ودول تم مقاطعتها مجرد التلفظ علينا وش عاد كورة منفوخه ندور فيها مدح!😁لذلك رأيك الشخصي حول رياضة المرأة لايختلط بأمور آخرى..
ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي: 1- عدم إذاعة المباريات: فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران: أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم. ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي. 2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء: فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء. 3- ستر العورة عند خلع الملابس: وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات. وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي. و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي. 4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة: فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".
لقاء جميل .. والضيفة شخصيتها لطيفة .. واعتزازها بأسرتها الصغيرة جميل ..
قواها الله
ما شاء الله تبارك الله ، الله ينفع فيها وينفع منها صراحة و دقة و عقلية راقية جداً جداً 👏🏽
لقاءً جميل جداً واستفدنا منها كثيراً وتعلمنا معلومات كثيرة
عظيمة هذه البنت، مقابلة مثرية شكرًا لكم جميعًا.
لقاء جميل صراحة, و أمر رائع صرنا نشوف مؤخرًا أميرات مثقفات و مؤثرات ايجابًا في المجتمع بطريقة او اخرى, بارك الله فيها و في عائلتها الكريمة وحفظهم الله وزادهم نفعًا لهذا البلد وشعبه.
والدها عبدالله بن مساعد وعمها عبد الرحمن بن مساعد فأكيد بتكون فصيحة ولبقه وواثقه .
كلامك ي اخوي في مكانه ، مبدعة ومتألقة، هل أميرات السعودية بنفس الحال هذه ، فإذا المستقبل مشرق للسعوديه 😳
ملاحظ انهم يبدون ينشرون النساء ويبعدون نساءهم عن الأضواء حتى يتقبل الناس الموضوع ثم يجيبون اميره تنسب الفضل لها وتقطف الثمره
هاي اول مرة اسمع عن هالمرض بس اعتقد ثلاث ارباع الناس معها هاللي اسمو ADHD
ماشالله مثقفة و واعية و فهمانة و ناجحة
ايش المرض الي فيها مافهمت
@@Al90573 فرط النشاط مع نقص الانتباه موجود بالكثير من الاطفال بس اخترعولو اسم
@@Al90573 فرط الحركة وتشتت الانتباه
مشاءالله فخررررر نفسييي اكونن العب معها 🥺😩😔.. الكلام جدا جميل الاسلوبب في الشرررح جدا ممتعع جدا .
الاميرة ريم اكثر وحدة تعبت في تنظيم دوري كرة القدم القديم وكلنا نعرف هالشي ومعها اضواء وروح ونادين وانتصار وداليا وفاطمة الجيل القديم
فخورين فيك
بنات اكون ممنونه لكم جميعًا اذا عندكم علم بمكان اقدر اسجل فيه والعب كورة - تنس-غير بادل
بالرياض وجهوني وشكرًا ❤️
رياضتك باابيت استر لك واحفظ الله يوفقك في امانيك
شكرا على الدعوه ولك بالمثل ❥ @@MxM-Echo اكيد اني اطالب بمكان نسائي
ابحثي في قوقل او الانستا بتحصلين
@@MxM-Echoالله يعينك على تفكيرك تلعب مع بنات وشدخل الستر
والله مدري لكن ابحثي بقوقل ماب
ما شاء الله تبارك الله تجنن
خوش و الله...انتقلنا من مرحلة المُسَلّمات بالابتعاد عن كل ما يسيء و يخدش حياء المرأة إلى مرحلة الشك أو التساؤل عما إذا كانت رياضة المرأة المسلمة أمام مرأى العالم " ترف أم حاجة" و لا أدري قد تصبح علامة على التقدم و ما عداها فهو تخلف..أما معد و مقدم المدونة هذه فأقول راجعوا أنفسكم و خافوا الله فيما تقدمونه للناس.
ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي:
1- عدم إذاعة المباريات:
فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران:
أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم.
ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي.
2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء:
فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء.
3- ستر العورة عند خلع الملابس:
وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات.
وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي.
و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي.
4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة:
فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".
الحلقة عن adhd ولا الرياضة؟
لقاء مع الاميرة ريم بنت عبدالله وتكلمت عن حياتها والرياضة النسائية هذا المقصد الاساسي
ايش اسم الاكاديميه
عسل ياناس احبها ريم مرة لطيفة و حنونة 😭😭😭🤍🤍🤍🤍🤍
Yaaaas girl 🤍!
❤
صاحبة السمو ممكن نصير صديقات؟ اعجبتيني
خلت رياضة العالم واختارت كرة قدم شي مضحك 🤣
انا عندي ADHD
ينافس ثمانية
كرة القدم النسائية ترف أم حاجة.؟ ؟،، غريب جداً السؤال من كثر ما إجابته واظحة تكمن غرابته ، من القرن ال١٨ والى الان والحركة النسوية ماهي عارفة وش تبي ولا إلى اين تصل اتكلم عالمياً وليس على مستوى الشرق الأوسط او الخليج فقط، ، اسوء شيء بالحياة أن تكون إمعة تقلد قبل أن تفكر . اللهم استر عوراتنا ونسائنا واحفظهم بحفظك وبارك لنا في ذرياتنا ولا تفتنا.
واضح انك مشكلة شخصية مع الحركة النسوية
ترا رياضة وهذي حاجة لجميع البشر
فكر ولا تكن مع قطيع اجدادك
الدولة ولله الحمد عملت على تمكين المرأة بكل اقتدار ، وما اعتقد لعب النساء لكرة القدم أي نفع لها ولا للمجتمع .
شكلك متضايق انك النساء يلعبو كورة😂😂
الدولة عارفة ايش الي يفيد المجتمع والرياضة بكل اشكالها مفيدة للمجتمع كله
@@saasab5275
ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي:
1- عدم إذاعة المباريات:
فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران:
أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم.
ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي.
2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء:
فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء.
3- ستر العورة عند خلع الملابس:
وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات.
وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي.
و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي.
4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة:
فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".
الوجه والراس والشعر عورة لازم تغطيها ونشر صور النساء المتبرجات مايجوز عشان فتنه والمعازف حرام
😂😂😂😂😂
كره القدم النسائية في السعودية مجرد استعراض و فشخره و استرضاء للغرب و اعلامهم عشان يعطوننا كم مدحه في المقالات و يرضون عننا
يعني لا فائدة اقتصادية ولا فائدة سياحية ولا لها جماهيريه سواء عندنا او حتى في العالم كله
و المشكلة ان كل هذا على حساب المجتمع المحافظ الي يرفض هذي الامور من باب الدين و العادات و التقاليد ( اقصد كره القدم النسائية بشكلها الحالي المصادم للدين و ليس الرياضات النسائية بشكل عام )
بالعكس لها فوائدة اقتصادية واجتماعية الي يلعبو كورة مايلعبوها مجانا فتنعش الاقتصاد هذا غير اللاعبات الي جاو من برا السعودية والمشروع لسا في بدايته هل كرة القدم للرجال في السعودية قبل ٥٠ سنة نفس الان؟؟ طبعا لا، فمع الوقت بتتطور الرياضة النسائية وباذن الله امامهم مستقبل باهر ينفع الفرد والمجتمع والدولة
لكن انا اعتقد ان انت عندك مشكلة شخصية مع الرياضة النسائية ومو لانها غير مفيدة حسب ما قلت انت
انت مو عاجبتك وافترضت انها غير نافعة للفرد والمجتمع والدولة
@@saasab5275
كوره القدم النسائية ما نفعت الغرب الا بفوائد اقتصادية ضئيلة ولا يوجد فوائد اجتماعيه لها على مجتمع محافظ فكيف بتنفعنا و تفيدنا
و اللاعبات الي جو من برا السعوديه وجودهم مثل وجود نيمار بالهلال ( صفقة فاشلة و صرف فلوس على فشخره و قل سنع )
.
مشكلتي الاساسية مع كره القدم النسائية انها تتصادم مع الدين بشكلها الحالي
من الازياء و الركض في مكان عام و بوابه للفتنه و ترك الحشمة و مظهرها غير لائق لمجتمعنا و ايضا حشر النساء في مجال ليس بمجالهم مثل كره القدم و دخول النساء في هذا المجال اشبه بدخول الرجال في مجال ( الميكب ارتست )
.
اما كلامي عن عدم منفعتها فهذا واقع شفناه في الغرب الي بدو كره القدم النسائية من قبلنا بعشرات السنين و ليست مشكلة شخصية مني
الرياضة بجميع انواعها ليس حصراً على كرة القدم لها فائدة للمرأة أو ان صح التعبير للإنسان ، صحياً واجتماعياً وكذلك اقتصادياً للدولة.ليس بالضرورة جميعهن هدفهن احترافي ، غالبية نساء المجتمع هدفهم متعة وهواية وليس لهم هدف احترافي وظهور اعلامي .
@@MMM_AL
انا اعلم ان فيه نساء كثر يلعبون الرياضات بمختلفها و ليس هدفهم الظهور الاعلامي و اعلم انها لها فوائد صحية
.
انا اقصد في تعليقي كره القدم النسائية بشكلها الحالي الرسمي و بشكلها الاعلامي و لا اقصد بنت في حوش بيتها طفشانه و قاعده تشوت الكوره في الجدار و ايضا لا اقصد كل الرياضات
اضافة اخيره ،نحن آخر من يهتم لمديح الغرب ورضائهم!قرارت سياسية مهمة ودول تم مقاطعتها مجرد التلفظ علينا وش عاد كورة منفوخه ندور فيها مدح!😁لذلك رأيك الشخصي حول رياضة المرأة لايختلط بأمور آخرى..
خبر تافه
ليش؟؟
انا اشوف بالعكس خبر جميل وحلو التطور
تعليقك التافه
ولكن هناك ضوابط أخرى يجب مراعاتها، وهي:
1- عدم إذاعة المباريات:
فيجب ألا تذاع هذه المباريات على الهواء في التلفاز أو الفضائيات، حتى وإن كانت النساء تلبس ملابس واسعة، لأن الحركات التي تصدر عن اللاعبات من الممايلة أو السقوط على الأرض، أو التسلل عبر اللاعبات للذهاب للمرمى، و ما يتبع ذلك من الحركات التي تقوم بها اللاعبة فرحا وابتهاجا بإحراز هدف، فإن كل هذا يجب ألا يظهر أمام الرجال، وقرين المنع أمران:
أ�- مثل هذه الحركات قد تؤدي إلى ظهور جزء من العورة للمرأة محرم كشفه، أمام الأجانب من غير المحارم، وهو محرم بنص القرآن الكريم، كما قال - تعالى -: " وَلَا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذِينَ لَم يَظهَرُوا عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيٌّهَا المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ"، فحددت الآية ألا يظهر من عورة المرأة شيء أمام غير المحارم.
ب�- أن الآية حظرت من الضرب بالأرجل حتى لا يظهر ما يخفى من زينة، " وَلَا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ"، فإن كان هذا في لبس خلخال يُسمع صوته، فإنه يحرم من باب أولى الاطلاع على تلك الحركات الرياضية التي تظهر من المرأة أثناء لعبها بما يزيد عن ظهور صوت ما خفي، فإن الحركات تجمع بين الظاهر والمخفي.
2- أن يكون كل من المدرب والحكام من النساء:
فيشترط أن يكون المدرب امرأة من النساءº لأنه يطلب منهن القيام ببعض التمرينات الرياضية بما فيها من تفريج ما بين القدمين، أو التمايل أو النزول والهبوط وما يتبع كل ذلك من حركات للجسد لا يجوز للرجل أن يطلع عليها من المرأة، ولو بملابس فضفاضة، و كذلك الحكام، سواء أكانوا الحكام في داخل الملعب، أم الحكم الخارجي، وإن كانت فرق الكرة في الرجال يقوم بها كل الرجال، فمن الأولى أن تكون كل فرق النساء تقوم بها النساء.
3- ستر العورة عند خلع الملابس:
وفي علاقة اللاعبات فيما بينهن، فإنه يجب ستر العورة، كما جاء في الحديث: " لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا الرجل إلى عورة الرجل ".وخاصة في غرف تغيير الملابس، فلا يكون هناك تهاون في كشف العورة بين اللاعبات.
وفي تحديد العورة بينهن أحاديث عدة، منها ما ورد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " ما فوق الركبتين من العورة وما أسفل من السرة من العورة " رواه الدارقطني والبيهقي.
و ما جاء من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " علموا صبيانكم الصلاة وأدبوهم عليها في عشر وفرقوا بينهم في المضاجع، وإذا زوج أحدكم أمته عبده أو أجيره فلا ينظر إلى عورتها والعورة ما بين السرة والركبة " رواه أبو داود والبيهقي.
4- الوقوف على القصد من تنظيم المسابقة:
فلا يجوز أن تكون إقامة المسابقة الرياضية أيا كان شكلها " دوري" أو "كأس" مجرد تقليد للفكر الغربي، أو استجابة لمطالب لا تتناسب مع العرف القائم في بلادنا، وقد اتفق الفقهاء على اعتبار العرف في الاجتهاد الفقهي، وجنح بعض إلى أنه أحد أدلة التشريع، مع ما في ذلك من خلاف، أما التقليد لذاته بما لا يتناسب مع أعرافنا، وما قد يتبعه من مفاسد أكبر من توافر الشروط الشرعية في الممارسة، فلا يجوز، بناء على اعتبار فقه المالآت في المسألة، إذ من المعلوم أن جهاز " الفيفا " الدولي يرصد مبالغ طائلة للدول الإسلامية للقيام بالألعاب الرياضية، ويشترط أن تنفق بعض النسب على الكرة النسائية، وهذا يعني أنه في بعض الأحيان تنشأ الفرق النسائية لأجل ما يأتي من الدعم المالي من الهيئات الدولية الرياضية، أو السعي وراء إثبات أن الدولة تعطي للمرأة حقوقا إضافية حتى تحسن الصورة أمام الدول الغربية، دون مراعاة للأعراف والتقاليد، أو الالتفات إلى قواعد ومقاصد الشرع الحكيم، وهذا يخرج المسألة من كونها تبيح للمرأة الممارسة، لأن المقصود ليس ممارسة النساء اللعبة الرياضية، ولكن غلب عليه مقاصد أخرى، والأمور بمقاصدها. وقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: " لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)؟ ". وكما ورد عن ابن مسعود: لا يتبعن أحدكم دينه رجلا، إن آمنºآمن، وإن كفرº كفر، فإنه لا أسوة في الشر. وليس بلازم أن يكون في بلد ممارسة معينة أن تنتقل إلى كل البلاد، فالاختلاف سنة في بني البشر، كما قال - تعالى -: " ولا يزالون مختلفين ".