عبدالوهاب رفيقي .. من السلفية إلى الأفكار الحداثية |
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 19 ก.ย. 2020
- من سجين بتهمة التحريض على العنف إلى باحث ومفكر إسلامي، بدأ حياته شيخا سلفيا، قبل أن يتحول إلى مدافع عن الدولة المدنية، استغل سنوات سجنه في مراجعة أفكاره، نواجه ضيفنا الباحث في الفكر والتراث الإسلامي محمد عبد الوهاب رفيقي بالسؤال الصعب وله حق الرد..
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
www.skynewsarabia.com
/ skynewsarabia
/ skynewsarabia
/ skynew
نعود بالله من الزلل ،اللهم اني اعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك و جميع سخطك
شكراً ليك السي رفيقي
النقد البناء للموروث الفقهي ضرورية جدا لنعرف من خلالها الحق من الباطل على ضوء ثوابت القرآن الكريم ولتقريب وجهات النظر ليس بين السنة والشيعة فقط بل بينهم وبين الإباضية الموجود في سلطنة عمان والزيدية في دولة اليمن وهي منتشرة هناك على نطاق واسع دون الانجرار إلى تكفير بعضهم البعض.
السلفية تتبرأ منه وحشى ان يكون مثل هاؤلاء من السلفية
تبارك الله عليك.
لقد كان في ضلالة و امسى في ضلالة من التطرف الى التطرف
عكس عموم المغاربة المعتدلين والمتشبتين بدينهم بغير غلو
الشعوباامتقدمة الواعية هم بصنعون مصيرهم بأنفسهم. ااقوانين تحكم هنا كل اابشر باختلافته ااعرقية واامعتقدات اادينية وااميولات ااجنسية ااكل واحد امام ااقانون الدين امر خاص بالانسان ولكن العرب مستغلين
للاسف جانبت الوسطية في الحالين تحتاح لمراجعة اخرى .
المنهج هو من يحدد اذا الشخص متطرف ام لا
علمانيه بخطاب ثقافى
Lailaha ila allah mohamed rasoul allah
تحية للاستاذ رفيقي
اسئله المذيعه ممتازه وتحيه للسيد رفيقي
توووب تووب السي رفيقي
فداك علي خامنئي وحسن نصرالله وشيخ الازهر وكل رجال الدين يا حبيبي يا رسول الله
Laklawi
هذا في السجن لم يكن يراجع أفكاره، لأنه ليس للارهابيين أفكار، وإنما كان يراجع قنابله، فوجد أن قنابل المخزن أشد فتكا لقنابله
المتطرف داما يذهب الى الجوامع
للاسف الاستاد ابو حفص انتقل من التشدد الديني و السلفية الجهادية الى التشدد في الافكار العلمانية نتيجة ما سماها بالمراجعات الفكرية ولم يعتمد الوسطية ابدا بل اصبح يدعو الى ما يطالب به اللادينيين و العلمانيين ووضع يده في يدهم فيما يخص المطالبة بالغاء تجريم العلاقات الجنسية الرضائية بين الجنسين و كدا المطالبة بالمساواة في الارث بين الدكر و الانتى و ما الا دلك .واصبح يزرع الافكار السامة بعدما كان ينشر افكار التطرف سابقا, نتمنى له ان يعود الى رشده و يتبنى الوسطية لانه للاسف درس العلوم الدينية لفترة طويلة و له شواهد علمية عديدة و اصبح للاسف يستخدم ما درسه كسلاح ضد احكام الاسلام
لا حول ولا قوة الا بالله
اصل هذا كان على غير اسلام الصحيح كان ارهابي وأصبح فاسقا الان الإسلام دين الواسطية واعتدال
لم تتغير المغرب كله لا يعتبرك و ضهورك في الاعلام السمعي و الاداعات بكترة لتضهر انك بريء
هدر على راسك
من التشدد الديني الى التشدد العلماني
الحمد لله على نعمة الإسلام
طززو
هذا المخلوق العجيب ما هو لا سلفي و لا حداثي. مجرد شخص يمارس مراهقة متأخرة حيث حرم منها لما كان ابوه حيا. بالمناسبة فان من يدعو لتغيير احكام الإرث كما انزلها الله في كتابه فقد كفر.