مستقبل المشهد السوداني في ضوء التحولات الميدانية
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 12 ต.ค. 2024
- تابعونا عبر هذا الرابط
www.youtube.co...
#القناة_التاسعة
ملحوظة: قد يحتوي الفيديو على مشاهد أرشيفية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Nilesat (النايل سات): تردد: 12687 أفقي | معامل ترميز: 27500 7/8
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تابعونا عبر المنصات الرقمية
~
Live (البث المباشر): alqanat9.com/live
X (تويتر): x.com/alqanat9tv
Facebook (فيسبوك): / alqanat9tv
عاش السودان حرا مستقل وعاش جيش السودان
اللة يعين الشعب السوداني
اتفق معك د. خالد ١٠٠/١٠٠
نقطه تجاوزها كل المحللين في هذا الخطاب ان الدويله قالت إن الرباعيه هي شريك اساسي في الاتفاق الاطاري وبالتالي انا لست الوحيده الداعمه للحرب
حميتداي ❤🇸🇩🇸🇸
أرى ان خطاب حيدتي الاخير ما هو الا فرفرة زبيح وأرى ايضا ان هذا الخطاب تشكل من عدة جهات وما ارى حميدتي الا منصة نشر كاليتويب وغيرها انه يمثل البندقية العمياء وتوجه من اطراف خارجية اذا رجعنا الي الخطاب نري انه تكون من عدة محاور نرى ان الهجوم على مصر كان الجزء من هذا الخطاب من الامارات واثويبا والهجوم علي امريكا من ياسر عرمان لتهميشه من قبل الولايات المتحدة وحتي عندما تكلم عن الاتفاق الاطاري لم يتكلم عنه بمنطقية وبحجة عقليه وانما ظهر فيه التخبط تارة معه وتارة يقف ضده ❤
ربنا يهدي كل السودانيين
ماحصل في السودان لن السودان لم يحكم بمسؤولية بل يحكم بعنصرية لذلك انتم أنشأتم قوة عربية وهي الدعم السريع
🇷🇺🫱🏻🫲🏽🇩🇿🫱🏼🫲🏾🇸🇩🫱🏾🫲🏽🇪🇬
لاحظت في كلام الضيف انة يبرء الجيش والبشير والبرهان من صنع هذا الغول او حتي السماح لهم بالدخول في مواقع استراتيجية في الدولة او حتى عبور الحدود علمآ بان الاغلبيه من الدعم السريع أجانب موجودون منذ عهد البشير و عندما كان حميدتي يتحكم في السلطه في عهد للبرهان وهم يفعلون هذآ بفعل الدكتاتورية العسكرية والشعب في موقف المتفرج والقوي السياسة التقليدية انتهازية ومصلحجية باستعمال كل الوسائل بما فيها العمالة. الملاحظة الثانية ان الدول الكبرى التي يمكن ان تفيد السودان في اعادة التعمير هى الصين وتركيا دون طمع في مواقع عسكريه خاصه الصين سجلها نظيف. روسيا وامريكا تطمع في قواعد عسكريه علي البحر الاحمر وربما فرنسا تطمع في دارفور ولذلك سيستمرون في تقسيم السودان ببطء ولكن باصرار قد لا يستطيع الشعب السوداني تداركة وانقاذ السودان. لذلك يجب التعامل معهم بحذر ومراقبة العملاء واللصوص وحضور المرتزقه بشكل اخر يستعملونهم كاداة بدلا من الاستعمار التقليدي المكلف. فإذا هذة الدول الكبري يجب التعامل معهم بواسطه حكومه مدنية منتخبه حرة تتعامل مع الجميع اقتصاديا ومهنيا بالاستفادة من خبراتهم بالراتب دون السماح لهم بالتوغل في اراضينا ووضع اليد عليها ومراعاة العدد المسموح لة بالدخول الى اراضينا من كل دولة. يجب الا نسمح لاكثرية اجنبيه تطغى على الاخري مع وقف التجنس نهائيا ومراجعه التجنيس والجوازات في خلال الثلاثين سنه الاخيرة والغاؤها لانها بيعت علي الرصيف دون مراعاه لمصلحه البلاد. ومنع اصحاب الجنسيات والجوازات المزدوجة من الوصول إلى قمة السلطة . والعمل على التوحد والتعاون بين جميع أنحاء السودان في كل المجالات،دون عنصرية مع معاقبة العنصريين وذلك للنهوض بالوطن والابتعاد عن ذكر القبيلة في المحافل الرسميه فهي كلمه السر للدخول في ابتزاز حقوق المواطنين.