شكرا دكتورة هبة عالحلقة ... عندي ملاحظة لما قال الاستاذ فتوحات اسلامية .. لم اعد اُثق بكل ما كتبه و قاله .. و ليس من ينكر العروبة هو من يغتال الهوية .. بل من يربط الاسلام بالعروبة في مناطقنا هو من يغتال كل تاريخ هذه الشعوب
كأنه لم يقل شيئ مجرد كلام خالي من الافكار البنائة يشعرك بانه شخص ذو نوايا حسنة وهو في الحقيقة عكس ذلك تماما و يعتبر دودة من ديدان الكتب فلا يمتلك تجارب حقيقية في الواقع الملموس التي تكون كافية لتفتح البصيرة و تطرح افكار بنائة
تخيلوا لو كان الاستعمار البريطاني والفرنسي جعلنا ننسى العربية ونتكلم بالإنجليزية والفرنسي كانت حياتنا ح يكون شكلها ايه، سوف نكتب ونتفاهم بلغات حية مع شعوب تنتج علما ومعرفة. يعني سوف نستخدم المصطلحات العلمية بدقة وسهولة. على فكرة انا من عشاق التاريخ والآثار واحترم كل لغة وثقافة، لكنني اتحدث فقط من منظور عملي.
محاضرة هامة وممتعة للغاية لأنها أتت لتبحث في أزمات وجودية ومعرفية يتم استغلالها حالياً لتأجيج الصراعات في المنطقة من خلال الترويج لهويات إثنية وعرقية وطائفية. والأستاذ باسم فرات قدم جاهداً خلاصة تجاربه العلمية والحياتية ليجيب على ما يدور في أذهاننا من أسئلة. الإجابات التي قدمها حول موضوع الهوية من خلال تعريفات ومصطلحات جديدة : كاللغة الأولية والذاكرة الجمعية المكانية هي أدوات شديدة الفائدة معرفياً . هذه المحاضرة هي إضاءة يشكر عليها وهي مساهمة جليلة في محاربة الكره المتأتي من الجهل والنقص في تتبع الفكرة حتى النهاية والانغلاق الثقافي والحضاري.
يعني ايه هوية عربية اسلامية، هل نحن نتكلم الفصحى في بيوتنا او في الشارع، هل يمكن لواحد، حتى ولو كان احمد شوقي بك، ان يتكلم مع محبوبته بالعربية الفصحى، هل يمكنك أن تطلب من مديرك ترقية بالعربية الفصحى او تتحدث مع ضابط شرطة بالفصحى، اما عن الاسلام، فهذا دين وليس هوية، وحاولة جعله هوية هو اغتيال للهوية. فكرة الهوية هي فكرة حديثة جدا نشات مع الفكر القومي الذي كان يريد أن يقنع الناس بأن لهم هوية قومية مختلفة، لكن العصر الحديث الذي جعل العالم قرية واحدة يجعل من الحديث عن الهوية الوطنية عبثا، فمن الجميل أن تتعدد الهويات في البلد الواحد، التعدد يجعل من الصورة الأبيض والأسود لوحة ملونة بديعة
كلام لطيف الا ان القران نفسه يؤكد الهوية عندما تكلم عن اليهود بخطاب يا بني اسرائيل, اذ انه كيف تاكد من اسلافهم انهم حتما من اولاد يعقوب, لذا اقول للاستاذ ان احد اسباب اغتيال الهوية هو القران
اتعجب من شخص يسمي نفسه رحالة و اديب و يكن كل هذا الحقد للثقافات الغير عربية المجاورة لها من كرد، قبط، و امازيغ و الاخرين. ببساطة هو يريد اغتيال جميع الهويات و صهرها في الهوية العربية و الاسلامية. هذه النظرة الاستعلائية للثقافات و اللغات الاخرى لا ينم الا عن حقد و تعصب اعمى. الادب الفنلندي عمره نحو 500 عام و لكن تترجم و تطبع الاف الكتب سنويا ل 5 ملايين فنلندي فقط. التشبث بالماضي لن ينفع. بالمناسبة لا يوجد العرب مطلقا في جبال زاكروس، جبال زاكروس منطقة سكنها و يسكنها الكرد منذ الاف السنين.
شكرا دكتوره هبه علی هذه الحلقه الثریه , و ان كنت اتمنی لو انها كانت مناظره ... استاذ باسم فرات كل الشكر و التقدیر , و لكن میولك القومیه و الاسلامیه ادت ان تكون انت من یغتصب الهویه اغتصابا , و العجیب انك تتهم الصهیونیه ... انت محیت تاریخ المنطقه كامله بالكامل من اجل العربیه و الاسلام , فان لم یكن ذلك اغتصابا للهویه فماذا یكون تحیاتی 🌹
رغم اننى سجلت اعجابى بالحلقه مقدما لثقتى بكِ د. هبه، لكنى و لعد ساعه بالضبط قررت الا اكملها لانه مصمم على استعمال كلمة الصهيونيه التى يتهمها بامور لا تنطلى الا على المؤدلجين دينيا و اعتبر ان بغداد فى العصر العباسى هى ارقى من الجميع رغم انهم اياسا ترجموا الكتب السابقة و حتى المترجمين لم بكونوا عربا بل سريان و ايضا هو عروبى متطرف و لذلك لم يكن محايدا فى تقييمه و التقييم الساذج له بتقدير اللغه و الشعر لدى العرب بزيادة عدد الشاعرات العربيات عن غيرهم، ولا اعرف مقدار الانحرافات فى فكره لأننى لم اكمل الحلقه، لكن ما زاد من عدم ثقتى بحكمه هو ما اشار اليه احد الاخوه المعلقين بانه وصف الغزوات العربيه على انها فتوحات، و ربما هذا الوصف جاء فى الساعه التى شاهدته فيها و كنت مشغولا ولم انتبه، فكيف يا سيدتى نتبع شخص مؤدلج لا يختلف عن الاسلامويين فى احكامهم،، تحياتى
أستاذ باسم المحترم ليش مصر اتگول الأنجليزية !!!! ترا محد بالعراق كووووووله ايگول انجليزية ... وكووووووولنا انگول الأنگليزية ..أما عن ملاحظتك بخصوص أن الناس قبل طلعتك من العراق ماعدهم مفردات انگليزية بكلامهم فهذا مو دقيق لأن استخدام المفردات الأنگليزية عادة يكون عند شرائح معينة بالمجتمع ربما حضرتك ما اختلطت بيهم + اللهجة العراقية مليانة مفردات انگليزية وعثمانية اندمجت بعربيتنا واغلب الاجيال الجديدة متعرف عنها وتتصورها عربية .. وعادي تداخل المفردات بين اللغات وتغيرها بمرور الزمن ..يعني هسة شنو الحلو من نكتب بلغة ونحچي غيرها !!؟؟ وشنو الحلو بمحاولة لوي المفردة ونطقها بشكل متكلف رغم القدرة على نطقها بالشكل المطابق لأصلها مثل مادتسوي ويا الأنگليزية !!! لو حچيت باللقاءبلهحتنا العراقية چان صارله طعم عراقي أصلي ... كن على ثقة لأن اللي يسمع مو مثل اليحچي ..
اضرب لك تعظيم سلام استاذ باسم على إرجاع الناس لعقلها كل حضارة لها ايجابيات وسلبيات والكره يؤدي للعمى عن رؤية الصدق ما كان في الأمم السابقة عملهم نأخذ منة ماهو طيب ونترك ماهو سيء ومفيش داعي لرفع الأصابع وتوجية الاتهمات للاسلام والعرب والتخلس من هويتنا التطور لن يحصل بتبديل جلودنا جلد ابيض 😂
طريقة بحثيه لم اسمع بها من قبل و هي دراسة تاريح الشعوب عن طريق الادب ,,,,طريقو مبهره جداً و جديده من الاستاذ باسم فرات
شكرا دكتورة هبة عالحلقة ... عندي ملاحظة لما قال الاستاذ فتوحات اسلامية .. لم اعد اُثق بكل ما كتبه و قاله .. و ليس من ينكر العروبة هو من يغتال الهوية .. بل من يربط الاسلام بالعروبة في مناطقنا هو من يغتال كل تاريخ هذه الشعوب
مساء الورد على ست هبه وضيفها الكريم 🌸
يستشهد ببضع افراد يلمون ببعض العربية بقولهم ان اللغة العربية جميلة..فعلا افحمنتنا
كأنه لم يقل شيئ مجرد كلام خالي من الافكار البنائة يشعرك بانه شخص ذو نوايا حسنة وهو في الحقيقة عكس ذلك تماما و يعتبر دودة من ديدان الكتب فلا يمتلك تجارب حقيقية في الواقع الملموس التي تكون كافية لتفتح البصيرة و تطرح افكار بنائة
تخيلوا لو كان الاستعمار البريطاني والفرنسي جعلنا ننسى العربية ونتكلم بالإنجليزية والفرنسي كانت حياتنا ح يكون شكلها ايه، سوف نكتب ونتفاهم بلغات حية مع شعوب تنتج علما ومعرفة. يعني سوف نستخدم المصطلحات العلمية بدقة وسهولة. على فكرة انا من عشاق التاريخ والآثار واحترم كل لغة وثقافة، لكنني اتحدث فقط من منظور عملي.
حياة افضل قليلا
انت على حق وانا ايضا كنت اتمنى ذلك
هبه انا فخورة بكى❤
محاضرة هامة وممتعة للغاية لأنها أتت لتبحث في أزمات وجودية ومعرفية يتم استغلالها حالياً لتأجيج الصراعات في المنطقة من خلال الترويج لهويات إثنية وعرقية وطائفية. والأستاذ باسم فرات قدم جاهداً خلاصة تجاربه العلمية والحياتية ليجيب على ما يدور في أذهاننا من أسئلة. الإجابات التي قدمها حول موضوع الهوية من خلال تعريفات ومصطلحات جديدة : كاللغة الأولية والذاكرة الجمعية المكانية هي أدوات شديدة الفائدة معرفياً . هذه المحاضرة هي إضاءة يشكر عليها وهي مساهمة جليلة في محاربة الكره المتأتي من الجهل والنقص في تتبع الفكرة حتى النهاية والانغلاق الثقافي والحضاري.
مستغربة بصراحة كيف تحملت دون الرد بأي كلمة .... واو شو عندو كليشيهات تحمل معاني عصبية
استاذه هبه اشتقنالك كتير
بحبك دكتورة هبة …متغبيش علينا …وحشتيني
يا هلا استاذة هبه ❤🤩
في الانتظار
التقى ببعض الدبلوماسيين العاملين في الدول العربية و استقى معلوماته الاكاديمية منهم بعد شربهم الكأس الثالتة..
يعني ايه هوية عربية اسلامية، هل نحن نتكلم الفصحى في بيوتنا او في الشارع، هل يمكن لواحد، حتى ولو كان احمد شوقي بك، ان يتكلم مع محبوبته بالعربية الفصحى، هل يمكنك أن تطلب من مديرك ترقية بالعربية الفصحى او تتحدث مع ضابط شرطة بالفصحى، اما عن الاسلام، فهذا دين وليس هوية، وحاولة جعله هوية هو اغتيال للهوية. فكرة الهوية هي فكرة حديثة جدا نشات مع الفكر القومي الذي كان يريد أن يقنع الناس بأن لهم هوية قومية مختلفة، لكن العصر الحديث الذي جعل العالم قرية واحدة يجعل من الحديث عن الهوية الوطنية عبثا، فمن الجميل أن تتعدد الهويات في البلد الواحد، التعدد يجعل من الصورة الأبيض والأسود لوحة ملونة بديعة
🇬🇷🇬🇷👍👍
كلام لطيف الا ان القران نفسه يؤكد الهوية عندما تكلم عن اليهود بخطاب يا بني اسرائيل, اذ انه كيف تاكد من اسلافهم انهم حتما من اولاد يعقوب, لذا اقول للاستاذ ان احد اسباب اغتيال الهوية هو القران
اتعجب من شخص يسمي نفسه رحالة و اديب و يكن كل هذا الحقد للثقافات الغير عربية المجاورة لها من كرد، قبط، و امازيغ و الاخرين. ببساطة هو يريد اغتيال جميع الهويات و صهرها في الهوية العربية و الاسلامية. هذه النظرة الاستعلائية للثقافات و اللغات الاخرى لا ينم الا عن حقد و تعصب اعمى. الادب الفنلندي عمره نحو 500 عام و لكن تترجم و تطبع الاف الكتب سنويا ل 5 ملايين فنلندي فقط. التشبث بالماضي لن ينفع. بالمناسبة لا يوجد العرب مطلقا في جبال زاكروس، جبال زاكروس منطقة سكنها و يسكنها الكرد منذ الاف السنين.
٣ ساعات
ربيب الثقافة البعثية
شكرا دكتوره هبه علی هذه الحلقه الثریه , و ان كنت اتمنی لو انها كانت مناظره ...
استاذ باسم فرات كل الشكر و التقدیر , و لكن میولك القومیه و الاسلامیه ادت ان تكون انت من یغتصب الهویه اغتصابا , و العجیب انك تتهم الصهیونیه ... انت محیت تاریخ المنطقه كامله بالكامل من اجل العربیه و الاسلام , فان لم یكن ذلك اغتصابا للهویه فماذا یكون
تحیاتی 🌹
رغم اننى سجلت اعجابى بالحلقه مقدما لثقتى بكِ د. هبه، لكنى و لعد ساعه بالضبط قررت الا اكملها لانه مصمم على استعمال كلمة الصهيونيه التى يتهمها بامور لا تنطلى الا على المؤدلجين دينيا و اعتبر ان بغداد فى العصر العباسى هى ارقى من الجميع رغم انهم اياسا ترجموا الكتب السابقة و حتى المترجمين لم بكونوا عربا بل سريان و ايضا هو عروبى متطرف و لذلك لم يكن محايدا فى تقييمه و التقييم الساذج له بتقدير اللغه و الشعر لدى العرب بزيادة عدد الشاعرات العربيات عن غيرهم، ولا اعرف مقدار الانحرافات فى فكره لأننى لم اكمل الحلقه، لكن ما زاد من عدم ثقتى بحكمه هو ما اشار اليه احد الاخوه المعلقين بانه وصف الغزوات العربيه على انها فتوحات، و ربما هذا الوصف جاء فى الساعه التى شاهدته فيها و كنت مشغولا ولم انتبه، فكيف يا سيدتى نتبع شخص مؤدلج لا يختلف عن الاسلامويين فى احكامهم،، تحياتى
شكرا لكم كم من المعلومات الغنيه ❤
أستاذ باسم المحترم
ليش مصر اتگول الأنجليزية !!!! ترا محد بالعراق كووووووله ايگول انجليزية ... وكووووووولنا انگول الأنگليزية ..أما عن ملاحظتك بخصوص أن الناس قبل طلعتك من العراق ماعدهم مفردات انگليزية بكلامهم فهذا مو دقيق لأن استخدام المفردات الأنگليزية عادة يكون عند شرائح معينة بالمجتمع ربما حضرتك ما اختلطت بيهم + اللهجة العراقية مليانة مفردات انگليزية وعثمانية اندمجت بعربيتنا واغلب الاجيال الجديدة متعرف عنها وتتصورها عربية .. وعادي تداخل المفردات بين اللغات وتغيرها بمرور الزمن ..يعني هسة شنو الحلو من نكتب بلغة ونحچي غيرها !!؟؟ وشنو الحلو بمحاولة لوي المفردة ونطقها بشكل متكلف رغم القدرة على نطقها بالشكل المطابق لأصلها مثل مادتسوي ويا الأنگليزية !!! لو حچيت باللقاءبلهحتنا العراقية چان صارله طعم عراقي أصلي ... كن على ثقة لأن اللي يسمع مو مثل اليحچي ..
مصري مش عربي
اضرب لك تعظيم سلام استاذ باسم على إرجاع الناس لعقلها كل حضارة لها ايجابيات وسلبيات والكره يؤدي للعمى عن رؤية الصدق ما كان في الأمم السابقة عملهم نأخذ منة ماهو طيب ونترك ماهو سيء ومفيش داعي لرفع الأصابع وتوجية الاتهمات للاسلام والعرب والتخلس من هويتنا التطور لن يحصل بتبديل جلودنا جلد ابيض 😂