بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
: « ويحكى أنّه لما جيء باُسارى الفرس إلى الخليفة الثاني ، كفّروا أمامه فسأل عن ذلك ، فأجابوه بأنّا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن فعل ذلك مع الله سبحانه في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع ». [ جواهر الكلام : ۱۱ / ۱۹ ]
الآية في القرآن الكريم تقول واستقيموا في صلاتكم وآية أخرى تقول توجهوا إلى السراط المستقيم وكلها تدل على التبسيل اي تعني يديك مبسله وليس تكتيف مثل الاصنام هبل لهذا الله اطلق هذه الآيات والوضوء وامسحوا أيديكم وارجلكم وليس تسبح بالماء يعني صلاة الشيعة أصح في كل شيء حسب القرآن الكريم لأكتب ولابطيخ القرآن الكريم واضح وضوح الشمس وشكراً 💯💯☑️☑️👍👍🤲🤲👌👌
كلام تهريجي من كيسك تفسر استقامة بالصلاة ليس معناه اسبال اليدين ان يكون جسمك مستقيم هذا شي لا يشترط اسبال اليدين بال صلاة او تكتف وعن نبي محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم قال أمرنا الله نحن معاشر الانبياء بوضع ايمننا على شمالنا في صلاة وايضا روايات بكتبك تقول بتكتف بالصلاة
أنت قبل لاتروح للصلاة...توضئ مثل ماامرك الله ورسوله محمد صل الله عليه وآل وسلم.. اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ((وامسحوا برؤوسكم وارجلكم الى الكعبين)) واتحداك اذا مو سنه الحجاج ابن يوسف
الإمام مالك يقول بإرسال اليدين قال النووي في شرح مسلم عَنْ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ رِوَايَتَانِ إِحْدَاهُمَا يَضَعُهُمَا تَحْتَ صَدْرِهِ وَالثَّانِيَةُ يُرْسِلُهُمَا وَلَا يَضَعُ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى وَهَذِهِ رِوَايَةُ جُمْهُورِ أَصْحَابِهِ وَهِيَ الْأَشْهَرُ عِنْدَهُمْ [النووي، شرح النووي على مسلم، ١١٤/٤]
وضع اليدين على الفخذين ليس بواجب ولم يتناول النهي وضعهما في موضع معين فكان للمكلف وضعهما كيف شاء، وأما احتجاج الطوسي (قدس سره) بأن أفعال الصلاة متلقاة (قلنا) حسن لكن كما لم يثبت تشريع وضع اليدين لم يثبت تحريم وضعهما فصار للمكلف وضعهما كيف شاء وعدم تشريعه لا يدل على تحريمه لعدم دلالة التحريم. وقوله الاحتياط يقتضي ترك ذلك (قلنا) متى؟ إذ لم يوجد ما يدل على الجواز. شيخ لاتدلس حكى البحراني عن وضع اليدين على الفخذ اثناء الإسبال وأثناء الاقامه لاتبتر الحديث ياهاشم هنداوي اقراء من البدايه
يا هشام الهنداوي هل لك أن تجيب لماذا حذفتم البسملة في الصلاة ولماذا تضيفون آمين ولماذا تصلون التراويح الم يعترف عمر ويقول هذه من افضل البدع عندما رأى المصلين فرادا فجمعهم الم يقول الله عز وجل في القرآن الكريم يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم للصلاة فاغسلوا وجوهكم وايدكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وارجلكم إلى الكعبين تقولون معطوفة والقرآن الكريم في البداية نزل بدون تنقيط وحركات وكذلك القرآن الكريم يبين أن أوقات الصلاة ثلاثة اقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقران الفجر أن قرآن الفجر كان مشهودا وكذلك اقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل انتم تخالفون القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة الحمدلله الذي جعل أعدائنا من الحمقى
مختلف في هذا الامر بين علماء أهل السنة و ليس من باب التحريف ابدا وإذا كان ترك البسملة عند الشيعة حراما ودليلا على التحريف عندهم فإننا نقدم إليهم باقة من الأدلة من كتبهم تنص على ترك الأئمة للبسملة. وهذا لازم للتحريف. عن مسمع في الحسن أو الموثق قال « صليت مع ابي عبد الله (عليه السلام) فقرأ « بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين» ثم قرأ السورة التي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم. ثم قام في الثانية فقرأ الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم. ثم قرأ بسورة اخرى (تهذيب الأحكام للطوسي2/288 الحدائق الناضرة للحقق البحراني8/108). عن بكير عن مسمع البصري قال: « صليت مع أبي عبد الله (ع) فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله رب العالمين ثم قرأ السورة الثي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قام في الثانية فقرأ الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرأ سورة أخرى» (الاستبصار للطوسي1/311-312). عن محمد بن مسلم قال: « سألت أبا عبد الله (ع) عن الرجل يكون اماما يستفتح بالحمد ولا يقول بسم الله الرحمن الرحيم قال: لا يضره ولا بأس بذلك» (الاستبصار للطوسي1/312 وسائل الشيعة للحر العاملي6/62). وعن مسمع البصري قال: صليت مع أبي عبد الله عليه السلام فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين. ثم قرأ السورة التي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قام في الثانية فقرأ الحمد لله ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم» (تهذيب الأحكام2/288 وسائل الشيعة6/62). وعن محمد بن علي الحلبي أن أبا عبد الله سئل عمن يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم حين يريد يقرأ فاتحة الكتاب، قال نعم، إن شاء سراً وإن شاء جهراً. فقيل، أفيقرأها من السورة الأخرى، قال لا» (الاستبصار1/132 ووسائل الشيعة 6/61 ). وقال الحر العاملي « ذكر الشيخ - يعني الطوسي وغيره ، أن هذه الأحاديث محمولة على التقية. قال الرافضة البسملة آية من الفاتحة ومن كل سورة ما عدا براءة (مستدرك الوسائل4/164). لكنهم أجازوا ترك البسملة للتقية (وسائل الشيعة6/60). وذكروا بأن أبا حنيفة خالف في أن البسملة آية من القرآن محتجا بالروايات الآحادية وتمسك به مع أنه خطأ» (كتاب نهج الحق 6). وقال المجلسي في الذكرى «وقد خالف ابن الجنيد من الشيعة وذهب على أنها في غير الفاتحة افتتاح وهو متروك. انتهى. وما ورد من تجويز تركها في السورة إما مبني على عدم وجوب السورة كاملة أو محمول على التقية لقول بعض المخالفين بالتفصيل» (بحار الأنوار82/21). الضحى والانشراح والفيل ولايلاف عند الرافضة سورتان فقط وهل نسي الرافضة أنهم مختلفون في عدد السور، وليس في البسملة فقط. وإليك بيان ذلك: قال الحلي « روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذا الفيل ولإيلاف، فلا يجوز إفراد إحداهما من صاحبتها في كل ركعة. ولا يفتقر إلى البسملة بينهما على الأظهر» (شرائع الإسلام1/66). وقال بأن « الضحى والإنشراح سورة، والفيل ولإيلاف سورة: ولا بسملة بينهما» (الجامع للشرائع ص81 يحيى بن سعيد الحلي). وقال « والضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذلك الفيل ولايلاف وتجب البسملة بينهما على رأي» (قواعد الأحكام 1/273 للحلي). ونقل الحلي عن الاستبصار أن سورتي الضحى والإنشراح عند آل محمد سورة واحدة وينبغي أن يقرأهما موضعا واحدا لا يفصل بينهما بسم الله الرحمن الرحيم». نعم وجدنا الحلي يخالف قول علمائه في ذلك ولكن مخالفته لهم تفيد على الأقل إختلافهم على ثبوت البسملة. فكيف يتناسى الرافضة ذلك؟ وأكد الحلي أن جاحد البسملة لا يكفر لوجود شبهة عنده (تذكرة الفقهاء1/114). وذكر أنه لا يجمع بين سورتين في ركعة واحدة إلا الضحى وألم نشرح وسورة الفيل ولايلاف. وهل تعاد البسملة بينهما؟ أجاب الحلي: الأقرب ذلك لأنها ثابتة في المصحف، وقال الشيخ في التبيان: لا تعاد لأنها سورة واحدة والاجماع على أنها ليست آيتين من سورة واحدة » (تذكرة الفقهاء1/116 و4/150). واعترف البهائي العاملي على أن الأكثر من علماء الشيعة على وحدة السورتين (الضحى والانشراح) (الاثنا عشرية للبهائي العاملي ص 63). وتساءل الخوئي: سورتا الضحى والانشراح وكذلك لايلاف والفيل: هل هما سورتان أم سورة واحدة؟ فأجاب بأن « المعروف بل المتسالم عليه عند الأصحاب هو الثاني» وبعد أن أطال في مناقشة هذا القول وقع في تخبط كبير، وبعد اللف والدوران قال ما يلي: « بعدما عرفت من وجوب الجمع بين السورتين عملا بقاعدة الاشتغال: فهل يجب الفصل بينهما بالبسملة أو يؤتى بهما موصولة؟ فيه خلاف بين الأعلام، بل ينسب الثاني إلى الأكثر، بل عن التهذيب عندنا لا يفصل بينهما بالبسملة، وعن التبيان ومجمع البيان أن الأصحاب لا يفصلون بينهما بها» (كتاب الصلاة للخوئي 3/354-359). نقل المجلسي عن الشيخ في الاستبصار أن سورة الضحى والانشراح هما سورة واحدة عند آل محمد وينبغي أن يقرأهما موضعا واحدا ولا يفصل بينهما بالبسملة. وحكى المجلسي الاختلاف على ذلك والاكثر على ترك البسملة (بحار الأنوار82/46). وفي الختام نقول: إذا كان الاختلاف في البسملة كفرا عندكم فقد حكمتم على أنفسكم بالكفر لأنكم مختلفون في عدد السور والآيات.
@@aboalhsnali8206وأما الأدلة على وجوب القبض ـ أي وضع اليد اليمنى على اليسرى ـ فهي كثيرة ، ومنها : عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . قال أبو حازم : لا أعلمه إلا يُنمي ذلك إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم - أي : يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم - . رواه البخاري ( 707 ) . و( كان صلى الله عليه وسلم يضع يده اليمنى على اليسرى ) . رواه مسلم 401 مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل وهو يصلي وقد وضع يده اليسرى على اليمنى فانتزعها ووضع اليمنى على اليسرى . رواه أحمد برقم 12671 عن وائل بن حجر : أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر وصف همام حيال أذنيه ثم التحف بثوبه ثم وضع يده اليمنى على اليسرى فلما أراد أن يركع أخرج يديه من الثوب ثم رفعهما ثم كبر فركع فلما قال سمع الله لمن حمده رفع يديه فلما سجد سجد بين كفيه . رواه مسلم ( 401 ) . عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة " . رواه ابن حبان ( 3 / 13 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صفة الصلاة " ( ص 87 ) . وقال ابن حجر : قال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيرُه عن مالك غيرَه ، وروى ابن القاسم عن مالك الإرسال وصار إليه أكثر أصحابه ، وعنه التفرقة بين الفريضة والنافلة ، ومنهم من كره الإمساك ونقل ابن الحاجب أن ذلك حيث يمسك معتمدا لقصد الراحة . " فتح الباري " ( 2 / 224 )
@@aboalhsnali8206عن الكليني، بسنده إلى زرارة، قال: (إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، ولا تفرج بينهما، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها، فإذا ركعت وضعت يديها فوق ركبتيها على فخذيها، الكافي 3: 335 حديث 2. معنى الحديث :- وما قاله بعض الفقهاء من أنّ المراد أنّها ترفع كفّيها ، وتأخذ ثدييها بهما [٢] ، ففيه أنّه خلاف ظاهر العبارة. ومع ذلك يصير شبيها بالتكفير ، يمنعه بعض الأدلّة الدالّة على منع التكفير ، فلاحظ وتأمّل! اسم الکتاب : مصابيح الظلام فی شرح مفاتیح الشرایع المؤلف : الوحيد البهبهاني، محمّد باقر الجزء : 7 صفحة : 69 التصحيح :- 1- الهمداني // بخبر زرارة ما عن الكافي والتهذيب في الصحيح أو الحسن عن زرارة قال إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها ولا تفرج بينهما وتضم يديها بينهما وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها الکتاب : مصباح الفقيه - ط.ق المؤلف : الهمداني، آقا رضا الجزء : 2 صفحة : 395 2- المجلسي الاول //«و إذا قامت المرأة إلخ» روى الكليني في الصحيح، عن زرارة قال (و الظاهر أن القائل أبو جعفر عليه السلام لذكره عليه السلام متقدما و يؤيده رواية الصدوق في الحسن كالصحيح عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام)[ ....((وَ وَضَعَتْ يَدَيْهَا عَلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا))) اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 2 صفحة : 476 3- السبزواري // وفي مواضع أخرى مذكورة في صحيحة زرارة قال إذا قامت المراة في الصلاة جمعت بين قدميها ولا تفرج بينهما وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها اسم الکتاب : ذخیرة المعاد في شرح الإرشاد المؤلف : المحقق السبزواري الجزء : 2 صفحة : 295 4- اصف محسني // 4719/ 1] الكافي: علي، عن أبيه، عن حمّاد بن عيسى و محمّد بن اسمعيل عن الفضل بن شاذان، عن حمّاد بن عيسى و محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن حمّاد بن عيسى عن حريز عن زرارة قال: إذا قامت المرأة في الصلوة جمعت بين قدميها و لاتفرّج بينهما و تَضُمُّ يَدَيْها الى صدرها لمكان ثَدْيَيْهَا، فاذا ركعت وضعت يديها فوق ركبتيها على فخذيها لئلّا تُطَأْطِأَ كثيرا فترتفع عجيزتها، فاذا جلست فعلى أليتيها (ليس- كا- العلل) كما يقعد الرجل و اذا سقطت للسجود بدأت بالقعود (و- يب) بالركبتين قبل اليدين، ثم تسجد لاطئة اسم الکتاب : معجم الأحاديث المعتبرة المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 4 صفحة : 470 5-المجلسي الثاني // مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: إِذَا قَامَتِ الْمَرْأَةُ فِي الصَّلَاةِ جَمَعَتْ بَيْنَ قَدَمَيْهَا وَ لَا تُفَرِّجُ بَيْنَهُمَا وَ تَضُمُّ يَدَيْهَا إِلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا الحديث الثامن عشر و المائة: حسن. اسم الکتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 3 صفحة : 577 6- الخوئي //استناداً إلی صحیحة زرارة عن أبی جعفر (علیه السلام) «قال: المرأة إذا قامت فی الصلاة جمعت بین قدمیها و تضم یدیها إلی صدرها لمکان ثدییها، اسم الکتاب : المستند فی شرح العروه الوثقی المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ مرتضى البروجردي الجزء : 15 صفحة : 54 7- التبريزي // في صحيحة زرارة، قال: إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، و لا تفرج بينهما، و تضمّ يديها إلى صدرها لمكان ثدييها اسم الکتاب : تنقيح مباني العروة المؤلف : التبريزي، الميرزا جواد الجزء : 4 صفحة : 13 8- التبريزي // و في صحيحة زرارة، عن أبي جعفر عليه السّلام قال: «إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، و لا تفرج بينهما، و تضمّ يديها إلى صدرها لمكان ثدييها اسم الکتاب : تنقيح مباني العروة المؤلف : التبريزي، الميرزا جواد الجزء : 4 صفحة : 44 روى العياشي في تفسيره عن إسحاق بن عمار عن أبى عبد الله قال: «قلت له أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة؟ قال: لا بأس، إن بنى إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى فأنزل الله على نبيه: (خذ ما آتيتك بقوة)، فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة". الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، يوسف البحراني (9/16)
( كان صلى الله عليه وسلم يضع يده اليمنى على اليسرى ) . رواه مسلم 401 مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل وهو يصلي وقد وضع يده اليسرى على اليمنى فانتزعها ووضع اليمنى على اليسرى . رواه أحمد برقم 12671 عن وائل بن حجر : أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر وصف همام حيال أذنيه ثم التحف بثوبه ثم وضع يده اليمنى على اليسرى فلما أراد أن يركع أخرج يديه من الثوب ثم رفعهما ثم كبر فركع فلما قال سمع الله لمن حمده رفع يديه فلما سجد سجد بين كفيه . رواه مسلم ( 401 ) . عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة " . رواه ابن حبان ( 3 / 13 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صفة الصلاة " ( ص 87 ) . وقال ابن حجر : قال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيرُه عن مالك غيرَه ، وروى ابن القاسم عن مالك الإرسال وصار إليه أكثر أصحابه ، وعنه التفرقة بين الفريضة والنافلة ، ومنهم من كره الإمساك ونقل ابن الحاجب أن ذلك حيث يمسك معتمدا لقصد الراحة . " فتح الباري " ( 2 / 224 ) .
تمام اتفقنا الان يوجد سؤال ما هو مستوى ارتفاع التكتف فوق السرة تحت السرة قرب الصدر واذا كان شخص بدون يدين كيف واذا كان شخص لا يستطيع ان يقف ع رجلية كيف
انت تعلم بتعارض الادلة وهذا الحديث جاء في حين تقية من الامام في احدى مجالس المخالفين فان هناك الكثير من الروايات الواردة عن اهل البيت بحرمة التكتف وهذا الحديث يتعارض مع التحريم فالاخذ بالتحريم لعموم الروايات و تعتبر هذه الرواية مخالفة لتشريع التحريم فتكون ساقطة عند الشيعة لانها جاءت في حين تقية من الامام فافهم جزاك الله خيرا
@@abdullaalnaimi5439 اني شيعي وبريء من هكذا اعتقادات الأئمه عليهم السلام كانوا يصلون صلاة عادية حالهم حال بقية المسلمين هل يوجد امام يفتي تقيه اذا هذا يجعل الحق يلتبس بالباطل الأئمه برئين من هكذا دين
هل للشيعة كتب صحيحة كما هو حال صحاحكم المليئة بروايات الرجال المجنبين بعائشة.. الكلام للابرياء من السنة الذين على نياتهم و لا علم لديهم. لا يوجد عند الشيعة كتب صحاح بل في كتبهم بعض رواياتكم و روايات عن العترة الطاهرة لماذا لأن النبي قال اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترة أهل بيتي و معها وضع قاعدة .. أن تتوافق في الرواية سيرة أهل بيت مع القرآن و اجماع الروايات و العرض على كتب المخالفين اي دين ابوبكر عمر و عثمان و وعائشة .. وبالعودة إلى الرواية التي طرحها (الووود ده) نجد أن الإمام الصادق يقول لا بأس الأخذ من اليهود فهل هذا يتوافق مع القاعدة التي وضعها النبي لدين الشيعة😮 ..😢 لا تبكي ما دمت في الحياة تبكي عندما تواجه ربك ووابنائها دين سقيفة بني ساعدة الذي صنعه المنافقين أبو بكر و عمر و عثمان و وعائشة فمن اين أتوا بالتشريع لصناعة مملكة حكمهم هل أوصى لهم الرسول بذلك..! اذاً اركب سفينة النجاة و انفذ بجلدك من دين عائشة و أبوها الذي صنعوه دوون تشريع و ركز و ابحث في مفردة التشرريع
القبض سنة عمر الفرار وليس سنة محمد المختار صلى الله عليه وآله فصلاة السنة باطلة جيلا بعد جيل لتركهم سنة نبيهم وأتباع كهنة حكام السقيفة ووعاظ السلاطين .
جواز تكتف فقط عند التقية حتى لا ينق تل الشيعي بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
قال ابن خزيمة حدثني الثقة في حديثه المتهم في دينه عباد ابن يعقوب وليس عند أبي حنيفة حديث صحيح واحد وعبد الله ابن المبارك وإسحاق ابن راهويه حرقوا كتبهم الحديثيه حديث حدثوا عن بنى إسرائيل ولاحرج
@@مجنونبحبعلي313 ابناء نرجوسه والنخاس هذه الروايه من الكلبي الرافضي والكتاب السني هوالاصابه في معرفة الصحابه لابن حجر والكتاب الشيعي هو الصلابه في معرفة الصحابه لهذا الزنديق الكلبي الرافضي التدليس والكذب واللف والدوران والخيانه دينكم روح حلل دي أن اي
@@OmarOmar-sg8lc يلاا مول هااي الرواياات حذب ميخاالف زين ليش عمر بن ود مال نبح صوتي ولاا احد خرج منكم ليش النبي كلسااع يكول ياابه منو يروح يكتل عمر وحد يكوم بس امير المؤمنين علي ابن ابي طاالب لو عمر شجااع وماايشرد من المعاارك ليش ماانزل ل عمر 😄🫣🫣
@@مجنونبحبعلي313 و النبي وضع يده بيد اللي يتعالج بماء الرجال و مافكر ينصحه و علي بن ابي طالب وضع يده و زوج ابنته لمخنث احسنت ترضاها لاختك يا شيعي انه يجي ابن متعه مخنث في نفسه و يريد يتزوج اختك ترضاها لاختك؟
@@bn3mar604 هههههه لك باابه بس حط عقل برااسك انت هسه طب ع كتبتك راح تلكة عمر يكول متعتان في زمن النبي يحللهما وانا احرمهما يعني المتعه في زمن النبي حلال واجه عمر حرمهه يعني دتتخيل الموضوع عمر ب اي حق يحرم شي حلله النبي وحته بزمن ابو بكر جاان زواج المتعه حلال بس حطو عقل برااسكم 😹😹
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
عن علي عليه السلام قال : "رأيت النبي صلى الله عليه وآله كبر على عمه حمزة خمس تكبيرات وكبر على الشهداء بعده خمس تكبيرات، فلحق حمزة سبعين تكبيرة، ووضع يده اليمنى على اليسرى". صحيفة الإمام الرضا عليه السلام، مؤسسة الإمام المهدي، بإشراف الحاج السيد محمد باقر الأبطحي الأصفهاني، إيران - قم، مطبعة أمير، دون ط، ١٤٠٨هـ، ص: ٢٥٨. *الميرزا النوري والصدوق يحذفان من كتبهما:(ووضع يده اليمنى على اليسرى) للتدليس على الشيعة* التدليس والكذب والبهتان والافتراء مباح في دين الشيعة! ولما كان إثبات وضع اليد اليمنى على اليسرى موافق لصلاة النبي صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه هو من روى الحديث والتكتف في الصلاة هو ما يفعله أغلب أهل الإسلام . والشيعة مأمورون بمخالفة العامة(المسلمين) فقد قام كبار علماء الشيعة بحذف شاهد التكتف من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ورد في صحيفة الرضا ليدلسوا على الشيعة! فقد قام صاحب مستدرك الوسائل الميرزا النوري بحذف(ووضع يده اليمنى على اليسرى) من كتابه مستدرك الوسائل. وكذلك الصدوق(!!) حذفها من كتابه عيون أخبار الرضا! ليلبسوا ويدلسوا على الشيعة ولم يتحلوا بالأمانة والديانة. انظر: مستدرك الوسائل للنوري ٢٦٦/٢، عيون أخبار الرضا، للشيخ الصدوق، ٤٥/٢.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
يا شنيعي هداك الله وأصلحك ونور بصيرتك لتدخل الدين الحق وتتبرأمن دين الأباطيل دين النجوس ، المفروض المعممين المحترمين الغيورين على دين الله وكتابه ورسوله والآل والصحب يتبرأون من الكتب التي تسيء لكل ما سبق من رموز ومقدسات إسلامية ولا ينتمون اليها والى دينها وشريعتها ، ويحاربون الحسينيات وما تجره من كفر وشرك والخمس وما يجره من سرقة الشعب والمتعة وما تجره من زنا وإختلاط أنساب وقد حرموها على نسائهم لانها خزي وعار ، كل هذا وأكثر هم مؤتمنون عليه ومعاناة الشعب في رقابهم ، لابد أن يحاربوا دين النجوس المتفشي في معظم عرب العراق ، والذي أبعدهم كل البعد عن القرآن والسنة وبالتالي أبعدهم عن الشهامة والرجولة والغيرة عند الرجال ، والعفة والحياء والطهارة عند النساء ، وأورثهم جميعهم الذل والمهانة لبشر مثلهم وأتخذوهم صديق حميم وهم في الحقيقة الد الأعداء ، النحوس النجوس نحس وكارثة عظمى على أهل العراق وعلى خيرات العراق فسلبوا عقول البشر وخيرات البلد لتكون في أرصدتهم .....
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
هههههههههه كتبكم ليست حجة علينا نريد من كتبنا كما نحن نستخرج الانحرافات من كتبكم ونحاججكم بكتبكم أما من كتبكم فهذا لايجوز ولن نعترف به مثل واحد تخاصم مع غريب وجلب أقربائه يشهدون ضد الغريب كيف يعقل هذا أنا في البداية اندهشت قلت وجدوا في كتبنا ههههههههه طلع في صحاحهم المخجله
هششششششششششششش خذ هذه و خش نام في (تفسير العياشي):عن إسحاق بن عمار[4] عن أبي عبد الله ع قال: قلت له أ يضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة قال: لا بأس- إن بني إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة- دخلوا متماوتين[5] كأنهم موتى- فأنزل الله على نبيه ع خذ ما آتيتك بقوة، فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد و قوة، ثم ذكرها في طلب الرزق، فإذا طلبت الرزق فاطلبه بقوة[1]. تفسير العياشي (2/37)
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
صلاة التراويح قد صلاها النبي صلى الله عليه وسلم وتركها خشية أن تفرض وبعد موته زالت العلة فجمع عمر رضي الله عنه الناس عليها في الحديث النبوي ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي )
@@محمدالرافضي-د2و وخذ هذي الروايه ولاشوفك ترد ياابن النص ساعه • من كتاب نهج البلاغة خطب الإمام علي (ع) - ج ٣ - ص٣٣ (( وقلت إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتى أبايع )) والحين اىٰقلع ماني فاضي لك لااركب اخىٓك مىٓعه ولها الاجر مولانا 😬
@@محمدالرافضي-د2و تستشهد بكتاب شيعي الصلابه في معرفة الصحابه للكلبي الرافضي في الطعن في عمر التدليس والكذب واللف والدوران والخيانه دينكم روح حلل دي أن اي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
هههههه هههههه كتب الشيعه لا يوجد فيها تكتف وثاتيا في صحيح البخاري صلاة الإمام علي عليه السلام في البصره وسبل يديه فقالو الصحابه ذكرنا في صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
صديقي هو دلس بالموضوع وهذا الدليل بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥ 19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1). 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2). 3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3). 4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له. قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4). (١) الخصال ج 2 ص 161. (2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159. (3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف. (4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41. فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة. وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
علي بن ابي طالب عندما صلى بهم قال في صحيح البخاري علي ذكرانا بصلات الرسول
وكيف نعرف ان الامام علي صلى مسبل ام متكتف
@@حسينعلي-ل9ع7ل كان مسبل من البداية والتكتف جاء من عمر بن الخطاب قال اشعر فيها تقرب الى الله اقرا صحيح مسلم والبخاري وتفهم كلشي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بارک الله فیک وجزاک الله الف خیرا" توضیح شافی ووافی وجمیل رحم الله والدیک احسنتم
: « ويحكى أنّه لما جيء باُسارى الفرس إلى الخليفة الثاني ، كفّروا أمامه فسأل عن ذلك ، فأجابوه بأنّا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن فعل ذلك مع الله سبحانه في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع ». [ جواهر الكلام : ۱۱ / ۱۹ ]
الآية في القرآن الكريم تقول واستقيموا في صلاتكم وآية أخرى تقول توجهوا إلى السراط المستقيم وكلها تدل على التبسيل اي تعني يديك مبسله وليس تكتيف مثل الاصنام هبل لهذا الله اطلق هذه الآيات والوضوء وامسحوا أيديكم وارجلكم وليس تسبح بالماء يعني صلاة الشيعة أصح في كل شيء حسب القرآن الكريم لأكتب ولابطيخ القرآن الكريم واضح وضوح الشمس وشكراً 💯💯☑️☑️👍👍🤲🤲👌👌
استقيمو يعني صلو واقفين والي عنده حرج عادي مايوقف ومال ارجلكم هية معطوفة على وجوهكم وايديكم وهاي احكام اللغة وفي كتبك الامام يغسل رجله في الوضوؤ
روى الكافي عن النسكافي 😂
@@gdhdhbsbsh-kg4bz الاستقامة في القرآن الكريم تقول كل شيء فيك يكون مستقيم حتى أصابع اليد القرآن الكريم واضح وصريح بعد لاتتفلسفون على مزاجكم 👉💯💯☑️
كلام تهريجي من كيسك تفسر استقامة بالصلاة ليس معناه اسبال اليدين ان يكون جسمك مستقيم هذا شي لا يشترط اسبال اليدين بال صلاة او تكتف وعن نبي محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم قال أمرنا الله نحن معاشر الانبياء بوضع ايمننا على شمالنا في صلاة وايضا روايات بكتبك تقول بتكتف بالصلاة
@@علي-ق5ز6س روح صلي مثل اليهود
أنت قبل لاتروح للصلاة...توضئ مثل ماامرك الله ورسوله محمد صل الله عليه وآل وسلم.. اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ((وامسحوا برؤوسكم وارجلكم الى الكعبين)) واتحداك اذا مو سنه الحجاج ابن يوسف
التكتف من بدع عمر عندما زاره بعض الاشخاص غير مسلمين و عندما ادوا التحية له قال لماذا ينكتفون قااوا له احتراما عندها بدأ يتكتف بالصلاة.
الإمام مالك يقول بإرسال اليدين
قال النووي في شرح مسلم
عَنْ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ رِوَايَتَانِ إِحْدَاهُمَا يَضَعُهُمَا تَحْتَ صَدْرِهِ وَالثَّانِيَةُ يُرْسِلُهُمَا وَلَا يَضَعُ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى وَهَذِهِ رِوَايَةُ جُمْهُورِ أَصْحَابِهِ وَهِيَ الْأَشْهَرُ عِنْدَهُمْ
[النووي، شرح النووي على مسلم، ١١٤/٤]
هو انتم الوضوء عندكم خطاا لذالك الصلاة بصوره عامه تبطل
وضع اليدين على الفخذين ليس بواجب ولم يتناول النهي وضعهما في موضع معين فكان للمكلف وضعهما كيف شاء، وأما احتجاج الطوسي (قدس سره) بأن أفعال الصلاة متلقاة (قلنا) حسن لكن كما لم يثبت تشريع وضع اليدين لم يثبت تحريم وضعهما فصار للمكلف وضعهما كيف شاء وعدم تشريعه لا يدل على تحريمه لعدم دلالة التحريم. وقوله الاحتياط يقتضي ترك ذلك (قلنا) متى؟ إذ لم يوجد ما يدل على الجواز. شيخ لاتدلس حكى البحراني عن وضع اليدين على الفخذ اثناء الإسبال وأثناء الاقامه لاتبتر الحديث ياهاشم هنداوي اقراء من البدايه
وفي حديث في صحيح مسلم والبخاري قال لقد ذكرنا علي كنا نصليها مع رسول الله
وكيف نعرف ان الامام علي كان متكف ام مسبل في هذه الصلاة
يا هشام الهنداوي هل لك أن تجيب لماذا حذفتم البسملة في الصلاة ولماذا تضيفون آمين ولماذا تصلون التراويح الم يعترف عمر ويقول هذه من افضل البدع عندما رأى المصلين فرادا فجمعهم الم يقول الله عز وجل في القرآن الكريم يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم للصلاة فاغسلوا وجوهكم وايدكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وارجلكم إلى الكعبين تقولون معطوفة والقرآن الكريم في البداية نزل بدون تنقيط وحركات وكذلك القرآن الكريم يبين أن أوقات الصلاة ثلاثة اقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقران الفجر أن قرآن الفجر كان مشهودا وكذلك اقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل انتم تخالفون القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة الحمدلله الذي جعل أعدائنا من الحمقى
صدق من قال الرافضة اشر من وطئ الحصى وثاني روح تعلم للغة العربية وتعال جاهل
مختلف في هذا الامر بين علماء أهل السنة و ليس من باب التحريف ابدا
وإذا كان ترك البسملة عند الشيعة حراما ودليلا على التحريف عندهم فإننا نقدم إليهم باقة من الأدلة من كتبهم تنص على ترك الأئمة للبسملة.
وهذا لازم للتحريف.
عن مسمع في الحسن أو الموثق قال « صليت مع ابي عبد الله (عليه السلام) فقرأ « بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين» ثم قرأ السورة التي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم. ثم قام في الثانية فقرأ الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم. ثم قرأ بسورة اخرى (تهذيب الأحكام للطوسي2/288 الحدائق الناضرة للحقق البحراني8/108).
عن بكير عن مسمع البصري قال: « صليت مع أبي عبد الله (ع) فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله رب العالمين ثم قرأ السورة الثي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قام في الثانية فقرأ الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرأ سورة أخرى» (الاستبصار للطوسي1/311-312).
عن محمد بن مسلم قال: « سألت أبا عبد الله (ع) عن الرجل يكون اماما يستفتح بالحمد ولا يقول بسم الله الرحمن الرحيم قال: لا يضره ولا بأس بذلك» (الاستبصار للطوسي1/312 وسائل الشيعة للحر العاملي6/62).
وعن مسمع البصري قال: صليت مع أبي عبد الله عليه السلام فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين. ثم قرأ السورة التي بعد الحمد ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قام في الثانية فقرأ الحمد لله ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم» (تهذيب الأحكام2/288 وسائل الشيعة6/62).
وعن محمد بن علي الحلبي أن أبا عبد الله سئل عمن يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم حين يريد يقرأ فاتحة الكتاب، قال نعم، إن شاء سراً وإن شاء جهراً. فقيل، أفيقرأها من السورة الأخرى، قال لا» (الاستبصار1/132 ووسائل الشيعة 6/61 ).
وقال الحر العاملي « ذكر الشيخ - يعني الطوسي وغيره ، أن هذه الأحاديث محمولة على التقية.
قال الرافضة
البسملة آية من الفاتحة ومن كل سورة ما عدا براءة (مستدرك الوسائل4/164). لكنهم أجازوا ترك البسملة للتقية (وسائل الشيعة6/60).
وذكروا بأن أبا حنيفة خالف في أن البسملة آية من القرآن محتجا بالروايات الآحادية وتمسك به مع أنه خطأ» (كتاب نهج الحق 6).
وقال المجلسي في الذكرى «وقد خالف ابن الجنيد من الشيعة وذهب على أنها في غير الفاتحة افتتاح وهو متروك. انتهى. وما ورد من تجويز تركها في السورة إما مبني على عدم وجوب السورة كاملة أو محمول على التقية لقول بعض المخالفين بالتفصيل» (بحار الأنوار82/21).
الضحى والانشراح والفيل ولايلاف عند الرافضة سورتان فقط
وهل نسي الرافضة أنهم مختلفون في عدد السور، وليس في البسملة فقط. وإليك بيان ذلك:
قال الحلي « روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذا الفيل ولإيلاف، فلا يجوز إفراد إحداهما من صاحبتها في كل ركعة. ولا يفتقر إلى البسملة بينهما على الأظهر» (شرائع الإسلام1/66).
وقال بأن « الضحى والإنشراح سورة، والفيل ولإيلاف سورة: ولا بسملة بينهما» (الجامع للشرائع ص81 يحيى بن سعيد الحلي).
وقال « والضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذلك الفيل ولايلاف وتجب البسملة بينهما على رأي» (قواعد الأحكام 1/273 للحلي).
ونقل الحلي عن الاستبصار أن سورتي الضحى والإنشراح عند آل محمد سورة واحدة وينبغي أن يقرأهما موضعا واحدا لا يفصل بينهما بسم الله الرحمن الرحيم». نعم وجدنا الحلي يخالف قول علمائه في ذلك ولكن مخالفته لهم تفيد على الأقل إختلافهم على ثبوت البسملة. فكيف يتناسى الرافضة ذلك؟
وأكد الحلي أن جاحد البسملة لا يكفر لوجود شبهة عنده (تذكرة الفقهاء1/114).
وذكر أنه لا يجمع بين سورتين في ركعة واحدة إلا الضحى وألم نشرح وسورة الفيل ولايلاف. وهل تعاد البسملة بينهما؟ أجاب الحلي: الأقرب ذلك لأنها ثابتة في المصحف، وقال الشيخ في التبيان: لا تعاد لأنها سورة واحدة والاجماع على أنها ليست آيتين من سورة واحدة » (تذكرة الفقهاء1/116 و4/150).
واعترف البهائي العاملي على أن الأكثر من علماء الشيعة على وحدة السورتين (الضحى والانشراح) (الاثنا عشرية للبهائي العاملي ص 63).
وتساءل الخوئي: سورتا الضحى والانشراح وكذلك لايلاف والفيل: هل هما سورتان أم سورة واحدة؟
فأجاب بأن « المعروف بل المتسالم عليه عند الأصحاب هو الثاني» وبعد أن أطال في مناقشة هذا القول وقع في تخبط كبير، وبعد اللف والدوران قال ما يلي:
« بعدما عرفت من وجوب الجمع بين السورتين عملا بقاعدة الاشتغال: فهل يجب الفصل بينهما بالبسملة أو يؤتى بهما موصولة؟ فيه خلاف بين الأعلام، بل ينسب الثاني إلى الأكثر، بل عن التهذيب عندنا لا يفصل بينهما بالبسملة، وعن التبيان ومجمع البيان أن الأصحاب لا يفصلون بينهما بها» (كتاب الصلاة للخوئي 3/354-359).
نقل المجلسي عن الشيخ في الاستبصار أن سورة الضحى والانشراح هما سورة واحدة عند آل محمد وينبغي أن يقرأهما موضعا واحدا ولا يفصل بينهما بالبسملة. وحكى المجلسي الاختلاف على ذلك والاكثر على ترك البسملة (بحار الأنوار82/46).
وفي الختام نقول: إذا كان الاختلاف في البسملة كفرا عندكم فقد حكمتم على أنفسكم بالكفر لأنكم مختلفون في عدد السور والآيات.
اسم الکتاب : نهج البلاغه المؤلف : صبحي صالح الجزء : 1 صفحة : 426
أَمَّا بَعْدُ فَصَلُّوا بِالنَّاسِ الظُّهْرَ حَتَّی تَفِیءَ الشَّمْسُ مِنْ مَرْبِضِ الْعَنْزِ وَ صَلُّوا بِهِمُ الْعَصْرَ وَ الشَّمْسُ بَیْضَاءُ حَیَّهٌ فِی عُضْوٍ مِنَ النَّهَارِ حِینَ یُسَارُ فِیهَا فَرْسَخَانِ وَ صَلُّوا بِهِمُ الْمَغْرِبَ حِینَ یُفْطِرُ الصَّائِمُ وَ یَدْفَعُ الْحَاجُّ إِلَی مِنًی وَ صَلُّوا بِهِمُ الْعِشَاءَ حِینَ یَتَوَارَی الشَّفَقُ إِلَی ثُلُثِ اللَّیْلِ وَ صَلُّوا بِهِمُ الْغَدَاهَ وَ الرَّجُلُ یَعْرِفُ وَجْهَ صَاحِبِهِ وَ صَلُّوا بِهِمْ صَلاَهَ أَضْعَفِهِمْ وَ لاَ تَکُونُوا فَتَّانِینَ .
اسم الکتاب : تفسير القمي المؤلف : القمي، علي بن ابراهيم الجزء : 2 صفحة : 189
فَلَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمَدِينَةَ وَ اللِّوَاءُ مَعْقُودٌ- أَرَادَ أَنْ يَغْتَسِلَ مِنَ الْغُبَارِ- فَنَادَاهُ جَبْرَئِيلُ عَذِيرَكَ مِنْ مُحَارِبٍ! وَ اللَّهِ مَا وَضَعَتِ الْمَلَائِكَةُ لِأُمَّتِهَا فَكَيْفَ تَضَعُ لِأُمَّتِكَ! إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ لَا تُصَلِّيَ الْعَصْرَ إِلَّا بِبَنِي قُرَيْظَةَ فَإِنِّي مُتَقَدِّمُكَ وَ مُزَلْزِلٌ بِهِمْ حِصْنَهُمْ- إِنَّا كُنَّا فِي آثَارِ الْقَوْمِ نَزْجُرُهُمْ زَجْراً- حَتَّى بَلَغُوا حَمْرَاءَ الْأَسَدِ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَاسْتَقْبَلَهُ حَارِثَةُ بْنُ نُعْمَانَ فَقَالَ لَهُ: مَا الْخَبَرُ يَا حَارِثَةُ قَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ يُنَادِي فِي النَّاسِ- أَلَا لَا يُصَلِّيَنَّ الْعَصْرَ أَحَدٌ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَقَالَ ذَاكَ جَبْرَئِيلُ ادْعُوا لِي عَلِيّاً فَجَاءَ عَلِيٌّ ع فَقَالَ لَهُ نَادِ فِي النَّاسِ- لَا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَجَاءَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَنَادَى فِيهِمْ، فَخَرَجَ النَّاسُ فَبَادَرُوا إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ وَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع بَيْنَ يَدَيْهِ- مَعَ الرَّايَةِ الْعُظْمَى
@@دزننظزمنزجزاك الله خيرا أخي
وكلمه آمين قالها جعفر الصادق
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وارض اللهم عن أصحابه أجمعين وأرض اللهم عن زوجاته الطيبات الطاهرات الشريفات
_رافع ضغطهم عمرنا البطل رضوان الله عليه حيا و شهيدا اسأل الله العظيم لكم يا معممين نهاية مثل نهاية حسن شحاتة وكل من يؤيدهم و يقدم الدعم لهم_
روى ابن القيم في بدائع الفوائد عن النبي نهى عن التكفير يعني وضع اليمين على الشمال على الصدر
هو هذا دينكم تكفير تفجير قتل تمثيل بلجثث مثل جدتكم هند التي اكلت كبد الحمزه تبا لكم ولدينكم النجس
@@aboalhsnali8206جيب رواية ابن كحة لا تهرج من يمك
@@aboalhsnali8206وأما الأدلة على وجوب القبض ـ أي وضع اليد اليمنى على اليسرى ـ فهي كثيرة ، ومنها :
عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة .
قال أبو حازم : لا أعلمه إلا يُنمي ذلك إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم - أي : يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم - . رواه البخاري ( 707 ) .
و( كان صلى الله عليه وسلم يضع يده اليمنى على اليسرى ) . رواه مسلم 401
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل وهو يصلي وقد وضع يده اليسرى على اليمنى فانتزعها ووضع اليمنى على اليسرى . رواه أحمد برقم 12671
عن وائل بن حجر : أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر وصف همام حيال أذنيه ثم التحف بثوبه ثم وضع يده اليمنى على اليسرى فلما أراد أن يركع أخرج يديه من الثوب ثم رفعهما ثم كبر فركع فلما قال سمع الله لمن حمده رفع يديه فلما سجد سجد بين كفيه . رواه مسلم ( 401 ) .
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة " . رواه ابن حبان ( 3 / 13 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صفة الصلاة " ( ص 87 ) .
وقال ابن حجر :
قال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيرُه عن مالك غيرَه ، وروى ابن القاسم عن مالك الإرسال وصار إليه أكثر أصحابه ، وعنه التفرقة بين الفريضة والنافلة ، ومنهم من كره الإمساك ونقل ابن الحاجب أن ذلك حيث يمسك معتمدا لقصد الراحة . " فتح الباري " ( 2 / 224 )
@@aboalhsnali8206عن الكليني، بسنده إلى زرارة، قال: (إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، ولا تفرج بينهما، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها، فإذا ركعت وضعت يديها فوق ركبتيها على فخذيها،
الكافي 3: 335 حديث 2.
معنى الحديث :-
وما قاله بعض الفقهاء من أنّ المراد أنّها ترفع كفّيها ، وتأخذ ثدييها بهما [٢] ، ففيه أنّه خلاف ظاهر العبارة.
ومع ذلك يصير شبيها بالتكفير ، يمنعه بعض الأدلّة الدالّة على منع التكفير ، فلاحظ وتأمّل!
اسم الکتاب : مصابيح الظلام فی شرح مفاتیح الشرایع المؤلف : الوحيد البهبهاني، محمّد باقر الجزء : 7 صفحة : 69
التصحيح :-
1- الهمداني // بخبر زرارة ما عن الكافي والتهذيب في الصحيح أو الحسن عن زرارة قال إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها ولا تفرج بينهما وتضم يديها بينهما وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
الکتاب : مصباح الفقيه - ط.ق المؤلف : الهمداني، آقا رضا الجزء : 2 صفحة : 395
2- المجلسي الاول //«و إذا قامت المرأة إلخ» روى الكليني في الصحيح، عن زرارة قال (و الظاهر أن القائل أبو جعفر عليه السلام لذكره عليه السلام متقدما و يؤيده رواية الصدوق في الحسن كالصحيح عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام)[ ....((وَ وَضَعَتْ يَدَيْهَا عَلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا)))
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 2 صفحة : 476
3- السبزواري // وفي مواضع أخرى مذكورة في صحيحة زرارة قال إذا قامت المراة في الصلاة جمعت بين قدميها ولا تفرج بينهما وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
اسم الکتاب : ذخیرة المعاد في شرح الإرشاد المؤلف : المحقق السبزواري الجزء : 2 صفحة : 295
4- اصف محسني // 4719/ 1] الكافي: علي، عن أبيه، عن حمّاد بن عيسى و محمّد بن اسمعيل عن الفضل بن شاذان، عن حمّاد بن عيسى و محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن حمّاد بن عيسى عن حريز عن زرارة قال: إذا قامت المرأة في الصلوة جمعت بين قدميها و لاتفرّج بينهما و تَضُمُّ يَدَيْها الى صدرها لمكان ثَدْيَيْهَا، فاذا ركعت وضعت يديها فوق ركبتيها على فخذيها لئلّا تُطَأْطِأَ كثيرا فترتفع عجيزتها، فاذا جلست فعلى أليتيها (ليس- كا- العلل) كما يقعد الرجل و اذا سقطت للسجود بدأت بالقعود (و- يب) بالركبتين قبل اليدين، ثم تسجد لاطئة
اسم الکتاب : معجم الأحاديث المعتبرة المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 4 صفحة : 470
5-المجلسي الثاني // مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: إِذَا قَامَتِ الْمَرْأَةُ فِي الصَّلَاةِ جَمَعَتْ بَيْنَ قَدَمَيْهَا وَ لَا تُفَرِّجُ بَيْنَهُمَا وَ تَضُمُّ يَدَيْهَا إِلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا
الحديث الثامن عشر و المائة: حسن.
اسم الکتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 3 صفحة : 577
6- الخوئي //استناداً إلی صحیحة زرارة عن أبی جعفر (علیه السلام) «قال: المرأة إذا قامت فی الصلاة جمعت بین قدمیها و تضم یدیها إلی صدرها لمکان ثدییها،
اسم الکتاب : المستند فی شرح العروه الوثقی المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ مرتضى البروجردي الجزء : 15 صفحة : 54
7- التبريزي // في صحيحة زرارة، قال: إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، و لا تفرج بينهما، و تضمّ يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
اسم الکتاب : تنقيح مباني العروة المؤلف : التبريزي، الميرزا جواد الجزء : 4 صفحة : 13
8- التبريزي // و في صحيحة زرارة، عن أبي جعفر عليه السّلام قال: «إذا قامت المرأة في الصلاة جمعت بين قدميها، و لا تفرج بينهما، و تضمّ يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
اسم الکتاب : تنقيح مباني العروة المؤلف : التبريزي، الميرزا جواد الجزء : 4 صفحة : 44
روى العياشي في تفسيره عن إسحاق بن عمار عن أبى عبد الله قال: «قلت له أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة؟ قال: لا بأس، إن بنى إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى فأنزل الله على نبيه: (خذ ما آتيتك بقوة)، فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة".
الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، يوسف البحراني (9/16)
( كان صلى الله عليه وسلم يضع يده اليمنى على اليسرى ) . رواه مسلم 401
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل وهو يصلي وقد وضع يده اليسرى على اليمنى فانتزعها ووضع اليمنى على اليسرى . رواه أحمد برقم 12671
عن وائل بن حجر : أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر وصف همام حيال أذنيه ثم التحف بثوبه ثم وضع يده اليمنى على اليسرى فلما أراد أن يركع أخرج يديه من الثوب ثم رفعهما ثم كبر فركع فلما قال سمع الله لمن حمده رفع يديه فلما سجد سجد بين كفيه . رواه مسلم ( 401 ) .
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة " . رواه ابن حبان ( 3 / 13 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صفة الصلاة " ( ص 87 ) .
وقال ابن حجر :
قال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيرُه عن مالك غيرَه ، وروى ابن القاسم عن مالك الإرسال وصار إليه أكثر أصحابه ، وعنه التفرقة بين الفريضة والنافلة ، ومنهم من كره الإمساك ونقل ابن الحاجب أن ذلك حيث يمسك معتمدا لقصد الراحة . " فتح الباري " ( 2 / 224 ) .
تمام اتفقنا الان يوجد سؤال
ما هو مستوى ارتفاع التكتف فوق السرة تحت السرة قرب الصدر واذا كان شخص بدون يدين كيف واذا كان شخص لا يستطيع ان يقف ع رجلية كيف
اذا ماعندة ايدين .. يسبل افضل😊
انت تعلم بتعارض الادلة وهذا الحديث جاء في حين تقية من الامام في احدى مجالس المخالفين فان هناك الكثير من الروايات الواردة عن اهل البيت بحرمة التكتف وهذا الحديث يتعارض مع التحريم فالاخذ بالتحريم لعموم الروايات و تعتبر هذه الرواية مخالفة لتشريع التحريم فتكون ساقطة عند الشيعة لانها جاءت في حين تقية من الامام فافهم جزاك الله خيرا
عندنا اي امام يستخدم التقيه بالتشريع شخص هزيل الشخصيه وليس برجل لانه يتقي في التشريع ومن يتقي بالتشريع لا يصلح ان يكون كؤ في اتباعه جزاك الله خيرا
@@abdullaalnaimi5439
اني شيعي وبريء من هكذا اعتقادات
الأئمه عليهم السلام كانوا يصلون صلاة عادية حالهم حال بقية المسلمين هل يوجد امام يفتي تقيه اذا هذا يجعل الحق يلتبس بالباطل
الأئمه برئين من هكذا دين
@@unknown_7299 التقبة في القرآن
هل للشيعة كتب صحيحة كما هو حال صحاحكم المليئة بروايات الرجال المجنبين بعائشة.. الكلام للابرياء من السنة الذين على نياتهم و لا علم لديهم. لا يوجد عند الشيعة كتب صحاح بل في كتبهم بعض رواياتكم و روايات عن العترة الطاهرة لماذا لأن النبي قال اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترة أهل بيتي و معها وضع قاعدة .. أن تتوافق في الرواية سيرة أهل بيت مع القرآن و اجماع الروايات و العرض على كتب المخالفين اي دين ابوبكر عمر و عثمان و وعائشة .. وبالعودة إلى الرواية التي طرحها (الووود ده) نجد أن الإمام الصادق يقول لا بأس الأخذ من اليهود فهل هذا يتوافق مع القاعدة التي وضعها النبي لدين الشيعة😮 ..😢 لا تبكي ما دمت في الحياة تبكي عندما تواجه ربك ووابنائها دين سقيفة بني ساعدة الذي صنعه المنافقين أبو بكر و عمر و عثمان و وعائشة فمن اين أتوا بالتشريع لصناعة مملكة حكمهم هل أوصى لهم الرسول بذلك..! اذاً اركب سفينة النجاة و انفذ بجلدك من دين عائشة و أبوها الذي صنعوه دوون تشريع و ركز و ابحث في مفردة التشرريع
القبض سنة عمر الفرار وليس سنة محمد المختار صلى الله عليه وآله فصلاة السنة باطلة جيلا بعد جيل لتركهم سنة نبيهم وأتباع كهنة حكام السقيفة ووعاظ السلاطين .
جواز تكتف فقط عند التقية حتى لا ينق تل الشيعي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
قال ابن خزيمة حدثني الثقة في حديثه المتهم في دينه عباد ابن يعقوب وليس عند أبي حنيفة حديث صحيح واحد وعبد الله ابن المبارك وإسحاق ابن راهويه حرقوا كتبهم الحديثيه حديث حدثوا عن بنى إسرائيل ولاحرج
كم انت كبير ياعمربن الخطاب رضي الله عنه
اي بحيث يتعالج بماء الرجال
ويشرد من المعاارك😂😂😂
@@مجنونبحبعلي313 ابناء نرجوسه والنخاس هذه الروايه من الكلبي الرافضي والكتاب السني هوالاصابه في معرفة الصحابه لابن حجر والكتاب الشيعي هو الصلابه في معرفة الصحابه لهذا الزنديق الكلبي الرافضي التدليس والكذب واللف والدوران والخيانه دينكم روح حلل دي أن اي
@@OmarOmar-sg8lc يلاا مول هااي الرواياات حذب ميخاالف
زين ليش عمر بن ود مال نبح صوتي ولاا احد خرج منكم
ليش النبي كلسااع يكول ياابه منو يروح يكتل عمر وحد يكوم بس امير المؤمنين علي ابن ابي طاالب
لو عمر شجااع وماايشرد من المعاارك ليش ماانزل ل عمر
😄🫣🫣
@@مجنونبحبعلي313 و النبي وضع يده بيد اللي يتعالج بماء الرجال و مافكر ينصحه و علي بن ابي طالب وضع يده و زوج ابنته لمخنث احسنت
ترضاها لاختك يا شيعي انه يجي ابن متعه مخنث في نفسه و يريد يتزوج اختك ترضاها لاختك؟
@@bn3mar604 هههههه لك باابه بس حط عقل برااسك
انت هسه طب ع كتبتك راح تلكة عمر يكول متعتان في زمن النبي يحللهما وانا احرمهما يعني المتعه في زمن النبي حلال
واجه عمر حرمهه
يعني دتتخيل الموضوع عمر ب اي حق يحرم شي حلله النبي
وحته بزمن ابو بكر جاان زواج المتعه حلال
بس حطو عقل برااسكم 😹😹
يااخي كيف ماتصلي لاتبطل الصلاه
إذا كانت صلاة التراويح بدعة
كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
اذا الوضوء عند السنة غلط القران الكريم بحكي واغسلو وجوهكم وامسحو ارجلكم لا السنة بتغسلها
ائمتك المعصومين يغسلون ارجلهم في الوضوء
حاشاهم ان يخالفوا كلام الله@@atmanaitamer5801
من اين جئت بهذا الهراء الناس كانت تؤمر من قبل عمر ولم تاتي بشيىء
عن علي عليه السلام قال : "رأيت النبي صلى الله عليه وآله كبر على عمه حمزة خمس تكبيرات وكبر على الشهداء بعده خمس تكبيرات، فلحق حمزة سبعين تكبيرة، ووضع يده اليمنى على اليسرى".
صحيفة الإمام الرضا عليه السلام، مؤسسة الإمام المهدي، بإشراف الحاج السيد محمد باقر الأبطحي الأصفهاني، إيران - قم، مطبعة أمير، دون ط، ١٤٠٨هـ، ص: ٢٥٨.
*الميرزا النوري والصدوق يحذفان من كتبهما:(ووضع يده اليمنى على اليسرى) للتدليس على الشيعة*
التدليس والكذب والبهتان والافتراء مباح في دين الشيعة!
ولما كان إثبات وضع اليد اليمنى على اليسرى موافق لصلاة النبي صلى الله عليه وسلم
وعلي رضي الله عنه هو من روى الحديث
والتكتف في الصلاة هو ما يفعله أغلب أهل الإسلام .
والشيعة مأمورون بمخالفة العامة(المسلمين) فقد قام كبار علماء الشيعة بحذف شاهد التكتف من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ورد في صحيفة الرضا ليدلسوا على الشيعة!
فقد قام صاحب مستدرك الوسائل الميرزا النوري بحذف(ووضع يده اليمنى على اليسرى) من كتابه مستدرك الوسائل.
وكذلك الصدوق(!!) حذفها من كتابه عيون أخبار الرضا!
ليلبسوا ويدلسوا على الشيعة ولم يتحلوا بالأمانة والديانة.
انظر: مستدرك الوسائل للنوري ٢٦٦/٢، عيون أخبار الرضا، للشيخ الصدوق، ٤٥/٢.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
ولكو انتو ما بتسحو على دمكو روحو شوفو كتب السنة هية التحكي هو عمر وضع التكتف في الصلاة
يا شنيعي هداك الله وأصلحك ونور بصيرتك لتدخل الدين الحق وتتبرأمن دين الأباطيل دين النجوس ، المفروض المعممين المحترمين الغيورين على دين الله وكتابه ورسوله والآل والصحب يتبرأون من الكتب التي تسيء لكل ما سبق من رموز ومقدسات إسلامية ولا ينتمون اليها والى دينها وشريعتها ، ويحاربون الحسينيات وما تجره من كفر وشرك والخمس وما يجره من سرقة الشعب والمتعة وما تجره من زنا وإختلاط أنساب وقد حرموها على نسائهم لانها خزي وعار ، كل هذا وأكثر هم مؤتمنون عليه ومعاناة الشعب في رقابهم ، لابد أن يحاربوا دين النجوس المتفشي في معظم عرب العراق ، والذي أبعدهم كل البعد عن القرآن والسنة وبالتالي أبعدهم عن الشهامة والرجولة والغيرة عند الرجال ، والعفة والحياء والطهارة عند النساء ، وأورثهم جميعهم الذل والمهانة لبشر مثلهم وأتخذوهم صديق حميم وهم في الحقيقة الد الأعداء ، النحوس النجوس نحس وكارثة عظمى على أهل العراق وعلى خيرات العراق فسلبوا عقول البشر وخيرات البلد لتكون في أرصدتهم .....
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
هههههههههه كتبكم ليست حجة علينا نريد من كتبنا كما نحن نستخرج الانحرافات من كتبكم ونحاججكم بكتبكم
أما من كتبكم فهذا لايجوز ولن نعترف به
مثل واحد تخاصم مع غريب وجلب أقربائه يشهدون ضد الغريب كيف يعقل هذا
أنا في البداية اندهشت قلت وجدوا في كتبنا ههههههههه طلع في صحاحهم المخجله
انت غبي التكتف في كتب الشيعه قبل السنه
هششششششششششششش خذ هذه و خش نام
في (تفسير العياشي):عن إسحاق بن عمار[4] عن أبي عبد الله ع قال: قلت له أ يضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة قال: لا بأس- إن بني إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة- دخلوا متماوتين[5] كأنهم موتى- فأنزل الله على نبيه ع خذ ما آتيتك بقوة، فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد و قوة، ثم ذكرها في طلب الرزق، فإذا طلبت الرزق فاطلبه بقوة[1].
تفسير العياشي (2/37)
التكتف ليس سنة نبويه و انما و انما اجتهاد من البعض.
هل حديث في الكتب شيعه و كلام أهل البيت مش صحيح؟
و بخاري و مسلم ؟
اذا من اين تاخذ ركعات الصلاه و طريقه دفع الزكاه
السنه المالكيه لا يتكتفون.
يبووووو الرد مزلزل وصاعق ياااخي هدمت ام دينهم الاثنى عشرية 😂😂😂 بارك الله فيك وجزاك من خيره
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
هذه بدعة، كيف ستجد نص على تحريم البدعة. والله عجيب. ابتدعت من عمر بعد الرسول وكيف يحرم الرسول بدعة جائت بعده. صلاة التراويح 😂😂😂
اثبت انوا هي بدعة
صلاة التراويح قد صلاها النبي صلى الله عليه وسلم وتركها خشية أن تفرض وبعد موته زالت العلة فجمع عمر رضي الله عنه الناس عليها
في الحديث النبوي ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي )
مرعبهم عمر حي وميت رضي الله عنه
@@محمدالرافضي-د2و ههههه هذا اللي جر علاوي حقكم كالجمل المخشوش وكسر ضلع زوجته هذا الفاروق رضي الله عنه كاسر ضلع كسرى وضلع فاطمة الشيعه
@@محمدالرافضي-د2و انا يكفيني انك اعترفت ان عمر كسر ضلع زوجة علاوي القوي الشجاع اللي عنده ولايه نكوبنيه ويجره مثل الجمل عشان يبايع .. هذا يكفي 💪🏼
@@محمدالرافضي-د2و انا اقلد المهدي صاحب الزمان عجعج في الهروب 😎 وسأغيب غيبه صغرى واذا صارت عندك غيره وحرمت المىٓعه على اهلك واخىٓك الزينبيه بعدها اظهر واملاء اليوتيوب عدلا بعد ان ملأ ظلما ومىٓعه 😛
@@محمدالرافضي-د2و وخذ هذي الروايه ولاشوفك ترد ياابن النص ساعه • من كتاب نهج البلاغة خطب الإمام علي (ع) - ج ٣ - ص٣٣ (( وقلت إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتى أبايع )) والحين اىٰقلع ماني فاضي لك لااركب اخىٓك مىٓعه ولها الاجر مولانا 😬
@@محمدالرافضي-د2و تستشهد بكتاب شيعي الصلابه في معرفة الصحابه للكلبي الرافضي في الطعن في عمر التدليس والكذب واللف والدوران والخيانه دينكم روح حلل دي أن اي
لا اجابه هههههه شكرا
بدهم يطلعو السنه غلط ومو عرفانين كيف
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
هههههه هههههه كتب الشيعه لا يوجد فيها تكتف وثاتيا في صحيح البخاري صلاة الإمام علي عليه السلام في البصره وسبل يديه فقالو الصحابه ذكرنا في صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
صديقي هو دلس بالموضوع وهذا الدليل
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
قنع روحك حبي ة
انت لا تعلم الفرق بين الحديث والروايه وتناقش هل موضوع يا اخي الي قراءتهن روايات وليس احاديث يا جاهل الدين كيف تناقس بالدين وانت لا تعلم الفرق.
وين تبين لكم ههههههههه والله راجعوا الادلة كذاب عععععععععععع
مذل شيعه بليس يا عمر
لم تقدم اي دليل يا حلو
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨١ - الصفحة ٣٢٥
19 - * (باب) * * " (النهى عن التكفير) " * 1 - الخصال: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن القاسم ابن يحيى، عن جده الحسن، عن أبي بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس (1).
2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: إذا كنت قائما في الصلاة فلا تضع يدك اليمنى على اليسرى ولا اليسرى على اليمنى، فان ذلك تكفير أهل الكتاب ولكن أرسلهما إرسالا فإنه أحرى أن لا تشغل نفسك عن الصلاة (2).
3 - قرب الإسناد: عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: قال علي بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إحدى يديه على الأخرى في الصلاة عمل وليس في الصلاة عمل (3).
4 - كتاب المسائل: لعلي بن جعفر قال: سألته عن الرجل يكون في صلاته أيضع إحدى يديه على الأخرى بكفه أو ذراعيه؟ قال: لا يصلح ذلك، فان فعل فلا يعود له.
قال علي قال موسى: سألت أبي جعفرا عن ذلك فقال: أخبرني أبي محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال:
ذلك عمل، وليس في الصلاة عمل (4).
(١) الخصال ج 2 ص 161.
(2) دعائم الاسلام ج 1 ص 159.
(3) قرب الإسناد: 95 ط حجر، 125 ط نجف.
(4) المسائل المطبوع في البحار ج 10 ص 277. وأما يكون التكفير عملا لان أصل العمل ينسب إلى اليدين كما في قوله تعالى: " أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون " يس: 71 وقال: " ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون " يس: 35 وأما الاعمال التي يصدر من سائر الجوارح فإنما يطلق عليها العمل لأنها مكتسبة بالأيدي مجازا كما قال عز وجل " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس " الروم: 41.
فعلى هذا وضع اليد على اليد تكفيرا وتعظيما لله عز وجل عمل من أعمال اليد، وليس العمل من حقيقة الصلاة ومفهومها - وهو الدعاء والتوجه - في شئ حتى يكون من أجزائها الواجبة أو المندوبة.
وأما رفع اليدين بالتكبيرات ورفعها مقابل الوجه عند القنوت فهما أيضا عملان خارجان عن مفهوم الصلاة - كما هو ظاهر - الا أن النبي صلى الله عليه وآله ادخلهما في الصلاة سنة في فريضة من تركهما عمدا بطلت صلاته، فالتكفير على ما هو سيرة المخالفين علينا تبعا للمجوس حيث يتكتفون عند أعاظمهم قياما، بدعة أبدعوها في الصلاة، وكل بدعة سبيلها إلى النار.