بالنسبة للرجل لي سرقوليه الكلوة راه باينة هادوك لي فتحوليك ف الأول على الفتق هما لي سرقولك الكلوة وبلا مضيع وقتك وفلوسك ف القانون حيت معندناش القانون ب البلاد غدي تشد داك الطبيب تحطو ف شي بلاصة وجيبلو لي يعطيه قتلة ديال العصا حتى يعتارف بالحقيقة و يردلك كلوتك
رائدة مافيا تجارة وبيع الأعضاء هي الصين. ولست بصدد الحديث عن الصين فيما يتعلق بفيروس كورونا الحالي، وإنما أتحدث عن حقيقة اضطهاد حقوق الإنسان الموجود في الصين وأتحدث عن ممارسة موجودة في الصين منذ سنوات كثيرة. سنة 2006 خرج للعالم خبر صادم وهو أن الحكومة الصينية والمستشفيات والمستشفيات العسكرية في الصين-بمباركة من الحكومة- تقوم بانتزاع الأعضاء الحيوية غصبًا من المساجين السياسيين ومساجين الرأي والضمير والمعتقد وتبيعها للمرضى الطالبين وخصوصا السياح والوافدين، وتلقي ببقية جسد السجين في المحرقة وفي أحيان كثيرة فإنه حتى عائلته لا تعلم بالأمر. وازدادت عدد الشهادات المدلاة بهذا الأمر -أن الصين تمارس هذا الأمر منذ سنوات عديدة - والضحايا الذين هم عرضة لهذا الجريمة الفظيعة هم ممارسو الفالون دافا (تشيكونغ صيني -طريقة ممارسة تشبه اليوغا)، التيبتيون، الأويغور المسلمون، الديموقراطيون الجدد والمساجين السياسيون.الخبر كان مهولاً عند ظهوره وكثير من الناس لم يصدقوا، فتم إجراء أبحاث مستقلة وتم تسجيل مكالمات هاتفية مع مستشفيات وبيانات في مواقع الواب وكلها أثبتت صحة الخبر، وهذا ما يفسّر لماذا سوق الأعضاء البشرية مزدهر في الصين إلى ذلك الحدّ...لأن لديهم بنكا من الأعضاء البشرية الحيوية يأخذون منه عند الطلب دون أدنى رحمة أو إحساس بالحياة البشرية التي يأخذونها عنوة...لوهب الحياة لشخص آخر..من أجل المال ... المُؤسف في الأمر هو أن أغلب العرب لم يسمعوا بهذا الأمر وأن هناك سيّاحا عرب أثرياء من الخليج وغيره يذهبون من أجل عملية زرع في الصين وهم لا يعلمون أن أرواحا بريئة ستقتل من أجلهم. بعد انتشار الخبر أصدرت كثير من الدول قوانين تقضي بأن يتّبع رعاياها تحرّيات وإجراءات دقيقة ومعقّدة قبل أن يقوموا بسياحة الأعضاء في أي مكان من العالم، حتى يتأكدوا من سلامة الظروف التي يتمّ فيها أخذ الأعضاء وزرعها. أسفله الرابط لقرار البرلمان الأوروبي بخصوص مسألة انتزاع الأعضاء البشرية قسرًا تحت حكم النظام الشيوعي الغاشم : www.europarl.europa.eu/sides/getDoc.do?pubRef=-//EP//TEXT+TA+P7-TA-2013-0603+0+DOC+XML+V0//EN&language=EN
إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء
الا تظنون ان هناك يوم الحساب ؟
ان هناك يوم البعت ؟ ان هناك جهنم اعدت لكم يا اعداء الله ؟
و اختم كلامي بحسبي الله و نعم الوكيل
Mosatchfa bouwafi Howa sources res cadavers.😮
مثل ما فعلو بالمرحوم تهامي بناني
بالنسبة للرجل لي سرقوليه الكلوة راه باينة هادوك لي فتحوليك ف الأول على الفتق هما لي سرقولك الكلوة وبلا مضيع وقتك وفلوسك ف القانون حيت معندناش القانون ب البلاد غدي تشد داك الطبيب تحطو ف شي بلاصة وجيبلو لي يعطيه قتلة ديال العصا حتى يعتارف بالحقيقة و يردلك كلوتك
ماهي زمرة دمك لكي اقول لك معلومة عجيبة و حقيقية....
لازم يتم توقيف هولاء الاطباء لانهم سوف يستمرون بفعلتهم. الله اعلم كم من الناس تمت سرقة اعضائهم
رائدة مافيا تجارة وبيع الأعضاء هي الصين. ولست بصدد الحديث عن الصين
فيما يتعلق بفيروس كورونا الحالي، وإنما أتحدث عن حقيقة اضطهاد حقوق الإنسان
الموجود في الصين وأتحدث عن ممارسة موجودة في الصين منذ سنوات كثيرة.
سنة 2006 خرج للعالم خبر
صادم وهو أن الحكومة الصينية والمستشفيات والمستشفيات العسكرية في الصين-بمباركة
من الحكومة- تقوم بانتزاع الأعضاء الحيوية غصبًا من المساجين السياسيين ومساجين
الرأي والضمير والمعتقد وتبيعها للمرضى الطالبين وخصوصا السياح والوافدين، وتلقي
ببقية جسد السجين في المحرقة وفي أحيان كثيرة فإنه حتى عائلته لا تعلم بالأمر.
وازدادت عدد الشهادات المدلاة بهذا الأمر -أن الصين تمارس هذا الأمر منذ سنوات
عديدة - والضحايا الذين هم عرضة لهذا الجريمة الفظيعة هم ممارسو الفالون دافا
(تشيكونغ صيني -طريقة ممارسة تشبه اليوغا)، التيبتيون، الأويغور المسلمون،
الديموقراطيون الجدد والمساجين السياسيون.الخبر كان مهولاً عند ظهوره وكثير من
الناس لم يصدقوا، فتم إجراء أبحاث مستقلة وتم تسجيل مكالمات هاتفية مع مستشفيات
وبيانات في مواقع الواب وكلها أثبتت صحة الخبر، وهذا ما يفسّر لماذا سوق الأعضاء
البشرية مزدهر في الصين إلى ذلك الحدّ...لأن لديهم بنكا من الأعضاء البشرية
الحيوية يأخذون منه عند الطلب دون أدنى رحمة أو إحساس بالحياة البشرية التي
يأخذونها عنوة...لوهب الحياة لشخص آخر..من أجل المال ... المُؤسف في الأمر هو أن
أغلب العرب لم يسمعوا بهذا الأمر وأن هناك سيّاحا عرب أثرياء من الخليج وغيره
يذهبون من أجل عملية زرع في الصين وهم لا يعلمون أن أرواحا بريئة ستقتل من أجلهم.
بعد انتشار الخبر أصدرت كثير من الدول قوانين تقضي بأن يتّبع رعاياها تحرّيات
وإجراءات دقيقة ومعقّدة قبل أن يقوموا بسياحة الأعضاء في أي مكان من العالم، حتى
يتأكدوا من سلامة الظروف التي يتمّ فيها أخذ الأعضاء وزرعها.
أسفله الرابط لقرار
البرلمان الأوروبي بخصوص مسألة انتزاع الأعضاء البشرية قسرًا تحت حكم النظام
الشيوعي الغاشم :
www.europarl.europa.eu/sides/getDoc.do?pubRef=-//EP//TEXT+TA+P7-TA-2013-0603+0+DOC+XML+V0//EN&language=EN